اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. محمد علي56

    محمد علي56

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      13


  2. MidooDj

    MidooDj

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      75


  3. عبدالرحيم فاخوري

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      22


  4. kinan mawed

    kinan mawed

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      45


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 06/21/15 في كل الموقع

  1. من المتفق عليه عالميًّا الآن أنّ ووردبريس WordPress أكثر من مجرّد منصّة تدوين، بل هو نظام إدارة محتوى Content Management System. ولكن في وجهة نظري أنّ ما يجعل ووردبريس نظام إدارة محتوى قوي هو قدرته على إنشاء محتوى مُخصّص وعرضه بالطريقة التي تُريدها تمامًا. سنتكلّم في هذا الدرس عن الأنواع الثلاثة للمحتوى المُخصّص في ووردبريس وسنرى كيف نقوم بإنشاء ذلك المحتوى، سنقوم بتغطية: أنواع المنشورات المُخصّصة Custom Post Types أنواع التّصنيفات المُخصّصة Custom taxonomies الحقول المُخصّصة Custom fields سنتطرّق في هذا الدرس -وهو الدرس الأول من سلسلة مُكوَّنة من درسين- إلى مفهوم المحتوى المُخصّص في ووردبريس وسنشرح كيفية التّسجيل والاستفادة من أنواع المنشورات المُخصّصة، بالإضافة إلى استكشاف كيف يقوم ووردبريس بعرض المنشورات التي نقوم بإنشائها باستخدام ذلك النوع المُخصّص للمنشورات. فهم واستخدام كل نوع من أنواع المحتوى المُخصّص من المفيد قبل البدء بإنشاء محتوى مُخصّص أن نعرف ما يفعله كلّ نوع منها وفي أيّة حالات قد نستخدمها، فلنبدأ بأنواع المنشورات المُخصّصة. 1. أنواع المنشورات المُخصّصة يأتي ووردبريس مُجهّزًا بشكلٍ افتراضي بمجموعة من أنواع المنشورات وهي: المنشورات Posts. الصفحات Pages. المرفقات Attachments. عناصر قائمة التّصفّح Navigation menu items. المراجعات Revisions. الروابط Links (إن كنتَ تستخدم ميّزة المدوّنات blogroll). تستطيع أيضًا إنشاء أنواع خاصة بك من المنشورات المُخصّصة لتخزين المحتوى الذي لا يندرج تحت أيّ من التصنيفات السابقة، قد تتضمن الأمثلة المنتجات في موقع للتجارة الإلكترونية e-commerce أو الأحداث events في موقع للعروض Listings site، إن كنت استخدمت سابقًا إضافة Plugin لإنشاء متجر، عرض لحدث event listing أو أي نوع آخر من المحتوى الفريد فقد أنشأتَ بالمصادفة نوعًا جديدًا من المنشورات المُخصّصة حتى بدون أن تعرف ذلك. تستخدم العديد من الإضافات أنواع المنشورات المُخصّصة، نذكر على سبيل المثال: MarketPress: تستخدم نوع منشورات مُخصّصة للمنتجات. CoursePress Pro: تستخدم أنواع منشورات مُخصّصة للدروس، المدرّبين والطلّاب. Support System: تستخدم أنواع منشورات مُخصّصة للتذاكر والأسئلة الشائعة FAQs. يوجد العديد من الأمثلة الأخرى ولكن تعطينا الأمثلة السابقة فكرة عن استخدامات أنواع المنشورات المُخصّصة. من الهام أن تتذكر أنّ أنواع المنشورات المُخصّصة هي ليست منشورات، فهي لا تملك أيّة علاقة مباشرة مع المنشورات ويجب أن تفكر بهما بشكل منفصل، يُمكنك إعداد (أو تسجيل) أنواع خاصة بك من المنشورات المُخصّصة لتسلك سلوك المنشورات أو الصفحات، الأمر عائدٌ إليك، فإن تمّ إعدادها كالمنشورات سيكون بإمكانك عرض صفحات الأرشيف الخاصة بها، أمّا إن تمّ إعدادها كالصفحات فستكون بشكلٍ شجري hierarchical، يتم إعداد معظم أنواع المنشورات المُخصّصة لتسلك سلوك المنشورات ولكن لا يعني هذا أنّ أنواعك يجب أن تكون كذلك. 2. أنواع التصنيفات المُخصّصة وكما وجدنا مع أنواع المنشورات المُخصّصة فإنّ أنواع التّصنيفات المُخصّصة تضيف إلى أنواع التّصنيفات الموجودة مسبقًا في ووردبريس، والتي هي: التصنيفات Categories. الوسوم Tags. هيئات المنشور Post Formats. تصنيفات الرابط Link categories (والتي تنطبق على الروابط في المدوّنة blogroll إن كنت تستخدمها). تستطيع أيضًا إنشاء أنواع خاصة بك من التّصنيفات المُخصّصة لترتيب المحتوى بشكل فعال أكثر، من الهام أن تتذكر أنّ نوع التّصنيف المُخصًص هو ليس تصنيف Category ولا يملك أيّة علاقة بالتصنيفات Categories، بدلًا من ذلك فإنّ التصنيف Category هو فقط واحد من أنواع التّصنيفات المستخدمة من قبل ووردبريس. سيعطيك استخدامك للتصنيفات المُضمّنة مع ووردبريس في بعض الأحيان كل ما تحتاجه لترتيب المحتوى لديك، على سبيل المثال إن كنت تحتاج أن تقدّم بنية تصنيفات شجريّة hierarchical category structure، ولكن في بعض الأحيان لن يكون هذا كافيًا بالنسبة لك خاصة إن كنت تريد أن تتمكن من عرض المنشورات باستخدام أكثر من taxonomy واحد أو كنت تستخدم نوع منشورات مُخصّصة وتريد استخدام taxonomy منفصل له. تتضمن الأمثلة ما يلي: على موقع للتجارة الإلكترونية: تكون أنواع التّصنيفات للمنتج Product غالبًا متعددة كاللون والحجم والنسيج بالنسبة لمتجر ألبسة. على موقع لعروض الأحداث: taxonomies لنوع الحدث ومكانه والمزيد من ذلك. على قاعدة المعرفة knowledgebase: إنشاء taxonomies لترتيب البيانات بطريقة شاملة، على سبيل المثال إن كانت قاعدة معرفة لتطوير الوِب فربّما تستخدم taxonomies للغات البرمجة، درجة الصعوبة والمنصّات platforms. نذكر مرّة آخرى أنّ الإضافات تستخدم أنواع التّصنيفات المُخصّصة، يوجد على سبيل المثال في إضافة MarketPress تصنيفات ووسوم للمنتج بشكلٍ مستقل عن تصنيفات ووسوم منشورات المدوّنة Blog posts، يوجد في CoursePress تصنيفات للدرس وفي نظام الدعم توجد أيضًا taxonomies لأنواع التذاكر وتصنيفات للأسئلة