اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'معدل الارتداد'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. هل تتذكّر حينما كان والداك يتفقّدان صندوق البريد الخاص بهما، ثمّ يُفاجآن بعد فتحه باحتوائه على عدد كبير من المنشورات والإعلانات؟ يحدث الشيء نفسه - في وقتنا الحالي- عبر العالم الرقمي، إذ أنّنا غارقون في بحرٍ من الإعلانات. عندما تدخل إلى حساب الفيسبوك الخاص بك، سيُظهر لك الفيسبوك اثنين أو ثلاثة من العروض التي يظنُّ أنّها ستنال إعجابك. عندما تفتح الموقع الإلكتروني الخاص بشركة فوربس، فإنّه سيطلب منك أن تُوقف تشغيل أداة حظر الإعلانات. عندما ترغب في مشاهدة فيديو عبر الإنترنت، ستُصادف -حتمًا- عشرات الإعلانات التجارية. المكان الوحيد الذي يمكن للأفراد من خلاله التحكم في المعلومات التي يرغبون في تلقّيها هو صندوق البريد الإلكتروني الخاص بهم؛ فهم لا يسمحون لأيٍّ كان بمعرفة عنوان بريدهم الإلكتروني، ويستطيعون أن يتيقّنوا من وجود المعلومات المناسبة فقط عندما يفتحون صندوق البريد الإلكتروني الخاص بهم. ذلك هو السبب الذي يجعل التسويق عبر البريد الإلكتروني أداة تسويقية فعّالة؛ فعندما يقرر عملاؤك أنّهم يرغبون في استلام رسائل بريد إلكتروني من طرفك، وعندما يقرِّرون متابعة عروضك، تكون قد قطعت نصف الشوط إلى كسب ولائهم والاستحواذ على قلوبهم. فوائد التسويق عبر البريد الإلكتروني التسويق عبر البريد الإلكتروني هو استراتيجية تستغل البريد الإلكتروني في إرسال معلومات أو مواد ذات قيمة للجمهور المستهدف. يعود السبب في سعة انتشار هذه الاستراتيجية وفاعليتها إلى أنّها قليلة التكلفة، إذ ما عليك سوى أن تُصمِّم وتكتب رسالةً جذّابةً تصف فيها مزايا العرض الذي تقدّمه، ومن ثمّ تصبح جاهزًا للبدء مباشرةً. يمكنك أيضًا استخدام القوالب الجاهزة ليغدو الأمر أكثر سهولة. إحدى الفوائد الأخرى للتسويق عبر البريد الإلكتروني هي أنَّ الرسائل المرسلة من خلاله تصل مباشرةً إلى صندوق الرسائل الواردة الخاص بالعميل، وتُعد هذه الإستراتيجية بسيطة بخلاف قنوات التسويق الخاصة بشبكات التواصل الاجتماعية التي تتطلَّب منك أن تكافح جنبًا إلى جنب الخوارزميات حتى تظهر رسالتك للجمهور المستهدف. وأخيرًا، من السهل قياس مدى نجاح استراتيجية التسويق عبر البريد الإلكتروني، إذ يمكن متابعة نتائج الحملة التسويقية عبر البريد الإلكتروني بسهولة ومعرفة عدد الأشخاص الذين فتحوا الرسالة الإلكترونية أو عدد الأشخاص الذين نقروا على العرض. من المؤكَّد أنّ جمع عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بالعملاء المحتملين أمرٌ في غاية الأهمية، وهناك عدة طرُق للقيام بهذا. يمكنك -على سبيل المثال- تخزين هذه العناوين في نظام إدارة علاقات العملاء (CRM) عند قيامهم بعملية شراء، أو يمكنك إنشاء نوافذ منبثقة تطلب من العملاء إدخال عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بهم مقابل حصولهم على قسائم ترويجية، أو يمكنك تثبيت أداة للدردشة المباشرة على موقعك الإلكتروني وجمع عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بزائري الموقع من خلال أن تطلب منهم تعبئة نموذج قبل الدردشة. هناك الكثير من الطرق للقيام بهذا؛ فاختر الطريقة التي تناسبك. كيف تبدأ حملتك التسويقية الأولى؟ يجب أن تحدِّد أولًا كيف سترسل رسائل البريد الإلكتروني، وإنَّ أفضل طريقة للقيام بذلك -على الأغلب- هي أن تختار أحد مزوِّدي خدمة البريد الإلكتروني (ESP) وأن تدفع له رسومًا شهريّة وأن تتمكّن من الوصول إلى برامجه وتستخدمها. يستضيف المزوِّد حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني على خوادمه ويسمح لك بعمل قوالب للرسائل الإلكترونية باستخدام التعليمات البرمجية وبإطلاق عدة حملات تسويقية ومتابعة نتائجها. هناك العديد من مزوِّدي خدمة البريد الإلكتروني، ولكن من أشهرهم AWeber، وMailchimp، وConstant Contact، وCampaign Monitor. بعد أن تتوفر لديك الإمكانات اللازمة لإرسال الرسائل الإلكترونية، ينبغي عليك أن تبدأ في إنشاء قائمة بعناوين البريد الإلكتروني التي سترسل إليها. قد تميل إلى فكرة شراء قائمة بالعناوين، ولكن هناك عدة أسباب تدلُّ على أنّ هذه الفكرة هي فكرة سيئة: لا يعرف الأشخاص المدرجون ضمن هذه القوائم عنك شيئًا، وعلى الأغلب أنّهم لن تكون لديهم الثقة الكافية بك التي تدفعهم إلى قراءة الرسائل المرسلة من طرفك. يمكن أن تكون بعض هذه العناوين مجرَّد حسابات عشوائية ممّا يؤدي إلى زيادة معدل الارتداد (bounce rate) وإلحاق الضرر بقابلية تسليم الرسائل الإلكترونية وانطباعات الأفراد عنها. عناوين البريد الإلكتروني الجيّدة ليست مطروحة للبيع، بالإضافة إلى أنّ فرصتك للوصول إلى أفراد لديهم اهتمام حقيقي بالعرض الذي تقدِّمه ضئيلة. تعدُّ فكرة «شراء قائمة تحتوي على عناوين بريد إلكتروني» غير فعّالة، مثلها مثل فكرة شراء متابعين لحسابات الفيسبوك أو تويتر! بعبارة أخرى: إذا أردت البدء في إنشاء قائمة بعناوين البريد الإلكتروني التي سترسل إليها، يجب عليك أن تفعل ذلك بطريقة صحيحة. أنشئ أزرارًا مميَّزة على موقعك الإلكتروني لدعوة الزائرين إلى الاشتراك في القوائم البريدية. قدِّم أشياء ذات قيمة في المقابل (مثل الحصول على كتب إلكترونية مجانيّة أو وصول مجاني أو خصومات). نظِّم مسابقات تتطلَّب تسجيل عنوان البريد الإلكتروني للدخول. استضف ورشات دراسية عبر الإنترنت واجعل المستخدمين يُسجِّلون فيها من خلال عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بهم. ضع نموذجًا للتسجيل على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بك. أنشئ روابط لإعلانات مدفوعة تظهر على صفحات نتائج البحث وتؤدي إلى صفحة تطلب تسجيل البريد الإلكتروني. تذكّر أنّه يتوجب عليك عندما تطلب من شخصٍ ما إعطاءك عنوان البريد الإلكتروني الخاص به أن تبيِّن له بوضوح الفائدة التي ستعود عليه جرّاء قيامه بذلك، إذ يحتاج المرء أن يعرف ما الذي سيحصل عليه في المقابل