اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'الخصوصية'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. تُعَد سياسة الخصوصية واحدةً من أكثر أقسام موقع ووردبريس التي لا تحظى بالتقدير، وبالرغم من ذلك يجب أن يضغط كل زائر على خيار الموافقة على سياسة الخصوصية للموقع. من المهم امتلاك سياسة خصوصية مُحكمة في موقعك، فهي توفر حمايةً قانونيةً له (محليًا ودوليًا)، كما تُساهم في رفع ترتيب الموقع وتحسين محركات البحث. يجب أن تكون سياسة الخصوصية واضحةً ومُحّدثةً ومكتوبةً بأفضل صيغة ممكنة، وهناك أدوات ومصادر يُمكن أن تساعدك على كتابتها، وبعض النصائح لما يجب أن تتضمنه سياسة الخصوصية لموقع ووردبريس. ما هي سياسة الخصوصية؟ تُخبر سياسة الخصوصية المستخدمين كيف يُعالج موقعك بياناتهم، لذلك عليك التصريح عن المعلومات التي يجمعها موقعك عن الزوار سواءً كانت عنوان بريد إلكتروني أو الاسم أو الكنية أو الموقع الجغرافي أو غيرها، ثم عليك إخبارهم بما تنوي فعله بهذه المعلومات حتى لو كان الأمر بسيطًا وغير مؤذٍ، مثل إرسال تخفيض عبر البريد الإلكتروني بمناسبة ذكرى ولادته. تُعَد اللائحة العامة لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي GDPR تشريعًا من قِبل الاتحاد الأوروبي، يطلب من الزوار الاشتراك قبل أن تُجمع أي بيانات، ويُشترط امتلاك سياسة خصوصية ضمن موقعك في حال استخدمت Google Analytics أو زر الإعجاب الخاص بفيسبوك أو استخدمت إعلانات أو أي أمر مُشابه. ستكون أنت وزوار موقعك مقيدين بسياسة الخصوصية الموجودة على موقعك سواءً قرؤوها أم لا، وعدم وجود سياسة خصوصية ضمن أي موقع تُعرضه للكثير من المشاكل القانونية، وأولها غرامات بآلاف الدولارات، فقد صدر في مطلع عام 2020 تشريع باسم CCPA أكثر صرامةً من GDPR بما يخص المتطلبات والعقوبات، لذلك فلتأمين نفسك قانونيًا؛ فيجب أن يكون أول بند في قائمة أولوياتك. يجب عليك الاستعانة بمحام لمساعدتك على صياغة مسودة سياسة الخصوصية لموقعك، ولكن هذا ليس خيارًا عمليًا لمعظم أصحاب المواقع، ولهذا انتشرت العديد من الخدمات التي يُمكنها مُساعدتك على صياغة سياسة خصوصية، ولكن المشكلة تكمن في أنه لا يُمكنك الوثوق بأي خدمة تجدها ضمن محرك البحث جوجل، وهنا يأتي دور هذا المقال ليُقدّم لك فكرةً عما يجب أن تتضمنه سياسة الخصوصية، حيث ستستطيع بعد قراءة هذا المقال وما يحويه من معلومات؛ استخدام أي خدمة لتوليد سياسة خصوصية لموقعك. كيفية إنشاء سياسة خصوصية باستخدام ووردبريس لحسن الحظ فإن مطوري ووردبريس توقعوا أن عدم امتلاك سياسة خصوصية للموقع سوف يكون له تداعيات سلبية، لذلك فإن الإصدارات الجديدة من ووردبريس تتضمن تبويب "الخصوصية" ضمن قسم "الإعدادات" في لوحة تحكم ووردبريس، وسشرح في ما يلي خطوات إنشاء سياسة خصوصية لموقعك باستخدام لوحة تحكم ووردبريس. سوف تظهر لك رسالة (1) في أعلى الصفحة حال دخول "الخصوصية" في قسم "الإعدادات"، وهذا