اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. سعيد

    سعيد

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      96


  2. Ayman Abdullah

    Ayman Abdullah

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      5


  3. نذير صغير

    نذير صغير

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      15


  4. Huda Almashta

    Huda Almashta

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      411


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 05/03/16 في كل الموقع

  1. سواءًا كنت تعمل على صفحة هبوط لمنتج، لخدمة أو على صفحتك الشخصية من أجل عملك الحر، فإن كل الصفحات تشترك في عدة أمور بينها. اليوم سنشاهد دور كل واحد منها، وأنواعاها ومتى نستعلمها وما الفائدة منها. في هذا الدرس سنتطرق إلى 6 أجزاء مهمة في كل صفحة، وهي على الترتيب كالتالي: رأس الصفحة (Header) التعريف القيمة أو الشيء المميز محل الثقة نقطة التحويل (Call to action) ذيل الصفحة (Footer) سنستعين برسوم تويضحية في الطريق لفهم وشرح كل نقطة وكيف نستخدمها على أتم وجه، وفي نهاية الدرس ستكون قادرا على إنشاء صفحة هبوط أو صفحة شخصية بكل سهولة. لكن تذكر، لا صفحة تشبه الأخرى، ولا منتج يشبه الآخر، لذا قد لا يفيدك هذا الأمر تماما ولا يغطي احتياجياتك. ماهي صفحة الهبوط؟حتى نعرف ما الذي نقوم به، علينا أن نعرف أولا ماهي صفحة الهبوط، حسب موقع unbounce فإن صفحة هبوط هي: إذا، حسب هذا المفهوم، صفحة الهبوط تستطيع أن تكون صفحة لبيع كتاب، لبيع منتج ما، للتسجيل في خدمة، لطرح فكرة، لتقديم خدمة... كل هذه الأمور مختلفة، ولكنها تشترك في شيء واحد وهي أنّها تريد أن تحول الزائر إلى زبون. صفحات الهبوط تنقسم إلى قسمين اثنين، صفحات التحويل (Click Through) وصفحات التجميع (Lead Generation). صفحات التحويلصفحات التحويل هي كل الصفحات التي تحول المستخدم إلى صفحة أخرى، صفحات مثل هذه تحول المستخدم إلى متجر، إلى منصة البيع، أو بشكل عام هذه الصفحات تقدم المعلومات الشاملة للشيء، وليست مسؤولة عن تحويل المستخدم إلى زبون بشكل مباشرة، ولكن لها علاقة كبيرة بالأمر. صفحات التجميعصفحات التجميع هي الصفحات الأخرى، وتكون هذه الصفحات للتسجيل، للبيع مباشرة، للاشتراك، أو لملأ استمارة ما، أو للتواصل المباشرة، للحصول على نسخة الكترونية من كتاب أو منتج ما أو للتعريف بمنتج ما (مع هدف مشاركة المستخدم له عبر حساباته في الشبكات الاجتماعية). 1. رأس الصفحة (Header)من بين كل الأجزاء الأخرى، رأس الصفحة يكاد يكون أهم جزء في أيّ صفحة، فهو يستغل منطقة fold وهي المنطقة التي يراها المستخدم فور وصوله للصفحة بدون التمرير للأسفل، نشر أحمد مجدي في معمل ألوان مقالا ممتازا عن هذه النقطة. بهذه المنطقة بالتحديد، على المصمم أن يستعرض بعض النقاط المهمة، وهذه النقاط تكون كالتالي: الفكرة الموجزة تكون هذه الفكرة عادة عنوانا كبيرا بخط عريض في وسط الصفحة ليدل المستخدم على ماهية المنتج أو الخدمة (برنامج، أو خدمة ويب). أو عنوانا لكتاب مع شرح بسيط له وغلاف الكتاب: أو الاسم ومجال التخصص في حال كانت صفحة شخصية لمستقل أو شركة: في الحالات السابقة يتم إضافة شعار فوق الفكرة الموجزة، وفي حال صفحة شخصية يتم إضافة صورة شخصية، في حال منتج ككتاب أو شيء مشابه، يتم إضافة الغلاف. نقطة التحويل (Call to action) يتم إضافة هذا الجزء للهيدر عادة لأهميته. سنتكلم عن التفاصيل أكثر في جزئه المخصص، أما هنا فنشرح أهم النقاط. عادة هذا الجزء يكون زرا، أو مُدخلا (input). الزر