لوحة المتصدرين

هل هناك جدول محدد يظهر لي تقدمي في الدوره ومتي يجب علي انهائها او موعد تقريبي يوضح متي يكون موعد النهايه او المده التي ساستغرقها من بدايه سماعي للدوره حتي اكملها بمعني هل لو بدأت اليوم متي سانهيها تقريبا ؟

هل يمكن الاعتماد على جافا سكريبت وتجنب تايب سكريبت لأن تايب سكريبت مزعجة جدأ

هل اذا انهيت دورة الذكاء الاصطناعي هذا يؤدي الى رفع مستوايي كبائع في خمسات ؟

السؤال الفرق بين justify-content: center; align-content: center; align-items: center;

لو عايز اعمل صفحه لمطعم او قهوة او ماركت او محل ملابس مثلا وعايز تصميم جاهزه مجانيه ابني عليها اجبهم منين ؟ وهل فيجما بيوفر تصمايم ولو بيوفر ابحث عليها ازاي فيه

لماذا ليست هناك تطبيقات عملية على ما يتم دراسته

السلام عليكم هو الBias vlaue موجود بس في معادلاات الDeep Learning بس ام بردو في الMachine Learning ؟

سلام عليكم يا اخوان دورة الذكاء الاصطناعي ايش المهارات المطلوبة قبل لا ابدا في الكورس؟ واذا فيه احد اخذها قبل كذا اعطيني نصايح, وابغا اشخاص بدأت فيها عشان نساعد بعض ونسأل بعض

شكرا اخي كان عندي برضه استفسار بسيط هل ارفع كمان قاعدة البيانات والمتجر الالكتروني ككل بالنسبه لقاعدة البيانات فكرت لمن يريد تحميل مجلد المشروع لن يستطيع ان يرى النتائج بجهازه طالما قاعدة البيانات مش موجوده وبالنسبه للموقع الالكتروني لكي يشغل الموقع ع local بجهازه ام انه لا داعي لذلك فقط اقوم بالشرح واستيراد المكتبات انا اتكلم من ناحية احترافيه ماذا يفضل شكرا لك

ليس بتلك البساطة، هي مزعجة في البداية، فتعريف الأنواع Types تحتاج إلى كتابة كود إضافي لتحديد نوع كل متغير، وكل معامل في الدالة، وما ستعيده الدالة، وذلك يبطئ عملية الكتابة. وخطوة التحويل، بحيث لا يمكنك تشغيل كود تايب سكريبت مباشرة في المتصفح بل يجب أولاً تحويله إلى جافا سكريبت، وتلك خطوة إضافية في عملية التطوير، أيضًا تمنعك تايب سكريبت من تنفيذ منطق الكود بمرونة في جافا سكريبت. لكن فور الإعتياد عليها ورؤية المشاكل والصعوبات التي تجنبك إياها، فلن تعود لكتابة كود جافاسكريبت عادي، وهناك أسباب لإعتماد الشركات على تايب سكريبت في المشاريع في الواقع العملي وليس جافاسكريبت، أي للعمل كمطور جافاسكريبت يجب تعلم تايب سكريبت لا محالة. بالطبع في المشاريع البسيطة لا حاجة إلى استخدام تايب سكريبت، فذلك تعقيد لا داعي له، وأيضًا عند تعلم الأساسيات للغة جافاسكريبت والتعمق بها، تجنب تشتيت نفسك بلغة تايب سكريبت، تعلمها في النهاية كتحسين لمهاراتك. أي الشعور بالإزعاج هو في الحقيقة الثمن الذي تدفعه مقابل الحصول على مميزات قوية جدًا على المدى الطويل، ومنها اكتشاف الأخطاء مبكرًا، فمعظم الأخطاء التي تكتشفها في جافا سكريبت أثناء تشغيل التطبيق مثل undefined is not a function، تكتشفها تايب سكريبت وأنت تكتب الكود في المحرر، الأمر الذي يوفر ساعات طويلة من تصحيح الأخطاء. وسهولة تنفيذ الـ Refactoring، بحيث لو قررت تغيير اسم خاصية في كائن ما، ستقوم تايب سكريبت بتنبيهك في كل مكان آخر في الكود يستخدم الخاصية بشكل خاطئ، وتصبح عملية تطوير وتحديث المشاريع الكبيرة آمنة أكثر.

