اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. محمد فواز عرابي

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      71


  2. Baian Mahmoud

    Baian Mahmoud

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      4


  3. Baher Saad

    Baher Saad

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1


  4. صلاح سلامة

    صلاح سلامة

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      25


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 12/31/16 في كل الموقع

  1. هل زرت فيسبوك اليوم؟ ماذا عن تويتر؟ Instagram؟ Snapchat؟ إن كان الجواب نعم، فالغالب أنك زرتها من باب العادة. السؤال إذًا كيف تبني منتجات تخلق هذه العادة؟ لحسن حظك، هناك كتاب Hooked: How to Build Habit-Forming Products لكاتبه Nir Eyal يحاول شرح هذا! أنصح جميع أصحاب المشاريع ومدراء المنتجات وكل من يرغب ببقاء مستخدميه بقراءته. قد يكون استبقاء المستخدمين (retention) أكبر التحديات التي تواجه أي مشروع، وهو ليس بالأمر السهل حتى بالنسبة لأكثر الشبكات الاجتماعيّة نجاحًا. ألقِ نظرة على المخطّط التالي الذي يبين الفرق بين عدد المستخدمين الكلي وعدد المستخدمين النشيطين (بحسب Golbal Web Index). يعرض كتاب Nir نموذج "الصّنارة" (Hook Model) المُستوحى من نموذج BJ Fogg السلوكيّ الذي ينصّ على ضرورة التحام 3 مكوّنات في لحظة واحدة حتى ينشأ السلوك المرغوب: الحافر والقدرة والمُثير. فيما يلي صورة توضّح هذا النّموذج: عندما تستخدم فيسبوك فإنك على الأرجح تتبع نموذج الصّنّارة وهذا ما يخلق "الإدمان" على فيسبوك: المُثير (الداخلي) = الملل، الفضول، الوحدة، الضجر المُثير (الخارجي) = رؤية إشعار من فيسبوك على الهاتف الفعل = النقر على تطبيق فيسبوك لبدء التصفح ببساطة المُكافأة المُتغيّرة = مشاهدة محتوى جديد ملفت للنظر التفاعل = إبداء الإعجاب، التعليق، تحديث الحالة يحتاج نموذج الصّنّارة لكي يعمل مثيرات قويّة، وجهدًا بالحدّ الأدنى للقيام بالفعل، وتنوّعًا في المحتوى، والقدرة على المشاركة في المنتج. تمعّن في منتجك واسأل نفسك هذه الأسئلة الخمسة: 1. هل يؤدي المثير الداخلي للمستخدم إلى قيامهم بالفعل مرارا؟ نشرت إحدى الزميلات هذه الصورة الغريبة على Instagram خلال احتفالات العام الصينيّ الجديد: سألتها عن سبب التقاط هذه الصورة. الحقيقة أنني سألتها خمس مرّات عن ذلك (بهدف الوصول إلى السبب الأساسي). تبيّن أنّها أرادت مشاركة شيء يجعل الآخرين يتبسّمون، وهذا بدوره يُحسّن صورتها ويرفع من مقامها مقارنةً بالآخرين. هذا ما يُسمّى العملة الاجتماعية وهذا مُثير داخليّ شائع للمشاركة. يمكن لمستخدمي Instagram التفكّر في هذا المُثير عندما يمدّون أيديهم إلى جيوبهم لالتقاط الصورة. 2. هل يظهر المثير الخارجي في الوقت المناسب لمستخدميك؟ ما هو مثيرك الخارجيّ؟ فإن كان المثير الداخلي هو الملل مثلًا، فإن المثير الحارجي هو تلك الدائرة الحمراء فوق رمز تطبيق فيسبوك في هاتفك. ربّما تكون أخرجت هاتفك لتبحث في تويتر، ولكن المثير الخارجي الذي يعرضه فيسبوك أدى بك إلى فتحه بدلًا من تويتر. لا تقتصر المُثيرات الخارجيّة على المُنبّهات والإشعارات ورسائل البريد، فلطالما استخدم كوكا كولا آلات الدفع لتحثّ المُشترين على إرواء عطشهم، والذي هو مُثير داخليّ. آلة الدفع هي المثير الخارجيّ. ما هو مثيرك الخارجيّ إذن؟ 3. هل تصميم منتجك بسيط بما يجعل الفعل سهلا؟ التطبيقات التي تخلق العادة سهلة البدء ولا تتطلب جهدًا كبيرًا. ألقِ نظرة على تويتر: افتح التطبيق، مرّر بإصبعك. هذا كل ما في الأمر! غايةٌ في السهولة! ماذا عن منتجك أنت؟ كيف تقلّل الجهد المطلوب لأداء الفعل؟ العادات تلقائيّة، لا تتطلب التفكير. هذا هو هدفك. 4. هل ترضي المكافأة مستخدميك وتتركهم في الوقت نفسه يطمعون في المزيد؟ أستخدم Flipboard لقراءة الأخبار المهمّة. التطبيقات القائمة على المحتوى تخلق العادات لأنها تقدّم تنوّعًا. يلبّي Flipboard حاجتي للمحتويات الإخباريّة ولكنّه يتركني راغبًا في محتوى جديد يكفي لعودتي. هل في منتجك محتوىً متنوّع؟ ذهبت أيام المحتوى الجامد على الويب بلا رجعة، فما بالك بالتطبيقات؟ امنح مستخدميك سببًا للعودة. 5. هل يتفاعل مستخدموك مع منتجك بحيث يضعون في منتجك شيئا قيما بالنسبة لهم؟ لا يتقن أحد هذا كما يتقنه Evernote. باعتباره حافظة لكل شيء يهمّك تجده على الويب، يجعلك Evernote تبني "مستودعًا" من المحتوى. هذا يؤدّي إلى أمرين اثنين: يُحسّن المنتج الذي يُستخدّم، ويجعل المُستخدم يعود ليجد المحتوى الّذي حفظته. الخاتمة العادات سلاح قويّ جدًّا للمنتجات والخدمات التّي تعتمد في نجاحها على التفاعل العالي. ألقينا نظرةً على بعض الأمثلة، ولكنّني أحثّك على فحص المنتجات الّتي تعتاد استخدامها واكتشاف مُثيراتها وأفعالها، وما تقدّمه من مكافئات وكيف تتفاعل معها. ترجمة -وبتصرف- للمقال Understanding Habit: How to Build a Product That Gets Used Daily لصاحبه Jason Allan. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
  2. من حسن الحظ أنه يمكن تحويل الحسابات الشخصية إلى رسمية على انستجرام بالربط مع الفيس بوك، مما يمثل خيارا جيدا للمسوقين ورواد الأعمال على وسائل التواصل الاجتماعي. هذه الخطوات ستساعدك بالدخول من الهاتف المحمول: ادخلي على حسابك في انستجرام ثم إعدادات الحساب ستجدي خيارا switch to buisness profile سيطلب منك تسجيل الدخول على الفيس بوك من التطبيق App ثم ستحددين صفحة الفيس بوك المطلوب دمجها مع حساب الانستجرام بشرط أن تكوني أدمن لهذه الصفحة. سيطلب منك الانستجرام اختيار بعض البيانات من الفيس بوك كرقم خدمة العملاء، عناوين البريد الاليكتروني، ومطلوب على الأقل إدخال ولو واحدة من هذه البيانات. بهذا الشكل ستملكين حسابا خاصا بالعمل على انستجرام وستلاحظين الفارق بينه وبين الحساب الشخصي.
