لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 04/11/20 في كل الموقع
-
مقالك حفزني جدا لدراسة البرمجة. بدأت بلغة بايثون و حققت في مدة عشرة أيام نتيجة طيبة لم أكن أتوقعها من قبل غير أن تعلم البرمجة تستهلك وقتا كبيرا قد تصل لسبع أو ثماني أو تسع ساعات ساعات أحيانا مع احتساب الاستراحات القصيرة طبعا والوجبات و الصلوات في وقت التعلم. فالبرمجة يلزمها التفرغ الكامل لاحترافها. ما يلزم المبتدئ هو التفكير المنطقي و التأمل في كل كود تتم كتابته أثناء التعلم و إعادة كتابته مرارا و التلاعب به و إدخال بعض الأكواد الصغيرة لترسيخها كي لا تنسى. كما يجب تكرار ما تعلمته يوم أمس و مراجعته و كتابة أكواد مشابهة له ثم البدأ في الدرس الجديد كما لا ينبغي الاستهانة بأي خطوة فيجب فهمها حتى لا تسبب مشاكل في المستقبل , فالغرض الإتقان و ليس الاطلاع فقط. فنصيحتي لك أيها مقبل على تعلم البرمجة أن تبدأ يومك بقراءة وردك من القرءان الكريم و صلاة ركعتين و دعاء الله الفهم و الصبر و العزيمة فإذا استعصى عليك أمر في التعلم حاول أن تحلها (هو أمر يسبب النرفزة )فإن لم تنجح في ذلك إياك أن تفشل و تترك الأمر . إذهب فتوضأ و ادع الله و تنفس هواء نقيا ثم ارجع فسيفتح عليك فيه فأنا أتكلم عن تجربة يا إخواني2 نقاط
-
إذا كنت قد مررت بتجربة فاشلة في مجال التسويق، فلست الوحيد في ذلك. نعم، لا أحد يحب الفشل، ولكننا جميعا نمر بتجارب فاشلة، وما يميز المسوق الجيد عن غيره، ليس أنه لا يخطئ، بل أنه يتعلم من أخطائه. وكما قال باراك أوباما: "لا تدع أخطاءك تعبر عنك، وإنما دعها تعلمك"، فهذه النصيحة من أفضل النصائح التي قيلت. بناء على ذلك فقد سألنا 11 خبير تسويق عما تعلموه من أخطاء الماضي. وكانت إجاباتهم دليلا قاطعا على أنه يمكننا تعلم الكثير من تلك الأوقات التي سارت فيها الأمور على النحو الذي لا يعظم مكاسبنا. وسنرى كيف ساعدتهم الأخطاء التي ارتكبوها على تنمية مشاريعهم وتطوير فلسفة تركز على العملاء، وتحسن مهاراتهم القيادية، وما هو أكثر بكثير، فهيا بنا نبحر مع أهم ما تعلموه. 1. استهداف الكلمات المفتاحية الصحيحة كل من يعمل بالتسويق يعرف أهمية الكلمات المفتاحية، فمعرفة ما يبحث عنه جمهورك المستهدف (وكيفية ترتيب الكلمات المفتاحية المحددة)، يمكنك من تحسين حملاتك التسويقية وتطوير استراتيجية العمل على ظهور المحتوى من خلال محركات البحث المجانية بطريقة أكثر كفاءة. لكن ماذا لو لم يكن لمحتوى شركتك أي ترتيب، أو جاء بعيدا في آخر صفحات المحركات بحيث لا يكاد يراه أحد؟ هذا ما حدث لآندي كريستودينا، أحد مؤسسي استديوهات "أوربت ميديا". لقد فشل بعد 20 ساعة عمل، في وضع مقالة من 4100 كلمة (وفيديو مدته 12 دقيقة)، كجزء من المحتوى الأساسي. لقد ظن أنه باستخدامه لإحدى العبارات الشائعة، يمكنه تحسين فرصة ظهورها وإعطائها مرتبة تحقق لها تدفقا ثابتا من الزيارات، ولكن هذا لم يحدث. يوضح آندي سبب فشله في ذلك، قائلا: ولقد تعلم آندي من ذلك درسا مهمًا وهو أن تصنيف المحتوى لا يأتي بالمصادفة. بل لابد من العمل الجاد في استهداف الجمل الصحيحة التي يمكنها زيادة أعداد المشاهدة بمرور الوقت. وبذل الوقت الكافي في البحث عن الكلمات المفتاحية المستهدفة، حتى لا يضيع المحتوى الخاص بك بين صفحات البحث على جوجل. إن اختيار أفضل الكلمات المفتاحية يأتي بالبحث عن أفضل الجمل، والتي تتكون من مزيج رائع من جودة البحث والاتجاهات العامة، والإقبال الجماهيري بين المنافسين. المصدر: أوربت ميديا فالبحث الجيد ليس كل شيء، وإنما يجب النظر إلى تصنيف المنافسين أيضا، للتأكد من استعدادك لمواجهتهم. فقبل دخول حلبة المصارعة يجب أن تعرف من هو خصمك حتى لا تفاجأ بأنك تقف أمام خصم شرس لا يمكنك مواجهته. 2. أهمية تحديد شخصية المشتري لوضع الخطط التسويقية تمضي شخصية المشتري جنبا إلى جنب مع خططك التسويقية، إنهما كالإبرة لخيوط التسويق، وكالسهم للقوس. إن تحديد فئات العملاء الذين تريد جذبهم سيساعدك على اختيار أفضل طرق التسويق لهم. وحتى تستطيع تحديد شخصية المشتري بدقة، تحتاج إلى شيء واحد هو: البيانات. افترض براندون جينز، نائب مدير التسويق بشركة MonetizeMore، في بداية حياته المهنية، ملامح لشخصية المشتري المستهدف بناء على تصوراته وشعوره الغريزي، ولكن من خلال البحث النوعي، والدراسات الاستقصائية، والمقابلات، لم يستطع إثبات صحة فرضيته. ولأنه لم يتخذ أي إجراءات رسمية لجمع نقاط البيانات الداخلية والخارجية، فشل في إدراج قاعدة كبيرة من العملاء ضمن الخطط التسويقية لشركته. لقد كان بحاجة إلى أكثر من شعوره الغريزي للحصول