يسمح للشخص بالانتقال إلى جزء الشراء، أو إلى صفحة التسجيل، أو إلى استمارة التواصل: وعندما لا يوجد شيء ليقود له هذا الجزء، يتم استعمال زر للتنقل إلى الجزء الذي بعده. يمكن أن يكون مُدخلا للاشتراك في قائمة بريدية من أجل التنبيه، أو للتسجيل في الخدمة، أو للحصول عل المنتج عبر إرساله في البريد. روابط التصفح (navigation) تكون روابط التصفح عادة موجزة ومسؤولة عن التصفح داخل الصفحة وليس من أجل روابط لخارج الصفحة، تحتوي القائمة على أقسام الصفحة (مثل التعريف، نقطة التحويل، التسعير...) يستحسن أن تكون متلصقة (sticky أو fixed) من أجل أن تكون في متناول اليد دوما. يوجد أكثر من نوع لذلك الجزء، تستطيع مثلا وضع زر للتسجيل بداخله: لإبقاء الزر قريبا من المستخدم دوما، عادة يحدث هذا للصفحات التي تبيع منتجا أو تقدم خدمة، بحيث في أيّ نقطة ما يكون المستخدم قد حصل على ما يكفي من المعلومات وهو بالتالي مستعد للطلب أو التواصل. 2. التعريفالتعريف هو جزء مهم في بعض الحالات ولكنه أمر اختياري في حالات أخرى، مثلا في صفحات لمنتج ما أو خدمة فيمكن الاستغناء عن التعريف حيث أنّه سيكون مدمجا في جزء "القيمة"، في حالات أخرى قد يكون مفيدا، في حال كنت مستقلا أو شركة أو خدمة جديدة، فالتعريف سيعطي الزائر فكرة عن الموقع أو الخدمة، التعريف يكون نصيا، التعريف التي يستخدم الصور محله يكون في جزء "القيمة". كمثال تعريف لمستقل يجب أن يحتوي على اسم المستقل، ربما البلد (في حالات معينة) ومجال الاختصاص وما ستقوم به بالتحديد عادة، نبذة عن الشخص وعن مراكز عمله السابقة ستعطي ثقة أكثر للعميل، حيث سيدرك أنه لا يتواصل مع آلة بل مع انسان فعلي. نفس الأمر ينطبق على الشركات، حاول أن تجعل الجزء قصيرا ومباشرا، لا أحد يملك الوقت لقراءة نص طويل. إذا وجدت أن "الفكرة الموجزة' رأس الصفحة تكفي لتشرح الفكرة فلا داعي لوضع تعريف. كما قلنا التعريف أمر اختياري تماما والعديد من الأشخاص يختارون عدم استخدامه. 3. القيمةالقيمة أو الشيء المميز هي أهم جزء في أيّ صفحة هبوط، فهي تشرح الخواص والمميزات لمنتج ما، أو خدمة ما، تقدم شرحا وافيا للكتاب، أو تقدم مجالات خبرة المستقل أو خدمات الشركة. أحيانا يختار المستقل تجاهل هذه المرحلة وجعل العمل يتكلم عن نفسه في جزء "محل الثقة" لكن ليتم هذا على المستقل أو يصف كامل مهاراته في الجزء الأسبق وهو "التعريف". بالنسبة للتطبيقات فهي تستغل هذه النقطة في عرض مميزات للتطبيق مثلا: أما عن المواقع أو خدمات الويب فهي تعرض المميزات على شكل نقاط مع أيقونة لكل جزء: 4. محل الثقةلأنّك لا تستطيع أن تقفز على شخص في الطريق من اللامكان ثم تخبره أنّ عليه أن يشتري منتجك المذهل أو يستأجرك للعمل، أنت أيضا لا تستطيع أن تطلب من زائر دخل لتوه الموقع أن يشتري منتجك، لذا عليك أن تبني ثقة لدى الزائر، وهنا يأتي جزء محل الثقة. محل الثقة قد تعني أكثر من شيء، ولكنها بالمجمل العام المكان الذي يُكسب الزائر ثقة في المنتج أو المشروع أو الشخص. ويكون له أكثر من شكل: العملاء: عادة ما يستخدم هذا بكثرة مع المستقلين ومع البرامج والخدمات. جزء العملاء يكون بأن يتم وضع مجموعة من شعارات أهم العملاء الذين مروا على العميل/منتج [figure 11]. يكسب العميل ثقة مباشرة في المنتج في حال رؤية شعارات شركات معروفة، هذا يعني له أنّ المنتج جيد وبالتالي يستحق المال الذي سيصرفهالتغطية الإعلامية: التغطية الإعلامية تكون عندما لا يوجد عملاء لاستخدامهم، أو عندما لا يكون من المنطقي استخدام عملاء (كتاب مثلا). في هذه الحالات يتم إضافة شعارات المواقع الإخبارية التي قامت بتغطية المنتج ويكون شكلها شبيها بشكل العملاء السابقيين، التغطية الإعلامية تُكسب قدر جيد من الثقة أيضا.