    1 نقطة
  3. يبدأ الكثير منّا عامه الجديد بإطلاق منتجات وأفكار جديدة، ولكن عندما يتعلق الأمر بنشر هذه الأفكار ومشاركتها مع الآخرين يتردد السؤال التالي: "كيف أحمي فكرتي من السرقة؟". ولكن لماذا يعتقد الجميع أن أفكارهم عرضة للسرقة؟ أمضيت ساعات من البحث في شبكة الإنترنت طارحًا الأسئلة التالية: كم مرة تعرّضت أفكارك فيها إلى السرقة؟ هل هناك أمثلة عن أفكار مسروقة؟ متى تعرّضت هذه الأفكار إلى السرقة؟ كيف تعرّضت هذه الأفكار إلى السرقة؟ هل يدعو هذا الأمر إلى القلق؟ كانت النتائج بادئ الأمر متضاربة، ولكن ما لبثت بالتعمّق في الموضوع قليلًا حتى بدأت بعض الأنماط بالظهور. إن كانت فكرة مشروعك التجاري في مهدها، أو كنت في مرحلة الحصول على التمويل، فإليك بعض الأفكار التي اكتشفتها حول كيفية الاحتفاظ بأفكارك والتوقيت الصائب للقيام بذلك. أفكارك لا قيمة لها إن أول ما اكتشفته خلال بحثي عن موضوع سرقة الأفكار هو مجموعة من التدوينات التي كتبها رواد أعمال ومستثمرون وأصحاب رؤوس الأموال المخاطرون، يتكلّمون فيها عن مدى تفاهة أفكارك وانعدام أهميتها. فمثلًا، يطلب رائد الأعمال Penelope Trunk تجاوز الأمر، ولو حاول أحدهم سرقة أفكارك فاسمح له بذلك، واعتبر ذلك شكلًا من أشكال المجاملة. أما صاحب رأس المال المغامر Paul Graham فيعتبر أنّ الناس يبالغون في تقدير قيمة أفكارهم: أما اللغوي David Rosson أحد أشهر الكُتّاب في Quora فقد أصبح منزعجًا إلى درجة أنّه كتب في إحدى تدويناته: سأعفيك من عناء البحث عن هذا الموقع، فهو ليس موجودًا. التنفيذ هو كل شيء كما رأيت، فإن الرأي العام يشير إلى أن أفكارك عديمة النفع، وما نحتاجه الآن هو معرفة كيفية تحويل هذه الأفكار إلى أفكار نافعة. يقول David Sivers مؤسس CD Baby، وصاحب أكبر متجر على الإنترنت للموسيقيين المستقلّين بأنّه لا يرغب في الاستماع إلى تفاصيل أي فكرة ما لم تدخل حيّز التنفيذ. وفي الواقع يذهب David إلى أبعد من ذلك فيقول: تنفيذ الأفكار إذًا هو الفيصل بين الأشخاص الناجحين وسرّاق الأفكار. يطلق Ramit Sethi صاحب كتاب I Will Teach You to Be Rich على هذا تسمية خرافة الفكرة العظيمة: مع ذلك هناك بعض الأمثلة على عدد من الأفكار التي سُرقت من أصحابها الأصليين، لذا أرغب في إطلاعك على كيفية حدوث مثل هذه الحالات عن طريق التوجه إلى بعض البيانات الواقعية ـ كالقصص والتقارير التي تتحدث عن سرقة الأفكار وتنفيذها - ورؤية نتائجها. عميل محتمل يحصل على استثمار بواسطة شرائح مسروقة كتب Steve Blank رائد الأعمال المُتسلسل (Serial entrepreneur) في Silicon Valley عن تجربته عندما سرقت فكرته من قبل شخص ادّعى بأنه عميل محتمل. حيث أخذ السارق نسخة من العرض التقديمي الخاص بـ Steve وبدأ الجولة الأولى من التمويل، حتى أنّه سبق شركة Steve بيوم واحد في إطلاق شركته الخاصة. ولكن بالرغم من النتائج السلبية المحتملة، أدرك Steve أن القيمة لم تكن في الفكرة وحسب، بل إن الأمر يتعدى ذلك، فالعملية برمّتها ذات قيمة ابتداءً من الفكرة وانتهاء بالمنتج النهائي: جدير بالذكر أن المنافس أغلق شركته بعد عدة أشهر. عميل أجنبي يصنع نسخة طبق الأصل عن تطبيق Timo Rein المؤسس الشريك ورئيس شركة Pipedrive التي تقدّم برنامجًا لإدارة مبيعات pipeline، تعرّضت فكرته إلى سرقة حرفية من قبل أحد العملاء في دولة أخرى، وما تمّت سرقته كان كل شيء حرفيًّا: التطبيق، واجهة الاستخدام، التصميم وأجزاء كبيرة من شيفرات الواجهة الأمامية. حتى النطاق المحلي تم شراؤه ليتم توجيه الزوّار إلى الموقع المنافس. بدلًا من ملاحقة السارق قضائيًا، تواصل Timo مع أحد المستثمرين في شركته والذي كان يمتلك علاقات واسعة في بلد السارق، فكتب المستثمر منشورًا شديد اللهجة في فيس بوك أشار فيه إلى أوجه الشبه بين الفكرتين، وقد أنكر السارق قيامه بأي أمر خاطئ، ولكنّه مع ذلك قدّم الكثير من التنازلات. يقول Timo: وينصح Timo من يتعرض إلى سرقة أفكار شركته الناشئة بالقول: كما ترى فإن هاتين القصتين تعزّزان المبدأ القائل بأنّ الأفكار لا قيمة لها، وأن تنفيذها هو ما يشكّل الفرق. لذا، إن تعرضت أفكارك للسرقة، انس الأمر واعمل بجدّ. مبرمجك "يسرق" فكرتك ما الذي سيحدث عندما يقوم أحد الأشخاص باستعارة فكرتك وليس سرقتها (كما في أغلب الحالات)؟ يأتي الإلهام في أي لحظة، خصوصًا عندما يقدّم إليك أحد الأشخاص شيئًا يستحق العمل عليه. أحد أشهر القصص المتعلقة بـ (استعارة الأفكار) هي قصة الأخوين التوأمين Winklevoss، الذين كانا يملكان الفكرة ولكن تنقصهما الخبرة التقنية. ونظرًا لحاجتهما إلى شخص يمتلك موهبة في البرمجة، وقع اختيار الأخوين على Mark Zuckerburg لينفّذ فكرتهما المتمثّلة بشبكة اجتماعية لجامعة Harvard. وعندما كان Zuckerburg منهمكًا في العمل على مشروع الأخوين، خطرت في باله فكرة موقع Facebook، فأجّل إرسال التحديثات إلى الأخوين إلى أن أطلق موقع thefacebook.com. رفع الأخوان دعوى قضائية على Zuckerberg بتهمة سرقة فكرتهما، ولكنّهما خسرا القضية وانتهى الأمر بتسوية بقيمة 160 مليون دولار أمريكي فقط. كيف تسرق الأفكار بعد اطّلاعي على هذه القصص وغيرها، تمكنت من استخلاص درسين مهمّين حول كيفية سرقة الأفكار: تكون الأفكار عرضة للسرقة بشكل كبير عندما تعرضها على من يمتلك كفاءة عالية في مجال عمله. إذ يكمن الخطر في كشف التفاصيل، فإن قمت بكشف التفاصيل الكاملة لمشروعك إلى شخص يمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال إضافة إلى مهارة عالية في تجسيد رؤية المشروع، فإن أفكارك قد تكون في خطر. تتعرض الأفكار للسرقة عندما يكون العمل عليها جاريًا، أي هناك رؤية للمشروع وخطط على الورق. فقد بينت أمثلة كثيرة أن الأفكار تتعرض للسرقة عند توفّر خطة العمل ويكون هناك إثبات للمبدأ الذي تستند عليه الفكرة، إضافة إلى توفّر الأبحاث التي أجراها صاحب الفكرة. لذا لا تلم إلا نفسك إن أعطيت أحدهم خريطة الكنز ثمّ قام باتّباعها بدلًا عنك. ولكن ما هو الوقت الذي يمكن فيه مشاركة الأفكار مع الآخرين بأمان؟ بعد إثبات وجود الخطر، يصبح السؤال المهم هنا: هل أشارك أفكاري مع الآخرين أم لا؟ إن قمت بمشاركة أفكارك مع الآخرين، فأنت تعرّضها إلى خطر السرقة. وإن قرّرت عدم مشاركتها مع الآخرين، فكما يقول Seth Godin (كاتب ورائد أعمال في مجال التسويق): "ستموت الأفكار في السرّ". ولكن أليس هناك حلّ وسط؟ ألا يوجد مكان آمن يمكنك فيه الحصول على ردود الأفعال تجاه أفكارك دون الوقوع في خطر التعرض إلى السرقة؟ في المسار الذي يبدأ بالأفكار المجرّدة وينتهي بالأفكار المنفّذة، أين يكون بمقدورك المشاركة؟ وجدت بعد إجراء العديد من البحوث أن أأمن مكان لمشاركة أفكارك مع الآخرين هو في المراحل الأولى في هذا المسار، أي قبل الشّروع بشكل فعلي في التّنفيذ. يمكنك مشاركة الأفكار في هذه المرحلة، وذلك لأنّها لا تزال غير مثبتة وتبدو مندفعة، وهي غير ذات أهمّية، لأنّها لم تُبحث من قبل وهي غير مكتوبة أيضًا. قد تساوي الفكرة في نظرك ملايين الدولارات، ولكنّها في الواقع قد لا تساوي حتى كوبًا من القهوة. تحتاج هذه الأفكار العابرة إلى الخروج من رأسك، لذا قم بكتابة هذه الأفكار على الورق لتكون قادرًا على نقلها إلى الآخرين بشكل موجز، ثم ابدأ البحث في الإنترنت لترى إن كانت هذه الفكرة موجودة أم لا، فما ترغب في الحصول عليه هو أفكار مشابهة ولكن ليست مطابقة. إن لم تجد أي شيء على الإطلاق، فكن حذرًا، قد تكون هذه إشارة إلى أنّك قد عثرت على سوق ميّتٍ. في أغلب الأحيان ستجد أفكارًا مشابهة لفكرتك ولكنها تختلف في بعض الأمور الأساسية. أنت تريد شيئًا تكون متيقّنًا من أنك ستقوم به بأفضل صورة. ها قد أصبحت لديك فكرة واضحة ومحكمة تمكنتْ من تجاوز مرحلة البحث، ويمكنك الآن مشاركتها مع الآخرين، فأنت لم تبذل الكثير من الجهد في صياغتها، وهي لا تدرّ الأموال لحدّ الآن، وليس لها أي تجسيد عملي، وليس هناك أي إثبات بأنّها فكرة مشروع حيوي، لذا يمكنك مشاركتها مع الآخرين بكل أمان. وبمجرد أن تخرج الفكرة من الصندوق ستبدأ بتلقي ردود الأفعال حولها، فإمّا أن تزداد جذوة النار أو تخبو، فإن خبت فقد وفّرت على نفسك الوقت والجهد والمال، وإن زادت يمكنك الانتقال إلى مرحلة التخطيط. كيف تشارك أفكارك بأمان عندما تشرع ببناء خطة مشروعك التجاري تتحول الأفكار شيئًا فشيئًا إلى حقيقة ملموسة. إن كنت مؤسّسًا غير ملمّ بالأمور التقنية، فسيأتي الوقت الذي تحتاج فيه إلى شخص يعمل معك على بناء المنتج، كمنفّذٍ أو مبرمج. وفي هذه المرحلة، تتغير الأمور من جديد، فالفكرة الآن أصبحت واضحة ومحكمة، وهذا يعني أنها أصبحت عرضة للسرقة. فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك اتباعها لمشاركة أفكارك مع الآخرين دون تعريض نفسك إلى خطر كبير: اتفاق عدم إفشاء المعلومات (Nondisclosure Agreement (NDA وهو عبارة عن مستند قانوني يوقع فيه الطرفان على التعهد بعدم إفشاء المعلومات المتعلقة بالمشروع الذي تتم مناقشته مع أي شخص خارج المشروع دون الحصول على الموافقة. استخدم المقارنات استخدم أسلوب المقارنة عندما تصف فكرتك لأحد المبرمجين أو المهندسين، فمثلًا عندما أقابل مبرمجًا بهدف تطوير تطبيق شبكة تواصل اجتماعي جديدة، فسأشرح له التفاصيل عن طريق إجراء مقارنة مع Facebook: "ما هي الخبرة التي تتمتع بها لبناء أنظمة المتابعة والتغذية والتعرف على الوجوه والإشارة كما في Facebook؟". جزئ الفكرة جزّئ الفكرة إلى عدة أجزاء وأرسل كل جزء إلى شخص مختلف، مثلًا يمكنك توظيف مستقل، ومبرمج تعرفه في منطقتك، وزميل في الجامعة ليعمل كل واحد منهم على جزء مختلف من المشروع، وبعد الانتهاء اطلب ممن تثق به (يفترض أن يكون المؤسس التقني الشريك) أن يربط هذه الأجزاء مع بعضها البعض. بهذه الطريقة ستمنع أحد المنفّذين من سرقة فكرة المشروع أو الحصول على الشيفرة البرمجية كاملة. نصائح عند مشاركة عرضك التقديمي مع المستثمرين بعد أن يتطور مشروعك التجاري ستصل إلى مرحلة تحتاج فيها إلى الحصول على بعض الأموال عن طريق المستثمرين. في هذه المرحلة أنت في منطقة الخطر وفي يدك فكرة متينة وقابلة للتنفيذ دون وجود أدنى قدر من المصداقية أو الحماية الحقيقية. مرة أخرى ستختلف طريقة مشاركة فكرتك في هذه المرحلة عن المراحل السابقة، وإليك بعض النصائح التي يمكنك الاستفادة منها عند مشاركة عرضك التقديمي مع المستثمرين: لا تستخدم اتفاقية عدم إفشاء المعلومات سيرفض الكثير من أصحاب رؤوس الأموال المخاطرين أمثال Paul Graham، و Guy Kawasaki عرضك التقديمي إن كان يتضمن اتفاقية عدم إفشاء المعلومات، فهم لا يرغبون أن يكونوا مقيّدين في صندوق. إن توقيعهم على هذه الاتفاقية يعني أنّهم يقيّدون أنفسهم