لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 02/26/18 في كل الموقع
-
يعتبر نظام مودل Moodle أحد أنظمة إدارة المحتوى مفتوحة المصدر ومجانية تخضع لسياسة اتفاقية GPL وقد صمم هذا النظام بلغة PHP وفق نظريات علم التربية. يستخدم نظام مودل لبناء مواقع للتعليم الالكتروني المستخدم في مشاريع المدارس والجامعات e-learning بالإضافة إلى التعليم عن بعد. كما أن هذا النظام يقدم للمستخدم ميّزات تخصيص إضافية تمكنه من بناء مواقع خاصة تحوي على العديد من الدورات التعليميه عبر الإنترنت. كلمة Moodle هي اختصار للكلمات modular object-oriented dynamic learning environment والتي تعني أن النظام مبني بتقنيات البرمجة غرضية التوجه ليؤمن بيئة تعليمية ديناميكية نبذة تاريخية صُمّم نظام موديل من قبل مارتن دوغماس بهدف مساعدة المعلِّمين في تقديم دورات تعليمية على الإنترنت، مع الحرص على بناء المحتوى بشكل تفاعلي وتعاوني بالإضافة إلى تطوير محتوى هذه الدورات بشكل مستمر حيث تم إطلاق أول نسخة من مودل في 20 آب من العام 2002. أما في الوقت الحالي فإن شركة Moodle HQ هي التي تقود هذا المشروع، وهي شركة استرالية مكونة من 50 مطورًا ويتم دعمها ماليًا من خلال شبكة مكونة من 48 شركة حول العالم، كما أن المبرمجين في البرامج مفتوحة المصدر ساهموا أيضًا في تطوير نظام مودل. طريقة تثبيت نظام مودل لتثبيت أي نظام إدارة محتوى على جهازك يجب أن يكون لديك خادوم أولًا، وقد شرحت طريقة تثبيت خادوم WAMP هنا سابقًا. بعد أن قمت بتركيب الخادوم أبدأ بعملية تثبيت نظام مودل وذلك وفق الخطوات التالية: يجب أن ننتبه إلى أن الخادوم WAMP يعمل، من خلال التأكد من وجود أيقونه الخادوم في شريط المهام باللون الأخضر نفتح المتصفح على صفحة التحميل في الموقع الرسمي لنظام مودل https://download.moodle.org/ ونختار النسخة 3.4 ونقوم بتحميلها نحتاج أولًا إلى تغيير نسخة PHP التي يعمل الخادوم عليها لتتطابق مع نسخة النظام الذي قمنا بتحميله ويتم ذلك من خلال النقر على زر أيقونة الخادوم في سطر البدء ثم نختار مجلد PHP ثم Versions ونختار النسخة الأخيرة 7.1.9 نقوم بالتأكد من بعض إعدادات WAMP لذلك نفتح ملف PHP.ini من خلال الضغط على أيقونة الخادوم ثم أختار PHP ثم الملف PHP.ini ابحث عن التعليمة الموجودة في الصورة وتأكد من عدم وجود الفاصلة المنقوطة ; أمامها بناء قاعدة بيانات خاصة بنظام مودل من خلال الانتقال إلى http://localhost/PHPmyadmin/ وندخل اسم المستخدم root ونترك كلمة المرور فارغة ملاحظة: تُطلب اسم المستخدم وكلمة المرور مرة واحدة فقط عند أول تسجيل دخول إلى إعدادات الخادوم خلال الجلسة. لبناء قاعدة البيانات من صفحة إعدادات الخادوم التي تظهر لدينا ننقر على زر new ثم ندخل اسم قاعدة البيانات ولتكن moodle ثم نختار ترميز المحارف utf8_unicode_ci وفي النهاية ننقر على create لتبنى لدينا قاعدة البيانات نفتح مجلد www الموجود ضمن مجلدات WAMP من خلال الضغط على أيقونة الخادوم ثم اختيار www directory نعود إلى ملف ZIP الخاص بنظام مودل والذي قمنا بتحميله في الخطوة رقم 2 حيث نقوم بنسخه إلى مجلد www ونقوم بفك ضغطه داخله ندخل إلى صفحة إعدادات النظام من خلال http://localhost/moodle حيث نبدأ بالتثبيت تظهر