لأن قسم سياسة الخصوصية (2) فارغ. إنّ ظهور هذه الرسالة لا يعني أنك لا تمتلك سياسة خصوصية، ولكنه يُشير إلى أنك لا تملك سياسة خصوصية مُولدةً باستخدام هذه الخاصية، وسيُساعدك ووردبريس على إنشاء سياسة الخصوصية إن كنت لا تملك واحدة، وكل ما عليك فعله هو الضغط على "إنشاء" (3). يتضمن الشريط الذي في أعلى المنشور (4) مُلخصًا لما يتضمنه المنشور نفسه، حيث تستطيع الضغط عليه لقراءته بالتفصيل، أو تستطيع التنقل باستخدام الشريط المنزلق لمراجعة النص المُوّلد مسبقًا، وكذا التأكد من أنه مناسب لموقعك. تتشابه سياسات الخصوصية في ووردبريس لأن معظم المواقع تستخدم البيانات بنفس الطريقة، فإن كنت تريد سياسة خصوصية سريعةً وسهلة، فعليك مراجعة الفقرات وإزالة عبارة النص المقترح (5)، والضغط على "نشر" (6)، وستحصل على سياسة خصوصية ضمن صفحة جديدة برابط مثل الرابط الدائم المُستخدم عند النشر في الخطوة السابقة، بعد ذلك يجب عليك مراجعة المعلومات مرةً ثانيةً بعد إنشاء ووردبريس لسياسة الخصوصية لموقعك، وذلك لتتأكد أن جميع العبارات ضمنها تُشير لموقعك. ماذا يجب أن تتضمن سياسة الخصوصية؟ قد تكون النقاط الذي سوف نذكرها لاحقًا، كافيةً أو غير كافية لموقعك للحصول على سياسة خصوصية مُتقنة ومُحكمة، لذلك عُدَّها نقاطًا أساسيةً يجب أن تتضمنها أي سياسة خصوصية، هذه النقاط هي ما يلي: كيف تجمع المعلومات؟ ماذا تفعل بالمعلومات التي تجمعها؟ ماذا يستخدم موقعك لتتبع الزوار من ملفات ارتباط أو بيكسل أو غيرها؟ وما هدفها؟ ما هي شبكات الإعلان التي تستخدمها وطرقهم في جمع البيانات وعرض الإعلان؟ كيف يُمكن للمستخدمين الموافقة أو عدم الموافقة على جمعك لبياناتهم وتخزينها؟ كيف يستطيع مستخدمو موقعك طلب حذف بياناتهم و/أو تسليمها لهم؟ هذه هي النقاط الأساسية التي تتضمنها أي سياسة خصوصية، والتي من المُفترض أن يُلقي الزائر عليها نظرةً ليقرر استخدام خدمتك، ولكن هناك عدد قليل فقط من الأشخاص هم من يقرؤون هذه السياسات، لذلك فمهمتها الأساسية هي حمايتك من الناحية القانونية في حال قرر أحدهم مقاضاتك بسبب استخدامك لبياناته، بالرغم من موافقته على ما ذُكر في سياسة خصوصيتك. تتضمن سياسة الخصوصية بقسم كبير منها ذكر ملفات الارتباط التي تُحفظ على حاسوبك، وهي تتضمن إعدادات خاصة لمواقع خاصة، حيث تُستخدم ملفات الارتباط لتتبع المستخدم ضمن الموقع، حيث تسمح لك ملفات الارتباط مثلًا، بالبقاء مُسجلًا ضمن الموقع حتى بعد مغادرته (بالرغم من وجود محدودية لهذه الجزئية)، ويجب أن يُبلغ الموقع زواره عن استخدامه لملفات الارتباط، مع توفير خيار يسمح له بتعطيلها تنفيذًا لما جاء في قانون ملفات الارتباط للاتحاد الأوروبي وتشريعات الخصوصية الإلكترونية. ما تفعله ببيانات المستخدمين من المهم أن تذكر كيف تستخدم البيانات، إذ لها نفس أهمية ذكر جمعك لها، وذلك لأن للبيانات سوقًا ضخمًا بمليارات الدولارات التي تتدفق سنويًا في هذا السوق، إلى جانب