اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Ahmed Magdy Mohammed

    Ahmed Magdy Mohammed

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      13


  2. نزيهة بلقاسم

    نزيهة بلقاسم

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      11


  3. Mohamad Ibrahim3

    Mohamad Ibrahim3

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1311


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 12/14/15 in مقالات ريادة الأعمال

  1. يريد عملاؤك في بعض الأحيان أن يستخدموا منتجًا أو مزيّةً تقوم بتقديمها، ولكنّهم في ذات الوقت يريدون شيئًا ما لا يتوافق ببساطة مع ما تقدّمه. فالناس يتوقون لأن يكونوا نُحفاء ويتمتّعون بصحة جيّدة، ولكنّهم في ذات الوقت لا يريدون الاستغناء عن المشروبات الغازية والوجبات السريعة. سلسلة مطاعم ماكدونالدز (McDonalds) وشركة Weight Watchers (شركة تبيع منتجات خسارة الوزن) تقومان ببيع منتجات مختلفة على كل الأصعدة، ولكنها تتنافس على نفس العملاء. هذا ما نطلق عليه المنافسة غير المباشرة (Indirect Competition). يجب أن نلاحظ هنا أنّ هذا يختلف عن المنافسة على النّتائج (competing on outcomes). فالاجتماعات عبر محادثات الفيديو (Video Conferencing) ورحلات الطيران الخاصة بدرجة رجال الأعمال، كلاهما ينافس على نفس النّتائج/المُخرجات (outcome)، فكلٌّ منهما يقوم بنفس الوظيفة (اجتماعات العمل). في هذه الحالة يريد العميل القيام بشيئين مختلفين، ولكنّ الشيئان ذاتهما يتنافسان مع بعضهما البعض. تُعاني المنتجات على شبكة الأنترنت من نفس أنواع التضارب هذه طوال الوقت: "أريد أن أتتبع تكلفة استضافتي السحابية، وأريد في نفس الوقت تقليل كمّية تطبيقات الطّرف الثالث التي نعتمد عليها في منتجنا"."أريد أن أستخدم أداة التحليلات هذه، ولكن أريد أيضًا أن أُحسّن أوقات الاستجابة"."أريد طريقةً تمكّنُني من معرفة كيف يقضي فريق عملي وقته، ولكن أريد أيضًا أن أُظهر لهم أننا في بيئة عملٍ مفتوحة ومليئةٍ بالثّقة".يقود هذا التناقض بعض الناس ممن يُفرطون بالتفكير المنطقي إلى الجنون، ولكننا كبشر ليست لدينا مشكلة في امتلاك أفكارٍ ورغبات متضاربة. “فنحن نريد نحتفظ بالكعكة، ونريد أكلها في نفس الوقت". ما الذي يمكنك فعله حيال هذا التناقضيوجد هنا قوّتان متضاربتان. جاذبية نتائج منتجك (أي ما الذي سأحصل عليه لما سأستخدمه) في مقابل نتائج المنتج الآخر. وعليه فإنّ فريق تسويقك عليه أن يعمل على جعل النتائج البديلة (المُتعلّقة بالمنتج الآخر) أقل جاذبية وأهمّية، أو أن تُغيّر وضع منتجك بحيث تبدو نتائجه غير متضاربة مع نتائج المنتجات الأخرى. إليكم مثالا من الواقعكان لدينا عميل في شركة Intercom في حيرةٍ من أمره. حيث تقدّمت مئات الشركات لتجربة تطبيقه (منتجه) الذي يقوم بالـ A/B Testing (اختبار تتم فيه مقارنة نسختين من صفحة ويب أو تطبيقٍ ما لمعرفة أيّهما تؤدي بشكلٍ أفضل وذلك بعرضهما على زوار متشابهين في نفس الوقت)، ولكنّ عددا قليلًا من هذه الشركات استخدمت المُنتج فعليًا ولم تكتف بمُجرّد تجارب خفيفة، على الرغم من أنّ الجميع أرادوا فعليًا استخدام المنتج، عرفوا كيفية استخدامه وهم على دراية كاملة بقيمته. وعليه قام باستخدام Intercom لمراسلة هؤلاء