لدينا صفحة اختيار لغة واجهة التحكم بالنظام، نختار اللغة الانجليزية ثم ننقر على زر next ستظهر لدينا صفحة تأكيد لرابط الوصول إلى الموقع ومسارات حفظ بيانات الموقع على الخادوم سنقر على next مباشرة بعدها ستظهر صفحة اختيار نوع قاعدة البيانات نختار MySQL وهي نوع قاعدة البيانات التي قمنا بإنشائها في خطوة سابقة وننقر على next ستظهر لدينا الآن صفحة إعدادات قاعدة البيانات، نضيف اسم المستخدم Database user وهو root وننقر على زر next ستظهر لدينا صفحة تذكر شروط استخدام النظام عليها وفي حال الموافقة نضغط على continue ستظهر لدينا صفحة تحوي على معلومات كاملة عن حالة التثبيت، في حالتنا نجد أنه لايوجد أخطاء أثناء التثبيت لذلك يمكننا المتابعة بالنقر على continue سيبدأ الآن عملية التثبيت على الخادوم والذي هو الحاسب الشخصي، وقد تستغرق هذه العملية القليل من الوقت عند الانتهاء من عملية التثبيت سيعطي النظام قائمة بالعمليات التي حدثت أثناء العملية وتم تنصيبها بنجاح، يمكننا المتابعة إلى الموقع مباشرة من خلال الضغط على زر continue بعدها ستظهر قائمة لتخصيص المستخدم الرئيسي للموقع حيث ندخل اسم المستخد admin وكلمة المرور والبريد الالكتروني ثم ننقر على update profile وبذلك نكون قد انتهينا من عملية تثبيت نظام مودل ويمكننا البدء بنشر محتوى دورات تعليمية عليه. ملاحظة: عند محاولة التسجيل والدخول إلى الموقع كـ admin من خلال http://localhost/moodle قد تظهر لديك مشكلة نص رسالتها " the page doesn’t open at localhost." ويبقى المتصفح يحاول إعادة تحميل الصفحة ولكن دون جدوى. لحل هذه المشكلة نقوم بما يلي نذهب إلى المسار C:\wamp64\www\moodle\admin ونفتح الملف index.PHP ونقوم بالبحث عن التعليمة ونقوم بوضع رمز التعليق “//” عليها ننتقل الآن إلى المسار C:\wamp64\moodledata\sessions ونقوم بحذف جميع الملفات الموجودة فيها وبذلك تحل مشكلة فتح الموقع. والآن عند محاولة فتح الموقع مرة أخرى سيظهر لدي شاشة تسجيل الدخول بناء محتوى باستخدام نظام مودل إن عملية بناء محتوى يعني بالضرورة بناء مواد تعليمية وتقديمها إلى متصفحي الإنترنت من خلال منصة مودل. ومن المهم معرفة أن نظام مودل يستند في بنائه إلى مجموعة من النظريات التعليمية المطروحة في أصول التربية، ويغطي مجموعة من أنماط التعليم الالكتروني منها blended learning والذي يقوم على الدمج بين التعليم التفاعلي والتعليم التقليدي، التعليم عن بعد distance education، و flipped classroom. بعد الدخول إلى الموقع ستظهر لدينا لوحة التحكم سنختار منها site home من أجل إضافة محتوى على الصفحة الرئيسية، حيث يظهر لدينا عند النقر على الرابط الصفحة الرئيسية التي يمكن من خلالها إضافة دورة تعليمية وعند اختياره ستظهر لدينا صفحة إضافة دورة جديدة، هذه الصفحة هي أهم مايميز نظام مودل حيث نلاحظ الخيارات الكثيرة التي يمكننا من خلال ملئ بياناتها ورفع المواد التعليمية من خلالها إلى بناء الدورة بشكل كامل وإضافتها إلى موقعنا ومن الجدير بالذكر أن أكثر استخدام لمنصة مودل هو بناء دورات خاصة بين الطلاب والأساتذة حيث لايمكن لأي شخص على الإنترنت الحصول على سماحية الوصول إليها أو مشاهدتها إذا لم يكن يملك هذا الامتياز، ولكن تم بناء بعض المواقع العامة للتعليم المفتوح مثل موقع التعليم المفتوح المجاني Open Learn1 نقطة
