اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. طارق جهاد

    طارق جهاد

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      188


  2. جون زكي

    جون زكي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      2


  3. Huda Almashta

    Huda Almashta

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      411


  4. عبدالهادي الديوري

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      368


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 08/13/17 في كل الموقع

  1. يُدرك القادة الأكثر حنكة أن فرقهم هي التي تصنع نجاحاتهم، وكونك قائد فريق يعني أن تقضي الكثير من وقتك للتأكّد من أنّ فريقك يعمل بتوافق وانسجام. فتعمَد إلى وضع أهداف طموحة، بناء ثقافة شركة تفاعلية وممتعة، السعي لتجنّب النزاعات، والتأكّد من أنّ أفراد الفريق يتشاركون المسؤوليات ويستخدمون أقصى طاقاتهم. لكن، ولسبب ما، تفشل في جعل فريقك عالي الأداء بالرغم من كل الوقت والجهد الذي بذلته لتحقيق ذلك. فتجد أنّ هناك فرق عمل تنتج أفضل من غيرها. والسبب في ذلك هو أنّ أفراد تلك الفرق مقرّبون من بعضهم، ويثق في بعضهم البعض بدرجة أفضل مقارنة بفريقك. صفات الفريق عالي الأداء نحن جميعًا نرغب في العمل في فِرق عالية الأداء، لكن السؤال هو ما هي صفات هذه الفرق؟ لحسن الحظ، تجيبنا Google عن هذا السؤال من خلال دراسة أجرتها حول ما يشكّل الفريق الجيّد. بدأ فريق الموارد البشرية في Google مشروعًا أسموه أرسطو Aristotle، حيث درسوا الملايين من الفِرق في Google لمعرفة ما يجعلهم يعملون معًا بفاعلية. كانت أولى نظرياتهم أنّه يمكنهم تشكيل فريق مثالي إذا استطاعوا العثور على خليط من أفضل المهارات، فالاعتقاد السائد هو أنّ أفضل مسوّق، وأفضل مطوّر، وأفضل مصمم جرافيك يمكن أن يشكلوا أفضل فريق، أليس كذلك؟ في الحقيقة هذا غير صحيح، فالشخص الذي تضمّه إلى الفريق ليس له سوى تأثير صغير على مدى نجاح الفريق ككل، إذ أنّ الأمر كله يعتمد على كيفية تفاعل أفراد الفريق مع بعضهم، والأهم من ذلك، كيف ينظر كل فرد منهم إلى مساهماته في الفريق. توصلت Google إلى خمسة أمور أساسية لبناء فريق ناجح. الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في دراستهم هو البند الأول، الأمن النفسي، وهو، إلى حدّ كبير، الأكثر أهمية في القائمة، فبدونه لن يكون للبنود الأخرى تلك الأهمية الكبيرة. فكّر في هذا السؤال وأجب عنه بصراحة: هل تراجعت من قبل عن مشاركة شيء ما يتعلّق بالعمل (كشيء كنت تعمل عليه، فكرة خطرت على بالك، شكوى…إلخ) لأنّك كنت خائفًا من ردّة فعل الناس؟ إذا أجبتَ بــ “لا” فهذا يعني إمّا أنّك واثق جدًا من نفسك، أو أنّك تخفي الحقيقة. فمن الطبيعي أن تشعر بالتوتر والقلق من أنّك ستبدو غير مؤهّل أو غير مهتم. إذ تتولد لدينا الكثير من المخاوف حول مقدار المعرفة التي يجب أن نكتسبها في العمل. وفي معظم المواقف، من الأسهل أن تلتزم الصمت، آملًا ألّا يلاحظك أحدٌ، بدلًا من الاعتراف بأنّك لا تعرف. لذلك نسعى جميعنا إلى تجنّب المواقف التي من شأنها التأثير سلبا على صورتنا في أذهان المديرين والزملاء. وجدت Google في دراستها أنّ أداء الفريق تحسّن في كل جوانب العمل تقريبًا بازدياد شعورهم بالأمان تجاه بعضهم، حيث أصبحوا: أكثر قابلية للاعتراف بأخطائهم، شركاء أفضل لزملائهم، أقل احتمالًا لترك الشركة، أكثر احتمالًا للانفتاح وتقبّل الأفكار المتنوّعة. إذًا، يصبح السؤال الآن: كيف يمكننا فعليًا أن نبني فريقًا عالي الأداء؟ كيفية بناء فريق عالي الأداء تتشكل الفرق عالية الأداء من أفراد يحترم حقًا بعضهم البعض ويساعد بعضهم البعض، يعملون معًا ويتعاونون بدون نزاع أو خصومات. ويرجع ذلك كله في نهاية المطاف إلى الثقة، الأمان، والاحترام. فيما يلي بعض الأمور التي يمكنك كقائد القيام بها لبناء فريق عالي الأداء. أولًا: ابنِ الثقة في فريقك تُكتسب الثقة وتُبنى بمرور الزمن، ولن تفوز بثقة الناس بك ما لم تثق بهم في المقام الأول. يمكنك بناء الثقة مع فريقك بثلاث خطوات: ابن علاقة مع مرؤوسيك وأظهر اهتمامًا حقيقيًا بهم، وحاول أن تتعرّف عليهم على مستوى شخصي من خلال تفاعلاتك الشخصية وغير الرسمية معهم. كن على دراية بما تتحدّث عنه، فنحن لا نثق بأشخاص لا يعرفون عمّا يتحدثون. التزم بوعودك، فمن الصعب الوثوق بالشخص الذي لا يفي بوعوده ويتراجع عن كلامه، أو الذي يفعل ما لا يقول. ثانيًا: عزّز الأمن النفسي في فريقك يحتاج الأفراد ، حسب دراسة Google، إلى الشعور بالأمان في الفريق؛ ومن واجبك كقائد أن تزيل أيّة مخاوف وتتأكد من عدم تعرض أي فرد من أفراد الفريق إلى السخرية أو الملامة على الأخطاء، أو الوقوع في مشكلة عند فشل تجربة أو محاولة ما. إذ يجب التشجيع على الفشل في العمل، وينبغي لك بوصفك قائد فريق أن تكون ذا صدر رحب ومنفتحًا لتقبّل الأخطاء. حاولت الفِرق في دراسة Google تحسين الأمن النفسي من خلال بدء اجتماعات أسبوعية مع كل فرد من أفراد الفريق لتقاسم إحدى مخاطر الأسبوع السابق. وقد استطاعت هذه الفرق التي ساهمت في تقاسم المخاطر أن تحسّن تقييم الأمن النفسي لها بنسبة 6%. ثالثًا: ضع أهدافًا طموحة يتحفّز أفراد الفريق عالي الأداء بإمكانيات الوصول إلى هدفٍ استثنائي، لذا اعمل مع فريقك على وضع هدفٍ طموح وشجّعوا بعضكم لتحقيق تلك الأرقام التي خططتم لها. يجب أن يفهم كل فرد في الفريق دوره الذي يلعبه في تحقيق ذلك الهدف، كما يجب عدم معاقبة أي شخص إذا ما لم يتحقق الهدف لسبب من الأسباب. تحفيز أفراد الفريق أمر حاسم لتحسين الأداء، لكن بشرط ألّا ينتج عن ذلك ترويع لهم أو تعريضهم لضغوطات غير ضرورية، لذا عليك هنا أن تحقق التوازن بين الأمرين. رابعًا: حسّن مهارات التواصل التواصل