بالإضافة إلى معدل عدد المرّات التي سيتم فيها إرسال رسائل إلكترونية له. أفضل الممارسات المتعلقة بالبريد الإلكتروني في حين أنّه من السهل البدء في التسويق عبر البريد الإلكتروني، فإنّ من السهل -أيضًا- الوقوع في أخطاء كبيرة إذا لم تكن على دراية بأفضل الممارسات المتعلقة بالبريد الإلكتروني وبالأمور التي قد تُلحق الضرر بصورتك وتزعج المشتركين. سيفتح معظم الناس الرسائل من خلال أجهزتهم المحمولة، ولذلك من المهمِّ جدًا تصميمها بتقنية التصميم المتجاوب (responsive design)، إذ ستُفتح نفس الرسالة الإلكترونية التي سترسلها باستخدام الأجهزة المحمولة والأجهزة المكتبية على حدٍّ سواء وستبدو بمظهرٍ مختلف في كلّ حالة: ستتمدَّد الرسالة وتبدو كبيرة عندما تُفتح باستخدام الأجهزة المكتبية، وستظهر على شكل أجزاء وسيتغير حجمها حسب حجم الجهاز عندما تُفتح باستخدام الأجهزة المحمولة. من الأمور الأخرى المتعلِّقة بممارسات البريد الإلكتروني هي أنّ الكثير من الشركات تضع صورًا كبيرة في محتوى الرسائل الإلكترونية، ومن غير المؤكَّد أن تبدو هذه الصور بشكل جيّد على الشاشات الصغيرة، ومن الممكن أيضًا أن تُسبِّب مشكلات في التحميل إذا كانت إشارة الإنترنت ضعيفة. لكن إذا كنت تظنُّ أنَّه من الضروري وجود بعض الصور في محتوى الرسالة الإلكترونية، فتأكَّد من وجود تناسُب بين النص والصور، إذ سيقوم المشتركون لديك بتصفية الرسائل بناءً على جودة المحتوى من وجهة نظرهم، ودائمًا ما تكون الرسائل التي تحتوي على نص أفضل. إذًا، يمكنك بالتأكيد وضع صور كبيرة لإظهار العواطف وكتابة رسالة تؤثِّر في الجمهور الذي تستهدفه. بطبيعة الحال، لا يجب أن تنسى وضع زر الدعوة لاتخاذ إجراء (Call to action button) لأنّك على الأغلب تريد من المشتركين لديك زيارة موقعك الإلكتروني أو الاطّلاع على عروضك الترويجية أو غير ذلك. أخيرًا وليس آخرًا، ليس من المفترض أن تبيع منتجاتك مباشرةً عبر الرسائل الإلكترونية، ولذلك لا تكتب فيها "اشترِ الآن" أو أي أمور مشابهة، ولا تُقدِّم من خلالها جميع المعلومات المتعلقة بالمنتجات؛ بل ينبغي عليك أن تثير اهتمام مستلمي الرسائل ثمّ توجهّهم بعد ذلك إلى صفحة تكشف لهم فيها عن بقية التفاصيل. لا ينبغي أن تبدو لحوحًا من خلال زر الدعوة لاتخاذ إجراء، ولذلك بدلًا من استخدام عبارات مثل "إرسال" أو "تنزيل"، يمكنك أن تستخدم عبارات أخرى ممتعة مثل "احصل على هذا الكتاب الإلكتروني" أو "اقرأ عن هذا الأمر" أو "تعلَّم المزيد"، وأن تجعل هذه العبارات تنسجم مع أسلوب الكلام الذي تستخدمه خلال حملتك التسويقية. الأسباب التي تجعل التسويق عبر البريد الإلكتروني مُهمًا لعملك إنّ التسويق عبر البريد الإلكتروني قليل التكلفة وفعّال وقابل للقياس، وكل ما عليك القيام به هو أن تجمع عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بالجمهور الذي تستهدفه وتُرسل الرسائل إليها. -ميشال يشيشينسكي من شركة GetResponse إذا كنت ترغب في البدء في حملتك التسويقية عبر