قانونيًا بعدم اتخاذ أي إجراء تجاه أيّ عرض تقديمي قد يقدّمه شخص غيرك في نفس المجال، وقد أصبحوا كمن يطلق النار على قدميه. استمع إلى النصيحة الذهبية التي يقدّمها Jason Lemkin المدير العام لشركة Storm Ventures استخدم DocSend يتيح لك DocSend معرفة الأشخاص الذين شاهدوا مستنداتك، والذين قاموا بإرسالها عبر البريد الإلكتروني، والمدة الزمنية التي تمت خلالها مشاهدة كل صفحة. استخدم Evan Baehr الرئيسي التنفيذي لـ Able Lending هذه الأداة عندما كان يعرض شرائح العرض التقديمي الخاصّ بشركته الناشئة. الخلاصة ليس هناك طريقة حقيقية لحماية أفكارك من السرقة بشكل كامل، وكلّما اقتربت من مرحلة المنتج النهائي، ازدادت نسبة الخطر وكان ما بذلت من جهد عرضة للسرقة بشكل أكبر، فهذه هي طبيعة اقتصاد السوق الحرّة، والمنافسة ستنفع المستخدم في نهاية المطاف. إذًا كيف ستحمي أفكارك بعد تنفيذها من السرقة؟ تحرّك، اعمل، نافس بشدّة. ستكون خائفًا على الدوام من أن يقوم أحدهم بسرقة أفكارك، وهناك الكثير من القصص الموثّقة عن الأفكار المسروقة دون تحمل أي عواقب، فما الذي يدفعك إذًا إلى مشاركة أفكارك مع الآخرين بأي شكل من الأشكال ما لم تكن جاهزًا؟ في نهاية المطاف، فكرتك ستبقى ملكًا لك، وأنت الشخص الوحيد القادر على تنفيذها بالشكل الصحيح، أما الأفكار المسروقة فهي مجرّد خطط، وكما يقول Jason Fried مؤسس Basecamp: شارك خطّطك بكل حرية، ولكن عندما يأتي الوقت الذي تتحول فيه هذه الخطط إلى أمر واقعي، احتفظ بكل شيء في صدرك. باختصار، تذكّر هذه الجملة: شارك الأفكار العابرة، لا العروض التقديمية. ترجمة -وبتصرّف- للمقال The truth about idea stealing لصاحبه Dave Schools.
    1 نقطة
  4. عند تدخل إلى موقع Google Analytics (والذي أصبح أداء قياس الأداء القياسية في الآونة الأخيرة) ستُواجهك الكثير من الخيارات، الأزرار، القوائم المنسدلة ومئات البيانات. من السهل أن تضيع في الخيارات وتبدأ بقياس أشياء لا تقدم أي شيء ذي مغزى من الناحية الاستراتيجية. قد يكون الأشخاص الذين يستطيعون فهم كل هذه التّفاصيل واستخدامها بكفاءة عالية لرفع أدائهم هم قلّة قليلة، أما بالنسبة لباقي الأشخاص فيتوجب عليهم استخدام الوقت بفعالية أكبر. هناك أربعة مقاييس من شأنها أن تعطي لمحة بسيطة ولكن قوية عن أداء الجهود التسويقية التي تقوم بها. 1. الزوار Audience > Overview يظهر هذا المقياس عدد زوّار الموقع الإلكتروني. يستخدم جوجل ملفات cookies لتتبع عدد زوار المواقع. على سبيل المثال، إذا زارت 10 حواسيب موقعًا إلكترونيًا من نفس عنوانIP (ربما من نفس الـ router) فسوف تُسجَّل كعشرة زوار. هذا المقياس مهم لأنه يعطي فكرة عن حجم الجمهور. على سبيل المثال، إذا قررت مثلًا الاستعانة بـالتسويق بالمحتوى وقمت بالتّدوين على مدوّنتك بشكل أسبوعي وعلى مُدّونات مواقع أخرى (التّدوين الاستضافي) فإنّك ستلاحظ -من دون شك- زيادة في عدد الزّوّار. سيكون بإمكانك أيضًا معرفة ما لا يؤتي نتائج وتحسين جهودك التسويقية. على سبيل المثال، إذا أطلقت مجموعة إعلانات في الراديو في شهر أغسطس ولم يكن هناك زيادة ملحوظة في عدد الزوار في أغسطس أو سبتمبر فعليك أن تُعيد النظر في موضوع الإعلان على تلك المحطة. من جهة أخرى، عندما تُلاحظ أن عدد الزوار يزداد طردياً مع زيادة نشاطك على موقع لينكدإن فإن فكرة زيادة النّشاط والإعلان عليه ستكون فكرة صائبة. 2. أفضل 10 صفحات Content > Site Content > All Pages تمثّل هذه القائمة الصفحات الأكثر زيارة. إذا كانت لديك مدوّنة فستحتوي هذه القائمة على التّدوينات الأكثر زيارة، وإن كان موقعًا عاديًا فستتكوّن القائمة من الصّفحات الأكثر زيارة. إنّ تتبع الصفحات العشرة هذه كل شهر ستعطيك صورة عن أكثر المقالات والخدمات والمنتجات التي تشد الزوار. على سبيل المثال، صفحة "عن الموقع" على موقعي هي دائماً ضمن أفضل 10 صفحات وهذا قد يعني بأنه يجب علي أن أولي اهتمامًا بهذه الصّفحة ويجب علي تحسينها بشكل متواصل. إذا لاحظت أن إحدى المقالات تبقى دائماً ضمن أفضل 10 صفحات فهذا قد يكون مثالاً على محتوى ممتاز ومطلوب من الجمهور. يتوجب عليك أن تُراجع ذلك المقال وتحاول توفير مُحتوى مُشابه ومحاولة اكتشاف البُنية التي تجذب القُرّاء وذلك عن طريق اختبار العناوين، بنية المنشورات وعدد من المصادر والأساليب المشابهة لذلك المقال على سبيل المثال. 3. أفضل 10 إحالات (REFERRALS) Traffic Sources > Sources > Referrals يُعنى قسم الإحالات بتتبع الروابط الواردة من المدوّنات والمواقع الإلكترونية. على سبيل المثال، إذا أضفتُ في إحدى تدويناتي رابطًا إلى موقعك وقام أحد القرّاء بالنقر عليه فسوف يظهر لك اسم موقعي في هذه القائمة (لما تدخل إلى لوحة جوجل أناليتكس الخاصة بموقعك). ولو تم تشارك رابط لموقعك على الشّبكات الاجتماعية فستعرف أي شبكة أتت منها الزّيارات. إن مراجعة هذه القائمة هي طريقة بسيطة لمعرفة مدى فعالية جهودك على مواقع التواصل الاجتماعي وجهودك المُتعلّقة بالتدوين الاستضافي. يسمح لك ذلك بمعرفة أي التّحديثات تعطي نتائج جيّدة، إضافة إلى إعطائك لمحة عن أفضل الأيام والأوقات التي جلبت لك زيارات أكثر ، كما أنها تُلقي بالضّور على نوعية العناوين التي تجذب اهتمام جمهورك. في هذه الحالة، تستطيع معرفة متى وأين يُذكر موقعك (أو مُدوّنتك) في مدوّنات أخرى وعدد الزّوار الذي زاروا موقعك نتيجة لذلك لا يزال موقع جوجل يعطي قيمة كبيرة للروابط الدّاخلة. كلما زاد عدد الإحالات في الموقع زادت نسبة ظهور الموقع في نتائج محرك البحث. 