Manou

باللغة الفرنسية فأنصحك باتباع Olivier Roland, Aurilien Amacker, وباللغة الإنجليزية أنصحك باتباع Brian Dean في مجال السيو، neilpatel، و Jeff Walker انصحك بالبحث عن الأسماء السابقة في محرك البحث ستجد مواقعهم وكل كورساتهم وشروحاتهم بالمجان والمدفوع أيضا، لو تركز مع واحد أو اثنين فقط منهم ستطور من مهاراتك كثيرا في عالم ريادة الأعمال.

تعتبر المناسبات والحفلات من بين أهم الفرص للربح منها، التسويق هنا يكون سهلا إذا كنت تتميز بعلامة تجارية محترمة، لكن إن كنت مغمورا ومتأخرا نوعا ما وتريد الاستفادة من مثل هذه الفرص، حاول أن تعرض تخفيضات وفوائد من شأنها أن تثير فضول الناس وجلبهم إليك لتجذبهم لك وبالتالي تبني علاقة ثقة معهم التي يمكنها أن تستمر طوال السنة. اختصر الطريق عبر مواقع التواصل الإجتماعي وبالإعلانات الممولة لكي تصل بشكل سريع للناس في مثل هذه المناسبات، اعمل وفق خطة مدروسة تعتمد لى تخفيضات مثيرة تجذب الناس واستغل الفرصة لبناء ثقة معهم، هذا سيساعدك على البداية الحقيقة في مشروعك، لو تستغل مثل هذه الفرص ستغير حياتك لسنة كاملة، نعم فكر للمدى البعيد، فكر كيف تجعل من المناسبة فرصة في جذب عملاء دائمين.

أنا مبتدئ في مجال الإفيليت، بصدد بناء موقع إلكتروني، ماهي الطريقة الأفضل بناء مواقع مناسبتية لتسويق منتجات خاصة بمواعيد ومناسبات وأفراح خاصة أم العكس من ذلك موقع عام وشامل سيكون أحسن؟

أعمل منذ سنتين على الإنترنت في مختلف المجالات، أرباحي متذبذبة من حين لآخر، أتساءل هل يمكنني النجاح بهذه الطريقة من دون امتلاكي لموقع إلكتروني ؟ أم أن هذا الأخير يعد ضرورة حتمية؟

أعمل في مجال كتابة المحتوى العربي، وأحيانا يصعب الكتابة سواءا للإرهاق أو لفقدان الأفكار، كيف أتعامل مع هذه الوضعية؟

الفرق بينهما هي أن - وسم نوفولو يتم وضعه لمنع تتبع عناكب محركات البحث للروابط الخارجية. - أما وسم الدوفولو فالعكس اي يسمح لعناكب محركات البحث بتتبع الروابط الداخلية والخارجية للمواقع. أما من حيث الباكلينك فالنوفولو لا يتم احتسابه أبدا كباكلينك، من فوائده أنه يحافظ على البيج رانك من خلال اهتمام العناكب بالروابط الداخلية بدلا من توزيعها على الروابط الخارجية، وبالتالي ستبقى عناكب البحث في الموقع وتمنع من الخروج لتتبع الروابط الخارجية.

في البداية أنصح بالتعلم ومتابعة الدورات التعليمية المتواجدة بكثرة على الإنترنت في هذا المجال، ثانيا ابدء التطبيق مع نقص الخبرة أنصحك بالبدء في التسويق بالطرق المجانية، تعلم كيفية كتابة المحتويات الجذابة التي تجذب العميل وتحبب له المنتح وتجعله يشتري، تعلم تصميم فيديوهات تحفيزية تسويقية، استعمل مثل هذا المجتوى في موقعك الشخصي، او على قناتك في اليوتيوب، انشر محتواك على الجروبات التي تتناسب ومجالك في الفايسبوك، سوق عبر التعليق في المدونات. حاول أن تسوق لجلب قائمة بريدية أولا ثم سوق لهم المنتج من خلال الإيميل سيكون أحسن. عندما تبدأ في جمع بعض الأرباح أنصحك بالإنتقال للحملات الممولة والتي أنصحك بالتدرج فيها لكي لا تخسر أموالك. أهم الاستراتيجيات هي الفايسبوك، المنتديات التعليق في المدونات القائمة البريدية ,,, طرق مجانية حملات على الفايسبوك، ادوارز، ادفلاي، طرق مدفوعة

أعاني من نقص المتابعين على صفحاتي في مواقع التواصل الإجتماعي، كيف أزيد من أعداد المعجبين، وخاصة كيف يمكنني تنشيط وتفعيل صفحاتي؟

