اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'استهداف'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. عندما يتبادر "لينكد إن" إلى ذهن معظم الناس، فإن التواصل هو أول ما يفكرون به. فهُم يعرفون أنّ هذه المنصّة رائعة للبقاء على تواصل مع جهات اتصال مهنية وإقامة اتصالات جديدة. لكن ما لا يدركونه هو أنّه قد يكون منصّة تسويقية فعّالة جدًّا أيضًا. يسمح لك "لينكد إن" بترويج أعمالك للمهنيين المهتمّين مباشرةً، ويتضمّن عددًا من خيارات الاستهداف الفريدة والتي تعتمد على التاريخ المهنيّ للشخص. مما يجعله فعّالًا للمبيعات بين المؤسسات والخدمات المهنية بشكل خاص. لا يعني عدم دخولك في تلك المجالات أنّه يجب عليك تجاهل هذه المنصّة التي تخدم شريحة هائلة من المهنيين من كافّة الأعمار، وكافّة درجات الخبرة. ما الذي يمنعك إذًا؟ إن كنت جديدًا بهذه المنصّة الإعلانية، قد تتعثر في البداية. لذلك سنتعّرف في الخطوات التالية على كيفية إنشاء حملات إعلانية من الصفر على لينكد إن مع بعض النصائح المُفيدة في هذا الإطار. كيفية إنشاء حملتك الإعلانية على لينكد إن الخطوة الأولى: ابدأ حملتك الإعلانية الجديدة دعنا نبدأ بإعداد حملة جديدة على لينكد إن. اذهب إلى https://www.linkedin.com/ads/ وانقر على "إنشاء إعلان" في أعلى الزاوية اليمنى. حال قيامك بذلك، سيتوجّب عليك اختيار نوع الإعلان الذي ستٌنشئه. ستظهر لك ثلاثة خيارات: المحتوى المدعوم - أساسًا، يمكنك أن تدفع لقاء وصول آخر تطوّرات شركتك إلى قرّاء أكثر من أولئك الذين يتابعونها فعليًا. وستظهر تلك التطورات في موجز المستخدم كما هو حال الإعلانات المُموّلة على فيسبوك . الإعلانات النصّية - تظهر هذه الإعلانات في مواضع مختلفة من موقع لينكد إن وتطبيقه للهواتف المحمولة ويبدو أكثر شبهًا بالإعلانات التقليدية. وهي تقتصر على عنوان مكوّن من 25 حرف، ورسالة من 75 حرف. كما أنّها تميل إلى أن تكون أرخص بقليل. رسائل "InMail" المموّلة - ويمكّنك هذا الخيار من الدفع لإرسال الإعلانات إلى صندوق بريد المستخدمين المختلفين مباشرةً، ممّا يجعله خيارًا فعّالًا للإعلانات الهامّة، والموجّهة. وتعتبر رسائل "InMail" المدعومة من أهم الميزات التي تقدمها المنصّة، وقد بذلوا جهدًا كبيرًا في منع المستخدمين من إساءة استخدامها. وستذكّرك صيغ الإعلانات الأخرى بأشياء ستراها في "AdWords" أو فيسبوك. حيث أنّه لكلّ منها إيجابياتها وسلبياتها. يجب عليك أن تختلق بعض الأفكار في نهاية كلّ يوم، وأن تجد أفضل السُبل التي تناسب عملك. لكن لا تتجاهل الإعلانات النصية فقط لكونها أكثر بساطة. تُظهِر إحدى الدراسات التي نُشِرت من قبل "Rebel Hack" أنّه على الرغم من أنّ معدّل النقر على الروابط (CTR) كان أدنى بالنسبة للإعلانات النصّية، إلّا أنّ معدّل هذه النقرات قد تضاعف (إلى حوالي 20%). كما حظيت بعشر أضعاف مفعولها لقاء ميزانية