لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 05/08/20 في كل الموقع
-
السلام عليكم أنصحك بالإطلاع على هذه المقالة. ستشرح لك كل ما يهم في مجال البرمجة وتطوير الويب والتفكير المنطقي والخوارزميات وكل ما عليك معرفته لتصبح مبرمجاً, للإطلاع على المقال اضغط هنا إليك بعض المواقع التي يمكنك الاستفادة منها لتحسين تفكيرك المنطقي: https://www.codingame.com/start https://www.codewars.com https://codesignal.com2 نقاط
-
لقد اشتركت في دورة تطوير التطبيقات باستخدام JavaScript ولكن يوجد قبلها فيدوهات تعليمية وهي دورة علوم الحاسوب ودورة تطوير واجهات المستخدم والسؤال هل أبدأ بهذه الدورات قبل دورة JavaScript أم أبدأ مباشرة في JavaScript مع العلم أنني لا أمللك أي خبرة مسبقة في البرمجة ز وعندما دخلت مباشرة في دورات JavaScript لم افهم ما يقوله المحاضر فما العمل2 نقاط
-
يتناول هذا المقال، الأول من سلسلة دروس عن لغة الاستعلام البنائية Structured Query language التي تعرف بالاختصار المشهور SQL، مفهوم قواعد البيانات، وماذا نقصد بأنظمة إدارة قواعد البيانات، وما هو الجدول، وما هي خصائص قواعد البيانات العلاقية. ما هي قاعدة البيانات؟ بطريقة بسيطة مجرّدة من مفاهيم التقنية، قاعدة البيانات هي مكان لحفظ بيانات معينة على نحو مستمر بهدف الرجوع إليها وقت الحاجة، فدفتر أرقام الهواتف الذي كنا نستعمله في الماضي يُعدّ قاعدة بيانات؛ والكم الهائل من الفواتير المحاسبية الورقية المحفوظة في خزانات الأقسام المالية في الشركات قديماً، أيضاً هو قاعدة بيانات. وقِس على ذلك العديد من الأمثلة الواقعية والملموسة. نستنبطُ من هذا التعريف البسيط وجود خاصية هامة لقاعدة البيانات، ألا وهي “الاستمرارية” أو “الدوام” في حفظ البيانات. في الجانب التقني والبرمجي، فإن قاعدة البيانات Database هي عبارة عن مستودع تُحفظ البيانات فيه داخل جهاز الحاسوب أو الخادوم، ويتمتع هذا المستودع بخاصية الاستمرارية في حفظ البيانات. ونعني بخاصية الاستمرارية هنا أنه في حال إطفاء جهاز الحاسوب أو إعادة تشغيله أو انقطاع التواصل معه، فإن قاعدة البيانات وما تحتويه من بيانات تبقى موجودة ومحفوظة دون أي خلل. أنظمة إدارة قواعد البيانات العلاقية تُسمى البرمجيات التي تنشئ وتدير قواعد البيانات بأنظمة إدارة قواعد البيانات (Databases Management Systems) وتكتب بالاختصار DBMS. ما هي أنواع أنظمة إدارة قواعد البيانات؟ تختلف وتتعدد تسميات أنواع أنظمة إدارة البيانات، وهذا الاختلاف نابع بالدرجة الأولى من تقدم الزمن وما صاحبه من تقدم في العلوم والتقنيات، ومن ثم بالدرجة الثانية، ينبع الاختلاف من التقنيات والخصائص المتعددة لهذه الأنظمة وما تقدمه من خدمات. تنقسم أنواع أنظمة قواعد البيانات إلى ثلاثة أنواع رئيسية. نظام قاعدة البيانات الملف والواحد Flat File Database: يعدّ هذا النوع من الأنظمة قديما ومن النادر أن تجد أحدا يعمل عليه إلى الآن، وهو ببساطة قاعدة بيانات من ملف واحد كبير يحتوي على كل البيانات، وهو يشبه جدول واحد به كل