المستخدمين للتعرف ما الذي يقف ما بينهم وبين استخدامهم الفعلي للمُنتج. المشكلة كانت أنّهم على قدر ما أحبّوا فكرة اختبار تطبيقاتهم باستخدام الـ A/B Testing، فقد كانوا من نوعية المُبرمجين التي تُحب أن تُبقي شيفراتها البرمجية "نظيفة" وسهلة الصّيانة. وعليه فإنّهم لم يُحبّوا إضافة شيفرة جافاسكربت "دخيلة" على شيفراتهم البرمجية للقيام بهذه الاختبارات، وبالتّالي لم يقوموا باستخدام المُنتج. ولمعالجة هذه المخاوف وغيرها، قام صاحب التطبيق بجدولة بعض الرسائل والتي هدفها تقليل أهمّية أن تكون الشِيفرة "نظيفة" وبذلك يرتقي بمبيعات منتجه. فقام بإرسال رسالة في اليوم الثالث لهذه الفئة من المُبرمجين يقول فيها "إن لم يكُن هناك من يستخدم تطبيقك، إذًا من يهتم إن كانت شِيفرتك نظيفة أم لا؟"،وفي رسالة اليوم السابع (المحسوب توقيتها جيّدًا) قال "يستطيع فريقك في هذا الصباح كتابة شيفرات أكثر، أو الحصول على عملاء أكثر. أيّهما تريد؟". هذه الرسائل كانت مؤثرة. فالعديد منها نتج عنه تنصيبات لتطبيقه، وأخرى نتج عنها نقاشات تقنية، ولكنّ الشيء الأهم كان أنّ كلّ هذه الرسائل أنتجت رؤىً إضافية من قِبل المستخدمين داخل عمله. وهو ما تحتاج إليه في بداية مشروعك التجاري. خلاصة القولالعملاء لا يختبرون منتجك في معزلٍ عن العالم. فهم يختبرونه بجانب مُنتجات أخرى، خدمات أخرى وأفكار أخرى تحارب من أجل جذب انتباههم. ستنافس بعض هذه الأشياء علامتك التجارية وستكون متناقضة مع البعض الآخر. يساعدك فهم كل هذه القِوى على مقاومتها بجهودك التسويقية. ترجمة -وبِتصرّف- للمقال UNDERSTANDING YOUR REAL COMPETITORS لصاحبه Des Traynor.
    1 نقطة
  2. عندما يكون النّاس على وشك القيام بأعمال لم يعهدوها من قبل فإنّهم غالبا ما سيتردّدون في إنجاز الخطوة الأولى لإتمامها لأنّ تلك المشاريع ستبدو مُرْهِقَة كما أنّهم يجهلون السّياق الأنسب للإنطلاق ، وهذا بالضّبط ما واجهه مشروع Justin.tv في البداية. كانت فكرة Justin.tv بسيطة للشّرح ، سيكون لدينا مقاطع فيديو حيّة نبثّها على المباشر من سان فرانسيسكو عن طريق كاميرا تصور أوّلا بأوّل لفائدة العديد من المشاهدين على شبكة الإنترنت. اتّضح لنا في ما بعد أن تنفيذ المشروع ليس بسهولة الطّرح النّظري للفكرة، في الواقع كنت أجهل وكذلك شريكي إيميت كلّ ما له علاقة ببروتوكولات الفيديو عبر الإنترنت، الخواديم، البنية التحتيّة ، الكاميرات واتّصالات شبكة الهاتف المحمول… (بالمناسبة، في البداية كنّا نحن الاثنان فقط). في تلك المرحلة لم نكن سوى مطورين يمتلكان سنة خبرة في العمل على تطبيق تقويم يعتمد على AJAX لذا بدا لنا المشروع برمّته وكأنّه مربع أسود ضخم والمُتمثّل في فكرة "بناء Justin.tv". في كلّ الأحوال، كان بإمكاننا تقسيم الأمر إلى : إيجاد طريقة لبناء كاميرا محمولة ترسل الفيديو إلى خادوم واحد.معرفة كيفيّة استقبال فيديو وبثّه للعديد من المشاهدين عبر خادومنا.ومنه خرجنا بهذه المراحل : التّحدث إلى خبير في تصميم العتاد.البحث عن التقنيّات المتوفّرة حاليّا المُستخدمة في تقنيات إرسال البيانات عبر الأجهزة المحمولة.التّحدث إلى أفراد شركة ناشئة تقوم بالبثّ المباشر كنّا قد اجتمعنا بهم مؤخّرا (لمعرفة التّكنولوجيا التّي يستعملونها).التّحقق من إمكانية الاستعانة بـ CDN في عملية البث الحي.