العديد من المواقع التي تبيع بيانات مستخدميها؛ أما البعض الآخر فيستخدم هذه البيانات لتخصيص المحتوى والإعلانات لزواره. كيفية إنشاء سياسة خصوصية مُخصصة إذا كان النشاط التجاري متضمنًا على استخدام بيانات حساسة، فالأفضل هو إنشاء سياسة خصوصية مُفصلة لمتطلبات موقعك، وربما من الأفضل الاستعانة بمحامي، ففي نهاية المطاف سياسة الخصوصية هي عبارة عن وثيقة قانونية مُلزم بها أنت ونشاطك التجاري. وإن كنت لا ماتزال راغبًا في تصميم سياسة خصوصية بدون وجود محامي، فهناك خدمات عدة انتشرت خلال السنوات الماضية، بحيث تُولد لك سياسة خصوصية معيارية قابلةً للتخصيص لموقعك الإلكتروني، وسوف نتحدث عن بعض هذه الخدمات. Termageddon تُعَد Termageddon خدمةً مميزةً تُولّد تلقائيًا سياسات خصوصية مُحدًثة، حيث يُحدث Termageddon سياسة الخصوصية المُضمنة لديك كلما صدر قانون جديد يؤثر على بيانات الخصوصية، فعندما دخلت قرارات CCPA مثلًا حيز التنفيذ؛ فقد حدّث Termageddon سياسات الخصوصية لديه انطلاقًا من تشريعات GDPR. تُعَد عملية ضبط هذه الخدمة سهلة، بحيث تتطلب الإجابة على بعض الأسئلة حول تجارتك أو موقعك الإلكتروني، بعد ذلك عليك لصق شيفرة التضمين ضمن الصفحة التي تريد عرض سياسة الخصوصية فيها، طبعًا ستستطيع تجاوز أي تحديث أو تغيير، كما تستطيع تعديل السياسة يدويًا، وفي حال كنت تتعامل مع كمية كبيرة من البيانات عليك دفع 10$ شهريًا. لا يقتصر استخدام Termageddon على مواقع ووردبريس فقط، بل يمكنك استخدامه لضبط سياسة الخصوصية لمتجر شوبيفاي أو تطبيقات فيسبوك أو غيرها، وبالتالي فإن كنت تستخدم إضافات خارجية لموقعك، فإن Termageddon تُعَد خيارك الأفضل. TermsFeed يسمح لك TermsFeed بتوليد سياسة خصوصية خلال دقائق، بحيث تستطيع بسهولة تخصيصها باستخدام معلومات موقعك، حيث عليك الإجابة على مجموعة من الأسئلة في كل مرة تستخدم فيها هذه الخدمة لإنشاء سياسة خصوصية لموقعك، فهي تُساعدك من خلال هذه الأسئلة على استخدام العبارات القانونية التي تحتاجها، وستستلم سياسة الخصوصية عبر بريدك الإلكتروني عند انتهائك من الإجابة على الأسئلة لتتمكن من استخدامها على الموقع ونشرها ليقرأها الزوار. تُوفر هذه الخدمة خيار تحديث سياسة الخصوصية خاصتك تلقائيًا عند تغيّر القوانين. تستطيع تحميل عدة قوالب جاهزة لشروط الخدمة مع تعديلها حسب حاجتك، إلى جانب كتابة المعلومات التي تريدها ضمنها. إن خدمة TermsFeed ليست مخصصةً فقط لمواقع ووردبريس، بل يُمكن استخدام سياسة الخصوصية التي تُولدها هذه الخدمة على تطبيقات iOS ومنصات SaaS وتطبيقات سطح المكتب التي تحتاج أذون لتعمل محليًا على جهازك. FireBase لقد صُمِّم FireBase إلى حد كبير لتطبيقات الهاتف، ولكنه يُعد أداةً جيدةً لتوليد سياسة الخصوصية، وخاصةً إن كنت تريد الحصول عليها بسهولة وسرعة، مع تخصيصها لك إلى حد ما. يُعَد من السهل استخدام هذه الخدمة للحصول على سياسة خصوصية بسيطة لكن