اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. أحمد الخطيب

    أحمد الخطيب

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      24


  2. E.Nourddine

    E.Nourddine

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1458


  3. خالد الاحمري

    خالد الاحمري

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1


  4. عبد الرحمن أحمد

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      27


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 04/18/15 في كل الموقع

  1. كتب «عُمير حاق» مؤخرًا أن سبب عدم وجود المزيد من مثيلات «غوغل» أن معظم الشركات الناشئة تُباع قبل أن تتمكَّن من تغيير العالم. لم تبِع «غوغل» نفسها رغم الاهتمام الجاد من «مايكروسوفت» و«ياهو»؛ والذي لابد أنه قد بدا اهتمامًا مربحًا آنذاك. ربما لم تكُن «غوغل» لتصبح شيئًا سوى محرك بحث تابع لـ«ياهو» أو لـ MSN. لِمَ لَم تصبح كذلك؟ لأن «غوغل» كانت تتمتع بحسٍ عميق بالهدف؛ وهو عقيدةٌ تسعى لتغيير العالم للأفضل. يبدو ذلك لطيفًا، ولكنه ليس صحيحًا. كان مؤسسو «غوغل» يرغبون في البيع مبكرًا، لكنهم أرادوا أكثر مما كان المشترون مستعدين لدفعه. نفس الأمر مع «فيس بوك»، كانوا سيبيعون، ولكن «ياهو» أفسدت الأمر بتقديم عرض لم يرق إلى المُستوى المُتوقّع. نصيحة للمشترين: عندما ترفض شركةٌ ناشئة عرضك، فكّر في زيادة قيمة عرضك؛ لأنه من المحتمل أن السعر الباهظ الذي يريدونه سيبدو لاحقًا صفقةً رخيصة [1]. عادةً ما تصبح الشركات الناشئة التي ترفض عروض الشراء أفضل حالًا من غيرها وفقًا لما رأيته حتى الآن بالأدلة، لكن هناك استثناءات عديدة لذلك. عادة ستكون هناك عروض مستقبلية أكبر، وربما حتى طرح عام أولي للاكتتاب. ليس السبب في نجاح الشركات الناشئة التي ترفض عروض الشراء هو بالضرورة أن كل تلك العروض تقلل من قيمة الشركات بالطبع. السبب على الأرجح هو أن المؤسسين الذين يتمتعون بالجرأة الكافية لرفض عرضٍ كبير عادة ما تكون لديهم النّزعة التي تُمكّنهم من أن يُصبحوا ناجحين جدًا؛ وهذه هي الروح المطلوبة في شركةٍ ناشئة. إنني متأكد أن «لاري» و«سيرغي» يرغبان في تغيير العالم، على الأقل في الحاضر، ولكن سبب بقاء «غوغل» حتى أصبحت شركة مستقلة كبيرة هو نفس سبب بقاء «فيس بوك» مستقلًا حتى الآن: وهو أن المشترين قدَّروهما بأقل من قيمتيهما. إن مجال اندماج الشركات وشرائها غريبٌ من هذا الجانب؛ فهم يخسرون أفضل الصفقات باستمرار، لأن رفض العروض المعقولة هو أكثر اختبار مضمون يمكن وضعه لمعرفة ما إذا كانت إحدى الشركات الناشئة ستحقق نجاحًا أم لا. رؤوس المال المغامِرة VCsإذًا ما السبب الحقيقي لعدم وجود المزيد من مثيلات «غوغل»؟ مما يثير الفضول أنه نفس سبب بقاء «غوغل» و«فيس بوك» مستقلتين؛ أن من يملكون المال يُقللون من قيمة معظم الشركات الناشئة المبدعة. لا يرجع عدم وجود المزيد من مثيلات «غوغل» إلى أن المستثمرين يشجعون الشركات الناشئة المبدعة على تحقيق الأرباح، ولكن إلى أنهم لا يموّلونها من الأساس. لقد عرفتُ الكثير عن رؤوس المال المغامرة خلال سنوات عملي الثلاثة في Y Combinator؛ لأننا غالبًا ما نضطر إلى العمل معها عن قرب. من أكثر ما يُدهشني هو مدى تحفّظها. تُظهر رؤوس المال المغامرة أنفسها بمظهر المشجِّع الجريء للابتكار، ولكن ليس منهم كذلك حقًا سوى حفنة قليلة، وحتى هذه القلة أكثر تحفظًا في الواقع مما قد تبدو عليه عند تصفّح مواقعها. كنتُ أنظر لشركات الاستثمار المغامرة باعتبارها شبيهة بالقراصنة؛ فهي جريئة ولكنها مجردة من المبادئ. عند التعرف عليها عن قرب، يتضح أنها تشبه كثيرًا البيروقراطيين، فهي أكثر استقامةً مما كنتُ أعتقد (الجيدة منها على الأقل) ولكنها أقل جرأةً. ربما تغير مجال الاستثمار المغامِر، ربما كانوا أكثر جرأةً فيما مضى، ولكنني أعتقد أن عالم الشركات الناشئة هو ما تغيَّر وليس الاستثمار المغامِر. يعني انخفاض تكلفة تأسيس شركة ناشئة أن السعر الجيد العادي يُعتبر أكثر مجازفةً، ولكن شركات الاستثمار المغامِر الحالية ما زالت تعمل وكأنها تستثمر في الشركات الناشئة المختصة بالمكونات الصلبة للحواسيب في عام 1985. قال هاورد أيكن: «لا تخشَ أن يسرق الناس أفكارك، إذا كانت أفكارك جيدة ستضطر إلى إجبار الناس على تقبلها»›. أحس بشعورٍ مشابه عندما أحاول إقناع شركات الاستثمار المغامرة بالاستثمار في الشركات الناشئة التي موَّلتها Y Combinator. فهي – شركات الاستثمار - تخشى الأفكار المبتكرة للغاية، إلا إذا كان المؤسسون مُسوقين جيدين بما يكفي لإقناعها. ولكن الأفكار الجريئة هي التي تحقق أكبر العوائد؛ فأي فكرة جديدة جيدة حقًا ستبدو سيئة لمعظم الناس، وإلا سيكون هناك شخص آخر ينفذها بالفعل. ومع ذلك ما يدفع شركات الاستثمار المغامِرة هو التّوافق الجماعي، ليس فقط داخل الشركة الواحدة، بل في مجتمع شركات الاستثمار المغامرة بأكمله. فالعامل الأكبر الذي يُحدّد كيف ستشعر إحدى شركات الاستثمار المغامرة تجاه شركتك الناشئة هو شعور شركات الاستثمار المغامرة الأخرى تجاهك أيضًا. لا أعتقد أنهم يدركون ذلك، ولكن هذا المنهج يضمن أنهم سيفوتون عليهم أفضل الأفكار. كلما ازداد عدد من عليهم الإعجاب بفكرة جديدة للموافقة عليها، كلما ازداد عدد الأفكار الاستثنائية التي ستخسرها. أي ما كانت الشركة التالية التي ستصل لمكانة «غوغل»، فقد قالت لها شركات الاستثمار المغامرة الآن على الأرجح أن ترجع إليهم مرة أخرى عندما تُحقّق نموًا أفضل more traction. لِمَ تكون شركات الاستثمار المغامرة متحفظة هكذا؟ يرجع ذلك على الأرجح لمجموعةٍ من العوامل، فحجم استثماراتهم الكبير يجعلهم متحفظين. بالإضافة إلى أنهم يستثمرون أموال أشخاص آخرين؛ مما يجعلهم يخشون التعرض لمشكلات إذا فعلوا شيئًا محفوفًا بالمخاطر وفشل. كما أن معظمهم مختصّون بالمال وليس بالتكنولوجيا، ولذا فهم لا يفهمون ما تفعله الشركات الناشئة التي يستثمرون فيها. ماذا بعد؟