4. أفضل 10 عمليات بحث طبيعية Traffic Sources > Sources > Search > Organic تتيح هذه القائمة الفرصة لمعرفة كيف يبحث الزّوار عن موقعك في محركات البحث. يرغب البعض بمعرفة العبارة التي كتبوها في مربع بحث جوجل للوصول إلى مواقعهم أو مدوّناتهم الإلكترونية. من المُحتمل جدًا أن تجد "not provided" ضمن هذه القائمة، والأمر راجع إلى رغبة جوجل في حماية خصوصية المُستخدمين إن هم سجّلوا الدّخول إلي أي من خدماتها على نفس المتصفح الذين يجرون فيه عملية البحث. بعبارة أخرى، إن كنت تستخدم حساب gmail على متصفّحك وقمت بعملية بحث على Google فلم يعد من الممكن للمواقع التي تزورها معرفة كلمات البحث التي أوصلتك إليها. وإلى جانب ذلك، توفر هذه القائمة معلومات لا تقدّر بثمن. ينبغي عليك تحليل مصطلحات البحث التي تجدها في هذه القائمة والتحّقق من مدى مُطابقتها لمُحتوى موقعك؟ هل فعلًا ترغب في أن يصل الزّوار إلى موقعك لدى البحث عن هذه الكلمات، على سبيل المثال إن كان موقعك تقنيا ولاحظت بأن هناك عدّة زيارات تصل إلى موقعك بعد البحث عن "قطط جميلة" فقد ترغب في التّساؤل عن سرّ ذلك، وما إذا كنت فعلًا ترغب في أن يرتبط اسم موقعك بالقطط فعلًا. إذا وجدت أن أغلب هذه المُصطلحات مُتعلّقة بشكل مباشر بعلامتك التّجارية (يعني يبحث النّاس عن علامتك التّجارية للوصول إلى موقعك) فمن المرجّح أن أغلب الزّيارات تأتي من أشخاص يعرفونك أو يعرفون شركتك من قبل. بمعنى، لا تصلك أيّة زيارات من أسواق وفئات لم تستهدفها بعد، وعليه يُفترض بك أن تستثمر بعض الوقت في التسويق بالمُحتوى لتصل إلى فئات لم تسمع عنك من قبل. وبحكم أن Google أصبحت تضيّق الخناق على الكلمات المُستخدمة في البحث للوصول إلى موقعك، فقد ترغب في استخدامWebmaster Toolsلمعرفة تلك الكلمات والتي يُمكنك أن تصل إليها بالنّقر على Traffic > Search Queries خلاصة إن هذه المقاييس الأربعة ستساعدك على اتخاذ قرارات استراتيجية ذكيّة دون إضاعة الوقت في الكم الكبير من البيانات التي توفّرها لك Google Analytics. بالرّغم من توفّر الكثير من الأدوات المُوجّهة للمسوّقين في هذا المجال، إلا أن كل ما تحتاجه في البداية هو ملف excel. حيث أن كل ما تحتاج إلى القيام به هو مراقبة هذه الأرقام بداية كل شهر وتدوينها وحينها سيكون بمقدورك مُتابعة أداء جهودك التّسويقية بكفاءة عالية. ترجمة -وبتصرّف- للمقال The Only 4 Website Metrics Worth Tracking لصاحبه Ernest Barbaric.
    1 نقطة
  5. اتعجب الى الان كيف لا يوجد فى موقع io.hsoub اداه لحذف اى تعليق او سوال او منشور نشرته انا الى الان
    1 نقطة
  6. يعتبر التواصل بين مدير الشركة والموظفين من الأمور الجوهرية التي تتطلب الإدامة، إذ أنّه سيتلاشى ببطء إذا لم تولِه الرعاية والاهتمام. تتغير ممارساتك كمدير مع نمو شركتك وتوسعها لتضم المزيد من الموظفين، وما كان ينجح من الممارسات مع مجموعة من 6 أشخاص لا يمكن أن ينجح مع 20 شخص. إلا أن هناك ممارسة يجب ألّا تتغير مهما توسعت شركتك، والتي تعتبر الحل الأفضل لمعالجة تلك المشاكل، ألا وهي المحادثات الثُنائية مع الموظفين (one-on-one). ومهما كانت المسؤوليات على عاتقك كمدير، يجب ألا يكون عذرك هو عدم توفر الوقت لتلك المحادثات، لأنّك بذلك تعترف أنّ شؤون الآخرين لها الأسبقية على موظفيك. فيما يلي بعض الطرق لبدء المحادثات المباشرة، إدامتها، والحصول على الفائدة القصوى منها. حدد موعدها وتجنب إلغاءها حاول قدر استطاعتك ألّا تلغي المحادثة، وإذا اضطررت إلى تغيير الموعد، يجب أن تبرر ذلك بسبب وجيه. لا تستخدم عذرًا مثل "لا أظن أنّ لدينا الكثير من الأمور لنناقشها"، فهذا سيعود على الشخص المقابل بالضرر، وعليك أيضًا. ستُجرى المحادثة بالفعل إذا قمت بوضعها على تقويمك. أمّا نظام إجراء المحادثات دون سابق إعداد فهو غير محبّذ ولا أؤيّده؛ هل أنت على استعداد للمخاطرة واعتماد سياسة الباب المفتوح، حيث تقدم وعودًا بكل شيء ولا تنفذ منها أي شيء؟ سمها "محادثة ثنائية" لا غير قد تبدو لك هذه النقطة شكلية فقط ولا قيمة لها، لكن التسميات تخلق الروايات. تُعنى المحادثات الثُنائية بالحديث بين شخصين، وقول أي شيء يريدان قوله مهما كان؛ أي أنّ كل شيء مسموح. حيث أنّ الحديث المباشر الذي يجعل الأمر يبدو وكأنّه مناقشة مفتوحة هو الذي يساعدك على تحقيق التقدم. فإذا كان الغرض من المحادثة مناقشة موضوع معين، يجب أن يستعد كلا الطرفين لذكر كل ما يتعلّق بذلك الموضوع. استخدم الوسيلة ذات الطابع الشخصي أجر المحادثات شخصيًا ووجها لوجه إذا كنت تستطيع فعل ذلك. أمّا إذا كان فريقك يعمل عن بعد، أكّد على أن يتحدث الجميع عبر الفيديو. حيث أن رؤية الأشخاص الذين تتعامل معهم من الأمور الإيجابية، فلغة الجسد تختصر الكثير وتوضّح الكثير. يستحق التواصل الإنساني القيام بمحادثة إضافية لمرة واحدة في الأسبوع، حتّى وإن لم تكن لغرض معيّن. انظر إلى الناس الذي تتحدث معهم، قد يكون هذا الطلب صغيرًا ولكنّه يؤتي ثمارًا عظيمة. احرص على احتساب نسبة الإجراء لكل قرار Action Per Decision وهذا ما ينصح به Michael Lopp في كتابه