اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Huda Almashta

    Huda Almashta

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      411


  2. طارق جهاد

    طارق جهاد

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      188


  3. أسامة دمراني

    أسامة دمراني

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      244


  4. رائد الحلبي

    رائد الحلبي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      35


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 09/10/17 في كل الموقع

  1. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. تحية للجميع.. أنا شاب صغير أريد تعلم البرمجة و أريد معرفة أفضل برنامج للمبتدئين و أفضل الكورسات؟؟ وشكرا للجميع
    1 نقطة
  2. مقدمة ببساطة شديدة، الرابط العميق هو رابط يأخذك إلى محتوى بعينه، وعليه فإن أغلب الروابط في الوِب هي روابط عميقة، دعنا نأخذ مثالين على الروابط العادية والعميقة كي نرى الفرق بينهما: هذا رابط عميق، يأخذك مباشرة إلى صفحة حذاء على موقع Jet.com: http://www.jet.com/product/Rockport-Mens-Evander-Oxfords-Shoes/023eab3cfe1b4e27897f7a48d76f4168 أما هذا، فرابط عادي، يربطك بصفحة الموقع الأساسية فقط، وليس بعنصر أو محتوى بعينه داخل الموقع: http://www.jet.com/ الروابط العميقة المُؤجَّلة Deferred Deep Links تذهب الروابط العميقة المُؤجَّلة بالمستخدم إلى المحتوى حتى لو لم يكن التطبيق على جهازه حين ينقر على الرابط، إذ أن الرابط سيوجهه حينها إلى المتجر لتنزيل التطبيق وتثبيته أولًا، ثم يأخذه إلى المحتوى الذي يربط إليه بعد فتح التطبيق مباشرة. مثال 1: التطبيق موجود لدى المستخدم، فيذهب الرابط بالمستخدم مباشرة إلى المحتوى. مثال 2: التطبيق غير موجود لدى المستخدم، فيوجه الرابط المستخدم إلى متجر التطبيقات أولًا لتثبيت التطبيق، ثم يذهب به إلى المحتوى. الروابط السياقية العميقة Contextual Deep Links الروابط السياقية العميقة لها نفس وظائف الروابط العميقة المُؤجَّلة، مع زيادة تخزين معلومات عن المكان الذي يريد المستخدم الذهاب إليه، وأين تم النقر على الرابط، ومن الذي شارك الرابط في البداية، وبيانات أخرى كثيرة. وهكذا فإن الروابط السياقية العميقة تضيف قيمة إلى مطوري التطبيقات والمستخدمين على حد سواء؛ فيبني المطورون مزايا أحسن من مجرد ربط المحتوى، مثل برامج الإحالة والرسائل الترشيحية الموجهة (حيث ترى ترشيحات صديقك داخل التطبيق إذا شارك عنصرًا داخله)، وينتفع المستخدمون من ناحية أخرى لأن التطبيقات ستقدم تجربة استخدام أفضل ومعلومات مفيدة أكثر. مشكلة الروابط العميقة مع الهواتف إن فتحت رابط الحذاء السابق من Jet.com على هاتفك، فسيأخذك الرابط إلى موقع Jet عبر المتصفح العادي حتى لو كان لديك تطبيق على هاتفك لموقع Jet. يعود السبب في ذلك إلى أن الروابط المخصصة للوِب لا تعمل مع تطبيقات الهواتف. المشكلة هنا أن تجربة استخدام تطبيق Jet على الهواتف أفضل من تجربة استخدام الموقع نفسه على الهاتف، حتى لو كان تصميمه متجاوبًا. الحلول المتوفرة للتطبيقات لتستفيد من الروابط العميقة توّجهك الروابط العميقة في تطبيقات الهواتف - الروابط العميقة اختصارًا - إلى محتوى محدَّد بداخلها؛ فإن أردت إرسال رابط ذلك الحذاء إلى