اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. سمير عبود

    سمير عبود

    الأعضاء


    • نقاط

      6

    • المساهمات

      3552


  2. Mahmoud Alrashidi

    Mahmoud Alrashidi

    الأعضاء


    • نقاط

      5

    • المساهمات

      104


  3. Adam Ebrahim

    Adam Ebrahim

    الأعضاء


    • نقاط

      3

    • المساهمات

      165


  4. Salah Eddin Beriani2

    Salah Eddin Beriani2

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      847


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 03/10/21 في كل الموقع

  1. حزمة laravel horizon الإصدار الآخير اي حالياً (5.7) يحتاج إلى هذه المتطلبات: requires php: ^7.3|^8.0 ext-json: * ext-pcntl: * ext-posix: * illuminate/contracts: ^8.17 illuminate/queue: ^8.17 illuminate/support: ^8.17 nesbot/carbon: ^2.17 ramsey/uuid: ^4.0 symfony/error-handler: ^5.0 symfony/process: ^5.0 requires (dev) mockery/mockery: ^1.0 orchestra/testbench: ^6.0 phpunit/phpunit: ^9.0 predis/predis: ^1.1 عليك التحقق منها، إصدار لارافيل الخاص بالمشروع يجب أن يكون أعلى من 8.17 بخصوص المُشكلة التي تواجهك يُمكن حلها بالشكل التالي: تعديل ملف composer.json بإضافة التالي للخاصية config: "config": { "platform": { "ext-pcntl": "7.1", "ext-posix": "7.1" }, } بعد ذلك أعد تنفيذ أمر تثبيت الحزمة: composer require laravel/horizon ثم: php artisan horizon:install
    3 نقاط
  2. لدي مكونان components كالتالي: مكون أب parent component مكون ابن child component كيف يمكنني أن أستدعي دالة من المكون الابن داخل المكون الأب، لقد جربت الكود التالي لكن لم يفلح الأمر معي: // هنا المكون الابن ويحتوي على الدالة // getLog() التي أحتاج إلى تنفيذها من خلال المكون الأب class Child extends Component { getLog() { console.log('Called from child'); } render() { return ( <h1 ref="hello">Hello</h1> ); } } // هذا هو المكون الأب الذي يتم إستدعاء المكون الابن فيه // أحتاج إلى أستدعاء الدالة getLog من المكون الابن هنا class Parent extends Component { render() { return ( <Child> <button onClick={Child.getLog()}>Get Log</button> </Child> ); } } هل توجد طريقة لتشغيل الدالة getLog من داخل المكون الأب؟
    2 نقاط
  3. عند تنفيذ الأمر التالي في الطرفية: composer require laravel/horizon يعطي الخطأ التالي: Using version ^5.7 for laravel/horizon ./composer.json has been updated Running composer update laravel/horizon Loading composer repositories with package information Updating dependencies Your requirements could not be resolved to an installable set of packages. Problem 1 - laravel/horizon[v5.7.0, ..., 5.x-dev] require ext-pcntl * -> it is missing from your system. Install or enable PHP's pcntl extension. - Root composer.json requires laravel/horizon ^5.7 -> satisfiable by laravel/horizon[v5.7.0, v5.7.1, 5.x-dev]. To enable extensions, verify that they are enabled in your .ini files: - C:\laragon\bin\php\php-7.4.7-Win32-vc15-x64\php.ini You can also run `php --ini` inside terminal to see which files are used by PHP in CLI mode. Installation failed, reverting ./composer.json and ./composer.lock to their original content. ما فهمته من الخطأ أنه يحتاج إلى تفعيل الإضافة ext-pcntl لكن عندما بحثت عن الإضافة في ملف php.ini لم أجدها كيف يُمكن تجاوز المُشكلة.
    2 نقاط
  4. إن مفهوم العمل الحر بصورته التي تصف عمل الفرد لصالح جهة أو عدة جهات في الوقت نفسه دون ارتباط وظيفي بينه وبينها قديمٌ قِدم وجود الإنسان نفسه، لكننا سنشير في هذا الكتاب إلى العمل الحر بمفهومه المستحدث، أي العمل الحر وعن بعد في نفس الوقت باستخدام الإنترنت لتقديم خدمات لعملاء يحتاجونها بمقابل مادي. وقد تبلور هذا المفهوم إلى شكله الحالي بعد التطور الذي حدث في تقنيات الاتصالات في العشرين عامًا الأخيرة على وجه الخصوص، بحيث نستطيع الآن إدارة شركات كاملة دون أن يكون للشركة مقر على الأرض، ولا مكتب يحضر إليه الموظفون كل يوم، بل كل موظف يعمل من المكان المناسب له سواء في بيته أو مكتبه الخاص أو غير ذلك، في نفس الدولة التي يعمل فيها بقية زملاؤه أو فيها مقر الشركة أو من دولة أخرى! وربما لا يصلح هذا النمط في الشركات التي تحتاج تواجدًا حقيقيًا على الأرض في مصانع أو منشآت تبيع منتجات حقيقية ملموسة، لكن سوق الخدمات التي يمكن تقديمها عن بعد قد شمل منتجات وخدمات كثيرة في العقدين الماضيين مثل الترجمة والسكرتارية وإدخال البيانات والمحاسبة والاستشارات المحاسبية والقانونية والتصميم والبرمجة وغيرها مما لا يحتاج تواجد العامل في مقر العمل أو الشركة. فلم يعد العامل في مثل تلك المجالات مضطرًا إلى الذهاب كل يوم إلى مقر الشركة، ولم تعد الشركة في حاجة إلى إنفاق تلك النفقات التي تلزمه من إيجار ونفقات تشغيلية عالية وغير ذلك، رغم سريان منافعه الوظيفية كموظف عامل في شركة كما هي إن كان يعمل عن بعد بشكل منتظم. وعليه فقد انتشر نمط العمل المنتظم عن بعد بشكل عام، والعمل الحر عن بعد بشكل خاص بشكل متزايد في الأعوام الأخيرة على مستوى العالم، ثم دخل رويدًا إلى العالم العربي مؤخرًا بسبب الحاجة إليه وملاءمته للتغيرات التي طرأت على سوق العمل في العقد الماضي، إضافة إلى نزعة الشركات لتقليل التكاليف. لكن رغم هذا الانتشار فإنه لا يزال مبهم التفاصيل على من يرغب بتبنيه وتغيير نمط عمله، كما نلاحظ العديد من الأخطاء عند من يدخل هذا المجال إذ يشيع الخلط بينه كعمل حر (مستقل) وبين العمل عن بعد. وفي هذا المقال سننظر في ثقافة العمل الحر من هذا المنظور مع بيان لواقع العالم العربي فيما يتعلق بالعمل فيه من المحاسن والتحديات التي قد يواجهها المستقل. تعريف العمل الحر قلنا قبل قليل أن العمل الحر في مفهومه اللغوي ليس بالجديد على البشرية، فهو أي عمل لا يرتبط بوظيفة لها منافعها من التأمينات والإجازات والبدلات وغير ذلك من المتعارف عليه في وظائف الشركات في القطاعات العامة والخاصة والأهلية وغيرها، وعلى ذلك فإن أصحاب الحرف اليدوية من النجارين والحدادين والميكانيكيين وغيرهم يعملون بشكل حر إذ لا يرتبطون في الغالب بوظيفة لها دوام مستقر. وحسب موقع BusinessDictionary فإن العمل الحر هو العمل بنظام التعاقد لصالح مجموعة متنوعة من الشركات بدلًا من العمل كموظف في شركة واحدة. وعليه فإن العامل المستقل أو الحر (freelancer) يكون عاملًا لحسابه الخاص، ولديه حرية اختيار المشاريع التي يريد العمل عليها، والشركات التي يرغب في العمل معها. أما المفهوم الاصطلاحي المنتشر في السنوات الأخيرة فإنه يشير إلى العاملين في الأعمال التي يمكن إنجازها عن بعد، مثل البرمجة والتصميم والكتابة والترجمة والاستشارات الإدارية وغيرها، ويكون ذلك العمل وفقًا لمقدار معين من المهام التي ينتهي العقد عند إنجازها، سواء أنجزها المستقل في يوم أو في شهر أو غير ذلك مما يكون عليه العقد بين المستقل وصاحب المشروع، ولعل أكثر مهنة متعارف عليها في العمل الحر هي الكتابة إذ هي أقل الأعمال التي تتطلب مهارات وأدوات معقدة، على عكس البرمجة والتصميم ثلاثي الأبعاد مثلًا. وجاء انتشار العمل الحر في سياق انتشار العديد من المفاهيم والمصطلحات الأخرى مثل: اقتصاد العربة (Gig Economy)، وهو نظام لسوق يعتمد على العقود المؤقتة سواءً في الواقع أو عبر الإنترنت، مثل العاملين عبر المنصات الإلكترونية والعمال الذين يقدمون خدماتهم عند الاتصال بهم وغير ذلك، وأشهر الأمثلة على ذلك المفهوم هم السائقون في شركة أوبر الذين يقدمون خدمات التوصيل لزبائن الشركة عند الطلب. ورغم انتشار العمل الحر على نطاق واسع في الدول الغربية تحديدًا إلا أننا لم نقف على إحصاءات دقيقة في شأنه