الـ 10$ نفسها. ويعني ذلك؛ على الرغم من أنّها تبدو أقلّ جاذبية من غيرها، يمكن للإعلانات النصّية أن تساعدك في تحقيق الاستفادة القصوى من عائد الاستثمار (ROI) الذي تنفقه على إعلاناتك. ولهذا السبب، سأقوم باستخدام مثال الإعلان النصّي خلال ما تبقّى من هذا الدليل. ومع ذلك، فإن إنشاء محتوى مدعوم هو عمليّة مٌماثلة تمامًا. قُم بتتبّع الخطوات التالية. الخطوة الثانية: قُم بإنشاء إعلانك حال اختيارك لتنسيق ما، عليك أن تضيف التفاصيل. وفي هذه الحالة، ستكون بحاجة لتقديم أربعة أشياء رئيسية في الجانب الأيسر: وجهة الإعلان العنوان النسخة الإعلانية الصورة وجهة الإعلان هي الصفحة التي ترغب بتوجيه الناس إليها عند النقر على إعلانك. والتي قد تكون صفحتك أو صفحة شركتك على "لينكد إن"، أو أيّ وجهة خارجية من خلال رابط كصفحة منتج معيّن. ستحتاج بعد ذلك إلى إضافة عنوان جذّاب يٌلفت نظر القارئ للوهلة الأولى. حاول استخدام الكلمات العاطفية والعقلانية المحفِّزة كي تتأكّد من مواصلتهم لقراءة محتوى إعلانك. يجب أن تتطرّق نسخة إعلانك لعرضك. احرص على تحفيز القارئ للنقر على الإعلان من خلال تسليط الضوء على المزايا الرئيسية لعرضك هنا. وأخيرًا ، يجب أن تضيفَ صورةً صغيرة وجذّابة. تجنّب استخدام أيّ شيء معقد أو مٌحيِّر، لأنّ الناس سيرونها كصورة مصغّرة فقط ولثوانٍ معدودة وهم يمرّون بإعلانك. يفضّل أناس كثيرون استخدام شعارهم هنا. لكن قُم باختيار ما تراه مناسبًا لك. نصيحة هامّة: يمكنك تجريب صيغ متعدّدة من نفس الإعلان بسهوله على "لينكد إن". وبمجرد انتهائك من إنشاء الإعلان (ببضع خطوات) ستتمكن من إعادة الكرّة بسهولة، والعودة إلى هذه الصفحة لتعديل النسخ والصور. الخطوة الثالثة: حدد الفئة المستهدفة يبدأ "لينكد إن" في هذا الجزء بالتميّز عن غيره من منصّات الدفع عن كلّ نقرة "PPC". صحيح أنّهم لا يملكون العديد من خيارات الاستهداف كما هو حال فيسبوك، لكن لديهم بضع خيارات مفيدة ومثيرة للاهتمام، وذلك بسبب طبيعة منصّتهم، والبيانات التي يجمعونها من عملائهم. يمكنك استهداف الأفراد الذين يعملون في شركات معيّنة أو أولئك الذين لديهم مسمّيات وظيفية محدّدة. حتى أنّه يمكنك استهداف الناس حسب تاريخ عملهم، ودراستهم، ومهاراتهم، واهتماماتهم المحدّدة وغيرها كثير. وينبغي عليك أن تستهدف منطقة جغرافية معيّنة، والتي قد تكون بلدانًا بأكملها، أو مناطق أكثر دقّة إن كنت تعمل في سوق محدّدة. وسيكون لديك مُطْلق الحرية في استخدام الكثير من المعايير أو القليل منها وذلك حسب رغبتك. نصيحة هامّة: مثله مثل فيسبوك و "AdWords"، يتيح لك "لينكد إن" إمكانيّة إعداد حملات تجديد الاستهداف، أو استهداف مستخدمين بالاستناد إلى قائمة بريد إلكتروني حصلت عليها من خارج المنصّة. وللاستفادة من هذه الميزات، اختر "Use a matched audience" في أعلى هذه الصفحة. لتجديد الاستهداف، ينبغي عليك تثبيت كود "LinkedIn Insight Tag" على موقعك كما كنت لتفعل من أجل أي حملة إعادة استهداف أخرى. الخطوة الرابعة: حدّد عرض أسعارك وبما أن إعلانك أصبح جاهزًا للنشر الآن. ينبغي عليك تحديد طريقة المحاسبة من خلال أحد الخيارين التاليين: كلفة كلّ نقرة (CPC) كلفة كل 1.000 ظهور (CPM) من خلال الخيار الأول، ستدفع فقط عندما يقوم شخص ما بالنقر على إعلانك، وسيحاول "لينكد إن" عرضه على الأشخاص المرجّحين (معتمدًا على البيانات السابقة) للتفاعل مع إعلانك (وكسب المال من خلاله). أما بالنسبة للحل البديل فهو أن تدفع مقابل كل 1.000 مشاهدة لإعلانك. فإذا كنت تكتب إعلان جذّاب وذات نسبة نقر/ظهور (CTR) مرتفعة، فسيُمكنك هذا الخيار من توفير أموالك وتعزيز عائد الاستثمار (ROI). ولكنّه أكثر ملاءمةً لحملات التوعية بالعلامة التجارية، حيث يكون هدفك هو الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المشاهدات. بعد أن تحدّد نمط العرض الذي تريده، قم بتحديد المبلغ الذي ترغب بإنفاقه على ذلك. سينصحك "لينكد إن" وبشكل تلقائي بمجموعة من العروض بناءً على ما يتمّ استخدامه من قبل المسوّقين الآخرين. وأنصح هنا بالمزايدة على الحد الأدنى لهذا النطاق بقليل، وذلك كي تحرص على ظهور إعلانك في مكان لائق. تستطيع تحديد الميزانية اليومية أيضًا، وستحاول إدارة "لينكد إن" مطابقة إنفاقك مع ذلك المبلغ (على الرغم من أنهم لا ينبّهونك بأن الكلفة قد تزيد إلى ما نسبته 10% عن الميزانية التي رصدتها). أنصحك بالبدء بميزانية يومية صغيرة تتراوح بين 10-20$ عند إنشاء إعلانات جديدة. وبعد أسبوع أو اثنين، ستتكوّن لديك فكرة أفضل عن الإعلانات الأنجح، وعندها يمكنك زيادة ميزانيتها (ومقدار عرضك) إن كان الأمر يبدو معقولًا لك. نصيحة هامّة: إن كنت ضمن إطار الميزانية باستمرار، فهذا يعني أنّ عرضك ليس تنافسيًا بما فيه الكفاية للفوز بمساحة إعلانية. إن كان هذا يحدث، قم بالمزايدة قليلًا وسترى كيف سيزداد عدد الظهور (وآمل أن تكون النقرات كذلك). الخطوة الخامسة: قم بإعداد الفواتير وانطلق إن كان هذا إعلانك الأول على "لينكد إن"، فستكون خطوتك التالية إدخال معلومات الفوترة الخاصة بك. لن يعرض "لينكد إن أيًا من إعلاناتك حتى يتمّ ملء هذه المعلومات والتحقّق منها. إن لم يكن لديك صلاحية في الوصول إلى بطاقة ائتمان الشركة، أو كان عليك انتظار شخص آخر لملء هذه المعلومات، يمكنك متابعة إنشاء المزيد من الإعلانات والحملات الجديدة ببساطة عن طريق الانتقال من هذه الصفحة (قُم ببساطة بالعودة إلى صفحة الإعلانات الرئيسية) وتابع عملك. ستظهر لك تحذيرات كثيرة في حسابك ولن يتمّ نشر أيّ إعلان حتّى تقوم بإدخال تلك المعلومات. وبشكل عامّ، ليس هناك ما يمنعك من إعداد كل شيء مسبقًا. اعلم أنّه قذ يستغرق نشر إعلاناتك فترة من الزمن بعد أن تقوم بإضافة معلومات الفوترة. يمتلك "لينكد إن" إجراءات مراجعة يتمّ تقديم معظم الإعلانات