اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. أسامة دمراني

    أسامة دمراني

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      244


  2. م.طارق الموصللي

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      98


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 04/06/17 في كل الموقع

  1. بالنسبة لتجربتي،فقد عملت مع عميل"متقلّب": فهو يقوم بطلب الخدمة - على خمسات - ثم يختفي. و حين يصله الملف،يغيب بضعة أيام ليعود بطلب تعديلات،ما أن أُنهيها حتى يغيب ثانيةً.ليعود فيصبّ جامّ غضبه عليّ! و في نهاية المطاف،قام بتقييمي سلباً (رغم أنني قمت بتقديم الخدمة مجاناً!) و منذ ذاك الوقت و أنا أشعر بأن ثقتي مهزوزة بنفسي. لكنني في طور إستعادة نفسي من براثن هذه التجربة السيئة.
    1 نقطة
  2. يقال أنه كلما زادت الخدمات التي تقدمها كمستقل فإن فرصتك في الحصول على وظائف أو مشاريع تزيد، أليس كذلك؟ أرأيت إن قلت لك أن هذا خطأ؟! أعلم أن فكرة الحصول على شخص يستطيع القيام بكل شيء هي فكرة رائعة بالنسبة إلى رواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصغيرة، لكن المدهش أنهم حين يبحثون عن شخص لمهمة بعينها فإنهم لا يبحثون عمن يقدمون أنفسهم على أنهم خبراء في كل شيء! وقد يبدو ذلك منافيًا للبديهة، لكن تحمّل معي قليلًا، لنقل أنك تريد بناء حضور قوي لك في Pinterest، هل ستبحث عن شخص يعمل بعدة مجالات من بينها Pinterest؟ أم شخص يعرف مداخل Pinterest ومخارجه، شخص لديه سابقة أعمال في التسويق عليه؟ أراك تميل للخيار الثاني، أليس كذلك؟ إليك كريستين على سبيل المثال حين أرغب في توظيف أحدهم لينفذ مهمة بعينها أو عدة مهام فإنني أبحث عن ذلك الذي لديه سابقة أعمال بالفعل، فهو أقل خطرًا على عملي، ويعطيني إحساسًا أن الشخص الذي أوظفه -ذلك المتخصص- سيفعل المطلوب منه بالضبط دون أن أدربه على فعل شيء ما. وفي تلك الحالة خصيصًا -أي في حالة المهمة التي أريدها منه- فلابد أنه أكثر خبرة بها مني، ما يجعل الأمر ربحًا مضاعفًا بالنسبة إلي، إذ أني لست مضطرة إلى قضاء وقت في تعلم شيء لا أحبه. وكمثال على كلامي، فقد راسلتني كريستين قبل عام تقريبًا، وكنت حينها مثقلة حقًا بالمهام التي بالكاد أملك وقتًا لها، ولم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر، لذا طلبت منها أن تراجعني في أول العام الجديد، وراسلتني مجددًا بالفعل أول العام، وبدأنا العمل معًا من حينها. ما أريد قوله أن لو كانت كريستين قد راسلتني بشأن توظيفها للقيام بمهام مساعدة عامة عن بعد لكنت رفضت العمل معها مطلقًا (بأدب بالطبع)، هذا لأن لدي بالفعل مساعد عن بعد، ولما كانت بقيت في ذهني لو لم تقدم إلي الكيفية التي ستساعدني بها. ما الذي عليك فعله بدلًا من ذلك؟ بدلًا من رسائل العروض الباردة أو الحارة التي تقدم فيها نفسك إلى العملاء المحتملين على أنك ذلك المستقل الخارق الذي يستطيع تنفيذ كل شيء، فإنني أنصحك أن تختار خدمات قليلة تعرضها على هؤلاء العملاء (ربما ثلاث خدمات ستكون مناسبة). لعلك الآن تحدث نفسك أنك تستطيع تقديم المزيد من الخدمات، بالطبع!