البيانات. نظام إدارة قاعدة البيانات غير العلاقية Non-Relational DBMS :ظهر هذا النوع من أنظمة قواعد البيانات في ظل عصر تضخم البيانات وزيادة حجمها، وخاصة مع انتشار ما يسمى بالمواقع الاجتماعية وتطبيقات الجوال وصفحات الوب الحديثة، فهذا النوع من الأنظمة يسمح بحفظ بيانات غير مرتبة وفق بنية معينة Unstructured Data، وليس من الشرط أن تترابط هذه البيانات Not relational، كما يطلق عليها No-SQL Databases. نظام إدارة قاعدة البيانات العلاقية Relational DBMS: وهو النوع الأشهر والأكثر استخداما منذ بداية ظهوره والذي سنعتمده في هذه السلسلة لشرح SQL، حيث تُجمَّع في هذا النوع من الأنظمة البيانات التي لها علاقة ببعضها البعض في مكان واحد يسمى الجدول، مع وجود الإمكانية لربط الجداول مع بعضها البعض بعلاقات ترابط. دورة علوم الحاسوب دورة تدريبية متكاملة تضعك على بوابة الاحتراف في تعلم أساسيات البرمجة وعلوم الحاسوب اشترك الآن ما هو الجدول؟ يُعدّ الجدول العنصر الأساسي في قواعد البيانات العلاقية، وعليه تعتمد أغلب مكونات قاعدة البيانات من مشاهد Views ودوال Functions وحِزم Packages وغيرها من العناصر الأخرى. يتكون الجدول من أعمدة Columns وصفوف Rows، حيث تمثل الأعمدة ما يسمى بالخصائص Features، والصفوف عبارة عن القيم التي تأخذها الأعمدة وتسمى بالسجلات Records. يوضح الشكل التالي مثالا لجدول يحتوي على بيانات تواريخ ميلاد وأسماء طلاب في مدرسة، وفي المثال نوضح مكونات الجدول في قاعدة البيانات. خصائص قواعد البيانات العلاقية ومميزاتها ظلت قواعد البيانات العلاقية مسيطرة منذ بدايات ظهور النموذج الأساسي لها عام 1970 على يد عالم الحاسوب Frank Codd أثناء عمله لصالح شركة IBM، ولم تكن هذه الأفضلية التي يتمتع بها نظام قواعد البيانات العلاقية تأتي من فراغ، بل من الخصائص التي تتمتع بها. البساطة تُرتَّب البيانات في أنظمة قواعد البيانات العلاقية وتُحفَظ بطريقة بعيدة عن التعقيد، حيث يعدّ الجدول الذي تُحفظ فيه البيانات مفهوما لأغلب المستخدمين وخاصة الذين مارسوا أعمالا في مجال البيانات المجدولة أو مراجعة السجلات. سهولة الاستعلام عن البيانات بعد عمليات الإضافة على قاعدة البيانات، وعند الحاجة للرجوع لها، فإن نظام قواعد البيانات العلائقية يوفر آلية سهلة للاستعلام عن هذه البيانات واستردادها، وذلك عن طريق لغة SQL، بالإضافة إلى وجود الإمكانية للمستخدم أن يستعلم عن البيانات من أكثر من جدول في نفس الوقت باستخدام جمل الربط Joins. كما أن خاصية ترشيح Filtering البيانات وتحديد شروط خاصة لظهور سجلات معينة هو أمر متاح بكل سهولة. سلامة البيانات تعدّ هذه الخاصية أساسية في أي نظام قواعد بيانات بغض النظر عن نوعه. ونعني بهذه الخاصية أن تتوفر جميع القدرات والإمكانات في نظام قواعد البيانات لضمان دقة وصحة المعلومات الموجودة فيه. ويندرج تحت هذه الخاصية ما يسمى بقيود التكامل Integrity constraints والتي هي عبارة عن مجموعة من القيود التي يجب الالتزام بها عند التعامل مع البيانات في الجدول، وسنتكلم عنها