على مستوى العالم، إذ تتعلق أغلب التقارير والإحصاءات الموجودة بانتشاره داخل الولايات المتحدة الأمريكية فقط، فقد كشفت إحدى تلك الدراسات مثلًا أن 40% من القوى العاملة الأمريكية ستعمل بنظام العمل الحر كمستقلين أو موظفين بشكل مؤقت بحلول عام 2020، في حين أن حجم مساهمة العمل الحر في الاقتصاد الأمريكي بلغ 1 تريليون دولار في عام 2019 [1]. العمل الحر والعمل عن بعد زاد التوجه إلى العمل عن بعد بشكل عام والعمل الحر بشكل خاص مع انتشار ثقافة العمل من المنازل بسبب التقنيات التي تتيح ذلك، وربما يكون من اللائق هنا أن تميز بين المفهومين بشكل واضح قبل اختيار النوع الذي يناسبك. فالعمل عن بُعد هو إتمام مهام العمل خارج مقر الشركة بشكل عام، فقد يُسمح لبعض الموظفين بالعمل خارج المقر لبضعة أيام في الأسبوع ثم داخل مقر الشركة بقية الأيام، والبعض يعمل عن بعد متى شاء، ويمكن بيان ذلك في أربعة محاور: العمل من مقر الشركة مع وجود خيار العمل من المنزل: تلك شركات لديها مكتب فعليّ أو ربما أكثر من مكتب، لكنها تعطي أفراد فريقها خيار العمل من المنزل لمدة يوم واحد في الأسبوع أو أكثر. فريق يعمل عن بعد ولكن في نطاق زمني واحد: في هذا النموذج، لا يُتوقّع من أفراد الفريق الذهاب إلى مقر العمل (إن وُجِد) لأنهم يعملون من منازلهم (لا يُشترط وجود مكتب فعليّ). فريق أفراده من دول مختلفة وفي مناطق زمنية متنوِّعة: وهي خطوة أكثر تقدمًا للعمل عن بُعد لوجود أفراد لهم مناطق زمنية مختلفة. يتميز هذا النموذج بأنه غير متزامن، مما يجعل مسألة التعاون فيه أكثر حيوية، فأفراد الفريق لديهم ساعات عمل قليلة متداخلة مع بعضهم بعضًا، فيحتاج هذا النموذج إلى نظام لجعل التواصل والتعاون فيه أكثر فاعلية. فريق عمل موزَّع في دول مختلفة مع وجود بعض الأفراد كثيري السفر: يعد هذا النموذج هو الأكثر تطورًا؛ فأفراد الفريق يعملون من دول مختلفة تمامًا، بالإضافة إلى أن بعضهم يسافرون ويتنقَّلون بانتظام من منطقة زمنية إلى أخرى. أما العمل الحر أو المستقل في المقابل في معناه الواسع يضم جميع الأعمال الحرة التي يعمل فيها الشخص دون ارتباطه بعقد دائم مع صاحب العمل، حيث يقوم بأعمال محددة خلال فترة قصيرة معلومة مقابل أجر معين، وبهذا المنطق فإن الطبيب والمحامي وغيرهم ممن يعملون بشكل مستقل في عيادة أو مكتب خاص يمكن النظر إلى أعمالهم على أنها أعمال حرة. وتختلف مدة المشاريع التي يتم العمل عليها في مجال العمل الحر بين يوم واحد أو حتى بضعة ساعات، وحتى عام أو أكثر. موازنة بين العمل الحر والعمل التقليدي أول ما يتبادر لذهن القارئ حين يسمع عن العمل الحر هو موازنته مع العمل الوظيفي أو التقليدي، وسنشرح في الجدول التالي الفروقات الجوهرية بين العمل التقليدي والعمل المستقل أو الحر، وكذلك العمل عن بعد. العمل التقليدي العمل الحر العمل عن بعد مدة العقد ارتباط بعقد عمل طويل الأمد ارتباط قصير الأمد ارتباط بعقد عمل طويل الأمد التدريب المهني احتمال وجود تدريب التحفيز والعمل بشكل ذاتي احتمال وجود تدريب بيئة العمل العمل ضمن بيئة عمل متكاملة احتمال عدم وجود زملاء عمل العمل ضمن بيئة عمل لكنها عن بعد وضعيفة اجتماعياً العائد المادي عائد منتظم عائد متقلب غير منتظم عائد منتظم ضريبة الدخل دفع ضريبة دخل عدم وجود ضريبة دخل في الغالب عدم وجود ضريبة دخل في الغالب (حسب قوانين الدولة) مواعيد العمل دوام روتيني بمكان عمل واحد حرية اختيار مكان وزمان العمل دوام روتيني مع مرونة باختيار مكان العمل table { width: 100%; } thead { vertical-align: middle; text-align: center; } td, th { border: 1px solid #dddddd; text-align: right; padding: 8px; text-align: inherit; } tr:nth-child(even) { background-color: #dddddd; } للعمل التقليدي مزاياه وتحدياته وللعمل الحر أيضًا تحدياته ومزاياه المختلفة، ومن ثم فلا يمكن استبدال جميع الأعمال التقليدية بعمل عن بعد، والعكس بالعكس أيضًا. على سبيل المثال، لا يمكن لموظف الاستقبال أن يعمل عن بعد أو بشكل حر، ذلك أن عمله مرتبط بمكان عمل معين وساعات معينة أيضًا وبالتالي لا يستطيع الحصول على تلك المرونة التي يتميز بها العمل الحر في اختيار مكان وزمان العمل. حاجة الوطن العربي للعمل الحر تأخر العالم العربي عن اللحاق بركب العمل الحر بسبب العديد من العوامل مثل تدني جودة الإنترنت وغلاء الخدمة في بعض البلاد، إضافة إلى قلة الوعي بالعلوم والمجالات التقنية والتي تُعد أساس للعمل الحر في معظم مجالاته مثل البرمجة وغيرها. لكن في الأيام الأخيرة ظهرت متغيرات جديدة على مستوى العالم دفعت كثيرًا من العاملين والشركات على حد سواء إلى تغيير نمط تنفيذ أعمالهم بشكل مفاجئ، فظهور فيروس كورونا المستجد (CoVID 19) مثلًا دفع كثيرًا من العاملين للاتجاه للعمل عن بعد في نفس وظائفهم لتعذر ذهابهم إلى مقار أعمالهم، وشمل ذلك قطاعات كثيرة وصلت إلى المدارس والحكومات نفسها، وكذلك دفعت بالعديد من العاملين الذين فقدوا وظائفهم إلى الاتجاه إلى العمل الحر كأفضل حل ممكن خلال هذه الفترة نظرًا لتطبيق الكثير من البلدان تقييدًا على حركة الناس عمومًا وفرض حجر على المقيمين فيها للحد من إنتشار الوباء، وفي الحقيقة يُعد العمل الحر ضرورة ملحّة هذه الأيام، وسنفصِّل بعض الأسباب التي نرى بأنها تشكّل أسبابًا جوهرية للانتقال إلى اقتصاد العمل الحر في ظل الظروف الراهنة، غير هادفين إلى التقليد أو المحاكاة وإنما إلى الإرشاد لاقتناص الفرص. 1- زيادة معدلات البطالة لا يخفى على المتابع لحال الدول العربية خاصة وباقي دول العالم بشكل عام أن معدلات البطالة قد زادت إلى معدلات كبيرة، ففي دولنا العربية وصلت معدلات البطالة إلى 10.3% من إجمالي السكان حسب إحصائيات البنك الدولي لعام 2019، في حين أن معدلات البطالة العالمية تشكل 5.4% من إجمالي السكان. ولا شك أن انعدام فرص العمل يعني ضرورة الانتقال إلى بدائل مختلفة تستهدف سوقًا آخر-ربما أكبر من السوق المحلية في حالة العمل الحر عن بعد، والتوجه لسوق أكبر يعني وجود فرص عمل أكبر ومن ثم إمكانية الحصول على عائد أفضل. 2- محدودية مصادر الدخل تستطيع أن تلاحظ وجود العديد من القيود على الفرص الوظيفية بسبب الشروط التي قد تكون مجحفة من جانب أصحاب العمل من ناحية، وبسبب غياب الكفاءات والكوادر المحلية المطلوبة لتلك الوظائف من ناحية أخرى، ويظهر عوار تلك الشروط بوجود نسبة بطالة كبيرة، فتقل فرص العمل المتاحة، ومن ثم يرضى العامل بأجر أقل من الأجر المعتاد لكسب الفرصة الوظيفية، بينما في العمل المستقل الأمر مختلف. فبادئ ذي بدء، من المعروف والمشاهد أن العمل الحر يزيد من دخل المرء إن كان يعمل في وظيفة أخرى تقليدية مما يعني أنه يستطيع الادخار من دخله أو استثماره في تجارة أو دراسة أو غير ذلك، إضافة إلى ذلك، فإن العمل الحر الذي يكون عن بعد، كما في أعمال مثل الكتابة والترجمة والبرمجة وغيرها مما لا يحتاج سوى حاسوب واتصال بالانترنت في أقل حالاته، يكون دخله أفضل بكثير، وقد يزيد على الدخل من الوظيفة التقليدية إن كان العامل مجتهدًا فيه وجادًا وحريصًا على التسويق لنفسه وكسب المزيد من العملاء. أما إن كنت تعمل بشكل حر مع عمل ثابت بنفس الوقت ولم تستخدم عائد أحدهما لادخاره أو استثماره مباشرةً فاعلم أنك واقف في محلك لأنك يفوتك بعض الانضباط أو أن العمل الحر لا يناسب ظروفك لضيق وقتك أو ضعف مهاراتك في التخصص الذي اخترته، وحينها يكون الاعتماد على العمل الحر بتلك الصورة خيارًا غير موفق. 3- هدر في استغلال الموارد البشرية قد يكون لدى كثير من الشركات وظائف لا تحتاجها بدوام منتظم أو لا تؤثر على مركزها السوقي، والذي يحدث في الغالب أن الشركة توظف من يؤدي هذه المهمة التي تريدها الشركة مرة أو بضع مرات كل شهر مثلًا، فلا تستفيد منه بقية الشهر، فتجد نفسها مضطرة إلى تقليل الراتب الممنوح له، أو تُبقي على راتبه فتخسر هي في صورة أموال مهدرة. ففي مثل تلك الحالة تستطيع الشركة أن توظف الشخص في صورة تعاقد حر مقابل خدماته فقط وليس مقابل الوقت الذي يمضيه في موقع العمل، وعليه سيكون العائد مجزيًا أكثر بالنسبة للموظف إذ وفر له عدة ساعات إضافية في اليوم أو الأسبوع يستطيع العمل فيها لصالح مكان آخر، وكذلك للشركة إذ وفرت موارد كانت تهدر في إبقاء موظف دون الاستفادة منه إلا قليلًا. 4- أسعار تنافسية موازنةً مع المستقلين الآخرين حول العالم إن الأسعار التي يطلبها العامل المستقل الذي يعمل من بلدان العالم الثالث بشكل عام أقل بكثير من أسعار المستقل الذي يعمل في البلدان الأخرى، وتُعدهذه النقطة بمثابة ميزة تنافسية له أمام أقرانه ممن يعملون في أماكن ترتفع تكلفة العيش فيها إذ سيكون الأجر الأقل مجزيًا لتغطية النفقات وتحقيق ربح أيضًا. أما إن كان يتقن لغة أجنبية للتواصل مع العملاء الأجانب فهذا يعني دخوله لسوق عمل أكبر وتعرضه لشرائح مختلفة من العملاء، ولا يشترط في هذه الحالة ولا التي في الفقرة السابقة أن يطلب المستقل أجرًا أقل من نظرائه على إطلاق المسألة، بل إن رأى أن عمله يستحق زيادة في الأجر أو إن زادت تكاليفه أو رأى إضافة خدمة جديدة أو أنه أراد رفع أجره لمجرد زيادة الدخل فلا حرج عليه، خاصة إن أثبت أحقيته بهذا المال في صورة عمل عالي الجودة وتعامل أفضل مع العملاء. 