nawara نشر 17 أكتوبر 2015 أرسل تقرير نشر 17 أكتوبر 2015 نسمع كثيرًا بالتحفيز الخارجي وأهميته والحماس الذي يولده، ولكن ما هي أهميّة التحفيز الداخليّ أو الذاتي، وهل يوازيه أهميّة؟ وكيف أحفّز نفسي ذاتيًّا وما هي تأثيراته على عملي وإنتاجيتي؟ اقتباس
1 Jana-alhob Shalgheen نشر 18 أكتوبر 2015 أرسل تقرير نشر 18 أكتوبر 2015 تخيلي معي هذا السيناريو، طلب منكِ المدير أو العميل القيام بإحدى المهمات، وقمتِ بها أنتِ بتفانٍ واحترافيّة. وبالمقابل لم يشكرك العميل، بل تابع طلب المهمات بشكلٍ عاديّ. ما هو موقفكِ؟ الإحباط بالطبع لأنكِ كنتِ في انتظار هذا المديح أو الشكر من العميل على عملك المميز.في المقابل، تخيلي نفس الموقف ولكنك أنتِ من أثنيتِ على نفسكِ لمعرفتك بأن العمل الذي قدمته كان مميزًا، وشعرتِ برضا داخليّ عن أدائك المميز. في هذه الحالة لن تنتظري من العميل أن يشكرك أو يثني عليك وستتابعي مهامك بنشاط وسعادة. المغزى ليس التقليل من أهميّة ثناء العميل فكلنا يفرح به، إلا أنّ الأهم من ذلك هو رضاك الداخليّ وتحفيزك الذاتيّ عن عملك لأنه أقوى بكثير وذو تأثير طويل الأمد على أدائك وإنتاجيتك.ومن هنا يأتي مبدأ التحفيز الذاتيّ الذي يعدّ من أهمّ المهارات التي يطوّرها المستقلون الرياديون بنفس الوقت. فمن انتظر الآخرين كي يحفّزوه ستبقى إنتاجه محدودة ومرهونة بتحفيزهم، بينما يتيح التحفيز الذاتيّ لك إنتاجيّة احترافيّة غير محدودة. 1 اقتباس
السؤال
nawara
نسمع كثيرًا بالتحفيز الخارجي وأهميته والحماس الذي يولده، ولكن ما هي أهميّة التحفيز الداخليّ أو الذاتي، وهل يوازيه أهميّة؟ وكيف أحفّز نفسي ذاتيًّا وما هي تأثيراته على عملي وإنتاجيتي؟
1 جواب على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.