الأكثر شيوعًا FAQ. قبل أن تقرر إن كنت بحاجة تسجيل taxonomy مُخصّص فإنّك ستحتاج أن تسأل نفسك إن كان نظام التصنيفات الحالي يقوم بما تحتاجه، إن كان كل ما تحتاج إليه هو القدرة على إضافة شجرة hierarchy إلى تصنيفاتك فبإمكانك فعل هذا حاليًا. فإن كنّنا نقوم بتطوير موقع للتدريب على سبيل المثال وأردنا استخدام تصنيفات لترتيب المنشورات حسب المهارة أو المعلومات التي يتم تدريسها فبإمكاننا استخدام التصنيفات الشجرية hierarchical categories كما يظهر في هذه الصورة، تستطيع أن ترى هنا أننا نملك ثلاثة تصنيفات في المستوى الأعلى وهي: تطوير الإدارة management development، تطوير شخصي personal development ومهارات تقنيّة technical skills، مع وجود كافة التصنيفات الأخرى تحتها في المستوى التالي. ولكن ماذا لو تعقّدت الأمور أكثر قليلًا؟ فلنفرض أنّك أردت إضافة سلسلة من المنشورات حول التواصل مع فريقك. ستكون الأمور أسهل لو استطعنا فصل حقيقة أنّ هذه المنشورات هي للمدراء managers وتتعلّق في نفس الوقت بمهارات التواصل communication skills، لذلك من الأفضل ربّما لو استطعنا إضافة تصنيف taxonomy للجمهور audience واستخدامه لتحديد المنشورات للمدراء managers بدلًا من أن نملك تطوير الإدارة management development كتصنيف، باستطاعتنا إنشاء تصنيف جديد للجماهير audiences، بهذه الطريقة نستطيع تحديد الموضوعات المتعدّدة ومجموعات الجمهور المتعّددة لكل منشور. سنرى كيفية إنشاء taxonomy مثل هذا في الدرس القادم من سلسلة الدروس هذه، حالما نقوم بإنشائها سيكون بإمكاننا الاختيار من كلا المجموعتين categories و audience في شاشة تعديل المنشور كما هو ظاهر في الصورة السابقة. 3. الحقول المُخصّصة النوع الثالث من المحتوى المُخصّص هو الحقل المُخصّص، يتمّ الإشارة له أيضًا بأنّه البيانات الوصفية Metadata للمنشور. يتكون الحقل المُخصّص من عنصرين يُمكنك رؤيتهما وتعديلهما في شاشة تعديل المنشور وهما المفتاح key والقيمة value، بإمكانك استخدام نفس المفتاح عدّة مرات للمنشورات المتعدّدة ولكن تملك كل منها قيمة فريدة يُعطي ووردبريس كل حقل مُخصّص تقوم بإنشائه مُعرّف ID فريد خاص به أيضًا، والذي يعني أنّ كلّ حقل مُخصّص لكل منشور هو فريد من نوعه حتى ولو كانت تملك نفس المفتاح والقيمة. يختلف هذا عن أنواع التّصنيفات المُخصًصة، فبالرغم أنّك تستطيع الاختيار من مفتاح موجود عند إنشاء حقل مُخصّص فلن يكون بإمكانك الاختيار من قيم موجودة استخدمتها سابقًا، يعني هذا بشكل عام أنّ أنواع التّصنيفات أفضل لترتيب وتصنيف البيانات. ملاحظة: تعطيك بعض الإضافات اختيارًا لكي تنتقي قيمة الحقل المُخصّص من صندوق قائمة منسدلة، ولكنها ستستخدم صندوق وصفي مُخصّص metabox يتم إنشاؤه من قبل الإضافة في شاشة تعديل المنشور بدلًا من واجهة الحقول المُخصّصة المعيارية التي يزودنا بها ووردبريس. ولكن توجد بعض الحالات التي يكون فيها استخدام حقل مُخصّص مفيدًا لترتيب البيانات، على سبيل المثال إن كنت تريد تخزين بيانات عدديّة، ففي موقع للتجارة الإلكترونيّة لن ترغب بإنشاء taxonomy لكل سعر محتمل، بل ستقوم بدلًا من ذلك بإدخال هذا في حقل مُخصّص، وتستطيع بعدها استخدام هذه البيانات للسماح للزبائن بتحديد المنتجات ذات السعر الأقل من 20$ على سبيل المثال أو ترتيبها بحسب السعر. تستطيع أيضًا استخدام الحقول المُخصّصة لتخزين البيانات غير العدديّة، مما يعني أنّه يمكن تخزين وعرض بيانات متماثلة بين المنشورات وعرضها بشكل منفصل عن جسم المنشور، على سبيل المثال في موقع عرض للوظائف jobs بإمكانك استخدام حقول مُخصّصة لتخزين الموقع، الراتب وعدد ساعات العمل لمكان شاغر. وهذا ما تفعله إضافة Jobs & Experts، فهي تستخدم تجميعة combination من الحقول المُخصّصة (يُشار إليها بـ “Job Meta”) و taxonomies (يُشار إليها بـ “Category and Skill”) لترتيب البيانات: بمجرّد أن تقوم بإضافة هذه البيانات سيتمكن زوار موقع الوظائف Jobs الخاص بك من ترتيب الوظائف بحسب الميزانية، عرض الأعمال التي لا تزال مفتوحة فقط ورؤية البريد الإلكتروني للاتصال وتاريخ الانتهاء لكل وظيفة معروضة بشكل بارز، يُستخدم نوع التّصنيف للمهارات بحيث نتمكّن من عرض صفحات الأرشيف لكل واحدة منها. سنتعلّم كيفية إنشاء حقولنا المُخصّصة في الدرس التالي من هذه السلسلة، سننتقل في هذا الدرس إلى إنشاء أنواع المنشورات المُخصّصة. إنشاء نوع منشورات مُخصّصة بعد أن قمت بتحديد أنّك تحتاج إلى نوع منشورات مُخصّصة توجد طريقتان لإنجاز هذا الأمر، برمجته بنفسك أو استخدام إضافة plugin، سأقوم قريبًا بشرح الكود الضروري لتسجيل نوع منشورات مُخصّصة في قالب Theme أو إضافة Plugin، ولكن دعنا نلقي نظرة على بعض الإضافات التي تستطيع استخدامها: تزوّدك CustomPress بواجهة لإنشاء أنواع المنشورات المُخصّصة، التصنيفات والحقول المُخصّصة وهي سهلة الاستخدام كثيرًا، إن كنت تريد إنشاء العديد من أنواع المحتوى المُخصّص ستوفر عليك هذه الإضافة عناء تثبيت أكثر من إضافة. إنّ إضافة Custom Post Type UI هي أشيع إضافة مجانيّة لإضافة أنواع المنشورات المُخصّصة على مستودع الإضافة plugin repository، فهي تسمح لك بإضافة أنواع المنشورات المُخصّصة وأنواع التّصنيفات ولكن لا تسمح بإنشاء الحقول المُخصّصة، واجهتها ليست سهلة الاستخدام تمامًا كما في CustomPress، مع المزيد من المصطلحات التقنيّة لكي تتمكّن من فهمها، ولكنّها تقوم بعملها. تستطيع القراءة أكثر عن الإضافات التي تساعدك على إنشاء محتوى مُخصّص في مراجعتنا عن أفضل إضافات أنظمة إدارة المحتوى the best CMS plugins. ولكن إن كنتَ ترتاح ببرمجة الأنواع الخاصّة بك