بجانب اسم كل درس في المسارات بالدورة ستجد دائرة زرقاء وعند مشاهدة الدرس تختفي تلك الدائرة، لكن في حال الإنقطاع لمدة تزيد عن أسبوع أو شهر، سيُصعب عليك تتبع أين توقفت، لذا أرجو تدوين أخر درس توقفت عنده في مدونة خاصة بك ولتكن google tasks. أو يمكنك استخدام قالب الدراسة التالي لتخطيط دراستك للدورة، في حال تُفضل استخدام Notion: https://www.notion.com/templates/course-planner-schedule-and-learning-progress ومن خلاله تستطيع قياس مدى تقدمك بالدورة. أما بالنسبة للمدة المناسبة لدراسة الدورة، فالأمر راجع لمجهودك ومدى تفرغك وأيضًا خبراتك السابقة في حال كان لديك دراية بالبرمجة من قبل، ستحتاج إلى 3 أشهر على الأقل وقد تصل إلى 6 أشهر وفي رأي الحد الأدنى هو 6 أشهر في حال دورة متخصصة مثل دورة بايثون أو جافاكسريبت، بينما دورة علوم الحاسوب فيكفي 3 أشهر، والأمر المهم هو تحديد الوقت اليومي للدراسة والتطبيق، وليس من الضروري أن تنهي عددًا محددًا من الفيديوهات يوميًا، بل من الأفضل تخصيص عدد معين من الساعات يوميًا للدراسة بتركيز وتطبيق المفاهيم التي تعلمتها، ولا تعتمد على ذاكرتك فقط بل قم بكتابة الكود بنفسك لتثبيت المعرفة. ولا تنسى أن الاستيعاب والتطبيق يتطلبان وقتًا إضافيًا، وستحتاج إلى مراجعة المحتوى والبحث عن تفاصيل إضافية لفهمه بشكل كامل، بمعنى 4 إلى 5 أضعاف وقت الدورة لتتمكن من استيعاب المعلومات وتطبيقها بشكل جيد. وتحديد وقت للانتهاء من الدورة يساعدك على الالتزام وتقييم تقدمك، ولو تركت الأمر بدون جدولة، فستستغرق وقتًا طويلاً لإكمال الدورة بسبب الانشغالات الأخرى. وعندما ترى فيديو بمدة 30 دقيقة، فالوقت الفعلي الذي ستحتاجه لاستيعاب محتواه وتطبيقه يكون أكثر بكثير من ذلك، وليس كل النصائح والمعلومات تقدم بشكل سهل وقابل للفهم فورًا، فستحتاج إلى وقت إضافي لفهم المفاهيم وتطبيقها في البرمجة، بالتالي يجب احتساب وقت إضافي للمراجعة والتطبيق العملي، وحتى البحث عن توضيحات إضافية إن لزم الأمر. وفي حال كنت مبتدئًا في البرمجة، فبلا شك يوجد وقت إضافي لفهم المفاهيم الأساسية. أخيرًا، لا تنسى أن التطبيق العملي هو الأهم وليس المشاهدة النظرية، عليك التطبيق على المفاهيم التي تعلمتها بنفسك وحاول تغيير الكود لتفهمه بشكل أفضل، واستمر في التطوير وكن صبورًا.

تم توضيح ذلك، في المواقع الخاصة بالتصميمات، أرجو قراءة قراءة الجزء الأخير

جزاك الله كل خير اخوية موصطفى, ممكن تفيدي فين ممكن احصل اشخاص اخذو الدورة نفسها عشان نسأل بعض ونقوي بعض في الدورة هاذي وهل تنصحني اول ما ادفع للدورة ( اخذ المسار الاول في البايثون ومن ثم ابدا في دورة الذكاء الاصطناعي عشان اكون واعي اكثر وفاهم اكثر؟ شكرا مرة اخرى