الشفاف والصريح من الأمور الأساسية لبناء الثقة، لذا يجب أن يتحلّى كل فرد من أفراد الفريق بالقدرة على التواصل مع الآخرين بطريقة مهذّبة وبناءة. هناك الكثير من العوامل الصغيرة التي يمكن بسهولة أن تضرّ بعملية التواصل، لذا يجب أن تبذل جهدك لتدريب كل أفراد الفريق على عادات التواصل السليم، الكلمات المحظورة…إلخ. والأهم في كلّ ذلك أن يكون التواصل بتهذيب واحترام. خامسًا: ساعد مرؤوسيك على بناء الثقة من الأمور المهمة التي يجب أن تضعها في اعتبارك هو الدور الذي تلعبه المسؤولية الشخصية في بناء الفريق الجيّد. وبقدر كونها مسؤولية القائد أن يساعد أفراد الفريق على الارتياح في الفريق، يجب أن يتمتع كل فرد بالمسؤولية الشخصية للتغلب على مخاوفه الخاصّة. ساعد مرؤوسيك على تقبّل الفشل وكونهم معرضين لارتكاب الأخطاء أحيانا. اعتبر التغذية الراجعة أمرًا إيجابيًا، حوّل الأفكار السلبية إلى أفكار إيجابية، تفهّم أن الجميع يرتكب الأخطاء. سادسًا: استمع إلى مرؤوسيك يجب أن تُشعِر مرؤوسيك بأنّ كلماتهم مسموعة، وأنّ أفكارهم واقتراحاتهم تؤخذ في الاعتبار. فمن المستحيل أن تبني فريقًا عالي الأداء إن كانت أصواتهم مهمّشة وأدوارهم غير متكافئة. نحن نسعى في Officevibe إلى منح الجميع ثقة التعبير عن آرائهم وأفكارهم والتأكّد من جعلهم يشعرون بأنّ كلماتهم مسموعة. هل تعمل في فريق عالي الأداء؟ شاركنا في صندوق التعليقات أدناه طريقتك في تحفيز أفراد الفريق وكيف بناء الثقة معهم وبينهم. ترجمة- بتصرّف - للمقال The Simple Secret To A High-Performing Team حقوق الصورة البارزة لـ Freepik
    1 نقطة
  2. فعلي خيار الاضاءة لحل المشكلة
    1 نقطة
  3. شكراً لتفاعلك خالد. قد اتفق معك بعض الشيء أن النصائح تميل للأنانية، وهي تعبر عن وجهة نظر الكاتب وتعبر عن تجربته الشخصية من جهة، ولكن وجهة نظري كمبرمجة سابقة أن هذه النصائح كنز لمن يشق طريقة في عالم البرمجة كمبرمج جديد. حيث أن تنمية مهارة القراءة وتنمية الذات والمعارف لديه بشكل فردي أمر بالغ الأهمية، لأنه إن بدء بالاعتماد على غيره في حل المشاكل البرمجية لن يفلح في حل أي مشكلة جديدة تواجهه.
    1 نقطة
  4. وعليكم السلام ورحمة الله. أولاً انت بحاجة لتعلم المنطق البرمجي، لانه مشترك بين جميع اللغات. (مثل المتغيرات، الدوال، الحلقات التكرارية، الجمل الشرطية...) وبعد ان تختار لغة معينة مثل سي شارب، انت بحاجة لتعلم النحو الخاص بها Syntax بالاضافة لنظرة عامة على البيئة. وبعدها تنتقل للتقنيات التي تدعهما هذه اللغة، مثل مع سي شارب يمكنك كتابة التالي: 1. تطبيقات سطح المكتب (Windows Forms, WPF, UWP) 2. تطبيقات الويب (ASP.NET Web Forms, ASP.NET MVC, ASP.NET Web Pages)، Silverlight, LightSwitch 3. خدمات الويب (WCF, Web API, SignalR) 4. تطبيقات الموبايل (Windows Phone) ومع Xamarin (Android, iOS) 5. الحوسبة السحابية (Microsoft Azure) بجميع ميزاته. 