اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Anas Albahhah

    Anas Albahhah

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      68


  2. jawa

    jawa

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      91


  3. Jana-alhob Shalgheen

    Jana-alhob Shalgheen

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      191


  4. محمد فواز عرابي

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      71


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 10/21/15 في كل الموقع

  1. هل زرت فيسبوك اليوم؟ ماذا عن تويتر؟ Instagram؟ Snapchat؟ إن كان الجواب نعم، فالغالب أنك زرتها من باب العادة. السؤال إذًا كيف تبني منتجات تخلق هذه العادة؟ لحسن حظك، هناك كتاب Hooked: How to Build Habit-Forming Products لكاتبه Nir Eyal يحاول شرح هذا! أنصح جميع أصحاب المشاريع ومدراء المنتجات وكل من يرغب ببقاء مستخدميه بقراءته. قد يكون استبقاء المستخدمين (retention) أكبر التحديات التي تواجه أي مشروع، وهو ليس بالأمر السهل حتى بالنسبة لأكثر الشبكات الاجتماعيّة نجاحًا. ألقِ نظرة على المخطّط التالي الذي يبين الفرق بين عدد المستخدمين الكلي وعدد المستخدمين النشيطين (بحسب Golbal Web Index). يعرض كتاب Nir نموذج "الصّنارة" (Hook Model) المُستوحى من نموذج BJ Fogg السلوكيّ الذي ينصّ على ضرورة التحام 3 مكوّنات في لحظة واحدة حتى ينشأ السلوك المرغوب: الحافر والقدرة والمُثير. فيما يلي صورة توضّح هذا النّموذج: عندما تستخدم فيسبوك فإنك على الأرجح تتبع نموذج الصّنّارة وهذا ما يخلق "الإدمان" على فيسبوك: المُثير (الداخلي) = الملل، الفضول، الوحدة، الضجر المُثير (الخارجي) = رؤية إشعار من فيسبوك على الهاتف الفعل = النقر على تطبيق فيسبوك لبدء التصفح ببساطة المُكافأة المُتغيّرة = مشاهدة محتوى جديد ملفت للنظر التفاعل = إبداء الإعجاب، التعليق، تحديث الحالة يحتاج نموذج الصّنّارة لكي يعمل مثيرات قويّة، وجهدًا بالحدّ الأدنى للقيام بالفعل، وتنوّعًا في المحتوى، والقدرة على المشاركة في المنتج. تمعّن في منتجك واسأل نفسك هذه الأسئلة الخمسة: 1. هل يؤدي المثير الداخلي للمستخدم إلى قيامهم بالفعل مرارا؟ نشرت إحدى الزميلات هذه الصورة الغريبة على Instagram خلال احتفالات العام الصينيّ الجديد: سألتها عن سبب التقاط هذه الصورة. الحقيقة أنني سألتها خمس مرّات عن ذلك (بهدف الوصول إلى السبب الأساسي). تبيّن أنّها أرادت مشاركة شيء يجعل الآخرين يتبسّمون، وهذا بدوره يُحسّن صورتها ويرفع من مقامها مقارنةً بالآخرين. هذا ما يُسمّى العملة الاجتماعية وهذا مُثير داخليّ شائع للمشاركة. يمكن لمستخدمي Instagram التفكّر في هذا المُثير عندما يمدّون أيديهم إلى جيوبهم لالتقاط الصورة. 2. هل يظهر المثير الخارجي في الوقت المناسب لمستخدميك؟ ما هو مثيرك الخارجيّ؟ فإن كان المثير الداخلي هو الملل مثلًا، فإن المثير الحارجي هو تلك الدائرة الحمراء فوق رمز تطبيق فيسبوك في هاتفك. ربّما تكون أخرجت هاتفك لتبحث في تويتر، ولكن المثير الخارجي الذي يعرضه فيسبوك أدى بك إلى فتحه بدلًا من تويتر. لا تقتصر المُثيرات الخارجيّة على المُنبّهات والإشعارات ورسائل البريد، فلطالما استخدم كوكا كولا آلات الدفع لتحثّ المُشترين على إرواء عطشهم، والذي هو مُثير داخليّ. آلة الدفع هي المثير الخارجيّ. ما هو مثيرك الخارجيّ إذن؟ 3. هل تصميم منتجك بسيط بما يجعل الفعل سهلا؟ التطبيقات التي تخلق العادة سهلة البدء ولا تتطلب جهدًا كبيرًا. ألقِ نظرة على تويتر: افتح التطبيق، مرّر بإصبعك. هذا كل ما في الأمر! غايةٌ في السهولة! ماذا عن منتجك أنت؟ كيف تقلّل الجهد المطلوب لأداء الفعل؟ العادات تلقائيّة، لا تتطلب التفكير. هذا هو هدفك. 4. هل ترضي المكافأة مستخدميك وتتركهم في الوقت نفسه يطمعون في المزيد؟ أستخدم Flipboard لقراءة الأخبار المهمّة. التطبيقات القائمة على المحتوى تخلق العادات لأنها تقدّم تنوّعًا. يلبّي Flipboard حاجتي للمحتويات الإخباريّة ولكنّه يتركني راغبًا في محتوى جديد يكفي لعودتي. هل في منتجك محتوىً متنوّع؟ ذهبت أيام المحتوى الجامد على الويب بلا رجعة، فما بالك بالتطبيقات؟ امنح مستخدميك سببًا للعودة. 5. هل يتفاعل مستخدموك مع منتجك بحيث يضعون في منتجك شيئا قيما بالنسبة لهم؟ لا يتقن أحد هذا كما يتقنه Evernote. باعتباره حافظة لكل شيء يهمّك تجده على الويب، يجعلك Evernote تبني "مستودعًا" من المحتوى. هذا يؤدّي إلى أمرين اثنين: يُحسّن المنتج الذي يُستخدّم، ويجعل المُستخدم يعود ليجد المحتوى الّذي حفظته. الخاتمة العادات سلاح قويّ جدًّا للمنتجات والخدمات التّي تعتمد في نجاحها على التفاعل العالي. ألقينا نظرةً على بعض الأمثلة، ولكنّني أحثّك على فحص المنتجات الّتي تعتاد استخدامها واكتشاف مُثيراتها وأفعالها، وما تقدّمه من مكافئات وكيف تتفاعل معها. ترجمة -وبتصرف- للمقال Understanding Habit: How to Build a Product That Gets Used Daily لصاحبه Jason Allan. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
  2. ارتفاع أعداد السُكان ونمو توجّهاتهم الاستهلاكيّة أدى إلى خلق تنافس رهيب على مستوى العالم بين الجهات المُصنِّعة المُنتِجة التي عملت -ولا تزال- على إغراق الأسواق بألوان مُختلفة من السّلع والخدمات. أدرك مُدراء التّسويق في تلك الشركات أهميّة الرّسائل التّسويقيّة المُناسبة، إضافة إلى تكاملها مع التّصميم الجيّد كعامل أساسي في جذب المُستهلكين ودفعهم إلى شراء المُنتجات، سواء كان شكل هذه الرّسالة على هيئة تغليف مصحوب بتصميم مُميّز للمُنتج أو على هيئة هويّة مُناسبة "Brand" أو إعلان لاصق "Poster" أو غلاف مجلة "Cover" أو غيرها. إنّ عملية الإخراج الفنّي للتّصميم يجب أن تتكامل مع إخراج طباعي جيّد للوصول إلى أفضل النتائج، فوجود تصميم جاهز مُميّز وجذّاب معروض على شاشة الحاسب لا يعني بالضّرورة أن يظهر بنفس النّتيجة عند وبعد الطّباعة. سنتناول في هذا المقال (والمقال الذي سيليه) المفاتيح الأساسية للدّخول إلى عالم التّصميم الطّباعي والتي يجب على أي مُصمّم أن يكون على دراية بأساسيّاتها. ما هو التّصميم الموجّه للطّباعة؟