اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'emoji'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

التصنيفات

  • قصص نجاح

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

الدورات

  • دورات تعليمية

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. كنا ولا زلنا في Intercome حريصين على التعرف إلى الطريقة التي يؤثّر فيها أسلوب المحادثة على طريقة تواصلنا مع عملائنا وزوّار موقعنا، ولو تجاهلنا استخدام الـ و الـ والـ ، والإيموجي Emoji بشكل عام فسنشعر بالتقصير تجاه العميل. في أول تقرير أعددناه قمنا بتحليل توجهات المستخدمين نحو إضافة الإيموجي إلى محادثاتهم، وقد شملت الدراسة أكثر من مليوني محادثة جرت بين عملائنا والمستخدمين الذين يتعاملون معهم خلال 3 أشهر، امتدّت من شهر حزيران إلى شهر آب من عامي 2015 و2016. وسنستعرض فيما يلي بعض الأمور التي أثارت دهشتنا، وسنحاول تفسيرها بشيء من الإيجاز. استخدام الإيموجي يُحسّن تفاعل الناس مع الرسائل أغلب الظنّ أنّك تنظر إلى الإيموجي نظرة استخفاف وازدراء وأنّ استخدامها بعيد عن الاحترافية في التعامل مع العملاء، ولكن ما اكتشفناه كان عكس ذلك تماماً، إذ أعطت الإيموجي الرسائل قيمة إضافية، إذ تزداد نسبة التفاعل مع الرسائل التي تحتوي على الإيموجي بنسبة أربعة أضعاف مقارنة بالرسائل التي لا تتضمن هذه الرموز، نعم أربعة أضعاف. تخيل إذًا مقدار التفاعل الذي ستحصل عليه من قبل المستهلكين، إن كان عملك يتطلب التفاعل مع عملاء محتملين لديهم بعض الشكوك والمخاوف. ما هي أكثر 20 إيموجي استخدامًا؟ ولماذا يعدّ تقليد الآخرين أمرًا مهمًّا؟ وجدنا أن الإيموجي العشرين الأكثر استخدامًا في العام 2016 مقاربة لتلك التي نستخدمها في حياتنا اليومية: أكثر من نصف هذه الإيموجي (51%) يقع ضمن تصنيف الإيموجي التي تصف تعابير الوجه، ويأتي بعدها تلك التي تصف الأشياء والعناصر مثل بنسبة (18%)، وكما هو متوقع فإن طبيعة العمل التجاري تتطلب استخدام الإيموجي التي تصف الأمور المتعلقة بالمال، وتصل نسبة استخدامها إلى (11%). وقد أجريت معظم المحادثات من خلال تطبيق Messenger الخاص بـ Intercom. إذا تعمّقنا بشكل أكبر في تحليل البيانات التي حصلنا عليها، فسنصل إلى عدد من الاستنتاجات المثيرة للاهتمام. أردنا مثلًا أن نعرف هل أنّ قائمة الإيموجي العشرين الأكثر استخدامًا من قبل عملائنا مشابهة لتلك التي يستخدمها عملاؤهم. تعدّ محاكاة سلوك الآخرين وتصرّفاتهم - أو ما يعرف في علم النفس بالـ Mirroring - في المحادثات التي تجري على أرض الواقع من الأمور المهمّة للغاية. فعندما نتفاعل بشكل إيجابي مع المحادثة، تبدأ حركات أجسادنا وتعابير وجوهنا ونبرة صوتنا وحتى طريقة تنفسنا للهواء بمطابقة بعضها البعض بين طرفي الحوار. وتشير حالة المحاكاة هذه إلى أن الطرفين يستمعان إلى بعضهما البعض وأن هناك تفاهمًا وتعاطفًا مشتركًا بينهما، وأنّ هناك علاقة ودّية تجمع بين الطرفين. ومن الناحية النظرية، إن كانت المشاريع التجارية تتواصل حقًّا مع عملائها، فمن المفروض أن نرى العملاء يستخدمون الإيموجي ذاتها التي تستخدمها المشاريع التجارية والمستهلكون، ولكن النتائج كانت مختلفة تمامًا: فقد استخدم العملاء الإيموجي التي تصف تعابير الوجه بنسبة 30% أكثر من المشاريع التجارية (83% مقابل 51%)، في حين أن