على التأييد الداخلي من رؤساء الأقسام، وكان بحاجة إلى إثبات صحة صياغة شركته لشخصية المشتري: كما يقول براندون: تحتاج إلى تحديد شخصية المشتري الحقيقية على أرض الواقع، من خلال البحث والبيانات، وليس من خلال ما تشاهده على الشاشات. وكل الجهود المبذولة في إعداد مقابلات العملاء وإدارة المناقشات الداخلية حول المبيعات، ونجاح العملاء والمنتج وفريق التسويق، سوف تؤتي ثمارها على المدى الطويل. وستتمكن من تحديد أهدافك وتوقع احتياجات عملائك بشكل أفضل. تحديد شخصية المشتري، يمكنك من تكييف المحتوى الخاص بك بحسب شرائح الجماهير، التي لديها تفضيلات وتحديات ونقاط ألم مختلفة. المصدر: Unbounce مثل أي ثنائي ديناميكي، فإن تحديد شخصية المشتري يمكنك من إنشاء صفحات معينة يمكن تجزئتها من أجل التعامل مع أنواع مختلفة من الزوار. كما يمكنك من استخدام قوالب مختلفة وإنشاء صفحات مخصصة بسرعة، وهو ما سيمنحهم ما يبحثون عنه تماما. 3. إجراء اختبارات ضمان الجودة ضمان الجودة هي الخطوة التي يجب عليك ألا تتجاوزها أبدا، مهما كانت الدوافع، إذا أردت التحقق من جودة أداء الحملات التسويقية. ضع نفسك في مكان زوار صفحتك؛ كيف سيكون شعورك إذا ضغطت على أحد الروابط، فذهب بك إلى صفحة غير موجودة؟ هل السعادة أم الامتعاض؟ لا شك أن وجود روابط لا تعمل، يعطي انطباعا أوليا سيئا. هذا ما حدث لسكوت ماكليود، رئيس فريق العاملين في Resident، لقد تعلم من خلال تجربة قاسية أهمية إجراء اختبارات الجودة، بعدما قام ببدء الإعلان عن صفحة لا يمكن تحميلها. لقد كانت صدمة حقيقية، خاصة في تلك اللحظة التي تحتاج فيها إلى تحميل صفحتك بأسرع ما يمكن. وكانت نصيحته هي: لابد من توفير تجربة مستخدم سلسة لعملائك، حتى يرتبطون بمنتجك. وكاول تعامل بينكم يجب أن توفر لهم ما يشجعهم على توطيد علاقتهم بك، لتستمر طويلا. في شركتنا تحديدا، نتابع الفريق منذ إنطلاق الدعاية وحتى إتمام عملية البيع النهائي، خاصة فيما يتعلق بالمبيعات الكبيرة والاتصال الجماهيري. فتكرار اختبارات ضمان الجودة أو المراجعة، يقلل من وقوع الحوادث. عندما يكون لديك عشرة أشياء أخرى يجب عليك القيام بها، فقد ترغب في ادعاء إنجاز شيء ما دون اتخاذ الخطوة الأخيرة الحاسمة لضمان جودتها، ولكن إنفاق الوقت في القيام بذلك سيوفر عليك الكثير من المتاعب على المدى الطويل. 4. إضافة الاختبارات الآلية لضمان الجودة بينما يوصي سكوت بإجراءات ضمان الجودة، يأخذ دريك هايناي، كبير فنيي التجارة الإلكترونية بشركة Ecommerce Tech خطوة أخرى للأمام، وينصح بإجراءات آلية لضمان الجودة، وذلك تجنبا للأخطاء الصغيرة التي قد تؤدي إلى خسارة الأموال التي تم إنفاقها على الإعلانات. إن أفضل المسوقين يقومون بذلك من أجل توفير تجربة مستخدم سلسة لعملائهم منذ النقر على الإعلان وحتى الصفحة المقصودة. لم يدرك دريك هذا الأمر فجأة، وإنما بعد إدارة حملة شرائية انتهت بالموت على صفحة 404، وبحساب بسيط فهذا يعني إلقاء 10 آلاف دولار في المحيط، أو حوالي 40 ألف قطعة (ناجتس) من الدجاج. لحسن الحظ تشتمل إعلانات جوجل على عناوين URLs النهائية، للمساعدة في التحقق من أن إعلاناتك تقود عملاءك للصفحات المطلوبة. لذا يستخدم دريك هذا المجال، خاصة في الإعلانات الديناميكية، والتي تتغير وفقا لمحتواها. عنوان URL النهائي، هو عنوان إحدى صفحات موقعك، التي يصل إليها العميل بالضغط على إعلانك. المصدر: جوجل، أدرج عمليات التحقق الآلي ضمن إجراءات ضمان الجودة الخاصة بك، بقدر ما تستطيع. فذلك سيقلل من أخطاء العامل البشري وربما يحقق لك وفرا بالميزانية يفوق 10 قطع (ناجتس) دجاج. 5. استخدام أبحاث العملاء للتحقق من صلاحية الأفكار الجديدة يجب أن تكون البيانات هي القوة الدافعة وراء أي استراتيجية تسويق في هذه الأيام. هذا ما لابد من توافره لنمو ونجاح أي مشروع (ولو كان أوبي وان كينوبي بطل حرب الكواكب مسوقا، لاستخدم قوة البيانات، بالتأكيد). ولكن لا تأخذ بكلامي في هذا، بل إليك ما قاله جوجل: إذا سألت أي خبير تسويق، فسيخبرك بأنه لا يتخذ أي قرار يتعلق بمشروعه قبل الرجوع إلى البيانات. وهذا الأمر على قدر أهميته فإنه أسهل ما ننسى القيام به. ارتكب مارك بيتانجا، المؤسس والمدير العام لشركة Discoverable Media، فشلًا ملحميًا تقريبًا لأن أحد الشركاء الرئيسيين في شركة إعلامية قرر إجراء تغيير جذري في موقعهم على الويب دون توفر البيانات اللازمة. اعتقد الشريك أن التغيير سيؤدي إلى تحقيق انتصارات كبيرة. ولكن مارك شعر على العكس من ذلك أنها ليست فكرة جيدة. فأجرى بحثا بالتعاون مع فريقه UX، لتأكيد حدته. وقام بتسجيل ردود فعل العملاء من واقع التعامل معهم، للتحقق من صلاحية مطالب الشركاء. وتبين صدق حدس مارك: فإن التغييرات المقترحة كانت ستؤدي إلى تجربة سيئة لزوار الموقع. فإذا كان هناك ما يقال، فإن مارك يعتبر دليلا على أن البحث هو مفتاح اتخاذ القرارات المستنيرة. ولقد تعلم مارك درسه: تذكر دائما أن عملاءك هم الهدف من كل فكرة أو قرار تسويقي، حتى يمكنك تحديد ما إذا كانت الفكرة قابلة للتطبيق أم لا. فغالبا ما يكون هذا هو الفرق، بين الأفكار الناجحة وغيرها. 