لوحة المتصدرين

هذا السلوك طبيعي. لأنّك عندئذٍ تمرّر المتغيّر a$ بالقيمة (بدون الرمز &) وليست بالمرجع. ففي هذه الحالة ستمرّر نسخة عن قيمة a$ وهي 3 إلى الدالة doSomething التي ستعدّل هذه القيمة ضمنها ولكن لن يؤثّر ذلك على قيمة a$ الأصلية أبدًا في هذه الحالة. انس الآن المتغيّر b$.

جدول للمدن جدول للمحطات (قد تحتوي المدينة على أكثر من محطة) جدول للقطارات والنقطة الأهم هي مفتاح حساب التكلفة، هل بنوع القطار أم بمسافة الرحلة (هذه الأقرب) أم بعدد المحطات ربما تؤخذ كل المفاتيح بالحسبان عند احتساب ثمن التذكرة كذلك يفترض أن تكون هناك محطة بداية للمسارات ولتكن المحطة الرئيسية لكل خطوط السير والغرض منها أن تكون هي الكيلومتر 0 الذي بناء عليه تعطي لكل محطة قيمة المسافة الفاصلة بينها وبين هذه المحطة وعند تسيير أي رحلة بين محطتين تحتسب مسافة الرحلة باحتساب الفارق في المسافة بين كل محطة والمحطة الرئيسية

برأيي الطريقة الأمثل هي بناء ويب سيرفيس تقوم هي بالاتصال بقاعدة البيانات وجلب البيانات لعرضها والتعامل معها في التطبيق. الأمر الآخر أن مايكروسوفت طرحت مؤخرا مفهوم الـ Universal App أصبح بإمكانك بناء تطبيق ويندوز يعمل كتطبيق Windows Store ، Windows Phone أو ويندوز تابلت في نفس الوقت. الفكرة الرائعة الآن هي إنشاء Cross Platform باستخدام Xamarin بحيث تتيح لك بناء تطبيق يعمل على Android ، iOS و Universal App بلغة C# و بنفس طريقة بناء ال Universal App.

يعني ذلك أنّك تمرّر المتغيّر بالمرجع أي تمرّر عنوانه وليس قيمته. في البرنامج السابق، أسندت القيمة 3 للمتغيّر a$ ثم مرّرته بالمرجع إلى الدالة doSomething، فأصبح كل من المتغيرين arg$ و a$ يشيران إلى نفس القيمة. ضمن الدالة doSomething أسندنا قيمة arg$ إلى المتغيّر return$ ثم زدنا قيمة arg$ بمقدار واحد: $arg+=1; فأصبح كل من arg$ و a$ يحمل القيمة 4 ثم أعادت الدالة القيمة الأصلية للمتغيّر a$ (قبل الزيادة) والتي خزنّاها ضمن المتغيّر return$ وذلك عن طريق العبارة: return $return; ستخزّن القيمة المُعادة ضمن المتغيّر b$ الذي ستكون قيمته في هذه الحالة 3، وتصبح قيمة a$ تساوي 4.

من الأدوات الجديدة التي يمكن الاستعانة بها للتواصل مع كل جديد في مجالك هي جوجل google.com/alerts هي خدمة يقدمها جوجل بإرسال تنبيهات حول مجال أو موضوع ما تقوم بتحديده وكتابته وترغب أن يقوم جوجل بالبحث عنه بشكل ذاتي ومستمر، وبمجرد ظهور أي مقال أو أخبار أو كتب أو تدوينات أو حتى فيديوهات جديدة حوله سيرسل لك جوجل رسالة اليكترونية(ايميل) على @gmail أيضا يمكنك تحديد معدل هذه المتابعة يوميا أو أسبوعيا وكذلك اللغة عربية أو أجنبية وأيضا تحديد المنطقة أو البلد. والبحث يتوقف على اهتماماتك مثلا في مجال التسويق أو البحث عن وظيفة أو العمل الحر أو مجالات التقنية وغيره. سيبدو الأمر وكأن جوجل بنفسه يعمل لديك ومن أجل خدمتك وسيوفر عليك الكثير من الوقت ومن عناء البحث المستمر.

أفضل طريقة برأي لمتابعة اهتماماتك هي استخدام تويتر. لماذا تويتر وليس الفيس بوك؟ - لأن الفيس بوك يكثر عليه كل شيء. الأصدقاء، التسلية، الأخبار، الصفحات التقنية، الترفيه.. وهكذا يضيع كل شيء مع بعضه البعض، مما يسبّب تشتتًا. - الفيس بوك يعرض أخبار ومستجدات الصفحات التي اشتركت بها تبعًا لخوارزمية معينة هي من تقرر عنك ما الأخبار التي ستعرض على صفحتك وما الأخبار التي لن تعرض على صفحتك، وكثيرًا ما يكون ذلك بالاستناد إلى شهرة منشور ما، أو لأن صاحب المنشور دفع للفيس بوك مقابل ظهور منشوره. وهكذا ستجد نفسك تتابع الكثير من الصفحات التقنية ولكن لا يصلك من أخبارها وتحديثاتها إلا القليل. - بينما في حالة تويتر تُنشئ قائمة وتتابع بها جميع الحسابات التي تقدم أخبار ومعلومات في المجال التقني وهكذا تُرتب التغريدات والأخبار تبعًا لتاريخ نزولها. الآن كيف تجد حسابات تويتر المناسبة؟ - عندما تُنشئ حسابًا على تويتر سيعرض لك تصنيفات، اختر التصنيفات التقنية وستجد أشهر الحسابات. - يمكنك البحث عن قوائم خاصة بالمواضيع التقنية. - تويتر مبني بأسلوب أنه يعرض عليك حسابات مشابهة للحسابات التي تتابعها، فما إن تبدأ بمتابعة أشهر الحسابات التقنية حتى تنهال عليك الاقتراحات ضمن الشريط الجانبي لتويتر

صديقي، أفضل مكان للوصول إلى المعلومة هو مُحرّك البحث، لذا ابحث عن الأمور التي تهمّك، وكلّما وجدت مقالا يهمّك أو شيئا يفيدك في موقع ما، ضع علامة Bookmark للموقع لتذكّره. أنصحك بالبحث باللغة الإنجليزيّة فالمحتوى الأجنبي أكبر بكثير من المحتوى العربي، يُمكنك بعدها نقل المعلومات التي تحصل عليها من المواقع الأجنبيّة إلى مدوّنة خاصّة بك لتفيد غيرك. أما بالنّسبة للأمور البرمجيّة فأنصح بالتركيز على التوثيق الرّسمي للغة أو المكتبة التي تريد معلومات عنها، ويُمكن كذلك مُشاهدة الفيديوهات التّعليميّة على موقع Youtube.