اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Mustafa Suleiman

    Mustafa Suleiman

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      18940


  2. Khaled Osama3

    Khaled Osama3

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1891


  3. Chihab Hedidi

    Chihab Hedidi

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      2957


  4. محمد_عاطف

    محمد_عاطف

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      8523


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 08/29/24 in أجوبة

  1. لدي سؤال كيف فهمت الاله على الناس اقصد هنا كيف للمعالج ان يعالج الكميه الضخمه من البينات في غضون ملي سكند واعلم ولله الحمد ان البرمجه تم برمجتها بناء على الكهرب والدوائر الكهرابئيه 1 و 0 ولاكن كيف فهمت الاله ان هذا مدخل وهذا مخرج مثلا حقل ادخال الاسم كيف اسطاع البشر برمجه وعلام الاله انه مدخل وكل هذه المعلاجات
    1 نقطة
  2. لية لما باجي اعمل function خاصة بيا علي موقع Reeborg's World واكتب كدة مثلا : :()def turn_righ واكتب تحتها الأوامر مع أن الأوامر الindentation بتاعها مظبوط مش بترضي تشتغل 🤔 ؟
    1 نقطة
  3. مرحبًا، من فضلك قومي بمشاركة لقطات شاشة توضح الكود المكتوب و الخطأ الظاهر حتى يمكننا مساعدتك. تحياتي.
    1 نقطة
  4. تقصد البحث عن مقالة مثلاً في الموقع أو نص معين؟ ذلك بحاجة إلى تواجد قاعدة بيانات للموقع يتم من خلالها البحث عن القيمة المرادة، ثم إرجاع النتائج المتشابهة لما تم بالبحث أو متعلقة به، بالتالي عليك إنشاء واجهة خلفية back-end للتعامل مع قاعدة البيانات.
    1 نقطة
  5. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . بايثون تعتبر أبطأ نسبياً مقارنة ببعض اللغات الأخرى مثل C أو C++ وهذا بسبب : التنفيذ عبر التفسير (Interpretation): بايثون هي لغة مترجمة (Interpreted) بمعنى أن الشيفرة المصدرية تُفسر مباشرة أي سطر بسطر في وقت التنفيذ بواسطة مفسر (Interpreter) بدلا من تحويل الكود كاملا إلى كود آلة مباشرة قبل التنفيذ. هذا يؤدي إلى تأخير إضافي أثناء التشغيل بسبب الحاجة لتحليل الشيفرة وتنفيذها سطر بسطر. إدارة الذاكرة: بايثون تعتمد على إدارة الذاكرة تلقائيًا من خلال Garbage Collection وهو ما يضيف وقتا إضافيا على الأداء بينما في لغات مثل C يكون التحكم في الذاكرة يدويا للمبرمج مما يمكن من تحسين الأداء بشكل أفضل ولكن إذا لم يتم إدارة الذاكرة بشكل جيد ستحدث مشاكل بالطبع. التجريد: بايثون توفر مستوى عال من التجريد ومميزات كثيرة منها التحقق من الأنواع في وقت التشغيل وعدم جعل المتغير من نوع واحد وغيرها. هذه الميزات تجعل البرمجة أسهل ولكنها تضيف وقتا إضافيا. أما بالنسبة لسؤوالك عن لماذا لا تستخدم جميع لغات البرمجة المترجمات (Compilers) بدلا من المفسرات (Interpreters) فهذا لعدة أسباب : سهولة الاستخدام والتطوير:ال Interpreters توفر تجربة