في مقال متقدم. المرونة تتمتع قواعد البيانات العلاقية بطبيعتها بالمرونة والقابلية للتطوير، مما يجعلها قابلة للتكيف مع طلبات التغيير والزيادة في كم البيانات. وهذا يعني مثلا أنك تستطيع التغيير على هيكلية جدول معين دون التأثير على البيانات الموجودة فيه أو على قاعدة البيانات ككل، كما أنك – مثلا - لن تحتاج إلى وقف قاعدة البيانات وإعادة تشغيلها مرة أخرى لتنفيذ بعض لتغييرات عليها. ما هي البرمجيات التي تقدم قواعد البيانات العلاقية؟ تَتَعدد الشركات والبرمجيات التي تُقدم أنظمة إدارة قواعد البيانات، وكل منها له سوقه ومجاله الذي يشتهر به. نُقدم لكم في الفقرات القادمة بعضًا من أشهر أنظمة إدارة قواعد البيانات العلاقية. قواعد بيانات MySQL أحد أشهر أنظمة قواعد البيانات العلاقية مفتوحة المصدر. تستطيع إنشاء العديد من قواعد البيانات بداخلها، وتستطيع الوصول لها عبر الوِب. تَعمل MySQL على هيئة خِدمة Service تُتيح لأكثر من مستخدم الوصول إلى أكثر من قاعدة بيانات، وتشتهر بين معشر مبرمجي تطبيقات الوِب لارتباطها الشائع مع لغة البرمجة PHP، ويمكن تنصيبها على أكثر من نظام تشغيل مثل وندوز أو لينكس أو ماك. تعدّ MySQL الخيار المفضل للشركات الناشئة أو المتوسطة وذلك لسهولة التعامل معها وانخفاض تكاليف تشغيلها مقارنة بخيارات أخرى. قواعد بيانات أوراكل Oracle تعدّ شركة أوراكل عملاق الشركات البرمجية التي تقدم أنظمة إدارة قواعد البيانات العلاقية، وتأتي قاعدة البيانات أوراكل بأكثر من إصدار (حسب البيئة والغرض) تبدأ من الإصدار الشخصي والخفيف، وتنتهي بالإصدار المتقدم Enterprise. تتميز قواعد بيانات أوراكل بكم كبير من الإمكانات التي تسهل عليك حل العديد من المشاكل والعقبات في التطبيقات التي تديرها وتنشئها، مع وجود دعم فني قوي عبر مجتمع أوراكل، لذلك فهي تعتبر الخيار الإستراتيجي (البعيد المدى) للعديد من الشركات الكبيرة والجامعات والحكومات. قواعد بيانات مايكروسوفت Microsoft SQL Server من قواعد البيانات الشهيرة، والذي تأتي أيضا بأكثر من إصدار، لتلبي احتياجات المستخدمين المختلفة وبيئات عملهم، ولكي تتعامل مع البيانات في هذا النوع تحتاج لاستخدام النسخة الخاصة من SQL والمسماة T-SQL اختصارا ل Transact SQL والتي هي عبارة عن نسخة SQL مضاف عليه ادوال خاصة وتعديلات على طريقة حذف وتعديل السجلات. قواعد بيانات PostgreSQL قواعد بينات PostgreSQL من قواعد البيانات العلاقية المفضلة لدى بعض مطوري تطبيقات الوِب وتطبيقات سطح المكتب، وهو نظام إدارة قواعد بيانات مفتوح المصدر. توجد الكثير من الشركات الكبيرة والعاملة في مجال نطاقات إنترنت تعتمد على هذا النوع من قواعد البيانات.1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
