لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 06/24/15 في كل الموقع
-
سنتعلم في هذا الدرس كيفية تصميم منظر قرش وحشي يهاجم غواصًا تحت ماء البحر، النتيجة لا يكاد اكتشاف أنها مصممة ببرنامج فوتوشوب فهي تبدو قريبة من الحقيقة، حيث سنتعلم من خلال هذا الدرس كيف يمكننا وضع مختلف الصور تحت ماء البحر وإضفاء بعض المؤثرات ليبدو الأمر حقيقيا، أتمنى أن يعجبكم الدرس. النتيجة النهائية لهذا الدرس بعد تتبع جميع خطواته: قبل البدء أدعوكم لتحميل الملفات المرفقة لهذا الدرس. افتح مشروعا جديدا على Photoshop بالإعدادات التالية: الدقة: 2100x1500pixels.الأبعاد: Resolution 720Dpi.نمط الألوان: Color Mode RVB8bit.نجلب الصورة التالية للمشروع: ثم الصورة التالية: ننسخ الصورة بالاختصارCtrl+J: نزيل بأداة الممحاة (E) جنبات الصورة بالإعدادات التالية: الحجم 100-200 بكسل.الصلابة 0%.الشفافية 60%.التدفق 50%. ندمج الصورتين بالاختصار Ctrl+E ثم بالممحاة نزيل الجزء السفلي منها: ثم بواسطة الاختصار Ctrl+Shift+U: نغير في خصائص الدمج إلى القيمة Overlay: نضيف طبقة من نوع Fill باللون# 041e61 من القائمة: Menu > Layer > New Fill Layer Solid Color نغير خصائص الدمج إلى القيمة Soft Light والشفافية إلى 56: نجلب صورة القرش: نستعمل أداة الممحاة لنزيل ذيل القرش: ثم نغير من خصائص الدمج كما يلي: ننشئ طبقة جديدة مع تفعيل خاصية Use Previous Layer to create Clipping Mask: ثم نختار فرشاة باللون الأسود ونرسم كما في الصورة: نغير خصائص الدمج إلى Soft Light: نجلب الصورة التالية: نغير في خصائص الدمج إلى القيمة Hard Light والشفافية إلى 24: ثم نضيف هذه الصورة أيضا: بالممحاة نزيل الجزء الملون بالأحمر: ثم نضيف الصورة التالية أيضا للمشروع: نستعمل أداة الممحاة مرة أخرى: نجلب صورة الغواص ونضيفها للمشروع: باستعمال أداة التحديد (Lasso Tool (L نحدد الغواص ونقصه ونضعه أمام فم القرش، هكذا: ثم إلى القائمة: Menu > Layer > New Adjustments Layer > Hue/Saturation باستعمال أداة الشكل الدائري (U) وباللون الأسود نضيف دائرة أسفل القرش: ثم من القائمة: Menu > Filter > Blur > Gaussian Blur نضيف الصورة التالية: في ترتيب الطبقات نجعل طبقة الصورة المضافة أخيرا أسفل طبقة القرش من خلال نافذة الطبقات لنحصل على: ثم نغير في خصائص الدمج إلى Color Dodge والشفافية إلى 66: ننسخ الطبقة عدة مرات: نجلب صور انعكاس أشعة الشمس تحت الماء للمشروع: نضعها فوق القرش: من القائمة: Menu > Edit > Free Transform > Wrap نغير في شكلها: باستعمال الممحاة و بتغيير خصائص الدمج إلى Hard Light والشفافية إلى 67: ثم إلى القائمة: Menu > Layer > New Adjustments Layer > Color Lookup نغير خصائص الدمج إلى Darken والشفافية إلى 75: مرة أخرى من القائمة: Menu > Layer > New Adjustments Layer > Color Lookup وللمرة الثالثة أيضا: نضيف طبقة جديدة وبفرشاة بيضاء نرسم عينا للقرش: ثم نضيف طبقة باللون الرمادي عن طريق الاختصار Shift+F5: نغير خصائص الدمج: في الأخير هذه هي الصورة النهائية: ترجمة -وبتصرّف- للدّرس: Les Dents de la Mer avec Photoshop.2 نقاط
-
الإصدار 1.0.0
76184 تنزيل