فها هي طريقة تسجيل نوع منشورات مُخصّصة. 1. برمجة نوع المنشورات الخاصة بك يزوّدنا ووردبريس بدالّة تُدعى ()register_post_type تستطيع استخدامها لإنشاء نوع خاص بك من المنشورات المُخصّصة، يجب أن تضيف هذه الدالّة إلى ملف دالّات القالب أو بشكل أفضل إلى إضافة تقوم بإنشائها خصيصًا لهذا الأمر وتقوم بتشغيلها عبر hook init في ووردبريس. ملاحظة: من الأفضل أن تُسجّل النوع الخاص بك من المنشورات المُخصّصة في إضافة بدلًا من عمل ذلك في قالبك، لأنّك إن قمت في الحالة الأخيرة بتغيير قالبك في المستقبل فلن تخسر النوع الخاص بك من المنشورات المُخصّصة. تحتاج لمتابعة هذه التقنيّة إلى الوصول إلى ملفات ووردبريس الخاصة بك وإلى مُحرّر شيفرة Code editor، أوصي بتجربة هذه الطريقة على موقع للتطوير والاختبار وليس على موقعك الموجود على الإنترنت. ابدأ بإنشاء ملف فارغ جديد يُدعى post-types.php وقُم بحفظه في مجلّد plugins الموجود في مجلّد wp-content. أضف الآن الشيفرة التالية إلى ذلك الملف: <?php /*Plugin Name: Create Product Post Type Description: This plugin registers the 'product' post type. Version: 1.0 License: GPLv2 */ ?> تفتح هذه الشيفرة ملف الإضافة وتُخبر ووردبريس أنّها عبارة عن إضافة، تُزوّدنا أيضًا بعنوان title ووصف description والذي سيساعدك في تحديد الإضافة عند تفعيلها على موقعك. أضف الآن هذه الأسطر تحت السطر الذي يحتوي على */ وفوق سطر الإنهاء ?> : function wpmudev_create_post_type() { } add_action( 'init', 'wpmudev_create_post_type' ); سيقوم هذا بإنشاء دالّة تحمل الشيفرة لتسجيل نوع المنشورات الخاصّة بك وسيقوم بإرفاقها إلى init hook باستخدام الدالّة ()add_action، تتأكد هذه الدالّة من أنّ ووردبريس يقوم بتشغيل دالّتك في الوقت المناسب. تحتاج الآن لإضافة شيفرة النوع الخاص بك من المنشورات المُخصّصة داخل الأقواس curly braces: // set up labels $labels = array( 'name' => 'Products', 'singular_name' => 'Product', 'add_new' => 'Add New Product', 'add_new_item' => 'Add New Product', 'edit_item' => 'Edit Product', 'new_item' => 'New Product', 'all_items' => 'All Products', 'view_item' => 'View Product', 'search_items' => 'Search Products', 'not_found' => 'No Products Found', 'not_found_in_trash' => 'No Products found in Trash', 'parent_item_colon' => '', 'menu_name' => 'Products', ); //register post type register_post_type( 'product', array( 'labels' => $labels, 'has_archive' => true, 'public' => true, 'supports' => array( 'title', 'editor', 'excerpt', 'custom-fields', 'thumbnail','page-attributes' ), 'taxonomies' => array( 'post_tag', 'category' ), 'exclude_from_search' => false, 'capability_type' => 'post', 'rewrite' => array( 'slug' => 'products' ), ) ); دعنا نلقي نظرة أقرب على ما تفعله هذه الشيفرة، يخبر المقطع الأول ووردبريس أيّة تسميات labels تريد استخدامها لنوعك من المنشورات، ستقوم هذه التّسميات باستبدال التّسميات الافتراضيّة والتي هي: Posts ،Add Post... إلخ، نقوم بعد ذلك باستدعاء دالّة ()register_post_type والتي تملك المُعامِلات parameters التالية: title: لن تعمل الدالّة بدونه. labels: التّسميات التي قمتَ بتحديدها مُسبقًا. has_archive: عند تعيين قيمته إلى true فأنت تُخبر ووردبريس بأنّه من الممكن إظهار صفحات الأرشفة بالنسبة لنوع المنشور هذا. public: قم بتعيين قيمته إلى true لكي تتأكد أنّه بإمكان الناس رؤية صفحة لكل منتج على موقعك. supports: عناصر مدير نظام ووردبريس WordPress admin التي يدعمها نوع المنشورات المُخصّصة. taxonomies: مصفوفة array من أنواع التّصنيفات التي تريد استخدامها مع نوع المنشورات، لقد قمت باستخدام التصنيفات والوسوم المُضمّنة، على الرغم من أنّك قد ترغب بتركها فارغة وتسجيل taxonomy مُخصّصة للنوع الخاص بك من المنشورات لاحقًا. exclude_from_search: قم بتعيين قيمته إلى false لكي تتأكد أنّه يتم تضمين منتجاتك في نتائج البحث. capability_type: يتم تعيين قيمة هذا الُمعامل كـ post لأنّ منتجاتنا ستسلك سلوك المنشورات وليس الصفحات. rewrite: يُخبر هذا المُعامل ووردبريس ما هو الـ slug بالنسبة لأرشيف نوع المنشورات، والذي هو النص المُستخدم بعد اسم نطاقك domain كرابط له، بتعيين هذا إلى القيمة products سيكون رابط صفحة منتجك: http://mysite.com/products قُم الآن بحفظ ملفك، ستبدو شيفرة الإضافة كاملةً كما يلي: <?php /*Plugin Name: Create Product Post Type Description: This plugin registers the 'product' post type. Version: 1.0 License: GPLv2 */ // register custom post type to work with function wpmudev_create_post_type() { // set up labels $labels = array( 'name' => 'Products', 'singular_name' => 'Product', 'add_new' => 'Add New Product', 'add_new_item' => 'Add New Product', 'edit_item' => 'Edit Product', 'new_item' => 'New Product', 'all_items' => 'All Products', 'view_item' => 'View Product', 'search_items' => 'Search Products', 'not_found' => 'No Products Found', 'not_found_in_trash' => 'No Products found in Trash', 'parent_item_colon' => '', 'menu_name' => 'Products', ); //register post type register_post_type( 'product', array( 'labels' => $labels, 'has_archive' => true, 'public' => true, 'supports' => array( 'title', 'editor', 'excerpt', 'custom-fields', 'thumbnail','page-attributes' ), 'taxonomies' => array( 'post_tag', 'category' ), 'exclude_from_search' => false, 'capability_type' => 'post', 'rewrite' => array( 'slug' => 'products' ), ) ); } add_action( 'init', 'wpmudev_create_post_type' ); ?