الإيموجي التي تصف العناصر أو الأموال فلم تظهر في قائمة الرموز التي يستخدمها العملاء على الإطلاق. في الواقع، تبدو قائمة أكثر 20 إيموجي استخدامًا من قبل المستهلكين مشابهة لقائمة الإيموجي لمستخدمي Twitter وغيرها من تطبيقات المراسلة، وهذا يدلّ على أن المستخدمين يتواصلون مع المشاريع التجارية بنفس الطريقة التي يتّبعونها في حياتهم الشخصية، فالمستخدم يحب التعبير عن مشاعره وشخصيته وعواطفه من خلال الإيموجي، في حين أن الشركات والمشاريع التجارية تحاول عدم إظهار المشاعر في مراسلاتها وقد يعود ذلك إلى اعتقادها بأن ذلك لا يوحي إلى العملاء بالاحترافية والجدّية في العمل. في الواقع يستخدم فريق العمل في شركتنا بعض الإيموجي مثل في المراسلات الداخلية بين أعضاء الفريق. إذًا، هل تستخدم الإيموجي أم لا؟ أصبحت المحادثات الوسيلة الأكثر استخدامًا من قبل الشركات والمشاريع التجارية للتواصل مع العملاء، متجاوزةً في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي وحتى البريد الإلكتروني بحسب بعض الدراسات، لذا؛ ليس من المفاجئ أن نرى الإيموجي التي نستخدمها بشكل يومي - سواء أكان مجّانيًا أم مدفوعًا - للتحدث مع العائلة والأصدقاء، قد وصلت الآن إلى المحادثات الخاصة بالمشاريع التجارية والشركات. والإيموجي ليست ظاهرة جديدة، بل هي بمثابة تمثيل رقمي لتعابير الوجه، وحركات الجسد، وغيرها، والتي رافقت الإنسان في محادثاته على مرّ التاريخ، ولا يبدو أن الإيموجي ستختفي في في وقت قريب على الإطلاق، وقد أظهرت البيانات أنّ على المشاريع التجارية أن تعيد النظر في طريقة استخدام الإيموجي في محادثتها مع العملاء. لذا؛ إن كان هدفك بناء علاقة متينة وطويلة الأمد مع عملائك، يجب عليك حينئذٍ أن تتّبع أسلوبًا خاليًا من التصنّع والتكلّف. إليك فيما يلي بعض النصائح حول استخدام الإيموجي في محادثاتك معه عملائك: استخدم الإيموجي بشكل مدروس: يفضل في البداية أن تستخدم الإيموجي باعتدال، واختيار ما يعكس مشاعرك الحقيقية للمتلقي، فمثلًا إن أخبرك العميل بشيء يدفعك إلى الضحك فأرسل إليه ، وعندما يتم إصلاح مشكلة ما، يمكنك استخدام إيموجي مثل والذي يمنح العملاء شعورًا إيجابيًا تجاه الأخبار أو المعلومات التي تقدّمها إليهم. تجنب استخدام الإيموجي السلبية: من الأفضل ألا تستخدم إيموجي مثل والتي ترمز إلى عبارة (للأسف) أو (أخشى ذلك)، إذ تميل هذه العبارات إلى التبرير أو الاعتذار الزائد عن اللزوم. يمكن استخدام بدلًا من ذلك للإشارة إلى إنجاز المطلوب، دون التلميح إلى أن المشكلة قد تم حلّها بشكل كامل كما يشير الرمز . لا يمكن استخدام الإيموجي في أي وقت: إن كانت أول رسالة تردك من العميل تتسم بطابع رسمي أو غاضب، فإن استخدام الإيموجي سيزيد الطين بلة. كذلك عليك تجنّب استخدام الإيموجي في بعض المواضع مثل تقديم الفواتير أو التبليغ عن المشكلات أو تقديم الاعتذار. كذلك إن أرسلت إلى العميل عبارة تتضمن الإيموجي وجاءك الردّ خاليًا منها، فعليك بالابتعاد عنها في تلك المحادثة. رموز الإيموجي ليست ظاهرة جديدة أو مستحدثة، وقد هيمنت في السنوات القليل الماضية على لوحات المفاتيح والتغريدات ورسائل Slack والقواميس وحتى المتاحف. وقد ظهرت الإيموجي أول مرة في اليابان سنة 1999، ولكنّها - ومن الناحية النظرية - تعود إلى ما هو أبعد من هذا بكثير، فهي تمثلني وتمثّلك، وهي