6. عدم اختبار أكثر من تغيير في نفس الوقت يأتي التسويق الجيد من الاختبار والتحليل والتكرار بناءً على النتائج. (إنه فن وعلم). نحن المسوقون دائمًا مشغولون بإطلاق الحملات، لكننا بحاجة إلى تذكير أنفسنا بأن لا نغرق في أفكارنا. فعند الاختبار يجب الرجوع خطوة إلى الخلف وإجراء تغيير واحد فقط، وليس كل التغييرات في نفس الوقت. على سبيل المثال، أعادت كاسي جيلليت، كبيرة مديري التسويق الرقمي في KoMarketing، تصميم موقع ويب كبير للعميل، تضمن تغيير كل شيء دفعة واحدة بدءًا من تحديث عناوين URLs، إلى تبديل أنظمة CMS وتغيير المحتوى. فأين أخطأت؟ أدت التعديلات إلى خسارة هائلة في حركة المرور الفعالة بالموقع، والتي تدير كل شيء، بالإضافة إلى مجموعة من المشكلات الفنية المزعجة. عرفت Casie أنه لابد من مراجعة واختبار محتوى الصفحة من أجل تعزيز صلتها بزائريها وترتيبها بين مواقع البحث. وحتى تزيد التحويلات إلى صفحتها، قام فريق العمل باختبار العلامات الموجودة عليها وأنشأ وسوما للمنافسة في صفحات نتائج محرك البحث (SERPs)، وقام بتحسين صفحاتهم المستهدفة باستخدام CTA، والعناوين، والنماذج. ليس هناك وصفة سحرية تحقق النجاح للجميع، ولكن بدلا من معالجة كافة الأمور في نفس الوقت، يجب تركيز جهود الاختبار من أجل تحديد ما يصلح وما لا يصلح. ومعرفة أفضل الممارسات. يعني اختبار A/ B أن تجري تغييرا واحد في كل مرة. هل ترغب في زيادة معدلات التحويل الخاصة بك؟ من خلال الصفحات المستهدفة لدينا ، يمكنك تجربة الرسائل الخاصة بك وتصميم الصفحة والنماذج، للتحقق من صلاحية الأفكار وتحقيق المزيد من التحويلات باستخدام اختبار A / B. 7. واقعية الأهداف والتوقعات (التنبؤات) تحديد الأهداف هو حجر الأساس لأي شخص يعمل بالتسويق، ففيها يصبح الطريق واضحا ومعلوما عند وضع كلا من استراتيجية التسويق وخطة العمل. ولكن القول بوضوح الأهداف جيدا وواقعيتها أسهل من العمل به، لا سيما إذا كنت شخصا طموحا. تهمس Sphoorti Bhandare، مسئولة العلاقات العامة والتسويق بالمحتوى، بالموافقة وتقول: بالفعل فلقد أعددنا لافتتاح متجرا كبيرا قبل الموعد بشهر، وبرغم خطة الإعداد المسبقة فقد بدأت الأمور تتداعى الواحد تلو الآخر حتى قبل خروج المشروع للنور بأسبوع واحد. ومع ضيق الوقت وعدم وجود خطة للطوارئ اضطرت Sphoorti، لتأجيل الافتتاح. وبرغم صعوبة الموقف إلا أنه ساعدها على تبين موضع الخطأ: تحدث العديد من الأخطاء في الحملات التسويقية، فعندما تبدأ مشروعا اسأل نفسك: هل أمتلك الوقت والموارد والميزانية التي أحتاج إليها لإتمام كل شيء؟ ثم ضع أهدافا تسويقية محددة وواقعية، وأخبر الجميع بها. إن أكبر درس تعلمته مما حدث، هو ضرورة وضع أهداف تسويقية وتصورات واقعية، ومتابعتها باستمرار. ليس فقط لفريق التسويق، وإنما لكل قسم وبائع ومسئول تنفيذي يتصل عمله بها. إن وجود رؤية واضحة لما تريد عمله يساعدك في وضع إطار زمني محدد لمسئوليتك ومسئولية فريقك عن تحقيقه. فإن لم تكن قادرا على بلوغ أهدافك في النهاية، فلا بأس. 8. إنشاء محتوى مختصر وواضح بعد أن وضعت استراتيجية واضحة، وحددت شخصية المشتري، أصبح عليك الآن جمع المحتوى الذي يعبر عن هذه الاستراتيجية ويوجه مباشرة إلى المشتري. يعد الوقت الذي سوف تقضيه لإنشاء محتوى مختصر وواضح واحد من أذكى الاستثمارات التي يمكنك القيام بها، وسوف تكون ممتنا لها فيما بعد. تقول تارو Foundation Marketing: عندما بدأت العمل في التسويق بالمحتوى، كلفت تارو مجموعة من كتاب المقالات المستقلين بالمساهمة في إنشاء مقالات طويلة. واختصارا للوقت فقد اقترحت عليهم نوعية الموضوعات المطلوبة وحسب. وما لبثت حتى وجدت أن هذا الأسلوب يأتي بنتائج عكسية. كيف؟ انعكس عدم وجود تفاصيل موجزة للمحتوى، على جودة المقالات، والأهم من ذلك فقد تحول الأمر إلى مضيعة عظيمة للوقت والجهد. لكن تارو بعد أن أدركت خطأها، وضعت إطار عمل يتضمن كل ما يحتاج كاتب المحتوى معرفته، كالصوت والنبرة والجمهور المستهدف، والمنافسين، والكلمات المفتاحية والروابط الداخلية، وما هو أكثر من ذلك. يعد الاهتمام بموجز المحتوى والتواصل الدائم لتوضيح التوقعات، استراتيجية جيدة دائما عند التعامل مع المستقلين … إن تزويدهم بأكبر قدر ممكن من المعلومات قبل كتابة أي حرف من المحتوى، هو أفضل طريقة لتجنب إجراء التعديلات. سر تارو هو هذا النموذج لموجز كتابة محتوى من CoSchedule 9. اطلاع الفريق على كافة المستجدات نحن نعيش في عالم التسويق سريع الخطى، حيث تتبدل الجداول الزمنية، وتتغير الحملات، وتأتي الطلبات من أصحاب مصالح مختلفين في أي لحظة. لذا يعد إبلاغ كل عضو في الفريق بكل التغييرات تحديًا كبيرًا. فعلى سبيل المثال، أبرم إريك سيو، الرئيس التنفيذي لشركة Single Grain، صفقة بقيمة 500 ألف دولار لإدارة حملة ترويجية لشركة SaaS. ولكنه لم يخبر فريقه، إلا بعد أن انهالت ااطلبات عليهم، فأخذ الجميع يتدافعون في اللحظة الأخيرة، ولم يكن أحد سعيد بما حدث. اعترف أريك بخطئه وقال: إن إعلام الآخرين بما تعمله، خاصة إذا كان هذا العمل يتعلق بهم أمر هام لتحقيق النجاح، فعندما يكون لدينا كثير من المهام نحتاج أن نسمع ما يجب علينا عمله قبل البدء في العمل عليها. لذا كن أكثر وضوحًا وتواصلا، حتى لا تفاجئ أي شخص تعمل معه. ثم احتفظ بخطوط اتصال مفتوحة بينك وبين أي فريق تعمل معه. 10. تحديد أولويات المشروعات بناءً على التأثير المحتمل فهناك أهداف عليا ومبادرات إستراتيجية للإدارة وأولويات التسويق، وكلها أمور يجب العمل عليها بعناية. لكن بأيها تبدأ؟ إن اختيار الأولويات الأكثر تأثيرا أمر صعب للغاية، خاصةً عندما يضغط أصحاب المصالح عليك لمتابعة مشاريعهم. ففي عام 2018، أثناء الإعداد لمؤتمر Call to Action، فكر فريق محتوى Unbounce في إعادة تصميم نمط مجلة رقمية، وكتابة محتوى مختصر يمكنه إطالة عمر الحدث المباشر. وذلك على غرار الكتاب المطبوع المذهل الذي يستخدمه منظمو مؤتمر G2 في مونتريال للاحتفال بالتجربة. بينما قفز فريق محتوى Unbounce متحمسا لإنشاء هذا المحتوى الخاص، كانت Jennifer Pepper رئيسة قسم تسويق المحتوى في Unbounce، ترى أن هناك العديد من مشاريع المحتوى الأخرى التي يجب إنجازها، والتي تعد أكثر إلحاحا. وتقول: كان ينبغي علي تحديد الأولويات، وعلى الرغم من رغبة أصحاب المصالح في الاستفادة من حدثنا المباشر، فقد كان علي أن أثق في تقديري للأمور، وقدمت حجة أكثر صلابة للعمل على المشاريع التي أعرف أنها يمكن أن تكون أكبر نفعا لرجال الأعمال. عبرت مجلة Call to action عن ورؤى مؤتمر Call to action عام 2017م أصبحت Jenn الآن أكثر تمسكا بالأولويات، وأصبحت تعبر عما تراه صحيحا بقوة. 11. لا تتنازل عما تعتقده صوابا سواء كنت تقود فريقًا تسويقيًا كبيرًا أو جزءًا من فريق، فمن السهل أن تختلط الأمور عليك. فمختلف الخبراء لديهم آراء مختلفة، وليس الجميع على حق 100٪ طول الوقت. فكيف تتعامل مع الأمور؟ واجهت كيسي باين، مديرة التسويق في DataTrue، موقفًا صعبًا في بداية حياتها المهنية. عندما أراد أحد أفراد فريقها اقتحام سوق جديد عن طريق إقامة معرض تجاري كبير. ومع عدم وجود الوقت الكافي للإعداد أو السمعة في هذه الصناعة (فضلا عن ضعف الميزانية) شعرت كاسي بالقلق تجاه الفكرة، وأعربت عن مخاوفها بشأنها في البداية، لكنها وافقت أخيرا على اتخاذ هذه الخطوة المخالفة لرأيها الصائب. وكانت النتيجة أن فشل المعرض. لكن كيسي تعلمت درسا قيما: لا شك أن عدد سنوات عمرك أو خبرتك في العمل تمنحك الثقة في معرفتك بمجال التسويق. فلا تخف من توضيح موقفك والتعبير عن مخاوفك واقتراحاتك. وكما يقول Marc Bitanga: "من الأفضل حفظ هذه المناقشات مع البيانات". إذا فشلت في البداية فحاول ثانية كلنا يخطئ، وكلنا تمر به مثل تلك الأيام، وقد رأينا من خلال 11 نموذج كيف أن الجميع يتعرض لتجارب فاشلة حتى وإن كانوا خبراء تسويق، ومهما كانت خبرتهم. ولكنهم يصرُّون على تحويل تجاربهم الفاشلة إلى خبرات تفيدهم في معرفة ما يجب عمله بالمستقبل. فإذا ما ارتكبت خطأ ما ذات يوم -وغالبا ما ستفعل- فعده إحدى فرص اكتساب الخبرات، ولا داع للشعور بالخجل منه، وإنما فكر فيه كلحظة من لحظات الانتباه لما لا يجب فعله في حياتك. استمر، واغتنم الفرص، وارتكب الأخطاء، وتعلم منها.. وستكون في شركة رائعة. ترجمة وبتصرف للمقال: 11 Marketing Experts Share Their Marketing Fails (and Lessons Learned) لصاحبه Ashley Luk1 نقطة
-
