Jana-alhob Shalgheen نشر 1 أكتوبر 2015 أرسل تقرير نشر 1 أكتوبر 2015 هل تجدون أنه من المجدي أكثر تقسيم فكرة الشركة الناشئة الضخمة إلى عدّة ورشات عمل منفصلة، أم العمل عليها كورشة عمل واحدة ضخمة؟ ماهي إيجابيات وسلبيات كلّ من أسلوبيّ التنفيذ؟ 1 اقتباس
0 jawa نشر 2 أكتوبر 2015 أرسل تقرير نشر 2 أكتوبر 2015 غالبًا ما تبدأ الشركات الناشئة بفكرة صغيرة ما تَلبث أن تكبر وتتطوّر مع الزمن والعمل الدؤوب، وقد أثبتت هذه الطريقة ناجحها إلى حدٍّ كبير بالنسبة لمعظم الشركات. إن كان لديك فكرة ضخمة لشركة ناشئة يعدّ من الأفضل أن تقسّمها إلى مشاريع صغيرة، وأن تعمل عليها بشكلٍّ منفصل، وإن لم يكن بالكامل، وذلك كي تتكامل هذه المشاريع الصغيرة وتشكلّ شركتك الناشئة. من إيجابيات هذا الأمر هو إعطاء كل مشروع صغير حقّه الكامل بوقت التنفيذ وإختيار فريق العمل المناسب وإتمامه على أكمل وجه. في المقابل هناك بعض السلبيات التي قد تواجهها عمليّة التنفيذ هذه وتتجلى بطول الوقت الذي قد تضطّر إلى صرفه لإنجاز هذه المشاريع الفرعيّة بدقّة بالإضافة إلى أنّك قد تضطّر إلى رفع الميزانيّة المرصودة لإنشاء الشركة. أضف إلى ذلك أن تركيزك سيكون مشتتًا بين عّدة مهام في وقتٍ واحدٍ مما قد يؤدي إلى فشلها. أرى من الأفضل أن تبدأ بالفكرة الأساسيّة للشركة الناشئة وأن تعمل عليها، وستكاملها الأفكار الأخرى مع الوقت، فالتطوّر ياتي مع النجاح والنجاح رديف الذكاء والتأنيّ. اقتباس
السؤال
Jana-alhob Shalgheen
هل تجدون أنه من المجدي أكثر تقسيم فكرة الشركة الناشئة الضخمة إلى عدّة ورشات عمل منفصلة، أم العمل عليها كورشة عمل واحدة ضخمة؟ ماهي إيجابيات وسلبيات كلّ من أسلوبيّ التنفيذ؟
1 جواب على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.