تلك البسمة التي ترتسم على شفاهنا، وهي تلويحات أيدينا، وهي عيوننا المفعمة بالمحبة والودّ وهي رقصات نصرنا ونجاحنا. لم يعد تأثير الإيموجي على الرسائل التي ترسلها الشركات إلى عملائها خافيًا على أحد، وسواء أكنت مقتنعًا باستخدام هذه الرموز أم لا، فإن عليك أن تدرك أن التواصل مع العملاء يقترب شيئًا فشيئًا إلى أسلوب التواصل الشخصي، والأمر عائد إلى صاحب المشروع التجاري ليحدّد الطريقة التي يستطيع من خلالها أن يربط بين الشخصية العملية والشخصية الحقيقية. ترجمة - وبتصرّف - للمقال Your customers have mastered emoji. Now it’s your turn لصاحبتيه Sara Yin و Karen Church. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
  2. هل استخدمت الرموز التعبيرية emoji في عناوين رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها من قبل؟ هل تعلم أنّ عدد الشركات التي تستخدم الرموز التعبيرية أصبح متزايدًا؟ تسعى جميع أنواع الشركات إلى الاستفادة من الرموز التعبيرية التي أصبحت شائعة جدًا في الآونة الأخيرة، حتى أن فيس بوك أطلقت مؤخرًا خاصيّة Reactions والتي تمكّن المستخدمين من إضافة رموز تعبيرية للتعبير عن رد الفعل بالإضافة إلى أيقونة thumbs-up التي تعبّر عن الإعجاب. هل لاحظت صندوق الوارد الخاص بك مؤخرًا؟ ألا تظهر الرموز التعبيرية بشكل متكرر وتحديدًا في سطر عنوان الرسالة؟ سواء كنت تفكّر حول إضافة الرموز التعبيرية إلى عناوين رسائلك الإلكترونية، أو كنت تستخدمها بالفعل، سنغطي في هذا المقال فوائد الرموز التعبيرية، ما هي الأمور الواجب اعتبارها قبل استخدامها، وسنعطيك بعض النصائح لمساعدتك على جذب انتباه المشتركين، زيادة تفاعلهم، ودفعهم إلى فتح حملاتك عبر البريد الإلكتروني. فوائد استخدام الرموز التعبيرية في عنوان الرسالة يحرص الكثيرون على استخدام الرموز التعبيرية ليس لأنّها لطيفة فحسب، وإنما بسبب فوائدها الكبيرة، ومنها: زيادة معدل الفتح Open Rate لقد شهدت الشركات التي تستخدم الرموز التعبيرية في عناوين رسائلها زيادة في معدلات الفتح الفريدة Unique open rates بنسبة 45% حسب تقرير صدر عن Experian. كما لاحظنا أنّ مجتمع Growth Hackers بدأوا باستخدام الرموز التعبيرية فقط (بدون نصوص) في عناوين رسائلهم (خطوة جريئة جدًا) ويقومون بربط العنوان مع النص عبر جزء المعاينة preheader من الرّسائل. لقد تحدّثنا مع Anuj Adhiya، مدير التفاعلات والتحليلات، لمعرفة النتيجة التي توصّلوا إليها باستخدام هذا الأسلوب. يقول Adhiya إنّه بالرغم من أنّ هذا الأسلوب ما يزال جديدًا، إلا أنّهم شهدوا زيادة في فتح الرسائل من قبل المستلمين (ولديهم عدة نظريات حول السبب). وهذا بدوره يُترجم إلى المزيد من النقرات على محتوى البريد الإلكتروني. كما أشار إلى أنّهم ما زالوا يحاولون فهم التأثيرات الأخرى لهذا الأسلوب، لكنّهم حصلوا على التشجيع الكافي لمواصلة استخدام الرموز التعبيرية في الوقت الحاضر. توفير المساحة تعتبر المساحة من الأمور المهمة في عناوين الرسائل، خصوصًا إذا أخذنا في الاعتبار العدد المتزايد لرسائل البريد الإلكتروني الذي يُفتح على الأجهزة المحمولة. فإذا كنت تريد أن يتناسب عنوان الرسالة بالكامل مع عرض شاشة الجهاز المحمول، يجب ألّا يزيد عدد الحروف التي تستخدمها عن 30-40 كحد أقصى. وهنا يأتي دور الرموز في توفير المساحة. بإمكانك