الشهادات: الشهادات هي الخيار الثالث ومن أكثر الخيارات شيوعا، ببساطة تعتمد طريقة الشهادات على إدراج شهادات حقيقية من العملاء السابقين أو أشخاص جربوا الخدمة. أن تقول جملة عشوائية لوحدك، وأن تقول نفس الجملة ثم تُرفق أنها من قول العالم الفلاني أمران مختلفان، فالأخير يكسب ثقة أكبر في الجملة وبالتالي يجعلها ذات مصداقية، لذلك شهادات العملاء يجب أن تتبع نفس النسق، لذا ينصح أن يتم إضافة اسم صاحب الشهادة، وكذى صورته، حيث الصورة تجعل الزائر يعرف أنّه يسمع من شخص ما ربما قد رآه من قبل. وإضافة منصب العمل قد يكون مهما أيضا، أنت ستثق بمسؤول التصميم في شركة ما إذا كان يتكلم حول برنامج تصميم مثلا.الشبكات الاجتماعية: في حال لم يتوفر شيء مما سبق، فخيار آخر هو الشبكات الاجتماعية، لكن الأمر لا يصلح دوما، فعدد قليل من الصفحات تستفيد من الشبكات، ولكن إن كانت خدمتك أو موقعك يملك جمهوريا جيدا على الشبكات الاجتماعية، فمن المستحسن أن تضيف عدد المتابعين أو المعجبين من الشبكات الاجتماعية.صاحب المنتج: قد يبدو الأمر غريبا بعض الشيء لأول وهلة، ولكن إذا قرر بيل غيتس إنشاء صفحة لمنتجه فالأغلب أنه سيضيف صورته أو يجعل الأمر واضحا أنّه هو المالك . الأمر لا ينجح كثيرا لأننا لست دوما مشاهير، ولكن ربما كنت تسوق كتابا لكاتب معروف، فإضافة صورته ونبذة عنه تولد بعض الثقة أيضا. المشاريع السابقة: الأمر مخطط للمستقلين أو الشركات والوكالات بشكل خاص. المشاريع السابقة أو معرض الأعمال (Portfolio) هو أهم جزء في صفحة هبوط لمستقل، أن تقول أنّك مصمم بارع، وأن تظهر للزائر أنّك مصمم بارع بعرض أمثلة حقيقية هما أمران مختلفان. النمط السائد في عرض في المشاريع هو على شكل مربعات (grid) ولكن أنت حر بعرضها بأيّ طريقة تشاء.5. نقطة التحويل (Call to action)يأتي أهم جزء في كل الصفحات، أو كما يقول المثل الشعبي (الزبدة). فكل ما سبق كان لتحضير الزائر لهذه النقطة بالتحديد. لقد عرفت المنتج، أعطيت قيمته الفعلية، وبنيت الثقة لدى الزائر، تأتي النقطة التي يحين فيها تحويل الزائر إلى زبون، عادة هذا الجزء يكون زرا يقود لصفحة للتسجيل، أو لتحميل ملف ما، لإدخال معلومات للتسجيل في نشرة، جدول للاشتراكات. دعنا نشاهد أشكاله المختلفة: الزر: هذا الشكل هو الأكثر شيوعا وهو يتكون من زر كبير نسبيا، ويكون واضحا ويملك لونا مختلفا عن بقية العناصر حتى يستقل عنهم، يجب أن يكون بعبارة واضحة وغير خادعة للزائر، كأن تعرض فترة تجريبية وعندما يسجل الزائر لا يجد شيئا. العبارة يجب أن تكون لطيفة وغير عدائية، عبارات مثل "اشتري الآن" أو "حمل الكتاب" أو "سجل معنا" أو "تواصل" هي عبارات معتادة ولا تقدم الكثير من الحماس أو الرغبة للزبون لذا عليك أن تجرب عبارات تبدو وكأنها صدرت من انسان أو أقل عدائية مثل "هيا لنبني شيئا معا". اللون شيء مهم في كل زر، إلا أذا كنت ملزما بلون واحد لهوية الموقع أو المنتج، فعليك أن تختار الألوان بحذر، في تجربة قام بها موقع Performable وُجد أن تغيير لون الزر من الأخضر إلى الأحمر رفع نسبة التحويل (وهي عدد الزبائن على عدد الزوار) بنسبة 21% حيث أنّ اللون الأحمر يصنع شعورا بالعجلة ويَبرز أكثرمن بقية الألوان، والقاعدة العامة هي أنّ كل الألوان الساخنة (أحمر، برتقالي، أصفر، بنفسجي محمر...) مرحب بها. استمارة: وهو النوع الثاني الأكثر شيوعا وهو يتكون من استمارة يملأها الزائر من أجل الاشتراك في نشرة بريدية، أو من أجل الاشتراك في الخدمة، أو من أجل التواصل الجداول: شكل آخر شائع هو الجداول، فهي تسمح لك بعرض خطط الاشتراك، الاستضافة، باقات الشراء، وأيّ شيء تستطيع أن تبيعه في أكثر من باقة بأكثر من سعر، عادة يتم التركيز على العرض أو الباقة الأكثر شيوعا ووضعه في المنتصف وتمييزه عن البقية. 