ندعو أي تصميم بأنه موجّه للطّباعة لمّا تكون نتيجة عرضه النّهائية على شكل حسّي مطبوع، وتندرج تحت هذا المفهوم جميع التّصاميم المُتعلّقة بالمُنتجات وتغليفها، وجميع التّصاميم الإعلانية المطبوعة كالجرائد والمجلّات واللّوحات الطُرقية، والتّصاميم التّرويجية المطبوعة كالمُلصقات الإعلانيّة " Posters" والمطويّات "Brochures" وبطاقات العمل "Business Cards" والأغلفة المُتنوّعة "Covers" ... الخ. لماذا نظام اللون CMYK في التّصاميم المُوجّهة للطّباعة وما هو الفرق بينه وبين RGB؟ ببساطة، يُمكن القول بأن CMYK هو اختصار لمزيج لوني مُؤلّف من الألوان التّالية: السّماوي Cyan – الأحمر الأرجواني Magenta – الأصفر Yellow - والأسود Black، ويُستخدم هذا النّظام مع الطابعات الكبيرة الأوفسيت Offset والطّابعات الرقميّة المُتطوّرة، بحيث نقول بأن الطّابعة ذات أربعة رؤوس كِناية عن الألوان الأربعة CMYK. لذا فعند طباعة المُلصقات الإعلانيّة " Posters" والمطويّات "Brochures" وبطاقات العمل "business Cards" وما شابهها نقوم بفرز التّصاميم وفق هذا النّظام. بينما النّظام الثاني RGB أو ما نُعبِّر عنه تجاوزًا بنظام "ألوان الشّاشة" فهو قائم على مزيج لوني مُؤلّف من الألوان الأساسية التّالية: الأحمر Red – الأخضر Green – الأزرق Blue، وهو يُستخدم مع أي تصاميم تُعرض على شاشة الحاسب كتصاميم المواقع الإلكترونيّة. إضافة إلى ذلك، هُناك طابعات منزليّة بسيطة من النوع Ink Jet تستخدم هذا النّظام من الألوان. لمحة سريعة للتعرف على أنواع الطّباعة والطابعات:تعدّدت منذ الأزل أشكال الطّباعة، وسنتحدّث بإيجاز عن أشهر التّقنيّات الطّباعية المتوفّرة حاليًّا والخاصّة بطباعة التّصاميم الإعلانيّة والترويجيّة والتّصاميم الخاصّة بالمُنتجات وتغليفها، والتي يتوجّب على المُصمّم أن يكون على اطّلاع على أساسياتها على الأقل. الطّباعة بالأوفسيت Offset: تُعدّ أشهر أنواع الطّباعة التّجاريّة في الوقت الحالي، وهي تعتمد مفهوم الطّباعة على اللوح Indirect Offset Lithography، ومن أهم مُميزاتها سهولة إعداد ألواح الطّباعة والأمان في نقل أدقّ التّفاصيل إلى المادّة المُراد الطّباعة عليها، كونها تقوم على تقنيّة طباعة أربع مسودات "أفلام طباعيّة " طبقًا للألوان الأربعة CMYK عبر ماكينة خاصّة بفرز الألوان، ثُم يتم طباعة المسوّدات على صفيحة معدنيّة "Plate" لتأتي بعدها عمليّة الطّباعة على المكنة. وتتميّز تقنيّة الطّباعة بالأوفسيت بإمكانية الطّباعة على مُختلف السّطوح والمواد كالورق والخشب