لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 10/19/15 in أجوبة
-
لنبدأ بتعريف مصطلح "تعثّر المشروع"، وهو يعني عدم تحقيقه للأهداف المرجوة و الـ targets التي وضعتها لهذا المشروع، وبالتالي أهمّ بيانات نمتلكها لتحليل أسباب تعثر أو فشل المشروع هي التي وضعناها بأنفسنا: نموذج العمل: كل مشروع يبدأ بفكرة، وعليه الخطوة الأولى التي يجب التأكد من فعاليتها هي في الحقيقة حاجة السوق أو المجتمع إلى هذه الفكرة الجديدة التي تطرحها. للتأكد من فعاليتها يمكنك طرح استبيان تتناول به فكرة المشروع وتطرح بعض الأسئلة وترى مدى القاعدة الجماهيريّة التي تفاعلت معها.المخطط: مخطط العمل يجب أن يكون متكاملًا ومتضمنًا كلّ التفاصيل التي ستعمل عليها بدقّة، بالإضافة إلى الإجابة عن كلّ الأسئلة الصعبة التي قد تُطرح، وأيضًا وضع الحلول للعوائق المحتملة والتي قد تواجهنا أثناء التنفيذ. فهل هناك إحدى الأسئلة أو العوائق التي أغفلتها؟الأهداف: هناك استراتيجيات معينة لوضع أهداف أيّ مشروع وهي تتلخص بكونها SMART أيّ: specific (محدد)، measurable (قابل للقياس)، achievable (قابل للتحقيق)، relevant (ذو صلة) و time bounded (ذو مدّة زمنيّة محددة). فهل تحقق أهدافك هذه المعايير الخمس؟ التمويل: التمويل يعدّ أحد العوامل الأساسيّة في نجاح وتطوّر أيّ مشروع، وبالتالي يجب وضع خطّة تمويليّة وماليّة دقيقة وصحيحة لمشروعنا متضمنة كلّ الأمور التي سننفق عليها المال. كما انّه من المهمّ تذّكر أنّ المجال الزمنيّ بين 3 أشهر إلى سنة من عمر أيّ مشروع لن يكون مُنتجًا وبالتالي الميزانيّة من الأساس يجب أن تشمل جزأين: رأس المال لإطلاق المشروع، والتمويل الكافي كي تنفق على الموظفين أو المستقلين أو التسويق ...، وبالتالي إن كان مشروعك الماليّ قد تعثّر فلا تهتمّ هذا أمر طبيعيّ.التسويق: من هم العملاء الذين استهدفهم مشروعك؟ هل تأكدت من وصوله إليهم بطريقة مميزة وشاملة؟ ماذا عن استراتيجيات التسويق لديك؟ ما هي استراتيجيات التسويق التي اتبعتها وهل تناسب نوع المشاريع هذا؟ هل استثمرت مواقع التواصل الاجتماعيّة مثل فيس بوك وتويتر في الترويج لمشروعك؟ كلّ هذه الأسئلة يجب أن تمتلك أسئلة واضحة ودقيقة كي تعرف مكمن الخلل وتعالجه.أتمنى لك كلّ التوفيق2 نقاط
-
قررت دخول عالم الريادة بفكرة جديدة ومبتكرة تحلّ إحدى مشاكل مجتمعي المحيط بي، ومن أجل تنفيذها احتجت إلى بعض الأشخاص وقد باشرت فعًلا بالتنفيذ لأتفاجأ لاحقًا بأن أحد الأشخاص الذين طرحت عليه الفكرة بأد بتنفيذها بشكلٍ أسرع وذلك لإمتلاكه الإمكانيات الماديّة لفعل ذلك أكثر منيّ. ماذا يمكنني أن أفعل؟1 نقطة
-
حياتك دون تخطيط هي كمن يشاهد التلفاز ولكن ليس لديه تحكّم في تغيير القنوات، بكلّ بساطة. التخطيط هو حسن توجيه الوقت واستثماره وتوجيهه في الأمور التي تهمّك وتفيدك. إن كنت جديدة في عالم التخطيط واستثمار الوقت بأفضل طريقة إليك خطّة بسيطة وفعّالة. التخطيط هو رفيق الأهداف، وعليه حددي أهدافك أولًا قصيرة الأمد وطويلة الأمد وضعي مخططك وفقًا لها. ابدئي بمجموعة الأهداف الأسبوعيّة والتخطيط المناسب لها والتزمي بها. ومن ثمّ انطلقي إلى وضع خطّة شهريّة تتناسب مع قائمة أهدافك. وأمّا بالنسبة للأولويات فهي لا تقلّ بأهميتها عن الأهداف والتخطيط. إليك مصطلح "eat the frog" طعمه شنيع أليس كذلك؟ هذه هي أولى أولوياتك التي سوف يترتب على عدم تنفيذها عواقب وخيمة، إبدأي بأكثر الأولويات التي ستوثّر بشكلٍ مباشر على عملك وإنتاجيتك. وتدرجيّ في الأولويات إلى أن تصلي إلى أقلّها تأثيرًا على أدائك وعملك.1 نقطة