5- التوظيف وفق الكفاءة والخبرة بعيدًا عن الوساطة أو الشخصنة يُبنى التوظيف بشكل أساسي على المقابلة الشخصية وهي أحد الأساليب التي قد لا تكون عادلة في كل حالة لتوظيف شخص ما، سيما إن كان العمل لا يتطلب الكثير من المهارات الاجتماعية مثل القدرة على التعبير عن الذات أو التواصل المباشر مع الأشخاص. والواقع المشاهد أن توظيف العاملين بالطرق التقليدية عن طريق المقابلات الشخصية يدخل فيه كثير من العوامل النفسية التي تفرض نفسها عند اتخاذ قرار توظيف شخص من عدمه. أما في طلبات التوظيف التي تتم عبر الإنترنت فقط فإن قاعدة "دع عملك يتكلم عنك" هي التي ستحكم عملية التوظيف، ولا بأس أن تُعقد مقابلة مع العامل بعد قضاء مدة اختبار تحددها الشركة أو يتفق الطرفان عليها باستخدام برامج التواصل المرئي أو الصوتي، لكن هذا يكون بعد أن يتعرف الطرفان على بعضهما ويريا إن كان من المناسب ضم العامل إلى قوة الشركة أم لا، حيث تُراجع السيرة الذاتية والأعمال السابقة، وبهذا تزيد فرص الأشخاص الذين لا يمتلكون مهارات اجتماعية كافية للنجاح في المقابلة رغم أن لديهم خبرات ومهارات مهنية كبيرة. وهذا لا يعني قطعًا أن شخصية المستقل أو مهاراته الاجتماعية لا تلعب أي دور في العمل في مجال العمل الحر، لكننا قصدنا أنها لا تؤثر من نفس جهة تأثيرها في الوظائف العادية. محاسن وتحديات العمل الحر يتمتع نمط العمل الحر بالعديد من المزايا بالنسبة للعامل نفسه، لكن يعاني العامل في الوقت نفسه من بعض التحديات التي يجب أخذها بعين الاعتبار قبل بدء العمل. محاسن العمل الحر تشكل مزايا العمل الحر حافزًا كبيرًا لدى للشخص للانتقال إليه، ويرتبط الحكم عليه غالبًا بالموازنة بينه وبين العمل التقليدي، لذا سنوازن النقاط التالية مع العمل التقليدي لبيان الفروقات الواضحة التي تميز العمل الحر عن نظيره العادي: 1- العمل في المجال الذي تفضله من أهم ميزات العمل الحر هي أنك في الغالب غير مضطر للعمل ضمن مجالات لا تحبها أو لا تفضل العمل بها، فاختيارك للعمل الحر يعني أنك ستقوم باختيار مجال عملك الذي تفضله، في حين أنك في العمل التقليدي قد تضطر للعمل في مجال لا تحبه لعدم وجود فرص عمل ملائمة بالنسبة لك، أو أن العائد الذي تقدمه غير مجزي. كذلك يستطيع الطلاب العمل بشكل حر أثناء فترة دراستهم أو إجازاتهم، أو يتخصصوا بالمجالات التي تزيد من فرصهم في الأعمال المناسبة للعمل الحر فيما بعد. 2- حافز للإبداع والتميز يفسح العمل الحر مساحة للإبداع بما أنك اخترته بنفسك لملاءمته لظروفك أو رغبتك في العمل فيه دون قيود من السوق المحلي أو نظام التوظيف السائد حسب العرض والطلب المحلي كذلك، ومن ثم فلا حد نظريًا لتميزك كل يوم بطرق وأساليب جديدة تبتدعها لتطوير خدماتك وعملك. 3- قلة رأس المال المطلوب لدخول السوق لا يخفى على أحد أن التجارة تحتاج إلى رأس مال للبدء ودخول السوق، ونفقات تغطي في أضعف حالاتها بنود تكاليف التشغيل من الإيجارات والمصاريف الإدارية والقانونية وغير ذلك، وقد يثبط هذا من يرغبون في العمل لقلة خبرتهم بهذه الأمور أو عدم امتلاكهم لرأس المال ذلك. وهنا يأتي العمل الحر عبر الانترنت ليحل هذه المشكلة، فالترجمة والبرمجة والمحاسبة والمساعدة الافتراضية والسكرتارية والتصميم والكتابة والتأليف وغيرها مما شابهها من الأعمال وما يلحق بها من وظائف إدارية لا تحتاج إلا إلى حاسوب واتصال بالانترنت في الغالب. وبشكل عام فإن تكلفة دخول سوق العمل الحر هنا تكاد لا تذكر بالموازنة مع تكاليف التجارة الحقيقية على الأرض، لكن لا تظن أنك لن تدفع شيئًا إلى الأبد! فأنت لن تعمل من السرير مثلًا -وإن كنت ستجد نفسك تعمل منه بين الحين والآخر من باب التغيير-، بل ستحتاج إلى مكتب وكرسي للعمل، وإن استطعت تخصيص غرفة في بيتك فهو خير وأفضل، وإن استطعت استئجار مكتب خاص أو مكتب في مساحة عمل مشتركة فهو أفضل من سابقه. كما ستحتاج إلى شراء البرامج ونظم التشغيل التي ستعمل عليها إن كانت غير مجانية مثل برمجيات ميكروسوفت وبرامج أدوبي وغيرها. 4- تحقيق دخل أعلى لا شك أن العمل الحر يزيد من دخلك إن كان لديك وظيفة أخرى، وربما يحقق لك عائدًا يغنيك عن هذه الوظيفة بحيث تستطيع الاعتماد عليه كمصدر وحيد للدخل. ربما يكون أحد أسباب ذلك هو عدم تقيدك بعقد عمل مع شركة واحدة تلزمك ببنود محددة وتنهاك عن العمل في مشاريع جانبية أو لصالح شركات منافسة لها حتى لو كان لديك وقت وطاقة. والواقع المشاهد أن عديدًا من العاملين المستقلين يرفضون التوظيف لقيود الشركة على العامل فيها، بينما تكون له حرية العمل مع أكثر من شركة في نفس الوقت بنظام العمل الحر، ومن ثم يحقق دخلًا أعلى مع الحفاظ على نمط الحياة التي تناسب ظروفه. 5- ربح غير محدود نظريًا، لا يوجد حد للأرباح التي يمكنك تحقيقها في العمل الحر على عكس الراتب شبه الثابت في الوظيفة العادية، بل إن اجتهدت واستثمرت في تعليم نفسك وتطوير مهاراتك ستحقق عائدات أكبر بكثير. وستجد الكثير من الفرص والحالات التي يمكن أن تحقق فيها دخلًا عاليًا جدًا مع زيادة الخبرة وانتشار سمعتك أو سمعة علامتك التجارية وهويتك ومشاريعك التي عملتها وحجم سوقك المستهدف وحاجته إلى مثل خدماتك، فأبواب زيادة الأرباح مفتوحة دائمًا في العمل الحر على عكس العمل التقليدي. 6- اختزال وقت تحقيق النجاح ورؤية ثمرته يرتبط النجاح في العمل التقليدي بانتظار الترقية أو الانتقال لشركة أفضل برواتب أعلى وميزات أكبر، وغالبًا ستنتظر لتعبر الخط الزمني التقليدي الذي يجب أن يعبّر عن مدى الخبرات التي اكتسبتها خلال فترة معينة، إلا إن أحرزت قفزة نوعية جعلتك تتجاوز ذلك الخط. كذلك فإن بعض الأعمال التقليدية تكون روتينية بحيث لا يتطور العامل فيها ولا يكتسب خبرة بطول المدة التي قضاها فيها لثبات عواملها، فالعمل الروتيني على هذا الأساس لا يقاس بالسنوات، فلا نقول هنا أن لديك خبرة 10 سنوات بل خبرة سنة مثلًا مكررة 10 مرات، وذلك في مجال العمل الفني نفسه، وإلا فإن خبرة أي إنسان تزيد بالعمر في الجوانب الحياتية والإنسانية فيما يتعلق بالتعامل مع الناس وفهم البيئة المحيطة، وعليه فمن المهم أن يُعلم أننا نقصد زيادة الخبرة الفنية في مجال العمل. أما العمل الحر في المجالات التقنية فيكون متقلبًا وسريع التغير، سواء إن كنا نقصد تغير العملاء وثقافاتهم أو تغير تقنيات وأدوات إنجاز العمل أو ربما تغير مجال العمل كليًا، وفي نفس الوقت لا يرتبط بأقدمية توظيف ولا درجات وظيفية كي تستطيع الانتقال إلى تخصص ما، ولا يرتبط كذلك بموقع محلي لا تستطيع تركه، بل تستطيع دراسة ما تشاء ومتابعة ذلك التخصص والعمل فيه مع عملاء محليين ودوليين بدون أدنى فرق إلا في طرق تحويل قيمة تلك الأعمال ربما. وعليه فإن هذا يضمن لك انتشارًا أوسع في سوق أكبر، مما يعني زيادة فرص التعامل مع عملاء جدد ومن ثم زيادة دخلك. 7- المرونة قد تفتقد كثير من الوظائف التقليدية إلى بعض المرونة بسبب اعتماد المؤسسات