مفيدة، حيث تُظهر السياسات المُولدة باستخدام هذه الأداة كيف تستخدم ملفات الارتباط والخدمات المتنوعة، وتُعد أفضل سياسة للخصوصية هي تلك الناتجة عن هذه الأداة، لأنها مكتوبة بلغة أبسط يستطيع المستخدم فهمها، إذ لا تغطي سياسة الخصوصية هنا بعض التشريعات المعقدة كما تفعل الخدمات السابقة، ولكن إن أردت مولد سياسة خصوصية سريع وسهل وبلغة واضحة فهي الخيار الأفضل. كيفية إضافة سياسة الخصوصية الجديدة في ووردبريس إذا استخدمت أيًا من الخدمات السابقة وليس الخدمة المقدمة من ووردبريس، فعليك نقل سياسة الخصوصية لموقعك، وإلا فلا فائدة منها. لكن لا داعي للقلق فالعملية بسيطة جدًا، والخطوة الأولى تتطلب منك إضافة صفحة جديدة بالضغط على قسم "صفحات" (1)، ثم خيار "أضف جديد" (2)، بعدها أدخل عنوان صفحة ووردبريس الجديدة وليكن "الخصوصية" أو "سياسة الخصوصية" (3). عليك الآن نقل محتوى سياسة الخصوصية لهذه الصفحة أو لصق شيفرة تضمين السياسة المُقدمة من الخدمة التي استخدمتها. لنفترض أنك قد أنشأت سياسة خصوصية لووردبريس باستخدام أحد المولدات، ثم لصقتها ضمن المحرر التقليدي لووردبريس. اضغط الآن على "نشر" لتبقى خطوة واحدة عليك تنفيذها، وهي جعل هذه السياسة ظاهرةً لجميع المستخدمين، من خلال وضع رابط لها في صفحة "من نحن"، ولكن أفضل مكان لها هو القائمة الرئيسية لووردبريس أو القائمة الموجودة في التذييل. تستطيع إضافة عنصر جديد للقائمة من خلال قسم "مظهر" (1)، ثم تبويب "قوائم" (2)، والآن عليك اختيار القائمة المناسبة لك لتعديلها، اختر صفحة "سياسة الخصوصية" (3) التي أنشأتها وأضفها لتكون عنصرًا رئيسيًا للقائمة، أو ثانويًا لأحد عناصر القائمة (4)، ثم اضغط على "حفظ القائمة" (5). يجب عليك الضغط على "حفظ القائمة"، فهذه من أكثر الخطوات التي يسهو عنها مستخدمو ووردبريس، وللأسف فإن القائمة لا تُحفظ تلقائيًا عند تعديلها. يجب أن تجد الآن صفحة سياسة الخصوصية في القائمة تعمل دون أي مشاكل. الخلاصة لست بحاجة لكتابة وثيقة قانونية جديدة كل مرة تُحدّث فيها سياسة الخصوصية، وبفضل مطوري ووردبريس ومنصات أخرى مثل Termageddon، فستستطيع امتلاك أي عدد من هذه الوثائق القانونية خلال لحظات. يُظهر وجود سياسة خصوصية واضحة للجميع جديّتك بحماية بيانات مستخدميك، بحيث تُوضح ضمنها كيفية استخدامك للبيانات وتحمي نفسك من الناحية القانونية والأخلاقية. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How to Configure your WordPress Privacy Settings لصاحبه B.J. Keeton. اقرأ أيضًا ضبط شاشة الإعدادات العامة بلوحة تحكم ووردبريس إجراء الترقية الآمنة لووردبريس عبر أداة الأتمتة Automate 30 إضافة ووردبريس أساسية يجب عليك تثبيتها إذا لم تكن ثبتها بالفعل الدليل الكامل إلى أمن مواقع ووردبريس هل ووردبريس آمن؟