واللّدائن والأقمشة وغيرها. الطّباعة الرقميّة Digital: تقوم على مبدأ أساسي وهو الطّباعة مُباشرة من الحاسب، مُستبعِدة الخطوات الميكانيكية التي تقوم عليها الطّباعة بالأوفسيت Offset، والتي ذكرناها آنفًا، وبالتّالي فإن الطّباعة الرّقميّة أسرع من سابقتها وتتميّز بإمكانية طباعة كمّيّات قليلة مع مرونة أكبر في إجراء تغييرات على كل طبعة. البرامج التصميميّةهُناك العديد من البرامج التّصميميّة المُتخصّصة، ولعل أهمها وأشهرها البرامج الصّادرة عن شركة Adobe، وسنشمل حديثنا باقة مُتكاملة بالإمكان استخدامها طبقًا للغرض المطلوب: Adobe illustrator ملك الرّسم الشُّعاعي عالي الدقة، أو ما يُدعى أدوبي إليستريتور، يُعدّ من أهم البرامج في مجاله، ويتميّز بدقّته العالية مهما صغرت أو كبرت تفاصيل العمل، وهو يُكامل بشكل مُمتاز باقي برامج شركة Adobe وعلى رأسها Photoshop. Adobe Photoshop من أشهر برامج التّصميم حول العالم، ويُعد الأفضل على الإطلاق فيما يخصّ الرّسوميات والصّور. إن تكامل العمل بين برنامجيّ فوتوشوب وإليستريتور كافٍ لجعل أيّ تصميم الأفضل من ناحيّة الرّسوميات والخطوط الفنّيّة من جهة والدّقة من جهة أخرى، ويُمكن استخدام أيّ منهما لوحده بحسب نوع العمل المُنفّذ. Adobe InDesign يُعدّ من أشهر وأهم البرامج للتّصميم والتّنسيق السّريع للمجلّات والجرائد والكتب الإلكترونية والمطبوعة، بحيث يحوي أدوات ومساحات عمل تُساهم في إنجاز أعمال احترافية خلال أوقات قصيرة نسبيًّا، ويُستخدم البرنامجُ في أقسام التّصميم لدى أهم المجلات والجرائد حول العالم. مُلاحظة: تتوفّر العديد من البرامج التّصميميّة التي تُعدّ جيدة وخيارات بديلة، وبعضها قد يكون بقوّة برامج شركة Adobe آنفة الذّكر، ولعل أهمّها تلك البرامج الصادرة عن شركة Corel المرموقة كبرنامج CorelDRAW المُتخصّص بالرّسوميات عاليّة الدقة، إضافة إلى برنامج Painter الصّادر عن ذات الشركة والمُتخصّص بالرسم الفنّي الاحترافي، إضافة إلى برامج صادرة عن جهات أخرى نذكر منها inkscape و Gimp مفتوحي المصدر. سبب تركيزنا على برامج Adobe هو كونها شائعة ولتكامُلها وتلبيتها الغرض من جهة، واعتمادها كبرامج عمل وتركيب montage أساسيّة من جهة أخرى، حيث أن مُعظم المطابع تُفضّل استلام ملفّات جاهزة للطّباعة بصيغ أحد برامج Adobe. التحضير الصحيح لمساحات العملالبداية الصّحيحة لأيّ تصميم مُوجّه للطّباعة تكمن في التّحضير الصّحيح لمساحات العمل والذي يقوم على الإجراءات الأساسية التّالية: 1- اختيار برنامج التّصميم الأفضل طبقًا لنوع العمل. 