من المستحيل -تقريبًا- السير بمهنة الكتابة كمستقل بدون امتلاكك معرض أعمال (Portfolio). إن كنت محظوظًا فقد تحصل على بعض الإحالات من عملائك السابقين لفرص عمل جديدة. لكن في حال كنت حديث العهد في هذه المهنة فعليك أن تأخذ بنفسك زمام المبادرة في البحث عن عمل. يعني هذا أن تتقدّم بالكثير من العروض للكثير من العملاء المحتملين، ألقي صنارّتك في المياه إن عَلِق بها عميل ما سيلقي نظرة على واجهتك ومنها تنطلق الأمور. قد تبدو فكرة تصميم معرض أعمال تبني عليها عملك مرهبة أو مكلفة، لا تقلق فهي ليست كذلك. لديك الكثير من الخيارات لفعل ذلك بأرخص ما يمكن. سأحدّثك هنا عن الطرق الّتي أفضلّها بنفسي (وغالبيّتها مجّانيّة). فيما يلي، فسنذكر لك 4 طرائق لبناء معرض أعمال يستهدف الجمهور العربيّ تستطيع استخدامها لمخاطبتهم، يليها 4 طرائق لاستهداف الجمهور الناطق باللغة الإنجليزية. ## استهداف الجمهور العربي 1. مدونات الجزيرة هذه الخدمة المقدّمة من شبكة الجزيرة الغنيّة عن التعريف حديثة العهد نسبيًّا. توفّر هذه المدوّنة فرصة للكتّاب والمدوّنين العرب لنشر أعمالهم ومقالاتهم ونشر اسمهم.تتبّع الجزيرة سياسة انتقائيّة في السماح لما يُنشر على مدوّنتها وذلك لضمان جودة النشر ولرفع قيمة المحتوى العربيّ. هذا م يزيد من اتنافسيّة النشر على الموقع ويجعل من حصوله أمرًا مهمًّا يرفع من شأن كاتبه. كما يمكن مشاركة التدوينات على مواقع التواصل الاجتماعيّ لزيادة الإقبال عليها وهو ما تدعمه شبكة الجزيرة بشكل متميّز. يمكنك البدء النشر عند التسجيل على موقع المدوّنة. 2. ساسة بوست تعرّف ساسة بوست عن نفسها بأنّها "مشروع إعلاميّ عربيّ إلكترونيّ مستقلّ تشاركيّ يهدف إلى خلق تجربة ذات هويّة متحرّرة وفريدة المضمون". لم يكن موقع ساسة بوست مفتوحًا منذ البداية لمشاركات المدوّنين بل كان مقتصرًا على المحتوى الخاصّ بالشبكة. لكنّه لاقى منذ افتتاحه قسم "مقالات الرأي" إقبالًا كبيرًا من المدوّنين العرب وكاتبي المحتوى. من الأسباب الّتي قد تجعلك تفضّل هذا الموقع هو تحكّمك الكبير بتنسيق منشوراتك. أيضًا فإنّ الموقع يقبل منشورات بشكل أكبر من مدوّن الجزيرة الانتقائيّة -على سبيل المثال-. 3. أكاديمية حسوب تنتمي أكاديميّة حسوب لعائلة شركة حسوب حالها حال موقع مستقلّ الشهير. وهو ما يوفّر لك ميّزة العمل على نفس الشبكة الّتي تنشر بها، إذ يتكامل الموقعان لتظهر المقالات التي تُنشَر على أكاديمية حسوب في حسابك في مستقل ليتمكن العملاء من الاطلاع على عمل بسهولة. النشر على أكاديميّة حسوب يشابه النشر على المنتديات في جلبه للردود والنقاشات. كما توفّر مساحةً للتعلّم عبر دروس وتدريبات توفّر لك الوصول إليها. "باب المُساهمة على الأكاديمية مفتوح لكل من يرى في نفسه القدرة على توفير مقالات عالية الجودة" هكذا تقوم أكاديميّة حسوب بدعوة جميع المبدعين العرب للنشر عليها والمساهمة بإثراء المحتوى العربيّ. 4. أراجيك موقع أراجيك arageek هو مجلّة شبابيّة عربيّة أُسّست عام 2012 وكان تركيزها في البدء على التقنيّة قبل أن تتوسّع للفنّ والتعليم وغيرها. تُتيح مدوّنات أراجيك الفرصة للكُتّاب والناشرين العرب "لسرد قصّتهم وتجربتهم". حيث تقول أنّ "لا فرق لديها بين القارئ والكاتب" حيث يساهم الجميع في صنع المحتوى الّذي يقرؤونه. كما تُشجّع المنصّة على المحتوى الأصليّ وغير المنسوخ كما تقوم بانتقاء المُفيد من التدوينات المُرسلة لنشرها. استهداف الجمهور الأجنبي إليك أفضل 4 مواقع وطرق يمكنك عبرها بناء معرض أعمال يستهدف العملاء الناطقين باللغة الإنجليزية: 1. موقع Medium (مجّانيّ) هذا الموقع Medium غنيٌّ عن التعريف. هو من أشهر منصّات التدوين على الإنترنت. يستخدمه الملايين لمشاركة أفكارهم حول كل ما يخطر في بالك. كما يمكنك استعماله كمعرض أعمال لعملك الاحترافيّ. سأشرح لك ذلك: الموقع معروف، فاستضافة واجهتك فيه لن تبدو للعملاء غير احترافيّة. التصميم سهل وأنيق ولا يشتّت الانتباه عن كتابتك. سهل الاستخدام ويمكنك نشر مقالتك فيه في غضون دقائق. ولكن هنالك سلبيّة واحدة كبيرة لاستخدام Medium؛ لن تستطيع إعادة إنتاج محتوىً معروض في مواقع أخرى. فعلى سبيل المثال إن كنت قد قمت بكتابة مقال لصالح أحد العملاء وكان عملك عظيمًا وأردت مشاركته على واجهتك في Medium فلن تستطيع فعل ذلك. لأنّ الموقع لا يسمح بربط محتوى خارجيّ. ما يعني أنّ كلّ ما تنشره عليه يجب أن يكون أصليًّا وغير منشور في موضع آخر. إنّه خيار رائع لتبدأ عن طريقه إن لم تكن تملك أعمالًا مسبقة تودّ مشاركتها، وأقل فعاليّة إن كانت مسيرتك قد بدأت بالفعل نوعًا ما. 2. موقع Pintrest (مجّانيّ) هذا صحيح، لا ينحصر استخدام Pintrest بالطعام المشهّي أو التحديق في صور الشقق الرائعة. يمكنك أيضًا استخدامه لعرض أعمالك الكتابيّة المستقلّة كما ترى في هذه الأمثلة: ربّما تكون