-
ليس هناك من اتجاه واحد يجب اتباعه لمواقع الويب، فتلك المواقع تعبر عن العلاقة الأولى المتبادلة بين البائعين والعملاء، أي القصة البصرية لإحدى الشركات والمصدر الأساسي للمعلومات. إن كل بائع يرغب في أن يكون بائعًا ناجحًا يحتاج إلى موقع على شبكة الإنترنت وأن يتم تصميم ذلك الموقع بشكل جيد بحيث ليساعده في عمله، وتحرير المستخدمين من كل الارتباك أو المخاوف التي ممكن أن يعانوا منها. إن المواقع الجذابة والمريحة تختصر عملية التواصل الناجح. ومن المؤكد أن المواقع البارزة بينها تعلمنا كيف نصبح مميزين، مثيرين للاهتمام، وكيف نقوم بتوفير تجربة بصرية غنية لكل من المتسوقين والمستخدمين على الإنترنت. يستمتع الناس بالمناظر الجميلة. وهي القاعدة التي تنطبق على كل شيء سواء في العالم الحقيقي أو الافتراضي. جميعهم قد يعجبون بالطريقة التي تقدم فيها مجموعة جديدة من الملابس في متجرك بنفس القدر من الإعجاب، أو حتى الخدمة الجديدة التي تقدمها في تطبيقات الجوال. وإذا كان تصميم السلعة جذابًا وتم لفّه بشكل جيد، فمن المرجح أن تصبح تلك السلعة رائجة وتحقق لك الربح. إن اتخاذ قرار بشأن كيفية تصميم المتجر على الإنترنت يعتبر أمرًا ضروريًا لخلق المبيعات. وغالبًا قد يؤدي الخيار أو القرار الجيد إلى زيادة قيمة المنتج المتوقعة لدى العملاء وزيادة ثقتهم به. وبناء على ذلك، عليك أن تفكر في تصميم متجرك على أنه التحدي الجديد الذي ستواجهه! تصميم موقع للتجارة الإلكترونية إن الخطوة الأولى اللازمة لجذب الانتباه وخلق المبيعات هي إنشاء موقع جميل للتجارة الإلكترونية، ولكنه في الوقت ذاته عملي وسهل الاستخدام - سواء كنت تستخدم أحد منصات التجارة الإلكترونية المعروفة أو أنك ستقوم بإنشاء منصة خاصة ومختلفة. ومع ذلك، فإن التجارة الإلكترونية ليست مجالاً للإمكانيات غير المحدودة. ففي الحقيقة، تعتبر التجارة الإلكترونية منطقة تنافسية للغاية لأن تغيير العميل للبائع لا يتطلب تقريبًا وقت أو جهد. عليك أن تقدم للعملاء ما يتوقعونه، وذلك كي لا يفكروا مرة ثانية بشراء المنتجات من شخص آخر. في مجال المبيعات عبر الإنترنت، فإن السعر والأولوية ليس أمرًا مهمًا حقًا. فما يهم بالفعل هو مدى بساطة عملية التصفح وعدم إرباك المستخدمين. يمكنك تقديم أرخص / أفضل منتج في السوق – ولكن إذا كان المستخدمون غير قادرين على تحديد موقعه، تكون قد فشلت بالفعل بخلق المبيعات. إن توفير إمكانية الاستخدام يعني أنك تقوم بتسهيل عملية الشراء. ولن يتطلب الأمر أكثر من عدد قليل من النقرات بالنسبة للمستخدمين ليقوموا بشراء منتجك. لقد قمنا بجمع قائمة من النصائح والحيل التي يمكن أن تشرح لك كيفية تصميم موقع تجارة إلكترونية بحيث يكون صالحًا للاستخدام ضمن الحد الذي يمكن فيه توفير معدلات تحويل كبيرة. إن التجارة الإلكترونية هي مستقبل الأعمال. وقد ارتبطت عند ظهورها بالبداية بمفهوم التجارة المشبوهة، لكنها أصبحت الآن جزءًا من وجودنا على الإنترنت، تمامًا مثل تحققنا من رسائل البريد الإلكتروني. من الواضح بأن التسوق عبر الإنترنت لا يقوم به الجميع، ولكن معظم الأشخاص يجدونه مريحًا وذو أسعار معقولة أكثر. وقريبًا جدًا، لن يكون هناك شخص واحد لم يقم