ليست جميع المواقع الإلكترونية صالحةً لأن تستمر بالقوالب التي صممت عليها لوقتٍ طويلٍ جدًا، وهنا لابد من التفكير بشكلٍ أوسعٍ بخصوص ما الذي ينبغي عمله. سيتطرق المقال لشرح طريقة إدارة عملية إعادة التصميم للمواقع الإلكترونية القائمة بدءًا بالحديث عن الطرق الخاطئة التي تتبعها المؤسسات أثناء عملية إعادة تصميم المواقع الإلكترونية. لماذا تخطئ المؤسسات في إدارة عملية إعادة تصميم المواقع الإلكترونية القائمة عادةً ما تبدأ عملية إعادة تصميم المواقع الإلكترونية باستنتاجٍ شخصيٍ لفردٍ ضمن تلك المؤسسة بضرورة إعادة التصميم بغض النظر عن السبب. مع ذلك، نادرًا ما يعتمد هذا الاستنتاج على أي بياناتٍ محددة. عادةً ما يكون السبب وراء تلك الخطوة هو الشعور بأن التصميم قد أصبح قديمًا أو أن التكنولوجيا غير مناسبة للغرض. وذلك لأن المؤسسات ليس لديها أي فكرةٍ واضحةٍ عن مؤشرات الأداء الرئيسية لموقعها. وما يثير القلق أكثر أن قرار إعادة التصميم غالبًا ما يؤدي إلى التخلص من الموقع بأكمله والبدء من جديد. ويبدو أن هناك محاولةً صغيرةً لعزل المشكلة وحلها. بعد ذلك، يجتمع مختلف أصحاب المصلحة لتحديد ما يحتاجه الموقع الجديد من حيث الأداء الوظيفي. مرةً أخرى، نادرًا ما يعتمد أصحاب المصلحة على أساسٍ قويٍّ من البيانات أو تحليل احتياجات المستخدمين. إنهم يتخذون قرارهم بناءً على ملاحظاتهم و استنتاجاتهم. فقط بمجرد اتخاذ هذه القرارات، تجلب المؤسسة خبراء رقميين. غالبًا ما يكون ذلك في صورة تكليف من وكالة خارجية، ولكن يمكن أن يشمل أيضًا نقل الملخصات إلى فريق عملٍ داخليٍ يُعامل غالبًا على أنه ليس أكثر من قسم خدمات يُتوقع منه أن ينشئ الموقع. في كلا الحالتين، تُحدد مواصفات إعادة تصميم الموقع الحالي دون أي مدخلاتٍ من أولئك الذين يفهمون معظم الإمكانات والمحددات الرقمية. في هذه المرحلة، تُعطى عروض الأسعار وتُعيّن الجداول الزمنية مع مناقشاتٍ محدودةٍ فقط حول ما إذا كان المشروع ضروريًا أم أن أهدافه ونطاقه صحيح. بمجرد قبول السعر يبدأ العمل ويتمثل الخطر في نطاق الزحف كما وأن المواعيد النهائية غير قابلةٍ للتأجيل. لا يترك ذلك أي مجال في إعادة تصميم موقع ويب حالي للتعلم والتكيف أثناء مرحلة البناء. نعم، قد يتم إجراء بعض التعديلات الطفيفة على طول الطريق، ولكن مع قيود المواصفات والمواعيد الزمنية والميزانية المحددة، لن يحدث تغييرٌ حقيقيٌ كبير. مرةً أخرى يتم تجاهل تعليقات المستخدمين إلى حدٍ كبير. والنتيجة هي أن المنظمة ليس لديها وسيلةً لمعرفة ما إذا كان كل هذا الجهد والمال يستحق العناء حتى بعد إطلاق الموقع. عندها فقط سيعرفون ما إذا كان موقع الويب الجديد يعمل بشكلٍ أفضل من الموقع القديم، على افتراض أن لديهم أي مقاييس لقياس نجاحه. والأسوأ من ذلك أنه بمجرد إطلاق موقع الويب، فإن الأموال تجف، وينتقل الأشخاص، مما يعني أنه لا توجد موارد لإصلاح أي مشكلاتٍ رئيسيةٍ قد تطرأ. نعم، سيكون هناك بعض الصيانة البسيطة، لكن هذا كل شيء. كيف يمكن إذن تجنب هذه المشاكل؟ 