الشيء المثير في اقتصاديات السوق هو أن الغباء يعني الفُرص، وهذا بالفعل ما نشهد هنا. ثمَّة فرصة ضخمة غير مُستغلَّة في الاستثمار في الشركات الناشئة، فحاضنة Y Combinator تموِّل الشركات الناشئة في بدايتها تمامًا، بينما تموِّلها شركات الاستثمار المغامرة بمجرد أن تكون قد بدأت بالفعل في النجاح، ولكن هناك فجوة كبيرة بين المرحلتين. هناك شركات تمنح 20 ألف دولار لشركة ناشئة لا تملك شيئًا سوى مؤسّسيها، وهناك شركات تمنح مليونا دولار لشركة ناشئة في طريقها بالفعل نحو النجاح، ولكن ليس هناك ما يكفي من المستثمرين الذين قد يمنحون مائتي ألف دولار لشركة ناشئة تبدو واعدة جدًا ولكن ما زالت بحاجة لحل بعض الأمور. يسدّ تلك الفجوة غالبًا المستثمرون الملائكة angel investors؛ مثل آندي بيكتولشايم Andy Bechtolsheim، الذي منح «غوغل» 100 ألف دولار عندما كانت تبدو واعدة ولكن كانت ما زالت بحاجة لحل بعض الأمور. أحب هذا النّوع من المُستثمرين، ولكن ليس هناك ما يكفي منهم، والاستثمار يمثل لمعظمهم وظيفة بدوام جزئي. وبالرّغم من أن تأسيس شركة ناشئة أصبح أرخص من ذي قبل، أصبحت تلك الفجوة التي يسدّها القليلون أكثر قيمةً. لا تريد الكثير من الشركات الناشئة الآن الحصول على تمويلات بعدة ملايين من الدولارات، فهي ليست بحاجة لهذا القدر من المال، ولا تريد المشاحنات المصاحبة له. إن الشركات الناشئة المتوسطة التي تخرج من رحم Y Combinator تريد الحصول على استثمار يتراوح بين 250 و 500 ألف دولار. عندما تلجأ لشركات الاستثمار المغامرة تضطر إلى طلب المزيد لأنها تعرف أن شركات الاستثمار المغامرة غير مهتمة بمثل تلك الصفقات الصغيرة. شركات الاستثمار المغامرة تدير المال، فهي تبحث عن طرقٍ لتشغيل المبالغ الكبيرة، ولكن عالم الشركات الناشئة يتطور في اتجاه بعيد عن نموذجهم الحالي. أصبحت الشركات الناشئة أقل تكلفةً، مما يعني أنها تريد مالًا أقل، ولكن يعني أيضًا أن هناك المزيد منها. إذًا بإمكانك الحصول على عوائد كبيرة على مبالغ كبيرة، ولكن عليك فقط توزيعها على نطاقٍ أوسع قليلًا. حاولت شرح هذا الأمر لشركات الاستثمار المغامرة، فبدلًا من استثمار 2 مليون دولارً في مكانٍ واحد، يمكن أن تستثمر خمسة استثمارات يبلغ كل منها 400 ألف دولار. هل يعني ذلك الانضمام للكثير من مجالس الإدارة؟ لا تنضم لمجالس الإدارة. هل يعني ذلك الكثير من عمليّات التّحرّي المُسبق due diligence؟ قُم بالقليل منها فقط. إذا كنت تستثمر بعُشر القيمة، فليس عليك أن تكون واثقًا إلا بعُشر القدر. يبدو الأمر واضحًا، ولكنني اقترحتُ على العديد من شركات الاستثمار المغامرة وضع بعض المال جانبًا وتخصيص شريك واحد للقيام بمخاطرات أكثر عددًا وأقل حجمًا. استجابوا لاقتراحي وكأنني قد اقترحتُ عليهم أن يقوموا بأمر سيُسيء إلى سمعتهم. من الغريب مدى تمسكهم بطريقة عملهم التقليدية. ولكن توجد هنا فرصة كبيرة، وستُقتَنَص بطريقةٍ أو بأخرى؛ فإما ستتطور شركات الاستثمار المغامرِة لتسد تلك الفجوة، أو سيظهر مستثمرون جدد على الأرجح لسدّها. عندما يحدث ذلك، سيكون جيدًا، لأن بنية استثمارات هؤلاء المستثمرين الجدد ستدفعهم إلى أن يكونوا أكثر جرأةً من شركات الاستثمار المغامِرة الحالية بعشر أضعاف. وسيخلق لنا ذلك الكثير من مثيلات «غوغل»، طالما ظل المشترون المُحتملون لها أغبياء على الأقل. الهوامش1- نصيحة أخرى: إذا كنت تريد الحصول على كل تلك القيمة، لا تدمر الشركة الناشئة بعد شرائها، بل امنح المؤسسين الاستقلالية الكافية لكي يمكنهم تنمية ملكيتك إلى ما كانت ستصل إليه. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Why There Aren't More Googles لصاحبه بول جراهام (Paul Graham) مُؤسس حاضنة مشاريع واي كومبيناتور (Y Combinator). اقرأ المزيد من مقالات بول جراهام بالعربية
    2 نقاط
  2. بدأنا في الجزء الأول من سلسلة مقالات "كيف تُصبح مُستقلًّا ناجحًا" بتعريف مفهوم العمل المُستقل ووضحنا أبرز ميزاته باستخدام الإنترنت، ثم ختمنا بقائمة غنية بأشهر منصات العمل للمُستقلين على الصعيدين العربي والعالمي. سننطلق معكم الآن إلى العمل الجاد حيث سنبدأ بالخطوات العملية الأولى في "العمل المُستقل" عبر توسعنا في مجموعة من الأساسيات الصحيحة التي يجب ألّا يغفلها أي مُستقل. الأدوات اللازمة للعمل المُستقل تحتاج كعامل مُستقل من خلال الإنترنت إلى مجموعة الأدوات الأساسية التالية: 1- حاسوب: حاسوب مكتبي أو محمول يُلبي الغرض بحده الأدنى. 2- اتصال بالإنترنت: العمل سيعتمد بشكل أساسي على وجود شبكة الإنترنت. 3- برامج سطح مكتب: يجب أن يحوي جهاز المُستقل مجموعة البرامج التالية: - برنامج تحرير نصوص. - برنامج ضغط وفك ضغط الملفات. - أي برامج أو تطبيقات أخرى خاصة قد تحتاجها لتلبية أعمالك (فالمُصمم سيحتاج برامج خاصة بالتصميم، وصانع الفيديوهات سيحتاج برامج خاصة بتحرير الفيديو ... وهكذا). 4- هاتف محمول: تحتاج للهاتف المحمول لإثبات حسابك في بعض المواقع التي تتطلب ذلك، ومن النادر أن تحتاجه للتواصل، فمنصات العمل الحُر عبر الإنترنت توفر لمُرتاديها وسائل اتصال مُختلفة فيما بينهم وبحسب سياسات عملها فإنها لا تسمح بأن يتم التواصل خارج نطاقها ضمانًا لحقوق الجميع. 5- حساب مصرفي: يتوجب امتلاك حساب مصرفي لتحصيل الأرباح ومُتابعة الأمور المالية. تلميح: يُعدّ Paypal من أهم المصارف الإلكترونية على مستوى العالم، وتوفر خدماته مُعظم المواقع الإلكترونية التي تتعامل بالخدمات والبيع والشراء كمواقع الأعمال للمُستقلين وأيضًا مواقع التجارة الإلكترونية كوسيلة مُباشرة للشراء وتحصيل الأموال. ملحوظة: للمُستقلين المُقيمين في دول عربية يُحظّر عنها استخدام خدمات Paypal بالإمكان استخدام وسائل أخرى لتحصيل أرباحهم: - عبر الحوالات المصرفية والتي توفرها بعض المواقع عند وصول المبالغ إلى حدود مُعينة. - من خلال طلب تحويل الأرباح عبر خدمات مثل Western Union و Money gram التي لها مكاتب وشُركاء في مُعظم دول العالم. - عبر الاستعانة بالوكلاء أو الوسطاء الموثوقين. ... وغيرها من الوسائل. للأسف الشّديد، عامل تحصيل الأموال قد يكون مُسببًا مُباشرًا لعزوف الكثير من المُستقلين المُقيمين في دول مُعينة مُتعرضة حكوماتها لعقوبات اقتصادية وتُحظر عنها العديد من الخدمات العالمية، علمًا بأن هؤلاء الأفراد هُم الأكثر حاجة للعمل المُستقل كنتيجة لضعف اقتصادات بلادهم ونمو