> ستحتاج إلى تفعيل إضافتك الجديدة لكي يعمل النوع الخاص بك من المنشورات، اذهب إلى صفحة الإضافات Plugins في لوحة تحكم موقعك وقم بإيجاد إضافتك الجديدة: اضغط على رابط التفعيل Activate لكي يتم تفعيلها، سترى الآن نوعًا إضافيًا للمنشورات في قائمة لوحة التحكم: تستطيع الضغط على رابط المنتجات Products والبدء بإضافة منتجات إلى موقعك بنفس الطريقة التي تفعلها مع المنشورات. عرض نوع المنشورات الخاصة بك على واجهة الموقع الأمامية Front End: بمجرّد أن تقوم بإضافة بعض المنتجات ستحتاج أن تكون قادرًا على عرضها على واجهة موقعك. 1. ضبط الروابط الدائمة Permalinks لكي توصلك إلى صفحات نوع المنشورات الخاصة بك تحتاج في البداية لتحديث الروابط الدائمة Permalinks على موقعك بحيث يستخدم ووردبريس الروابط الصحيحة لعرض المنتجات أو أرشيف المنتجات: في لوحة تحكم ووردبريس اذهب إلى إعدادات: Settings -> Permalinks تأكد من أنّه تم اختيار خيار اسم المنشور “post name”. 3.اضغط على زر حفظ التغييرات Save Changes. ملاحظة: تحتاج إلى فعل هذا حتى ولو كنت قد قمت بإعداد الروابط الدائمة مُسبقًا لأنّ ووردبريس يحتاج إلى تحديث هذه الإعدادات لأجل مجموعة الروابط الجديدة لمنتجاتك. 2. إضافة نوع المنشورات الخاصة بك إلى قائمة التصفّح إن كنت ترغب بإضافة منتجات إلى قائمة التصفّح لديك تستطيع الذهاب إلى: Appearance -> Menus وسترى أنّه يتم عرض المنتجات على اليسار، قم ببساطة بسحب أي منتج إلى قائمتك لكي تُضّمنه إليها. إنّ إضافة أرشيف منتج أصعب قليلًا ولعمل هذا تحتاج إلى إضافة رابط مُخصّص Custom Link إلى القائمة: بينما لا تزال في شاشة القوائم اضغط على صندوق القوائم Links box على اليسار. في حقل الـ URL اكتب http://mysite.com/products مستبدلًا mysite.com باسم نطاقك الخاص. في حقل نص الرابط Link text اكتب Products. اضغط على زر إضافة إلى القائمة Add to Menu. بعد أن تمّت إضافة الرابط إلى القائمة قم بنقله إلى المكان المناسب وقم بحفظ القائمة. احفظ تغييراتك بالضغط على Save Menu. Don’t miss this step! عندما تزور الآن واجهة موقعك وتضغط على ذلك الرابط في القائمة سيتم نقلك إلى صفحة أرشيف منتجك، ها هي الصفحة الخاصة بي: 3. قالب Template لنوع المنشورات الخاصة بك يستخدم ووردبريس شيئًا يُدعى شجرة القالب template hierarchy لتحديد أي ملف قالب Template في قالبك Theme يجب أن يستخدمه لعرض نوع محتوى معطى، إنّ وصف كيفية عمل شجرة القالب بالتفصيل هو خارج مجال درسنا هذا، ولكن يساعدك أن تعرف كيف يقوم ووردبريس بعرض النوع الجديد الخاص بك من المنشورات. عندما يقوم ووردبريس بعرض منتج واحد سيبحث في قالبك عن كل واحد من هذه الملفات بالترتيب: ملف لعرض منتج وحيد يُدعى single-product.php. ملف لنشر كل المنشورات المفردة من أي نوع منشور كانت ، يُدعى single.php. الملف العام لنشر كل أنواع المحتوى يُدعى index.php. عندما يعرض ووردبريس أرشيف لمنتج سيعمل من خلال ملفات القالب Template هذه: ملف لعرض أرشيف المنتج يُدعى archive-product.php. قالب أرشيف عام يُدعى archive.php. القالب الافتراضي default template وهو index.php. سيعمل ووردبريس عبر هذه الشجرة hierarchy ويستخدم ملف القالب الذي يصادفه أولًا، لذا إن كنت تريد إنشاء قالب مُخصّص custom template لمنتجاتك فمن الجيّد أن تبدأ بنسخ ملف single.php وتحفظه باسم single-product.php ومن ثمّ تقوم بتعديله. على أيّة حال إن لم تكن ترغب بإنشاء ملفات قالب template files سيقوم ووردبريس بكل سرور باستخدام الملفات الموجودة مُسبقًا ضمن قالبك، وهو ما تمّ عمله بالنسبة لي مع ملفات archive.php و single.php على قالب twenty fifteen theme. ملخّص تجعل القدرة على إنشاء محتوى مُخصّص ووردبريس قويًا جدًا: نستطيع استخدامه لإضافة وعرض العديد من أنواع المحتوى المرنة بالطريقة التي نحتاجها. تعلّمنا في هذا الدرس عن الأنواع الثلاثة للمحتوى المُخصّص، ما هي ومتى نستخدم كلّ واحد منها، تعلّمنا أيضًا كيف نُنشئ أنواع منشورات مُخصّصة ونعرضها على موقعنا. سنتعلّم في الدرس القادم كيف نقوم بإنشاء taxonomies مُخصّصة وحقول مُخصّصة. هل تستخدم أنواع منشورات مُخصًصة في مواقعك؟ هل تفضّل استخدام إضافة أو كتابة الشيفرة الخاصّة بك؟ في أيّة أشياء تستفيد منها؟ دعنا نعلم أفكارك في التعليقات. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Creating Custom Content in WordPress: Custom Post Types لصاحبه Rachel McCollin. sse-examples.zip
    1 نقطة