لقد استخلصت أنّه عند مواجهة مجموعة من التّحديات التّي تبدو مستعصية فإنّ الخطوة الأولى لحلّها هو تجزئة المهام الكبيرة إلى مجموعة من المهام المنفردة الصّغيرة قدر الإمكان. في ما يخص مشروعنا، قمنا بتجزئة مهام قائمة الأمور الواجب إنجازها أكثر من مرّة. النقطة الأولى قادتنا إلى الحديث مع كايل الذّي أصبح فيما بعد أحد المؤسّسين فهو من بنى أوّل جهاز للبث الحي (حاسوب يشفّر بيانات الفيديو من كاميرا تناظرية analog camera). عَلِمنا في ما بعد أنّ تقنية EVDO Rev A كانت ستصل إلى سان فرانسيسكو قريبًا وهذا يعني أنّنا سنتمكن من إرسال البيانات بسرعات معقولة عبر شبكات الهاتف المحمول (النقطة الثانية). أما النقطة الثّالثة قادنا إلى معرفة الكثير حول الخيارات المُتاحة فيما يخص خواديم البث الحي وهو ما أوصلنا إلى النقطة الرّابعة حيث دفعْنا لطرف آخر ليقوم بنقل البيانات في عملية البث الحي نيابة عنّا. بعد ستّة أشهر من تفرّغنا للعمل على مشروع Justin.tv وبعد أن كانت معرفتنا معدومة فقد أصبح لدينا جهاز محمول للبثّ الحي بإمكانه الإرسال للعديد من المشاهدين ويسمح لنا بإطلاق برنامجنا. بإمكاننا تطبيق هذه الطّريقة البسيطة لإنجاز أيّ أعمال سواء كانت كبيرة أم بسيطة: أكتب قائمة بما عليك إنجازه ونفّذ ما جاء فيها. على سبيل المثال، إذا كنت بحاجة للتّخرج من الجامعة والحصول على وظيفة حتّى تتمكّن من رعاية عائلتك فإنّ هذا قد ينطوي على مجموعة كبيرة من الأعمال الصّغيرة التّي يمكن التّحكم فيها: كالحصول على درجات لائقةكتابة سيرة ذاتيّة وتقديمها على إعلانات التّوظيفالتّدرّب على إجراء المقابلات وما شابهوبدورها فإنّ مجموعة المهام التّي ذكرناها بإمكانها أن تقسّم إلى مجموعة مهام أصغر وأسهل للتّنفيذ: فالحصول على درجة لائقة في قسم ما يستلزم الاجتهاد في مجموعة من المهام كالدّراسة، كتابة قائمة المصطلحات والتّحضير للامتحانات فالخطوة الأولى للنّجاح بسيطة في الكثير من الأحيان وقد تكون مجرّد شراء الكتب المخصّصة لمادّة معيّنة. منذ سنوات اختلفت مع صديق لي حول إمكانيّة تنفيذ كلّ ما يخطر ببالي، اعتقد صديقي أنّ الفكرة سخيفة وراح بعيدا في تفكيره المنتقد ليجزم باستحالة تنفيذ رحلات الفضاء الخاصّة والمدارة من طرف أفراد (وليس من طرف الحكومات) لكن اتضّح فيما بعدى أنني كنت المحق في نقاشنا. بإمكانك تحقيق أيّ مشاريع تخطر على بالك إذا عملت عليها بالتّدريج. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How to do anything لصاحبه Justin Kan. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
  3. في التالي مُقتطف من كتاب الشركات الناشئة اللّيّنة The Lean Startup والذي سطّره «اِريك رايس»، وهو أحد أشهر الكتب التي يَنصح بها روّاد الأعمال. سردَ «جيمس ووماك» و «دانيال جونز» في كتاب التفكير اللّيّن Lean Thinking قصّة حول تظريف الرسائل داخل مَظارِيف/أغلفة بمساعدة بنتي أحد الكاتبين، حيث يجب على كل ظرف أن يُعنوَن، ومن ثم يُلصق الطابع البريدي عليه، ومن ثم يُملئ بالرسالة، وأخيرًا يُغلق الظرف/المغلّف بإحكام، عرفت البنتان والّتي أعمارهن ست سنوات وتسع سنوات كيفيّة إتمام المهمّة مخبرتين والديهما بوجوب طيّ جميع الرسائل أوّلًا، ومن ثم إغلاق المظاريف، بعد ذلك وضع الطابع، ولكن أراد والدهما