صديقك، فإنك ترسل إليه رابطًا عميقًا يذهب به مباشرة إلى الحذاء داخل تطبيق Jet؛ أما بدون ذلك الرابط، فسيضطر صديقك إلى البحث عن تطبيق Jet داخل المتجر، ثم يفتح التطبيق ويبحث عن الحذاء بنفسه كما فعلت أنت. دعنا ننظر أولًا في سلوك الروابط العميقة التقليدية (Traditional Deep Links) ثم نستعرض البدائل. الروابط العميقة التقليدية توّجه الروابط العميقة المستخدم إلى محتويات داخل التطبيق طالما كان التطبيق موجودًا بالفعل على جهازه حين يفتح الرابط، ذلك يعني أن الروابط العميقة التقليدية لا تعمل إن لم يكن التطبيق على الجهاز، وسيظهر خطأ أو إجراء بديل. مثال 1: التطبيق موجود على جهاز المستخدم مسبقًا، فسيفتح الرابط بشكل طبيعي داخل التطبيق. مثال 2: التطبيق غير موجود على الجهاز، تظهر رسالة خطأ. نُظم محددات المصادر الموحدة URI Schemes كانت نظم URI (اختصار لـ Uniform Resource Identifier) هي الصورة الأولية للربط العميق بالنسبة لتطبيقات الهواتف، وهي تشبه إنشاء إنترنت خاص لتطبيقك بروابط مثل myapp://path/to/content. من السهل إعداد نُظُم URI، كما أن أكثر التطبيقات لديها نظام خاص بها؛ أما سيئاتها فهي أن جهاز المستخدم لن يعرف ما هو هذا الرابط إلا إن كان التطبيق المرتبط به موجودًا مسبقًا على الجهاز، إضافة إلى فقرها لخيار بديل في حالة عدم وجود ذلك التطبيق. حُلّت تلك المشكلة باستخدام رابط http:// عادي ليُفتح في المتصفح، لكن مع استثناء أن هذا الرابط به نص JavaScript يعيد توجيه المستخدم إلى التطبيق، فيفتح التطبيق إن كان موجودًا، أو يفتح المتجر لتثبيت التطبيق. ولا زال هذا هو الأسلوب الأساسي للربط العميق في أندرويد، أما Apple فقد بدأت بحجب هذه الطريقة منذ 2015 بالتزامن مع إطلاقها للروابط العالمية Universal Links. روابط iOS الشاملة iOS Universal Links أطلقت Apple هذا الأسلوب من الربط العميق حلًّا لعدم وجود إجراء بديل في روابط نُظم URI، والروابط في هذا الأسلوب هي روابط عادية (http://mydomain.com/) لكنها توجه المستخدم إلى التطبيق إن كان لديه، وتوجهه إلى صفحة وِب إن لم يكن التطبيق على جهازه. يتأكد نظام iOS عند النقر على الرابط مما إذا كان التطبيق مثبتًا على الجهاز بالفعل أم لا، ويفتح التطبيق مباشرة إن كان التطبيق موجودًا دون تحميل صفحة الوِب حتى. أما إن لم يجد التطبيق فإن الرابط يفتح في متصفح سفاري كأي رابط عادي. وقد وجدنا من دراسة أجريناها في منصة Branch على آلاف التطبيقات أن هذا الأسلوب من الروابط – روابط iOS الشاملة - قد زاد من معدل التحويل بنسبة 40%. روابط التطبيقات App links في أندرويد صممت جوجل روابط التطبيقات بطريقة مشابهة للروابط الشاملة من iOS، وتتصرف مثلها أيضًا أو على نحو قريب منها، بحيث أنها على هيئة رابط عادي يوجه المستخدم إلى التطبيق وإلى صفحة الويب على حد سواء. وكانت النتيجة تجربة استخدام أفضل، لكنها لم تشهد رواجًا ولا تبنيًا بسبب أن نظم URI لا زالت مدعومة تماما في كل إصدارات أندرويد. روابط التطبيقات من فيس بوك أنشأت فيس بوك روابط التطبيقات في 2014 لتكون معيارًا مفتوحًا لحل مشكلة محدودية روابط نظم URI العميقة، ويتكون رابط التطبيق هنا من جزئين رئيسيين: مجموعة وسوم وصفية (<meta>) تُضاف إلى وجهة صفحة الوب في رابط http:// العادي، وتحدد هذه الوسوم موقع نظام URI الخاص بالمحتوى