، لكنني لا أحسب أنني قد أوظف أحدًا لديه قائمة من خمس أو عشر أو حتى عشرين خدمة يقدمها. أتعلم لماذا؟ لأن مثل ذلك النوع من العروض مبالغ فيه بالنسبة للعميل المحتمل الذي تراسله، وصدقني فإن آخر شيء تريد فعله هو أن تصد العميل بكثرة ما تعرضه عليه من خيارات وخدمات فيصاب بالحيرة من كثرة التحليل بين خدماتك الكثيرة ولا يطلب منك أي خدمة بالنهاية. لذلك فإني أدرب الذين يرغبون في العمل كمساعدين افتراضيين على تعديل صفحات التوظيف الخاصة بهم ليكون بها ثلاثة خدمات فقط، ليس أربع خدمات ولا اثنتين، بل ثلاثة، فذلك الرقم يحمل تنويعًا كافيًا للعميل في نفس الوقت الذي لا يغرق العميل بالخدمات التي يحتار في الاختيار بينها. قليل من التركيز أفضل من لا شيء أما وقد أوضحت لك ما يجب أن تفعله في رسائل عروضك إلى عملائك المحتملين، وعرف عميلك طبيعة الخدمات التي تقدمها بالتحديد، يأتي الآن دور أقاربك ومن حولك، إذ أنك لن تفلت من موقف يسألونك فيه عن طبيعة عملك. فمثلًا أنا أعلم نظرات التعجب التي سأحصل عليها إن اكتفيت بذكر مسمى وظيفتي وقولي بأنني أعمل مساعدة افتراضية (Virtual Assistant)، فالربح من الإنترنت لا يزال أمرًا جديدًا على الكثيرين هنا مدينتي. أما إن قلت لهم أنني أساعد رواد أعمال تقنيين على إدارة صناديق البريد وخدمة العملاء في شركاتهم، فربما تكون الصورة أوضح لديهم عن طبيعة عملي. والآن يمكنك أن تحدد العملاء الذين تستهدفهم بناءً على الخدمات التي تقدمها، وهذا لا يعني أن توقف عملك في باقي المجالات الأخرى التي تعمل بها إن كان لديك أكثر من ثلاث خدمات، ما في الأمر ألا تعرض تلك الخدمات في رسائلك إلى العملاء المحتملين. كما تستطيع أن تغير من خدماتك التي تعرضها على العملاء المحتملين وفق ما تراه مناسبًا لعملائك. خاتمة ليس عليك أن تقلق بشأن تقليل الخدمات التي تقدمها كمساعد افتراضي، فعلى العكس مما تظن، فإنها ستزيد من أرباحك وفرص حصولك على عملاء جدد. لذا أريدك أن تجرب الأمر وتعطيه أفضل ما لديك من جهد عن طريق التسويق للأمور التي تجيد فعلها، وليس ما يمكنك فعله فقط، وحينها تصبح ناجحًا فيه. ترجمة –بتصرف- للمقال Why You Should Get Started with Just 3 Virtual Assistant Services لصاحبته Gina Horkey. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ freepik
    1 نقطة
  3. قبل أن أشرع في مقالي، أرغب في الإشارة إلى أني أقطن في كراكاس عاصمة فنزويلا، ولعلك تعلم إن كنت تتابع اﻷخبار العالمية أن فنزويلا تعيش هذه اﻷيام وضعًا "حسّاسًا". وإني أقصد بكلمة حسّاسٍ هنا أن تقضي أيامًا بدون كهرباء، وﻻ تجد الماء إﻻ بِشِقّ اﻷنفس، ولديك خدمة إنترنت متقطعة، إضافة إلى نقص بعض اﻻحتياجات الأساسية. لقد مررت بكل تلك المصاعب (وﻻ زلت)، غير أني استطعت إيجاد طريقة لبناء مسيرة عمل حر ﻻ بأس بها. وإني على ثقة أنك ستجد هذه الدروس التي أقدمها نافعة لك في عملك كمستقل بشكل عام، خاصة إن كنت ممن يتنقلون كثيرًا، حتى لو لم تكن ظروفك مشابهة أو قريبة لحالتي، لذا وبدون مقدمات أخرى، دعنا ننظر اﻵن في هذه الدروس التي تعلمتها من حياتي في فنزويلا. 