اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. حنين

    حنين

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      456


  2. هبة محمد سعيد

    هبة محمد سعيد

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      135


  3. عبدالهادي الديوري

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      368


  4. أحمد عابدين

    أحمد عابدين

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      11


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 06/08/16 in أجوبة

  1. المهارة الأساسية والأهم هي القراءة ثم القراءة وكثرة الاطلاع في المجال الذي تودّ أو تفضل الكتابة فيه، القراءة في كل المصادر وباللغة العربية وكذلك الأجنبية، منها ستحصل على عدد لا بأس به من التعبيرات والكلمات الحصرية والمختلفة وستتعرف على أساليب إبداعية متعددة في الكتابة هذا بجانب ما ذكرته من التمكّن النحوي واللغوي. تختلف أيضا هذه الكلمات والأساليب حسب فكرة المقال ذاته ومن يستهدف، فهل يستهدف فئة من الجمهور محبين للقراءة ومثقفين وقادرين على متابعة المقالات الطويلة أم العكس. الممارسة والتدريب وكثرة التدوين هي المعلّم الأول للكاتب ولا بأس أن يقع في الخطأ أحيانا ويستفيد من تعليقات وأسئلة الزوار ويقارن بين أسلوبه وكلماته وأسلوب الآخرين، وكذلك يقارن بين الكلمات المفتاحية التي يستخدمها بالبحث عنها على مواقع البحث ويستطلع أول 3 أو 4 نتائج تظهر له ويقرأها ليعرف ماذا ينقصه أو ماذا يمكن أن يضيف. من المهم كذلك التخطيط لكتابة المقال بداية من الفكرة واختيار العنوان الذي يدفع الزائر للضغط عليه دون تفكير، هذه العناوين إما تكون مثيرة لفضول الزائر أو تكون صريحة ومباشرة أو تحمل لغة التهديد والتحذير. ثم اختيار المقدمة والمحتوى والكتابة بأسلوب بسيط وغير متكلف.
    1 نقطة
  2. تمام ردِك ممتاز والملخص اني اسيطر علي نفسي واركز في شئ واحد ثم الاخر ويجب ان انعزل عن كل شئ يلهيني عن التعلم او العمل
    1 نقطة
  3. هو إطار عمل لتطوير تطبيقات لمختلف المنصات (Windows, Linux, Mac OS X, Android, iOS) باستخدام لغة بايثون. من مميزاته أنك تكتب الشفرة البرمجية مرة واحدة و تقوم بتوزيعها لمختلف المنصات، كذلك من ميزاته دعمه للأجهزة اللمسية. أما أبرز عيوبه فهو أنه بطيء جداً مقارنةً بالتطبيقات المبرمجة لكل منصة على حدى (Native Applications).
    1 نقطة
  4. في الخطّة التي سوف تكتبونها عليكم بمراعاة النقاط التالية: - المحتوى اليومي الجديد للموقع، ينبغي أن لا يتوقف المحتوى اليومي الجديد، أما الكمية فهذا يرجع للكادر الخاص بكم، في الحد الأدنى ينبغي نشر 3-5 مواضيع جديدة يوميًا، وإذا كان بالإمكان الوصول إلى عشرة مواد جديدة فهذا ممتاز. - المحتوى الفريد غير المنسوخ، أي نسخ للمحتوى من المواقع العربية الأخرى سوف ينهي مشروعكم ويقضي على أية فرص في النجاح، هذه النقطة لا ينبغي التساهل فيها على الإطلاق - المحتوى عالي الجودة، كتابة المحتوى الخاص بكم ليست شرطًا وحيدًا للنجاح، فإذا كانت جودة المحتوى متدنية فلن يكون بالإمكان الاحتفاظ بالزوار وتحويلهم إلى متابعين دائمين.. يمكن في هذه النقطة الاهتمام بترجمة المحتوى الأجنبي عالي الجودة (ليس كل المحتوى الأجنبي يستحق القراءة!) - أعطوا اهتماما واضحا باختيار الصور المرافقة، حجم الخط، وباقي تفاصيل التصميم استمروا على هذه الخطة لمدة عام على الأقل، وستحقق لكم نتائج طيبة للغاية بالتوفيق
    1 نقطة