  2. إن اختيار الاسم هو واحد من أصعب المهام في عملية تأسيس شركة ناشئة، كما أنه شيء يمكنك التّعلّق به بسهولة. ونحن نعلم جميعًا أن الأمر الأهم هو المضي قدمًا لبناء مُنتج نضعه أمام المستخدمين. وفيما يلي 3 خطوات أنصح بها عند تسمية شركة ناشئة جديدة: 1. اجعله من مقطعين فقط (Two Syllables) إذا استطعت في كثير من الأحيان تكون القيود مفيدة عندما تقوم بعملية إبداعية مثل تسمية شركتك الناشئة. ومن أفضل القيود التي وجدتها أثناء تسمية الشركات الناشئة هو محاولة الالتزام بتحديد الاسم في مقطعين فقط 2 syllables . وأتذكر هنا المحادثة الطويلة التي أجريتها مع صديقي العزيز ومُؤسّسي الشّريك السّابق "Oo". عمومًا فإن الالتزام بهذه القاعدة ينتج عنه أسماء رائعة. ألق نظرة على بعض الأمثلة لأسماء من مقطعين: Google Twitter Facebook Foursquare DropBox Pocket Tumblr Flickr HipChat Sparrow Tweetbot Reeder كلها شركات ناشئة عظيمة. وهناك دائما استثناءات لأي قاعدة، ولكني أجد صعوبة أكبر في التفكير في شركات ناشئة ناجحة لها أسماء تتكون من أكثر من مقطعين أكثر من تلك التي يتكون اسمها من مقطعين فقط. هناك أيضًا بعض الشركات الناجحة التي يتكون اسمها من مقطع واحد، ولكن هذا أصعب بكثير، مثل: Square Path Box 2. سهّل الأمر على نفسك اعتدت أن أحاول أن أكون ذكيًا قدر الإمكان أثناء تسمية شركتي الناشئة. فكنت أحاول أن أخلط الكلمات بطريقة ذكية ليخرج لي في النهاية اسم يبدو جيدًا وجاذبًا للانتباه بطريقة ذكية . للأسف، أعاني من جانب الإبداع بعض الشّيء، قد تخطر لي فكرة جيدة من وقت لآخر، ولكني أعرف أن ذلك يحدث لي بمعدل أقل بكثير من بعض الأشخاص الذين أعرفهم. على سبيل المثال، فإن صديقي توم له طريقته الخاصّة في إبداع أسماء واضحة وقصيرة مثل Skinnyo، SlideReach أو Quotespire. وبسبب قلّة حيلتي في إيجاد تسميات مثل التّسميات السّابق فإني أتخذ أسلوبًا مختلفًا بعض الشيء، حيث أفكر ببساطة في كلمة تصف الخدمة بشكل حقيقي أو تعبر عن سمة أساسية من سمات الخدمة التي سوف تقدمها الشركة الناشئة. هذه هي الطريقة التي وصلت بها إلى اسم Buffer. أحب أسلوب "الكلمة المعبرة" هذا لسببين آخرين: • أنت بهذا أقرب للوصول لاسم يمكن النّطق به بسهولة ومن دون التباس. يمكنني أن أؤكد لك أنه ليس من الممتع إطلاقًا أن تقضي سنوات في شركتك تحتاج فيها في كل مرّة إلى توضيح كيفية كتابة أو نُطق اسم شركتك النّاشئة. • لأنه من الأسهل أن تتبع أسلوب "الكلمة ذات المقطعين" إذا كنت ستستخدم كلمة معبرة عن مجال عملك بدلاً من الجمع بين الكلمات لإنشاء كلمة جديدة. 3. لا تكترث لاسم النطاق أرى الكثير والكثير من مؤسسي الشركات يقيدون أنفسهم بالتفكير في اسم النطاق. إن لم أتعلّم سوى شيء واحد أثناء اختياري لاسم شركاتي الناشئة وهو أن اسم النطاق لا يهم على الإطلاق، فالاسم نفسه أكثر أهمية بكثير من أن تقيد نفسك بضرورة وجود اسم نطاق مطابق تمامًا لاسم الشركة. اختر اسمًا جيدًا، واختر له اسم نطاق مُعدّلا فيما بعد. فاسم شركتي الناشئة حاليًا هو Buffer، لكن اسم النطاق هو bufferapp.com. واسم شركتي السابقة كان OnePage، لكن كان اسم النطاق الخاص بها myonepage.com. ما يلفت الانتباه هنا هو أن وجود اسم نطاق مطابق لاسم شركتك ليس له أي تأثير على الإطلاق على نجاح شركتك الناشئة، وهو ما أشار إليه "كريس ديكسون" في هذه التّغريدة: ألقِ نظرة هنا على كل هذه الشركات الناشئة الناجحة التي كان لديها اسم نطاق مؤقت، أو التي لا تزال لديها اسم نطاق مختلف عن أسمائها: Square كان موقعها squareup.com. DropBox كان موقعها getdropbox.com. Facebook كان موقعها thefacebook.com. Instagram كان موقعها instagr.am. Twitter كان موقعها twttr.com. Foursquare كان موقعها playfoursquare.com. Basecamp كان موقعها basecamphq.com. Pocket كان موقعها getpocket.com. Bitly كان موقعها bit.ly. Delicious كان موقعها del.icio.us. Freckle له موقعها letsfreckle.com اختر اسمًا ممتازًا، ثم أضف له شيئًا للحصول على اسم نطاق جيد. فالأمر ليس مُهمّا لهذه الدرجة - سواء حصلت على النطاق المُطابق لاسم الشركة لاحقًا أم لم تحصل عليه. ما يهم هو أن تشرع في بناء المُنتج. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How to Name Your Startup لصاحبه Joel Gascoigne (جويل غاسكوين هو مؤسس والرئيس التنفيذي في شركة Buffer)
    1 نقطة
  3. لا مشكلة اخي بل ارجوا وضع جوابك في الأعلى كأفضل جواب .
    1 نقطة
  4. لقد كنت أفكر كثيرًا مؤخرًا عن الوقت المناسب لبداية التسويق لشركة ناشئة. في شركتي الناشئة السابقة، كنا مترددين في محاولة استقطاب الإعلام مبكراً. حيث كنا دائماً نننتظر إلى أن يصبح منتجنا "جاهزًا" أعتقد أن هذا غالبًا تفكير شائع. كي أزيل بعض المخاوف من التسويق المبكر وأزكي المنافع. سأشارك بعضًا من انطباعاتي عن مرحلة التسويق المبكر بناءً على تجربتي مع شركتي الناشئة حاليًا: Buffer. لم نتردد في التسويق في مرحلة مبكرة؟مثل كل شيء، من السهل أن تفكر في أسباب عدم البدء في تسويق شركة ناشئة. 1- نعتقد أن المنتج غير جاهز للتسويقفي مرحلة مبكرة، تعرف حتماً أن أشياء مثل مسارات التسجيل signup funnel وعملية تهيئة المُستخدمين الجدد onboarding process يمكن لها أن تتطور كثيرًا. بناءً على هذه الحقيقة الطبيعية، مع انتشار اتجاه الشركة الناشئة اللينة lean startup على مجال واسع الآن فإننا جميعا يستحسن بنا أن ننشر منتجاتنا بأبكر ما يمكن. إذ أنه من الطبيعي أن تعتقد أن التسويق يجب أن يبدأ حين يكون المنتج جاهزًا، ولكني أعتقد أننا نعيق أنفسنا بالانتظار. 2- نعتقد أن هناك فرصة واحدة فقطأعتقد أنه من المنطقي جدًا أن تتخوف من امتلاك فرصة واحدة مع المستخدمين المستهدفين عند التخطيط لتسويق منتج. إذ أن فكرة تكوين أحد ما قراره النهائي بناءً على الانطباع الأولي فكرة يمكن تصديقها للغاية. وقد اكتشفنا أن هذا الأمر بعيد تمامًا عن الحقيقة. 