اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. حسام برهان

    حسام برهان

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      215


  2. نجوى الحنفي

    نجوى الحنفي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      9


  3. Mohamed Refaat10

    Mohamed Refaat10

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      85


  4. Mohamad Ibrahim3

    Mohamad Ibrahim3

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1311


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 06/06/17 في كل الموقع

  1. الشير بوينت هو منصّة تشاركيّة تعمل كتطبيق ويب. يمكن لأيّ شركة تستخدم شير بوينت في عملها إنشاء مواقع ويب websites خاصّة بها متاحة للعموم على الإنترنت، أو مخصّصة لموظّفيهما على الإنترانت intranet أو مزيج بينهما. يمكن من خلال أيّ موقع في شيربوينت مشاركة الملفات والصور والمستندات بمختلف أنواعها بين مستخدمي هذا الموقع، والتحكّم بإصداراتها من خلال ميّزة سجل الإصدار Version History التي سنتحدّث عنها لاحقًا في هذا المقال. كما يسمح شير بوينت بالاستغناء عن التعاملات الورقيّة ضمن الشركة، وذلك من خلال مستويات الصلاحيّات التي يوفّرها للمستخدمين، ودعمه مهام سير العمل Workflow الذي يسمح بإجراء موافقات متسلسلة على معاملة أو طلب إجرائي خاص بالشركة. كما تدعم مواقع ويب المُنشأة بواسطة شير بوينت المهام الروتينيّة التي تتمتّع بها أنظمة إدارة المحتوى. سنتناول في هذه السلسلة طريقة تنصيب شير بوينت لاستثماره بالشكل الأمثل. وهي عمليّة ليست بسيطة كعمليّة تنصيب تطبيق عادي. حيث سنمرّ بسلسلة من الإجراءات والعمليّات التي ستجري على أكثر من خادوم لتحقيق هذه المهمّة. تُعتبر هذه السلسلة موجّهة إلى مسؤولي تقنيّة المعلومات الذين يحتاجون إلى تنصيب شير بوينت على الخواديم الخاصّة بشركاتهم. ومن الممكن أن يستفيد من هذه السلسلة أيضًا الأشخاص المهتمّون بشير بوينت والذين لا يمتلكون بنية عتاديّة مناسبة لتصيبه، حيث يمكن استخدام آلات افتراضيّة virtual machines لهذا الغرض مثل VMware (وهو الأفضل برأيي) أو VirtualBox أو Hyper-V (يأتي مع Windows Server 2012 ولكنّه يحتاج إلى تفعيل)، ولكن ينبغي أن يكون الحاسوب الذي سيشغّل هذه الآلات الافتراضيّة ذا مواصفات جيّدة، أنصح بالحدّ الأدنى أن يكون المعالج Intel Core i5 الجيل السادس أو الخامس، والذاكرة 16 GB. يمكن استخدام مواصفات أقل، ولكنّ ربما ستعاني من ضعف الأداء. يُعتبر التطبيق App حجر البناء الأساسي في مواقع شير بوينت. قد يكون التطبيق عبارة عن مكتبة صور أو مكتبة مستندات أو قائمة مهام أو قائمة جهات الاتصال، أو حتى من الممكن أن يكون عبارة عن قائمة قابلة للتخصيص يمكنك بناؤها بالشكل الذي ترغبه (تشبه القائمة المخصّصة إلى حدٍّ كبير بنية جدول في قاعدة بيانات). جميع أنواع التطبيقات الذي ذكرناها قبل قليل هي تطبيقات افتراضية يمكن إضافتها إلى الموقع بعد إنشائه. يمكنك بالطبع إنشاء أكثر من تطبيق من التطبيقات السابقة في موقع شير بوينت بحسب الحاجة. كما أنّه من الممكن الحصول على تطبيقات من مصادر أخرى توفّر المزيد من المزايا، وقد تكون هذه التطبيقات مجّانيّة أو مدفوعة. قسم من المحتويّات الافتراضية لموقع شير بوينت. تطبيقات شير بوينت