Managing Humans: في المحادثات المباشرة، ليس هناك أسوأ من الحديث عن نفس النّقاط والمشاكل في أكثر من لقاء. في كثير من الأحيان ستُنهي المحادثة متحمسًا ولديك الكثير من الأمور للنظر فيها، لكن لا فائدة من كل ذلك إذا لم تكن تُنفّذ أيّا مما تم الحديث والاتّفاق حوله في اللّقاء السّابق. ومن دون هذه النّتائج فلا فائدة من عقد هذه اللّقاءات التي لن ينتج عنها سوى هزّ للثّقة ما بين طرفي اللقاء بسبب عدم الوفاء بالوعود المُتفّق عليها في اللقاءات السّابقة. يجب أن تنتهي المحادثة المباشرة باتفاق على تنفيذ القرارات. وهذا ما يؤكّد عليه Jason Evanish ، فلا تعتبر المحادثة مجدية ما لم تتم متابعة القرارات التي اتخذت خلالها. يقترح Jason أن تبدأ بطرح هذين السؤالين: ما الأمر الذي يمكنني أن أحاسبك على تنفيذه في محادثتنا القادمة؟ ما الأمر الذي يمكن أن أكون محُاسَبًا على تنفيذه في محادثتنا القادمة؟ وفي بداية المحادثة القادمة، أكّد على مناقشة التقدم الذي تم إحرازه؛ هل نفذتما القرارات التي اتفقتما على تنفيذه؟ فإذا كانت الإجابة بالإيجاب ستؤدي إلى تحقيق التقدم، التحفيز، والثقة بين الطرفين. تحدث عن المسارات المهنية Careers بين فترة وأخرى في بداية تأسيس الشركات يشغل الموظفون أكثر من منصب ويحملون الكثير من المسؤوليات على عاتقهم بغض النظر عن تخصصاتهم، ولا بد من أنّك تعرف هذا الشعور إذا كنت تنتمي إلى شركة ما منذ أيامها الأولى. لكن مع تطور الشركات، وعند مرحلة معينة سيقتضي النمو أن تتشكل الأقسام، عندها يصبح الموظفون بحاجة إلى معرفة وجهة الشركة ووجهتم داخل الشركة، وسيبدؤون بالتساؤل عن العمل المرجو منهم وكيف ستتطوّر مسمياتهم الوظيفية. عندما تغض النظر عن هذا النوع من المناقشات سيبدأ الموظفون بالقلق لأنّ مسار حياتهم المهنية هو من المسائل المهمة حتى في الشركات الراسخة. وإذا كان دور القيادة لا يصلح للجميع (أو لا يرغب الجميع بأخذ دور القائد)، من الذي سيطرح هذه المسألة خلال المحادثة المباشرة؟ إنّها مهمتك أنت كمدير أو قائد للفريق. حضر للمحادثة بشكل مناسب من الصعب توصيل الأفكار الوليدة التي لم تتخذ شكلًا محددًا بعد. ولذلك يجب على كلا طرفي المحادثة إعداد التفاصيل التي ستساعد على توضيح الاقتراحات المجرّدة. في الأسبوع الماضي، قمت بإنشاء نموذجين سريعين mockup قبل المحادثة المباشرة وقمت بإرسالها إلى مديرة التّسويق. كنت أعرف أنّه بفعلي لذلك سأتجنّب النقاش الذي لا طائل منه والحاجة إلى شرح الكثير من التفاصيل. وبلفتة صغيرة كهذه، استطعت توفير الوقت لمناقشة المسائل التي حلت محل توضيح النماذج لمدة 15 دقيقة. استغل شتى الوسائل مهما كانت بسيطة لجعل القضايا الأساسية للمحادثة واضحة ومفهومة. قلل وقت الحديث حول تحديثات الحالة لا يعني هذا أن تحديثات الحالة أو الحديث عما يجري خلال الأسبوع/الشهر يجب أن يُلغى نهائيًا في المحادثات المباشرة، لكن قضاء الكثير من الوقت في مناقشتها سيتلف المغزى من هذه المحادثات. يعتمد الفريق في Help Scout على فيديو يتم تقديمه يوم الإثنين من كل أسبوع بواسطة المسؤولة عن قسم الموارد البشرية، وبعدها يعقد قسم التسويق لقاءً نهاية كل يوم إثنين. يتيح لنا هذا النوع من الاجتماعات الاطلاع على تحديثات الحالة ومعرفة الأمور التي تتطلب المناقشة، بالإضافة إلى الاستمتاع برؤية بعضنا البعض. لكن ما الذي نقصده بـ "تحديثات الحالة": باختصار، جميع المعلومات المُتعلّقة بسير الشّركة والتي تهم الجميع أو فريقا بأكمله. بعبارة أخرى قلّل المعلومات التي يمكن الحديث عنها مع المجموعات لإتاحة المزيد من الوقت لإجراء مناقشة شخصية أثناء المحادثة الثُنائية. كن على استعداد لإجراء المحادثات الصعبة من الصعب التصديق أنّ جميع الأمور على ما يُرام إذا لم تكن لديك محادثات صعبة بين حين وآخر؛ على الأرجح سيكون السبب هو خوف الناس من التحدث. يصف Michael Lopp في كتابه Managing Human مثل تلك اللحظات بـ "فوهة البركان". ومع أنّها ليست بخطورة الكوارث أو الانهيارات، لكن ينبغي لك أن تبدأ في التعامل معها عندما يبدأ شيء ما بالانبعاث. في البداية استمع فحسب، دع الطرف الثاني ينفّس (يتحدّث)، واترك التنفيس يأخذ مجراه، إلّا إذا بدأ الأمور تأخذ منحنى تكراريًا وأصبح الطّرف الثاني يُكرّر نفس الأفكار. وبعد أن ينفّس عن كل شيء، أظهر تجاوبك بسرعة لكي تستطيع إعادة التركيز على تحقيق نتائج إيجابية. في بعض الأحيان يكفي أن تستمع فقط، لكن عندما تُقابَل الشكوى الحقيقة بوعود لا تقوم بالوفاء بها، فأعلم أنّ هذا سيكون سببًا للعديد من المشاكل القادمة. وفي هذه الحالة يجب أن تكون مسؤولًا عن القرارات المتفق عليها أكثر من أي وقت مضى. وأخيرًا، تذكّر أنّك بأصغر الأفعال يمكن أن تُشعِر الشخص المقابل بأنّك تُصغي لحديثه (كتدوين ما يقوله ذلك الشخص). قدر المجهود دائما الانشغال ليس عذرًا لتأجيل أو رفض فكرة المحادثات المباشرة. والوقت الذي تقضيه بالاستماع إلى الناس في شركتك هو الوقت المستثمر بصورة جيّدة. وبخلاف ذلك ستقضي وقتك في التعامل مع النتائج العرضية لعدم الاستماع إليهم وكلفة فقدان مُوظّف ساهم بشكل كبير في الشركة. التواصل مهم للغاية، لذلك خصص وقتًا للحديث مع الناس في شركتك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال A Brief Guide to Better One-on-Ones لصاحبه: Gregory Ciotti.