الموفرة لتلك الوظائف على طرق مجربة أو محسوبة ضمن عوامل أخرى تكوّن فيما بينها منظومة تحقق الأهداف التي تريدها الشركة، وذلك معلوم ومشاهد في الوظائف الحكومية أو المالية أو في خطوط الإنتاج الصناعية وغير ذلك، إذ لا يستطيع موظف أن يغير من طريقة سير العمل فيها من تلقاء نفسه. بل قد لا تستطيع الوحدة التي يعمل الموظف فيها أن تغير شيئًا في أسلوب سير العمل حتى لو أرادت، إذ سيلحق ذلك تغيير في فروع الشركة الأخرى أو تغييرًا في سياسات مالية وتنفيذية وبرمجية على مستوى المؤسسة كلها، أو قد يعني أحيانًا ميزانية ضخمة لتغيير معدات وماكينات من أجل اتباع ذلك الأسلوب الجديد، وإن لم تكن ثمة حاجة اقتصادية ملحة لذلك فلن يحدث تغيير، وهذا ليس سيئًا في تلك الحالات بل هو المطلوب أحيانًا كثيرة لتقليل النفقات وللتركيز على الإنتاج. لكن قد يكون هذا النمط مملًا لبعض العاملين، وفي هذا دافع لهم لتجربة العمل الحر، إذ تكون لديهم حرية في تغيير نمط العمل والتقنيات التي يعملون بها، والأدوات التي يستخدمونها، والأماكن التي يعملون فيها، أو حتى تغيير مجال العمل بالكلية والانتقال إلى مجال جديد. ولعل أهم ميزة للعمل الحر هو أنك غير مقيد بالمهام المتكررة في البيئات التقليدية أو البيروقراطية الوظيفية، والتي تنفذ فيها مهامًا بعينها تأخذ عليها أجرك، فإن عملت مهامًا خارج نطاق ذلك المسمى وذلك العقد فليس لك شيء في الغالب، بل قد تُمنع من تنفيذ مهمة بأسلوبك الخاص الذي يختلف عن أسلوب الشركة، أو قد تُمنع من الذهاب لبيتك رغم إنهاء مهام يومك، أو تُمنع من البقاء ساعات إضافية ولا تُعطى أجرًا عليها إن قضيتها دون أن يُطلب منك، وهذا معلوم مشاهد في حال الشركات والمؤسسات التقليدية ولأسباب منطقية وصحيحة في حال تلك المؤسسات. أما في العمل الحر على الإنترنت فلا توجد هذه القيود، فقد تنهي عملك في أول 10% من وقت المشروع، وقد تعمل على عدة مشاريع لعدة عملاء في نفس الوقت، وقد تخرج من بيتك أو محل عملك إلى قضاء حاجات لك في منتصف النهار -السوق، الرياضة، المشفى …- ثم تعود لتكمل عملك دون مشاكل، بل قد تمضي أيامًا لا تنفذ فيها مهامًا على الحقيقة وإنما تقضيها في مراجعة وتنقيح أو تخطيط لباقي المشروع. كذلك فإن أرضيتك الصلبة التي تقف عليها حين تعرض نفسك للسوق هي أعمالك السابقة، فإن كنت مبرمجًا وتعلمت مهارة مثل التعليق الصوتي أو الترجمة أو التصميم ثلاثي الأبعاد مثلًا، ثم عرضت نفسك على أنك معلق صوتي، وقدمت معرض أعمال به نماذج لذلك التعليق الصوتي مع باقات أسعار تناسبك وتناسب السوق فلا مانع هنا أن تُطلب منك هذه الخدمات، فالفيصل هو أعمالك السابقة وسمعتك. وهكذا ترى أنك تحصل على كثير من المرونة وتغيير نمط العمل إن كنت ممن لا يتحملون السير على وتيرة واحدة أو العمل المتكرر أو المقيد بمكان ووقت محدد يخالف ظروفك. 8- حرية اختيار روتين العمل ربما تكون هذه النقطة امتدادًا للنقطة السابقة، إذ يرتبط العمل التقليدي غالبًا بروتين تحدده المؤسسة أو الشركة ليخدم مصالحها وأهدافها، فقد يعمل الموظف في نوبات تتغير كل أسبوع، أو يكون موقع العمل في الصحراء أو في أعالي البحار كما في صناعات التعدين مثلًا فيكون على الموظف السفر إلى الموقع في أوقات محكمة تحددها الشركة سلفًا وفق ما يقتضيه نظام العمل. كذلك قد يكون ذلك الروتين طارئًا ولا وقت محدد له، كما في حالة الأطباء والمؤسسات العسكرية والحماية المدنية وغيرها، وهذا كله قد يسبب إرهاقًا جسديًا ونفسيًا للعديد من العاملين في تلك القطاعات لكنهم لا يملكون تغيير شيء من ذلك. وقد رأيت بنفسي بعض ذلك إذ عملت في شركة لها مواقع في الصحراء فلا تستطيع الوصول إليها إلا بوسيلة انتقال لها مواعيد محددة، وكذلك لي صديق يعمل مهندسًا في مصنع تتغير نوباته كل أسبوع، فهو يعمل في أول النهار أسبوعًا ثم في الأسبوع التالي يعمل وسط النهار ثم آخره، وهكذا دواليك. ولما جربت مثل هذا النمط بنفسي في مصنع مشابه لم أتحمل أكثر من أسبوع واحد، فما إن كنت أضبط روتيني اليومي حتى يتغير في الأسبوع الذي يليه! وهنا يكون العمل الحر خيارًا مناسبًا لأولئك الذين يفضلون نمط عمل يخالف ما تحدده المؤسسة التي يعملون فيها، فقد يُجبر المرء على البقاء في المنزل لرعاية أهله أو يضطر للعمل ليلًا بسبب ظروف قاهرة مثلًا، أو قد يسأم السفر إلى مواقع العمل البعيدة أو الاستدعاءات الطارئة، هذا فضلًا عمن يفضلون دخول سوق العمل على الانترنت لزيادة الدخل ولأنهم يحبون ذلك، وهكذا. 12- استهداف مجموعة أوسع من العملاء قد ذكرنا هذه النقطة لمامًا قبل قليل وربما نفصلها قليلًا ها هنا، فالعمل التقليدي كما قلنا مرتبط بالسوق المحلية، فأنت مقيد بموقع شركتك أو مؤسستك التي تعمل فيها، وشركتك مقيدة بحيز جغرافي تستطيع الوصول إليه وخدمته بما لا يسبب خسائر عليها في زيادة التكاليف وصعوبة التواصل، وعليه فإن لم يكن ثمة سوق حولك يطلب خدمتك التي تعرضها فإن تجارتك ستبور ولن تجد لتخصصك سوقًا تعمل فيه. أما سوقك على الإنترنت فإنه يتسع ليتخطى الحواجز الجغرافية بسهولة، لكن هذا لا يعني أن العالم بأسره سيطلب خدمتك، وإنما نقصد زيادة تعرضك لشرائح العملاء على اختلاف أماكن إقاماتهم، فإن احتمال أن يطلب منك ياباني مثلًا ترجمة من الإنجليزية إلى الأردية ضئيل جدًا إن كنت تعمل في الترجمة بين هاتين اللغتين مثلًا، وستجد أن أغلب العملاء سيأتونك من الدول التي تتحدث بإحدى هاتين اللغتين، وهكذا. فالمنطق يحكم هنا مدى انتشار خدمتك، وحجم السوق الذي يطلب تلك الخدمة يتحكم كذلك في حجم الطلبات التي ستأتيك، فخدمات التصميم المرئي مثلًا سوقها أوسع من الترجمة، والبرمجة سوقها يدفع أجرًا أعلى للساعة، وإدارة المشاريع تدفع أعلى من البرمجة، وهكذا. وإجادتك للغة أجنبية يتحدث بها السوق الذي يطلب خدمتك يجعل من السهل عليك مضاعفة حجم ذلك السوق، فإن كنت مصممًا أو مبرمجًا وتنوي العمل على الانترنت فإن سوقك محدود بمن يطلب هذه الخدمة من العرب، فإن كنت تجيد الإنجليزية فقد فتحت على نفسك بابًا إلى السوق العالمية، ببساطة لأنك تجيد لغة ذلك السوق! تجدر الإشارة هنا إلى أن تعاملاتك تلك مع العملاء ستبني بينك وبينهم جسورًا للتواصل وبناء العلاقات، ويجب أن تستفيد من تلك العلاقات لبناء شبكة معارف واسعة، ومن المعلوم أن زيادة الأرباح لا تتعلق فقط بجودة العمل، بل بمدى معرفة السوق بمن ينفذ ذلك العمل، فإن كنت فريد زمانك في صنعتك ولا يعرف بك أحد فلن تبيع شيئًا، فأكثر الرابحين في السوق هم المعروفون من أصحاب الجودة والتميز، وفي أحيان كثيرة يكون أكثر الرابحين هم المشهورون فقط، حتى إذا عرف السوق أحدًا يقدم نفس الخدمة بجودة أعلى انتقل إليه مباشرة. ولك في كبرى الشركات العالمية مثلًا، ألا ترى كيف يضعون علاماتهم التجارية أعلى البنايات الشاهقة وبأحجام عملاقة؟ إنهم يعلنون عن أنفسهم بأعلى صوت ممكن وفي كل مناسبة تصلح للإعلان، فلا يفكر العميل إلا فيهم حين يحتاج إلى من يحل مشكلته. تحديات العمل الحر يتغافل أغلب من يتكلم عن العمل الحر على الإنترنت عن مساوئ هذا النمط، إذ يذهب أغلب حديثهم إلى بيع منافعه من المرونة وزيادة الدخل وعدم الالتزام بزي ولا نظام محدد للعمل، في حين أن هذا النمط يحمل كثيرًا من التحديات التي قد تمنع فئات كثيرة من انتهاجه. 1- المنافسة الكبيرة قلنا أن من منافع العمل الحر هو تعرضك لسوق أكبر بكثير من سوقك المحلي، لكن هذا يأتي مع منافسة كبيرة جدًا كذلك، فإن كانت مدينتك فيها عشر أشخاص يقدمون نفس خدمتك، فإنك على الإنترنت ستكون بين مئات الآلاف منهم، وحينها يكون عليك التميز بشيء يقلل عدد منافسيك أمام العملاء، وإلا ستضطر إلى المنافسة على سعر الخدمة نفسها. فيمكنك تقديم خدمات ما بعد البيع للعميل، مثل إمكانية المراجعة والتعديل على العمل، أو إنجاز العمل في وقت أقل من المنافسين، أو تقديم باقات عروض أكثر للعميل، وغير هذا مما يقلل عدد المنافسين لك ممن يحذو حذوك. واعلم أنك ستجد منافسة شرسة على سعر الخدمة كلما سهل تنفيذها مثل إدخال البيانات وكتابة محتوى الشبكات الاجتماعية مثلًا، بل حتى في المهام المتخصصة مثل البرمجة والتصميم ثلاثي الأبعاد وغير ذلك ستجد منافسة على الأسعار من بلدان مثل الهند وفيتنام وكثير من البلاد العربية بسبب انخفاض قيمة العملة المحلية أمام الدولار الأمريكي الذي يكون في الغالب هو المعتمد في معاملات هذا السوق. 