المرتبط بالتطبيق، والإجراء الذي سيحدث إن لم يكن التطبيق مثبتا. محرك توجيه (Routing Engine) لاستخدامه “داخل التطبيقات” التي تدعم فتح تلك الروابط، ويتحقق هذا المحرك من رابط التوجيه في وسوم روابط التطبيق قبل فتحها، ثم يفتح التطبيقات المرتبطة بها أو ينفذ الإجراء البديل. غير أن هذا المعيار -معيار روابط التطبيق الخاص بفيس بوك- به عيب خطير، إذ يتطلب عملًا من التطبيق الأصلي والتطبيق الموجَّه إليه على السواء، ولم يكن محرك التوجيه routing engine إلا في تطبيقات فيس بوك وماسنجر رغم التبني الواسع الذي حظيت بع مكونات الوسوم الوصفية (<meta>). ولأن فيس بوك تريد أن يبقى المستخدمون داخلها ما استطاعت، فقد أزالت محرك التوجيه من كل مكان عدا تطبيق أندرويد الرئيسي لها. إضافة إلى أنها تحجب روابط iOS الشاملة، فهذا يعني أنها تقطع الطريق على أي رابط يحاول فتح تطبيق خارج فيس بوك أو ماسنجر في iOS. ترجمة –بتصرف- لمقال What is deep linking? The simplest explanation of deep links and what makes a good deep link من موقع Branch. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
    1 نقطة
  3. السلام عليكم يمكنك أخي الكريم بالتوجه للمنصات العالمية والتفاعلية في تعليم البرمجة مثال : codeacademy.com من أروع المواقع لتعليم البرمجة بشكل تفاعلي سلسل مناسب جدا للمستخدمين أو الطلاب الذين ليس لديهم خبره بالبرمجة ويمكنهم البداية من الصفر.
    1 نقطة
  4. الموضوع بسيط وسهل جدا البرمجة جزء من علوم الحاسب و حالها كما حال اي علم لازم تدرسه عشان تفهمه لغة برمجة سهلة للمبتدئين : 1-انصحك تبدا تتعلم c++ لانها حتفهمك يعني ايه ميموري و حتوضحلك مفاهيم كتير كيفية التفكير كالمبرمجين : 1-لازم تدرس data structure هياكل البيانات مفيش مبرمج ميفهمش يعني ايه هياكل البيانات واهميتها. 2- لازم تدرس الجوريزم وتعرف تعمل ع الاقل العمليات الاساسية من بحث و ترتيب وغيره. بعدها انتا تقدر تتعلم اي لغة برمجة او تقدر تتعلم عمل تطبيقات الاندريود او المواقع بسرعة لانك فاهم الاساسيات
    1 نقطة
  5. اخي الكريم حتى لو اخذت 100 دورة، بدون تطبيق عملي لا تساوي شيء، لا تنسى أن الدورات لا تعطيك مبادىء عمل التطبيقات، فهي تركز على الجزئيات المنفصلة. لذلك عليك بمتابعة سلسلة تطبيقية خطوة بخطوة. https://www.youtube.com/user/derekbanas/playlists في هذه القناة يوجد الكثير من السلاسل حول جافا واندرويد وغيرها. اختر المناسب لك. وهذه السلسلة تعلمك ربط تطبيق الاندرويد مع خدمات الويب، وهو ما ستحتاجة مستقبلا، يوجد نسخة جديدة من هذه السلسلة على موقع Lynda. المحاضر اسمه David Gasner ملاحظة: يجب ان تعتمد في مصادرك على اللغة الانجليزية
    1 نقطة
  6. أن تطرد موظّفا لديك من العمل من الأمور الصعبة، لكن عدم فعلك لذلك قد يؤثّر سلبًا على عملك ويدّمره. يقولون إن الفصل أو الطرد هو كإزالة ضمادة الجرح، كلمّا تمّ الأمر سريعًا كلما كان أقلّ إيلامًا؛ "عليك فقط أن تقوم بالأمر". لكنّي اعتقد أنّ التّشبيه بإزالة ضمّادة الجرح لا يصّور واقع الطرد، وهي وجهة نظر غير عادلة لأنّها تعبّر عن طرف واحد فقط. إذا قمت بتأخير إزالة الضّمادة ستضر نفسك فقط، وإذا أزلتها بصورة بطيئة فأنت وحدك من سيشعر بالألم. إنّ قطع الصلة مع موظّف معيّن لا يؤثّر عليك فقط وإنّما على ذلك الموظّف