البريد الإلكتروني، فينبغي عليك التركيز على الخطوات التالية: 1. أنشئ قائمة بعناوين البريد الإلكتروني خاصة بك لا تشترِ أو تنسخ قوائم موجودة، بل أنشئ القائمة بنفسك، ومن السهل القيام بذلك في عالم الأعمال عبر الإنترنت لأنّ العملاء يعطونك عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بهم لكي تُرسل إليهم تفاصيل طلبات الشراء التي قاموا بها. لكن إذا كنت لا تجمع هذه العناوين، فابدأ بذلك من الآن. 2. اختر البرامج الملائمة ننصحك باختيار إحدى منصات التسويق عبر البريد الإلكتروني التي ستُمَكِّنك من إطلاق حملتك التسويقية بسرعة كبيرة ومن إنشاء رسائلك الإلكترونية من نقطة الصفر، إذ ستساعدك هذه المنصات في إضافة جهات الاتصال واختيار القالب المناسب وإرسال الرسائل، ومن الأمثلة عليها: GetResponse و MailChimp و Campaign Monitor. 3. حدد أهدافك لماذا تودُّ البدء في حملة تسويق عبر البريد الإلكتروني؟ ماذا تريد أن يفعل المستلِّمون عندما تصلهم رسائلك الإلكترونية؟ كيف ستقيس مؤشرات الأداء الرئيسية (KPI)؟ من الجيّد قضاء بعض الوقت في التفكير بخصوص ما تريد تحقيقه من حملة التسويق عبر البريد الإلكتروني. على سبيل المثال: من المحتمل أن يكون لديك رغبة في بيع المزيد من المنتجات؛ بالتالي يمكنك أن ترسل إلى مستلِّمي الرسائل رموزًا ترويجية (promo codes) أو معلوماتٍ متعلقة بخصومات على المبيعات، كما يمكنك أن تقدِّم لهم معلومات عن منتجك أو عن كيفية استخدامه أو غيرها من الأمور التي تبقيهم مهتمين. 4. حدد نوع الحملة التسويقية التي ترغب في إطلاقها بعد أن تحدِّد اهدافك، اختر نوع الحملة التسويقية التي تودُّ إطلاقها. هل ستكون نشرة بريدية أم عرض ترويجي أم دعوة لحضور حدث ما أم استطلاع للرأي؟ لك الخيار. 5. تابع النتائج توفِّر لك جميع منصات التسويق عبر البريد الإلكتروني إمكانية متابعة مدى نجاح حملتك التسويقية ومعرفة معدل فتح المستلمين لرسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها ومعدل النقر ومعدل الارتداد ومعدل إلغاء الاشتراك، كما ستقدِّم لك موجزًا يتعلق بمدى إعجاب الجمهور المستهدف برسائلك الإلكترونية وستسمح لك بتجربة قوالب وعروض أخرى. نؤكِّد لك -إذا التزمت بكل النصائح السابقة- بأنَّ جهودك التي ستبذلها في التسويق عبر البريد الإلكتروني ستؤتي ثمارها وستحصل على نتائج رائعة. إذا لم تكن قد بدأت التسويق عبر البريد الإلكتروني وإذا ما كنت خائفًا من الوقوع في أخطاء، ندعوك للتفكير فيما قاله سيث غودين (Seth Godin): «إنَّ الثمن الذي ستدفعه إذا أخطأت في أمرٍ ما أقل من الثمن الذي ستدفعه عند عدم قيامك بأي شيء.» ترجمة -وبتصرف- للمقال How to Successfully Get Started with Email Marketing لصاحبته Justyna Polaczyk