هذه المقاربة غريبة بعض الشيء، لكنّها فعّالة على عدّة أصعدة: كونها غريبةً يميّزك عن باقي المستقلّين. يهتمّ Pintrest بالمرئيّات، وهذا ما يمكّنك من عرض صور مقالاتك (الّتي يجب أن تكون موجودة) كطريقة لجذب انتباه العملاء. يمكّنك الموقع من تصنيف عملك لعدّة تصانيف، ما يجعله أسهل للتصفّح. هذا الخيار جيّد أيضًا إن كنت تمتلك العديد من الأعمال السابقة. حيث يمكنك -على عكس Medium- وضع كلّ ما تحتاجه من روابط خارجيّة. فسيكون ممتازً في حال كثرة كتاباتك السابقة. أمّا سلبيّته هذا الخيار فهي صعوبة الاحتفاظ بانتباه العميل في واجهتك على هذا الموقع. المنصّة مليئة بالصوريّات فسينقر الأشخاص على ما يجذب عينيه. حسب خبرتي، لن ينظر العميل إلى عشرات الأعمال الّتي تعرضها، سيلقي نظرة على واحد أو اثنين فقط ثمّ يتّخذ قراره. فهذا يعني وجوب كونك انتقائيًّا جدًّا لتبدو واجهتك ظاهرةً للعيان. 3. ClearVoice (مجّانيّ) تعرض منصّة Clear Voice نفسها على أنّها منصّة للمستقلّين. تساعدك هذه المنصّة على بناء معرض أعمال لك وترسل لك بريدًا إلكترونيًّا إن عرض لك أحدهم عملًا. تبدو آلية عمل الموقع جميلة. هنا بعض ما يمكنك فعله مع ClearVoice: إضافة القدر الّذي تريده من الروابط لمقالات خارجيّة وتقوم المنصّة بشكل تلقائيّ بإظهار الصور فيها. إضافة كلّ المعلومات الّتي ترغب بإضافتها عن كلّ مقالة كتبتها (كالمجال أو المصدر وغيرها). كتابة خلاصات قصيرة لكلّ مقالة في واجهتك. كما تبحث المنصّة عن أي محتوى جديد باسمك وتذكّرك بأن تضيفها إلى واجهتك! هنا صورة عمّا تبدو عليه معرض أعمال مستقلّ على موقع ClearVoice: معرض أعمال المستقلّ على هذا الموقع سهلة الاستخدام ولكنّها تبدو احترافيّة حقًّا وتعطي انطباعًا حسنًا لدى العملاء. لاقى بعض الأشخاص حظًّا جيّدًا في العثور على عمل عبر هذه المنصّة لكن بشكل متفاوت. ربّما لا تستطيع الاعتماد بشكل كامل عليها لتأمين دخلك لكنّها مجّانيّة وتؤمن لك معرض أعمالً جيّدة، ولربّما يكون هذا كافيًا. 4. استضافة لدى WordPress (مدفوع) فلنبدأ بتوضيح حالتي سوء فهم منتشرتين عن امتلاك موقع لدى WordPress: إنّه مكلف. يمكن أن يكون مكلفًا إن أفرطت في الإضافات المدفوعة الغير ضروريّة. يمكنك بسهولة تجهيز موقعك الخاصّ بما لا يتجاوز 15$. إنّه معقّد للغاية. أجل، يمكن أن يكون بناء موقع ويب معقّدًا بعض الشيء، هذه حقيقة. لكن فعل ذلك على منصّة مثل WordPress سهّل الأمور كثيرًا. استخدمت المنصّة هذه لعدّة سنوات بشكل متقطّع ولم أشتكِ منها أبدًا. إن كنت لا تملك أيّ خبرة في تصميم المواقع WordPress مثاليٌّ لك. بالإضافة لتوفّر كمّ هائل من الموارد على الإنترنت عن كيفيّة استخدام المنصّة والتعامل معها. إنّها أيضًا خيار رائع لمعرض أعمال كاتب مستقلّ لأنّها تعطيك كامل التحكّم على عكس باقي الخيارات المذكورة هنا. تستطيع تخصيص واجهتك بالشكل الأنسب لك وإضافة شهادات العملاء السابقين وروابط لأعمال خارجيّة والكثير غير ذلك. علاوةً على ذلك فامتلاكك لموقع يحمل اسمك كمعرض أعمال لعملك يميّزك بشكل كبير. فجملة "زوروا واجهتي على موقعي الخاص" أفضل بكثير من "زوروا واجهتي على حسابي في Pintrest". ربّما لا يكون اسم الموقع ما يجلب الزبائن لكنّه حتمًا يجذب انتباههم. بالعودة إلى الفكرة الأساسيّة عن تخفيض النفقات خلال صناعة المعرض أعمال فأنت تملك العديد من الخيارات. كلّ ما تحتاج امتلاكه هو خطّة للبدء. يوفّر Bluehost خططًا تشاركيّة يبدأ سعرها من 5$ شهريًّا. تنصيب WordPress مجانيّ. كلّ ما تبقى هو حجز مسار موقع باسمك (عادةً ما تكلّف المواقع .com حوالي 10$ سنويًّا). إن كانت هذه المبالغ تبدو مكلفة لك، فربّما يجب عليك إعادة النظر في خططك. الخلاصة لدى العديد من الكتّاب المستقلّين واجهات فارهة بمواقعهم المسمّاة باسمهم وتصاميمهم البرّاقة. ربّما يعني هذا الأسلوب جذب اهتمام الزبون فور دخوله لكنّها تكلّف الكثير من المال. تكلّف استضافة موقعك الخاصّ أقلّ ممّا تظنّ. يمكنك على سبيل المثال إيجاد استضافة تشاركية لقاء أقلّ من 5$ شهريًّا. ومن ثمّ تجهّز واجهتم عبر WordPress وتصبح جاهزًا للانطلاق. لا تزال تملك خيارات أخرى في حال كنت لا تمتلك الميزانيّة الكافية. هنالك كتّاب مستقلّون محترفون يستخدمون إحدى الطرق الذي ذكرناها لعرض أعمالهم بطريقة تجذب بها العملاء الجدد. فهنالك العديد من الخيارات الرخيصة؛ فلست تمتلك أيّ عذر لتأخير بناء واجهتك الخاصّة -إن كنت جادًّا حول بدء مهنة في الكتابة المستقلّة-. ترجمة -وبتصرّف- للمقال 4 Ways to Set Up a Freelance Portfolio for Cheap لصاحبه Alexander Cordova1 نقطة