قول الكثير باستخدام رمز واحد، والذي يأخذ مساحة حرف واحد فقط. التعبير عن الشعور تسعى الشركات باستمرار إلى إنشاء تواصل عاطفي مع عملائها. لكن، قد لا تتمكّن دائًما من التعبير عن شعورك باستخدام الكلمات فقط، ولذلك وجدت الرموز التعبيرية التي تساعدك على إيصال شعورك وتحسين تواصلك مع العملاء. تتميز في صندوق الوارد المزدحم تمتلئ صناديق الوارد بازدياد، مما يصعّب تميّز وبروز رسائلك عن الرسائل الأخرى. ألقِ نظرة على العناوين أدناه. الأول، بدون رموز تعبيرية، من Ticketmaster. والثاني، الذي يحتوي على ثلاثة رموز تعبيرية، هو من Minibar. أيهما يجذب العين أكثر؟ بالتأكيد ذلك الذي يحتوي على رموز تعبيرية. الأمور التي يجب أخذها في الاعتبار قبل استخدام الرموز التعبيرية هناك الكثير من أنواع الرموز التعبيرية هذه الأيام، لكنّها ليست جيّدة جميعها، ولا يصلح استخدامها من قبل الجميع. لذلك قبل أن تقوم بإضافتها إلى عناوين رسائلك، يجب أن تأخذ في الاعتبار الأمور التالية: الأسلوب / النمط هل تتناسب الرموز التعبيرية مع أسلوبك؟ إذا كنت تملك شركة / علامة تجارية تعالج مواضيع جادّة، كالبيانات المالية مثلا، قد تبدو الرموز التعبيرية غير مهنية من وجهة نظر عملائك. اسأل نفسك فيما إذا كانت الرموز الطريفة أو الوجوه المبتسمة تناسب شركتك، وتأكّد من اختبارها على شرائح صغيرة من جمهورك لقياس كيفية تفاعل القاعدة الأكبر من المشتركين. التركيبة السكانية للجمهور إذا كنت تسوّق لجيل الألفية، سيصلح استخدام الرموز التعبيرية لأنّها أصبحت جزءًا من حياتهم اليومية. ولا يعني هذا أنّ العملاء الأكبر سنًا لن يألفوها أو يتقبّلوها، لكن إذا كنت تسوّق لفئة كبار السن الذين قد لا يجدونها جذّابة، تأكّد من اختبارها قبل اعتمادها. مشاكل عرض الرموز المحتملة ربّما تبدو العناوين أو العبارات التي تحتوي على علامات استفهام في غير محلّها مألوفة بالنسبة لك (مثل ▢ و ?). هناك الآلاف من الرموز التعبيرية للاختيار من بينها، لكن لا تُعرض جميعها بصورة صحيحة على الأجهزة المحمولة أو عملاء البريد الإلكتروني Email client المختلفة. وفي هذه الحالة سيرى المشترك علامة استفهام (؟) أو علامة ▢ أو مجرّد كلمة "emoji" بدلًا من الأيقونات التي قصدت استخدامها. وهذا الأمر ليس بالجيّد. إذًا كيف تعرف أيّ خدمات / عملاء البريد الإلكتروني التي تحتوي على إشكالية في عرض الرموز التعبيرية على وجه الخصوص؟ لدينا مخطط مفيد يوضّح خدمات البريد الإلكتروني التي تعرض الرموز التعبيرية بصورة صحيحة: جميع خدمات البريد الإلكتروني ذات علامة الصح الخضراء تعرض الرموز التعبيرية بصورة صحيحة. وكما تلاحظ، معظم خدمات البريد الإلكتروني الكبرى مثل Gmail ،Yahoo، و Hotmail لا توجد فيها مشكلة مع عرض الرموز التعبيرية. بينما يتم تحويل الرموز أحيانًا في خدمة Outlook.com وعلى أجهزة iPhone و iPad إلى كلمة "emoji". أمّا Outlook 2003 فلا يدعمها على الإطلاق، وهذا يعني عرض علامة ▢ بدلها. يجب أنّ لا يمنعك هذا الأمر من محاولة استخدام الرموز التعبيرية، وإنّما يعني فقط أنّ عليك اختبارها أولًا للتأكّد من عرضها بصورة صحيحة. نصائح لاستخدام الرموز التعبيرية بصورة صحيحة بعد أن أصبحت مطّلعًا على فوائد الرموز التعبيرية وعلى الأمور التي يجب أخذها في الاعتبار قبل استخدامها، لنتحدّث عن بعض من أفضل الممارسات. فيما يلي بعض النصائح للتأكّد من استخدام الرموز التعبيرية بطريقة تؤدي إلى جذب جمهورك وزيادة تفاعلهم. استخدم المواقع الإلكترونية للعثور على الرموز التعبيرية هل أنت محتار حول مصادر العثور على الرموز التعبيرية؟ بإمكانك العثور على مجموعات متنوّعة من الرموز التعبيرية على بعض المواقع مثل: Copypastecharcater.com Megaemoji.com Fsymbols وعلى هذا الرابط ستجد قائمة من مصادر الأيقونات أيضًا. ببساطة انسخ الرمز المرغوب وألصقه في عنوان الرسالة. استخدم الخيارات ذات الشعبية لقد كشف العاملون في Econsultancy أفضل وأسوء ثلاثة رموز يمكن أن تؤثر على معدل الفتح لرسائلك الإلكترونية. من كان يظن أنّ رجل الثلج هو الأكثر إقناعًا؟! استخدم الرموز ذات الصلة بعنوان الرسالة بالرغم من وجود عدد كبير من الرموز التعبيرية، إلا أنّك ستجد رمزًا واحدًا من شأنه أن يكمّل رسالتك. كما يجب أن لا تعتمد دائمًا على الرموز الأكثر شعبية. على سبيل المثال، استخدمت شركة Tynker التي تقدم دورات في البرمجة للأطفال أيقونة "باص المدرسة" في عنوان رسائلها للترويج لحملة العودة إلى المدرسة التي قامت بها مؤخرًا. كن ابتكاريا تتيح لك الرموز التعبيرية حرية استخدامها بشكل ابتكاري؛ استفد منها. على سبيل المثال، استخدم متجر Pottery Barn مؤخرًا أيقونة الساعة في عنوان الرسالة للدلالة إلى الوقت المحدود المتبّقي على انتهاء التخفيض. بينما جعلت شركة BevMo عنوان رسائلها مميزًا بتخصيصه (من خلال ذكر اسم المرسل إليه "Kim") وإضافة رمز النجمة في بداية ونهاية العنوان. اختبرها لتتأكد من استجابة جمهورك بشكل جيد لقد تحدّثنا عن اختبار الرموز التعبيرية سابقًا، ولكنّ الأمر يستحق التكرار. قبل استخدام الرموز التعبيرية قم بإجراء اختبارات الفصل Split tests (أو اختبارات A/B) لمعرفة كيفيّة تفاعل عملائك معها. في اختبار الفصل، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى مجموعة من العملاء واستخدم رمزًا تعبيريًا في عنوانه، ثم قم بإرسال نفس البريد الإلكتروني إلى مجموعة أخرى بدون الرمز. بإمكانك استخدام الاختلاف في معدل الفتح لتقرر فيما إذا كانت مناسبة لجمهورك. اختبرها لتتأكد من أنها تعرض بصورة صحيحة من الأفضل أن ترى كيف ستُعرض الرموز التعبيرية في مختلف خدمات البريد الإلكتروني قبل أن تقوم بإرسال البريد الإلكتروني إلى مجموعة كبيرة. إذا كنت من عملاء Campaign Monitor، يمكنك استخدام خاصية Inbox Preview لمعاينة رسائل البريد الإلكتروني في أكثر من 25 عميل (تطبيق بريد إلكتروني) قبل أن تقوم بإرسال حملتك لضمان المظهر الجيّد لرسائلك. فمن الأفضل تحديد المشكلة في وقت مبكّر ومحاولة معالجتها قبل إرسال البريد الإلكتروني إلى المشتركين. لا تبالغ في استخدام الرموز التعبيرية صحيح أنّ استخدام الرموز التعبيرية له فوائد كبيرة، إلا أنّه لا يُحبّذ استخدام هذه الأيقونات الصغيرة اللطيفة في كل عنوان، وإلّا ستتعرض لخطر الملل من الرموز التعبيرية. باختصار، لا تبالغ في استخدامها. خاتمة يمكن أن تضيف الرموز التعبيرية عامل جذب بصري إلى عناوين رسائلك الإلكترونية وتساعد على زيادة تفاعل المشتركين وإقناعهم بفتح الرسائل. استخدمها بحكمة وستتمكّن من جني ثماره استخدامها. ترجمة -وبتصرّف- للمقال The real scoop on email emoji in subject lines لصاحبته: Kim Stiglitz.
×
×
  • أضف...