الأساسيّة سنتحدّث في هذه الفقرة عن عدد من التطبيقات الأساسيّة الافتراضيّة المهمّة في شير بوينت، والتي ستحتاج في الغالب إلى أحدها بصرف النظر عن نوع الموقع الذي ستنشئه. القوائم الافتراضيّة هناك عدّة قوائم من أهمّها: قائمة جهات الاتصال، وقائمة الإعلانات، وقائمة المهام، وقائمة التعقّب issue tracking وغيرها. يمكن من خلال قائمة جهات الاتصال تخزين البيانات الشخصيّة وبيانات الاتصال لأيّ موظّف في الشركة أو لأيّ زبون لها، كما يمكن ربط هذه القائمة مع تطبيقات أخرى مثل Microsoft Outlook وMicrosoft Access للحصول على بيانات موجودة مسبقًا دون الحاجة لإعادة إدخالها. تفيد قائمة الإعلانات في وضع إعلانات مخصّصة لأعضاء الموقع، فعندما نريد الإعلان عن أمر ما يخصّ الشركة، فليس من الضروري إرسال رسائل البريد الإلكتروني إلى الموظّفين، حيث من الممكن وضع إعلان ضمن قائمة الإعلانات ليشاهده الجميع، كما تحتوي هذه القائمة على حقل انتهاء الصلاحيّة للإعلان، وحقل يوضّح المستخدم الذي أنشأ الإعلان وحقل أيضًا للمستخدم الذي عدّله (في حال قم أحد ما بتعديله). بالنسبة لقائمة المهام فيمكن من خلالها إسناد المهام لموظّفي الشركة فيما يتعلّق بإنجاز مهمّة أو مشروع ما. حيث من الممكن إسناد الأولويّة في تنفيذ المهمّة ونسبة الإنجاز المحقّقة لها. أمّا قائمة التعقّب فاستخدامها مفيد في المهام التي تتطلّب المتابعة. المكتبات الافتراضيّة تضمّ عدّة مكتبات مثل مكتبات المستندات والنماذج والصور. بالنسبة لمكتبة المستندات فمن الممكن أن تعتبرها كمجلّد عادي من مجلّدات نظام التشغيل Windows، ولكنّها تتمتّع بمزايا مهمّة. حيث يمكن حماية أي مستند من خلال تحديد صلاحيّات الوصول والتعديل والقراءة لهذا المستند. توجد أيضًا ميزة السحب check-out وميزة الإيداع check-in للمستند. تضمن هاتان الميّزتان أنّ هناك مستخدم واحد فقط يُعدّل المستند في لحظة ما. يمنع ذلك المشاكل التي قد تنجم عن تعديل المستند من قِبَل عدّة مستخدمين بنفس الوقت. ملاحظة تسمح ميزة سجل الإصدار Version History بالاحتفاظ بنسخة كاملة من التعديلات التي أُجريت على أيّ ملف أو مُدخَل مع تحديد المستخدم والتوقيت والتعديل الذي قام به، مع إمكانيّة استعادة أي نسخة قديمة منهما. وهذه الميزة مشتركة بين القوائم والمكتبات مهام سير العمل Workflow يمكن استخدام مهام سير العمل ضمن تطبيقات شير بوينت، وهي تسمح بالتحكّم في آلية العمل ضمن التطبيقات التي نضيفها إلى مواقع شير بوينت. فيمكن على سبيل المثال أن نُرسل بريدًا إلكترونيًّا عند إضافة مُدخل لإحدى القوائم، أو أن نضيف بعض البيانات بشكل تلقائيّ على مُدخلٍ في قائمة أخرى. أي شيء يشبه البرمجة ولكن بدون أن تكون لك خبرة مسبقة بأيّ لغة برمجة، فكل ما تحتاجه هو تطبيق SharePoint Designer الذي يسمح لك بالتعامل مع مهام سير العمل، وتجهيزها ونشرها إلى أيّ موقع ضمن منصّة شير بوينت. كما يسمح لك هذا التطبيق بإنشاء وتعديل أيّ جزء من الموقع، بما فيها صفحات الموقع. يأتي هذا التطبيق بشكل منفصل ويمكن تنصيبه والاستفادة من المزايا التي يوفّرها. من الممكن أيضًا دمج ميّزة الموافقات Approvals مع مهام سير العمل، بحيث يصبح من السهل التحكّم بالعمليّات الإداريّة التي تحدث ضمن شركة ما، وذلك من خلال تجهيز الموافقات لتتوافق مع البنية الهرميّة الإداريّة