إتمام المهمّة بالطريقة غير الاعتياديّة؛ استكمال كل ظرف على حِدة، ولكن بنتاه أخبرتاه بعدم فعاليّة هذه الطريقة، لذا ما كان منهم إلا أن يتقاسموا الظروف وبدؤوا بالتحدي لمعرفة أي الطريقتين أسرع. ظَفِر الأب بالسباق ليس لأنه الأسرع في الأداء أو لأنّه الشخص الأقوى. إن استكمال كل مهمّة كل مغلّف على حِدة هي الطريقة الأسرع في إتمام المهمّة على الرغم من أنها تبدو طريقة غير فعّالة واحترافيّة في بادئ الأمر، وقد تمّ تأكيد ذلك بأكثر من دراسة من أحدها: لماذا إذًا تظريف كل ظرف على حِدة يجعل من إنجاز المهمّة أسرع على الرغم من أن الطريقة تبدو وكأنها ستكون الأبطأ؟ لأننا بديهيًّا لا نأخذ بالحسبان الوقت الإضافي المطلوب لترتيب وتكديس الأغلفة أو تحريك كومة المظاريف التي مازالت في طور التحضير ولم تصبح جاهزة بعد، ويبدو من المجدي تكرار نفس الجزئيّة مرارًا وتكرارًا وعلى مراحل وذلك لأننا نعتقد أننا سنصبح أفضل في تأدية المهام البسيطة مع تكرارها، ولكن للأسف في عمليات من هذا النوع لا يكون الأداء المُفرد لكل جزئية مهمًا بقدر أهميّة الأداء في مُجمل سير العمليّة الإنتاجيّة. إن كنت في حيرة وشك حول الأمر يمكن الرجوع إلى هذا المنشور. وإن تساوى وقت إتمام المهمّة في الطريقتين، فإن إنتاج دفعة صغيرة على حِدة سيكون متفوّقًا في الإنتاجيّة، ولأسباب غير بديهيّة ومخالفة للتوقعات أيضًا، على سبيل المثال، تخيّل أن الرسائل لم تتسع داخل المغلّف، فمع طريقة الدُفعات الكبيرة large batch ما كان لنا اكتشاف ذلك إلا قُبيل الانتهاء، ولكن وعلى الجهة الأخرى ومع الدُفعات الصغيرة small batches سنعرف ذلك بُعيد البداية مباشرةً. إن جميع هذه المشاكل ظاهرة وواضحة في عمليّة بسيطة كتظريف الرسائل السابقة وهي مشاكل لا تذكر، ولكن هي مشاكل حقيقية ومن أرض الواقع وقد يكون لها عواقب وخيمة مع الشركات، سواءً كانت كبيرة أو صغيرة، ماذا لو اتضح أن الزبائن لم تعد ترغب بالمنتج؟ أي أسلوب عمل سيسمح للشركة باكتشاف ذلك قبل فوات الأوان. اكتشف المصنّعون اللينون مثل تويوتا فوائد الدُفعات الصغيرة من أكثر من عشر سنوات، وعندما أدرّس روّاد الأعمال هذه الطريقة، أبدأ غالبًا بقصص التصنيع وخفاياها، ما ألبث أن أواجه بسؤال: "ما علاقة المصانع والصناعة بشركتي الناشئة؟"، إن الفكرة التي كانت أساس نجاح شركة تويوتا يُمكن أن تُطبّق بالفعل في تحسين سرعة بناء الشركات الناشئة. اكتشفت تويوتا أن الدُفعات الصغيرة جعلت من مصانعها أكثر إنتاجيّة، وعلى العكس مع الشركات الناشئة اللّيّنة Lean Startup والتي لا تهدف إلى إنتاج أشياء بفعاليّة أكبر بل كيف لها أن تبني عملًا ناجح مستمرًا وبأسرع وقت ممكن، فكّر في مثال تظريف الأغلفة السابق، ماذا لو تبيّن فيما بعد أن الزبون لم يعد يرغب بالمنتج الذي يتمّ بناؤه؟ طبعًا هذا ليس بالأمر المرغوب مهما كانت الطريقة المتبعة، ولكن اكتشاف ذلك في مرحلة مبكّرة من عمليّة الإنتاج أفضل بكثير من اكتشاف ذلك في وقتٍ متأخر، إذًا فالعمل بالدُفعات الصغيرة small batches يَضمن للشركة الناشئة إمكانيّة التقليل من الوقت والمال والجهد المبذول والذي قد يضيع أدراج الرياح مع الدُفعات الكبيرة. ترجمة وبتصرف للمقال: The power of small batches لصاحبه: Eric Ries.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...