اذهب إلى المحتوى

السؤال

نشر (معدل)

لا أدري هل يواجه أغلب المستقلين هذه الحالة، أم أنها حالة خاصة، حيث أنام لمدة تصل في بعض الأحيان إلى 9 ساعات، لكن أظل أشعر بالنعاس لمدة 2 أو 3 ساعات بعد استيقاضي، ورغم شرب كوب قهوة لا ينفع الأمر، مما يدخل الكسل إليّ.

ملاحظة: أذهب للنوم متأخراً قليلا.

ما هو الحل الأنجع لتجاوز هذه الحالة؟ هل من نصائح قيّمة؟

تم التعديل في بواسطة محمد بوسكوري

Recommended Posts

  • 1
نشر (معدل)

من خلال تجربة شخصية، لا أنصحك بالنوم المتأخر، لأنه كما تعلم هناك ساعة بيولوجية للنوم، والإخلال بها يؤدي إلى الشعور بالكسل والتثاؤب طِوال اليوم، مما يعيق تقدمك في العمل ويشعرك بعدم الرغبة في فعل أي شيء وبالتالي تراجع مستوى مردوديتك.

بعض الخطوات التي ستساعدك على تخطي الأمر:

  • اذهب للنوم باكراً.
  • داوم على نشاط معين قبل النوم، وليكن المطالعة مثلاً، حيث تجعلها رابطاً للنوم.
  • اغفُ قليلا في منتصف اليوم، ما بين 20 و30 دقيقة، لتجدد بها نشاطك.
  • استغل الوقت الأول من كل يوم في إنجاز المهام الكبيرة، نظراً لحيويتك ونشاطك أثناء هذه الفترة.
  • نظم نشاطاتك اليومية باستعمال قائمة مهام.

السر البديهي، هو أن تحترم خصوصيات كل وقت، أي العمل نهاراً والراحة والنوم ليلا، وهناك بعض الحالات الاستثنائية في هذا المجال، لكن إذا كان لك الاختيار فاختر الأفضل والأنسب.

تم التعديل في بواسطة E.Nourddine

انضم إلى النقاش

يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.

زائر
أجب على هذا السؤال...

×   لقد أضفت محتوى بخط أو تنسيق مختلف.   Restore formatting

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   جرى استعادة المحتوى السابق..   امسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • إعلانات

  • تابعنا على



×
×
  • أضف...