هذا الكتاب ليس وصفةً سريعةً للثّراء! وهو لا يَعِدُكَ بجنيِ آلافِ الدولاراتِ منْ خلالِ بقائكَ نائمًا في البيت. لا يُقدّم الكتاب وَصفاتٍ سحريّةً للحُصولِ على 500$ خلالَ ساعتين من خلال مواقعَ خطيرة. ولا يعرض نماذجَ لأناسٍ حصلوا على مليون دولار في عامهم الأوّل بعد قراءة الكتابْ! هذا الكتاب، كتابٌ واقعيٌّ. يلامسُ الحقيقةَ الصعبة بأنّهُ مِن الصّعبِ الحُصولُ على وظيفة في الكثير من الدُّولِ العربيّة. ويخبرك بأن هناكَ أملًا وبديلًا. بل بديلًا قويًّا قَد يكون أفضل من الوظيفة بمراحل. ويبرهن على ذلك بعرض قصص نجاحٍ لأشخاصٍ مثلك، عاشوا ظروفك نفسها، ومن بلدك، ويعانون من جميع المصاعب التي تعاني منه، وبدأوا بمؤهِّلاتٍ قريبةٍ جدًا من مؤهلاتك، وامتلكوا بعضَ المهاراتِ التي تَمتلكها، ولربما كنتَ تُحسِنُها أكثر مِنْ بَعضِهم. ولكنَّ الفرقَ الوحيد (ليس طبعا أنّهم قرأوا الكتاب)، الفرقُ الوَحيدُ أنّهُم وَجَدوا طَريقَهُم للعملِ عَبْر الأنترنت وتحقيقِ مصدرِ دخلٍ كافٍ ومستمرٍّ لأنفسهم، بعضهم – بل الكثير منهم – يحقِّقُ ضِعف الرّاتِبِ الّذي تَحلُمُ بِه شَهريا. يَستعرضُ الكِتابُ قِصصَ النَّجاح بغرضِ إلهامكَ ومَنحِكَ الدَّافِع لتنجح كما نَجحُوا. ويؤكد أنّهم نجحوا ليس لأنّهم تعلّموا المُعادلة السِّحرية للنَّجاح، وليس لأنّهم وجدوا الوصفة السّرية لعصيرِ النّجاح فأعدّوه وشربوه، وليس لأنّ هناك (واسطةً) أخدتْ بأيديهم وعبرت بهم إلى طريقِ النّجاح. إنّما نجَحوا لأنّهم عَمِلوا وتَعبوا وصَابروا وواصَلوا حتّى وَصَلوا. يعرض عليك الكتابُ فرصةَ أنْ تنجح كَما نجحوا، بَل ويَضَعك في ظروفٍ أَفضَل مِن ظُروفهم. وذلك بشرحِ الخُطواتِ اللّازمِ اتّخاذها لبدءِ عملكَ عبر الأنترنت. فالكثير مِنهم لم تُتَح لَه فرصة الحصول على تلك المعلومات، وإنما جرّبوا فأخطأوا فتعلّموا فجرّبوا ثانيةً فنجحوا. وهنا – في هذا الكتاب – نختصر عليك الطّريق، فنعرضُ لكَ تجارِبَهم وأخْطاءَهُم وأَفْضلَ ما حقَّقُوه. يبدأ الكتاب بتعريفِ العمل الحرّ، ومجالاتِه، ومُميّزاتهِ وعُيوبِه. ثمّ يُرشِدُكَ إِلى الكيفيّةِ التي تَبدأُ بِها عملكَ الحُرّ بخطواتٍ بسيطةٍ وسهلةِ التّطبيق. ويُتابِع معك هذِه الخُطوات خُطوة بخطوة. فيقدّم لكَ النَّصائِحَ حولَ إِنشاءِ ملفِّكَ الشّخصيّ، ويُحدثك عَن الطّريقة التي تُقدّمُ بها عروضَ العمل، ويُعلّمكَ كيفيّة تحديدِ السِّعرِ المُناسِب للمشروع، وكيفيّة تَقدير الزّمن اللّازِم لتنفيذه. ويُواسيكَ في حال عدمِ حُصولِكُ عُلى مَشاريع. يَعرضُ الكتابُ عَددًا مِنَ المَهاراتِ اللّازِمة للعَملِ الحُرّ عبرَ الأنترنت، فيستعرضُ مهاراتِ التّواصلِ معَ الزّبائن، ومهاراتِ التّفاوُضِ والإِقْناعْ، ومهاراتِ إدارةِ وتنظيمِ الوقتْ. الكتابُ لا يَدّعي أنّهُ المرجعُ الشاملُ لكلِّ ما لهُ علاقةٌ بالعملِ الحُرّ، إنَّما يرجو مُؤلّفُ الكتابِ أنْ تَكونَ كلماتُهُ قُد لامستْ مَواطنَ الإرادةِ فِي قَلبك. وفُصولَه قدْ شَقّتْ لكَ طريقًا واضحًا للعملِ الحرِّ عبر الأنترنت. وأن يَكونَ ركيزةَ البدايةِ والخُطوة الأولَى في عملكَ عبْر الأنْترنَت. أُمنِيَتُنا في هَذا الكِتاب، أَنْ تَكونَ قِصّةَ نجاحٍ ملهمةً يُحتَفَى بِها، وتُذكَرُ في إصْداراتٍ لاحقةٍ مِنَ الكِتاب. ضَعْ ذَلكَ نُصبَ عَيْنيكْ خِلالَ قِراءتِكَ للكِتابْ.1 نقطة -