10 خطوات لإعادة التصميم الناجح لموقع ويب موجود إن مفتاح الحل لإعادة التصميم الناجح لموقع ويب حالي هو إدراك أنه لا ينبغي تشغيل المشروعات الرقمية مثل المشروعات التقليدية. مع التكنولوجيا الرقمية، من السهل التعرف على ما يصلح وما لا يصلح، وكذلك التكيف بسرعةٍ مع ما نتعلمه. مع وضع ذلك في عين الاعتبار، إليك الخطوات العشر لاتباعها عند إعادة تصميم موقع ويب موجود. امتلك أهدافًا واضحة قبل أن تفكر في إعادة تصميم موقع ويب حالي، أنشئ رؤيةً واضحةً لما سيبدو عليه النجاح. بدون أهدافٍ واضحة، لن تتوفر لديك أي فكرةٍ عما إذا كنت بحاجةٍ لإجراء إعادة التصميم أو ما الذي يجب على الموقع الجديد تحقيقه. ستحتاج إلى جعل هذه الأهداف قابلةً للقياس حتى تتمكن من تقييم الموقع الحالي وإبلاغ الاختبارات أثناء تطوير الموقع الجديد. من الجيد التركيز على ثلاثة مجالاتٍ أساسية: مقاييس معدل التحويل. مقاييس المشاركة. مقاييس قابلية الاستخدام. بمجرد أن أتمكن من التعبير بوضوحٍ عن أهداف عمل موكلي من حيث المقاييس القابلة للقياس، أقوم بتحويل انتباهي عما يريده العمل إلى ما يحتاجه المستخدم. أجري بحث المستخدم الخاص بك لتشجيع الأشخاص على التفاعل مع موقعٍ ما فأنت بحاجةٍ إلى معرفتهم. ما هي التساؤلات التي تنتابهم، وما هي المهام التي يريدون إنهائها وكيف يودّون التفاعل مع موقع العميل. هذا يعني أنه من المهم أن تُجري عملية بحث المستخدم قبل أن تبدأ التفكير في مواصفات المشروع. ليس من المنطق أن تحدد المحتوى والوظائف قبل أن تتعرف على نوعية المستخدمين ممن هم بحاجتها. تحقق من الموقع الإلكتروني الموجود خذ مؤشرات الأداء الرئيسية وأبحاث المستخدم التي عملت عليها مع العميل واستخدمها لتقييم الموقع الحالي. بإمكانك أيضًأ أن تجري بعض اختبارات قابلية الاستخدام على موقع الويب أيضًا وتطلع في بعض الأحيان إلى المنافسة للحصول على إطارٍ مرجعي. القيام بذلك يوفر لك رؤيةً أكثر موضوعيةٍ لحالة الموقع، بدلًا من مجرد إلقاء عبء إعادة تصميمه على كاهل العميل. حتى لو كان من الواضح أن إعادة التصميم مطلوبة وواجبةً لا تزال هذه الخطوة مستحسنة. قد يكون العميل مخطئًأ، وحتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن تقييم موقع الويب الحالي سيُساعد في التأكد من حجم التصميم المطلوب إعادة النظر فيه. حدد ما الذي من الممكن الاحتفاظ به (إن وُجد) ليس من الحكيم أن ترجع إلى نقطة الصفر، بإمكانك الاستفادة من تصميم الموقع الحالي وتجديده. فإذا كان محتوى الموقع جيدًا فاحفظه، وإذا كانت منصة التكنولوجيا تقوم بمهمتها فلا تغيرها لمجرد أن المطورين يرغبون بلعبة جديدة لامعة. الأهم من ذلك كله ألا تبدأ بتصميم جديد كليًا إذا كان بإمكانك تطوير التصميم الحالي. هذا ليس مجرد اعتبارٍ نقدي. هذا أيضًا لأن المستخدمين الحاليين لا يستجيبون جيدًا عند إجراء التغييرات. يمكنك كسر النموذج العقلي للموقع وبالتالي زيادة الحمل المعرفي. إذا كان ذلك ممكنًا فمن الأفضل تجنب ذلك. من المهم أيضًا التأكد من عدم وجود سببٍ تحتاجه لتغيير كل شيءٍ دفعةً واحدة. في بعض الأحيان يكون من السهل ترقية موقع الويب على مراحل. يجب أن تتخذ هذا الحكم على أساس كل حالةٍ على حدة وهنا لا توجد قواعد صارمةٍ وسريعة. ابدأ بالمحتوى يبدو أن المحتوى هو الجزء الأكثر إهمالًا في أي إعادة تصميم لموقع ويب حالي. غالبًا ما يكون العملاء غير راغبين في دفع أموال لأحد المحترفين لإنشاء محتواهم، وغالبًا ما يكون