إن اختلاق الأعذار لتبرير الإخفاقات أمر سهل جدًّا، وهو يضمن لك الاستمرار في الإخفاق أيضًا. علّق أحد القراء منذ فترة وجيزة على إحدى التدوينات بالقول: لا أعرف من هو صاحب/صاحبة التعليق، ولم أكتب هذه التدوينة للتهجّم عليه/عليها، ولكنّها ليست المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الكلام، فعادة ما أرى تعلي...