للشركة. ملاحظة من الممكن أيضًا التحكّم في آلية عمل مواقع شير بوينت بشكل تفصيليّ دقيق من خلال كتابة تطبيقات مخصّصة لشير بوينت باستخدام لغة البرمجة سي شارب C# وتطبيق Visual Studio من مايكروسوفت. يوجد شرح في موقع أكاديميّة حسّوب حول شهادة MCSD – مطوّر حلول باستخدام شير بوينت، وكذلك سلسلة دروس خاصّة بتعليم لغة سي شارب. وضع شير بوينت بالنسبة لعالم الأعمال في الحقيقة لا يمكن مقارنة شير بوينت من حيث عدد المواقع التي تستخدمه مع أنظمة إدارة محتوى أخرى مثل WordPress وJoomla وDrupal. فهذه الأنظمة تتفوّق عليه بسهولة (في الوقت الراهن) من ناحية الاستخدام. إلّا أنّ شير بوينت يتّجه إلى أن يكون مسيطرًا في الشركات الكبيرة، والتي تتطلّب مواقعها حركة مرور كبيرة. مثل هذه الشركات الكبيرة تدفع بالتأكيد رواتب ممتازة! فيما يخص المنطقة العربية، تُعتبر أسواق مجلس التعاون الخليجي نهمةً لمنصّة شير بوينت، وهي ترغب بكلّ تأكيد برفد طواقمها بخبراء في شير بوينت. يمكنك باستطلاع بسيط في بوابات التوظيف الكبيرة التي تغطّي أسواق العمل في الخليج، لترى مدى الطلب عليه. يُصنّف العمل في شير بوينت في عدّة اتجاهات من أهمّها: اتجاه الإدارة والصيانة Administration واتجاه التطوير البرمجي Development والتخصيص Customization، وغيرها من الاتجاهات الأخرى. إصدارات SharePoint النسخة الأحدث من شير بوينت هي SharePoint 2016 لكنّها حديثة جدًّا (عمرها بضعة أسابيع فقط) ولا يبدو أنّ الشركات ستنتقل إليها مباشرةً في المدى القريب، لأنّ الانتقال عمليّة تحتاج إلى تخطيط وتجهيز وليست مجرّد ترقية عاديّة. الإصدار المهيمن حاليًا من شير بوينت هو SharePoint 2013 وهو المستَخدم في أغلب الشركات. يأتي هذا الإصدار بنسختين رئيسيّتين: إصدار SharePoint 2013 Foundation: وهو مجّاني يمكن تحميله من موقع مايكروسوفت. يضم هذا الإصدار المزايا الأساسيّة لشير بوينت. إصدار SharePoint 2013 Server: وهو مدفوع، لكن يمكن تحميله على سبيل التجريب لمدة ستة أشهر. يضم هذا الإصدار المزايا الكاملة لشير بوينت. يُعتبر شير بوينت تطبيقًا نهمًا للعتاد الصلب، ويتطلّب العمل مع شير بوينت وجود خادومين على الأقل، حيث تعود المتطلّبات الفعليّة للعتاد الصلب حسب حجم الشركة. في الحقيقة توفّر شركة مايكروسوفت حلًا جاهزة يتمثّل باستضافة منصّة شير بوينت على السحابة. حيث يتوفّر شير بوينت ضمن خدمة Office 365 السحابيّة. من الممكن للشركات الصغيرة أن تستفيد من هذا الحل الجيّد، وتتخلّص من تكاليف إنشاء وإدارة وشراء التراخيص اللازمة لتشغيل نسخة شير بوينت مخصّصة. أمّا بالنسبة للشركات المتوسّطة والكبيرة فقد يكون من المناسب أكثر اعتماد تشغيل منصة شير بوينت بشكل محلّي على خواديم مخصّصة. ملاحظة سنتناول في هذه السلسلة طريقة تنصيب الإصدار SharePoint 2013 Server. الخلاصة تعرّفنا في هذا الفصل على شير بوينت، ذلك التطبيق المهم الذي دخل عالم الأعمال من أوسع أبوابه. سنتناول تباعًا في هذه السلسلة طريقة تنصيبه خطوة بخطوة مع الشرح المفصّل مدعومًا بالصور، مع نصائح مهمّة ستجعلك مرتاحًا في المستقبل عند البدء باستثمار شير بوينت. ولكن قبل كلّ ذلك سيتناول المقال التالي البنية الهيكليّة لشير بوينت حيث سنتعرّف على الأشكال المحتملة لهذ التطبيق بمميّزاتها ومساوئها أثناء التشغيل في بيئة العمل.