هذا هو العنصر الأخير في إعادة تصميم موقع ويب موجود يعالجه العميل. يعد هذا الموقف تجاه المحتوى خطيرًا لأنه السبب الذي يجعل المستخدمين يزورون موقع الويب الخاص بك وليس بدافع التصميم أو التكنولوجيا. أيضًا من المستحيل إنشاء واجهة مستخدمٍ جذابة لموقع ويب دون فهم المحتوى الذي سيدعمه. لذلك ابدأ عملية إعادة تصميم موقع ويب موجود بالمحتوى وتأكد دائمًا من أن المحتوى يبدأ باحتياجات المستخدم وليس فقط ما ترغب الشركة في قوله عن نفسها. لا تفكر في التصميم إلى حين حصولك على المسودة الأولى لبعض المحتوى على الأقل، ستحتاج أيضًا إلى مخططٍ تفصيليٍ لجميع المحتويات التي تحتاج إلى إنشاء من أجل هيكلة بنية المعلومات. العمل على هيكلة المعلومات بمجرد فهم المحتوى الذي يحتاج إلى إنشاء، ابدأ في معالجة بنية المعلومات. غالبًا ما يحدث هذا قبل التصميم، لأنك ستعتمد على عملية إنشاء بنية المعلومات لإنشاء التسلسل الهرمي المرئي. من الممكن الاعتماد على تحليل المهام العليا وفرز البطاقات لإنشاء بنية المعلومات الخاصة بك. وهذا يضمن أن تتوافق مع النموذج العقلي للمستخدم ويعالج أسئلتهم. النموذج الأولي واختبار الواجهة قد لا تكون الاستكشافات الأولى في مرحلة إعادة التصميم للموقع الحالي أكثر من بضعة رسومات. ومع ذلك يمكن اختبارها لمعرفة ما إذا كان المستخدم يفهم الفرضية الأساسية للموقع وبرى المكونات الهامة. في بعض الأحيان من الممكن الانتقال إلى الرسومات للبدء في تحسين التصميم. يمكن اختبار هذه النماذج الأولية باستخدام اختبارات الفلاش واختبارات التفضيل وغيرها من أشكال اختبار التصميم. ومع ذلك فإن المشكلة في أدوات مثل الاسكتش أو الفوتوشوب في أنها ربما تكون أسوأ طريقةٍ لإظهار الطبيعة التفاعلية والديناميكية لموقع الويب. لهذا السبب انتقل بسرعةٍ إلى المتصفح. بمجرد الدخول إلى المتصفح بإمكانك البدء في إنشاء نموذجٍ أوليٍ لبُنية الموقع وحتى إدخال أول تمرير للمحتوى. قد يفتقر هذا النموذج الأولي إلى تصميمٍ مصقول، ولكنه سيسمح لك بإجراء اختبار قابلية الاستخدام على بنية المعلومات وإمكانية العثور على المحتوى. تدور مرحلة النماذج الأولية هذه حول الاختبار والتكرار مع تقدم النماذج الأولية بشكلٍ متزايدٍ نحو نهجٍ يمكنك الوثوق به. سيصبح التكرار النهائي لهذا النموذج هو القالب الذي سيبنى الموقع النهائي منه. يحل هذا محل المواصفات، ولكنه بدلاً من ذلك يعتمد على الأدلة ويسمح لك بتجنب النقاش والحوار اللانهائِيين. بمجرد أن تثق في النموذج الأولي الخاص بك، انتقل إلى بنية إعادة التصميم النهائية للموقع الحالي. بناء Beta يستخدم الإصدار التجريبي أساسًا النموذج الأولي كنقطة انطلاقٍ ولكنه ينتج عنه مستوى جاهز للإصدار مع وظائف كاملةٍ وقدرةٍ على العمل على نطاقٍ واسع. اعمل مع العميل على تحسين محتواها وبعد الاختبار اقضِ بعض الوقت مع المطورين لمساعدتهم على فهم النموذج الأولي وكن واضحًا بشأن ما يقومون ببنائه. قضاؤك المزيد من الوقت مع العميل والمُطورين والمصممين الذين ينشئون نظام تصميمٍ ومكتبة أنماطٍ مرتبطةٍ للموقع المعاد