  2. ثورة الأجهزة المحمولة ليست فقط اختراعًا تكنولوجيًا يمكننا من الابتعاد عنه بأي وقت، فلا يمكننا الابتعاد عن الهواء الذي نتنفسه أو عن الأقدام التي تحملنا. وعلى نفس الصعيد، فلا نستطيع الابتعاد عن أجهزتنا المحمولة وما عليها. لأنها تعد امتدادًا لشخصياتنا. وبالنسبة للشركات، هذا يعني التركيز على إسعاد الزبون بتجربة رائعة على الهاتف حيث يوجد السياق والخصوصية. كن لحوحًا: إما إسعادهم أو لاشيء آخر يستطيع معظمنا ببساطة البقاء بعيدًا عن التكنولوجيا. فعندما نريد عزل أنفسنا، نبتعد ببساطة عنها بمغادرة المكتب أو المصنع في نهاية اليوم مع إطفاء الحاسوب أو التلفاز. ولكن ماذا عن برامج ومنتجات الأجهزة المحمولة؟ هل نبتعد عنها كما نبتعد عن وسائل التكنولوجيا الأخرى؟ نتمنى بأن نستطيع إقفال هواتفنا المحمولة ببساطة، ولكن قليل منا من يستطيع فعل هذا. وفي الحقيقة، قد أظهرت الإحصائيات بأن 2 من أصل 3 أشخاص يضعون أجهزتهم المحمولة على المنضدة بجانب أسرّتِهم. إنها آخر ما نضعه قبل نومنا وأول ما نتفقّده عند استيقاظنا. أسعد المستخدمين أو اترك كل شيء لا نستطيع النوم وأجهزتنا المحمولة بعيدة عنا قليلًا، فنحن لا نرغب بالانفصال عنها فقد أصبحت ما يسمى بالتكنولوجيا اللصيقة (sticky technology) حيث أصبحنا مرتبطين بشكل قوي بأجهزتنا المحمولة وأصبح استخدامنا لها عادةً مستمرة وتقريبًا بدون إدراك. وازن هذا بالحقيقة القاسية بأن نصف تطبيقات الأجهزة المحمولة في متجر "آبل" للتطبيقات ليس لديها أي مستخدمين على الإطلاق. يجب على الشركات التي ترغب بالنجاح في نطاق الأجهزة المحمولة أن تتأكد من أنها تنشئ تجربة مستخدم تتوافق تمامًا مع التوقعات العالية للجمهور. تحدث بالأمور الشخصية: سياق الكلام يهم ومع ثورة الأجهزة المحمولة، فإن هنالك من البيانات عن كل شيء وكل شخص أكثر بكثير من أي وقت سابق، وهذا الشيء لا تراجع عنه. خذ على سبيل المثال شركة "فيسبوك"، فخلال فترة عملي هناك، أجرى فريقي اختبارًا لتحديد قابلية المستخدمين لتقبل الإشعارات المنبثقة، فقمنا باختيار مجموعة من المستخدمين الذين لم يرغبوا في استقبال الإشعارات المنبثقة وقمنا بعرض شاشة لهم بعدما قاموا مباشرة بإرسال رسالة فورية مما وضح لهم أهمية الإشعارات المنبثقة. الشيء الذي كان مخادعًا لنا خلال فحصنا هو كم استغرق المستخدمين حتى يكون ناجحًا، وكان قد احتاجوا ل5 خطوات لتغيير إعداداتهم. وعادةً ما تخسر شركات الأجهزة المحمولة 90% من مستخدميها مع كل خطوة لذلك لم نكن متفائلين. ولكن تفاجأنا بأن تقريبًا 1 من أصل كل 4 مستخدمين قام بالفعل بتغيير خصائصه. والشيء الذي وجدته مشوقًا حول هذا، هو كيف تطور سلوك المستخدم بسرعة على الأجهزة المحمولة. وتقريبًا بمدة 6 أشهر قبل أن نجري الاختبار، كان هنالك أغلبية من مستخدمي "فيسبوك" مشككين بالإشعارات المنبثقة لذلك رفضوا استقبالها. هم لم يكونوا متأكدين تمامًا من طبيعة هذه الاشعارات المنبثقة أو اذا كان لها أي قيمة على الإطلاق. وشعر بعضهم بالانتهاك من قِبل هذه الإشعارات، وفجأةً أدرك الناس بأن الإشعارات المنبثقة مكّنتهم