من خلالها، وخصوصًا بالنسبة للحسابات الجديدة للتأكّد من ملاءمة ذلك المحتوى لموقعهم. الخطوة السادسة: مراقبه إعلاناتك ومراجعتها بمجرد إنشاء إعلانك الأول، ستتغيّر لوحة التحكم... وبطبيعة الحال، فإنّها ستكون مليئة بالأصفار حتّى تبدأ إعلاناتك بالحصول على بعض الزيارات والبيانات لقياسها. وبمجرّد وصول البيانات، يجب أن تكون قادرًا على استخدام الرسوم البيانية هنا لتعقّب جميع المقاييس الهامّة لحملاتك مثل؛ نسبة النقر إلى الظهور (CTR) والمتوسط الحسابي. لكلفة كل نقرة (CPC). يعتمد تحديد المقاييس "الجيدة" على طبيعة عملك وأهدافك التسويقية، ولكن عمومًا عليك أن تركّز على تقليل كلفة كلّ نقرة، وكلفة كل 1.000 ظهور، وذلك لتخفيض ما تنفقه للوصول إلى كلّ زبون، وزيادة عدد الأشخاص الذين يمكن أن تصل إليهم دون تغيير ميزانيتك، وزيادة عائد الاستثمار الخاص بك. إن كنت تقوم بتشغيل عدّة إعلانات لنفس الهدف (كإيجاد أفكار لعملك التسويقي في مجال الدفع لكلّ نقرة - PPC)، يجب أن تحرص على مقارنة كلفة كل نقرة لكل منها. وإذا لاحظت أنّ أحدها يتفوّق على غيره، يجب أن تحوّل ميزانيتك لتمويل هذا الإعلان أكثر من غيره. سيساعدك ذلك على الوصول إلى المزيد من الناس بأقلّ تكلفة، وعلى زيادة عائد الاستثمار الخاص بك. من المهمّ أيضًا تتبّع جودة النقرات التي تحصل عليها. وللقيام بذلك، يجب أن تقوم بتنصيب متعقّب تحويلات في نظام تحليل غوغل "Google Analytics" أو أيّ أداة مشابهة. إن لاحظت أن التوجيهات التي تأتي عن طريق إحدى حملاتك تجري تحويلات بمعدّل منخفض للغاية، فينبغي عليك تعديل ذلك الإعلان لتحسين نوعية توجيهاتك. وإلا فانك تنفق المال لجذب الأشخاص غير المهتمّين بعرضك. وعلى النحو نفسه، إن كانت إحدى حملاتك تعمل بمعدل نقر إلى ظهور منخفض أو تكلفة مرتفعة لكلّ نقرة، لكنّها تقوم بتحويل جيّد نسبيًا للزيارات، فيُمكن أن تتركها على وضعها بغضّ النظرعن التزام المقاييس. وكل ما يهم في النهاية هو تكلفة التحويلات (CPA). حتى إذا كنت تدفع 2$ لكل نقرة، ولكنّك تحصل على تحويلات بنسبة 1 من 4 من تلك النقرات، فإنّك بالحقيقة تتفوّق على الحملة التي تُكلّف 1$ لكل نقرة ولكنّها تحوّل 1 من 10 من النقرات فقط. الختام لديك الآن كل ما تحتاجه لإعداد حملاتك الإعلانية الأولى على "لينكد إن". لا تقلق كثيرًا بشأن المراقبة اليومية للحملات. في الواقع، أحثّك علي تجنّب القيام بذلك. تتقلّب الحملات بشكل طبيعي كل يوم، وقد تتّخذ قرارات سيّئة إن انهمكت في تلك التغيّرات اليومية. كل ما عليك فعله هو التحقق منها مرّة كل أسبوعين تقريبًا للتأكّد من أنّ نفقاتك معقولة وأنّ جهاتك تجري تحويلات جيّدة. ترجمة –بتصرّف- لمقال The Ultimate Guide to LinkedIn Ads لكاتبه Selena Templeton