تصميمه. يعد هذا جزءًا مهمًا من العملية حيث سيُساعد ذلك على ضمان تطور الموقع الإلكتروني بعد الإطلاق. لا تنتظر أن يكون الموقع مثاليًا قبل البث المباشر وهذا ما يجعل النقطة السابقة مهمة. إطلاق منتج قابل للنمو بالحد الأدنى الكثير من عمليات إعادة التصميم تأخرت نظرًا لأن المتورطين قد قاموا بتعديل لا نهاية له. وهذا مذهلٌ بشكلٍ سخيف لأنه في معظم الحالات يكون الموقع بالفعل أفضل بكثيرٍ مما هو موجود حاليًا. أعتقد أن هذا ينبع من عقلية الطباعة والشعور بأنه بمجرد نشرها لن تتاح لك الفرصة لتغيير الأشياء. لكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال مع الويب إذا كان لديك الموقف الصحيح والتمويل والعلاقة مع المطورين. في معظم الحالات تعامل مع لحظة البدء المباشرة على أنها حوالي ثلثي الطريق على المشروع بدلًا من النهاية. بدلًا من إطلاق موقع مثالي، ابدأ بمنتج الحد الأدنى القابل للتطبيق. يخشى بعض العملاء من أنهم قد ينفرون المستخدمين إذا أطلقوا موقع ويب أقل من الكامل. في مثل هذه الحالات ابدأ بإصدار تجريبي عام. في هذا السيناريو يظل الموقع الحالي متصلًا بالانترنت ويدعى المستخدمون إلى تجربة الموقع الجديد. في كلتا الحالتين راقب عن كثب سلوك المستخدم عند البدء بالعمل حتى تتمكن من التعلم والتكرار عليه. احتضان التكرار المستمر بمجرد تشغيل موقعٍ ما، من الجيد القيام بالتحليلات واستخدام الأدوات مثل Fullstory لمشاهدة جلسات المستخدم. إذا كان الموقع تجريبيًا مفتوحًا، شاهد عن كثبٍ عدد المستخدمين الذين يقومون بمراجعة الموقع الجديد وعدد الذين يعودون إلى الموقع السابق. ولكن سواءً كان الإصدار التجريبي المفتوح أو الموقع المباشر، اتبع المقاييس المحددة مع العميل في البداية لتحديد مدى أداء الموقع مقارنةً بالإصدار السابق. بناءً على ما تلاحظه ابدأ في تحسين الموقع وإدخال التحسينات. إذا اكتشفت شيئًا ما أقل أداءً أجري اختبار A/B باستخدم الإصلاحات الممكنة ومعرفة ما إذا كان أداؤها أفضل. بمرور الوقت قد تتراجع لكن العمل مستمرٌ مع تولي العميل دور مراقبة الموقع واختبار التحسينات الممكنة. من خلال التحسين المستمر والتكرار على الموقع الحالي فإنه يتجنب الدخول إلى حالةٍ يحتاج فيها إلى إعادة تصميمٍ كاملةٍ مرةً أخرى. بالطبع للتأكد من أن الموقع سيستمر في الحصول على الاهتمام الذي يحتاجه سوف يحتاج إلى فريقٍ من الأشخاص الذين يعملون عليه باستمرار. سينتقل الموقع من حساب رأس المال إلى حساب تشغيلي. على الأقل سيحتاج الموقع إلى مالكٍ منتجٍ يكون مسؤؤلًا في النهاية عن نجاحه. لسوء الحظ غالبًا وعلى الرغم من بعض التحذيرات من الممكن أن تتعثر مواقع الويب بمجرد العودة إلى الوراء فلا أحد يكرس نفسه لنجاحها. بدلًا من ذلك من الممكن تقسيم المسؤولية بين الكثيرين وبالتالي تنتهي في أسفل قائمة مهام الجميع. لذلك تأكد من إنهاء الواجبات الرئيسية للتأكد من أن إعادة التصميم التالية هي آخر عملية إعادة تصميم. المفاتيح الرئيسية تجنب إعادة تصميم موقع الويب الخاص بك إذا كان ذلك ممكنًا. بدلًا من ذلك أجري عليها التطويرات