2- وضع نظام الألوان CMYK، واختيار المقاسات المُناسبة طبقًا لنوع التّصميم، واستخدام الدقة 300 dpi. 3- التّرتيب "مُهم" يُبعد التّشتّت ويزيد الإنتاجيّة: إن البداية الصّحيحة والترتيب الأنيق لأيّ عمل تصميمي سيجعل العمل سلسًا ومُمتعًا بشكل أكبر ويزيد من الإنتاجيّة للمُصمّم، كما أنّه سيساعد المطبعة أيضًا ويُقلل من عدد الأخطاء التي قد تظهر، لذا لا تغفل أبدًا عن ما يلي: - قُم بتسمية العمل بشكل واضح بجميع أجزاءه، وبالأخص إن تنوّعت المُنتجات أو تعدّدت الصّفحات. - اختر مقاسات سليمة واضحة. - رتّب الطبقات "Layers" ضمن مجموعات من المُجلّدات بشكل مُناسب واستخدم ألوان إيضاحيّة لذلك. 4- ضع هوامش مُناسبة على حواف التّصاميم المُوجهة للطّباعة (تمديدات لونيّة على الأطراف وليس نصوصًا) وذلك بسبب وجود احتمال تحرك مكنة القص (القاطعة – Cutting Machine) قليلاً بعد الطّباعة، ويُفضّل عادة استخدام هوامش بمقدار 1 سم كمسافة أمان "Safe Zone". (لاحظ الصورة) 5- لا تعتمد على ذاكرتك أبدًا، ووثّق كل شيء بدقّة وبخاصّة المعلومات الرّئيسيّة التي لها علاقة بالفرز وأي معلومات مُهمّة ستكون عُرضة للنّسيان مع مرور الوقت. مقاسات أشهر القوالبتذكّر بأنّه في عالم الطّباعة والتّصميم الطّباعي لا تُوجد مقاسات مُحددة للتقيّد بها، إنما بالإمكان على الدّوام ابتداع أفكار خلاّقة حسب الطّلب والحاجة. على سبيل المثال: - بطاقات العمل "Business Cards": عُرفت عادة بالمقاس 90 ملم للعرض و55 ملم للارتفاع، إنّما قد تجد أحد دور الأزياء الفاخرة قد اعتمدت نصف المقاس التقليدي المُتعارف من باب تحقيق نعومة أكثر للبطاقة. - المطويات "Brochures": كوجود إضافات مُعيّنة أو حواضن بداخلها لوضع البطاقات، أو وجود أحرف غير مُضلّعة، إضافة إلى أفكار كثيرة أخرى. وعلى سبيل الذكر فإننا نوضح لكم المقاسات العالميّة المُتعارف عليها على النّحو التّالي: أولاً: المقاسات العالميّة للتصاميم الدعائية والمُغلفاتالنوع العرض الارتفاع الوحدة الدّقة مطويّة Brochure 300 500 mm 300 dpi مطويّة صغيرة 95 210 mm 300 dpi بطاقة عمل Business Card 90 55 mm 350 dpi مُفكّرة Note book 75 115 mm 350 dpi كُتيّب booklet 120 170 mm 300 dpi علبة أسطوانة CD Box 240 (مقسومة من المنتصف) 120 mm 300 dpi ثانياً: المقاسات العالميّة للورق هذه المقاسات مُعتمدة من طرف الطابعات، وتُنفّذ بموجبها المُلصقات الإعلانيّة Poster والمطوياتBrochures عادة: النّوع العرض الارتفاع الوحدة الدّقة A4 210 297 mm 300 dpi A6 105 148 mm 300 dpi A5 148 210 mm 300 dpi A3 297 420 mm 300 dpi نصيحة: اجعل أدوات القياس حاضرة بجانبك، واطّلع على أي تصاميم مُشابهة لأيّة أعمال تودّ تنفيذها قبل البدء للاستلهام من جهة واستعراض المقاسات على الواقع من جهة أخرى. خلاصةكُنا معكم في مُقدّمة موجزة حول الأمور التي يجب ألّا يغفلها أي مُصمّم يسعى للانطلاق في مجال تنفيذ التّصاميم المُجهّزة للطّباعة أو لإثراء معلوماته في هذا الجانب. عرّجنا على أشهر الطّابعات التّجاريّة المُستخدمة مع أهم البرامج التّصميميّة في مجالها وطرق التّحضير الصّحيح لمساحات العمل إضافة إلى تعريفكم بمقاسات أشهر القوالب الموجودة. سنكون سعداء بإثراء المقال بتعليقاتكم وإضافاتكم القيّمة.