أيضًا وبصورة كبيرة. أمّا في الفِرق الصغيرة، فإنّه يؤثّر على كل شخص ضمن الفريق. إنّها عمليّة حسّاسة مؤلمة للعديد من الأشخاص، وأواجه مشكلة في التعامل معها دائمًا لما لها من تأثير عليّ شخصيًّا، وعلى فريقي وعملي. يسألني العديد من الأشخاص حول طريقة تعاملي مع طرد أحد الموظّفين. لا أنكر أنني لا زلت أكافح مع هذا الأمر، لكنّني تعلّمت الكثير من الأخطاء التي اقترفتها خلال نشأة شركتي النّاشئة. الخطأ الذي ارتكبتهنحن في Groove محظوظون جدًّا، فلم نصرف سوى عدد قليل من الموظّفين فيما مضى. لكن مع ذلك يبقى العدد القليل كثيرًا بالنسبة للفريق الصغير. لقّد تبدّل فريقنا بنسبة 40% تقريبًا عن الفريق الذي انطلقنا به، وخلال هذه الفترة أخطأت عددًا من المرّات. وبالرّغم من أنّني أظن أنّني وظّفتُ الموظّفين بطريقة جيّدة، إلا أنّني استغرقت وقتًا طويلًا لمعرفة كيف أفصل الموظّفين بطريقة جيّدة. وخلال ذلك الوقت أدّى ترددي في رصد الموظّفين غير المؤهّلين وانتظاري لوقت طويل إلى: استغراق الفريق لوقت أطول للوصول إلى الإنجازات التي يجب أن نكون عليها لأننا لم نكن متعاونين كما يجب.تباطؤ في نَمَاء الشركة لأنّ الموظّفين غير الراضين لا يعملون بالإنتاجيّة القصوى.انخفاض في إنتاجيّتي لأنني كنت منهمكًا في محاولة جعل الموظّف غير المؤهّل مناسبًا لدوره على الرغم من أنّه ليس كذلك.الشيء الجيّد في الموضوع هو أن الفريق الذي نمتلكه الآن هو أفضل ما يكون، بالإضافة إلى أنني اكتسبت الكثير من المعرفة من خلال تجربتي. الأمر غير متعلق بالخبرةأو على الأقل بالنسبة لنا. يمكنني أن أقول بكلّ ثقة أنّ كل شخص وظّفته في Groove هو أكثر من مؤهّل للقيام بالوظيفة التي وظّف من أجلها. يعمل لدينا العديد من الأشخاص الموهوبين، وحتّى بالنسبة للأشخاص الذين لم يعودوا يعملون ضمن فريقنا، لا يوجد أحد منهم لا أنصح بتوصيته للعمل في فريق آخر. وعلى الأرجح لن يكون لديك عجز في المواهب طالما كانت عملية التوظيف التي تقوم بها صارمة وتستقطب أصحاب المواهب الفذّة. لكن ما يزال هنالك جانب سلبي في الموضوع، فإذا كان الشخص موهوبًا بما فيه الكفاية للقيام بالوظيفة سيصبح اتخاذ قرار صرفه من العمل أكثر صعوبة. ودائمًا ما أشعر أنّ حقيقية عدم نجاحهم في عملهم ليس بسبب المهارة وإنّما بسبب عدم "التّوافق الثّقافي" (cultural fit) وهو ما يجعلني ألقي اللّوم على نفسي أكثر؛ حيث كان يجب علّي اكتشاف افتقارهم إلى تلك المؤهّلات قبل توظيفهم. ينبغي على الفريق أن يكمّل بعضه البعض، وأبسط مقارنة هي الفرق الرياضيّة. كم عدد الفرق المتألّفة من لاعبين نجوم ذوي مهارات تمّ هزمها من قبل فرق تتألّف من لاعبين ذوي مهارات أقل لكن بتدريب وتعاون أفضل؟ يحصل هذا الأمر كثيرًا في عالم الرياضة، وكذلك يحصل في عالم الأعمال. بطولة الاتّحاد الدّولي لكرة السّلة FIBA 2006؛ اليونان: 101 الولايات المتّحدة الأمريكية: 95 لا يشترط بالفريق المؤلّف جميعه من لاعبين نجوم أن يكون هو الفريق الفائز. ما يهّم هو التعاون والعمل بروح الفريق. 