1. جهز دائما نسخا احتياطية إن هذه القاعدة يجب أن يطبقها كل مستقل بغض النظر عن ظروف عمله، غير أنها تزداد أهميةً إذا كنت تعيش في مكان ﻻ تعمل به المرافق والخدمات الأساسية بشكل سليم. وحين أقول نسخًا احتياطية، فأنا ﻻ أقصد نسخ ملفاتك من الحاسوب وحفظها في مكان آخر، فقد جعلتني انقطاعات التيار المتكررة أُعِدُّ نفسي ﻷسوأ سيناريو ممكن، فإن الأمر يتعدى مجرد الملفات الرقمية، لهذا جهزت نفسي بواقيات من زيادة التيار المفاجئ (تُباع منفصلة أو مدمجة في مشتركات مقابس الكهرباء)، مصادر طاقة احتياطية، وباقة إنترنت للهاتف أستخدمها إذا اضطررت إلى استخدام اﻹنترنت عبر إعداد الهاتف ليكون hot-spot. ولكي تدرك ما يمكن أن يحدث لك إن لم تجهز نفسك بهذه الوسائل، فإني أريدك أن تتخيل نفسك تقترب من موعد تسليم مشروع ما، ثم تنقطع الكهرباء فجأة (وﻻ تدري متى ستعود)، وتنظر إلى حاسوبك فترى البطارية تجود بآخر أنفاسها. إن مشكلة كانقطاع التيار دفعتني إلى قضاء ثلاثة أيام في فندق رخيص ريثما تعود الكهرباء إلى الحي الذي أسكن به، وعانيت هناك من اﻹنترنت غير المستقر في تلك الأيام الثلاثة، وقد دقَّت هذه اﻷيام في رأسي ناقوس إنذار لكي أخطط للتصرف مع هذه المشكلة إن حدثت مرة أخرى. وقد بدأت منذ ذلك الحين في إعداد مصادر احتياطية، فأبقيت على مصدر طاقة احتياطي power bank مشحون دائمًا، إضافة إلى بطارية احتياطية للحاسوب مشحونة أيضًا. ذلك، وقد جهزت وحدة طاقة بديلة UPS) Uninterruptible Power Supply) وخصصتها فقط من أجل المودِم Modem والموجِّه Router. لقد أمّنَت تلك الوسائل لي فرصة لمزامنة بياناتي مع حسابي في Dropbox حيث أحفظ ملفات المشروع الذي أعمل عليه حاليًا في حالة انقطع التيار. وإضافة لكل هذا، فقد اشتركت في أحد مساحات العمل المشتركة لدينا، حيث أجد نفسي محاطًا بمستقلين أمثالي أو عاملين في شركات ناشئة. إن الدرس الذي تعلمته من هذه التجربة هو أن قليلًا من الوقت الذي تنفقه في التخطيط للتعامل مع متغيرات حياتك يبقيك في أمان حتى في المواقف التي لم تكن تتوقع حدوثها. 2. حدد نقاط ضعفك لكي تستطيع القول أن وضعك المهني أو الاجتماعي أو غير ذلك مستقرٌ وآمن، فإن عليك أولًا أن تعرف المواضع التي يحتمل أن تسبب المشاكل فيما بعد، فهذه المواضع هي نقاط ضعفك التي عليك تأمين جانبك منها، وقد وجدت مشكلتين أساسيتين لدي هنا في فنزويلا، وهما الكهرباء والماء. إن المشكلة اﻷولى حرِجة ﻻ ريب، إذ أني أحتاج للكهرباء ﻹكمال عملي، بسبب حاجتي للاتصال باﻹنترنت طول اليوم، والثانية مهمة لي بسبب بعض حاجاتي الطبيعية، مثل إعداد الطعام والاغتسال والشرب بالطبع. وبما أن الماء قد ﻻ يمثل لك مشكلة في الغالب، وقد فصَّلتُ مسألة الكهرباء في ما تقدم من المقال، فلنتحدث اﻵن عن المشكلة الأخرى التي قد تواجهك في عملك، وهي مشكلة الإنترنت السَّيِّئ. إنني أعرف أشخاصًا ينقطع الإنترنت لديهم بشكل يومي، ولا يستطيعون الوصول إلى مساحات عمل قريبة، في حالة كهذه قد ينقذك تَوفُّر باقة إنترنت في هاتفك، إذ أن المناطق التي ﻻ يتوفر فيها إنترنت غالبًا ما يكون بها تغطية هواتف. أفضل شخصيًا أن أحمل هاتفًا ذكيًا قديمًا به باقة إنترنت، تحسبًا للحالات التي لا يكون الاتّصال بالإنترنت ممكنا سوى عبر الهاتف ، وأظل حينها أعمل من خلاله حتى يعمل مزود خدمة الإنترنت على حل المشكل. 