    1 نقطة
  3. تظهر على الدوام توجهات مُختلفة للتصميم والتي تُطلقها وتقف خلفها الشركات الكبيرة المؤثرة على الأسواق، وتُعدّ تقنيّة التصميم بالظل الطويل "Long Shadow Design" أحد أكثر التوجهات المُلفتة والتي ظهرت مع إعلان شركة Apple لنظامها iOS 7 وأصبحت تُكمّل جنباً إلى جنب تقنيّة التصاميم المُسطحة "Flat designs" والتي أظهرتها شركة مايكروسوفت Microsoft جلياً مع نظامها Windows 8. الظل الطويل "Long Shadow" ببساطة!هو عبارة عن ظل مُنحني بزاوية 45 درجة في العادة ويُمكن رسمه في الطرف اليميني أو اليساري للتصميم (عادة يُستخدم الظل على يمين التصميم للناظر – أي كأن هُناك ضوء مُسلّط من أعلى اليسار ليظهر الظل في اليمين)، وبدأ استخدام التأثير مع الايقونات "icons" إلّا أنه امتد ليشمل الكتابة والرسومات والأجهزة بحسب نظرة المُصمم وإبداعه في التطبيق. أمثلة تطبيقيّة: على اليمين Skype من تصميم JustD. على اليسار Flat Club من تصميم miguelcm. تطبيق عملي على تأثير الظل الطويل "Long Shadow":بعد أن تعرفتم على تاريخ انطلاق التأثير سنكون سعداء لأخذكم بجولة تطبيقيّة تشرح آلية تنفيذ التصميم عبر برنامج Adobe Photoshop. سنخرج بدرسنا بالنتيجة التالية: تلميح: كما هو معروف في عالم التصميم بأن النتيجة النهائية قد تظهر بعدة طرق قد يكون بعضها مُعقّد وصعب وبعضها سريع وجميعها يؤدي الغرض. أيضا نود أن نشير بأنه وبعد انتشار توجّه التصميم بالظل الطويل ظهرت العديد من المواقع الالكترونية التي وفّر بعضها تطبيقات مأجورة و مجانيّة تُمكّن المُستخدمين ممن ليست لديهم خبرة في التعامل مع برامج التصميم من تطبيق الظل الطويل على الرسومات والشعارات الخاصة بهم، أيضاً هُناك إضافات مكتبية وإضافات إلى برامج التصميم ذاتها وفّرت نفس الفكرة، إنما في العادة لا تُوجد نتائج صحيحة وواضحة بشكل كامل باستخدام تلك التطبيقات التي تعتمد على نقاط وخوارزميات مُحددة لذا فإن مُعظمها لن تُلبي الاحتياج المطلوب بشكله الكامل. سنوفّر لكم بهذا الدرس الأساس الصحيح لعمل تأثير الظل الطويل "Long Shadow" بخطوات واضحة عبر استخدام برنامج Adobe Photoshop. لنبدأ بالتطبيق! الخطوة الأولى:1 - افتح مساحة عمل جديدة في Adobe Photoshop واختر الإعدادات كما في الصورة أدناه: 2- اختر لون مُناسب للخلفية، سوف نختار اللون (714a76 #) في تصميمنا: 3- اكتب الاسم المُراد التطبيق عليه واختر له اللون الأبيض (ffffff#) ثُم قم بتوسيطه داخل مساحة الرسم، كما هو موضّح أدناه: (تلميح: تأثير الظل الطويل سوف يبرز بشكل جمالي أكبر مع الخطوط العريضة) الخطوة الثانية:1- تحديد زاوية 45 درجة (وهي زاوية ميلان الظل المُراد رسمه) من خلال اتباع ما يلي: اضغط على (CTRL + " / أو حرف ط) لإظهار الشبكةقم