في ظل وجود الكثير من يعمل بطرق ملتوية أصبح Internet marketing يتأثر بسمعة سيئة إذ يعتبره البعض بأنه مناف للأخلاق وبأن غالبية طرقه كذب وافتراء وخداع، فما حقيقة ذلك؟ وهل يمكن النجاح باتباع طرق تسويقيّة مبنية على الصدق والأخلاق؟

كأي رائد أعمال وصاحب مشاريع أريد توسيع رقعة جمهوري، والحصول على أكبر عدد من الزوار، وفي هذا الإطار هناك طريقة جيدة لو يمكن الوصول إليها هي التحدث عن مشروعك في الإعلام والتلفزيون، تخيل لو يحصل ذلك وعدد الزوار الذي يُمكن أن تربحه بفضل هذه الطريقة خاصة وإن كانت الجريدة أو القناة كبيرة، ولها سمعة قوية. لكن الصحفيين لن يتحدثوا عن أي مشروع أو موقع بل يجب أن يجلب حقيقة الانتباه، فكيف يمكنني جلب انتباه الصحفيين بطريقة لا تتطلب التوسل أو الدفع ؟

جلب الزوار لأي مشروع أو موقع يعتبر صعبا، لكن ربما الحفاظ عليه سيكون أصعب، إذ نحن بحاجة لخلق ثقة بيننا وبين الزائر، وعليه كيف أستطيع أن أبني ثقة صلبة تجعل الزائر وفيا لموقعي؟

باعتباري مريت بتجربة في مؤسسة خاصة كما أن لي العديد من المعارف التي تعمل في الشركات الحكومية، فالأمر مختلف تماما بني الشركتين، فالخواص يقيس كل شئ بهامش الربح الذي يمكن أن يعود له من طرف الموظف، فإن كان الموظف مفيد له سيحاول الحفاظ عليه بكل الطرق الممكنة ابتداءا من توفير كل الظروف التي تريحه لزيادة الراتب وعدة امور أخرى، اما في حال العكس فلا يتوان في التخلي عنه، كما أنه في فترات انخفاض قيمة الارباح لا تتوان الشركة الخاصة في طرد موظفيها من دون اي رحمة. اما الشركات الحكومية فالامر مختلف فقد تجد تضخم في عدد الموظفين، حتى انك قد تجد بعض الموظفين جالسين طوال اليوم من دون عمل، وهذا باعتبار ان الدولة لها اهداف اخرى تفوق الهدف المادي وهو محاولتها تخفيض نسبة البطالة، لكن يبقى أنه في حالة الافلاس فهنا ستضطر لطرد الموظفين وهناك الكثير من الامثلة في هذا السياق. خلاصة القول يجب على المؤسسة أن تخطط جيدا للامر، التخطيط هو الوسيلة الوحيدة التي تمكنك من معرفة كم من الموظفين تستحق، وبشكل عام فإن الانتاجية هي المحدد الرئيسي، فكلما زاد الانتاج انت بحاجة لموظفين والعكس صحيح

حاضنات مشاريع ريادة الأعمال تؤسس لغرض حماية ودعم مختلف المشاريع الريادية بكل الطرق المتاحة، أغلبها يكون من طرف الحكومات، هناك الكثير من الدول العربية من تمتلك مثل هذه الأطر والحاضنات، تتميز ببعض المميزات كالدعم المعنوي والمادي، والتكوين والتسهيل من اجل الانطلاق، وحتى اثناء المشروع سيكون له بعض الأولويات. لكن يبقى حسب رأيي الشخصي أن رائد الأعمال الحقيقي يعتمد على نفسه أحسن وذلك لعدة اسباب منها البيروقراطية التي تعرفها الحكومات غالبا خاصة في دولنا العربية وهو من شأنه أن يضيع الكثير من الوقت، بالإضافة لعدم استقرار المجتمع العربي فماهو متاح اليوم قد يضيع غدا وبالتالي لا يمكن لعاقل أن يبني مشروعه في بيئة غير مستقرة. على العموم يمكن التحقق من وجود مثل هذه الحاضنات بالتقدم للوزارة المعنية بمثل هذه المجالات والتبين من الملف المطلوب والشروط التي يجب أن يتوفر عليها كل من يريد الاستفادة، فعلى سبيل المثال لدينا في الجزائر أونساج - الوكالة الوطنية لدعم و تشغيل الشباب، وأظن لكل دولة مؤسسات حكومية أو غير حكومية لتقديم الدعم لمشاريع الشباب