6. ذيل الموقع (Footer)ذيل الموقع لا تكون له أهمية كبيرة في بعض الصفحات، بعض الصفحات تختار أن تزيله تماما لأنها تريد أن ينصب تركيز الزائر على جزء التحويل فحسب. إذا كانت الصفحة هي تقديما لموقع ما، فالأحرى أن تضيف الذيل لتضع فيه روابط ترسل إلى أماكن أخرى، إلى جانب الصفحات الاجتماعية نظرة على صفحات حقيقيةفي هذا الجزء سنلقي نظرة على صفحات هبوط من الواقع، وكيف طبقت القواعد البسيطة العامة. صفحة كتاب Zero to oneكتاب Zero to one كتاب رائع قد سبق وأن قرأته، وكتاب رائع كهذا لابد أنّه سيملك صفحة رائعة لبيعه: Zero to One book. رأس الصفحة مباشر ويحتوي أهم المعلومات المتوقعة، فهو يحتوي على روابط للتصفح داخل الصفحة مثل معلومات حول الكتاب وحول صاحبه، الواجهة تملك صورة لغلاف الكتاب إلى جانب سطر تشويقي للكتاب، مع وجود زرين، أول زر وهو أهمهم ويعمل بصفته زر Call to action من أجل شراء الكتاب، الزر الثاني هو من أجل قراءة مقتطف من الكتاب بشكل مجاني. عند النزول تحصل على شهادات حول الكتاب من شخصيات معروفة وهذا لبناء الثقة حول المنتج. الموقع مقسم إلى أكثر من صفحة للتوزيع الجيد للمحتوى، مع تواجد جزء التحويل (call to action) أسفل كل صفحة لضمان وجوده قرب المستخدم دوما. تطبيق التصميم InvisionInvision هو منصة وتطبيق لصنع التصاميم الأولية (prototype) جنبا إلى جنب مع فريقك. في الأغلب ستتوقع تصميما ممتازا من منصة للتصميم، وهذا ما ستحصل عليه مع صفحة هبوط تطبيق Invision. رأس الصفحة يقدم أهم العناصر اللازمة لأيّ زائر، جزء التصفح يملك روابطا تأخذك إلى أجزاء مهمة في المنصة إلى جانب زر بارز للتسجيل. تحتوي الصفحة على عنوان كبير يصف المنصة إلى جانب سطر آخر للشرح. مع وضع زر CTA. بالنزول نجد مميزات المنصة وإلى جانب كل واحدة منها شهادة أحد الزبائن إلى جانب شعار شركته من أجل بناء الثقة في كلامه. في الأسفل نجد جزء بناء الثقة حيث يقوم التصميم بعرض أهم العملاء وقصصهم مع التطبيق. أخيرا يتم التطرق إلى جزء التحويل حيث أنّه استمارة للاشتراك في التطبيق خاتمةفي هذه المقالة تطرقنا إلى مامعنى صفحة هبوط، وإلى أهم الأساليب والعناصر في كل صفحة، كما عرضنا بعض الأمثلة الناجحة من الحياة اليومية. في المقالين القادمين سنقوم بتصميم وبناء صفحة هبوط خاصة بنا باتباع ما تكلمنا عنه هنا.
    1 نقطة
  2. في المراحل الأولى لشركتنا، كان التنظيم الهيكلي المُسطّح Flat Organizational Structure هو من الأشياء التي جعلت العمل في Wistia ممتعًا ومثيرًا جدًا. وقد كنت أشعر بالفخر أمام الموظفين الجدد عندما كنت أتباهى بفعالية ونشاط فريقنا، لأنني أعرف أننّا نقسم العمل بطريقة متساوية؛ فقد كانت هناك فرصً كبيرة للأفراد للمشاركة وإحداث تغيير حقيقي. ارتبط مفهوم التّنظيم الهيكلي المُسطّح بالشّركات النّاشئة في حين يرتبط الهيكل التنظيمي (الهرمي) بالشّركات الكبيرة. بعد أن نمت شركتنا من فردين إلى 30 فرد، فوجئت برؤية كيف تحوّل الهيكل المُسطّح من نقطة قوة إلى أكبر نقاط الضعف للفريق. لقد كان الاستغناء عن أسلوب الإدارة "المُسطّح" من أصعب التعديلات التي كان يجب علينا القيام بها أثناء توسيع شركتنا، واضطررتُ في النهاية إلى إنشاء مخطط هيكلي هرمي، وهو الشيء الذي لم أكن أخطط للقيام به على الإطلاق. بعد ذلك اتضح أنّه من أفضل القرارات التي اتخذناها. عندما