بعد أن تطرّقنا إلى أساسيات تطوير إضافات ووردبريس حان الوقت لنقوم بإنشاء إضافة لتطبيق بعض ما تعلمناه. وهذا ما سنقوم به في هذا الدرس والدرس الذي يليه من خلال إنشاء إضافة تقوم بإضافة مربع جانبي لعرض المقالات الأكثر مشاهدة في موقع ووردبريس مع إمكانية عرض عدد المشاهدات في كل مقالة. التخطيط للإضافةلنبدأ بتحديد الأمور التي ستقوم بها الإضافة: إحصاء عدد المشاهدات لكل مقال.توفير شيفرة مختصرة Shortcode لعرض عدد مشاهدات المقال في أي مكان.توفير ودجت Widget لعرض المقالات الأكثر مشاهدة.وذلك من خلال: الاستفادة من البيانات الإضافية للمقال Post Meta لإضافة حقل بيانات جديد للمقالات يستخدم في حفظ واسترجاع عدد المشاهدات.الاستفادة من Shortcode API التي يوفرها ووردبريس لإنشاء الشيفرة المختصرة.الاستفادة من Widget API التي يوفرها ووردبريس لإنشاء الودجت واستخدام صنف WP_Query للحصول على المقالات مرتبة على حسب عدد المشاهدات.برمجة الإضافةدعنا في البداية نقوم بالتخطيط لجميع الملفات والمجلدات التي سنقوم بإنشائها لبرمجة الإضافة. تركيبة الملفات والمجلداتلنبدأ أولا بإنشاء مجلد للإضافة يحمل الإسم: ha-views-widget وأظن أنه اختصار جيد لاسم الإضافة واستخدامنا في البداية الحرفين ha كاختصار ل Hsoub Academy :). وبالطبع سنضع هذا المجلد في مجلد إضافات ووردبريس (ونحن نفترض أنك قمت بتنصيب ووردبريس مسبقا) والموجود في المسار wp-content/plugins. بعد ذلك سنقوم بإنشاء ملف php بنفس اسم المجلد وهو ha-views-widget.php وهذا الملف هو الملف الأساسي للإضافة وسيحتوي على الترويسة التي بها معلومات الإضافة والتي تعرفنا عليه في الدرس الأول من هذه السلسلة وبالتالي سيحتوي على هذه الترويسة: /** * Plugin Name: Hsoub Views Widget * Plugin URI: http://academy.hsoub.com/ * Description: إضافة صغيرة تقوم بإضافة مربع جانبي لعرض المقالات الأكثر مشاهدة في موقع ووردبريس مع إمكانية عرض عدد المشاهدات في كل مقالة. * Version: 1.4.0 * Author: Adil Elsaeed * Author URI: http://adilelsaeed.com * Text Domain: ha-widgets * Domain Path: /lang/ * License: GPL2 */بالطبع يمكننا أن نكتب جميع شيفرات php الخاصة بالإضافة في هذا المجلد لكن هذه ليست فكرة جيدة خصوصا إذا أردنا إنشاء إضافة سهلة التطوير والمراجعة، لذلك سنخصص ملفًا لإنشاء ومتابعة عدد المشاهدات وليكن باسم views.php وملف آخر لإنشاء الودجت وليكن باسم widget.php (لاحظ أنه داخل مجلد الإضافة يمكنك تسمية الملفات بأي اسم بدون خوف من التعارض مع ملفات ووردبريس الأخرى)، كما أننا سنحتاج لملف آخر لإنشاء الشيفرة المختصرة وليكن باسم shortcode.php ويمكننا أن نضع هذه الملفات الثلاثة داخل مجلد باسم includes للمحافظة على المجلد الرئيسي للإضافة مرتبًا. وبالطبع ما دمنا سنكتب بعض شيفرات html فإننا سنحتاج لتنسيقها من خلال CSS وهذا يعني أننا نحتاج لملف لوضع شيفرات CSS هذه، لذلك سنقوم بإنشاء مجلد أخر باسم css وبداخله ملف widget.css. هذه كل الملفات والمجلدات التي سنحتاج إليها في هذه النسخة الأولى من الإضافة. الملف الأساسي للإضافةفي الملف الأساسي للإضافة سنقوم أولا بتعريف بعض الثوابت التي سنحتاج إليها لاحقا، حيث سنحتفظ بكل من مسار الإضافة ورابطها URL وكذلك النسخة الحالية للإضافة كثوابت بالصورة التالية: if ( !defined( 'SDG_PLUGIN_DIR' ) ) { define( 'HA_VIEWS_DIR', plugin_dir_path( __FILE__ ) ); } if ( !defined( 'HA_VIEWS_URL' ) ) { define( 'SDG_PLUGIN_URL', plugin_dir_url( __FILE__ ) ); } if ( !defined( 'HA_VIEWS_VER' ) ) { define( 'SDG_PLUGIN_VER', '1.1.0' ); }لاحظ أننا استخدمنا الدالتين plugin_dir_path و plugin_dir_url اللتين يوفرهما ووردبريس حيث تُرجعان مسار الإضافة ورابطها على التوالي. ثانيا سنقوم بتضمين ملفات php التي أنشأناها سابقا حتى ينفذ ووردبريس الشفرات الموجودة فيها ويتم تضمينها من خلال require_once كالآتي: // الملف المسؤول عن عدد المشاهدات require_once HA_VIEWS_DIR . 