    1 نقطة
  2. تمتلك معظم المتصفّحات أداة خفيّة تسمح لنا بالنظر خلف كواليس ما يجري في صفحة الويب. يُعتبر هذا أمرًا مفيدًا جدًّا من أجل تفحّص مواقع الويب الخاصّة بنا أو من أجل الاستلهام من مواقع ويب الأخرى. يمتلك متصفّح Chrome حاليًّا أكثر هذه الأدوات فعاليةً والتي تُسمّى أدوات المطوّر Developer Tools أو اختصارًا DevTools. تعلمنا في الدروس السابقة كيفية إنشاء و نشر و تنسيق موقعنا الأول باستخدام CSS. سنقوم في هذا الدرس باستعمال أدوات المطور لتفحص موقعنا والتعديل عليه. فتح أدوات التطوير البرمجية في Chrome يمكن الوصول إلى هذه الأدوات بعدّة أساليب: انقر بز الفأرة الأيمن على أيّ عنصر في صفحة الويب ثم اختر Inspect. استخدم Ctrl+Shift+I من لوحة المفاتيح أو اضغط F12. لنجرّب ذلك على موقعنا الحالي. يجب أن تحصل على شكل شبيه بما يلي: ملاحظة: إذا كنت تستخدم المحرّر Brackets فمن الأفضل أن تلغي تفعيل ميزة Live Preview (التي تحدّثنا عنها في الدرس الأوّل: كيف تصمم أول صفحة ويب لك) ثم أعد تحميل الصفحة ضمن المتصفّح وإلّا فيمكن أن ترى معرّفات id إضافية في الشيفرة يُضيفها المحرّر Brackets تلقائيًّا. تفحص عنصر يمكن باستخدام أدوات التطوير DevTools تفحُّص أي عنصر ضمن صفحة الويب. كمثال على ذلك، لنتفحّص العنصر h2 وذلك بالنقر بزر الفأرة الأيمن على العنوان "Welcome" ثم اختيار Inspect. سيؤدّي ذلك إلى فتح DevTools والانتقال إلى العنصر h2 ضمن الرماز مباشرةً: تظهر هذه الأدوات في القسم الأيمن لنافذة المتصفّح (وقد تظهر في القسم السفلي منها)، ومن هناك يمكننا أن نشاهد التنسيقات المُطبّقة على العنصر h2. يجب أن نرى الألوان التي عرّفناها مسبقًا ضمن الملف main.css. يمكننا أن نرى قسمًا اسمه user agent stylesheet وفيه نجد قواعد التنسيق الافتراضيّة المطبّقة على أيّ عنصر من النوع h2 وذلك من قِبَل المتصفّح. أمّا في الأسفل فيمكننا أن نرى مستطيلًا ملوّنًا. يرينا هذا المستطيل الحجم والمسافات والحدود لعنصر h2 الذي نتفحّصه. فمثلًا نجد أنّ الخاصية padding تحمل القيمة 5 كما عرّفناها مسبقًا ضمن الملف main.css. تغيير التنسيقات ورماز HTML سنتناول الآن الجزء المثير في هذا الدرس. يمكننا تغيير أو إلغاء تفعيل التنسيقات بالإضافة إلى تحرير رماز HTML مباشرةً ضمن المتصفّح. فمثلّا إذا نقرنا على المربّع الملوّن الموجود بجوار background-color يمكننا تغيير لون الخلفيّة للعنصر h2 الذي نتفحّصه حاليًّا، أو حتى يمكننا إدخال قيمة جديدة للخاصيّة padding. يمكن تغيير رماز HTML بالنقر بزر الفأرة الأيمن على رماز العنصر في نافذة DevTools ثم اختيار Edit as Html. يُعتبر هذا الأسلوب فعّالًا للغاية في إجراء التجارب دون التعديل الفعلي ضمن مستند HTML الأصلي، فأيّة تعديلات نجريها ضمن المتصفّح ستكون مؤقّتة وستختفي بمجرّد إعادة تحميل الصفحة ضمنه. الاستلهام من مواقع ويب الأخرى يمكننا تفحّص أي صفحة باستخدام أدوات DevTools وإجراء تغييرات مؤقّتة عليها. حاول أن تصبح عادةً لديك، فمثلًا إذا رأيت لونًا أعجبك بينما تتصفّح صفحات ويب، يمكنك استخدام DevTools للحصول على القيمة الست عشرية له، بحيث تستطيع استخدام هذا اللون ضمن ملفات css الخاصّة بك. من أجل مواقع ويب الأكبر يمكن أن يكون عدد التنسيقات كبيرًا، فيمكن أن توجد عدة قواعد css لنفس العنصر تتجاوز بعضها البعض. يمكن أن نرى مثالًا على ذلك مع عنصر h1. فحجم الخط الذي عرّفناه لهذا العنصر في الدرس (مقدمة إلى تنسيقات CSS) يتجاوز حجم الخط القياسي المعرّف افتراضيًّا ضمن المتصفّح له، وهكذا يتم تجاوز التعريف الأصلي. سننشئ في الدرس الخامس ثلاث صفحات من أجل المدوّنة Blog والمشاريع Projects والتواصل Contact لمشروعنا. ترجمة -وبتصرّف- للمقال HTML & CSS Tutorial - Part 4: Development Tools in the Browser لصاحبه Marco Jakob.