-
الجواب الأول الذي قد يخطر على بالك هو أنكِ لن تتمكّني من فعل شيء، أليس كذلك؟ في الحقيقة عند رؤيتي للسؤال لأول وهلة فكّرت نفس الشيء، ذهبت الفكرة سدىً، إلا أّنه بعد التفكير المنطقيّ بالموضوع والتركيز على مكامن القوّة نجد أنّ الفكرة ما تزال فكرتك فأنت من وضع لها المخطط والأهداف وطريقة التنفيذ وغيرها من الأمور المهمّة. دعينا نبدأ بالقول بأن الأفكار المميزة في عالم الريادة هي نقطة القوة المركزيّة، ولذلك يجب أن نكون في غاية الحذر عن طرحهم أمام الأشخاص ويجب وضع احتمال أنّ هناك من ستعجبه الفكرة وقد يسعى لتنفيذها كما حصل معك ولذلك من المهمّ ألّا نكشف كلّ أوراقنا أمام الجميع. ولكن من ناحية أخرى الفكرة وحدها لا تكفي، فحتى إن قام هذا الشخص أو غيره بتنفيذها سيبقى هناك بعض الثغرات التي لن يوفيها حقّها، وقد يكون أسلوب التنفيذ مبتعد كلّيًا عن هدفك ولذلك لا تفقدي الأمل من التنفيذ. هناك وجه مشرق قد يصعب رؤيته في حالة الكآبة وهو أنك أنت من خرج بهذه الفكرة وكما تقولين أنها فكرة مميزة، فهل تتخلي مقدار الأفكار المميزة الأخرى التي في دماغك وتنتظر منك أن تكتشفيها؟ أنت صاحبة الفكر المميز وليس هو، فقد تكون الفكرة القادمة مميزة أكثر.1 نقطة
-
قرأت مؤخرا طريقة تحتوي بعض الخطوات البسيطة التي يمكنك اتباعها بشكل يومي، فقد يساهم ذلك في إعطائك مزيد من التحفيز والإرادة: - تمارين التنفس، حاولي أن تقومي بها بشكل يومي لمدة عشر دقائق على الأقل، وأثناء التنفس حاولي أن تركزي على صوت خروج ودخول النفس من دون أن تفكري في أي شئ آخر، فهذا من شأنه أن يعطيك قوة كبيرة للتركيز. - حاولي أن تعدلي قليلا من عادتك في الأكل، وذلك بتناول الطعام الصحيّ. - تدرّبي على التمارين الرياضية فهذا يعطيك رشاقة أكثر تساعدك على زيادة الإنتاجية في العمل وأيضا في التركيز. - عند إحساسك بعدم الرغبة خذي تنفس عميق وفكري ماذا ستخسرين في حال لم تقومي بالعمل، وبالمقابل ماذا تجنين من العمل في حال القيام به، قارني بين الوضعيتين وأكيد سوف تتحفزي للقيام بالعمل. - في حال الفشل وعدم الرغبة أيضا يمكنك أن تقنعي نفسك بأن تبدئي العمل لمدة خمس دقائق فقط، أكيد بعدها ستواصلين فالدراسات أكدت أنه بعد مرور خمس دقائق الدماغ يتحفز، يعني المشكلة في البداية فقط. كانت هذه بعض الطرق أرجو أن تستفيدي منها.1 نقطة
-
من المهمّ الاعتماد على مهارات التحفيز الذاتيّ وعدم الاعتماد على تحفيز الآخرين فقط لأن تأثيره قصير الأمد وسوف تصبح إنتاجيتنا مرهونة به. إليك أهمّ الخطوات كي تبقي مُحفّزة ذاتيًّا: المحافظة على سلوك إيجابيّ في حياتك. حين تجد نفسك متململًا ولا تدري إن كان ما تفعله ذو جدوى وكأن النجاح ليس حليفك، تذكّر كل المشاريع والإنجازات التي قمت بها في مسيرتك العمليّة، هذه القاعدة من شأنها أن تكون أكبر الداعمين لك في لحظات ضعفك.كتابة الأهداف قصيرة الأمد وطويلة الأمد. لقد اتبعت هذه الخطة بنفسي عند البدء بالعمل الحرّ كي أحافظ على تركيزي وأدائي الجيد، في كلّ صباح أكتب مجموعة الأعمال والأهداف التي أريد تحقيقها وبجانب كلّ منها المكافأة التي سأقدمها لنفسي عند الوصول إلى هدفي، وكانت النتائج مذهلة بحقّ.الشكر. الشكر و الامتنان بالنسبة لي كانا من أعظم المحفزات في حياتي، قد لا يوافق البعض على هذا الطرح إنما لا ضرر في التجربة في نهاية كلّ يوم أقوم بكتابة الأشياء الجيدة التي حصلت لي وأكون فعلًا ممتنة لها، وقد وجدت أنني كلما كنت ممتنة أكثر كلما زادت حياتي سعادة وإنتاجيّة.معرفة نقاط القوّة والضعف في أدائي. من المهمّ أن نُقيّم أنفسنا بشكلٍ دوريّ، ومعرفة أهمّ مكامن القوّة والضعف في أدائنا.1 نقطة