مُعدلات البطالة ... على هؤلاء الأفراد أن لا يتركوا لديهم أبدًا أي مكان للإحباط وأن يبدؤوا أعمالهم مُستغلين أولًا المنصات العربية التي تعمل كبدائل جيّدة لهم وأيضًا وسائل الدفع الشرعية البديلة المُتوفرة" انطلق! (الأساس الصحيح)إن البداية الفعلية لأي عمل تأتي باتخاذ جرأة الخطوة الأولى للانطلاق ثُم تأسيس ملامح هذا العمل في الخطوة التالية، وعلى المُستقلين عمومًا والعاملين من خلال الإنترنت تحديدًا التركيز أكثر من غيرهم على مجموعة من التفاصيل في سبيل استقطاب الزبائن. أمور يبحث عنها أصحاب العمل "لا تغفلها أبدًا"من الجيّد أن نضع أنفسنا مكان أصحاب العمل ونتخيّل أفكارهم ورغباتهم وكيفية اختيارهم للمُستقلين كي نُقدّم بالفعل أساليب مُقنعة لهم ومُحرضة على الاختيار، والتالي قائمة بأبرز تلك الأمور: 1- الأشخاص الحقيقيين: من الطبيعي فإن الإنسان يميل إلى الأشخاص الحقيقيين وخاصة في التعاملات المالية، لذا على المُستقلين عدم إغفال هذا الجانب أبدًا فهم أحوج من غيرهم إلى بناء الثقة والمصداقية مع الآخرين، لذا عليك كمُستقل أن تتعامل من خلال الإنترنت بشخصيتك الواقعية وذلك عبر: - التعامل باسمك الحقيقي - صورة شخصية حقيقية (أو صورة مُعبرة على أقل تقدير) 2- أصحاب الخبرات: يميل الباحثون عن المُستقلين إلى الأشخاص أصحاب الخبرات العالية والمُتخصصين بمجالاتهم، لذا احرص على أن تُعرّف عن خبراتك وإمكانياتك بشكل جيّد. تلميح: احرص على عدم المُبالغة في التوسّع بخبراتك وخصصها بقدر المُستطاع، أيضًا ابتعد كُل البُعد عن ذكر أمور لا تُتقنها لأن ذلك سيعود عليك بشكل سلبي وسيضر بسمعتك وسمعة عملك. 3- الأعلى تقييمًا: الكُل يبحث عن الناجحين -حقيقة- لذلك احرص بشكل دائم على تأدية المهام المُكلف بها بأقصى جودة وخدمة مُمكنة للحصول على أعلى التقييمات. تلميح: عدم وجود أي تقييم يُعدّ السبب الرئيسي لتأخر الحصول على أول عميل للمُسجلين الجُدد، لذلك قد تنظر إلى مُستقلين هُم أقل منك خبرة لكن أعمالهم تُطلب بشكل كبير بسبب أن لديهم تقييمات وظهور مُرتفع. لا تدع الأمر يُحبطك فالجميع مر برحلة الحصول على العميل الأول (سنحدثك عنها لاحقًا). 4- أصحاب التعليقات الإيجابية: لن يتردد صاحب العمل قبل التعامل معك في البحث عن التعليقات التي تركها زبائنك السابقين في تقييمهم لأعمالك، لذا احرص بشكل كبير على الاهتمام بأي زبون لديك ولا بأس في الطلب منه في نهاية العمل وبشكل لطيف بأن يترك تعليق يُقيّم به العمل المُنجز. 5- أصحاب الملفات التعريفية الشخصية "البروفايلات - profiles" المُقنعة: - عرّف عن نفسك جيّدًا وخاطب بشكل سليم صاحب العمل بالأمور التي ستقدمها له - ضمّن في خطابك دعوة لطيفة للتعاون - ضع صورة مُناسبة - قُم بالإشارة إلى أهم أعمالك السابقة التي تعتز بها 6- أصحاب الأعمال النوعية: لا تغفل على الإطلاق وضع مجموعة من أهم أعمالك ضمن معرض الأعمال الخاص بك على حسابك في منصة العمل المُستقل. تلميح: ابتعد عن الكمية وركّز على النوعية عند عرضك للأعمال، واحرص كُل الحرص في الابتعاد كلّيّة عن أي نسخ أو وضع أعمال ليست بحقوقك. 