بعملية شراء واحدة على الأقل من الإنترنت. لمحة عامة عن تصميم موقع تجارة إلكترونية يبدو الأمر بمثابة تحدي، ولكن في الواقع فإن تصميم موقع تجارة إلكترونية لا يختلف كثيرًا عن أي تصميم ويب آخر. ومع ذلك، هناك بعض المبادئ التي يجب أن تأخذها بعين الاعتبار قبل “القفز” إلى عملية التصميم. يجب التعامل مع مواقع التجارة الإلكترونية بعناية خاصة لأنها تتطلب معلومات حساسة من المستخدمين (بيانات بطاقات الائتمان والمعلومات الشخصية المرافقة لها). ولذلك فإن مصممي هذه المواقع يواجهون تحديًا حقيقيًا في تصميم موقع جميل يستحق ثقة العملاء به. تعتبر عملية التصميم بطريقة أو بأخرى أسهل بالنسبة للعلامات التجارية التي تم تأسيسها في وقت سابق، والتي تكون منتجاتها / خدماتها معروفة لدى الجمهور. وفي الوقت نفسه، يقع عليها عبء إعادة تأكيد سمعتها من خلال التصميم المتوقع. ومع ذلك، فإن الأمر يعود للمصمم ليقرر هو فيما إذا كان يرغب بالتمسك بالتصور ذاته، أم أنه سيحاول الوصول لتصميم جديد كليًا (شعارات جديدة، صور، وما إلى ذلك). ومن المرجح أن يعتمد ذلك القرار على الميزانية. الأمر الآخر الذي يتمتع بأهمية كبيرة أيضًا هو طول إجراءات الدفع. يجب أن يكون لديك عدد قليل من الصفحات بين الصفحة الرئيسية وصفحة الدفع، ويجب أن تسلط الضوء على هذه الميزة منذ البداية. هل تحاول تصميم موقع تجارة إلكترونية مثالي؟ تأكد من أن تمتلك الإجابات عن الأسئلة التالية: هل يمكن التعرف على أنواع المنتجات التي أعرضها للزائرين خلال الثواني الخمس الأولى؟ هل أثق بهذا الموقع بما يكفي لأقوم بإدخال معلومات بطاقة الائتمان؟ هل موقعي سهل الاستخدام؟ هل تعتبر مدة 30 ثانية كافية للعملاء للعثور على المعلومات التي يحتاجونها؟ هل أقدم اقتراحات / خيارات كافية للزوار العشوائيين؟ هل المحتوى أصلي وجذّاب بالنسبة للزوار؟ إجابة سلبية واحدة على أحد تلك الأسئلة كافية للتعبير عن وجود مشكلة خطيرة في التصميم يمكن أن تدفع المتسوقين بعيدًا وتؤثر سلبًا على معدلات التحويل. لذلك، يجب عليك التعامل مع هذه الأسئلة بأفضل طريقة ممكنة لتضمن بأن المستخدمين سيعودون إلى موقعك. العناصر الثلاثة الأساسية لكل متجر على الإنترنت 1. الثقة: لا يمكن أن تكون مواقع التجارة الإلكترونية ناجحة، إلا إذا نالت ثقة المستخدمين. المسألة حساسة فعنصر واحد ممكن أن يزعزع ثقة المستخدمين ويحثهم على الانتقال للتسوق من موقع آخر. ولهذا السبب فإن كل عنصر من عناصر متجر التجارة الإلكترونية لديك يجب أن يحاول نيل ثقة المستخدم. 2. البساطة وسهولة الاستخدام: إن البساطة لا تعبر دائمًا عن التصميم، كما تفعل العمليات التقنية. حيث يجب أن تكون عملية الشراء بسيطة ويجب ألا يلتبس على العميل أي شيء. مرة أخرى، أي عنصر سلبي يمكن أن يجعل عربة التسوق فارغة والمبيعات منخفضة. 