3- نعتقد أن المستخدمين المستهدفين سينفدونلقد اكتشفت مع Buffer أنه أحيانًا عندما كنا نصل لمرحلة مستقرة في معدل التسجيل في الموقع، وبينما كان الحل الواقعي هو تجربة طرق جديدة لتسويق فكرتنا، أو محاولة الارتقاء بطرقنا الحالية لمستويات أعلى، كان الاسلوب الأسهل هو الاعتقاد أننا وصلنا لنقطة التشبع ولم يعد بمقدورنا الوصول إلى المزيد من الناس. نعرف الآن، كما ستكتشف لاحقًا بالأسفل، أننا لن نصل أبداً لنقطة لا نستطيع أن نحضر فيها المزيد من التسجيلات الجديدة. لم يجب علينا التسويق حتى لو كان الوقت مبكراً جداًأدركت مع مرور الوقت، أنّه حتى حين نطلق منتجاتنا مبكراً، يجب علينا أن نهدف إلى تسويق شركتنا الناشئة مبكرًا جدًا. أعتقد أن ما يبدو مبكرًا جدًا هو في الحقيقة وقت ممتاز لبداية التسويق. معظم الناس غالبًا يتأخرون كثيرًا عما يجب. 1- أفضل طريقة لتطوير المنتج هي استخدامهمات مولينوِج Matt Mullenweg، مؤسس Wordpress، عبر عن هذا بشكل أفضل مما كنت سأفعل مطلقًا: ما اكتشفناه مع Buffer هو أن معاملتنا للتسويق كوسيلة لتبادل النقاشات بدلًا من كونه قناة إذاعية، قد جعل التسويق أفضل طريقة لتقوية الإعلان بالإضافة إلى تطوير المنتج. أجرينا العديد من التجارب مع إعلاننا وكان هناك الكثير لتحسينه في المنتج، وقد أصبح التطور السريع أسهل بكثير إذ كان شريكي ليو يكتب عدة مقالات أسبوعيًا عن Buffer لمجموعة متنوعة من المدونات. 2- لا يسجل الناس دائمًا في المرة الأولى التي يسمعون بها عن منتجكعندما بدأنا ننجح في إبراز Buffer في عدد من المدونات، اكتشفنا من المحادثات في التعليقات أن العديد من الناس قد سمعوا بالفعل عن Buffer. وما حدث هو أنه بينما كان بعض الناس يسجلون في المرة الأولى التي يسمعون بها عن Buffer، انتظر الآخرون حتى يسمعوا عنها عدة مرات. أعتقد الآن أن عددًا كبيرًا من الناس لا يسجلون في الخدمات التي يسمعون بها لأول مرة. ولهذا السبب، يجب أن نعمل على بروز اسم منتتجنا مرارًا على نطاق واسع. إذ أن هناك نقطة تحول للناس يقررون فيها التجربة. يجب عليك العمل للوصول إليها. 3- لن ينفذ عدد المستخدمين المستهدفينأدركت مؤخرًا أننا لن نصل لنقطة لا نستطيع فيها جلب المزيد من التسجيلات الجديدة في Buffer. إذ أننا في الأساس أداة لمستخدمي Twitter، يمكنك أن تتخيل سرعة نمو سوق تويتر لتدرك أننا لن نواجه مشكلة التشبع. لمزيد من الوضوح، ألقٍ نظرة على هذا المخطط الذي يظهر إحصائيات تسجيلات Evernote منذ ستة أشهر مضت: منذ ستة أشهر كانت Evernote تسجل حوالي 2000 مستخدم جديد كل ساعة. وقد أعلنوا مؤخرًا أنهم زادوا من 6 مليون مستخدم مسجل في وقت هذا المخطط إلى أكثر من 10 مليون مستخدم مسجل اليوم. وأتوقع أن ايفرنوت قد تسجل حوالي 100.000 مستخدم جديد يوميًا. لكي تحصل على نمو كهذا يجب عليك العمل باستمرار على التسويق. أعتقد أنه عند بناء شركة ناشئة يجب التركيز على التسويق وتطوير المستخدم مثلما نركز على تطوير المنتج. هل بدأت بتسويق منتجك بعد؟ وإن لم تكن، فلم تؤخره؟ بانتظار تعليقاتكم على هذه المقالة. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Why you should start marketing early لصاحبه جويل غاسكوين (مؤسّس خدمة Buffer).
    1 نقطة
  5. تنبيه: الاختلافات في التفاصيل. بالنسبة للعين غير المدربة، فإنّ التصاميم المسطّحة (flat designs) والتصاميم الماديّة (material designs) تبدوان متشابهة جدًّا. أرجو أن لا تشعر بالإهانة عندما أقول ذلك، فمهما كنت مشجّعًا لأحد التوجّهين على حساب الآخر، فعليك أن تتفق معي على أنّ الاختلافات بينها طفيفة جدًّا. أو يفترض بي أن أقول: طفيفة ولكنّها هامّة. ولكن لنبدأ من البداية ولننظر إلى الحقائق عن كلّ من النوعين من التصاميم. أما بالنسبة للتصاميم المسطّحة، فقد غطّينا مبادئها الرئيسيّة وتاريخها (حتى أنّنا جلبنا 10 مصممين عظماء ليدلوا بدلوهم في الموضوع وليشاركوننا آراءهم حول سيطرة التصاميم المسطّحة على ساحة تصميم المواقع). ولتذكيرك، فإن التصاميم المسطّحة نوعٌ من التصاميم التي جُرِّدَت من كل العناصر ثلاثيّة الأبعاد. إنها تُزيل أيّة أشكال تحاول أن تحاكي العالم الحقيقيّ من هذه العناصر. كلّ ما هو جزء من تصميم مسطّح يبدو كما لو كان ملقىً على سطح واحد منبسط. ومن هنا جاءت التسمية. أما الآن، فلنقارن هذا مع التصاميم الماديّة. أولًا، التصاميم الماديّة مُنتَج ذو علامة تجاريّة (بطريقة ما). ما أعنيه بهذا هو أنّها تشكّلت على أيدي Google، وكل المعايير تم وضعها من طرف Google، وكل التغييرات على المفهوم تتحكم بها أو تقبلها Google. رغم هذا، إلّا أنك ما زلت حرًّا بعمل تصاميم ماديّة دون الحاجة للإشارة إلى Google بأيّ طريقة. يمكنك إلى حدّ ما أن تعتبر التصاميم الماديّة نقطة التقاء تصاميم الوِب، حيث أنه تصميم مسطّح في برنامجك الرياضيّ الخاصّ للتقوية والتطويع. اعذرني على هذا التشبيه. وتبعًا لهذا القَول، فإن ما ذُكِرَ أعلاه مجرد نظرة عامّة على ماهيّة التصاميم المسطّحة والماديّة، لذا هيّا بنا نغوض أعمق قليلًا الآن ونحاول تحديد بعض الاختلافات البسيطة والمبادئ التي عليك أن تلتزم بها عندما تصمِّم تصاميم مسطّحة أو ماديّة، حسب الحالة لديك. ولكن لن اكون وحدي من يناقش هذا الموضوع، فقد دَعَوتُ بعض خبراء تصميم المواقع لمساعدتي، وفيما يلي السؤال الذي سألتهم إياه: ما الذي يمكنك اعتباره الاختلافات الثلاثة الأهم بين التصاميم المسطّحة والتصاميم الماديّة؟وفيما يلي ما سنقوم به. أولاً، لنلقِ نظرة على الاختلاقات التي ذكرها الخُبراء، ثم لنتحدّث عن بعضها بتفصيل أكثر. وفي النهاية نقوم بتجميع كل شيء معاً لنخرج بقائمة للمزايا والمساوئ لكلّ من نمطي التصميم. الاختلافات الثلاثة الأهمّ بين التصاميم المسطّحة والتصاميم الماديّة – الخبراء يُدلون بدلوهم التصاميم الماديّة مفهوم معرّف جيدًافي وقت مضى، قدِمَت جوجل بمقدمتها للتصاميم الماديّة، والتي هي وثيقة متعمِّقة جدًّا تناقش مبادئ وأهداف وتعليمات التصاميم الماديّة. ذاك المستند مستمرٌّ في تلقّي التحديثات. لذا يمكنك عرضه في أيّ وقت لتعلم الخصائص والطبائع للحركة بأكملها. لم قدّمت جوجل التصاميم الماديّة؟ يمكن أن تكون الأهداف كثيرة، لكن أحدها يكمن في توحيد الطريقة التي تظهر فيها الأشياء على أجهزة أندرويد المختلفة (التي تستخدم شائات عرض وأجهزة مختلفة). جعل تطبيق يظهر متشابهًا على أجهزة عِدَّة مهمّة صعبة على المطوّرين، والتصاميم الماديّة تعمل جيدًا كمجموعة من التوجيهات لتسهيل هذه المهمّة. ولهذا، فالأمر المختلف بين التصاميم المسطّحة والماديّة هو أنّ التصاميم الماديّة مفهوم محدّد جيّدًا، بينما التصاميم المسطّحة نتيجة اختباريّة لعدد من أعمال التصميم المستمرة في اتجاه البساطة المطلقة. التصاميم المسطّحة كانت ردّة فعلإضافة إلى ذلك، فقبل أن تأتي التصاميم المسطّحة إلى حيّز الوجود – أو بالأحرى القول أنها تطوّرت إلى شكلها الحاليّ - كانت محاكاة الواقع التوجّه الشائع لتصميم المواقع. ولكن الواقعية (المبالغ فيها) بدت أكثر مما يحتمل للأعمال الحديثة، خاصة عند أخذ قابلية الاستخدام على الأجهزة النقّالة وعلى أجهزة متنوعة بعين الاعتبار. ماذا كان الردّ على ذلك؟ التصاميم المسطّحةباستخدام التصاميم المسطحة، لم يعد على المصممين أن يقلقوا بشأن جعل مشاريعهم تبدو واقعيّة. بدلًا من ذلك، يمكنهم أن يركّزوا على الفعالية والأداء. تعيد التصاميم الماديّة جانبًا من تقليد الواقعرغم أنّها فعّالة، إلّا أنّ مشكلة التصاميم المسطّحة هو أنّها ليست النوع الأكثر بداهة بين أنواع التصميم، وخاصّة عندما يتعلق الأمر بالمستخدمين غير العارفين لواجهات المواقع. بالنسبة لهؤلاء الناس، فإنّ خيارات التصميم والواجهات تجعل التفاعل أكثر صعوبة، خاصة عندما تكون قريبة جدًّا إلى مظهر عدم الوجود. التصاميم المادية تضيف الفيزياءتقول Google: كلمة "ماديّة" مجاز. أحد المبادئ الرئيسيّة للتصاميم المسطّحة تقليد الطريقة التي تعمل فيها الأشياء في العالم الحقيقيّ، ولكن عمل ذلك بطريقة بسيطة للغاية. وبعبارة أخرى، عمل ذلك بطريقة تستخدم الواقعيّة كأداة فقط لجعل أدمغتنا معتادة أكثر على كيفيّة عمل الواجهة، ولكن – في نفس الوقت – عدم جعلها تبدو واقعيّة زيادة عن اللزوم لمجرد ذلك إلى درجة أن تنتحل شخصيّة المقابل الحقيقيّ للعنصر. فمثلًا، زر يبدو كهذا ما زال يظهر كزِرّ: زِر ماديّ من تصميم Mauro Marini على Behance. ليس عليه أن يذهب بعيدًا في تقليد الواقع. انظر لهذا: زر تشغيل نظيف مصمم بـ photoshop من تصميم Pixel Mustache على Behance مزايا ومساوئ التصاميم المسطّحةبأخذ كل ما سبق بعين الاعتبار، لنُسَمِّ بعض المزايا والمساوئ للتصاميم المسطّحة: المزايا:بسيطة وبالحدّ الأدنىأقل استهلاكًا للموارد، وينتج عن ذلك وقت تحميل واستهلاك سرعة أقلّ.تبدو في العدة متطابقة على كلّ الأجهزة، وهي مناسبة للأجهزة النقّالةتتخلص من كلّ العناصر التي لا تخدم غرضًا معيّنًا، مما يعني أنّ كلّ ما يتبقّى على الشاشة ذو هدف.إيجابيّة. هذا مرافق – نوعًا ما – للمفهوم نفسه. ما أعنيه أنّه عندما وجدت التصاميم المسطّحة بالأساس بألوان وأشكال عَنَتْ أن يكون إبراز العنصر مرئيًّا مرتبطًا باستخدام المصمّم لألوان بارزة تجذب انتباه المستخدم بطريقة صحيحة. ومقارنة بغيرها، نادرًا ما نرى تصاميم مسطّح ذات لون رماديّ بَحْت.المساوئ:قد تكون بسيطة زيادة عن اللازم في بعض الأوقاتمحدودة. لا يمكنك أن تفعل الكثير في ظل التعقيدات المرئيّة وهويّة العلامة التجاريّة.ليست بديهيّة. المستخدمون غير المطّلعين يجدون صعوبة في التفاعل مع التصاميم المسطّحة، وهي ليست واضحة جدًّا حتى للمستخدمين الملمّين.يصعب إيصال فكرة تتعلق بأن الموقع فريد من نوعه. إلى حدّ ما تستخدم كلّ المواقع مظاهر تصاميم مسطّحة متشابهة.مزايا ومساوئ التصاميم المادّيةأما الآن فمع مزايا ومساوئ التصاميم المادّية. المزايا:تجعل كل شيء حقيقيًّا بإضفاء بعد ثالث (Z-Axis).هي معايير واضحة يتم تحديثها باستمرار. يمكنك استخدام تلك الموارد للحصول على إجابات حول أيّ شكّ أو شأن لديك اهتمام به عند عملك على مشروع جديد.بديهيّ أكثر. أسهل في الاستخدام من التصاميم المسطّحة لكلّ من المتخدمين الجدد/غير ذوي الخبرة والمستخدمين المتمرّسين.تدعم الحركة في تصاميم الوِب. كما قلنا في المرة الماضية، فإنّ الحركة تساعد المستخدمين على فهم ما يجري على الشاشة والتعرف على العناصر الأهمّ التي عليهم أن ينتبهوا إليها.العيوب:بَنتها وتتحكم بها – إلى حدّ ما – شركة واحدة وهي Google. (ليست مشكلة يوميّة).تستغرق وقتًا أطول لتطويرها، وهذا بسبب وجود المحور الثالث (Z-axis).تدعم الحركة في التصاميم، مما يعني أنّ عليك تضمين الحركات من أجل جعل عملك تصميمًا مادّيًّا حقيقيًّا.مسطّح أم ماديّ؟السؤال الذي يبقى حاضرًا هو إذا ما كان أحد التوجهين خيارًا أفضل من الآخَر… لذا، هل عليك استخدام أحد هذين النوعين من التصميم وتجاهل النوع الآخر؟ الإجابة البديهيّة هي لا. كلاهما لهما مكان اعتمادًا على الهدف مما تبنيه. لتبسيط الأمر بأكمله، يمكننا القول أن التصميم التقليديّ المقلّد للواقع الحقيقيّ هو تقليد لما كانت عليه الأمور، وهي انطباع واقعيّ لعناصر للعالم الحقيقيّ من أجل جعل واجهات التصميم تبدو مألوفة. أما التصاميم المسطّحة فهي بيئة مبسّطة تعتمد كثيرًا على معرفة المستخدم لواجهات التصميم عمومًا، وتتخلص من كل ما لا يخدم هدفًا وظيفيًّا. أما عن التصاميم الماديّة فتحاول أن تزوج بعض أفكار التصاميم التقليديّة للتصاميم المسطّحة، ويهدف ذلك إلى تقديم واجهة محسّنة للعالم الرقمي تُذكّرنا في نفس الوقت بالعالم الحقيقي بما يكفي لجعل الواجهة بديهيّة. ما رأيك؟ هل أنت محبّ لأحد هذين التوجّهين على حساب الآخَر؟ تفضّل وشاركنا رأيك في التعليقات. ترجمة -مع شيئ من التصرف- للمقال: ?Flat Design vs. Material Design: What Makes Them Different لصاحبه: Karol K.