  5. إليك هذا الأسلوب العملي في تجنب التشتت والملل: - أولًا اختر مهمة لتُنجزها، واجعل الهدف من هذه المهمة ليس التعلّم، وإنما تنمية إرادتك وحسّن الالتزام والانضباط لديك. تغيير الهدف من إنجاز المهمة أمر مهم للغاية. فعندما تبدأ بدراسة التصميم مثلا تجد نفسك تقول أنك لا تحب التصميم وليس مجالك أو أنه مجال صعب، أو المنافسة فيه قوية للغاية، إلى غير ذلك من التبريرات التي تدفعك للتوقف والانتقال إلى مجال آخر، وليكن البرمجة، وما إن تبدأ حتى تسمع أصواتًا أخرى تقول بأن البرمجة شديدة الصلة بالرياضيات، أو أن طريقها طويل، أو أن الخيارات فيها كثيرة جدا ما يدفعك أيضًا للتوقف والانتقال إلى مجال آخر إلخ وهذه هي المشكلة التي تعاني منها. لذا الخطوة الأولى هي تغيير الهدف من التعلّم، اجعل هدفك: تنمية الإرادة وحسن الالتزام.. ولذا لا يهم مثلا لو اخترت البرمجة. فلو وجدت نفسك تقول لك بأن البرمجة طريقها طويل وخياراتها متشعبة، قل لنفسك بأنك لا تتعلم البرمجة حتى تصبح مبرمجًا ولا لأجل كتابة البرامج، وإنما فقط لإثبات قدرتك على التعلّم، وتنمية مهارة التعلم الذاتي والالتزام لديك. اختر دورة أو كتابا أو منهاجًا لتتعلم منه، وهنا أيضًا لا تجعل نفسك تخدعك بالبحث عن أفضل منهج وأفضل أستاذ إلخ.. دائما تجاوز خداع النفس هذا بتذكيرها بأنك بالأساس لا يهمك مستوى الدروس لأنك فقط تريد تنمية الالتزام. - الآن لديك مهمة للإنجاز، الخطوة الثانية هي في تجزئة هذه المهمة إلى قطع صغيرة جدًا، مثلا لو كانت المهمة مشاهدة دورة على اليوتيوب فعادةً ما يكون درس اليوتيوب من 5 إلى 10 دقائق وهذا يُعتبر مثالًا ممتازًا للقطعة الصغيرة جدًا. - ابدأ في اليوم الأول بإنجاز قطعة واحدة فقط، مهما شعرت بحماس وأريحية لتعلم قطعتين لا تسمح لنفسك سوى بتعلّم قطعة واحدة فقط (مقطع أو درس إلخ).. استمر بإنجاز قطعة واحدة فقط لمدة أسبوع أو عشرة أيام.. - في المرحلة الثانية سوف يصبح الهدف إنجاز قطعتين يوميًا... وستستمر هذه المرحلة إلى أسبوعين تقريبًا - الآن بتّ تعرف السرّ، في كل مرحلة سوف تزيد قطعة، وهكذا ستجد نفسك خلال ثلاثة أشهر قادر على الدراسة لمدة ساعة يوميا بتركيز عال ودون شعور بالتشتت لا تظن بأن فترة الثلاثة أشهر كثيرة وأنك ترغب بتسريع العملية إلى شهر واحد، لأنك ستفشل، السر في هذه الخطّة هي التسخين التدريجي البطيء والذي لا يمكن للنفس أن تقاومه... نفس هذا ينطبق مثلا على من يرغب بالبدء بقراءة الكتب إبدأ بقراءة ربع ساعة يوميًا، أخبر نفسك فقط ربع ساعة وسوف تعود لنشاطاتك أيًا تكن.. التزم بربع ساعة يوميا لمدة شهر، ثم نصف ساعة لمدة شهرين، ثم ساعة لمدة شهرين آخرين.. وهكذا ستجد بانك رويدًا رويدًا أصبحت قادر على التركيز والقراءة لساعتين أو ثلاثة بشكل متواصل... خصص الأشهر الستة المتبقية من هذا العام فقط لتنمية القدرة على التركيز وعدم التشتت... وبعد ذلك يمكنك أن تقف مجددا وأن تفكر بالمجال الذي ترغب بتعلمه... فهنا حتى لو غيّرت مجالك (من البرمجة إلى التصميم) فلن يكون دافعك هو الملل وعدم القدرة على التركيز، وإنما مؤشرات أخرى لا ينبغي اهمالها عادة بالتوفيق
    1 نقطة
  6. شعور التخبط والتشتت قد يكون طبيعيا خاصة في البداية لكن عليك أن تتجاوزه بعد فترة، وحتما ستشعر بلذة الانتصار على نفسك ومتعة أن تكون رئيسا ناجحا لنفسك. ثورة وفرط المعلومات مسئولة لحد كبير على الشعور بالتشتت والإحباط، لذا ركّز فيما تقوم به في وقتك الحالي سواء من قراءة مقال ما أو تعمل على موضوع ما أو دورة وغيره، انتهي منها أولا قبل أن تفتح على نفسك أبوابا أخرى، لا تخرج عن مسارك الخاص ولا تسمح للثورة المعلوماتية أن تحيّرك. حدد قائمة من المهام اليومية التي