اذهب إلى المحتوى

السؤال

نشر

بصراحة لدي مشكلة في جافا سكريبت 

عند دراسة الأساسيات احس اني قد تمكنت من لغة جافا سكريبت ولكن بعد فترة قصيرة من عدم مراجعة احس نفسي نسيت كل شيء وحتى الدوال التي كنت أتذكرها انساها فجأة وأطر إلى دراسة الأساسيات مجدداً ولقد درست اساسيات جافا سكريبت 4 مرات من تكرار وحاليا احسن اني لح ادرسها المرة 5 

ما هو الحل

Recommended Posts

  • 0
نشر

نسيان الأكواد والأوامر أمر طبيعي للغاية خصوصا عندما تدرس لغة برمجة جديدة أو تقنية جديدة و  أي شخص بدأ في تعلم البرمجة بشكل عام مر بهذا  ولا ينبغي إعادة دراسة الأساسيات في كل مرة تشعر بالنسيان فهذا الأمر مضيعة للوقت ومرهق بالطبع .

بما أنك لم لا تترك الدراسة لفترة طويلة فيجب عليك أن تكون متذكر الأساسيات بالفعل ولكن من الممكن أن هذا الشعور وهمي لهذا لا ينبغي التركزي عليه بل يجب عليك حل تمارين كثيرة دائما والتدرب على مشاريع كثيرة لتثبيت المعلومات لديك .

وأيضا من الممكن بالطبع نسيان بعض الأكواد ولكن المهم أن تكون بالفعل تفهم الأمور . فمثلا لو نظرت إلى كود تستطيع فهمه وتعرف ماذا يفعل فهنا تتأكد من فهمك للأساسيات . أما إذا وجدت صعوبة في ذلك فهنا توجد مشكلة لديك وأنك لم تفهم الأساسيات بالشكل الكافي .

فنسيان الدوال مثلا وأسماءها أمر شائع في البداية ومع الخبرة والتكرار ستحفظها بالطبع ولكن الأهم من حفظها هو فهم طريقة عملها وفيم تستخدم.

وإليك مزيد من النصائح :

 

  • 0
نشر

الفكرة ليس في إعادة تكرار مشاهدة الشرح، ذلك مضيعة للوقت والمجهود إلا في حال انقطعت لمدة طويلة أي شهر مثلاً،  أيضًا لا أقصد دراسة يوم واحد ثم الإنقطاع 3 أيام، ففي البداية أنت بحاجة إلى الاستمرارية لتثبيت ما تعلمته، وليس عليك أنّ تتذكر الأساسيات دائمًا، بل أن تستطيع استعادتها سريعًا عندما تحتاجها.

بالتالي عليك بالممارسة العملية لتثبيت ما تعلمته والوقوف على نقاط الضعف، فتعلم قيادة السيارة بشكل نظري مختلف تمامًا عن قيادتها، نفس الأمر بالنسبة لمشاهدة الدروس دونّ الممارسة العملية، والأفضل هو إعادة تنفيذ المشاريع العملية التي قمت بها من قبل لاسترجاع ما تعلمته وكذلك للمراجعة.

وخصص النسبة الأكبر من وقتك للتطبيق العملي أي 50% في البداية وتزداد إلى 70% كلما تقدمت،بجانب تنفيذ تمارين أو مشاريع متدرجة الصعوبة، قم أيضًا بحل مساءل برمجية على منصة Codewars.

  • 0
نشر

الأفضل حالياً التطبيق العملي في مشروع ثم مراجعة النقاط المنسية أفضل بكثير من المراجعة الكاملة مرة أخرى. 

فعندما تطبق عملياً وتواجه نقطة نسيتها، فأنت تراجعها في سياق الحاجة الفعلية لها. هذا يخلق شبكة من الروابط في ذهنك: المشكلة التي كنت تحلها، الطريقة التي فكرت بها، الخطأ الذي واجهته، والحل الذي وجدته. كل هذه الروابط تعمل كـ"خيوط" تساعدك على استرجاع المعلومة لاحقاً.

ولذلك نصيحتي هي بدلاً من  إعادة دراسة الأساسيات كاملة.  ابدأ مشروعاً بسيطاً . وعندما تجد مفهوماً لا تتذكره، راجعه في اللحظة وطبقه مباشرة. ستجد أن هذا النهج ليس فقط أكثر فعالية، بل أيضاً أكثر متعة وأقل إحباطاً.

انضم إلى النقاش

يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.

زائر
أجب على هذا السؤال...

×   لقد أضفت محتوى بخط أو تنسيق مختلف.   Restore formatting

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   جرى استعادة المحتوى السابق..   امسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • إعلانات

  • تابعنا على



×
×
  • أضف...