'includes/views.php'; // الملف المسؤول عن الويدجت require_once HA_VIEWS_DIR . 'includes/widget.php'; // الملف المسؤول عن الكود المختصر require_once HA_VIEWS_DIR . 'includes/shortcode.php';ثالثا وأخيرًا سنقوم بصف ملف الCSS الخاص بتنسيق الويدجت من خلال استخدام الحدث wp_enqueue_scripts ويمكنك معرفة المزيد حول التعامل مع ملفات CSS في ووردبريس بالإطلاع على مقال صف و تسجيل ملفات CSS في ووردبريس. وهذه هي الطريقة التي سنصف بها ملف widget.css: add_action('wp_enqueue_scripts', 'ha_scripts'); function ha_scripts(){ wp_enqueue_script( 'sdg-admin', HA_VIEWS_URL . 'css/widget.css', array(), HA_VIEWS_VER); }حفظ وتحديث عدد المشاهداتلننتقل الآن إلى ملف views.php حيث سنقوم بإضافة عداد المشاهدات لكل مقال من خلال بيانات الميتا الخاصة بالمقال post meta حيث سنقوم بإنشاء الدالة ha_set_post_views والتي تقوم بتحديث عدد المشاهدات للمقال عند زيارته ولنضمن تنفيذها عند كل مقال سنقوم بإضافتها للحدث wp_head والذي يتم تنفيذه في ترويسة Header كل صفحات الموقع. ويتم إضافة الدالة إلى هذا الحدث بالصورة التالية: add_action('wp_head', 'ha_set_post_views');أما بالنسبة للدالة نفسها فهذه هي صورتها: function ha_set_post_views() { // إذا لم يكن هذا مقال مفرد (صفحة أو مقال) لا تنفذ أي شيء if(!is_singular()){ return; } // الوصول إلى بيانات المقال الحالي global $post; $post_id = $post->ID; $count_key = 'ha_post_views_count'; // استرجاع العدد الحالي للمشاهدات $count = get_post_meta($post_id, $count_key, true); if($count==''){ // هذا يعني أنه لم يتم إنشاء الميتا الخاص بحفظ عدد المشاهدات حتى الان $count = 0; delete_post_meta($post_id, $count_key); add_post_meta($post_id, $count_key, '0'); // إنشاء الميتا الخاص بحفظ عدد المشاهدات }else{ // زيادة عدد المشاهدات بمقدار مشاهدة واحدة $count++; // حفظ الميتا التي حفظنا فيه عدد المشاهدات update_post_meta($post_id, $count_key, $count); } }لعل التعليقات تشرح الدالة بصورة واضحة لكن دعنا نوضح الأمور أكثر، قمنا في هذه الدالة أولا باستخدام الدالة is_singular والتي تتحقق إن كان المعروض حاليا صفحة مقال مفرد (مقال، صفحة، مقال مخصص) أم لا (صفحة تصنيف مثلا أو أرشيف أو غيرهما) وفي حالة لم يكن المقال مفردًا يتوقف تنفيذ الدالة لأن مهمتها تحديث عدد المشاهدات للمقالات والصفحات والمقالات المخصصة فقط وليس بقية صفحات الموقع (الأرشيفات أو التصنيفات أو غيرها). ثانيا قمنا باستخدام المتغير العام (global) الذي يوفره ووردبريس وهو post$ والذي يحفظ فيه بيانات المقال الحالي (الذي يتم عرضه) حتى نحصل على معرف المقال الحالي من أجل استخدامه في تحديث عدد مشاهداته. ثالثا قمنا باستخدام الدوال update_post_meta، get_post_meta، add_post_meta و delete_post_meta والتي تمكننا من إضافة ميتا مخصصة للمقال واسترجاعها وحذفها وتحديثها على التوالي. وكما تلاحظ قمنا بالتأكد من أن عدد المشاهدات لا يساوي قيمة خالية (غير موجود) وفي حالة أنه غير موجود يتم إنشاؤه وفي حالة أنه موجود يتم زيادته