لا يوجد أي متطلبات لبدء دراسة الدورة، ستجد كل ما تحتاجه بدءًا من أساسيات بايثون وحتى دراسة التعلم العميق. ولو أردت التعمق أكثر في بايثون وهو ما أنصحك به، تستطيع دراسة المسار الأول من دورة بايثون والذي به تفصيل أكبر، والمسارات الأولى من جميع الدورات متاحة لك بشكل مجاني عند الإشتراك بأي دورة. بالنسبة للنصائح، ستجد تفصيل هنا بخصوص دراسة الدورة بشكل فعال:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته, يرجى العلم أنه لا تقوم الأكاديمية بتوظيفك مباشرة لديها إنما تساعدك بمعنى أن الدورات الخاصة بالأكاديمية تساعد في تطوير المهارات والخبرات اللازمة في مجال معين. وعندما تكمل الدورة تحصل على شهادة تثبت أن لديك هذه المهارات والخبرات. وتلقى أيضاً دعم توجيهي من فريق الأكاديمية لمساعدتك في إعداد سيرة ذاتية (CV) جذابة وصفحة شخصية احترافية على منصات العمل الحر (مستقل، خمسات، بعيد). فالعثور على وظيفة يعتمد أيضًا على عوامل أخرى مثل مستوى مهاراتك العملية، وقدرتك على التواصل مع أصحاب المشاريع. لذا يُنصح بالاستمرار في بناء مشاريع تطبيقية ونشرها على GitHub، والمشاركة في المجتمعات التقنية، وتنمية شبكة علاقاتك المهنية لتعزيز فرصك في الحصول على وظيفة.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، إصدار HTML الخامس يعني الجيل الأحدث من لغة ترميز الصفحات على الويب بعد HTML4 وXHTML حيث جاء لتجاوز قيود الإصدارات السابقة وتوحيد المعايير بين المتصفحات وتقنيا HTML5 لا يقتصر على تحسين بناء الجملة فحسب بل قدّم مجموعة من العناصر الجديدة مثل <header>, <article>, <section>, <footer> لتنظيم المحتوى بشكل دلالي أفضل كما أضاف دعما مدمجا لعرض الوسائط المتعددة عبر <audio> و<video> دون الحاجة إلى إضافات مثل Flash. كذلك قدّم واجهات برمجية (APIs) جديدة مثل Canvas API للرسم ثنائي الأبعاد، Geolocation API لتحديد موقع المستخدم، وLocal Storage لتخزين البيانات محليا في المتصفح بدلا من الاعتماد فقط على ملفات الكوكيز. كما حسّن التوافق مع الأجهزة المحمولة من خلال دعم الاستجابة (Responsive Design) بشكل أفضل، وأصبح أكثر تكاملا مع CSS3 وJavaScript.

يعني تحديث للغة HTML، فمقارنًة بالإصدار الرابع تم إضافة مزايا عديدة في لغة HTML 5، منها أصبح بإمكانك تضمين الفيديو والصوت مباشرة في الصفحة باستخدام وسمي <video> و <audio>، بالتالي تشغيل الوسائط أصبح أسهل وأكثر توافقًا مع جميع المتصفحات والأجهزة الحديثة. وعناصر دلالية جديدة أي وسوم جديدة تصف معنى المحتوى بشكل أفضل. بدلاً من استخدام وسم <div> لكل شيء، أصبح لدينا: <header>: للجزء العلوي من الصفحة أو القسم. <footer>: للجزء السفلي من الصفحة. <nav>: لأشرطة التنقل والروابط. <article>: لمحتوى مستقل مثل مقال أو تدوينة. <section>: لتقسيم الصفحة إلى أقسام منطقية. وتحسينات كبيرة في النماذج بإضافة أنواع جديدة من حقول الإدخال التي تسهل على المستخدم إدخال البيانات وتوفر تحققً تلقائي من صحتها، ومنها: type=email: للتأكد من أن النص المدخل بصيغة بريد إلكتروني. type=date: لعرض تقويم لاختيار التاريخ. type=number: لقبول الأرقام فقط. type=range: لإنشاء شريط تمرير. بجانب إتاحة تخزين البيانات مباشرة على جهاز المستخدم (في المتصفح) باستخدام تقنيات مثل Local Storage و Session Storage، الأمر الذي سمح بإنشاء تطبيقات ويب يمكنها العمل حتى عند انقطاع الاتصال بالإنترنت، وتحميلها بشكل أسرع. وواجهات برمجة تطبيقات متقدمة (APIs) للمبرمجين: Geolocation API: لتحديد الموقع الجغرافي للمستخدم (بعد موافقته). Drag and Drop API: لجعل سحب وإفلات العناصر في الصفحة ممكنًا. Web Workers: لتشغيل أكواد معقدة في الخلفية دون أن تتسبب في تجميد الصفحة.

هذا الموقع أجنبى وسوف يفيدك كثيرا TabCode For Computer Science