بتقريب الصورة من خلال استخدام أداة (Zoom Tool – أو العدسة المُكبِّرة) أو بالضغط مُباشرة على الحرف Zارسم سطر بشكل يدوي من خلال استخدام أداة (Line Tool) أو بالضغط مُباشرة على الحرف Uقُم بإدارة السطر بين زاويتيّ إحدى خانات الشبكة كي يُصبح ميلانه بزاوية 45 درجة (ما يهمُنا هُنا هو تحديد الميلان بزاوية 45 درجة وطريقتها كانت بتقسيم زوايا المُربع في المُنتصف كون أن زواياه قائمة "90 درجة"، لاحظ السطر الأخضر كيف يخترق مُربعات الشبكة بالرسم التوضيحي) 2- كرّر السطر الأخضر (مُحدِّد ميلان الظل) بنسخه وتوزيعه على الزوايا اليمينية للكلمة كما هو مُوضّح بالشكل التالي: الخطوة الثالثة:1- رسم الظل الطويل من خلال اتباع المراحل التالية: - اختر أداة البن تول (Pen Tool) وضع إعدادات الرسم كما هو مُوضّح 2- اعمل على الرسم بأداة (Pen Tool ) بالوصل بين نُقاط الزوايا العُلوية اليمينية كما هو موضّح بالصور: النتيجة: 3- كرّر نفس طريقة العمل السابقة لرسم ظل للنُقاط كما هو مُوضّح: النتيجة: الخطوة الرابعة والأخيرة:1- العمل على دمج ظل الكلمة مع ظل النُقاط من خلال اتباع ما يلي: - اذهب إلى نافذة الطبقات "Layers" وحدد طبقات الظلال من خلال إبقاء الضغط على زر CTRL واختيار الطبقات المُراد دمجها بزر الفأرة الأيسر. - بعد التحديد اضغط بزر الفأرة الأيمن واختر Merge Layers (( بالإمكان الاستعانة بالاختصار CTRL + E )) 2- العمل على تفتيح الظل لإخراجه بشكل واقعي ومُناسب: - اذهب إلى نافذة الطبقات "Layers" واضغط بزر الفأرة الأيمن على الطبقة الخاصة بالظل واختر نافذة Blending Options ثُم توجّه إلى نافذة إعدادات التدرج Gradient Overlay وحدّد ألوان التدرج للظل. لرسمتنا قُمنا بتحديد اللون الخفيف نفس لون الخلفية (714a76 #) ليظهر تلاشي للظل عند ابتعاده. كما اخترنا للظل الثقيل اللون (523a55 #). النتيجة النهائية للعمل
    1 نقطة
  4. تأتي الفكرة كأول عامل أساسيّ في الشركة الناشئة فبدون الفكرة لن يكون هناك مشروع بطبيعة الحال، ومن أهم مقومات الفكرّة "التميّز" والابتكار لذلك نجد مفهوم "الفكرة الجديدة" متداول ومهمّ بالإضافة لأنها أكثر المراحل القابلة للسرقة أو النسخ. من ناحية أخرى الفكرة هي البداية فقط وتأتي كالشرر الذي يشعل في عقل رائد الأعمال الكثير من الأسئلة وعلامات الاستفهام، وهنا يأتي دور الإحصائيات (والمعلومات عمومًا) والتي تسهم بشكلٍ كبير في وضع خطّة عمل والتنفيذ بالإضافة للأهداف والأولويات وذلك بالطبع بناءً على إحصائيات سوق هذه الفكرة الجديدة. من ناحية أخرى تدخل الإحصائيات في أمرٍ مهمّ آخر هو التقييم الذي يجب أن يقوم به القائمين على الشركة الناشئة بشكلٍ دوريّ للتأكد من أنّ الخطة تسير في مجالها الصحيح وأن الأهداف تتحقق.