بمقدار واحد وهذه كل مهمة الدالة. استرجاع عدد المشاهداتفي هذا الملف أيضا (أعني ملف view.php) سنقوم بإنشاء دالة أخرى تقوم باسترجاع عدد المشاهدات للمقال الحالي حتى نستخدمها لاحقا في الشيفرة المختصرة shortcode، وهذه هي الدالة: function ha_get_post_views(){ // الوصول إلى بيانات المقال الحالي global $post; $post_id = $post->ID; $count_key = 'ha_post_views_count'; $count = get_post_meta($post_id, $count_key, true); if($count==''){ delete_post_meta($post_id, $count_key); add_post_meta($post_id, $count_key, '0'); return "0 مشاهدة"; } return $count.' مشاهدة'; }ليس هنالك الكثير مما يحتاج إلى شرح فقط قمنا باستخدام الدالة get_post_meta لاسترجاع قيمة الميتا ha_post_views_count وإعادتها في حالة كانت القيمة غير خالية وإعادة صفر في حالة كانت القيمة خالية وفي هذه الحالة تقوم أيضا بإضافة الميتا. برمجة الشيفرة المختصرة shortcodeفي هذه الجزئية سنعتمد على الواجهة البرمجية التي يوفرها ووردبريس حيث سنستخدم الدالة add_shortcode والتي لها الصورة التالية: <?php add_shortcode( $tag , $func ); ?>حيث: tag$ هو اسم الشيفرة المختصرة التي سيستخدمها المستخدم في حالتنا هذه سنسميها ha_views وسيقوم المستخدم بإستدعائها بالصورة التالية [ha_views] في المقال أو الصفحة. func$ هي الدالة المسؤولة عن إرجاع محتويات الشيفرة المختصرة أي ما تقوم به الشيفرة المختصرة وفي حالتنا هذه الدالة عبارة عن دالة ترجع عدد المشاهدات للمقال الحالي وهذه هي الشيفرة النهائية في ملف shortcode.php function ha_views_shortcode( $atts ){ return ha_get_post_views(); } add_shortcode( 'ha_views', 'ha_views_shortcode' );لاحظ أن الدالة ha_views_shortcode تقوم فقط بإرجاع القيمة المرجعة من الدالة ha_get_post_views والتي عرفناها مسبقا في ملف views.php والتي بدورها ترجع عدد المشاهدات للمقال الحالي. ولن نتطرق إلى شرح المزيد من التفاصيل حول الدالة add_shortcode تجنبا للإطالة وربما نخصص لها مقالا مفردا بعد نهاية هذه السلسلة إن شاء الله. سنكتفي بهذا القدر في هذا الدرس وفي الدرس الأخير من هذه السلسة سنكمل –إن شاء الله- برمجة الإضافة (حيث تبقى فقط برمجة الويدجت الذي يعرض أكثر المقالات مشاهدة)، كما سنلقي بعض الضوء على مجموعة من الأدوات والمواقع المفيدة لمطوري إضافات ووردبريس.1 نقطة
-
كتبتُ في مقالي السّابق أربع خطوات لتبدأ فيها بناء شركتك الناشئة، وكانت الخطوة الأولى "إيجاد فكرة"، بمعنى التعامل الجديّ مع فكرة ما موجودة في عقلك الباطن، أو تجريب عدّة طرق للحصول على أفكار جديدة، سأتناول في هذا المقال نوعين من الأفكار: "الاجتماعية" social (أو أفكار الشّبكات الاجتماعية) و"الأدوات" (أو ما يُمكن أن نصفه بالخدمات أيضًا أو حتّى بـ “التّطبيقات”) tools. لماذا نحبّ جميعًا الأفكار الاجتماعيةأعتقد أنّ الأفكار الاجتماعية تجذبُنا جميعًا بشكل طبيعيّ؛ وهذا ينطبق عليك سواء أكنتَ رياديّ أعمال طموح، أو رياديّ أعمال مخضرم serial entrepreneur*. فأشياء مثل تويتر وفيس بوك تأخذ وقتًا كبيرًا من الجميع، وتتربّع على عرش الإعلام وتستحوذ على انتباهنا أكثر بكثير من أية أفكار أخرى. نتّجه اليوم لنمضي معظم أوقاتنا على هذه المنصات الاجتماعية، لذا من الطبيعي أن تتولّد لدينا أفكار من وحي أكثر الأماكن التي نشعر بالألفة فيها: المنصات الاجتماعية عينها. لهذا السبب أعتقد أنّ ولادة فكرة اجتماعية أمرٌ سهل تمامًا، يحدث بحمل المنصّة الاجتماعية إلى رأسك والتفكير بها، لتستخرج أفكارًا تودّ إضافتها لها وتحسينها فيها، الأمر بهذه البساطة. المشكلة مع الأفكار الاجتماعيةرغم سهولة توليد أفكار اجتماعيّة، فإنّ هناك سمات عامّة تتصف بها؛ حتى لو قدّمتْ هذه الأفكار حلولًا لمشاكل مطروحة ومطلوبة، ومن هذه السمات: تتطلّب وقتًا أكبر للتحقّق من رغبة الناس بالخدمة-المنتج.