قمنا بإنشاء مخطط هيكلي واضح، نمت شركتنا من 30 إلى 60 موظف مع الحفاظ على الخصائص التي ميّزت المراحل الأولى لـ Wistia مثل الفعّالية، الإبداع، والمخاطرة من أجل تحقيق الهدف. الهيكل المسطح: من 2 إلى 30 موظف لقد تشكّلت خبرتي في الإدارة قبل بناء Wistia من العمل كنادل ومضيف في مطعم ومن تعاطفي مع أصدقائي الذين يكرهون أيضًا استقبال الأوامر حول ما يجب القيام به. لقد كنا خائفين منذ البداية من إنشاء شركة تتطلّب إدارة صارمة لكي يتم إنجاز العمل. لهذا السبب قمنا ببناء Wistia بهيكل تنظيمي مسطّح بالكامل. لم يكن لدينا هيكل عمل محدد لاتخاذ القرارات، وبدلًا من ذلك ركّزنا على منح استقلالية أكبر للأفراد. تحديد المسؤول عن كل مهمة عندما كان عدد الأفراد في الشركة لا يتجاوز 30 شخص، كان تحديد الملكية ownership هو المفتاح لتقدمنا. ففي كلّ جزء من العمل كنا نسأل: "من المسؤول عن إنجاز هذا العمل؟". هذا السؤال بسيط، لكنّه بسيط بحيث من السهل تجاهله عندما يكون هناك العديد من المشاريع المختلفة الجارية، حيث يرغب الجميع في المساعدة على حلّ أكبر وأهم المشاكل. هنا يأتي دور تحديد الملكية الذي يوازن المسؤوليات عبر المؤسسة، وبذلك يتمكّن الجميع من التحرّك بسرعة مع الشعور بالثقة عند معالجة كل شيء بفعّالية. لكنّ كونك صاحب المشروع لا يعني أنّه ليس بإمكان الآخرين المشاركة والمساعدة، بل يعني فقط أنّك المسؤول عن التفكير حول ذلك الجزء من العمل وتنظيم تقدمه. عندما قمنا بتحديد الملكية الفردية، أصبح أفراد الفريق أكثر تحفّزا لإدارة مشاريعهم وتسييرها بسرعة. وبدون الإدارة التفصيلية أزيلت جميع عوائق عملية صنع القرار، كل ذلك حدث في نفس الوقت الذي كنّا نعتمد فيه الهيكل المُسطّح، دون الحاجة إلى إضفاء المزيد من الهيكلية الإدارية على الأمر. لكنّ السماح لأفراد الفريق باتخاذ قراراتهم الخاصة يمكن أن يكون أمرًا مخيفًا. وفي الواقع، يمكن أن يصبح مرعبًا في كثير من الأحيان بالنسبة لمؤسس شركة ناشئة. ماذا لو ارتكبوا الأخطاء؟ ماذا لو ارتكبوا نفس الأخطاء التي ارتكبتها سابقًا؟ من المحتمل أنّهم سيقعون في نفس الأخطاء، لكن عندما تعطي الناس السلطة الكافية لارتكاب أخطائهم بأنفسهم، فأنت تعطيهم الصلاحيات أيضًا للتعلّم منها. لقد كان تحديد الملكيات الواضحة (بدلًا من امتلاك ملكية مشتركة) هو المفتاح لتوسيع شركتنا أثناء اعتماد الهيكل التنظيمي المُسطّح. إذ أنّ تكليف الأفراد بامتلاك أجزاء محددة من المشروع منذ البداية يساعد الأفراد على التأقلم بسرعة وتقديم أداء جيّد وبالتالي تنمو الشركة بشكل أسرع بكثير. متى ينهار الهيكل المسطح في السابق، لم نكن واضحين جدًا حول كيفية اتخاذ القرارات كشركة، وقد كاد أن يكون هذا الأمر في صالحنا. يعني هذا أنّ جميع الأفراد في الفريق يشاركون في جميع القرارات. حيث يمكن لأي شخص أن يعطي رأيه حول أي مشروع، وكنّا جميعًا متطلعين إلى فرص المساهمة. لقد دفع عدم الوضوح هذا إلى خلق بعض الفوضى لكنّه سمح لنا بأنّ نكون أكثر إبداعًا، إذ كانت جميع الأمور تحت السيطرة وتسير بشكل جيّد، وكانت الأفكار الرائعة تأتي من كل صوب. لكن عندما توسّعت الشركة، بدأ أسلوب التسطّح بالتّسبب في المشاكل، والمشكلة كانت فيّ أنا (المؤسس). عندما تكبر شركتك تصبح المسؤوليات مجزّئة إلى أجزاء أصغر، وتصبح العلاقات بين مجالات مُختلفة معقّدة أكثر، مما يعتّم عملية صنع القرار ويجعلها غير واضحة. بالنسبة لشركتنا، أصبح من الصعب المخاطرة، إذ لم تكن المسؤوليات ومن سيتولّاها واضحة ومحدّدة، مما أدى إلى تقويض حركتنا وإبطائها، وأصبح من الصعب التعلّم والابتكار. في الوقت الذي كان فيه