    1 نقطة
  3. div بمعني طبقة أو حاوية و id هي تعني هوية و class تعني فئة وهما الاثنين بيأدوا نفس الغرض لكن تختلف فقط في تعريفها من خلال الـ css مثلا سأقوم بعمل طبقة جديدة باستخدام div ثم استخدم id كهوية ثم استخدم container أو أى اسم أخر مناسب لك مثل header رأس الصفحة أو sidebar للعمود الجانبي أو post للمقالة المنفردة ....إلخ يتم كتابة الكود على هذا الشكل <div class='container'></div> مثال أخر <div id='container'></div> ولكي نقوم بتعريف id و class بطريقة صحيحة من خلال css فيكون كالتالى إذا كان المعرف container ضمن id سنضيف رمز # قبل المعرف #container{ هنا يتم إضافة خصائص css المراد تطبيقها على معرف container } أما إذا كان معرف container ضمن فئة class سنضيف رمز نقطة قبل المعرف ليصبح هكذا .container{ هنا يتم إضافة خصائص css المراد تطبيقها على معرف container } إذا قمت بإضافة معرف container مرتين في نفس الصفحة وكان مرة ضمن فئة id ومرة فئة class فعند تطبيق خصائص css على فئة id فقط فلن يتم تطبيقها على فئة class ويمكنك تطبيق نفس الخصائص على الفئتين سواء id أو class للمزيد يمكنك متابعة مدونة كود ويب
    1 نقطة
  4. أهلا بك عبد الرحمن يوجد العديد من البدائل. لم أستخدم أيا منها ولكن بحثت لك عنها. - DebugMode Wax - Natron - ButtleOFX - Liconcomp - Snowmix بالتوفيق
    1 نقطة
  5. غَيِّر نظرتك لمبدأ المنافسة في الأعمال التجارية من نظرة سلبية إلى أخرى إيجابية تذكرت مؤخرا لحظة كانت في بداية نشأة مشروع IWearYourShirt (إني أرتدي قميصك)؛ فكثيرا ما يتساءل الناس إذا ما شعرت يوما خلال هذا المشروع بلحظة الحماسة والسعادة باكتشاف جديد، لحظة “لقد وجدتها”؛ لحظة علمت فيها بوضوح بروعة فكرة المشروع وأنها تستحق المتابعة. ملحوظة: IwearYourShirt هي شركة دعاية مملوكة لكاتب المقال Jason Zook. تستخدم الشركة القمصان وسيلةً للدعاية والترويج للأعمال التجارية. يدفع الزيون مقابل يوم يرتدي فيه المؤسس قميصا بشعار الشركة، ويرفع مقاطع فيديو يتحدّث فيها عن هذا الزبون مرتديا القميص الذي يحمل شعاره. في شهر سبتمبر عام 2008، كانت هناك لحظة ما مميزة، وأنا أقف عند خزانة ملابسي، عندما وصلت أفكاري وآرائي السابقة إلى أوجها. لم يكن هذا إلا شرارة البدء لفكرة مشروع إني أرتدي قميصك IWearYourShirt. نعلم جميعا ما يقال عن الأفكار، أليس كذلك؟ تبقى الأفكار حبيسة العقول لا قيمة لها ما لم تأت القدرة على التنفيذ لتحولها إلى حقيقة، ما قادني إلى لحظة الحماسة والتي كانت في الحقيقة ذات أهمية. لا يجوز أن تكون المنافسة أمرًا سيئًا، فالمنافسة يمكنها أن تكون المحفز المثالي. عندما توصلت لفكرة IWearYourShirt لم يكن هناك فكرة تضاهيها.. كانت حقا فكرة فريدة من نوعها. لم يسبق أن فكر أحد في IWearYourShirt بالطريقة التي خططتها بإحكام داخل عقلي. ولم يكن هناك أحد بالتأكيد مجنونا بما فيه الكفاية ليقبل بتحدي الـ 365 يوم. كما فعلت أنا. وعلى الأقل لم