7- أصحاب الأسعار المُناسبة: السعر أحد الأمور الأساسية التي ينظر إليها صاحب العمل بعين الاعتبار عند اختياره بين عروض المُستقلين، لذا احرص على اختيار سعر مُناسب لعملك. تلميح: لا يُقصد هُنا وضع أقل سعر بل اختيار أفضل سعر مُمكن دون مُبالغة (قد يكون أفضل سعر تجده مُناسب لعملك أعلى من الميزانية الموضوعة من صاحب العمل. لا بأس بوضعه مع تبرير السبب بشكل مُقنع لصاحب العمل). 8- المُتابعون: المُستقلون المُتصلون بشكل دائم والحريصون على مُتابعة زبائنهم بالمُستجدات باستمرار والرد على استفساراتهم بشكل سريع ووافٍ قبل التعاقد هُم عُرضة للاختيار والأكثر طلبًا لخدماتهم. روّج لنفسك كمُستقلمن الجيّد عدم الاعتماد بشكل مُطلق على منصات العمل ذاتها من خلال طرحها لأعمالك، ويجب التفكير دومًا في كيفية زيادة الطلب على خدماتك، أو زيادة كمية بيع مُنتجاتك الجاهزة. التالي قائمة بأبرز الوسائل التي بإمكانك إتباعها 1- الشبكات الاجتماعية أولويةلم يعد يخفى على أحد أهمية الشبكات الاجتماعية بكونها وسيطًا حقيقيًّا فعّالًا في إيجاد قاعدة من الأشخاص المُهتمين وأيضًا للترويج عن أي عمل، كنصيحة احرص بشكل أساسي أن يكون لديك حساب فعّال على تويتر قدّم من خلاله نصائح للآخرين بحسب اهتماماتك والأمور التي تتقنها بشكل جيّد. اجعل نفسك مُساعدًا حقيقيًّا لهم وروّج ضمن منشوراتك (تغريداتك) عن خدماتك التي تسعى إلى تقديمها بشكل مأجور أو مُنتجاتك التي تعرضها للبيع (كتاب إلكتروني – سلسلة تعليمية – تصاميم جاهزة .... الخ) وستلحظ تدريجيًا مع الوقت نمو في مُعدل الطلب على خدماتك. استفد من شبكة فيس بوك في دعوة أصدقائك وأصدقاء أصدقائك ومعارفك الذين قد تجد لديهم اهتمام بخدماتك أو مُنتجاتك بأن تدعوهم للاطلاع عليها وتطلب منهم بأسلوب لطيف أن ينشروها بدورهم لمن يجدوا لديهم اهتمام في نوعية خدماتك. لا بأس بأن يكون لديك حسابات على أي شبكات اجتماعية أخرى تُعرّف من خلالها الآخرين عن الأمور التي تُجيدها. 2- دوّنأثبت للتدوين قيمة عظيمة ساعدت الكثيرين في بناء أسمائهم ورفعت درجة انتشارهم على مستوى الإنترنت. من المُفيد أن يكون لديك مدونة خاصة (ليست بالضرورة أن تكون مأجورة حيث بإمكانك الاستفادة من إنشاء مدونة مجانية عبر الاستعانة بخدمات عديدة مُتوفرة على الشبكة كخدمة "وورد بريس" على سبيل المثال رابط: ar.wordpress.com). أكتب في مدونتك عن أمور تُناسب اهتماماتك وتُقدّم نصائح حقيقيّة وواظب على الكتابة، ثُم أشر بشكل واضح إلى خدماتك أو مُنتجاتك المأجورة وأشر بروابطها على منصات العمل المُستقل. 3- تابع واستغل الفُرصمن الطبيعي أن تعترضك كمُستقل فُرص مُتكررة على الدوام، ومن الجيّد أن تكون جاهزًا لاستغلالها، ولعل أفضل الطرق هو بالتوجه بشكل مُباشر للتعريف بنفسك ومهاراتك وطرحها مع أعمالك للمُهتمين الباحثين عن خدمات "منصات العمل الحُر كمنصة مُستقل mostaql.com من شركة حسوب على سبيل المثال وفّرت هذا الأمر بشكل مُناسب ويخدم طرفي العمل". أفضل الطرق لإيجاد العُملاءالتالي قائمة بأفضل الطرق التي يُمكن إتباعها للبحث عن العُملاء: 1- العلاقات العامّة: من المُفيد أن تُحيط نفسك كمُستقل بشبكة واسعة من العلاقات التي ستجلب لك عُملاء. 2- شارك في الأحداث الاجتماعية المُتخصصة /مُؤتمرات – ندوات - start up weekend../ وتعرّف على المُشاركين وعرفهم بنفسك وبعملك المُستقل. 3- استخدم البريد الإلكتروني في الترويج المُباشر عن أعمالك للزملاء السابقين وممن تجدهم مُهتمين دون إغراق أو إزعاج. 