  2. يعدّ التسويق بالبريد الإلكتروني أحد أفضل قنوات التسويق التي يمكن أن تجلب عائدات كبيرة على الاستثمار ROI، وقد وجدت دراسة أجرتها مؤسسة Econsultancy أن العائدات التي يجلبها التسويق عبر البريد الإلكتروني آخذة بالازدياد حيث تصنّف 68% من الشركات وسيلة التسويق هذه كأفضل جالبة للعائدات على الاستثمار من بين وسائل التسويق المختلفة. ولكن لا تحمل هذه النتائج مفاجأة كبيرة، إذ يقضي الناس أكثر من 30 ساعة في المعدل أسبوعيًا في قراءة الرسائل الإلكترونية، ويمكن لإعادة استهداف البريد الإلكتروني Email Retargeting أن يكون وسيلة داعمة للمسوقين الجادّين والراغبين في الوصول إلى العملاء المحتملين بواسطة هذا الأسلوب الممتاز. ما المقصود بإعادة استهداف البريد الإلكتروني؟ لنبدأ بتعريف سريع لمفهوم إعادة الاستهداف، قبل الدخول في التفاصيل. تتيح عملية إعادة الاستهداف عبر البريد الإلكتروني للمسوقين استهداف زوّار الموقع بشكل متواصل برسائل يعتمد مضمونها على سلوك الزوّار أثناء تصفحهم للموقع. وعلى العكس من الطريقة التقليدية التي يتم فيها إرسال مجموعة من الرسائل، يمكن لهذا الأسلوب أن يعرض على العملاء المحتملين رسائل تتضمن منتجات معيّنة قاموا باستعراضها على الموقع في وقت سابق، أو إعادة توجيههم إلى صفحة التسجيل في الموقع والتي يمكن أن يكونوا قد تركوها سابقًا دون إكمال المعلومات المطلوبة. وعلى الرغم من أن الرسائل التقليدية تتيح نسب وصول أكبر للمسوقين، إلا أن عملية إعادة الاستهداف تتيح لهم تقديم إعلانات ترتبط بنشاط عملائهم على الإنترنت. وتجدر الإشارة هنا إلى أن التسويق بالبريد الإلكتروني يعتمد بشكل كلي على موافقة المستخدم، بمعنى أن المشتركين هم الذين اختاروا الاشتراك في القائمة البريدية الخاصّة بالشركة. 5 خطوات لتهيئة وتحسين إعادة الاستهداف عبر البريد الإلكتروني يمكن لعملية إعادة الاستهداف عبر البريد الإلكتروني أن تصبح متعبة أو مزعجة في بعض الأحيان، ولكن يمكن الاستفادة من بعض الممارسات الجيدة التي يتم اتباعها في حملات الرسائل الإلكترونية التقليدية. وإليك فيما يلي 5 خطوات يجب أن يتّبعها كل مسوّق يرغب في تهيئة وتحسين أداء عملية إعادة الاستهداف: 1- جمع البيانات لكي يتم إطلاق عملية إعادة الاستهداف عبر البريد الإلكتروني، يجب أن يعرف المسوقون وقت دخول الزوّار إلى الموقع وكيفية تفاعلهم مع صفحات المنتجات أثناء وجودهم في الموقع، وللقيام بذلك، يجب على المسوق أن يبدأ بجمع المعلومات حول العملاء. ويمكنك الحصول على هذه المعلومات من خلال تضمين صورة صغيرة (بكسل واحد)، يمكن وضعها في الموقع الإلكتروني أو الرسالة الإلكترونية. تعمل هذه الشيفرة على وضع كعكة Cookie في متصفح المستخدم، تتيح لك تعقّب سلوكه. وتستطيع الاستفادة من أنواع مختلفة من المعلومات مثل سلوك التصفح، وصفحات المنتج التي تمت مشاهدتها، وبالطبع عناوين البريد الإلكتروني التي يمكنك من خلالها إرسال إعلانات مخصّصة بشكل عالٍ لزوّار الموقع. ومن المعروف أنّه كلما زاد عدد البيانات التي تتعلق