اللازمة كما هو مطلوب. التوقف عن التعامل مع موقع الويب الخاص بك على أنه مصدر لرأس المال كل بضع سنوات وبدلًا من ذلك استثمر فيها بشكلٍ مستمر. امتلك أهدافًا واضحةً لموقع الويب الخاص بك. تحقق واختبر كل مرحلة أثناء تقدمك في العمل. استخدم النماذج الأولية بدلًا من كتابة المواصفات الطويلة. ابدأ بالمحتوى. تأكد من أن شخصًا ما يمتلك الموقع ويكون مسؤولًا عن نجاحه. إذن كانت هذه لمحة سريعة عن منهجي عمل قد تساعدك خلال عملية إعادة التصميم التالية. ترجمة -وبتصرف- للمقال How to Redesign an Existing Website the Right Way لصاحبه Paul Boag1 نقطة
-
قمت بانشاء قاعدة بيانات بلغة Mysql بترميز utf-8 وكذلك الجداول والحقول وعند الكتابة باللغة العربية لا تظهر مشكلة وانشأت برنامج بلغة الجافا باستخدام واجهة المستخدم netbeans7.4 بترميز utf-8 وعند الكتابةباللغة في الجافا لاتظهر مشكلة او عند استدعاء البيانات المكتوبة باللغة العربية في Mysql اما عند ارسال البيانات العربية الى قاعدة البيانات تظهر كعلامات استفهام فاين السبب ؟ وكيف الحل ؟1 نقطة
-
السلام عليكم من فضلكم أريد بعض المصادر لتقوية التفكير المنطقي في البرمجة وشكرا لكم جميعا1 نقطة
-
Nabil Tayeh شكرا لك جزيلا وبارك الله فيك و حفظك ووفقك في مسارك العلمي1 نقطة
-
و عليكم السلام.. 1 - قم بالدخول و التسجيل في موقع فيسبوك المخصص للمطورين 2 - بعد إتمام عملية التسجيل بنجاح ستظهر لك الشاشة التالية : 3 - قم بالضغط على إنشاء تطبيق و ستظهر لك الشاشة التالية قم بإختيار إسم للتطبيق و كذلك البريد الإلكتروني : 4 - بعد الضغط على زر إنشاء معرف تطبيق ستظهر لك الشاشة التالية , شاشة إضافة منتج : قم بإختيار المنتج المناسب لك ف حالتك سيكون "الألعاب الفورية" إضغط على على "قراءة المستندات" للتعرف على التفاصيل و المتطلبات و قراءة التوثيق الخاص بالAPI أو قم بالضغط على إعداد لتحميل لعبتك. موفق1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
مرحباً بك محمد، بلا شك التطوير باستخدام Flutter سوف يتيح لك تصدير تطبيقاتك إلى منصات عديدة كالويب والأندرويد والـ iOS أيضاً. لكن يجب عليك تعلم لغة Dart أولاً والتي تستخدم لبرمجة تطبيقات Flutter. من ناحية أخرى التطوير باستخدام Android Studio سوف يمكنك من إصدار تطبيقات أندرويد ذات أداء وإمكانيات أعلى لأنك تقوم بالتطوير باللغة البرمجية التي تستخدم في النظام نفسه ولكن العيب أنه يتم التطوير لمنصة واحدة فقط. لكن في الآونة الأخيرة الفروقات في الأداء تكاد لا تذكر لأن الهواتف أصبحت ذات معالجات وإمكانيات سريعة لذا فتعلم Flutter سوف يفيدك في عدة مجالات بالتأكيد.1 نقطة
-
مرحباً بك ماجد. تستطيع الإنتقال إلى الدرس التالي قبل إتمام الأول , لكن الأفضل أن تحضرها متسلسلة, لما في ذلك من فائدة . الدروس مرتبة بطريقة جيدة تبدأ من الأساسيات و الإنتقال إلى الدرس التالي قد يؤدي إلى نقص المعلومة. شكراً لك.1 نقطة
-
وقعت في مشكلة Filter > Artistic > Film Grain ال Artistic غير موجود لدي في قائمة ال فيلتر1 نقطة