4 خطوات لتقييم التوافق الثقافي Cultural Fitلا نقوم بتوظيف أي شخص بعقد دوام كامل مباشرةً. في البداية نقوم باختبار الموظّفين، وبجميع المستويات، لمدة من 2-4 أسبوع مدفوعة الثمن حيث ينضمّ الموظّف إلى الفريق على أساس موظّف مؤقّت (وفي بعض الأحيان موظّف بدوام جزئي اعتمادًا على ظروف عملهم الحالي). قد تبعد عنّا هذه الطريقة بعض الأشخاص الموهوبين الّذين من الممكن أن يكونوا مؤهّلين بامتياز للعمل في Groove. لكن بالنسبة لنا هذا الأمر غير قابل للتفاوض، حيث إنّه من الأساسيّات التي تعلمناها من خلال تجاربنا للثّلاث سنوات الماضية. نحن منفتحون جدًّا حول هذا الموضوع مع كلّ موظّف جديد، حيث نخبرهم بوضوح أنّ فترة الاختبار ليست بالضرورة أن تكون وظيفة مضمونة وإنّما هي مدّة مشاورة مدفوعة لمعرفة فيما إذا كان هنالك اهتمام من كِلا الطرفين لمواصلة عملية التوظيف. بالإضافة إلى ذلك هنالك أربعة أمور أرى إنّها من أكثر المؤشّرات أهمية فيما يخص تقييم المؤهّل الثقافي، وشخصيًّا أقوم باعتمادها كجزء مهم من عمليّة التوظيف: أولا: اعرف مقدما أهداف الشخص المتقدم للوظيفةليس هناك من هو أقصى أهدافه هو مجرّد العمل في الوظيفة التي يتقدّم إليها. جميع الأشخاص لديهم أهدافهم الخاصّة. هنالك من يريد أن يبدأ عمله الخاص، يصبح مسؤولًا تنفيذيًا في شركة ما، يرغب في أن يمتلك التوازن بين الحياة الخاصّة والعمل لكي يستطيع التركيز على حياته وينشئ عائلة، يعمل لدى "شركة الأحلام"، يصبح خبير في مهارة معيّنة، إلخ. جميع تلك الأهداف وجيهة، والأشخاص سواسية، لا يوجد من هو أفضل أو أسوء من غيره، لكّنهم ببساطة مختلفون. ولقد قمت بتوظيف أشخاص مؤهّلين من جميع الفئات. لكن من المهم معرفة أهداف الموظّفين لديك، لأنّك إن لم تستطع مساعدتهم في تحقيق أهدافهم سينتهي الأمر بعدم رضاهم وقلّة فعّاليتهم في عملهم. لذلك لا أقوم أثناء فترة الاختبار بتقييم أهليّتهم للعمل كأفراد أو ضمن الفريق، وإنّما بالتفكير في دورهم في Groove وفيما إذا كان هذا الدور يساعدهم على تحقيق أهدافهم القصوى. سيتّضح بعد عدّة أسابيع ما إذا كان الشخص قادرًا على قيادة فريق بشكل جيّد، أو مُنتِجًا بما فيه الكفاية طيلة ساعات العمل كل يوم قبل أن يعود إلى عائلته، أو لديه الفرصة للعمل على مشاريع محدّدة سيرغب في العمل عليها في Groove. ثانيا: أعط ملاحظات / تغذية راجعة مباشرة ودونها للاحتفاظ بها لنفسك سابقًا، كنتُ أنتظر فترة الاختبار حتى تنتهي لكي أعطي الملاحظات. لكن هذه الطريقة لا تنفع أحدًا. تعلّمتُ أنّ إعطاء الملاحظات المباشرة والصريحة حتّى وإن كانت يوميّة خلال فترة الاختبار يمكن أن تساعد الموظّف على التعّرف على أسلوبك في العمل وعلى كيفية الاستجابة لملاحظاتك. من الأمور الأخرى المفيدة هي تدوين تلك الملاحظات لمنفعتك الشخصيّة. بالطبع لن تتذكّر كل التفاصيل التي قُلتَها لأحدهم بعد مرور فترة قصيرة، لكن بتدوينك للملاحظات ستكون قادرًا على رصد أنماط واتّجاهات مُعيّنة في ملاحظاتك، وفصل نقاط القوّة ونقاط الضّعف الحقيقيّة عن النواقص في العمل. ثالثا: اسأل الفريق عن رأيهعلى الرغم من أنّ فريقنا صغير ونتواصل مع بعضنا طوال اليوم إلا أنّني ما زلت لا أعمل بشكل مباشر مع كل موظّف وفي كلّ ساعة. الأمر غير منطقي بالنسبة لي، فلو عملت طوال اليوم جنبًا إلى جنب مع أحد المطوّرين مثلًا فلا ينتج عن ذلك سوى عرقلة عمله وإبطائه. لكن كلّ شخص يعمل بشكل مباشر مع شخص آخر في الفريق، ولذلك اعتمد على أعضاء فريقي في تزويدي بالمعلومات حول طريقة عمل الموظّفين الذين يخضعون للاختبار. ومن جديد أقول إنّني لستُ مهتمًّا فقط بمهارة الشخص في العمل، وإنّما مهتمًّا بطريقة تفاعلهم وتأثيرهم على الأشخاص من