  2. أطلقتُ مدوّنة ووردبريس منذ عامين. أضفت إليها الكثير من المحتوى لبضعة أشهر. كتبتُ المقال بعد المقال، مع التركيز على أن يكون المحتوى عالي الجودة. كل هذا أملاً في أن يأتي النجاح ولو بعد حين. ولكن كما هي العادة في هذه القصص، بعد فترة صرفتني التزامات أخرى عن المدوّنة، وتركتها في حالة من الإهمال. لم أنشر حتى كتابة هذه السطور مقالاً واحدًا على الموقع لمدّة تزيد عن 15 شهرًا. كانت المدوّنة تجذب أقل من 2000 زائرًا شهريًا وقت التخلّي عنها. قررتُ قبل بضعة أيّام التحقّق من إحصاءات الموقع على تحليلات جوجل للمرّة الأولى خلال مدّة تزيد عن العام. والعجيب أنّي اكتشفت أنّ المدوّنة قد جذبت أكثر من 10,000 زائرًا في الشهر السابق من دون أيّ تدخل من طرفي. ربّما تقول أنّها أيّام سعدي ولكن كانت هناك مشكلة كبيرة: المقاييس. نتحدّث بالتحديد عن معدّل ارتداد (Bounce Rate) تجاوز 90%، فقط 1.18 صفحة في الجلسة الواحدة ومتوسّط الجلسة 46 ثانية. إذًا ما هو المغزى من القصّة؟ ببساطة لا يهم عدد الزّيارات الذي تحصل عليه، فإنّ موقعك لن يربح شيئًا إذا لم يكن مُحسّنًا بشكلٍ يتوافق مع قابلية الاستخدام. يعتبر الحصول على زوّار لموقع هو نصف التحدّي، ما يهمّ حقًّا هو جعل هؤلاء الزوّار يسجّلون في موقعك. ومن تجربتي فإنّ قابلية الاستخدام غالبًا ما تكون الجانب الذي تُهمله الكثير من المُدوّنات والمشاريع التقنية على الويب. لحسن الحظّ فإنّ ووردبريس (وعدد لا يحصى من القوالب والإضافات) يعطينا كل الأدوات التي نحتاجها لبناء مواقع قابليّة استخدامها عالية. في هذا المقال سنقوم باستكشاف خمسة طرق رئيسيّة والتي من خلالها يمكنك جعل تجربة تصفّح موقع ووردبريس الخاص بك ممتعة أكثر. لماذا يعد "تحسين تجربة المستخدم" سببا في غاية الأهمية لنجاح موقعك/ مدوّنتك ربّما لا حاجة لي أن أذكّرك بماهية تجربة المستخدم (User Experience – UX) ولكن إذا كنت ترغب في معرفة المزيد، فلدينا قسم يحتوي مجموعة مقالات حول تجربة المستخدم على أكاديمية حسوب. كما هو مُتوقّع فإن تحسين تجربة المستخدم (User Experience Optimization – UXO) تهدف إلى تحسين موقعك ليكون أكثر قابلية للاستخدام. لاحظ أنّنا هنا لا نتحدّث عن جانب تصميم الموقع في حدّ ذاته. فيمكن لموقع سيء التصميم أن يقدّم تجربة مستخدم رائعة لجمهوره المستهدف. إنّما نتحدّث هنا تحديدًا عن "قابلية استخدام" موقعك. يرتبط هذا الأمر ارتباطًا وثيقًا بالتصميم الخاص بموقعك ولكن لا يعتمد بالضرورة على جودة التصميم في حدّ ذاتها. لن نتطرّق اليوم لكيفيّة جعل موقعك يبدو جميلًا وإنّما سنتطرّق إلى كيف تجعل موقعك قابلاً للاستخدام على أكمل وجه. الأمر الذي يهم في نهاية المطاف إذا أردت الحصول على عدد أكبر من الزوّار الدائمين. 1- التصميم المتجاوب (Responsive Design) من المؤكّد أنّك تعرف مدى أهميّة التصميم المتجاوب. إلا أنّه هناك اختلافًا كبيرًا بين معرفة أهميّة التصميم المتجاوب وأن يكون لديك بالفعل تصميم ووردبريس متجاوب وقابل للاستخدام بشكلٍ عالي الجودة. الأمر بسيط: إذا كان موقعك غير قابل للاستخدام على أكبر عدد من الأجهزة المستخدمة بواسطة جمهورك المستهدف، فإنّ موقعك لا يعدّ متجاوبًا بما فيه الكفاية. لأن هذه هي الفكرة