    1 نقطة
  5. في الحقيقة هناك إحصائيّة تقول بأن 3% فقط من الأشخاص يحققون أهدافهم بشكلٍ كامل، وعند التعمّق أكثر وُجد أنّك هناك أساسيات للتعامل مع الأهداف التي نسعى لتحقيقها. إليك هذه الطريقة البسيطة لوضع الأهداف وتحقيقها: اجعل أهدافك مكتوبة وليس فقط في دماغك. لماذا؟ ببساطة لأن الأهداف المكتوبة هي أهداف مرئية بالنسبة لنا، نشاهدها باستمرار الأمر الذي يجعلها مألوفة بالنسبة لدماغنا فلا يجد صعوبة في إمكانيّة رؤيتها محققة.كن واضحًا في أهدافك. الوضوح هنا هو أن ترى أكبر كميّة من تفاصيل نجاح أهدافك. متى تريد تحقيقها؟ أين؟ حاول أن ترى الصورة الكاملة لإنجاز هذا الهدف أو ذاك.deadlines أو مواعيد نهائيّة. اعمل على وضع موعد نهائيّ لتحقيق هدفك وذلك كي تضمن السعي الجاد والفعليّ لهذا الهدف، فقد تواجه بعض العوائق والأمور المشتتة التي من شأنها أن تبعد عن تحقيق هدفك فلا تنصاع لها والتزم بالموعد النهائي.القائمة. أهدافك كثيرة؟ ضع قائمة بكلّ الأمور والأهداف التي تسعى لتحقيقها بغضّ النظر عن التوقيت، فلا تقع في فخّ الندم بعد عدّة سنوات على كلّ الأهداف والأحلام التي ذهبت مهبّ الرياح.حوّل قائمتك إلى خطّة. اختر من قائمتك أهدافك الأولويّة، وضع لها خطّة مناسبة مواعيد محددة لتنفيذها.الخطوة الأخيرة والأهم هي البدء. ابدأ بتنفيذ خططك وأفكارك كي تحقق أهدافك ولا تنتظر اللحظة المناسبة فهي مفهوم غير موجود في الحقيقة. اللحظة المناسبة هي اللحظة التي تبدأ بها في التنفيذ. إليك هذا السؤال، لديك 4 أشخاص جالسين، 2 منهم قرروا الوقوف، كم شخص بقي جالس؟ لا ليس 2 بل 4. لا تكتفي بالقرار بل نفّذ أيضًا.
    1 نقطة
  6. نعم أختي يجب أن تكون لك علامة خاصة بك، والعلامة هذه لا تعني اللوغو فقط، بل تشمل جوانب أكبر، سأحاول أن أشرح لك في ما يأتي: العلامة التجارية يدخل ضمنها اللوغو الذي يعرفه الجميع، لكن الأهم اختيار اللوغو بعناية وعدم تغييره كي يعتاد عليه الناس، فبمجرد رؤيتهم للوغو الخاص بك سيتذكرونك. ويدخل ضمن العلامة أيضا صورتك الشخصية أو أي صورة خاصة بك في مدونتك أو حتى صفحاتك على الفايسبوك حاول أن تحافظ على نفس الصور لأطول مدة ممكنة، كما أنه سيكون من الجيد أنك تحاول أن تكون الصور الخاصة بك تحتوي على نفس ألوان الشركة و اللوغو الخاص بك. من بين الأمور التي قد يتهاون فيها الكثير من المدونين ورواد الأعمال نمط الكتابة، فالاحتفاظ بنمط واحد في التدوين شئ ضروري حتى تعود الزائر على نمط خاص بك، بل قد يساهم ذلك في تذكرك في حال مروره بنفس نمطك في مواقع أخرى. وبالإضافة للنمط حاول أن تحافظ على أسلوب خاص بك في الكتابة، وفي قصر أو طول المقالات وإلى غير ذلك. فكل ما سبق يدخل ضمن بناء العلامة التجارية، وهو شئ مهم يساهم في خلق صورة وشخصية قوية خاصة بك أنت،
    1 نقطة
×
×
  • أضف...