حولهم. هنالك دائمًا درجة من الانخفاض في الإنتاجيّة عند انضمام شخص ما، وهذا الانخفاض يحصل لكلا الموظّفين الجدد والموظّفين الذي يساعدونهم على الانطلاق في العمل، لكن في هذه الحالة سيأخذ بقية الفريق فكرة أو تصوّرًا عن طبيعة الأشخاص الذين سيعملون معهم. أنا أثق بآراء فريقي أكثر من ثقتي برأيي لأنّهم يعملون بشكل مباشر مع الموظّفين الجدد. رابعا: اسأل الموظف عن رأيهصحيح أنّ المسؤولية النهائيّة في اتّخاذ القرار حول الشخص الذي سيبقى والشخص الذي سيرحل تقع على عاتق صاحب العمل، لكن لا بأس بسؤال الموظّف عن رأيه حول الطريقة المناسبة للمواصلة مع الأمر. هنالك من الأشخاص من يتفاجأ ويصاب بخيبة أمل عندما لا يسير الأمر على نحو يتوقّعه. مع ذلك صادفتُ العديد من الأشخاص من أخبرني، عندما سألتهم عن شعورهم أثناء الفترة الاختباريّة، أنّه منتوجيتهم في شركتنا النّاشئة أقل بكثير مُقارنة بمنتوجيتهم في شركات أخرى، أو أنّهم يعتقدون بأنّهم ليسوا مُتوافقين ثقافيا مع الشّركة النّاشئة. لم يُشعرني هذا بالراحة فحسب وإنّما جعل من قطع الصِلات عمليّة تعاونيّة بدلًا من أن تكون قرارًا يُتّخذ من جانب واحد. كما أنّ الحصول على آراء وملاحظات الموظّفين الجدد يعتبر من الأمور القيّمة والمفيدة لازدهار العمل، لأنّه من النّادر تلقّي الآراء من منظور أشخاص من خارج فريق العمل. وفي كثير من الأحيان تعود اقتراحات الموظّفين الجدد علينا بزيادة في الإنتاجيّة والعمليّات. إجراء المحادثة الصعبة عندما تفصل شخص من العمل لن تكون المحادثة سهلة، ولن تصبح سهلة بعد المرّة الثالثة، أو الخامسة، ولا حتّى العاشرة. لكنّي تعلّمت أنّه من المهم إمضاء أمر الفصل بسرعة إذا كان لا بدّ منه. ولهذا السبب نجري الفترة الاختباريّة، حيث في النهاية إمّا أن نوقّع العقد الدائم أو ننفصل، وبهذا تصبح المحادثة الصّعبة أمرًا لا مفرّ منه. لقد أصبحتُ أنظر إلى فصل شخص ما من العمل كأداء المسؤوليّة تجاه نفسي، عملي، والشخص الذي أصرفه أيضًا. لا أحد يحبّ أن يُطرد من العمل. لكن إذا كانت هنالك فرصة لمطوّر أو مصمّم موهوب أن يؤدّي عمله بشكل أفضل في مكان آخر فليس من مصلحة أحد إبقائه في مكانه الحالي. أخبرني أحد الموظّفين الذين فصلتهم أنّ الإيقاف عن العمل أمرٌ صعبٌ وغير مريح. لكنّ الفصل يجبرك على الخروج من باب والدخول من باب آخر إلى المرحلة التالية، فرُبّ ضارّة ما تلبث أن تنفعك. أنا لستُ متأكّدًا فيما إذا كنت أقول ذلك لرغبتي في مساعدة الأشخاص في العثور على فرص جديدة، أو لأنّني بحاجة إلى تبرير شيء يؤثّر تأثيًرا كبيرًا عليّ، لكنّني في كلا الحالتين أؤمن بما أقوله بشدّة. كيف تطبق هذا في عملكإنّ فصل الموظّفين لسبب أو لآخر من الضروريّات من أجل بناء عملك. وعندما تفعل ذلك ببطء أو بشكل غير كافٍ فإنّك تتعرض لمخاطرة الحدّ من نماء عملك وعدم تحقيق أهدافك. لا أحد منّا يرغب بتلك المخاطرة، لكنّ ذلك لا يغيّر حقيقة أنّنا بشر، وأنّ طرد أحدهم من العمل هو من الأمور الصّعبة جدًّا للقيام بها. آمل أن تكون هذه الدروس التي تعلّمتُها خلال عدّة سنوات أن تساعدك في اتّخاذ القرار الأفضل بشأن مستقبل فريقك وعملك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Firing: How I Do the Hardest Thing as an Entrepreneur لصاحبه: Alex Turnbull. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...