3. الشفافية: تذكّر بأن الاتصال عبر الإنترنت هو طريق ذو اتجاهين. يجب أن تكون دائمًا في خدمة عملائك وتقنعهم بألا يترددوا بالتواصل معك في أي لحظة. بعض الطرق الأكثر شعبية للقيام بذلك هي الدردشة عبر الإنترنت، وضع رقم الهاتف بمنطقة واضحة في الزاوية اليمنى العليا أو وضع زر “اتصل بنا” بشكل واضح. كما يجب أن تقوم أيضًا بتوفير معلومات عن متجرك / عملك بحيث يدرك المتسوقون عبر الإنترنت بأن موقعك يعمل بشكل حقيقي ولا ينطوي على عمليات احتيال. عليك أن تقوم بتقديم بياناتك بطريقة واضحة وموجزة وأن تقوم أيضًا بتسليط الضوء على خيارات الشحن وإعادة السلعة. إن لم يكن هناك أي ميزات أخرى، فإن مثل هذا السلوك يمكن أن يحقق لك توصيات وردود فعل إيجابية، كما يمكن أن يزيد من مدى شعبية موقعك ورواجه. اقتراحات وممارسات يوصى بها لمواقع التجارة الإلكترونية كما هو الحال دائمًا، فإن تصميم موقع للتجارة الإلكترونية يمكن أن يتحول إلى الجزء الأكثر تعقيدًا من جدول أعمال التسويق الخاصة بك. ومع ذلك، فإن هناك العديد من العادات الجيدة والتي تنطبق على كل مواقع التجارة الإلكترونية وتقريبًا كافة المنتجات المتاحة للشراء عبر الإنترنت. دعونا نتحقق من بعض منها: لا تترك أي مساحة لالتباس الأفكار فيما يتعلق بتوفير المعلومات الشخصية ضع نفسك قليلًا مكان العميل. هل تثق بتقديم معلومات سرية في موقع جديد نسبيًا، غير معروف ومشكوك بأمره، حيث ليس هناك سوى كاتب على الجانب الآخر يقبع في مكتب ويقدم لك كلمات فقط مقابل نقودك؟ هل ستقوم بالتسجيل والدفع؟ في الواقع، إنه إجراء غامض. فمن الطبيعي تمامًا أن يشعر الزائر بالخوف وأن ينظر لأصغر التناقضات ليقوم بتبرير شكواه. كما أنه من الطبيعي بالنسبة للزائر أن يقوم بتصفح معلومات الاتصال وقضاء بعض الوقت في معاينة الصور لمعرفة فيما إذا كانت متوفرة على بعض المواقع الأخرى. إننا نوصي المصممين بأن يضعوا مقدمة واضحة ومفصّلة قدر الإمكان، بحيث لا يكون لدى المستخدمين أي مشكلة للانتقال مباشرة للقيام بعملية الشراء. ركّز اهتمامك على الصور الكبيرة نعم، إنك بحاجة لأكوام من الصور الكبيرة وذات الجودة العالية لتقوم بتقديمها للعملاء المحتملين. ضع في اعتبارك بأنه العميل ليس لديه فرصة مشاهدة المنتج الذي يشتريه، كما تعتبر الصور استراتيجية رائعة لجذب العميل إلى المنتج. أما بالنسبة لجميع الأمور الأخرى، فنادرًا ما يقوم الناس بمقاومة المناظر الجميلة والجذابة، لذلك تأكد من تقديم أفضل الصور الممكنة. قم بمراعاة التفاصيل. قم تصوير المنتج من كافة الزوايا وتأكد من أن الصور قابلة للتكبير. قم أيضًا بإنشاء معرض كامل واجعله متوفرًا في كل صفحة خلال عملية الشراء. حافظ على وقت المستخدمين كما تعلمون وحسب تجربة شخصية، فإن 90٪ من المستخدمين تقريبًا يقومون بالتصفح دون وجود هدف معين لديهم. وما يهمك حقًا كمنتِج هو أولئك الأشخاص الذين يمثلون نسبة 10٪ والذين يقومون بزيارة صفحتك الرئيسية ويمتلكون فكرة واضحة لما يريدونه. أقل ما يمكنك القيام به هو أن تقوم بتسهيل عملية التصفح ومساعدتهم في تحديد معلوماتهم خلال أقل من 30 ثانية. كما يجب أن يكون الجزء العلوي لموقعك الإلكتروني واضحًا ويجيب على كافة الأسئلة التي قد يسألها الزائرون عند وصولهم إلى موقعك: ماذا يبيع هذا الموقع؟ من هؤلاء؟ لماذا يجب أن أثق بهم؟ بالطبع، قد يكون هناك الكثير من الأسئلة وذلك اعتمادًا على جمهورك. يعتبر الالتزام عنصر رئيسي لا يجب المساس به وذلك بهدف الحفاظ على التفرد وجمال المظهر. حيث يمكن التخلي حتى عن تلك المواقع الرائعة والأكثر تطورًا في حال فشلت في تقديم المعلومات اللازمة. تسليط الضوء على المنتجات ذات الصلة ما لم تكن متخصصًا بمنتج / خدمة واحدة، فعليك أن تقوم بربط صفحات المنتج بصفحات المنتجات ذات الصلة (الأحذية مع حقائب اليد، الأقراط مع القلائد، الخ). وعليك أن تكون واعيًا إلى أن العلاقة يجب أن تبدو طبيعية وافتراضية، وذلك عوضًا عن وضع رابط بأسفل الصفحة. التفرد يأتي مع الارتباط بالمتوسط فإن معدل الارتداد للزوار الذين يقومون بزيارة المواقع التي تم إضافتها مؤخرًا لا يزيد عن 40٪. وبمصطلحات المصممين، فإنه من المرجح أن يغادر 40٪ من الأشخاص موقعك في نفس اللحظة التي يقومون فيها بزيارته. لكن السؤال الحاسم هو: كيف يمكنني أن أحافظ عليهم في الموقع؟ كن مميزًا في وصف منتجاتك. قد يبدو الوصف عبارة عن عبارات جاهزة ومكررة، لكن ذلك لا يعني بأنها فقدت قوتها. وعوضًا عن كتابة الوصف الذي يرفقه المصنعون، كن مبدعًا وقم بكتابة الوصف الذي يقوم بترسيخ العلاقة مع علامتك التجارية. إن هذا التكتيك من شأنه أن يساعدك بالتأكيد لأن تكون بارزًا بين كل تلك المواقع، وسيساعد المستخدمين في الاستمتاع بعملية الشراء. أخيرًا وليس آخرًا - الدفع إن قاعدة البساطة تنطبق أيضًا على عملية الدفع. في الحالة المثالية، يجب ألا تستغرق عملية الدفع أكثر من صفحة واحدة مليئة بالمراجعات، سلة التسوق، معلومات الفواتير أو تفاصيل الشحن. ومن المهم أيضًا أن يكون هناك زر تأكيد إضافي، بحيث لا يشعر العميل بأن عملية الشراء تمت بسرعة كبيرة. تعتبر مسارات الدفع الطويلة من أكثر الأخطاء شيوعًا في مواقع التجارة الإلكترونية. حيث تتكون عادةً من الكثير من الصفحات، أو تقوم بإعادة توجيه المستخدمين إلى الفواتير، الشحن، معلومات سلة التسوق قبل أن يصلوا لأوامرهم النهائية. وفي الحقيقة فإن هذه الإجراءات تخيف المستخدمين. إن تلك العملية تقودهم من تعقيد إلى لآخر، ولذلك فمن المحتمل أن يتخلوا عن عملية شرائهم. مهما نويت أن تكون عملية الدفع قصيرة، لا تنسى أن تضع قسم المراجعة خلالها، بحيث يمكن للعميل التحقق من طلبه قبل شرائه. وحسب التجربة فإن عدم وجود خيارات للمراجعة يمكن أن يخفف من حماس المستخدمين. اختبر موقعك أولًا فيما يلي بعض الاختبارات السهلة والمهمة التي يمكنك استخدامها قبل إطلاق موقعك: قم باختبار زر ‘إضافة إلى السلة’، وخاصة من حيث الحجم واللون أو المكان. قم باختبار فئات المنتجات التي تظهر أثناء انتقال المستخدم في الموقع، وحاول أن تضيف فئة جديدة لترى كيف ستبدو. قم باختيار المنتجات الأكثر مبيعًا لتدعم الصفحة الرئيسية قم بتقديم عرض خاص: قم بعرض الاشتراك واعمل على دعوة الأشخاص ليقوموا بتجربته. حاول استخدام القسائم وقم بتقدير تأثيرها على معدلات التحويل لديك. العبارات التي تشجع المستخدم على اتخاذ إجراء تعتبر العبارات التي تشجع المستخدم على اتخاذ إجراء معين عنصرًا أساسيًا لنجاح أي موقع تجارة إلكترونية. ولكن إن لم تكن تلك العبارات فعّالة، فمن المرجح أن يؤثر ذلك سلبًا على المبيعات والتحويلات. وبشكل عام، يستخدم تصميم موقع التجارة الإلكترونية نوعين أساسيين من العبارات: عبارات محددة لكل منتج (عندما يبيع الموقع أكثر من منتج)، أو عبارة موحدة لجميع المنتجات، وتكون متاحة في كل صفحة سواء عند التصفح أو عرض النتائج. يبدو كلا النوعين متشابهين وكلاهما يحوي عبارات مثل “إضافة إلى السلة”. وتستخدم المواقع التي تسعى للأصالة عادةً صياغة معينة، مثل “اشترِ الآن”، “اطلب الآن”، وما إلى