غالبًا لن تكون الخدمة-المنتج الاجتماعيّ ذات جدوى مع عددٍ قليل من المستخدمين (تأثير الشّبكة).تتأخّر العائدات من هذه المشاريع، إذا غالبًا ما تأتي بعد "نقطة تحوّل" وهو أمر من الصعب التحكّم به.قرأتُ مؤخّرا بعض الأبحاث الجديدة مع بيانات جُمعت مما يزيد عن 650 شركة ناشئة في تقرير genome للشركات الناشئة، يحتوي التقرير على إحصائيّات تثبتُ المشكلة التي تحدّثنا عنها للتوّ، الفقرة التالية هي جزءٌ من التقرير: تحتاج المشاريع الخاصة بالأفكار الاجتماعية وقتًا أطول ب 50% من الأفكار الخاصّة بالأدوات لتصل إلى المرحلة ذاتها.تحتاج الأفكار الاجتماعية رؤوس أموال أكبر من الأفكار الخاصة بالأدوات.لماذا تعتبر الأدوات tools خيارات أفضل عادة؟عندما تعيش مغامرتك الحقيقية الأولى وتحاول العمل على شركتك الناشئة على الهامش؛ ستحتاج أن تمضي جزءًا من وقتك -أو حتى معظمه- على بنائها، جرّبت هذا عندما خطرت لي فكرة Buffer منذ ستة أشهر مضت؛ إذ كنتُ أعمل كمطوّر ويب لصالح عميلين بمعدّل خمسة أيام في الأسبوع، ما يعني أنّ عملي على شركتي الناشئة كان بمعدل يومين في الأسبوع فقط. من الصعب أن أحقق تقدّمًا كبيرًا مع القليل من الوقت؛ لكن عندما يكون التفرغ -الجزئي أو الكامل- ضمن قائمة أهدافك الأساسية؛ ستستطيع فعل ذلك. إذا كنت تشقّ بداية طريقك في ريادة الأعمال دون سجلّ خبرات سابق؛ أعتقد أنّك ستناضلُ للحصول على تمويل -كما حصل معي-، لهذا السبب أنت بحاجة للعمل على فكرتك ذاتيّا وعلى الجانب، بحيث تتضمّن عملية البناء توليدَ دخلٍ مبكّرٍ مساعد على إتمام العمل، وهي النقطة التي لن تحقّقها الأفكار الاجتماعية -حيث تتصف بتأخّر العائدات-، يشرح سبنسر فراي هذا المعنى بشكل جيد: تجنّب "network effect"أعتقد أن قوة فكرة "الأدوات" تكمن في أن مستخدمًا واحدًا سيستفيد منها عند إنشاء حساب عليها. وهذا هو الفارق الأكبر الوحيد بين مشروعي الحالي Buffer، ومشروعي السابق One Page، إذ كان مشروع One Page يخضع للتأثير الشبكي network effect**، مما جعلني أعمل بشكل جزئي أو كامل على مدى عام ونصف دون أن يحقّق مستوى نجاح ملحوظ، في حين مكّنني Buffer -والذي كان مفيدًا للمستخدمين ولديه خيارات مدفوعة الثمن منذ اليوم الأول- من إنهاء عقود عملي الأخرى بشكل تامّ خلال خمسة أشهر فقط. رغم هذا أعتقد أن الأفكار الاجتماعية يمكن أن تكون عظيمة، لكن الحديث هنا عمّن يعملون على شركتهم الناشئة الأولى، فالعمل بالنسبة لهم على بناء أدوات مفيدة للمجتمع وغير خاضعة للتأثير الشبكيّ سيكون أقرب لتحقيق أهدافهم من العمل على أفكار اجتماعية. هل لديك أية تجربة في بناء أفكار أدوات أو أفكار اجتماعية؟ يسرني سماع أرائكم وتجاربكم. serial entrepreneur* ريادي الأعمال المخضرم، وهو شخص يأتي بأفكار جديدة على الدوام ويُطلق شركات ناشئة بشكل مُتواصل، فما إن ينهي مشروعًا حتى يبدأ بتاليه. network effect** التأثير الشبكي، مصطلح يعبّر عن ازدياد قيمة خدمة أو سلعة ما بزيادة عدد مستخدميها. شبكة الانترنت من أوضح الأمثلة على هذا المصطلح، فكلّما زاد عدد المستخدمين لها زادت قيمة الشبكة وفائدتها بالنسبة للمستخدمين أنفسهم. تُرجم وبتصرّف عن مقال Beware of the social ideas لكاتبه Joel gascoigne.1 نقطة