أفراد الفريق يتّخذون القرارات الصغيرة حول أجزاء عملهم، كنت أنا كالعائق أمام اتّخاذ القرارات الرئيسية. بدأنا ندرك أنّه من خلال بناء شركة بهيكل تنظيمي مسطّح قمنا بالضبط بعمل عكس الشيء الذي كنا ننوي القيام به. حيث كنا نمركز عملية صنع القرار ونعتمد على هيكل ضمني سرّي لإحراز التقدّم. تملك جميع الشركات هيكلًا محددًا، وإذا لم تقم بتحديد هيكل شركتك بوضوح، سيكون لديك هيكل ضمني لكنّه سيكون مبهم المعالم، الأمر الذي يمكن أن يحدّ من الإنتاجية. لقد كنّا نأمل أنّه باعتماد الأسلوب المُسطّح يمكن أن نتحرّك بسرعة وأن نكون أكثر إبداعًا. لكن عندما نمت الشركة، اتضح أننا نملك تسلسلًا هرميًا غير واضح والذي أدى في الواقع إلى إبطاء قدرتنا على التنفيذ. الهيكل الواضح: من 30 إلى 60 موظف لقد استغرقنا وقتًا طويلًا لندرك أنّ الشّركات النّاشئة دائمة التطوّر. عندما بنيت الشركة، ربطت الهيكل المُسطّح مع هويتها، مما جعل التغيير صعبًا. لم يعد الهيكل المُسطّح يصلح لنا، وكان لزامًا علينا التطوّر أبعد من ذلك. قمنا برسم مخطط هيكلي جعل من الملكية ownership والمسؤولية (السّلطة) authority أكثر وضوحًا، وهذا المخطط صنع العجائب لشركتنا. المخطط الهيكلي هو خريطة للمؤسسة المتنامية، والتي هي شركتك. فإذا كانت لديك خريطة واضحة، ستسهّل على الجميع معرفة كيفيّة إدارة الاتصالات وصنع القرارات، وتجعلهم يشعرون بالمزيد من الراحة لأنّ كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح. التفويض بدل السلطة اللامركزية بدلًا من استخدام مخطط هيكلي لإعداد هيكل إدارة القيادة والسيطرة، سعينا إلى القيام بالعكس تمامًا. عند استخدام الهيكل التنظيمي المُسطّح، كانت تفوضّ إليّ بشكل افتراضي جميع الأعمال غير محددة الملكية، أما باستخدام الهيكل التنظيمي الواضح، فكل مشروع له صاحب محدّد. يحتوي الهيكل التنظيمي لشركتنا على فرق ومدراء. وكل فريق في الشركة يملك أدوارًا محدّدة بوضوح. فإذا كنت ستتخذ قرارًا يؤثر على أشخاص آخرين في فريق مختلف، سيكون الحصول على موافقة هؤلاء الأشخاص من مسؤوليتك. على سبيل المثال، لنفترض أن فريق المُحتوى يعمل على صياغة نصوص copy تسويقية لمنتج ما. هذا العمل سيؤثّر على أفراد الفريق الذين يعملون على المنتج. وبذلك تقع على فريق المُحتوى مسؤولية الاتصال بفريق المنتجات وفريق التسويق للتأكّد من اطلاعهم وموافقتهم. المدراء هم المسؤولون عن التأكّد من أنّه بإمكان أعضاء الفريق الذين يعملون تحت إمرتهم الوصول إلى جميع الموارد اللازمة للعمل على مشاريع معيّنة. وعن طريق تفويض المسؤوليات والسلطات يمكن للمدراء أن يقوموا بتمكين فرقهم من التحرّك السريع مع عدد أقل من العوائق. مثال على عمل هيكلنا التنظيمي في العادة عندما تقوم الشركات الأخرى بإطلاق مشروع جديد، فإنّها تختار طرقًا آمنة وبعيدة عن المخاطرة. أما في شركتنا، فقد استعنا ببطريق لدى إطلاقنا لإحدى منتجاتنا الموجّهة للشّركات. لقد تعزّزت هذه الطريقة الإبداعية بهيكل فريقنا. أولًا، حدّد مدير تسويق المنتجات في شركتنا مجموعة عوامل معيّنة لإطلاق الفيديو؛ يجب أن يخلق ضجة، يجب أن يكون ذا صلة بالمشاهدين الذين سيشاهدونه بعد أشهر من الآن، والأهم من ذلك، يجب أن يجذب الانتباه إلى المُنتج الجديد. بعد ذلك تولّى فريق التسويق الأمر وجاؤوا بالعديد من الأفكار. وبعد أن رسوا على فكرة عمل استعراض في الفيديو، بدأ منتج الفيديوهات Chris بتنظيم الجهود. إنّ تحديد Chris كصاحب المشروع بوضوح يعني أنّه يمكنه تفويض المهام الكبيرة والصغيرة، والتي ساهمت جميعها في إنتاج ناجح. يقول Chris: لقد كان الفيديو من الأمور