بمدى احتمالية تحوّل الزوّار، ازدادت دقة عملية إعادة استهداف البريد الإلكتروني التي تقوم بها. 2- تقسيم المعلومات إلى شرائح مختلفة segmentation بعد أن تجمع البيانات والمعلومات المطلوبة، تبدأ الخطوة الثانية، وهي تجزئة جمهورك إلى شرائح مختلفة بالاعتماد على أنماط السلوك المتنوعة في تصفح الموقع، وكذلك اعتمادًا على الرغبات الشرائية المختلفة. ستساعدك هذه الشرائح على تهيئة استراتيجية تضمن لك إرسال الإعلانات التي تلائم كل شريحة من هذه الشرائح. وإليك فيما يلي بعض الأفكار التي يمكنك الاستفادة منها لتقسيم عناوين البريد الإلكتروني التي جمعتها في الخطوة الأولى: الأشخاص الذين يتركون الموقع: تتضمن هذه المجموعة عناوين البريد الإلكتروني الخاصّة بالأشخاص الذين قاموا بزيارة الصفحة الرئيسية في موقعك فقط، ثم غادروا دون الوصول إلى أية صفحة أخرى في الموقع. الأشخاص الذين يتركون صفحة التسجيل أو صفحة سلة التسوق: تتضمن هذه المجموعة الأشخاص الذين وصلوا فعلًا إلى إحدى صفحات التحويل، مثل صفحة سلة المشتريات، أو صفحة الهبوط الخاصّة بالفترة التجريبية للمنتج أو الخدمة ولكنّهم لم يتمّوا عملية التحويل. الأشخاص المخلصون: تركّز هذه الشريحة على تنمية قيمة العميل مدى الحياة lifetime value وتتضمن عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بالمستخدمين الذين أكملوا بالفعل عملية الشراء في موقعك الإلكتروني. 3- إنشاء الرسالة الإلكترونية بعد جمع البيانات وتقسيم القائمة البريدية، تبدأ مرحلة إنشاء رسائل إلكترونية جذابة قادرة على إقناع جمهورك بالتحول إلى عملاء. وإن كنت تعاني بعض الصعوبات في إنشاء حملة بريد إلكتروني جيّدة، فإليك بعض النصائح التي قد تساعدك في هذا الشأن: أرسل الرسائل الإلكترونية من عنوان بريد إلكتروني تابع لشخص حقيقي (موظّف في الشّركة) بدلًا من العنوان الخاص بكامل الشركة، إذ تزداد نسبة قراءة الرسائل بنسبة 15-35% عندما يكون مرسل الرسالة شخصًا حقيقيًا. استخدم عناوين قصيرة تحثّ العميل على القيام بأمر ما وتمنح المتلقي شعورًا بالاستعجال. وقد أظهرت الدراسات أن عناوين الرسائل التي تطرح سؤالًا معيّنًا تتمتع بنسبة قراءة أعلى من تلك التي لا تتضمن أي سؤال. لتكن الدعوة إلى الإجراء واضحة ومحددة، ويجب أن تخبر قارئ الرسالة وبشكل دقيق بماهية الخطوة القادمة. على سبيل المثال، يجب استبدال عبارة “ارجع إلى الموقع” بعبارة “أكمل عملية الشراء”. استخدم الصور التي تلعب دورًا ساندًا، ولا تنس أن تحافظ على التوازن في استخدام النصوص والصور. 