تكن هناك أعمال مشابهة حتى شهر نوفمبر 2008 حين التقط راداري إشارة عن وجود “Girl In Your Shirt”. كان تويتر يعتبر حيزًا صغيرًا للغاية (مقارنةً بفضاء الإنترنت الرحب حاليا). والآن ،إذا ما رجعنا إلى عام 2008؛ نعم، كان هناك بالفعل الملايين من حسابات تويتر، ولكن إذا كنت قمت بشيء ونُشِر عنه على موقع TechCrunch فتأكد أن الجميع قد علموا بشأنه ،وقد حظيت فتاة Girl in Your Shirt بذلك ، وفجأة أصبحت منتشرة في كل مكان. تذكرت رد فعلي الأول تجاه الموضوع المنشور فيTechCrunch: أحاسيس مختلطة من الخوف والغيرة واليأس المطلق. إني أول من ابتكر فكرة IWearYourShirt، وللعجب ومن المحزن أيضًا، أني لم أجد أية إشارة لي من قريب أو بعيد في الموضوع المنشور. ولم تكتسب فكرتي الفريدة أي عائد مادي. مجرد فتاة قامت بما خططت أنا للقيام به. ويبدو أنها كانت أكثر جدارة للتحدث عنها في الموقع المهم وذائع الصيت TechCrunch. كان المفترض أنها ستحصل على كل الاهتمام من الآن فصاعدا وكان مقدرا لـ IWearYourShirt أن يكون في عداد النسيان. ولكن بعدها، بدأت غيوم غضبي - والتي كانت تحجب تفكيري - تنقشع. شعرت بتحول في الطريقة التي أنظر بها إلى ذلك السباق “سباق ارتداء القميص” والذي قفز للوجود فجأة من العدم. كان لزاما علي سحق تلك الفتاة Girl In Your Shirt. (ليس حرفيا بالتأكيد . فإني يا قوم مُحِب ولست محارِبا. أنا وإن كنت من الفوارسِ فلست ممن يهوى أن يكون بالسيف ضاربا!). عندما تصبح المنافسة حافزا إن وجود شخص في منافسة مباشرة مع فكرتي الفريدة قد أطلق شرارة الحافز وأشعل حماستي. علمت أني سأخوض غِمار منافسة شرسة و أنه كان يتوجب علي أن أعمل بِجِدِّ لأدفع مشروعي IWearYourShirt للنجاح. أما الآن فسأُعْلن حالة الاستعداد القصوى وكنت أخطط أن أضع كل ما أملك في مشروع ارتداء القميص الذي أطلقتُه لجعله أكثر نجاحا وأعلى ذكرًا ولأترك منافستي المحتملة في الحضيض. كنت أتابع Girl In Your Shirt بهوس، إلى غاية نهاية 2008؛ و اطَّلعت على حسابها في تويتر وشاهدت فيدوهاتها. كل ذلك بينما أستعد بأقصى جهودي للقيام بأفضل ما يمكنني من عمل في IWearYourShirt. بحلول الأول من يناير عام 2009 كنت بالفعل قد بعت نصف ما خطّطت لبيعه (ما يقرب من 200 بقعة دعائية)؛ ولأنها كانت قد نسخت فكرتي، فقد كان لديها خطة زمنية أيضًا؛ وكان ما بعته ثلاثة أضعاف ما باعته هي. كانت المنافسة في مرحلة مبكرة هي الحافز الذي احتجته لأجعل عملي ناجحًا وربما كانت أهم لحظة حماسة صادفتني في حياتي.. تقوم المنافسة بشيء عظيم آخر: فهي تثبت وجود حاجة في السوق لخدمة أو سلعة ما. سواء أكان لديك فكرة مجنونة مثل IWearYourShirt أو كنت مصمما تبحث عن عملاء رائعين، أو كنتِ مدونة طموحة تقدم وصفات طعام، أو كنت تمتلك مطعمًا ( وتطمح لتمتلك مطعما آخر) ….