تطوير أسرع لأن التغييرات يمكن اختبارها بشكل فوري دون الحاجة لإعادة ترجمة الشيفرة بالكامل. هذا مفيد بشكل خاص أثناء تطوير البرمجيات والتجريب , حيث كنت أعمل منذ وقت مضي على شيفرة c++ و هذه الشيفرة إذا حدث بها تعديل وأريد تشغيل البرنامج فإنه يأخذ أكثر من 10 دقائق كاملة فقط للتحويل إلى كود آله تخيل لو حجم المشروع كبير فإنه من الممكن أن يأخذ بالساعات إذا تم تعديل بسيط في حرف واحد في البرنامج. بعض اللغات تستخدم في بيئات حيث تحتاج السرعة في التطوير والتعديل أكثر من الحاجة إلى السرعة في التنفيذ. بايثون، على سبيل المثال، تستخدم بكثرة في تطوير البرمجيات بسرعة وإنتاجية عالية. بعض اللغات تكون صعبة الترجمة بشكل فعال إلى كود آلة، وتحتاج إلى مفسر لتحسين تجربة التطوير والتفاعل. في بعض الأحيان كما أخبرتك تكون إنتاجية المبرمج ومزايا اللغة الأخرى أكثر أهمية من الأداء المطلق للبرنامج . في هذه الحالات، قد يكون استخدام مفسر هو الخيار الأفضل مع أن السرعة التي سيتم توفيرها ليست بالشئ الملحوظ في المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وأخيرا اختيار استخدام مفسر أو مترجم يعتمد على متطلبات المشروع واعتبارات الأداء والإنتاجية.
    1 نقطة
  6. بايثون ليست سريعة بشكل عام مقارنة ببعض اللغات الأخرى لأنها لغة مفسرة interpreted language وليست مجمعة compiled language أي تنفذ التعليمات البرمجية سطرا بسطر، مما يؤدي إلى بطء الأداء مقارنة باللغات التي تجمع بالكامل إلى كود آلة مثل C، و المفسر يجب أن يترجم ويقوم بتنفيذ التعليمات البرمجية في الوقت الحقيقي، مما يضيف وقتا إضافيا في التنفيذ، كما أنها تستخدم أنظمة إدارة ذاكرة ديناميكية، مثل "جمع القمامة" لتنظيف الذاكرة بشكل تلقائي، و هذه العملية تضيف عبئا إضافيا على المعالج وقد تؤدي إلى تأخير الأداء، بخلاف لغات مثل C أو C++، التي تسمح للمطورين بإدارة الذاكرة يدويًا لتحقيق أداء أفضل. و مع ذلك لا يمكننا مقارنة اللغات البرمجية بهذه الطريقة لأن كل لغة مختصة في مجال معين أو تكون أسرع من اللغات الأخرى في بعض المجالات، كما أن لغات البرمجة التي تستخدم المفسر مثل Python أو JavaScript توفر مرونة عالية وتسمح للمبرمجين بإجراء تغييرات وتحديثات في الوقت الفعلي بدون الحاجة إلى إعادة التجميع الكامل للكود، وهو أمر مهم جدا في تطوير الويب أو التطبيقات التي تتطلب ديناميكية عالية.
    1 نقطة
  7. و عليكم السلام لغة البايثون لست من اللغات البطيئة ولاكنها تستخدم فى اكثر من و مجال و technology و هى ايضا تقوم بالتحكم فى ال memory و تقوم بالعديد من العمليات فى وقت التشغيل. و ال interpreter يقوم بالتحقق من كل سطر على حدى لذلك قد ياخذ بعض الوقت يجب ال ننسى مميزات ال interpreter مثل: اسرع و اسهل فى عملية التصحيح من اجل تشغيل الكود و يسمح لل programmers برؤية الخطأ بشكل اسرع. و ايضا سهولة تعديلها بعد ذلك. لانه كما نعرف ان لغة البايثون متعددة الاستخدامات و يهمها سرعة التطوير اكثر من امور اخرى. بالتوفيق