2- صعوبة كسب أول عميل وتحديد سعر الخدمة تمثل معضلة الحصول على أول عميل مشكلة للذي يدخل هذا المجال لأول مرة بدون سابقة أعمال في ملفه أو معرض أعماله، وقد حدثني بعض من جربوا دخول العمل الحر أنهم واجهوا مشاكل في هذا الصدد جعلتهم يتراجعون عن دخول السوق بالكلية. فقد كانت معارض أعمالهم خاوية بالطبع، والذي حدث أنهم لسبب أو لآخر قرروا دخول مجال العمل الحر، فسجلوا حسابًا جديدًا على منصة مستقل أو خمسات وبدؤوا في تصفح المشاريع. وهذا من وجهة نظر تجارية يعد سذاجة، فكأنك تدخل سوقًا وترى العملاء يدورون على المتاجر يبحثون عن طلباتهم، فتأتي أنت من خلف أحد العملاء لتقول له أن لديك ما يطلب! ألا ترى أن هذا الموقف لو حدث معك في السوق لشعرت بريبة من ذلك الذي يعرض عليك هذه الخدمة؟ وأنت تراه واقفًا بشخصه دون متجر أو بضاعة أو علامة تجارية أو غير ذلك، والتي يقابلها سابقة الأعمال وشهادة العملاء هنا في العمل الحر. كذلك إن وضع هذا المستقل الجديد عرضًا على مشروع لتصميم موقع أو برمجته أو ترجمة مقالة أو وثيقة، فكيف يثمن قيمة خدمته؟ وما هي المعايير التي يجب أن يضعها في حساباته؟ 3- صعوبة سحب الأرباح وتحويل الأموال تعاني بعض الدول العربية من مشكلة حقيقة في تحويل الأرباح، إذ لا يمكن استخدام حساب باي بال فيها، وهو الوسيلة المتبعة بشكل واسع عبر العالم لتحويل الأرصدة والمبالغ المالية على مواقع الويب وخاصة منصات العمل الحر، وحتى إن تم تحويل المبالغ بطرق أخرى فإن العملية قد تستغرق وقتًا أطول، الأمر الذي يؤثر سلبًا على الشخص الذي يعتمد على العمل الحر كمصدر دخل أساسي. وسنذكر في المقال الثامن من هذه السلسلة بعض الطرق التي ثبت نجاحها -وقت نشر المقال- لكيفية الإدارة الناجحة للشؤون المالية. 4- حالات النصب والاحتيال العمل على الإنترنت يعني التعامل مع عملاء من مختلف أنحاء العالم، وأنت لا تعرف كل أولئك العملاء معرفة تضمن لك حقوقك، وعليه فهناك احتمال كبير لظهور حالات احتيال، أو امتناع من عميل عن دفع كامل المبلغ المستحق أو عن دفع آخر دفعة مثلًا وذلك بسبب غياب الثقة بين الطرفين، وفي هذه الحالات تُعد منصات العمل الحر خيارًا مناسبًا يضمن للمستقل الأمان المالي الذي يسعى إليه، والأمثلة على هذه المنصات في العالم العربي تشمل موقع مستقل وموقع خمسات، وفائدتها أنها تؤمّن لك مجتمعًا كاملًا من المستقلين والعملاء ومن ثم توفر عليك عناء البحث بمفردك عن عملائك، هذا من ناحية، وتضمن لك هي التزام العميل بدفع ثمن الخدمة التي تقدمها من ناحية أخرى. ويتمثل نموذج ربح هذه المنصات في اقتطاعها نسبة من قيمة العمل التي يحددها المستقل، وقد تصل إلى 20% من المبلغ المتفق عليه مقابل تقديم الخدمة أو المشروع بشكل آمن يضمن حقوق الطرفين، وقد تُنقص المنصة قيمة عمولتها منك مع عميل معين عند تجاوز حجم تعاملاتك معه قيمة معينة، هذا فضلًا عن تسهيل الإجراءات والأمور المالية بطريقة توفر الكثير من العناء بالنسبة للمستقل. 5- عدم الاستقرار وعدم وجود عائد منتظم أحد التحدياتالجوهرية في العمل الحر هي حالة عدم الاستقرار، فالمستقل لا يرتبط بوظيفة ثابتة، ويمكن في أي لحظة أن يبقى دون أي عمل بانتظار العميل القادم، وتؤثر حالة عدم الاستقرار هذه بشكل كبير على الشخص الذي يعتمد على العمل الحر كمصدر أساسي للدخل، شأنه في ذلك شأن أي عمل حر غير منتظم، وفي هذا ننصح باستغلال الوقت الذي لا يكون عندك طلبات من عملاء في تطوير نفسك في مجالك والتسويق على الإنترنت لعملك في حساباتك الاجتماعية أو موقعك، أو المتابعة مع عملائك السابقين برسائل تطمئن فيها على جودة العمل الذي سلمته لهم، أو تحسين معرض أعمالك وإضافة أعمالك الجديدة إليه التي شغلك تنفيذ العمل نفسه عن إضافتها. كذلك ستلاحظ عدم التوازن في طلبات العمل أو الخدمات، خاصة في بداية عملك في ذلك السوق، حيث سيكون هناك ضغط عمل في وقت معين وعدم وجود أي عميل في وقت آخر. ومن ثم لن يكون لديك أي دخل ثابت تستطيع الحصول عليه بشكل منتظم، الأمر الذي يؤدي إلى عدم قدرتك على الوفاء يالتزاماتك المالية خاصة في المراحل الأولى، لذا ننصح بالبدء في العمل الحر بشكل جانبي ما أمكنك ذلك إلى أن يصير دخلك من العمل الحر مجزيًا للانتقال إليه بشكل كامل. 7- عدم وجود مزايا وظيفية أو ضمان اجتماعي إن السبب الأول الذي يدفع الناس للوظائف الثابتة هي المنافع التي تأتي معها مثل الراتب التقاعدي والتأمينات والإجازة المرضية وغير ذلك، وهي من المغريات لأي موظف بلا ريب، في حين أن العمل الحر لا يتمتع بأي من تلك المزايا. بل أسوأ من ذلك، إن توقفت عن العمل فإن دخلك سيقف، فليس هناك إجازات مدفوعة الأجر مثلًا أو غير ذلك، وينبني على هذا أننا نحن الذين تقع على عاتقنا مسؤولية التفكير في دخل التقاعد ومتى يكون ذلك التقاعد، والتأمينات الصحية والطوارئ وغير ذلك، كما سنبين في المقال الثامن: الإدارة المالية في العمل الحر. 8- مسؤولية العمل الكبيرة إن كنت موظفًا في شركة أو مؤسسة ما فإنك ستحمل مجموعة محددة من المسؤوليات التي تقبض أجرك عليها، وستكون تلك المهام جزءًا من مهمات أكبر يتم تقسيمها على كافة أعضاء الفريق. أما في العمل الحر فأنت مضطر للعمل وحدك -على الأقل في البداية-، وعليه ستكون مسؤولية العمل كبيرة وتقع كلها على عاتقك، إذ أنك في هذه الحالة إما شركة من شخص واحد، أو مدير لشركة من عدة أشخاص إن كنت تدير فريقًا تحتك. 9- صعوبة إدارة الوقت بما أنك سيد نفسك في العمل الحر ، ومدير الشركة والمحاسب وعامل النظافة وأمين السر وفني الحواسيب وكل شيء، فستجد رأسك تنشغل بمهام كثيرة في كل يوم تزاحم تفكيرك كي ترى بأيها تبدأ، وقد تمر عليك أوقات يكثر فيها العملاء فتعاني فوق هذا من ضغط مواعيد التسليم، وكل هذا سببه سوء إدارة الوقت. ناهيك عن أنك بشر، وعملك هذا يجب ألا يستغرق كل يومك، فإن عندك شؤون بيتك وأهلك وحياتك الاجتماعية، وقد يؤدي سوء إدارة الوقت إلى تفضيلك العمل على ما سواه من أجل إنجازه خشية فقد الصفقة أو تشويه السمعة، ومن ثم قد تمر عليك أسابيع وربما شهور تنعزل فيها عن حياتك الاجتماعية، إن لم تفق سريعًا وتستدرك الأمر، وسنبين في المقال السادس: العناية بالصحة الجسدية والنفسية، كيفية إدارة ذلك الوقت بكفاءة 10- صعوبة صقل المهارات والحصول على الخبرة لا شك أن صقل المهارة يكون بكثرة الممارسة، ولهذا تجد صعوبة في تحديد منهجية العمل المثلى والمناسبة لك في البداية، ومن ثم تنفيذ مهامك في وقت أطول وبجهد أكبر. لكن كأي مهارة أو عمل آخر فإن الخبرة ستجد طريقها إليك مع كثرة إنجازك للأعمال، وستجد نفسك بعد عام أو أكثر أو ربما أقل، تنجز مهمة ما في نصف الوقت الذي كنت تنجزه فيها أول عملك كمستقل، وربما بنصف الجهد أيضًا. ويلزم هذه الخبرة تعلم مستمر وملاحظة لأسلوب العمل وتلافي الأخطاء التي تحدث فيه، فإن الخبرة لن تهبط عليك إذا قضيت س يومًا في العمل، بل حين تتعلمشيئًا جديدًا في كل يوم يزيدك مهارة وإتقانًا في عملك. 12- سهولة التخلف عن السوق بدون تعلم مستمر على عكس الصناعات المستقرة والمجالات التي لا تشهد تغيرًا في تنفيذها، فإن العمل على الإنترنت، بل الإنترنت نفسه في تغير دائم ومستمر بحيث يمكن القول أن طالب علوم الحاسوب إن درس تقنية ما في السنة الأولى فربما لن يعمل بها عند تخرجه لاحتمال تغير هذه التقنية أو صدور أخرى تستبدلها. فما العمل إذًا، وهل سنقضي أعمارنا في التعلم دون العمل؟ كلا، فأنت في العمل الحر تتعامل مع الخدمات نفسها التي يطلبها العملاء من تفسير وترجمة لوثائق أو تصميمًا وبرمجة لشركات ومؤسسات، أو استشارات إدارية أو نحو ذلك. فلا نقول أن التصميم هو تصميم مواقع فقط، وإلا فهي تقنية قد يأتي عليها يوم وتحل محلها خدمة تقدم تصميم المواقع ببضع نقرات -وهذا حاصل حقًا-، أو قد يأتي يوم تتحسن فيه الترجمة الآلية إلى أن تستبدل المترجمين، وهكذا، فما الحيلة في ذلك إذًا؟ يجب أن تنتبه جيدًا إلى المجال الذي تعمل فيه لتوجه تطوير نفسك بشكل سليم، فتعلم أن تصميم المواقع هو في ذاته تصميم لهوية الشركة نفسها التي تريد عرضها على العملاء، فتتعلم نظريات الألوان وتجربة الاستخدام وقابلية الاستخدام، وتتابع التوجه العام للأجهزة التي يتصفح منها المستخدمون موقع الشركة الطالبة للخدمة، حتى تعرف أي التقنيات التي يجب تعلمها لتنفيذ تلك الهوية. وكذلك في البرمجة مثلًا، فإن لغة البرمجة نفسها لا تزيد على مجرد أداة تنفذ بها عملك، فتصرف وقتك في النظر في توجه السوق الطالب لهذه الخدمة، سواء على مستوى العملاء أو مستخدمي خدماتهم، وتزيد حصيلتك المعرفية في الرياضيات والخوارزميات وأساليب حل المشاكل، لأنك كمبرمج إنما تحل مشكلة للعميل، والأسس الرياضية التي تنبني عليها تلك الحلول تكون أكثر ثباتًا وأقل تغيرًا من اللغات التي تتبنى تنفيذ الحل نفسه. واعلم أن السوق هنا لا يرحم المتخلفين عن الركب، فإن لم تخصص لنفسك برامج وجداول دورية للتعلم والتطوير فستجد غيرك ممن دخل السوق حديثًا بتقنياته الجديدة أو ممن يطور نفسه بشكل مستمر قد سبقوك إلى العملاء، وتبقى أنت بلا عملاء ولا دخل. 13- وهم المرونة المطلقة يقول كثير من العاملين بشكل حر على الإنترنت أن المرونة هي أهم ميزة للعمل الحر، لكنهم يقعون في فخ المرونة المطلقة إذ يعتقدون بأنهم حقًاأحرار في منهجية عملهم. والواقع يقول بعكس ذلك، فالمستقل، خاصة المبتدئ الذي عانى للحصول على أول عميل، لا يستطيع أن يرفض العملاء والطلبات الواردة إليهومن ثم فإنه يصبح مقيّدًا بمواعيد تسليم تكاد لا تنتهي وسيكون عليه الالتزام بأكثر من مشروع والعمل عليها جميعًا بكفاءة عالية، فضلًا عن ضرورة أن يأخذ الظروف الاستثنائية بعين الاعتبار مثل الطوارئ أو عدم تفهم العملاء للتأخر أو ضعف جودة العمل أو سوء التواصل. وقد بينا قبل قليل أن العمل الحر هو عمل بالنهاية يلزمه نظام ومنهج للعمل، وإن كانت الحرية هنا في اختيار العملاء، واختيار روتين العمل ووقته، لكن يلزمك حد أدنى من الالتزام بهذه المعايير حتى تصرف وقتك إلى الأعمال التي تدر المال فقط، ولا تشغل نفسك كل يوم بالأمور الإدارية نفسها للعمل. 14- التواجد الدائم على الإنترنت أحد أوجه التقييد التي يمكن أن يعاني منها المستقل أيضًا هو ضرورة تواجده الدائم على الإنترنت، فقد تضطر للبقاء على اتصال دائم كي لا تفوت أي عميل، وتتابع عملاءك على مدار الساعة، وذلك حتى يتكون عندك قاعدة من العملاء الذين يفضلون التعامل معك، وحينها ستكون قد وطدت وسائل التواصل بينك وبينهم، وصنعت لنفسك معرض أعمال يتحدث عنك على الويب، بحيث يصل إليه من يبحث عن الخدمة التي تنفذها. 15- ضعف العلاقات الاجتماعية من السهل على المستقل الذي يعمل من منزله أن يقع في فخ الخلط بين الحياة العملية والشخصية والاجتماعية، فلن يكون هناك وقت واضح للراحة وآخر للعمل، وسيتسبب ذلك لا محالة في إرهاق نفسي له. ذلك أن العامل الحر يكون وحده أغلب الوقت على حاسوبه، فيكون منعزلًا بشكل ما عن المجتمع، فلا يقابل زملاءًا في كل يوم مثلًا، وقد يفقد تواصله حتى مع أصدقائه وعائلته، وذلك خطأ لا ريب، لكن الكثير من العاملين يقعون فيه تحت وطأة العمل وسوء إدارة أوقاتهم، وقد وقعت فيه بنفسي مرات كثيرة. والحل قد يكون في فصل مكان العمل عن الراحة، كما سنبين في المقالين السادس والسابع في شأن العناية بالصحة وبيئة العمل، ولو استطعت فصله عن المنزل بالكلية يكون أفضل وأحرى إذ ستخالط الناس في ذهابك وعودتك فلا تشعر بالوحدة، وكذلك بتحديد ساعات العمل وتثبيتها كل يوم، فيتعود عقلك أن هذا الوقت وقت عمل، وما بعده راحة، وهكذا. كذلك فإن تخصيص ثياب خاصة بالعمل فيه منفعة عظيمة إذ تنبه الدماغ إلى أنك الآن في وضع العمل، فلا تجلس لتتصفح الويب أو يوتيوب مثلًا -بما أنك ترتدي البيجامة وتتكئ على سريرك في غرفة النوم!-، بل هو وقت عمل له ميقات محدد، وإن نفع هذه الطريقة معلوم مشاهد في الشركات التي لها زي موحد أو في الجيوش أو غير ذلك، فارتداء العامل للزي الخاص بالعمل يجعله يقصي تلقائيًا أي مهمة لا تمت لهذا العمل بصلة، وذلك حتى انتهاء وقت العمل أو تبديله لتلك الثياب. خلاصة المقال لا يزال العمل الحر كثقافة غامضًا بالنسبة للكثيرين، مما يؤثر على خياراتهم وقراراتهم المرتبطة بمسارهم المهني، في حين أن الظروف الحالية في العالم ككل، والعالم العربي بشكل خاص تبدو مبشرة للعمل عن بعد والعمل بشكل حر، إلا أن المقبلين على هذا النمط يجب أن يكونوا على اطلاع ومعرفة بجميع جوانبه. وقد حاولنا تغطية كل ما يجب على الشخص معرفته في هذا المقال قبل أن يقرر الدخول إلى السوق أو قبل أن يقرر بأن يصبح عاملًا مستقلًا، لكن هذه المقدمة ليست كافية. ويجب أن يكون قرارك لدخول سوق العمل الحر مدروسًا وملائمًا لطبيعة عملك وشخصيتك حتى، لذلك يجب أن تبدأ بتحليل متطلبات السوق ومقارنتها مع مهاراتك بالإضافة إلى اطلاعك على المزيد من الأساسيات التي سنذكرها في المقال القادم، حيث نوضح المفاهيم المرتبطة بدخول السوق واختيار المجال المناسب، بالإضافة إلى تصحيح العديد من المفاهيم والأفكار التي توهم البعض أن العمل الحر مناسب للجميع. كتبت سارة شهيد المسودة الأولية لهذه المقالة. اقرأ أيضًا المقال التالي: الدخول إلى سوق العمل الحر على الإنترنت النسخة الكاملة من كتاب دليل المستقل والعامل عن بعد
    1 نقطة
  5. أنا استخدم View Composer لتمرير بعض البيانات إلى صفحة master layout لكنها لا تنقل شيء لصفحة العرض ماهي المُشكلة: View::composer('layouts.dashboard.master', function($view){ $userNoteRepository = resolve(UserNoteRepositoryInterface::class); $current_user_notification = $userNoteRepository->getCurrentUserAlertNotifications(); $current_user_notification_count = count($userNoteRepository->getCurrentUserAlertNotifications()); $view->with('current_user_notification', 'current_user_notification_count'); });
    1 نقطة
  6. أعتقد أن المُشكلة في جزء with يجب أن تكون بهذا الشكل: $view->with([ 'current_user_notification' => $current_user_notification, 'current_user_notification_count' => $current_user_notification_count ]); ليُصبح الكود ككل بهذا الشكل: <?php View::composer('layouts.dashboard.master', function($view){ $userNoteRepository = resolve(UserNoteRepositoryInterface::class); $current_user_notification = $userNoteRepository->getCurrentUserAlertNotifications(); $current_user_notification_count = count($userNoteRepository->getCurrentUserAlertNotifications()); $view->with([ 'current_user_notification' => $current_user_notification, 'current_user_notification_count' => $current_user_notification_count ]); });
    1 نقطة
  7. يسمى محرر ووردبريس الإفتراضي "غوتنبرغ" أو "Gutenberg". غوتنبرغ ليس محرر نصوص بسيط. في الواقع، يمكنك استخدامه لبناء صفحة كاملة دون كتابة أي كود عن طريق استخدام الـ blocks. يتكون المحرر من ثلاثة أجزاء رئيسية: شاشة الـ blocks وتحتوي على كل الـ blocks المتاح لك استخدامها شاشة التحرير، وهي المنطقة التي تضع وترتب فيها الـ blocks إعدادات الشريط الجانبي، وتحتوي على إعدادات إضافية يمكنك عملها لكل block موجود في المحرر يمنحك غوتنبرغ القدرة على إضافة ميزات إضافية إلى المحرر الخاص بك عن طريق المكونات الإضافية (plugins). الـ plugin هو كود يتم إضافته إلى ووردبريس ليوفر له قدرات جديدة. على سبيل المثال، يمكنك استخدام plugin لإنشاء block جديد يسمح للمحررين بإضافة قائمة إلى أي منشور بكل سهولة. لإضافة ميزات للمحرر عن طريق استخدام plugin، يمكنك ان تستعمل الدالة register_block_type_from_metadata هكذا: <?php function create_block_gutenpride_block_init() { register_block_type_from_metadata( __DIR__ ); } add_action( 'init', 'create_block_gutenpride_block_init' ); ستقوم هذه الدالة بالبحث عن ملف block.json الذي عليك وضعه في مجلد الـ plugin، وبداخله يمكنك وضع تعريفات الـ blocks الجديدة. يوجد الكثير من المدخلات عند تعريف كل block. فيمكنك التحكم في شكله، وطوله، وعدد الأعمدة التي سيستخدمها في الصفحة، والكثير عن طريق ملفات الـ CSS والـ PHP. مثال: { "apiVersion": 2, "name": "post-comments-block", "category": "design", "attributes": { "textAlign": { "type": "string" } }, "usesContext": [ "postId", "postType" ], "supports": { "html": false, "align": [ "wide", "full" ], "fontSize": true, "color": { "gradients": true, "link": true }, "lineHeight": true } }