إلخ ، فإن وجود من يقوم دائما بالأنشطة ذاتها التي تقوم بها يثبت حاجة السوق لذلك . اعلم أن هناك ثلاثة خيارات إذا ما كان هناك منافسة ومهما كانت البيئة التي تتواجد فيها والخدمة التي تقدمها: ترك المنافسة تحطمك: راقب الآخرين وهم يقومون بما ترغب في القيام به، ودعهم يسحقون أحلامك تحت أقدامهم لتنام باكيا نفسك كل ليلة. يبدو ذلك ممتعًا…! اعتبار المنافسة تجربةً تعليمية: ما الذي تستطيع تعلمه من أُناسٍ قد احتلوا بالفعل مكانك؟ ما الذي يفعلونه وبإمكانك أن تفعله أنت بطريقة مختلفة؟ هل يمكنك أن تجد عملاء لنشاط تجاري موجود مماثل لنشاطك، وتوجه لهم أسئلة مثل ما الذي يحبونه وما الذي لا يحبونه؟ ،كن كالإسفنج واكتسب قدر المستطاع من المعرفة عن ما قد فعله الناس ومالم يفعلوه. إذا وجدت أحدهم يقوم بالعمل الذي كنت تحاول القيام به، فلا تبتئس. فلم يعد هناك الكثير من الأفكار الفريدة في العالم. حسنا! يمكنك البدء في أعمال تجارية وتبني أفكار موجودة بالفعل. تحتاج فقط لتضع لمساتك الشخصية وتكسبها طابعك الخاص. النظر إلى المنافسة على أنها ميزة، خاصة إذا ما كنت الأول في مجال يعتبر المفاجآت التنافسية أمرًا جيدا؛ فذلك يعني أن فكرتك جذابة للآخرين وملهمة لهؤلاء الذين ينزعون إلى التقليد (ذوي شعار “وأنا أيضا”). عندما يحدث ذلك معك، احتفل. أنا أفضل القيام بدور ” أنا من قام بذلك أولا” على القيام بدور ” وأنا أيضا”. وماذا بعد؟ عندما تنتهي من احتفالك عد أدراجك إلى العمل. تَعَلَّمْ مما يفعله المنافس “وأنا أيضًا” ومما لا يفعله، واستمر في الابتكار. تلك هي الإستراتيجية المسماة إستراتيجية العروض الرائعة، والتي تمكّنك من أن تخبر عمليك المحتمل أنك أول من بدأ القيام بـX . غير طريقة تفكيرك بشأن المنافسة من نظرة سلبية إلى التفكير فيها بوصفها تحفيزًا أو وسيلة لتقييم السوق. لن تختفي المنافسة أبدًا ولن تنتهي.. يجب أن تكون ممتنا لها بعد كل الوقت الذي قضيته في القلق منها وكيف كان من الممكن أن تنال من عملي التجاري؛ أنهت Girl In Your Shirt مشروعها بعد شهور قليلة من بدايته. إلا أنها لم تكن المنافس الوحيد الذي صادفتُه في حياتي. اﻷمر أبعد ما يكون من ذلك. كلما مرت السنون كلما تضاعف عدد الذين حاولوا تقليد IWearYourShirt. راقبتهم جميعا وشهدت كيف استمروا لأيام أو لأسابيع وربما لشهور قلائل، وظللت أنا أعمل بِجِد. وهكذا، فبمجرد ظهورهم يختفون بسراديب الموتى بشبكة الإنترنت (مكان ما بالقرب من موقع Geocities، متصفح Netscape و موقع Dogster). لا أحمل للمنافسين أية ضغينة لتقليدهم لمشروعي في الحقيقة، بل يجب علي أن أشكرهم جميعا لأنهم جميعا ساعدوني في نجاحي.. وبدونهم لكنت ركنت إلى الراحة والدعة. المنافسة أبقتني دائمًا متيقظًا وعلى أهبة الاستعداد للمشروع ولكل المشاريع التالية، سواء كانت فكرة موجودة وشخص ما حاول تقليدها أو كنت أبدأ مشروعا كان له شبيه من قبل . لا تخش المنافسة، بل اغتنمها. وكن ممتنا لها وتعلم منها واستغلها لمصلحتك وفي النهاية سيطر عليها. ترجمة - بتصرّف - لمقال Competition is Good and How To Use It to Your Advantage لصاحبه Jason Sadler. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
    1 نقطة
×
×
  • أضف...