عندما قرأت سؤالك تذكرت مباشرة تغيير الجزيرة الرياضية للاسم المعروف حاليا البين سبورت، هل تأثرت ؟ بالطبع لا اعتقد أنه حتى الشركات الصغيرة والناشئة لا يؤثر ذلك عليها ولكن يجب تسيير تلك المرحلة بإحكام وبرفق، إذ يجب إعلام الناس والعملاء بخبر التغيير شهر قبل ذلك على الأقل، توضيح سبب ذلك، طمأنتهم على أن ذلك لا يؤثر على المنتجات والخدمات التي تنتجها الشركة، وعلى المعاملات السابقة التي كانت تتم. هذا من شأنه خلق ثقة من جهة وطمأنة العميل من جهة أخرى، كما أن ذلك يجعله يحس بقيمة أكبر باعتبارك أشركته في قرار داخلي للمؤسسة خاصة ولو طلبت منه رأيه في الموضوع كأن تقترح عليه نماذج من الشعارات والأسماء ليجيب عليها من خلال استطلاع للرأي مثلا.

في اعتقادي المنتجان مربحان، باعتبار أنهما يؤدّيان نفس الغرض، هناك قاعدة عامة لإنجاح أي منتج وهي أنّه يجب أن يُلبي حاجة لدى فئة معينة من الناس ويحل مشكلة يعانون منها، أما بخصوص خلق الحاجة ففي الحقيقة هذه الحاجة تكون موجودة من دون وعي الأشخاص بضرورة تلبيتها، فمثلا هناك العديد من الناس من يعانون من الفشل واليأس، وهم لا يدركون أن ذلك يعود لنقص الثقة في انفسهم، فتأتي انت وتبدأ في سرد قصتك أين كنت تعاني من نفس مشاكلهم وبواسطة زيادة الثقة في النفس نجحت في الأخير في الوصول لاهدافك، هنا العميل عندما يسمعك يقول في قرارة نفسه أنه يعاني من نفس المشاكل وكأنه يسمع حكايته تماما، فيقتنع بالحاجة التي خلقتها في نفسه فيشتري المنتج. تُعتبر مثل هذه التقنيات معروفة في عالم الماركيتينج أنصحك بالبحث وقراءة كتب في هذا المجال ستتعلم الكثير.

موقع أمازون يوفر الكثير من العروض المربحة، بحيث يمكنك الاستفادة منه كأفيليت بتسويق منتجاته عبر مدونتك من خلال نيتش معين، او من خلال إنشاء سوق على الانترنت (ستور) تبيع فيه المنتجات الرقمية وحتى الغير رقمية كالأجهزة التكنولوجية مثلا. ويمكنك ايضا ان تنشر كتابك (ان كنت من هواة التدوين) على الموقع والربح من المبيعات، لو تعرف كيف تختار عنوان جذاب وموضوع يحل مشكلة ما ستجد اقبالا كبيرا. للتسجيل ولمعرفة المزيد يمكنك الدخول على رابط الموقع من هنا ستجد كل انواع الخدمات و العروض المربحة لموقع امازون http://services.amazon.fr/services.html?ld=AZFRMMPage كما يمكنك تكوين نفسك اكثر من خلال تتبع دورات في هذا المجال على موقع اليوتيوب

نعم المسابقات فكرة ممتازة لزيادة متابعيك على مدونتك او على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكنك مثلا إنشاء مسابقة عن طريق الإعلان في فيديو أو في مقال أنك ستعطي 1000 دولار مثلا أو اي مبلغ انت قادر عليه، أو ربما كتاب قيم (المهم تكون جائزة جميلة) في مقابل ان يكتب لك أشخاص مقالات وبالتالي ستربح مقالات لمدونتك بالمجان. كما يمكنك مثلا طلب مشاركة بوست صفحتك على الفايسبوك في بروفايلاتهم، أو في التعليق عليها. من أهم عوامل نجاح المسابقات أن تعرف ما تريد، هل تريد ربح مقالات لتضعها على مدونتك؟ أم تريد زيادة معجبيك ؟ هل تريد مشاركة بوست معين يحتوي على رابط افيليت وبالتالي ستزيد مبيعاتك؟ يجب أولا توضيح ما تريد فعلا، ثم تعطي مقابل ذلك جائزة لتحفز الناس على عمل ما تطلبه منهم. ولإنجاح المسابقة أكثر انصح بأن تكرم الخمس الأوائل وليس الأول فقط، وهذا ما سيحفز الكثيرين لأنك ستزيد من فرص نجاحهم. كما أنصحك أن تتبع المسابقات التي ينشؤها أصحاب الصفحات والمواقع الكبيرة لتكسب افكار ملهمة.