    1 نقطة
  8. أولاً ، يجب أن تعلم أن هذه ليست طريقة التعامل مع الأشياء في React. عادة ما تريد القيام به هو نقل الأشياء إلى المكونات الأبناء في props مخصصة لذلك وليس العكس، وتمرير الإشعارات من الأبناء إلى المكونات الأباء في الأحداث events (أو الأفضل من ذلك إستخدام dispatch). ولكن إذا كان لا بد من دالة من مكون فرعي، فيمكنك استخدام refs. ومن الأفضل أن تفكر مجددًا في تصميم التطبيق وتحسن طريقة تعامل المكونات مع بعضها البعض. في السابق ، كانت المراجع refs مدعومة فقط للمكوناتمن نوع class. مع ظهور React Hooks، لم يعد هذا هو الحال وأصبح من الممكن إستخدامها مع function components أيضًا. وهنا إقتباس من موقع رياكت الرسمي يوضح ذلك. في البداية يجب تجهيز المكون الابن والدالة في داخلة كالتالي: const { forwardRef, useImperativeHandle } = React; // يتم إرسال ref كقيمة ثانية إلى الدالة التي يتم إستدعائها const Child = forwardRef((props, ref) => { // بهذه الطريقة هنا سيمكنك أن تستخدم الدالة من المكون الأب // حيث يتم إستدعائها من قبل ref مخصص كما سترى لاحقًا useImperativeHandle(ref, () => ({ getLog() { console.log("Called from Child"); } })); return <p>Text</p>; }); هنا مرجع لشرح الخطاف useImperativeHandle من موسوعة حسوب. بعد ذلك نقوم بإستدعاء الدالة من داخل المكون الأب بإستخدام useRef كالتالي: const { useRef } = React; const Parent = () => { // بإستخدام `useRef()` سيمكنك أن تستخدم الدالة getLog // كما لو كنت تسدعيها من ملف جافاسكريبت const childRef = useRef(); return ( <> <Child ref={childRef} /> <button onClick={() => childRef.current.getLog()}>Get Log</button> </> ); }; بالتوفيق.
    1 نقطة
  9. لوضع المجلد ضمن هذا المسار يمكنك استخدام الأمر التالي: export PATH="$PATH:$HOME/.composer/vendor/bin" والذي يقوم بدوره بإضافة المجلد إلى المسار PATH الأساسي الموجود. وهو متاح فقط للجلسة الحالية للمستخدم الحالي على النظام. أما في حال أردت بأن يتم تحديدها بشكل أوتوماتيكي فباستخدام bash يمكنك تنفيذ التالي: echo 'export PATH="$PATH:$HOME/.composer/vendor/bin"' >> ~/.bashrc وللتأكد من أن الأمر تم بشكل صحيح، يمكنك تنفيذ التالي: source ~/.bashrc ملاحظة: للنسخ الحديثة من لارافيل، يجب أن تقوم بالتأكد من وضع المسار التالي ضمن PATH الخاص بك: $HOME/.config/composer/vendor/bin أما عند إنشاء مشروع جديد مختلف عن المشروع القديم، يمكن اختصار السابق بتنفيذ الأمر التالي فقط: curl -sS https://getcomposer.org/installer | sudo php -- --install-dir=/usr/local/bin --filename=composer
    1 نقطة
  10. أنت بحاجة الى تحويل ال inputs الى controlled بمعنى أخر يجب عليك في هذه الحالة أن تتحكم في ال inputs يدويا عن طريق ربط قيمة ال state بقيمة ال input import React, { useState } from 'react'; export default function signup() { const [state, setState] = useState({ username: '', email: '', password: '', confirm_password: '', }); const handleChange = (e) => { setState((prev) => ({ ...prev, [e.target.name]: e.target.vale })); }; const handleSubmit = () => { setState({ username: '', email: '', password: '', confirm_password:'' }); }; return ( <div> <input value={state.username} onChange={handleChange} type="text" name="username" /> <input value={state.email} onChange={handleChange} type="email" name="email" /> <input value={state.password} onChange={handleChange} type="password" name="password" /> <input value={state.confirm_password} onChange={handleChange} type="password" name="confirm_password" /> <button onClick={handleSubmit}>signup</button> </div> ); } عندما يشتغل المكون لأول مرة سيكون ال input مثلا هنا <input value={state.username} onChange={handleChange} type="text" name="username" /> يحمل قيمة ال username الأولية المعطاة لل state عندما يتغير ال username في ال state سيتغير أيضا داخل ال input وعند الضغط على زر التسجيل ستشتغل الدالة const handleSubmit = () => { setState({ username: '', email: '', password: '', confirm_password:'' }); }; والتي بدورها ستحدث القيمة داخل ال inputs
    1 نقطة
  11. قمت بإنشاء مشروع جديد بإستخدام create-react-app ولكن عند تشغيل المشروع يتم تنفيذ الكود مع الكثير من التحذيرات بالإضافة إلى الخطأ التالي: ./node_modules/rc-picker/node_modules/moment/src/lib/locale/locales.js Module not found: Can't resolve './locale' in '/Users/PC/Desktop/react_projects/node_modules/rc-picker/node_modules/moment/src/lib/locale' وهذا ما يحتويه المشروع من مكتبات في ملف package.json: "dependencies": { "@testing-library/jest-dom": "^4.2.4", "@testing-library/react": "^9.3.2", "@testing-library/user-event": "^7.1.2", "antd": "^4.2.0", "axios": "^0.19.2", "formik": "^2.1.4", "react": "^16.13.1", "react-dom": "^16.13.1", "react-icons": "^3.10.0", "react-redux": "^7.2.0", "react-router-dom": "^5.1.2", "react-scripts": "3.4.1", "redux": "^4.0.5", "moment": "2.25.1", "yup": "^0.28.5" },
    1 نقطة
  12. سبب حدوث ذلك هو أن الإصدار 2.25.1 من moment يحتوي على مشكلة في حد ذاتيه وتم تسجيلها هنا وإصلاحها أيضًا في الإصدار 2.25.2، لذلك عليك أن تقوم بالتحديث إلى 2.25.2 أو أعلى (يفضل إستخدام أحدث إصدار وهو 2.29.1) قم بإجراء الخطوات التالية لحل هذه المشكلة: نفذ الأمر التالي لتثبيت أحدث إصدار من حزمة moment: npm install --save --save-exact moment@2.29.1 أو قم بإضافة التالي إلى ملف package.json: "moment": "2.29.1", "moment-timezone": "^0.5.33", وشغل الأمر npm i إذا كنت تستخدم yarn ، فيرجى إضافة resolutions في ملف package.json الخاص بك هكذا: "dependencies" { "moment": "2.29.1", "moment-timezone": "^0.5.33" }, "resolutions": { "moment": "2.29.1" }, لاحظت أيضًا أن هناك حزم أخرى يجب أن يتم تحديثه، لذلك قم بتنفيذ الأمر التالي حتى يتم تحديث باقي الحزم المثبته: npm update
    1 نقطة
  13. هناك خطآن في كودك، اﻷول أنك لا تسند أي قيمة لخاصية value للـinput أي يجب أن تكون هكذا: <input onChange={handleChange} type="text" name="username" value={state.username} /> <input onChange={handleChange} type="email" name="email" value={state.email} /> <input onChange={handleChange} type="password" name="password" value={state.password} /> <input onChange={handleChange} type="password" name="confirm_password" value={state.confirm_password} /> في حالتك من دون value تصير input ما يسمى بـuncontrolled وحينها لا يمكنك أن تعدل قيمتها برمجياً من قبل React بدون استعمال ref والذي لا يفضل استعمالها في حالتك بل يفضل تعيين قيمة value وبهذا يمكنك تغيير قيمة input بـsetState بسيطة. الثاني في هذا الكود: const handleChange = (e) => { setState((prev) => ({ ...prev, [e.target.name]: e.target.vale })); }; اسمها e.target.value وليس e.target.vale نغيرها إلى هذا: const handleChange = (e) => { setState((prev) => ({ ...prev, [e.target.name]: e.target.value })); }; ملاحظة أخيرة: يفضل تسمية component بـSignUp بالحرف الكبير وليس signup فهذا هو العرف الشائع في مجتمع Reactjs