    1 نقطة
  7. هل أنت في حيرة من أمرك بخصوص أي الخدمات والتطبيقات التي يجب عليك استخدامها للقيام بأعمالك وإدارة شركتك الناشئة على الوجه الأمثل؟ إذن هذا المقال قد كُتب خصيصًا لك؛ حيث سنُقدّم 12 خدمة أساسية، كما راعينا اختيار الخدمات مفتوحة المصدر، أو تلك التي تسمح ميزانيات الشركات الناشئة تحمل نفقاتها. 1. ‏Trello لإدارة المشاريع تطبيق وموقع Trello هما إحدى الأدوات المجانية التي تساعدك على إدارة مشروعك وتنظيم عملك ومهامك – ليست المهام اليومية فحسب، ولكن الخطط المستقبلية كذلك – وذلك من خلال لوحات تمثل المشروعات، بداخلها توجد أقسام متعددة، وبداخل الأقسام تُضاف المهام كي يسهُل عليك متابعتها. بإمكانك أيضًا إبقاء إحدى المشروعات سرية وخاصة بك، أوإضافة أعضاء فريقك للعمل معك؛ حيث تخصص لكل شخص مهمة محددة بوقت، وبذلك يُصبح عملك بالكامل مرتّبًا ومنظّمًا. خدمات أخرى بديلة: ‏Asana‏‏Basecamp‏مدير المشاريع (عربي)2. ‏‏NameCheap لحجز أسماء النّطاقات لا يتميز موقع NameCheap بتوفيره لكافة الامتدادات فحسب، أو بتقديمه أسعارًا زهيدة لأسماء النطاقات مقارنة بالمواقع الأخرى فحسب، وإنما يتميز أيضًا بلوحة تحكم بسيطة وغير معقدة، كذلك يقدم خدمة "WhoisGuard Privacy Protection" مجانًا لمدة عام كامل ويوفّر دعمًا فنيًّا سريعًا ومميزًا. ويبدأ سعر اسم النطاق في موقع NameCheap من 10 دولارات للامتداد "‎.com"، وفي حالة حجزك اسم النطاق لأول مرة، فلن يتعدى سعره 4 دولارات لمدة عام. ويوفر الموقع العديد من طرق الدفع المختلفة مثل PayPal وبطاقات VESA وMasterCard، وغيرها من طرق الدفع المتنوعة. خدمات أخرى بديلة: ‏GoDaddy‏‏name.com‏‏1and1‏3. DigitalOcean‏ لاستضافة المواقع والتّطبيقات إنها الاستضافة السحابية الأسرع والأنسب لإدارة موقعك من خلال لوحة تحكم بسيطة ومرتبة، وذات خوادم سريعة الإقلاع؛ فلن يستغرق إعداد الموقع سوى 55 ثانية فقط ليكون بعدها مُتاحًا على الإنترنت، كما تتميز كافة خطط الاستضافة التي تبدأ أسعارها من 5 دولارات شهريًّا بمعدل نقل بيانات (bandwidth) يبدأ من 1 تيرابايت/الشهر بسرعة 1 جيجابت/ثانية يمكن زيادته، كذلك تحتوي كافة الخوادم على أداة KVM لتحسين أداء الخادم، وتوفير الحماية القصوى له. وبخصوص الأجزاء المادية التي تتكون منها خوادم استضافة Digital Ocean، فإنها تتكون من معالجات سريعة من النوع Hex Core، وذاكرات تخزين من النوع EEC RAM، بالإضافة إلى RAID SSD Hard Storage التي تحسن من أداء وسرعة الموقع. خدمات أخرى بديلة: Rackspace‏Linode‏Amazon Web Services4. Dropbox‏ للتخزين السحابي تقدم Dropbox مبدئيا مساحة 2 جيجابايت مجانية في خدمتها للتخزين السحابي، يمكن رفعها إلى 16 جيجابايت عبر دعوة أصدقاء للخدمة (حيث تحصل على 500 م.ب زيادة عن كل صديق)، ويمكنك تخزين كل أنواع الملفات عليها لتصبح متوفرة دائمًا، كما يمكنك الوصول إليها من أي هاتف ذكي أو جهاز لوحي أو كمبيوتر، في أي وقت تريد، ومن أي مكان. يمكنك أيضا مشاركة هذه الملفات مع فريق العمل من أجل التعاون المشترك لإنجاز المهام بالتزامن. يمكن ترقية المساحة الخاصة بك إلى 100 غيغابايت مقابل 1.99 دولار شهريًّا، أو إلى 1 تيرابايت مقابل 9.99 دولار شهريًّا. خدمات أخرى بديلة: ‏Google Drive ‏Amazon Cloud Drive‏‏Box‏5. Wordpress لإدارة المحتوىيعتمد ما يقرب من 23% من مواقع الإنترنت على WordPress، كونه مفتوح المصدر ويقوم بتطويره آلاف المطورين والمبرمجين المحترفين من كل دول العالم. كما يمكن تطويعه ليعمل بالشكل الأمثل الذي تريده؛ فلا يوجد فرق بين استخدامه كمدونة أو كمتجر الكتروني لأنه ملائم للجميع ولكافة الأفكار. ويقدم موقع WordPress قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على آلاف القوالب والاضافات المجانية التي تساعدك في عمل أي شيء تريده. أنظمة إدارة محتوى بديلة: جوملا‏Drupal‏ 6. OpenCart‏ لبناء متجر إلكتروني ‏OpenCart هو برنامج مفتوح المصدر لإنشاء متجر إلكتروني متكامل؛ حيث يمكنك من إضافة عدد غير محدود من الأقسام والمنتجات والمصانع والعملات واللغات والتقييمات. كما يتوفر مع البرنامج أكثر من 20 طريقة لقبول الدفع من العملاء. وOpenCart مناسب لمحركات البحث، ومدمجة معه لوحة تحكم بسيطة تعطيك نتائج وتحليلات شاملة حول كل كبيرة وصغيرة بموقعك. متاجر إلكترونية بديلة: ‏OSCommerce‏‏Magento‏‏Presta shop‏7. Google Analytics‏ لتحليل المواقع خدمة التحليلات المقدمة من Google هي الأشهر من بين مثيلاتها المجانية؛ فهي توضح لك كل شيء بخصوص زوار موقعك من المكان الذي أتى منه الزائر لموقعك، وحتى يخرج من الموقع. ولا تقف Google Analytics عند تحديد أي الصفحات قد شوهدت، ولكن تعطيك معلومات مفصلة عن نوعية الزائر؛ حيث توضح لك إحصائية بالزوار الفريدين الذين دخلوا الموقع للمرة الأولى، والزوار العائدين للموقع. كذلك توضح Google Analytics نوعية جهاز المستخدم، نظام التشغيل، نوع المتصفح، وتقدم لك إحصائيات متكاملة عن عدد الزيارات والزوار خلال مدة زمنية محددة. خدمات أخرى بديلة: ‏Piwik‏‏Bloomberg‏8. LiveChat‏ للتواصل مع العملاء إذا كنت تدير موقعًا لبيع إحدى المنتجات، أو تقدم خدمة ما، فحتمًا ستحتاج إلى خدمة LiveChat للدردشة الفورية مع العملاء بشكل مفتوح ومباشر. إذ تتميز هذه بعدد من المميزات، منها: إمكانية تقسيم فريق العمل إلى أقسامنظام تذاكر الدعم الفنيحماية المحادثةعمل تقارير نهائية لكافة المحادثاتإمكانية وضع مهام للفريقإمكانية توجيه المحادثات للعميل فور الانتهاءتقييم الخدمة فور انتهاء المحادثة.