تسويق الافيليت من بين المشاريع المربحة في العمل على الانترنت، ستربح من خلال تسويق منتجات غيرك، في حالة تسجيل مبيعات ستكسب عمولة يعطيها لك صاحب المنتج، العمولة تكون محددة سابقا ستعرف كل شئ من خلال تصفح صفحة بيع المنتج والأدوات التي تكون معه. يوجد الكثير من المواقع التي تتيح لك العمل كأفيليت كشركة أمازون، كليك بانك، كوميشن جانكشن وغيرها كليك بانك تعتبر جيدة للمبتدئين باعتبارها سهلة الفهم ومنتجاتها تباع بكثرة. كيف تربح منه؟ هناك العديد من الاستراتيجيات سواء بإنشاء مدونة، او من خلال اليوتيوب او من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. انصحك بمشاهدة دورة كليك بانك 2015 للمسوق المعروف هاني حسين ستوضح لك الكثير من الامور. تمنياتي لك بالتوفيق

جوجل أدوارز للمعلنين أي إذا كنت صاحب مدونة وتريد تشهيرها ستقوم بعمل إعلان عند جوجل ادوارز التي سوف تتكفل بإظهار إعلانك عبر محركات البحث، أو عبر المواقع. أما جوجل أدسنس فيخص الناشرين أي اصحاب المدونات الذين يريدون وضع اعلانات غيرهم للربح منها.

تحديد سعر لخدمتك يكون بناءا على الجهد المبذول بالإضافة للوقت الذي تأخذه الخدمة، كما أن هناك عامل آخر فبيع مقالة على موقع خمسات يختلف كثيرا عن موقع مستقل مثلا، لذلك يجب مراعاة المنصة التي تعمل عليها.

من الطبيعي أنه يتعين عليك حسن اختيار العروض لأن مقدمي الخدمات في مواقع العمل الحر يختلفون باختلاف كفاءاتهم ونياتهم، فهناك المجتهد، والمخلص والمتقن، كما هناك الكسولين والغير أكفاء، بالإضافة للنصابين، لذلك أنصحك من خلال خبرتي باتباع الخطوات الآتية: - اقرئي جيدا وصف الخدمة وهل يتناسب مع طبيعة العمل الذي تريدنه ؟ - اسألي مقدم الخدمة عن كل التفاصيل قبل طلبها. - لاحظي تقييم العملاء للخدمة، فالتقييم وإن ليس بمعيار حاسم في بعض الأحيان، إلا أن خدمة مليئة بالانتقادات أكيد فيها شك كبير. - لاحظي أيضا مدة الخدمة في الموقع، فهذه من بين أهم المعايير في نظري لأن الخدمة التي تدوم لمدة طويلة أكيد جيدة. - وأخيرا يجب المغامرة أحيانا والتجريب.

اريد توفير استضافة مجانية، ماهي أفضل الاستضافات المجانية العربية والأجنبية؟

نمر احيانا فترات يصعب علينا فيها الكتابة، ونصبح كسولين، للك أنصحك بايجاد اشخاص آخرين يكتبون لك، هكذا لكي تحافظ على وجود محتوى دائم في مدونتك، يمكنك اختيار بعض العملاء في موقع خمسات او فايفر. يمكن ايضا عمل مسابقة بكتابة مقالات وربح هدية تختارها لهم، طريقة رائعة لا تكلفك الكثير وبالمقابل تربح العديد من المقالات القيمة.

الدراسة الأكاديمية شئ مهم، بإمكانها أن تفيدك في الكثير من الأمور كدراسة جدوى مشروعك وفي طريقة تفكيرك مقارنة بالآخرين، لكن يبقى الميدان هو الفاصل باعتبار أن الكثير من الناجحين في هذا الميدان لم يدرسوا بتاتا، واليوم في ظل تطور الإنترنت يمكن لأي أحد أن يطلق مشروعه ويصبح رائد أعمال من دون شهادات، الخبرة وحدها هي التي تتكلم، بالإضافة للإرادة طبعا، لذلك احرص أن اقول دائما أننا بصدد العيش في عصر رائع لمن يعرف كيف يستغله، انتهى وقت الشهادات والشروط التعجيزية من أجل وظيفة تقيد حرياتك، الآن فقط فكر ابدع وسترى النجاح ان شاء الله.

لاشك في أن المحتوى العربي ضعيف لحد الآن، لذلك هناك من يفضل المحتوى الأجنبي في مشاريعه، أردت الإستفسار عن كيفية النجاح في سوق ضعيف كالسوق العربية ؟ وهل يمكن النجاح فعلا، والنجاح لا أعني به عدد الزوار الكثر، بل الأرباح المالية؟ خاصة وأن العرب لا يشترون كثيرا من الإنترنت؟