4- إنشاء الحملة والآن أصبحت جاهزًا للبدء بإنشاء الحملة التسويقية، ولكن قبل أن تبدأ، احرص على أن يكون للحملة هدف واضح ودقيق في ذهنك. فهل تهدف من خلال الحملة إلى الارتقاء بالصفقات Upselling التي أجريتها مع المشترين السابقين، أم محاولة إعادة الأشخاص الذين أضافوا المنتج إلى سلة المشتريات ولكنهم لم يتمّوا عملية الشراء. في الواقع هذه الخطوة ضرورية جدًا، وعليك أن تعتمد بشكل كبير على البيانات التي جمعتها لتتعرف بشكل واضح على أسلوب العملاء في تصفح موقعك، لتتمكن بذلك من إرسال المحتوى الملائم لكل شريحة من العملاء. كذلك عليك أن تنتبه إلى أن هناك اختلافًا كبيرًا في عدد مرات إرسال الرسائل الإلكترونية بين العملاء القدامى وبين المستخدمين الذين لم يقوموا بالشراء من الموقع على الإطلاق. وقبل أن تبدأ بتهيئة الحملة التسويقية، من الضروري أيضًا أن تتفهم عملية اتخاذ القرار التي يمرّ بها عملائك. تقدّم أدوات مثل Google Analytics وKissmetrics للمسوقين رؤية أكثر وضوحًا وشمولية حول الطريقة التي يتبعها المستخدمون في التسوق من الموقع الإلكتروني. إلى جانب ذلك عليك الانتباه للأمور التالية عندما تبدأ بإعداد الحملة التسويقية: كم يحتاج العملاء من الوقت لاتخاذ قرار الشراء؟ كم مرة يزور المستخدمون موقعك الإلكتروني قبل أن يقوموا بعملية الشراء؟ كم مرة يترك العملاء فيها المنتج في سلة المشتريات؟ ستمنحك الإجابة عن هذه الأسئلة تصورات واضحة حول طريقة اتخاذ القرار لدى العملاء المحتملين، وستساعدك على تحديد الأسلوب الذي ستتبعه في إرسال الرسائل الإلكترونية. وبعد أن تجهّز كل شيء، ابدأ بوضع خطة لأتمتة عملية إرسال الرسائل لكل مجموعة من المجموعات المتوفرة لديك. 5- إرسال الرسائل الإلكترونية وإجراء عملية التحسين وأخيراً حان الوقت المناسب لإطلاق الحملة التسويقية، بحيث يتم إرسال الرسائل إلى زوّار الموقع بعد مغادرتهم إياه مباشرة. في العادة تستخدم حملات إعادة الاستهداف الجيدة خوارزميات تنبؤية Predictive algorithms وإشارات مرتبطة باهتمامات المستخدم User-intent signals لتحديد الوقت المناسب لإرسال الرسائل الإلكترونية التي تحث العملاء على العودة مرة أخرى إلى الموقع الإلكتروني. ولكن، إن كنت تضع خريطة لأتمتة العملية، فاحرص على تعقّب النقاط الأكثر نجاحًا في مجال تفاعل المشترين، لكي تتمكن من تحسينها في المستقبل. بعد أن تبدأ الحملة التسويقية، يمكنك البدء بمراقبة أدائك. راقب عمل وأداء الإعلانات التي ترسلها واستمر في تحسين حملتك التسويقية لتضمن أفضل النتائج الممكنة. ختامًا على الرغم من أن إعادة الاستهداف عبر البريد الإلكتروني أسلوب فعال جدًّا، فإن العملاء سيحتاجون دومًا إلى إشعارات البريد الإلكتروني، والنشرات البريدية، وغيرها من برامج دورة حياة التسويق. ويمكنك أن تعتبر أن إعادة الاستهداف مكوّن إضافي يقدّم رسائل إلكترونية موجّهة بشكل جيد وقد تم إرسالها بالاعتماد على أسلوب العميل في تصفح الموقع، ويمكن أن تعدّ كذلك وسيلة لتطوير المشروع التجاري بشكل عام. ترجمة - وبتصرّف - للمقال How to reach potential customers with email marketing and retargeting لصاحبه Elliott Moore. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
×
×
  • أضف...