فورًا من معرفة عندما ينشر أحد الأصدقاء صورةً لهم أو عندما يرسل لهم رسالة أو يشير لهم في منشور. لذلك أرادوا الإشعارات المنبثقة وما كان ملائمًا من قبل أصبح غير طبيعي. كمية البيانات المتاحة لشركات الهاتف المحمول تعني بأنهم يستطيعون تخصيص التجربة لكل واحد من المستخدمين حسب مزاجه، موقعه وسياقه. والشركات التي تحقق هذا سوف تربح. أظهر الاحترام ماذا لو كان جهازنا المحمول المفضل هو ساعة بدلاً من هاتف؟ زوج من العدسات اللاصقة؟ الرقعة الذكية؟ حبة دواء ذكية؟ نهاية عصبية رقمية؟ وكلما تصغر الأجهزة المحمولة تندمج أكثر وأكثر بأغراضنا اليومية التي تحيطنا وتصبح مترسخة بشكل عميق بداخلنا. المعلومات الغزيرة التي تجمعها أجهزتنا المحمولة مفيدة لنا غالبًا بالرغم من أنها تكشف حياتنا الشخصية أحيانًا بشكل يهدد مستوى راحتنا. مستوى الإفصاح الغير مسبوق للحياة الشخصية الذي تحتاجه ثورة الأجهزة المحمولة حتى تعمل بشكل صحيح مجهول لحد ما ولذلك سنحتاج لوضع حدود ولتوازن. عندما كان للحكومة وصول سهل لمعلوماتنا الشخصية في الماضي نتج عن ذلك عواقب وخيمة: الدول المراقبة، قوائم الأعداء واضطهاد المنشقين وفي مناطق مثل الصين هذا لا يزال قائمًا حتى يومنا هذا. ونفس الشيء ينطبق على التحكم التجاري لبياناتنا الشخصية. والجدل الأوروبي حول "الحق في أن تُنسى" يعد مثالاً على الديمقراطية في التصرف وعلى طلب الناس للمزيد من السيطرة على أتباعهم الرقميين. وضياع الخصوصية في الحقيقة هو موضوع مفرق للأجيال. معظم الشباب لا يعتقدون بأن هناك شيء يسمى خصوصية: ومعظم الناس كثيري الإنجاب يعتبرونه حقًا من حقوقهم. يعد الإطلاق المخيب للآمال لنظارات Google Glass مثالاً على ما قد يحدث عندما يفشل منتج من منتجات الأجهزة المحمولة في الوصول إلى التوقعات المتعلقة بالخصوصية. فقوة هذه النظارات تم اعتبارها مخيفة وخارجة عن أيدي المستخدمين. وشعر الناس بأنه تم صنعها لخدمة مصالح شركة Google الشخصية، وبأنه تم تصميمها لجمع البيانات لمصلحة هذا الوحش التقني بدلاً من خدمة احتياجات المستخدمين. فتم الطلب من الناس الذين يرتدون نظارات Google Glass بأن يغادروا الحانات، مسارح السينما والأماكن الحساسة. وتم سحب المنتج من الأسواق في بداية عام 2015. ترجمة -بتصرف- للمقال ‎3 ways to be just pushy enough on mobile لصاحبته SC Moatti
  3. يقول كيث رابوز الشهير ممازحًا: لقد كان هذا قبل خمسة أشهر، وما زال الناس يتحدثون عنه ويوافقونه الرأي. لكن لماذا؟ بالطبع يستخدم الجميع الأعذار المتكرّرة نفسها مثل راند فيشكين، وجويل جاسكوين، وغيرهم. لكن الأمثلة تفوق الاستثناءات من 1 إلى 100. من الأسهل أن نضع قائمة بأسماء أولئك الذين اعتادوا على التدوين كثيرًا، ولكنّهم أخرّوا نموّ شركاتهم - جويل سبولسكي (الذي توقف أساسًا عن التدوين بعد جمع الأموال من أجل منصّة StackExchange)، ودارميش شاه (الذين تخلّف كثيرًا بعد ترك شركة هاب سبوت)، وحتى إيفان ويليامز - المؤسس المشارك لمنصات النشر بلوجر، وتويتر، وميديوم. وإذا سمحت بإدراجي في هذه القائمة المهمة، لقد فعلت الأمر نفسه عندما بدأت شركة WP Engine، مع انخفاض ملحوظ في مطلع عام 2012 والقليل نسبيًا في الاثني عشر شهرًا الماضية. ما السبب؟ لأنّ تجاربي اليومية غير قابلة للمشاركة. يشمل روتين حياتي اليومية: وضع الاستراتيجية والأساس المنطقي لقسم الهندسة والابتكار؛ استنادًا إلى مزيج من الرؤية، والبيانات، واحتياجات بقية الشركة. المشاركة في فعل الأمر نفسه للشركة بأكملها. التوظيف. إدارة المدراء الذين تنفّذ فرقهم العمل الحقيقي. نظرًا لكوني رئيس قسم التكنولوجيا لشركة مؤلفة من 130 شخصًا تتطوّر من جميع الأبعاد بمعدلات مذهلة، فإنّ هذا يصف بشكل دقيق الوصف الوظيفي المناسب. لكن لا يمكنني مشاركة أي شيء حول هذا الموضوع. لا يمكنني فقط مشاركة استراتيجية الشركة، كذلك لا يمكنني مشاركة عمليات تفكيرنا، والمبادئ المنطقيّة، وكيفيّة تفكيرنا في السوق، وكيفيّة تحليل البيانات فيما يتعلّق بالعملاء، والقياسات، والمنافسين، والمستقبل. في الحقيقة، فإنّ العملية والبيانات أثمن بكثير من الاستنتاجات. قصص نمو الفريق، ثم فرق العمل، والديناميكيّات الشخصية، والتغييرات في العمليات والمطالب، والتغيرات في وظائف الجميع وأهدافهم بمن فيهم أنا، وطريقة التنقل بين هذه الوظائف، بالإضافة للتجارب والمحن هناك كل هذه القصص لا تُقدّر بثمن ومفيدة لكن لا يمكنني مشاركتها، إذ أنّ مشاركتها تُعدّ انتهاكًا لخصوصية الآخرين. إنّ التكنولوجيا الفريدة التي بنيناها، والتي صممناها في النماذج الأولية، والتي نفكر فيها، رائعة وقيّمة؛ إذ أنّ بعضها خوارزمي، وبعضها الآخر دروس يمكنك تعلمها في المجال بتوفر أكثر من 2000 خادم و100000 عملية تثبيت للتطبيق. هناك بعض الأفكار الضخمة التي قد تنطوي على مخاطر كبيرة ولكن يمكن أن تكون تحويلية في سوقنا، ما سيستغرق منّا سنوات لتحقيقه. ولكن بالتأكيد أكثر الأشخاص المستفيدين من هذه الإلهامات هم منافسونا. لستُ مرتابًا، لكنّني لن أنشر الأسرار التجارية على الإنترنت. حتى في الأقسام الأخرى، هناك دروس مفيدة لا يمكنني التحدث عنها. رحلة جمع التبرعات الناجحة من السلسلة الثالثة، والتي تتمحور حول طريقة تصميمنا وبداية توسعنا في نطاق فريق المبيعات، وكيف نفكّر في العديد من جوانب التسويق: العلامات التجارية، وتحديد المواقع، والأحداث، والإعلانات، والمشاريع الخاصة التي لم نعلن عنها حتى الآن. ورغم كل ما قيل، فإنّني أملك المزيد لمشاركته؛ لدي الكثير من المنشورات الاحتياطيّة في مختلف الإنجازات، ما يثير هذه النقطة النهائيّة المهمة. حافظ على تمكين مشاركة قرّائك بشكل مُبسّط؛ فالكتابة وسيلة علاجيّة للتنفيس، والمشاركة أمر مُرْضٍ، لذلك لدي أسباب أنانية للمتابعة ليس فقط كل أسبوع. ترجمة -وبتصرّف- للمقال The public invisibility of running mid-stage successful companies لكاتبه Jason
×
×
  • أضف...