خدمة LiveChat ليست مجانية؛ فهي بمقابل 39 دولارًا شهريًّا للمواقع متوسطة الحجم، و59 دولارًا شهريًّا للشركات الكبيرة ذات التعاملات الكبيرة والكثيرة؛ لأنها توفر خدمات أكثر. خدمات أخرى بديلة: خدمة Pure Chat‏خدمة Mibew‏9. ‏‏Osticket للدّعم الفنّي لأصحاب المواقع الناشئة الصغيرة الذين يريدون خدمة للدعم الفني تكون بسيطة دون الدردشة المباشرة مع العملاء، نقدم لهم Osticket المفتوح المصدر؛ حيث يمكنك عمل نموذج مخصص وإضافة كافة الحقول التي تريدها إلى هذا النموذج، كما يمكنك إضافة أقسام بعدد غير محدود كقسم الدعم الفني، وقسم المبيعات. ويتمتع Osticket بخصائص متنوعة مثل خاصية إعادة توجيه الرسائل؛ وذلك في حالة أن العميل اختار القسم الخطأ. ويَمنع المستخدم من إضافة نفس التعليق مرتين في نفس الوقت، كذلك فهو مزود بالردود الآليّة لإعلام العميل بأن شركتك قد استلمت رسالته. ويمكن للعميل الاستفسار عما حدث بشأن شكواه من خلال لوحة تحكم مخصصة لهذا الغرض. خدمات بديلة: ‏eTicket‏‏HelpDesk Lite‏‏OTRS‏10. HootSuite‏ لإدارة الشبكات الاجتماعية أنت بحاجة إلى نظام محكم لإدارة الشبكات الاجتماعية، فبدلاً من تخصيص وقت معين لموقع فيس بوك، ووقت آخر لموقع تويتر، أصبح كل ما عليك فعله هو تخصيص وقت محدد لموقع HootSuite؛ وذلك لإدارة كافة الشبكات الاجتماعية من مكان واحد فقط باحترافية تامة؛ حيث بإمكانك جدولة المنشورات لكافة الشبكات التي تتعامل معها، ومتابعة التقارير والإحصائيات الخاصة بكل شبكة اجتماعية من مكان واحد. يمنحك HootSuite حسابًا مجانيًّا لاستخدامه مع ثلاثة شبكات اجتماعية مختلفة، أما إن أردت أن تتمتع بكافة الخصائص فهناك حساب مدفوع بقيمة 8.99 دولار شهريًّا. خدمات أخرى بديلة: ‏MarketMeSuite‏‏Sprout Social‏‏Sendible‏‏Oktopost‏‏Agora Pulse‏11. MailChimp‏ لإنشاء القوائم البريدية موقع MailChimp هو أحد المواقع التي تتيح لك إنشاء قوائم بريدية والتي تعد من أهم الخدمات التي يحتاج إليها أي موقع سواء كان جديدًا أو قديمًا؛ فهي تحفظ الزوار وتحثهم على الرجوع إلى الموقع مرة أخرى. ويقدم لك موقع MailChimp معلومات مفصلة عن المشتركين بقائمتك البريدية، كما يمكنك إرسال رسائل تلقائية مجدولة مسبقاً لمن تريد من المشتركين حسب صفات معينة فيهم، مثل أعمارهم وجنسهم وبلادهم في الوقت الذي تحدده. خدمات أخرى بديلة: ‏AWeber‏‏GetResponse‏12. PayPal‏ للدفع الإلكتروني حتما أنت بحاجة إلى خدمة من خلالها تستقبل الدفع من عملائك، وتريد وسيلة آمنة لا يمكن للمخترقين أن يتخطوها، لذلك نحن نقترح عليك موقع PayPal الشهير؛ فهو يقدم خدمات الدفع الإلكتروني الاحترافية والتي تجعله خدمة الدفع الإلكتروني الأولى على مستوى العالم. يوفر لك PayPal –بجانب الحماية القوية– كافة الأدوات التي تحتاج إليها لتمكين الدفع في موقعك، بالإضافة إلى كونه اسم موثوقًا به من قبل ملايين العملاء. بدائل PayPal: ‏Stripe‏‏2Checkout‏كاش يو‏ (عربي)13. Google Apps for Work‏ للبريد الإلكتروني احصل على بريد إلكتروني احترافي بامتداد اسم النطاق الخاص بك لنشاطك التجاري عبر الإنترنت باستخدام Google Apps for Work التي توفر أدوات مخصصة للأنشطة التجارية تتيح لك تنفيذ المزيد من المهام، بتصميم مناسب تمامًا لفرق العمل. ويوفر لك Google Apps بريدًا إلكترونيًّا احترافيًّا بسعة 30 جيجابايت وفي زيادة مستمرة، وبدون إعلانات، وبحماية شديدة من الرسائل المزعجة، بسعر 5 دولارات في الشهر أو 50 دولارًا في السنة لكل مستخدم. أو يمكنك الحصول على سعة تخزينية غير محدودة وبإمكانيات أكثر مقابل 10 دولارات في الشهر. ‏Google Apps متكامل مع باقي خدمات Google ومنها Drive التي تطرقنا لها بالأعلى، ويمكنك متابعة البريد الإلكتروني الخاص بك من أي مكان باستخدام الهاتف الذكي، أو الجهاز اللوحي أو جهاز الكمبيوتر. كما يقدم Google Apps إمكانية إجراء محادثات فيديو جماعية. خدمات أخرى بديلة: خدمة Zoho‏تطبيق RoundCupe‏موقع Dotster‏إلى هنا نكون قد قدمنا إليكم 12 تطبيقًا وخدمة هامة جدًا وأساسية لكل من يود أن يبدأ شركته الجديدة أو موقعه الجديد عبر الإنترنت.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...