عندما يتعلّق الأمر بالتجاوب. موقعك ليس إما مُتجاوبًا أو ليس مُتجاوب فالإجابة على هذا السؤال (هل موقعك مُتجاوب) ليست “نعم” أو “لا” بل هي نسبة مئوية إن صحّ التّعبير، حيث يجب أن نجيب على سؤال آخر وهو "ما نسبة الزيارات التي يظهر فيها موقعك مُتجاوبًا". يمكنك معرفة أكثر الأجهزة التي يستخدمها زوّار موقعك من خلال تحليلات جوجل عن طريق مسار Audience > Mobile > Devices: في المثال أعلاه يمكنك رؤية أنّ غالبيّة زوّار الموقع يستخدمون أجهزة Apple iPhone وiPad. ثاني أكثر الأجهزة شيوعًا لدى زوّار الموقع هو Nexus 5. بناءً على هذه البيانات فمن الطبيعي أن تقوم باختبار موقعك على iPhone وiPad. لن أخوض في تفاصيل اختبار قابلية الاستخدام لأجهزة الهاتف. بدلاً من ذلك فسنركّز على الإجابة على السؤال البديهي: هل تصفّح موقعك يبدو سهلاً على الهاتف الذي قمت باختياره؟ سيكون من الجيّد إذا استطعت طلب مساعدة من قريب أو صديق لك في هذا الاختبار (خاصّةً إذا لم ير هذا الشخص موقعك من قبل). إذا كنت تملك الجهاز المستخدم بصورة أكبر لتصفّح موقعك فبالتأكيد يمكنك اختبار موقعك عن طريق هذا الجهاز. ولكن إذا لم يكن لديك الجهاز فأقترح عليك أدوات اختبار مثل MobileTest.me وأداة StudioPress' responsive testing. هذه الخدمة رائعة أيضًا. نقطة أخيرة: إذا لم تكن لديك الوسائل الكاملة للحصول على تصميم متجاوب لموقع ووردبريس الخاص بك فبإمكانك استخدام Jetpack's Mobile Theme. هذا القالب ليس الحل الأمثل، ولكنّه مجّاني وفوري التنفيذ. 2- الانتقال الثابت (Fixed Navigation) يمكنك تخمين ما تقوم به هذه الخاصيّة من اسمها: يبقى شريط القوائم ثابتًا في الجزء العلوي من الشاشة عندما تقوم بالتمرير (Scroll)، بدل اختفائه. تزيد خاصيّة الانتقال الثابت من قابليّة استخدام موقعك حيث أنّها تعتبر بمثابة ضمان لإمكانيّة وصول الزوّار لأكثر الروابط أهميّة في موقعك أغلب الوقت. نظرًا لحجم شاشات الهواتف، فيجب عليك إذا كنت تستخدم خاصيّة الانتقال الثابت أن تتأكّد من أن شريط الانتقال لا يستولي على معظم مساحة الشاشة بالنسبة للهواتف ذات الشاشات الصغيرة. راجع قسم التصميم المتجاوب أعلاه لمعرفة الأدوات التي يمكنك اختبار تصميم موقعك من خلالها على أجهزة الهاتف للتأكد من شريط الانتقال يعمل بالشكل المطلوب. إذًا كيف يمكنك إضافة شريط الانتقال الثابت إلى موقعك؟ هناك عدّة حلول. هناك الكثير من قوالب ووردبريس التي تقدّم لك إمكانيّة الحصول على شريط انتقال ثابت كأمر أساسي لكن لا تبدو فكرة استبدال قالب بآخر لمجرد الحصول على هذه الخاصّيّة فكرة عملية. لحسن الحظ فإن هناك إضافات ووردبريس مجّانية جاهزة لحلّ هذه المشكلة ، لديك حرية الاختيار من بين ثلاث إضافات مجّانيّة عالية الجودة متاحة للتحميل: Sticky Header myStickymenu Sticky Menu (or Anything!) on Scroll 3- قائمة جانبية ثابتة (عناصر) بعد استعراض الانتقال الثابت يمكنك بسهولة تخمين ما تفعله القائمة الجانبيّة الثابتة. برأيي