    1 نقطة
  14. أولا يجب أن تتحقق أنك قمت بتثبيت مكتبة react-devtool فقط في البيئة التطويرية وذلك عن طريق npm i --save-dev redux-devtools-extension أو yarn add -D redux-devtools-extension ثانيا ستقوم بجملة شرطية تتحقق بها من بيئة العمل فاذا كانت بيئة العمل ليست في production mode تقوم باستيراد المكتبة وتقوم بتطبيقها عادي هكذا عندما تجلب المشروع لتحاول التعديل عليه في المستقبل في البيئة التطويرية ستكون ال redux devtools تعمل import { createStore, applyMiddleware } from 'redux'; import thunk from 'redux-thunk'; import { persistReducer } from 'redux-persist'; // import { composeWithDevTools } from 'redux-devtools-extension'; import storage from 'redux-persist/lib/storage'; import rootReducer from './reducers/rootReducer'; const persistConfig = { key: 'root', storage, }; const persistedReducer = persistReducer(persistConfig, rootReducer); const bindMiddleware = (middleware) => { // return composeWithDevTools(applyMiddleware(...middleware)); if (process.env.NODE_ENV !== 'production') { import { composeWithDevTools } from 'redux-devtools-extension'; return composeWithDevTools(applyMiddleware(...middleware)); } return applyMiddleware(...middleware); }; const store = createStore(persistedReducer, bindMiddleware([thunk])); export default store;
    1 نقطة
  15. أنا الان في هذي الفترة جالس أتعلم على laravel وأريد عمل session مثلا بين مدير وموظفين من خلال طلب أحد الموظفين طلب إجتماع ويجب أن تأتي موافقة المدير على هذا الاجتماع ثم عمل جدول لها على web app , كيفية تطبيق مثل هذي الفكرة بتطبيق laravel.
    1 نقطة
  16. استخدم laravel jetstream قمت بإنشاء مشروع بشكل عادي عن طريق: laravel new cms --jet قام الأمر بإنشاء كافة الملف اللازمة و بعد ذلك قمت بتفعيل خيار صور الحساب الشخصي في ملف إعدادات jetstream: 'features' => [ // Features::termsAndPrivacyPolicy(), Features::profilePhotos(), // Features::api(), Features::teams(['invitations' => true]), Features::accountDeletion(), ], بعد ذلك سجلت مُستخدم جديد و رفعت الصورة، الصورة يتم رفعها في مجلد storage بشكل جيد لكن لا تظهر في الصفحة.
    1 نقطة
  17. في ملف jetstream.php الخاص بالإعدادات تجد أن jetstream يستخدم: 'profile_photo_disk' => 'public', و إذا ذهبنا إلى ملف الإعدادات الخاص ب filesystem نجد: <?php 'public' => [ 'driver' => 'local', 'root' => storage_path('app/public'), 'url' => env('APP_URL').'/storage', 'visibility' => 'public', ], اي أن ال disk public يعتمد على الثابت: APP_URL في ملف env. و يعتمد على الوصلة التي يتم إنشاؤها بين مُجلد storage و مُجلد public لذلك عليك الإنتباه لهذا الأمر: فأولا قم بإنشاء الوصلة عن طريق الأمر: php artisan storage:link بعد ذلك إن كنت تتصفح المشروع عن طريق: http://127.0.0.1:8000 عليك تعديل قيمة APP_URL بهذا الشكل: APP_URL=http://127.0.0.1:8000 و بهذا الشكل ستظهر الصور بشكل طبيعي، أما إن كنت تستخدم خادم وهمي بالرابط التالي مثلاً: http://cms.test تحتاج إلى وضع ذلك الرابط في APP_URL APP_URL=http://cms.test و في هذه الحالة ستظهر الصورة أيضاً.
    1 نقطة
  18. كيف يُمكنني تخصيص صفحات العرض الخاصة بالأخطاء في لارافيل إلى صفحات خاصة بي و بالشكل الذي أريد.
    1 نقطة
  19. بإمكانك إنشاء صفحات عرض للأخطاء خاصة بك او التعديل على صفحات العرض الخاصة بعرض الأخطاء التي تستخدمها لارافيل بنشر مُجلد الأخطاء الذي تستخدمه لارافيل ضمن ملفات مشروعك عن طريق الأمر: php artisan vendor:publish --tag=laravel-errors هذا الأمر سيقوم بعمل نسخ للملفات ضمن مُجلد errors في مُجلد views حيث كل خطأ له ملف بنفس الإسم بالإضافة إلى 3 أنواع من القوالب الجاهزة يُمكنك إستخدامها لنأخذ مثال: 404.blade: @extends('errors::minimal') @section('title', __('Not Found')) @section('code', '404') @section('message', __('Not Found')) يُمكننا تعديله بهذا الشكل: @extends('errors::illustrated-layout') @section('title', __('الصفحة غير موجودة')) @section('code', '404') @section('message', __('الصفحة غير موجودة')) أو إنشاء قالب لصفحات الأخطاء بالشكل الذي نريد ثم نستخدمه.
    1 نقطة
  20. أولا يمكننا ترتيب المصفوفة ومن ثم حساب مجموع مجال محدد ضمنها، كما الشيفرة التالية: def Max3Sum(arr): arr_sorted = sorted(arr) # [1, 2, 3, 4, 5] return sum(arr_sorted[-3:]) # -3 لنجمع آخر العناصر و التي تكون قيمتها الأكبر بعد الترتيب التصاعدي print(Max3Sum([5,2,4,3,1])) نعمل نسخة مرتة من المصفوفة و نجمع آخر X عنصر (يمكن تمرير وسيط لتحديد عدد الأعداد التي نريد جمعها لتصبح الدالة ديناميكية أكثر) def MaXSum(arr, X): arr_sorted = sorted(arr) # [1, 2, 3, 4, 5] return sum(arr_sorted[-X:]) # -X لنجمع آخر العناصر و التي تكون قيمتها الأكبر بعد الترتيب التصاعدي print(MaxXSum([5,2,4,3,1], X))
    1 نقطة
  21. هناك قناة على اليوتيوب متخصصة بعمل شروحات لجميع برامج ادوبي وغيرها من برامج التصميم والمونتاج انا شخصيا استفدت كثيرا من هذة القناة قناة مصطفى مكرم
    1 نقطة
  22. كلما زادت مبيعات حضرتك والزيارات كلما ظهرت فى نتائج البحث المعروفه بى seo وكتابه عنوان مرتبط بما يدل على الخدمه كلما كان الوصل اليه بسرعه وسهوله
    1 نقطة
  23. 1 نقطة
  24. تتعلق نتائج البحث بما يُدعى SEO والتي هي search engine optimizer : محسن نتائج البحث، حيث تقوم محركات البحث بالبحث عن أفضل تطابق بين الجملة التي أدخلها المستخدم و الجملة الموجودة في دليل المحرك، ويقوم بمطابقة الكلمات المفتاحية و من ثم ترتيب النتائج حسب علاقة رياضية. لكي تظهر خدمتك في أعلى ترتيب ننائج البحث، عليك كتابة توصيف الخدمة بدقة بما يتناسب مع مايدخله مستخدم ما عند البحث، أي تكون الجملة التي يبحث عنها المستخدم أقرب للعنوان الذي وضعته للخدمة من شخص آخر يقدم خدمة مماثلة. بالإضافة لذلك عليك تكرار الكلمات المفتاحية المهمة في الوصف بطريقة مقبولة (تكرر الكلمة لكن ضمن سياق جيد) وهذا يزيد من فرصة عرض فرصتك.
    1 نقطة
  25. من خبرتي المتواضعه اول حاجه اتاكد ان ايقونة انك اون لاين او متاح للتوظيف مفعله ..ثم تاكيد الهوية .. ثم تقييماتك وانجازك للاعمال اللي قدمت عليها وكل مايكون معندكش مشاريع ملغيه متهيالي بتظهر في اول نتائج البحث
    1 نقطة
  26. بكل بساطة : 1- تأكيد الهوية 2- التواجد المستمر 3- البحث من حساب غير حسابك او على متصفح غير مسجل عليه حسابك 4- كل ما كان تقيمك اقوى كل ما كانت نسبة ظهورك اكبر
    1 نقطة
  27. السلام عليكم أولا إنك لن تجد نفسك في حال كنت تبحث من حسابك ذاته للبحث قم بكتابة معرفك إن لم يظهر قم باستخدام تخصيصات البحث وأبرزها المجال والمسمى الوظيفي والبلد سيظهر الأشخاص الذي تقييمهم أعلى ثم الأدنى وستجد حسابك إن شاء الله
    1 نقطة
  28. وعليكم السلام نعم كما ذكر الأخ محمد لكن الأستاذ محمد الدسوقي يشرح الجانب النظري وهذا رابط القناة https://www.youtube.com/user/DesoukiEgypt/playlists أما بالنسبة للجانب العملي فالأستاذ خالد الخضري هو أفضل من تتعلم منه SQL و PL/SQL وهذا يكفي لإنشاء والتعامل مع قواعد البيانات وهذا رابط القناة https://www.youtube.com/channel/UCbfeU11AWBf-_SNW45xjCcQ/playlists بالنسبة للواجهات حاليا شركة أوراكل أوقفت الدعم عن Forms و reports وأعتمدت تقنية ADP و APEX كبديل .
    1 نقطة
×
×
  • أضف...