    1 نقطة
  6. طُلبت منّي الكتابة حول الصّفات التي نبحث عنها في روّاد الأعمال الذين ينضمّون إلى Y Combinator. هذا المقال يُجمع هذه النّقاط ويُلخّصها بشكل سريع. 1- الإصرارلقد أصبحت هذه الصفة هي الأهم على الإطلاق عند مؤسسي الشركات، لقد ظننا عندما بدأنا Y Combinator أن أهم صفة هي الذكاء، وهذه هي الخرافة المنتشرة في وادي السيليكون، لكن طبعًا أنت لا تريد من مؤسسي الشركات أن يكونوا أغبياء، لكن طالما كانوا متجاوزين لحدٍ مُعيّن من الذكاء، فإن الأهم هنا سيصبح الإصرار. سوف تجد الكثير من العقبات، فلا يمكنك حينها أن تكون من ذلك النوع من الناس الذين يفقدون روحهم المعنوية بسهولة. "بيل كليريكو" و "ريتش أبرمان" مؤسسا "WePay" مثال جيد على ذلك، فهم يبنيان شركة في المجال البنكي/المصرفي، ما يعني مفاوضات لا تنتهي مع شركات كبيرة وبيروقراطية للغاية، وعندما تُطلق شركة تعتمد على الصفقات مع الشركات الكبيرة فقط من أجل أن تتواجدٍ في السوق، فإنك ستشعر أنهم يحاولون تجاهلك ومنعك من الوجود أصلاً. لكن عندما يطلب "بيل كليريكو" منك طلبًا فغالبًا سوف تنفذ ما يطلبه منك لأنه ببساطة سيُصرّ إصرارًا يندر أن تجد له مثيلًا. 2- المرونةلكنك أيضًا لا تريد ذلك النوع من الإصرار الذي يتمثل في عبارات مثل "لا تتخلَّ عن أحلامك". يصعب التّنبّؤ في عالم الشركات الناشئة بشكل كبير، لدرجة أنك ستضطر لتعديل أحلامك خلال الرحلة، وأفضل مجاز سمعته يعبر عن هذا الخليط من الإصرار والمرونة هو مثال "running back" في كرة القدم الأمريكية، فهو مصمم على الوصول لمرمى الخصم، لكن في أي لحظة قد يحتاج إلى أن يجري في جانبي الملعب أو حتى للخلف حتى يصل إلى مقصده. يعتبر أفضل من يوصف بالمرونة الآن هو "دانيال جروس" مؤسس "Greplin"، فقد تقدم لـ "YC" بفكرة مشروع تجارة إلكترونية سيئة، وقد أخبرناه أننا سوف نموله إذا قام بشيء آخر، ثم فكر لثانية، وقبل الأمر. مرّ بعد ذلك بفكرتين مُختلفتين قبل أن يستقرّ أخيرًا على فكرة "Greplin"، وقد عمل عليها ليومين فقط قبل عرضها أمام المستثمرين في "يوم العروض" Demo Day، لكنه حظي باهتمام كبير. 3- الخيالبالطبع فإن الذكاء مُهمّ جدًا، لكن يبدو أن الأمر الأهم هو الخيال، فليس من المهم أن تكون قادرًا على حل مشكلات محددة مسبقًا بطريقة سريعة، إلا أنه من المهم جدًا أن تأتي بأفكار جديدة ومفاجئة. ففي عالم الشركات الناشئة معظم الأفكار الجيدة تبدو سيئة في البداية، فإذا كانت جيدة بوضوح فلابد أن هناك من يقوم بها الآن، لذلك فأنت تحتاج ذلك النوع من الذكاء الذي ينتج أفكارًا بالمستوى المطلوب من الجنون. شركة "Airbnb" هي مثال على ذلك، ففي الحقيقة عندما قمنا بتمويلها اعتقدنا أنها فكرة في غاية الجُنون حيث لم نستطع أن نتخيل أن هناك الكثير من الناس سوف يرغبون في الإقامة في أماكن أناس غيرهم، ولقد مولناهم لأن المُؤسّسين أعجبونا للغاية، وبمجرد أن سمعنا أنهم كانوا يدعمون أنفسهم عن طريق بيع وجبات الإفطار الخاصة بالحملات الانتخابية لـ"أوباما" و"ماكاين"، قمنا بتمويلهم، واتضح لنا في النهاية أن الفكرة كانت في الجانب الصحيح من الجنون. 4- التمردبالرغم من أن معظم المؤسسين الناجحين هم أناس طيبون، إلا أن لديهم بريقًا خاصًا في أعينهم، فهم ليسوا طيبين طيبة ساذجة، بل نجد فيهم لمسة من التّمرّد. فهم سيحاولون أن يحترموا القوانين والمشي وفق الخطوط العريضة بشكل عام، لكن لن توقفهم دقائق الأمور، ولهذا استخدم وصف "التمرّد" بدل "الشر" في وصفهم. هم يبتهجون بكسر القواعد والقوانين، لكن ليس القواعد المهمة، لكن هذه الصفة قد تكون مُضمّنة في صفة الخيال. "سام ألتمان" مؤسس "Loopt" هو واحد من أكثر الخريجين نجاحًا، لذلك سألناه عن السؤال الذي ينبغي أن نضعه في استمارة "YC" لنستطيع اكتشاف أشخاص آخرين مثله، وأجاب بأن نسأل عن وقتٍ ما قام به الناس بقرصنة شيء ما لمصلحتهم، والقرصنة هنا من منظور التغلب على نظام مُعيّن، وليس اختراق أجهزة الكمبيوتر، وقد أصبح هذا السؤال واحدًا من أهم الأسئلة التي نوليها اهتمامًا خاصًا عندما نفحص طلبات الانضمام. 5- الصّداقة ثبت عبر التجربة أنّه من الصعب إطلاق شركة ناشئة بمؤسس واحد فقط، فمعظم النجاحات الكبيرة لديها اثنان أو ثلاثة، وينبغي أن تكون العلاقة بينهم قوية للغاية، فينبغي أن يكونوا محبين لبعضهم بصدق وإخلاص، وقادرين على العمل معًا. يعتبر "إيميت شير" و "جاستين كان" مؤسسي "Justin.tv" مثالاً جيدًا لأصدقاء مقربين يعملون جيدًا مع بعضهم البعض، فقد تعرفوا على بعضهم البعض منذ المرحلة الابتدائية، ويستطيعون عمليًا قراءة أفكار بعضهما البعض، لكني متأكد من أنهم يتناقشان ويختلفان، مثلهما مثل جميع مؤسسي الشركات، لكني لم ألحظ أبدًا ولو مرة واحدة أي خلافٍ غير قابل للحل بينهما. ترجمة -وبتصرّف- للمقال What We Look for in Founders لصاحبه بول جراهام (Paul Graham) مُؤسس حاضنة مشاريع واي كومبيناتور (Y Combinator). اقرأ المزيد من مقالات بول جراهام بالعربية
    1 نقطة
×
×
  • أضف...