3. اضبط ميزانية مناسبة إن دول العالم الثالث تجذب المستقلين لنفس السبب الذي تجذب المحالين للتقاعد، وهو أن اﻻقتصاد النامي في هذه الدول يسمح لنا بحياة كريمة نوعًا ما بدون إنفاق أموال كثيرة. لكن على أي حال، تظهر مشكلةٌ هنا للذين لم يتعوّدوا وضع ميزانية مالية ﻷنفسهم، فما إن يزيد دخل أحدهم إلى الحد الذي يجعله يرفع من مستوى معيشته، حتى تجده يعيش على حافة دخْلِه، وﻻ يفكر في ادِّخار مال للطوارئ أو الأهداف المستقبلية، فتراه مثلًا يفضل اﻷكل في المطاعم على إعداد طعامه بنفسه. إن هذه المشكلة ليست مقصورة علينا نحن المستقلين الذين يعملون في العالم الثالث، لكنها تؤثر فينا بالتأكيد بالقدر نفسه. إني أذكر حين تركت آخر وظيفة ثابتة لي قبل ستة أعوام، وانتقلت إلى ترجمة المقالات بدلًا من الرد على الاتصالات الهاتفية، وتضاعف دخلي في يوم وليلة، أذكر حينها أني لم أكن ناضجًا ﻹنفاق هذا المال بحكمة، إذ كنت ابن عشرين عامًا حينها. ذلك وقد وصلت مؤشرات التضخم في فنزويلا إلى أعلى مستوياتها منذ أعوام، فزادت تكلفة المعيشة للفرد الواحد في العام بنسبة 772%!، وصدقني لن تجد طريقة تتعلم بها المسؤولية المالية أفضل من العيش على حافة تضخم هائل مثل هذا. ورغم أني اﻵن في وضع جيد مقارنة بمعظم الناس في بلدي، لكني ﻻ زلت أحتاج للالتزام بميزانية تحسبًا للمستقبل. هذا يعني تحديد حاجاتي، متابعة نفقاتي، وادخار بعض المال للطوارئ. 4. خطط للمستقبل ﻻحظت أن كثيرًا من المستقلين يصعب عليهم التكيف مع تقلبات الحياة في عملهم الحر، وأعني بهذه التقلبات أموراً مثل تأخُّر دفع اﻷجر على المشروع، ونهاية علاقتك مع عملاء لم تكن ترغب بخسارتهم، وبحثك المستمر عن فرص جديدة فوق كل ذلك. إن الشيء الذي يميز المستقلين المحترفين هنا هو أنهم يتحكمون في أوضاعهم عبر تخطيط ثاقب ومتين، فلديهم دائمًا مصادر بديلة، يعرفون نقاط ضعفهم، وﻻ ينفقون أموالهم عبثًا. خذ موقفي أنا على سبيل المثال، لعلك قلت لنفسك أثناء قراءتك للمقال لمَ قد يتحمل شخص أن يعيش في بيئة كتلك، أليس كذلك؟ دعني أخبرك أن العمل الحُرّ قد أمّن لي الاستقرار اللازم لإكمال تعليمي، كما سمح لي بادخار المال الذي يسمح لي باﻻنتقال إلى مكان جديد (آمل أن يكون ذلك بنهاية هذا العام). إن الشيء الرائع في العمل الحر هو أنك إذا علِمت أي نوع من الحياة تريده لنفسك وما هي أهدافك المهنية، فإنه قد يعطيك نفس النتائج التي حصلت أنا عليها، طالما أنك تملك القدرة على العمل باجتهاد. خاتمة يمكن للدول النامية أن توفر فرصًا كثيرة للمستقلين الذين يبحثون عن وسيلة مختلفة للحياة وبمستوى إنفاق أقل أيضًا. لكن ﻻ تتناسى أن عليك دراسة ما أنت مُقدم عليه قبل أن تقفز قفزة كبيرة إلى مكان مجهول. فإذا كنت مستعدًا للسفر واختبار العمل في مكان جديد كمستقل، فاحفظ هذه الأمور الأربعة في رأسك: احتفظ دومًا بنسخة احتياطية حدد نقاط ضعفك اضبط ميزانية مناسبة. خطِّط للمستقبل أخبرني اﻵن، هل يناسبك العمل الحر في دولة نامية؟ دعنا نسمعك في التعليقات باﻷسفل. ترجمة -وبتصرّف- للمقال 4 Things I’ve Learned While Freelancing in a Third World Country لصاحبه Alexander Cordova. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...