الأكثر طموحًا التي قمنا بها، وقد تطلّبت العملية التنسيق بين فريق المنتجات، الهندسة، التصميم، الإبداع، التشغيل، ... بل الجميع في الواقع. والشيء الملهم هو أنّه بدلا من إنتاج عمل ضعيف الجودة والقيمة، أنتجنا شيئًا كنّا جميعًا فخورين به. قمنا بالإعلان عن المشروع قبل أن آخذ إجازة لمدة شهر واحد. وبعد أن أنجر الفريق الأمر بنجاح، شعرت بالدهشة من معرفتي بأن الأمور ستسير على خير في الشهر القادم دون الحاجة إلى وجودي في الشركة على الإطلاق. المستقبل: 60 موظف فما فوق من السهل أن ننشغل ببعض التعابير الطنّانة مثل "هيكل مسطّح". وفي بعض الأحيان عندما أخبر موظفي الشركات الناشئة أن شركتنا، Wistia، تملك مخططًا هيكليًا هرميًا، ينظرون إليّ باستغراب. لكن ما يهمنا في Wistia هو أننا قادرون على القيام بواجبتنا بفعّالية، والمخطط الهيكلي الهرمي هو مجرّد وسيلة لتحقيق تلك الغاية. لإنشاء المخطط الهيكلي كان علينا التخلي عن جزء مبتذل من هويتنا لكي نعكس الأشياء المهمة حقًا بالنسبة لنا. كانت العملية مؤلمة، لكن في بعض الأحيان تكون هذه هي الطريقة الوحيدة لتتمكّن من النمو. يعمل هيكلنا الحالي بشكل جيّد اليوم، لكنّه يتطلّب الكثير من العمل الفعّال للتأكد من أن كل شيء يسير مثلما هو مُخطّط له. وكلّما وظّفنا أشخاص جدد واستمّرت تعقيدات العمل بالنمو، يبقى الشيء الوحيد والأكيد الذي نعرفه هو أننا سنحتاج في يوم من الأيام إلى التخلّص من كل شيء، ثم إعادة البناء من جديد. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Ditching Flat: How Structure Helped Us Move Faster لصاحبه: Chris Savage.
    1 نقطة
  3. إنّ شركة Reallusion تقّدم حلولًا فريدة من نوعها في هذا المجال ومن الممكن الاعتماد على مكتبتها الخاصة لإنشاء العديد من الشخصيات مع العديد من مزايا المحادثات والحركات والخلفيات والبيئات بشكل مذهل مع إمكانية اختيار صورة شخص حقيقي وتحريكه على مبدأ الرسوم المتحركة وهي رائدة في هذا المجال وبرنامجها CrazyTalk Animator يقّدم كل هذه المزايا وهذا فيديو ترويجي تعريفي عن البرنامج. كما تقّدم الشركة برنامج فريدًا من نوعه ويعتبر رائدًا ومميزًا عن بقية البرامج مختص بتحريك الوجوه فقط بطريقة مذهلة ثنائية وحتى ثلاثية الأبعاد CrazyTalk 8 ويمكن لأي كان أن يقوم بتحريك الوجوه وإضافة الكلام كملف صوتي لتقوم الشخصية بالتحدث مع اختيار طبيعة الحديث كالغضب والفرح وغيرها ويوفّر هذا البرنامج أيضًا عددًا هائلًا من المكتبات الجاهزة للاستخدام كالأشكال والأصوات والحالات والأنماط وغيرها وهذا فيديو تعريفي بهذا البرنامج. صحيح أن الفيديو يظهر مزايا تحريك وجوه حقيقية إلا أنه يمكن تطبيق هذه التقنية على وجوه كرتونية طبعًا. الخلاصة أن هذه الشركة قدّمت برنامجين رائعين يمكن الاستعانة بهما فقط لإنشاء ما تريدين بالضبط دون اللجوء إلى بقية برامج التصميم المعروفة ويمكن إضافة جميع التأثيرات الصوتية اللازمة وتأثيرات الحركة الرائعة ولكن من الإبداع أكثر تصميم مؤثراتك الصوتية الخاصة بالمادة التي تعملين عليها وكذلك إضافة أفكارك الخاصة من خلفيات وبيئات وحركات وغيرها لتتميزي ويتميّز عملك عن سواه. . بالتوفيق
    1 نقطة