    1 نقطة
  8. الأمر ليس له قاعدة، لكن لو أردت النصيحة كلما خصصت وقت للمذاكرة من يومك كان أفضل، إلا في حال كان سنك صغير فهنا ليس عليك المذاكرة 10 ساعات مثلاً يوميًا. أما لو كنت في الجامعة أو تبحث عن عمل، فستحتاج إلى الدراسة ما بين 5 إلى 10 ساعات يوميًا، وأغلب المسارات البرمجية بحاجة إلى 6 أشهر من الدراسة اليومية أو الشبه يومية على الأقل، وبعد تلك المدة ستقوم بتحسين مستواك خلال الـ 6 أشهر أخرى وما بعدها. إذا أردت نصيحتي، فلا تستمتع لمن يخبرك بالدراسة 30 دقيقة ثم استراحة 10 أو 5 دقائق وهي تقنية Pomodoro، فهو يضرك بدون قصد. فالعقل يستغرق حوالي 23 دقيقة للدخول في مرحلة التركيز، والتوقف بعد 25 دقيقة يحرمك من التركيز العميق وحالات التدفق flow states. وسأوضح لك كيفية خداع عقلك لتعلم شيء جديد بسرعة وبفعالية أكبر: حدد فترة زمنية مركزة، أي ابدأ بأن تخبر نفسك أنك ستخصص الـ 45 دقيقة القادمة فقط لتعلّم الموضوع أو المهارة الجديدة، وذلك لا يضعك تحت ضغط ويخبر عقلك أن الأمر مجرد 45 دقيقة، ويساعدك في دخول وضعية تعلّم ذات تركيز عالٍ. خلال تلك الفترة المُركّزة لمدة 45 دقيقة، يُفرَز اثنان من المواد الكيميائية المهمة في عقلك: الأدرينالين وهو الهرمون الذي يزيد من اليقظة ويجعلك أكثر انتباهًا واستعدادًا لاستيعاب المعلومات الجديدة. الأسيتيل كولين، ويلعب دورًا حاسمًا في عملية التعلم وتشكيل الذاكرة، وعند إفرازه، يقوم بتعزيز تعديل الاتصالات العصبية المرتبطة بالمهمة المحددة، مما يعني تسليط الضوء على المناطق التي يرغب الدماغ في تغييرها لاستيعاب المعلومات الجديدة. وبمجرد انتهاء الفترة المُركّزة للتعلم، فقد حان الوقت لوقف كل شيء وإعطاء عقلك فترة راحة، وذلك الوضع مهم لسببين رئيسيين: تثبيت المعلومات المكتسبة: فأثناء الراحة، يعمل عقلك على تنظيم وتثبيت المعلومات التي اكتسبتها حديثًا في مسارات عصبية دائمة، وتلك العملية تُعزز من ترسيخ التعلم. زيادة الدافعية: حيث معرفة أنك ستسترخي وتأخذ استراحة بعد الجلسة المركزة يعتبر مكافأة، مما يزيد من دافعيتك للانخراط في المهمة التعليمية من البداية. والآن نتأتي لزيادة فترة التركيز مع مرور الوقت، وذلك مع التمرس في تلك التقنية، يمكنك تدريجياً زيادة فترة التعلم المركز إلي حتى 2 ساعة (أو أي فترة مناسبة)، فالجلسات الأطول تؤدي إلى تعلم أعمق ودخول حالات من التدفق الإبداعي flow states وعندها لن تشعر بنفسك بل ينصب تركيزك بالكامل على ما تفعله. وعندما كنت أتعلم البرمجة، كنت أقضي 10 ساعات يوميًا وربما أكثر، بين مشاهدة الدروس والتوقف للاستيعاب ثم المراجعة والتطبيق بمفردي لتثبيت ما تعلمته وأحيانًا البحث عن الأمور التي لا أفهمها سواء بمشاهدة شرح على اليوتيوب أو قراءة مقال على جوجل. أو رؤية مثال، أو البحث عن تمرين للتطبيق ومحاولة التغيير في الكود لفهم طبيعة عمله وكيف يعمل ولماذا استخدمنا ذلك ولم نستخدم ذلك وهكذا.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...