-
تخيلي معي هذا السيناريو، طلب منكِ المدير أو العميل القيام بإحدى المهمات، وقمتِ بها أنتِ بتفانٍ واحترافيّة. وبالمقابل لم يشكرك العميل، بل تابع طلب المهمات بشكلٍ عاديّ. ما هو موقفكِ؟ الإحباط بالطبع لأنكِ كنتِ في انتظار هذا المديح أو الشكر من العميل على عملك المميز. في المقابل، تخيلي نفس الموقف ولكنك أنتِ من أثنيتِ على نفسكِ لمعرفتك بأن العمل الذي قدمته كان مميزًا، وشعرتِ برضا داخليّ عن أدائك المميز. في هذه الحالة لن تنتظري من العميل أن يشكرك أو يثني عليك وستتابعي مهامك بنشاط وسعادة. المغزى ليس التقليل من أهميّة ثناء العميل فكلنا يفرح به، إلا أنّ الأهم من ذلك هو رضاك الداخليّ وتحفيزك الذاتيّ عن عملك لأنه أقوى بكثير وذو تأثير طويل الأمد على أدائك وإنتاجيتك. ومن هنا يأتي مبدأ التحفيز الذاتيّ الذي يعدّ من أهمّ المهارات التي يطوّرها المستقلون الرياديون بنفس الوقت. فمن انتظر الآخرين كي يحفّزوه ستبقى إنتاجه محدودة ومرهونة بتحفيزهم، بينما يتيح التحفيز الذاتيّ لك إنتاجيّة احترافيّة غير محدودة.1 نقطة
-
لا يخلو أيّ عملٍ من السلبيات التي تتفاوت بين الأشخاص حسب كلّ شخص تجربته وشخصيته، هناك العديد من الأشخاص الذين باشروا بالعمل الحرّ ولكن لم يستطيعوا إكمال المسير وإليك أهمّ السلبيات التي وجدوها وجعلتهم يَعدلوا عن العمل الحرّ مقابل العمل الوظيفيّ: الاعتقاد الشائع بأنّ العمل الحرّ أسهل من الوظيفيّ. كثيرًا ما يرّوج للعمل الحرّ على أنّه أسهل من الوظيفيّ، فيكفي أن تختار مشروعًا وتعمل عليه دون مدير أو موظفين ضمن شروطك ووقتك. ولكن في الحقيقة الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك، ففي أشهر العمل الأولى لن تُتاح لك الفرصة أن تكون شديد الانتقائية في مشاريعك فأنت بجاحة لعمل، وقد ينتهي بك الأمر بمشروع ممل وروتيني.بدأت العمل دون خبرة بالعمل الحرّ. الكثير من الأشخاص يجذبهم العمل الحرّ فيندفعون له دون أي خبرة سابقة أو حتّى معلومات، فتكون النتيجة هي الضياع التام والفشل على الرغم من خبرتهم في مجال عملهم. العمل الحرّ مجال شديد المنافسة ويتفوق على العمل الوظيفي بذلك، فلا يكفي أن يكون لديك خبرة في مجال عملك، بدل يجب أن يكون لديك خبرة ولو متواضعة بكيفيّة تقديم العروض والأسعار والتسويق لنفسك.لم أغنى من العمل الحرّ. كثير من الأشخاص يدخلون عالم العمل الحرّ ظانين بأنهم سيحققوا ثروة خلال فترة قياسيّة، ولكن الحقيقة بعيدة عن ذلك. من الممكن تحقيق ثروة في العمل الحرّ ولكن ليس خلال الأشهر أو حتى السنة الأولى.يريدون منيّ العمل على أكثر من مهمّة وأنا متخصص للغاية. الجميع اليوم ينادي بالتخصص في كلّ المجالات قاطبةً وذلك بسبب تزايد المستقلين جاء التخصص كالحلّ المثاليّ ضمان العمل للجميع وتقديم أعمال احترافيّة، ولكن ما هو مقدار التخصص المطلوب؟ في الحقيقة قد تتفاجئ بأن الكثير من المشاريع تتطلب منك عدد من المهارات معًا كالتدون والترجمة والتسويق وإدارة المحتوى بنفس الوقت.1 نقطة