فإنّ هذه الميزة لها تأثير أقلّ من قائمة الانتقال الثابتة من ناحية قابليّة الاستخدام إلا أنّها تعتبر مفيدة إذا أردت على سبيل المثال جذب الانتباه إلى عنصر محدّد مهم في موقعك. لاحظ أنّني قد قمت بتضمين كلمة "عناصر" أعلاه لسبب وجيه – ستكون الخاصيّة أكثر فعاليّة إذا أردت تثبيت عنصر محدّد من الشريط الجانبي بدلاً من الشريط بأكمله. بإمكانك تثبيت القائمة الجانبية باستخدام: الإضافة المذكورة سابقًا Sticky Menu أو وودجت Q2W3 Widget - Sticky Widget: 4- أزرار المشاركة الاجتماعية العائمة (Floating Social Share Buttons) من المؤكّد أنّك رأيت أزرار المشاركة الاجتماعيّة العائمة من قبل. الصورة التالية مثال على هذا النوع من الأزرار: يمكن لهذه الأزرار أيضًا أن تظهر إلى جانب المحتوى إلا أنّ هذا النّوع لم يعد شائعًا كما كان. إحدى العثرات التي يجب الحذر منها بالنّسبة لأزرار المشاركة الاجتماعيّة العائمة هي طريقة ظهورها في أجهزة الهواتف. هل تختفي جميع الأزرار معًا، وإذا كانت تختفي معًا فعلاً، كيف يمكن للمستخدم المشاركة من جهازه بسهولة عن طريق حلّ بديل؟ كل هذه هي أسئلة عليك الإجابة عليها من منظور قابليّة الاستخدام. إذا كانت أزرار المشاركة العائمة تختفي بالفعل فإنّك بحاجة لإيجاد حل بديل سهل الاستخدام لمستخدمي الهواتف النقّالة. إذًا كيف يمكن إضافية خاصيّة أزرار المشاركة الاجتماعيّة العائمة على موقع ووردبريس الخاص بك؟ ستقوم إضافة Floating Social بتنفيذ الأمر ببساطة. لا يوجد هناك الكثير من البدائل في الوقت الراهن ولكن الإضافتين Flare و Digg Digg يمكنهما تقديم الخاصيّة إلا أنّه لم يتمّ تحديثهما منذ فترة. بديل آخر لكل الحلول المعروضة أعلاه هو دمج أزرار المشاركة الاجتماعيّة الخاصّة بك في قائمة التنقّل الثابتة أو في القائمة الجانبيّة الثابتة في موقعك. غيض من فيض تردّدتُ كثيرًا عند كتابة هذا المقال لمعرفتي بأن الطرق التي يمكن استخدامها لزيادة قابليّة استخدام موقعك كثيرة جدًا. رغم ذلك فإنّك في نهاية المطاف اكتفيت بأربعة طرق فقط. هناك الكثير من الطرق إضافة إلى الأربعة طرق المذكورة سابقًا يمكنك استخدامها لتحسين قابلية المستخدم الخاصّة بموقعك. ركّزنا في هذا المقال على بعض الأشياء الأكثر ظهورًا للمستخدم ولكن في الحقيقة فإنّ الأشياء غير المحسوسة هي التي تخلق فرقًا أكبر بالنسبة لقابليّة الاستخدام. على سبيل المثال، تعتبر سرعة التحميل جزءًا كبيرًا جدًّا من قابليّة الاستخدام. إذا استغرق موقعك وقتًا طويلاً في التحميل فإنّ معظم الزّوار سيقومون ببساطة بمغادرة الموقع، في هذه الحالة فإنّ جميع جوانب موقعك ستصبح بلا معنى. مع أخذ ذلك في الاعتبار، يمكنك العمل على كل شيء بدءًا من تحسين الصورة، إلى التخزين المؤقّت، إلى حلول شبكة توصيل المحتوى (Content Delivery Network) ولا تنسى أدوات سرعة الصفحة. ترجمة -وبتصرّف- للمقال 4Quick Ways To Lower Your WordPress Site's Bounce Rate لصاحبه Tom Ewer
×
×
  • أضف...