عليك الالتزام بها ورتبها حسب الأولوية، قد تكون مهمة واحدة فقط في اليوم حتى لا تثقل نفسك بالأعباء فتملّ وتتشتت. حاول أن تضع توقيتا زمنيا لكل مهمة وبعد إنجازها تكافيء نفسك بعمل نشاط تحبه وتستمتع به. افصل بين أوقات الراحة والعمل، وابتعد تماما عن كل شبكات التواصل الاجتماعي. اغلق هاتفك المحمول تماما أثناء العمل. اغلق جميع الإشعارات الآلية سواء التي تصلك من الهاتف أو الحاسب. حدد وقتا لتفقد البريد الاليكتروني أو المراسلات والإشعارات صباحا أو مساء كما تحب. عليك أن تواجه نفسك إذا ما كان العمل الحر هو الأنسب لك! فهو يحتاج عددا من المهارات منها حسن إدارة الوقت واحترام المواعيد وإنجاز المشاريع في الأوقات المحددة لها، أم ترى نفسك تعمل بشكل أفضل ضمن مجموعة أو فريق عمل تستشيريهم وتستمتع بوجودك معهم عن العمل وحيدا؟ العمل الحر يحتاج قرارا داخليا بالالتزام، فمثلا عندما تستيقظ من نومك لن تنشغل بتصفح حساباتك على مواقع التواصل الاجتماعي أو تشاهد التليفزيون وغيرها من الأنشطة الأخرى الممتعة ولكنك ستتوجه فورا لإنجاز العمل المطلوب منك. أحيانا تكون الوظيفة هي الخيار الأنسب لبعض الأشخاص لأنها الأكثر تنظيما وأمانا.
    1 نقطة
  7. أهلاً بك إذا كانت مسؤولية إدارة المطعم تقع على عاتقك بالكامل من متابعة العاملين مثلاً الى مساعدة الطباخ والاشراف على المحاسب والترحيب بالزوار فليس من السهل قيامك بادارة الصفحات الاجتماعية أيضاً إلا إذا كانت الميزانية لاتتسع لتوظيف أحدهم للقيام بهذه المهمة فعليك التخطيط وتنظيم وقتك للقيام بها. أما إذا كان هناك من يدير مختلف الشؤون ولديك وقتًا للإنترنت فهناك نقطة ايجابية تساعدك في هذا العمل وهو أنك صاحبة المشروع وتعرفين الأطباق التي تقدم ورواد المطعم لذا أنت أفضل ممثل لمشروعك في الصفحات الاجتماعية وكنصائح سريعة لك : 1- حددي وقت يومياً للمتابعة حتى لو 10 /20 دقيقة واحذري أن تؤجليها لوقت فراغك كل أسبوع مثلاً لأن ذلك قد يصيبك بالإحباط من كثرة الطلبات والتعليقات وقد يضيع بعض الفرص. 2- حددي الهدف الذي تريدينه من التسويق عبر الصفحة (التواصل الفعال مع الزبائن _ معرفة مدى رضاهم عن الخدمات التي ُُتقدم في المطعم مثلاً )وجود هدف واضح يساعدك في الاستمرار. 3- حددي المنصةالأفضل التي تناسب مشروعك وتمكنك من التواصل بشكل فعال مع الزبائن. 4- لا تقلقي أو تحبطي من الاستجابة المنخفضة وقلة عدد المتابعين في البداية الامر يحتاج للصبر والمتابعة. بالتوفيق
    1 نقطة
  8. تفكيرك بخصوص اتجاه الناس كلها للعمل الحرّ يتخيل صورة وكأنّ الناس ستذهب دفعة واحدة جميعها لتعمل بشكل حرّ. وهذا الشيء مستحيل، لأن فرص العمل الحرّ تزداد بشكل تدريجي، لذا فالناس تتجه تدريجيًا إلى العمل الحرّ. لن أناقش معك العوامل الكثيرة التي تجعل هذا التصور صعب التحقق، لكن سأقول أن الناس بدأت فعلا تتجه بأعداد متزايدة وكبيرة للعمل الحرّ. لن ينهار الاقتصاد الوطني بالتأكيد. في مثل هذه الحالات الشركات التي تتبع أسلوب التوظيف التقديمي ستبدأ بتقديم إغراءات جديدة للعاملين والموظفين بها، رواتب أفضل، ساعات عمل أقل، أماكن عمل أكثر مرونة، وإغراءات أخرى، وهكذا باختصار حركة السوق أعقد بكثير من أسلوب (اتجه الناس كلهم إلى العمل الحر > إنهار الاقتصاد الوطني)
    1 نقطة
  9. هلّا فصّلت سؤالك أكثر. ما اللغة التّي استخدمتها وما المكتبة التّي اعتمدت عليها؟ إذا كنت قد بدأت مشوارك للتو، فيُمكنك استخدام لغة بايثون وإطار العمل Kivy إذ يُسمح لك بتطوير تطبيق وتشغيله على منصات عديدة مثل لينكس، وندوز، أندرويد...
    1 نقطة
×
×
  • أضف...