6. برمجة الألعاب مع Unity مع كل تقنية من التقنيات السابقة انت تستخدم سي شارب بكامل امكانياتها مع مواصفات معينة لكل تقنية، ولن تأخذ معك اي تقنية الكثير حتى تتعلمها اذا كنت جيدا في سي شارب. بالنهاية، نعم انت مجبر على تعلم اساسيات عمل الخوارزميات قبل الخوض بهذه التقنيات او غيرها، لانك بدونها وفي مشروع بحجم معين ستجد نفسك في مكانك بعد فترة معينة لأنك لم تستخدم الاساس الصحيح. لكن ولكي لا تفقد الحماسة يمكنك دمج المفاهيم هذه مع بعضها، بأن تبدأ بتطبيق امثلة صغيرة، ومن ثم دراستها بشكل مفصل وبعد فهمها انتقل لأمثلة أصعب. وحاول ايضا البحث عن نفس الأمثلة بأساليب مختلفة لترى اساس المنطق البرمجي ولتتضح لديك الفكرة اكثر. بالتوفيق،،،
    1 نقطة
  5. أهلًا مووونا ... تمت إضافة ملاحظة في نهاية الدرس لشرح الموضوع ... شكرًا لك.
    1 نقطة
  6. وعليكم السلام الفكرة والمضمون أهم شئ بالموضوع ومن قم كتابة السيناريو وبعد ذلك عمل ستوري بورد لكل لقطة على شكل سكيتشات على الورق ومن ثم مرحلة الرسم الرقمي، اليستريتور أو فوتوشوب ويجب الانتباه هناالى ضرورة فصل العناصر اثناء الرسم كل على حدى (ليرات مستقلة لكل عنصر) ليستنى لكِ تحريكها لاحقاً، ويفضل فصل مشاهد الفيلم كل مشهد في ملف خاص به وبعد ذلك مرحلة التحريك بالافترايفكت (امكانياتة قوية جدا بالتحريك والخيارات واسعة)، بعد ذلك مرحلة الصوت والموسيقى ويمكن الاستعانة بالبريمير لمزامنة الصوت ومراحل المونتاج النهائية والاخراج. بالتوفيق ان شاء الله
    1 نقطة
  7. إن الحصول على تقييم 5 نجوم ليس بالأمر الصعب كما تظن، فالتقييم العام على موقع مستقل يعتمد على 4 عوامل: الاحترافية أنصحك أن تقدّم عملا احترافياً بمعنى الكلمة، يجب أن تكون راضيّا عمّا تُقدّمه للعميل، وعليك إنجازه للعميل كأنّك تُنجزه لنفسك، فمثلا إن كان العمل عبارة عن مشروع برمجي، فحاول أن تُقدّم برنامجا خاليّا من الأخطاء البرمجيّة مُشبعا بالتعليقات التّي تشرح مبدأ عمل كلّ سطر. التواصل عليك أن تتواصل بشكل إيجابي مع العميل وتجنّب اللغة الجارحة أو المزاح الزائد واللهو في غير مكانه. جودة العمل جودة المنتج النهائي هي العميل الرئيسي الذي يُحدّدُ تقييم العمل، فاحرص على تقديم منتج نهائي خالٍ من الشوائب واسأل صاحب المشروع عن مدى رضاه بالعمل المُنجز. الخبرة خبرتك الجيّدة في موضوع المشروع تجعلك أيضاً على مستوى عالٍ من الاحترافيّة. إلى جانب العوامل الماضيّة، الخبرة تُحدّد مدى إمكانية أن يتعامل معك صاحبُ المشروع مُستقبلاً. إذا أخذت هذه النقاط بعين الاعتبار فلا تقلق، فما دمت تقوم بعملك بشكل جيد وتتواصل مع العميل بحرفيّة فأنت في مأمن من التقييمات السيّئة، وستحصلُ على شهادة جيّدة من صاحب المشروع.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...