-
السلام عليكم, لايمكنك رفع قالب عادي مصمم فقط ب HTML و CSS إلى بلوجر أو ووردبريس, لكل منصة قوالبها الخاصة و طريقة صنعها الخاصة, لذلك إن كنت تود رفع قالب ووردبريس فتعلم كيفية صنعه من البداية لأنه لا يحتوي فقط على HTML و CSS و نفس الأمر ينطبق على بلوجر. تحياتي الحارة.1 نقطة
-
مرحباً بك. يمكن تنفيذ المطلوب كالآتي: #include <iostream> using namespace std; void printDigits(int number) { if(number < 10) { cout << number << endl; return; } int lastDigit = number % 10; cout << lastDigit << endl; return printDigits(number / 10); } int main() { int number; cout << "Number: "; cin >> number; printDigits(number); return 0; } تحياتي لك.1 نقطة
-
مرحباً بك @Mohamed Ehab. لا يوجد عمر مقيد لتعلم البرمجة، يمكنك البدء فوراً برحلة التعلم متى ما كنت مستعداً. بل بالأحرى كل ما اكتشفت شغفك مبكراً ستكون لديك فرص أكبر في المستقبل. جدير بالذكر أن هنالك الكثير من المدراس حول العالم والتي تدرس طلاب التعليم المتوسط والثانوي أساسيات الحوسبة والبرمجة. يمكنك البدء بتعلم لغات برمجة بسيطة مثل Scratch والتي ستساعد تطوير الفكر البرمجي وحل المشاكل لديك ومن ثم الإنتقال للغات برمجة متقدمة مثل بايثون. تحياتي لك.1 نقطة
-
السلام عليكم, عموما اللغة الإنجليزية ضرورية فقط في التعلم السريع, أما إذا كنت مبتدئا فلا مشكلة إن كان مستواك هينا فيها لأنها ستتحسن مع تعلمك للبرمجة. و قد تحتاج أيضا تعلمك أو فقط أخذ نبذة عن علم الخوارزميات أو Algorithm science لأنه ضروري في تقدمك السريع أثناء التعلم, حيث أنه يفيد في حلك للمسائل البرمجية أسرع و منه التقدم في الدورة أحسن. تحياتي الحارة.1 نقطة
-
مرحباً بك محمد. الثغرات الأمنية في التطبيق يتم إعتبارها ومعالجتها أثناء التطوير من قبل المبرمج. كمثال، لو كان التطبيق الخاص بك يحتاج لطلب أو إرسال بيانات إلى مواقع معينة فيجب عليك التأكد أن البيانات الحساسة تكون مشفرة ومرسلة في بروتوكول HTTPS. كذلك بعد الإنتهاء من تصميم التطبيق يجب عليك إختباره من كل النواحي وإعتبار كل الثغرات الأمنية المحتملة ومعالجتها. بعد إتمام شراء الدورة سوف يتم إرسال بريد إلكتروني إليك بروابط دروس الدورة، ولن تحتاج إلا لتهيئة بيئة العمل في جهازك والبدء بالدروس. تحياتي لك.1 نقطة
-
السلام عليكم, لقد قمت بصنع عداد متطور قليلا باستخدام jquery, و لقد استغرق مني بعض الوقت لذلك أتمنى أن تستفيد منه: هته بعض الصور التي توضحه: <!DOCTYPE html> <html lang="en"> <head> <meta charset="UTF-8"> <meta name="viewport" content="width=device-width, initial-scale=1.0"> <title>Timer</title> <link href="https://fonts.googleapis.com/css2?family=Muli:wght@200;300;400;500;600;700;800;900&display=swap" rel="stylesheet"> <style> :root { --bgColor: #8D99AE; --textColor: #EDF2F4; --brColor: #2B2D42; --btColor: #d80032; } body { display: flex; justify-content: center; align-items: center; height: 100vh; margin: 0; font-family: 'Muli', sans-serif; } body>div { background-color: var(--bgColor); border: 6px solid var(--brColor); color: var(--textColor); display: flex; flex-direction: column; align-items: center; justify-content: center; border-radius: 50%; width: 520px; height: 520px; box-sizing: border-box; } .timer { display: flex; flex-direction: column; align-items: center; } .timer { margin-bottom: 25px; } .res { margin: 20px 0; } h2 { font-weight: 900; position: relative; } h2::before, h2::after { content: ""; background: var(--btColor); width: 30px; height: 5px; border-radius: 4px; position: absolute; top: 50%; } h2::before { transform: translateX(-40px) translateY(-50%); } h2::after { transform: translateX(10px) translateY(-50%); } .button { background: var(--btColor); padding: 10px 25px; cursor: pointer; border: 2px solid #e7f2f4; border-radius: 25px; transition: all .25s; } .button:hover { background: var(--textColor); color: var(--btColor); border-color: var(--btColor); box-shadow: 0px 0px 10px var(--textColor); } .inputs input { width: 40px; font-family: inherit; border-radius: 10px; padding: 0 5px; border: none; margin-left: 10px; font-weight: bold; border: 1px solid transparent; transition: all .35s; } .inputs input:focus { outline: none; border-color: var(--brColor); } .timer .res { color: var(--brColor); font-weight: 900; } .actions { display: flex; justify-content: space-around; width: 100%; } .timer .actions .reset, .timer .actions .pause, .timer .actions .continue { display: none; } </style> </head> <body> <div> <div class="timer"> <h2>Timer</h3> <div class="inputs"> <input type="number" class="duration h" value="00" min="0" max="99"> <label>hours </label> <input type="number" class="duration m" value="00" min="0" max="59"> <label>minutes </label> <input type="number" class="duration s" value="00" min="0" max="59"> <label>seconds</label> </div> <div class="remaining res"> <span>00</span>h <span>00</span>min <span>00</span>s </div> <div class="actions"> <div class="button start">Start</div> <div class="button toggle pause">Pause</div> <div class="button reset">Reset</div> </div> </div> </div> <script src="https://code.jquery.com/jquery-3.4.1.min.js" integrity="sha256-CSXorXvZcTkaix6Yvo6HppcZGetbYMGWSFlBw8HfCJo=" crossorigin="anonymous"></script> <script defer> // Timer Part Start // this line to prevent user from writing in number inputs $("input.duration").keypress(e => { e.preventDefault() }) // when this ecent is occured the text of the remaining time changes $(".timer .inputs input").change(function () { $(".remaining span").eq($(this).index() / 2).text(($(this).val().length == 1) ? `0${$(this).val()}` : $( this).val()) }) let isWorking = true $(".timer .button.start").click(function () { let vals = [Number($(".h").val()), Number($(".m").val()), Number($(".s").val())] // if this satatement is true, the timer will began if (vals.reduce((t, e) => e + t, 0) > 0) { isWorking = true $(".timer .button.toggle").addClass("pause").removeClass("continue").text("Pause") $(this).hide("fast", function () { $(this).siblings().show("fast") }) $(".inputs input").prop("disabled", true) // start of animation let timerAn = setInterval(function () { // reset button $(".timer .button.reset").click(function () { $(".remaining").html(`<span>00</span>h <span>00</span>min <span>00</span>s`) stopTimer() }) // this line write the remaining time in the dom and add a 0 to numbers from 0 to 9 to be like: 08 04 00... $(".remaining").html( `<span>${([vals[0]].toString().length == 1)? `0${vals[0]}` : vals[0]}</span>h <span>${([vals[1]].toString().length == 1)? `0${vals[1]}` : vals[1]}</span>min <span>${([vals[2]].toString().length == 1)? `0${vals[2]}` : vals[2]}</span>s` ) // these if statement is for correct time progress if (isWorking) { if (vals[2] > 0) vals[2] = vals[2] - 1 else { if (vals[1] > 0) [vals[2], vals[1]] = [59, vals[1] - 1] else { if (vals[0] > 0) [vals[2], vals[1], vals[0]] = [59, 59, vals[0] - 1] else { // the timer has finished here stopTimer() } } } } // this line write the remaining time in the dom and add a 0 to numbers from 0 to 9 to be like: 08 04 00... $(".remaining").html( `<span>${([vals[0]].toString().length == 1)? `0${vals[0]}` : vals[0]}</span>h <span>${([vals[1]].toString().length == 1)? `0${vals[1]}` : vals[1]}</span>min <span>${([vals[2]].toString().length == 1)? `0${vals[2]}` : vals[2]}</span>s` ) }, 1000) // this function is called when the timer finishes or the user click reset button function stopTimer() { $(".timer .start").siblings().hide("fast", function () { $(".timer .start").show("fast") }) $(".inputs input").prop("disabled", false).val("00") clearInterval(timerAn) } } }) // Pause and Continue part $(".timer .button.toggle").click(function () { if ($(this).hasClass("pause")) { isWorking = false } else { isWorking = true } $(this).toggleClass("continue pause").text(($(this).hasClass("pause")) ? "Pause" : "Continue") }) </script> </body> </html> إذا كان أي استفسار أو مشكل أنا في الخدمة. تحياتي الحارة.1 نقطة
-
1 نقطة