-
جافا سكربت مختلفة تمامًا عن php وأيضًا في حالة إستخدام javascript للمتصفح فإنها تكون مختلفة عن php مثلًا سيمكنك بjavascript تحديد العناصر في الصفحة وحذفها وتعديلها إنشاء طلبات للخادم ...... في حال php سيمكنك التعامل مع قواعد البيانات تعديل وحذف الملفاف في الخادم إرسال رد للمتصفح ..... لايمكن وضع أكواد php في بلوجر لان بلوجر لا تتيح لك إلا تعديل التصميم وphp تحتاج إلى التنفيذ من خلال مترجم php الذي يثبت على الخادم مثلًا في إستضافات php يكون منصب بالفعل javascript تتعامل مع المتصفح لذا يمكن كتابتها هذا المثال <?php echo "hello"; ?>يكتب hello لكن هذا الكود لايرسل إلى المتصفح لانه ينفذ في الخادم وإن قرأت النص المصدري لن تجد إلا hello ! في حال javascript document.write("hello");سيمكنك رؤية الكود المصدري لانه يتعامل مع المتصفح أتمنى أن أكون وضحت لك.1 نقطة
-
يمكنكي عن طريق javascript var all = document.querySelectorAll(".all"); if(all.length) for(i=0;i<all.length;i++) all[i].setAttribute("class","a1 a2 a3 a4");إلا أنه الافضل القيام بالامر من خلال php للعمل قبل إرسالها إلى المتصفح وليس القيام به بالمتصفح عندما تتعلميها ستعرفين ضعيه قبل </head> هكذا <script type="text/javascript"> window.onload = function(){ var all = document.querySelectorAll(".all"); if(all.length) for(i=0;i<all.length;i++) all[i].setAttribute("class","a1 a2 a3 a4"); } </script>أتمنى أن يكون هذا قصدك.1 نقطة
-
كتبتُ منذ مدّة حول واحدة من الطرق التي يمكن أن تساعد الناس للبدء في مشاريعهم الخاصّة من دون تمويل؛ وأسميتها "العمل وفق أمواج"، وهناك بالطبع طرقٌ أخرى لتبدأ مشروعك من الصفر، سأشارككم اليوم أفكاري ببناء شركات ناشئة كمشروع جانبي، ويسرّني أن أسمع آراءكم وتجاربكم. مشروع جانبي؟إحدى التحديات التي ستواجهك عند انطلاقك لمشروع ما، هي الانتقال للعمل من عالم يقدّرك ويعرفك إلى عالم لم تثبت جدارتك فيه بعد، ستكون المشكلة بالتّالي هي الحصول على تمويل أثناء بنائك لهذه الشّركة النّاشئة. من الطرق الفعالة للحصول على أموالٍ كافية للبدء بمشروعك، هي أن تبدأ ببنائه "على الجانب" بينما تقوم بأعمال مأجورةٍ أخرى. أجرّبُ هذا المنهج للمرة الأولى حاليّا، وقد اكتشفتُ أن بناء المشاريع بهذا الشكل (أي العمل على شركتك النّاشئة كمشروع جانبي) له العديد من الفوائد؛ بالإضافة للتحديات التي ينطوي عليها بالطبع. أسباب تدفعك لتعمل على شركتك النّاشئة كمشروع جانبيالقيود تدفعك إلى التّركيزعندما تعمل ما يزيد عن 40 ساعة بعملك المأجور، عليك أن تكون متأكّدًا أن السويعات القليلة التي تمضيها على الجانب لبناء مشروعك الخاص أسبوعيًا ستكون فعّالة ومركّزة. وفقًا لتجربتي فإنّ هذا الأمر إيجابيٌّ للغاية؛ إذ لاحظتُ أن أدائي خلال ساعة زمنية واحد أكثر فعالية ومردودًا من عملي لأيامٍ كاملةٍ على بناء مشروع واحد بطريقة "العمل على شكل أمواج". الصّبر الإجبارييهمل البعض ذكر الصبر ضمن العدّةِ التي ستلزمنا في الشّركات النّاشئة؛ على الرغم من كونه لبنةً أساسيةً فيها. من الأمور التي أدركتُها لاحقًا حاجتنا إلى العمل "بِهوَس" لنحصل على تعليقات وآراء الزبائن في المراحل الأولى للشّركة النّاشئة، فعادةً ما أقوم بتغيير ميزة ما في المنتج، وأُطلقها لأجمعَ المزيد من التغذية الراجعة بشأنها، وأحلل ما حصلت عليه من نتائج؛ كان هذا فعّالا بالنسبة لي. سيضطّرك التفرّغ لمشروع ما والعمل بدوام كاملٍ عليه الانتظار طويلًا قبل الحصول على تغذيةٍ راجعة من العملاء والتعديل على فكرتك مجددًا؛ الأمر الذي ستحصل عليه بشكل افتراضي عند العمل على مشروع ما "على الجانب"، إذ لن تشعر بثقل الانتظار طالما تقوم بأعمال أخرى بشكل أساسيّ. التّركيز على ما هو ضروري في النسخة الأولىيمكنك التعديل على مخططاتك الأوليّة بسهولة أثناء بنائك لمشروع بتفرّغ ودوامٍ كامل خلال أيام وأسابيع، حيث تفكّر بأنك "تحتاج أن تُطلقه مع هذه الميزة" أو أن المشروع "لن يعمل بدون هذه الخاصّيّة"؛ الأمر الذي يمكن أن يضيف بضعة أسابيع من العمل المستمر لإطلاق منتجك الفعّال القاعدي MVP للعلن. لكنّ هذه الطريقة لن تكون مجديةً مع العمل "على الجانب"؛ إذ ما لم تسأل نفسك ما الذي تريد تضمينه في النًسخة الأولى لمنتجك منذ بداية العمل عليه، سيعني هذا إضافة أشهر كاملة من التجريب، وهذا ما سيُلزمُكَ أن تحدّد وبدقّة أفكارك منذ البداية المبكّرة لمشروعك. تحدّيات ستواجهك عند العمل على شركتك النّاشئة كمشروع جانبيإمكانية إصابتك بالإجهادحسب تجربتي تتضمن أية شركة ناشئة قائمة مهامٍ طويلةٍ لا تنتهي؛ حتى لو ظننتَ أنّ فكرة مشروعك بسيطة، وأنّ تنفيذها لن يستغرق منك أزيدَ من أسبوع؛ ستتطلب منكَ في الحقيقة سبعة أسابيع لذلك؛ وستغرق بعد إطلاقها بسيل من أفكار الآخرين حول إضافات ومزايا جديدة للفكرة. عليك أن تعمل لساعاتٍ طويلة وأن تدفع الثمن من ساعات نومك؛ إنها معركتك المستمرة. البطءعادة ما نفكّر بمشاريعنا الخاصة أثناء أدائنا للأعمال المأجورة، وما نفعله هو تأجيل البدء بأي مشروع خاصّ بنا لأننا نظنّ أن هذا غير ممكن ما لم نتفرّغ له؛ يتزامن هذا التفكير مع نصائح من محيطك توافقك بضرورة العمل المستمرّ غير المتوقّف كشرطٍ للنجاح. تحايلتُ على شعوري بالبطء والحاجة للعمل المستمرّ في الأيام الأولى لأحدث مشاريعي؛ وذلك بقيامي بأمر واحد على الأقل يوميًا لصالح مشروعي الجانبي، مهما كان هذا الفعل صغيرًا. ما رأيك؟أشعرُ اليوم بسعادةٍ أكبر بالعمل "على الجانب" مقارنةً بتفرّغي التام بطريقة "العمل وفق أمواج"؛ لا شكّ عندي بالفوائد الكامنة في برامج تمويل المشاريع الصغيرة مثل برنامج: Y combinator؛ لكن عندما تقرّر أن تبدأ مشروعك بمفردك ومن دون تمويل مخصّص له؛ وإذا لم يكن لديك عمل يدرّ عليك الأموال الكافية لتمويله، أعتقد أن أفضل بداية ستكون محاولة الوصول إلى ربحية الكفاف Ramen Profitability* على الأقل. هذا ما أفعله شخصيًّا، وعندما أحقّق ذلك ربما سأعود للبيت جريًا. هل لديك تجارب بالعمل على مشروع ما "على الجانب"؟ هل تفكر بالقيام بذلك؟ يسعدني قراءة لتجاربكم وتعليقاتكم. * ربحية الكفاف Ramen Profitability: مصطلح يعني القدرة على ضمان ما يكفي من المال لتغطية نفقات المعيشة الأساسية بالنسبة لمؤسس أي مشروع، بحيث يكون وارد دخله أكبر من إنفاقه، أعطى بول جراهام هذا المصطلح شعبيته الحاليّة؛ وهو مشتقّ من اسم معكرونة رامين سريعة التحضير والرخيصة، للدلالة على وجود ما يكفي من المال لديك لشراء هذا الطبق على الأقل. تُرجم وبتصرف من المقال Ways to bootstrap a startup: on the side لكاتبه Joel Gascoigne.1 نقطة