4- ضع إعلانات ترويجية في المدونات والمجلات المُتخصصة. 5- اجعل مساحة من وقت يومك لمُتابعة طلبات أصحاب المشاريع وتقديم العروض. تابع منتديات بعض المواقع المُستقلة وساهم بالترويج عن نفسك بشكل غير مُباشر عبر مُساعدتك للآخرين في الرد على استفساراتهم أو تقديم النصائح لهم وأيضًا تقييم أعمالهم. جميعها أمور ستعود عليك بالفائدة. أخيرًا فإن أفضل الطرق للترويج لاسمك كمُستقل مُرتبطة بشكل مُباشر بسمعة عملك لذا احرص كل الحرص على التركيز على العمل الدقيق المُتقن وستجد بأن عُملائك قد أصبحوا بمثابة مُدراء تسويق لعملك. في المقالات القادمة سنُعرّج على مواضيع مُرتبطة بأفضل الطرق لتوجيه العروض والعمل، مشاكل العمل المُستقل إضافة إلى أنسب الطرق لإدارة وقتك كمُستقل.
    1 نقطة
  3. في هذا الدرس -والذي يندرج تحت سعينا لاكتشاف خبايا برنامج Photoshop- سنعمل على تصميم تأثير جميل لكرة السلة، وهذه ستكون نتيجة درسنا اليوم: قبل البدء أدعوكم لتحميل هذه الحزمة (الرابط) نفتح مشروع جديد على Photoshop بالإعدادات التالية: 1500x1500pixelsResolution 720DpiColor Mode RVB8bitمع خلفية بلون أسود أقترح عليك طريقتين لإنشاء الخلفية، الأولى طويلة ومرهقة نوعا ما، والثانية جد سهلةًّ. الطريقة الأولى: ننشئ طبقة جديدة للون المتدرج وذلك بالذهاب إلى: Menu > Layer > New Fill Layer > Gradient بعد ذلك نضيف mask للطبقة، ثم بأداة الرشة ذات شكل دائري نرسم الشكل التالي باستعمال اللون الأسود. دائما على نفس mask الطبقة، نطبق الفلتر Gaussian Blur بالذهاب إلى: Menu > Filter > Blur > Gaussian Blur ندمج طبقة اللون المتدرج مع طبقة اللون الأسود (Ctrl+E) نذهب إلى: Menu > Filter > Pixelate > Color Halftone ثم إلى: Menu > Filter > Image > Adjustments > Hue/Saturation بعد ذلك في القائمة: Menu > Select > Color Range ننشئ طبقة جديدة ونملؤها باللون الأسود الطريقة الثانية – وهي الأسهل والأسرع- ننشئ طبقة جديدة New Layer بالضغط على Ctr+Shift+N، وبأداة الريشة (B) نختار الشكل كما في الصورة – هذا الشكل موجود في الحزمة المحملة سابقا يكفي اضافتها واستعمالها -. نمر الآن للأمور الأكثر جدية، ننشئ طبقة جديدة أخرى وبأداة الريشة نختار الشكل الدائري ونرسم باستعمال اللون البرتقالي #fd6b00. أضف طبقة أخرى وافعل نفس الشيء مع تغيير اللون إلى #fc9400. ثم نغير خصائص الدمج إلى Screen. نأخذ أداة القلم (P) ونرسم الشكل التالي: بأداة الممحاة (E) ذات الشكل التالي: بنفس الطريقة نرسم أشكال مختلفة للحصول على علامات كرة السلة. بعد ذلك نذهب إلى خصائص الدمج Blending Options: ننسخ طبقة الشكل المحصل عليه (Ctrl+J)، مع إزالة خصائص الدمج المطبقة عليه مسبقا بالذهاب إلى Menu > Layer > Layer Style > Clear Layer Style ونزيح الطبقة قليلا نحو اليسار كما تبين الصورة: ثم نذهب إلى خصائص الدمج Blending Options: بنفس أداة القلم نرسم الشكل التالي: دائما بنفس الطريقة نرسم باقي الاشكال. ندمج جميع الطبقات الممثلة للسلة ونذهب إلى خصائص الدمج. بعد ذلك ننسخ طبقات الكرة وشبكة السلة كما هو موضح. ونطبق عليها الفلتر Gaussian Blur بالذهاب إلى: Menu > Filter > Blur > Gaussian Blur ثم إلى خائص الدمج. نفتح الآن الصورة المرفقة مع الحزمة في مشروع جديد. نذهب إلى: Menu > Edit > Transform > Flip Vertical Menu > Filter > Distort > Polar Coordinates نجلب هذه الصورة إلى مشروعنا الأصلي. نغير خائص الدمج الخاصة بالصورة. لنحصل على النتيجة: بعد ذلك نيف طبقة من نوع Color Lookup بالذهاب إلى: Menu > Layer > New Adjustment Layer > Color Lookup ولننتهي من درسنا، نغير خائص الدمج إلى Soft Light. لنحصل على صورة ملتهبة لكرة السلة: ترجمة -وبتصرّف- للدّرس Un Panier de basket en Feu avec Photoshop
    1 نقطة
  4. يمكنك التواصل مع ادارة المنصة .وهم سوف يتفهمون الموضوع .اعطهم اسم العميل وهم سوف يتولون موضوع مراجعة الرسائل بينكم طبعا ان كانت المحادثة داخل المنصة .
    1 نقطة
  5. لكل طريق مميزاته وعيوبه وتوقيته المناسب الذي يجب اتباعه فيه. لكن مبدئيا من خلال مناقشات مع عدة مسثمرين وجها لوجه او متابعة ارائهم وتعليقاتهم على هذه الفكرة يمكن القول ان من اساسيات التقيم لدى المستثمر هو فريق العمل. حيث يقوم بالتعرف على فريق العمل ومدى قدرته على تنفيذ الفكرة ومدى تناغمه وقدرته على العمل والتعامل والانجاز بينهم وبين بعضهم وكذلك عن مدى ايمانهم واقتناعهم بفكرة المشروع المقدم واستعدادهم للتضحية وبذل الجهد من اجل انجاح المشروع سواء حصلوا على تمويل او لم يوفقوا في ذلك. ومن الاقوال الشائعة في مجتمع ريادة الاعمال محليا وعالميا ان الافكار مجانية والمهم هو التنفيذ او القدرة على التنفيذ. وكذلك اذكر حديث واحد من اكبر المستثمرين في قطاع ريادة الاعمال التقنية في مصر انه عند اتخاذ القرار في الاستثمار في شركة او مشروع فهو يستثمر في فريق العمل نفسه كرواد اعمال او صامعوا تغيير وابداع وليس في الفكرة ذاتها. لذا فنصيحتي الشخصية هي البحث عن اعضاء فريق العمل الخاص بمشروعك ويفضل ان يكونوا من البارعين في تخصصات مختلفة يحتاجها المشروع والاهم والضروري ان يكون لديهم ايمان وشغف بالفكرة ذاتها والعمل على تطوير نسخة اكبر من المشروع باتباع تقنيات التمويل الذاتي و Bootstrapping وتقييم الوضع بعد ذلك من حيث الحاجة الى وجود مستثمر او امكانية التعامل عن طريق التمويل الذاتي او الايرادات الواردة من المشروع ذاته. ملحوظة: هذا راي شخصي ونتاج تجربة شخصية ومعلومات من اصحاب مشروعات ومستثمرين فعليين وقد يتفق او يختلف مع حال المشروع الخاص بك.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...