ذلك. أفكار أخيرة أهم تفاعل للمستخدمين هو انطباعهم الأول عن موقعك. إنه يستهلك حوالي ثانيتين من وقتهم فقط، لكنه يدوم إلى الأبد. نعم ليس أمرًا عادلًا. لكن كمصمم لموقع تجارة إلكترونية، ليس لديك أكثر من ثانيتين لجذب الانتباه وزيادة التحويلات. تلك الثانيتين هي أداتك الوحيدة لتظهر الجمال، الفاعلية، وبأسعار معقولة. إن هذه المهمة الصعبة لا تترك مجالًا للأخطاء في تقديم متجرك على الإنترنت وتجعل من الانطباع الأول أمرًا عظيمًا. مرة ثانية – إنه أمر قاسٍ، ولكن نجاح التصميم وقرارات المستخدمين تعتمد بشكل كامل تقريبًا على المظهر والعناصر المرئية. من أجل قيامك بإبهار عملائك، فإنك بحاجة إلى التعرف على العناصر الأساسية للتصميم والتوصل إلى الأفكار الأصلية في الوقت نفسه. إن القواعد والمبادئ الأساسية المبالغ بها قد لا تؤدي إلى نتائج مرضية، ولكنها قد تخيب ظن العملاء وتجعلهم يسارعون في العثور على بديل مناسب. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Guide on How to Design an eCommerce Website and Online Store لصاحبه Iggy1 نقطة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ارفق لك جدول قمت بعمله لحساب دراسات الجدوى الاقتصادية ارجوا ان يكون مفيداً لك . مع تمنياتي بالنجاح والتوفيق دراسة الجدوى الإقتصادية للمشروع.xlsx1 نقطة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخت قمر يخطيء الكثير في عدم معرفتهم بالطريقة الصحيحة للبدء في عالم الاعمال .. حيث أن المشاريع ماهي الا وسيلة للوصول للاهداف وليست هدفاً بحد ذاتها . إذا كان هدفك الحقيقي هو الربح القليل مع نسبة اقل من خطر الفشل فيمكنك البدء برأس مال بسيط والاعتماد على الافكار النمطية الموجودة بالسوق حالياً . أما اذا كان لديك اهتمام بمجال معين ولديك الخبرة او الموهبة اللازمة له فستكون نسبة نجاح مشروعك كبيرة وبالتالي يأتي الربح المادي فيما بعد كنتيجة لجهدك و ابداعك . ليس بالضرورة حين ينجح شخص ما في مشروع أن يكون ذلك نموذجاً لشخص آخر . بل رغبتك في مجال ما تحبينه بالتأكيد سيساعدك بشكل كبير الى تحويله لمشروع يدر عليك بالارباح . و انصحك في البدء بعمل التحالفات الاستراتيجية مع اصحاب رأس المال (اذا لم يكن لديك رأس مال كافي) .. و مرفق مقالة بهذا الخصوص . مع تمنياتي بالنجاح والتوفيق التحالفات الإستراتيجية , كإستراتيجية تنافسية.pdf1 نقطة
-
اخي الفاضل يمكنك بالفعل ان تكون منتج افلام بدون دراسة في احد الجامعات ولكن سيكون المشوار صعب وخطواطة بطيئة ولكن ليس مستحيل الوصول البرامج التي تحتاج دراستها لانتاج فيديوهات 3D هو برنامج اساسي ولا غني عنه After Effect وستقوم من خلالة بتركيب العمل النهائي الخارج من برامج الـ3D واضافة المؤثرات البصرية والصوتية واشياء كثيرة تعطي للعمل النهائي مظهر احترافي اما برامج تصاميم المودلينج الـ3D فهما كثيرين منهم المعقد ومنهم البسيط منهم الجديد والقديم الذي اثبت نفسة بالفعل ولكن بالنهاية جميعهم ينتجون نفس النتيجة الي حد ما اسهلهم واجددهم هو برنامج Blender واكثرهم خبرة علي ما اعتقد maya , 3D max ويمكنك ان تبحث علي google عن الافلام المصنوعه بـ اي من اسماء البرامج هذة وستصل لنتيجة مبهرة اتمني اكون قد ساعدتك بالرد المفيد علي موضوعك1 نقطة