  4. بالنسبة للكتابة إلى الملفات النصية: 1- يجب تضمين المكتبة stdio.h. 2- ثمّ نعرّف مؤشّر للكائن FILE. 3- نفتح الملف باستخدام الدالة fopen الذي يتطلب وسيطين: مسار الملف، بالإضافة إلى طريقة الفتح (نضع الخيار w للكتابة فقط، والخيار +w للكتابة مع القراءة على أن يتم مسح محتويات الملف في حال كان موجودًا أو إنشاء واحد جديد إن لم يكن كذلك). 4- يمكن كتابة أي نص ترغبه باستخدام التابع fprintf وهو يطلب وسيطين أيضًا: المؤشّر إلى الملف الذي فتحناه قبل قليل، بالإضافة إلى النص المراد كتابته إلى الملف. 5- إغلاق الملف باستخدام الدالة fclose التي تتطلّب مؤشّر الملف الذي فتحناه سابقًا. بالنسبة للقراءة من الملفات النصية: 1- نفس الخطوة 1 السابقة. 2- نفس الخطوة 2 السابقة. 3- نفس الخطوة 3 السابقة مع الانتباه إلى الخيار r يعني قراءة فقط، والخيار +r يعني القراءة والكتابة معًا. 4- يمكن قراءة أي نص باستخدام الدالة fgets وهي تتطلّب ثلاثة وسائط: الأوّل هو مؤشر الملف الذي فتحناه، والثاني هو كمية المحارف المراد قراءتها، والثالث هو متغيّر (يكون عادة مؤشّر) لكي تستطيع الدلة fgets تخزين النص الذي تقرؤه من الملف ضمنه. 5- نفس الخطوة 5 السابقة. إليك الآن البرنامج التالي الذي ينشئ ملفًا نصيًا اسمه test.txt ضمن المجلد tmp (يجب أن تنشئ هذا المجلد) ويكتب إليه النص "My name is saeed\n" ثم يقرأ نفس النص مرة أخرى ويطبع النتيجة على الشاشة، ومن ثم يغلق الملف: #include <stdio.h> main() { FILE *fp; char buff[255]; fp = fopen("/tmp/test.txt", "w+"); fprintf(fp, "My name is saeed\n"); fseek(fp, 0, SEEK_SET); fgets(buff, 255, fp); printf("%s\n", buff ); fclose(fp); } لاحظ المتغيّر buff الذي سيستخدم كوسيلة تخزين للنص المقروء من الملف. ملاحظة: تقرأ الدالة fgets نفس عدد المحارف المعيّن إليها ناقص واحد، أو حتى تبلغ نهاية الملف، أو حتى تصادف محرف سطر جديد n\
    1 نقطة
  5. إذا كنت تستخدم نظام التشغيل Windows 8.1 فأنت لست بحاجة إلى برنامج Microsoft Security Essentials، وذلك لأنّ برنامج Windows Defender موجود سلفًا ضمن نظام التشغيل Windows 8.1 وهو يكافئ تمامًا برنامج Microsoft Security Essentials. انظر الرابط من هنا. وإذا أردت نصيحتي. تجنّب استخدام أنظمة مكافحة الفيروسات من مايكروسوفت فهي ليست ناضجة بعد بالشكل المناسب (رأي شخصي). بالنسبة إليّ فأستخدم Norton Antivirus أمّا إذا كنت ترغب بمضاد فيروس مجّاني فأنصحك بأفيرا Avira.
    1 نقطة
  6. السلام عليكم، لدي برنامج صغير أريد التمرين عليه، فيه MediaElement و Button وأيضاً TextBox. فما أريده هو عندما أضع رابطاً لفيديو من اليوتيوب، وأضغط على الـButton الذي أسميه btn_play أريد تشغيل ذلك الفيديو الموجود من اليوتيوب! أريد الخطوات العملية لفعل ذلك، وشرح لها لكي أفهمها جزاكم الله خير.
    1 نقطة
  7. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مرحبًا بالجميع.. في السابق كانت لدي مدونة على المجلد الرئيسي لموقعي ayman-7.com لكن الآن قمتُ بنقلها إلى المجلد الفرعي ayman-7.com/blog وهذا الأمر سبب لي مشاكل في السيو، والآن أريد توجيه الزوار من الروابط القديمة إلى الروابط الجديدة، عن طريق التوجيه [301] وكل هذا بإضافة كلمة blog بعد إسم الدومين، مثلاً.. http://www.ayman-7.com/2016/02/post-name إلى http://www.ayman-7.com/blog/2016/02/post-name http://www.ayman-7.com/من-أنا؟ إلى http://www.ayman-7.com/blog/من-أنا؟ وهكذا.. طبعًا لي موقع ستاتيك على المجلد الرئيسي، لذلك لا اريد تحويل http://www.ayman-7.com إلى http://www.ayman-7.com/blog * الموقع ككل يحتوى على موقع ستاتيك على المجلد الرئيسي، وسكريبت الووردبريس على المجلد الفرعي blog. بحثت عن المشكلة في الإنترنت، ووجدت مشاكل مشابهة، وكانت الحلول بوضع كود معين في ملف الـ .htaccess لكني الآن أريد تخصيص الكود لكي يحقق ما تحدثت عنه بالأعلى.. شكرًا للجميع..
    1 نقطة
×
×
  • أضف...