Mohamed Lamouri نشر 22 مايو 2020 أرسل تقرير نشر 22 مايو 2020 (معدل) عند توجيه الانظار لك سواء في خطاب او انتضار شيء او مسؤولية فان العقل يتأرجح و يهبط وعيه الى الاسفل و يشعر بالتردد و الخوف و نقص الثقة .... لماذا ؟؟؟ هل لانه مشغول فقط بالموقف القادم سواء قبل هذا الموقف او قبيله مباشرة لذلك فيصبح العقل يضع افتراضات لما سيؤوول له الامر و اصدار احكام قبلية ؟؟؟ فما هو الحل في مواقف محرجة تكون فيها الانضار موجهة اليك ؟؟ تم التعديل في 22 مايو 2020 بواسطة Mohamed Lamouri 1 اقتباس
2 Mohammed Saber6 نشر 23 مايو 2020 أرسل تقرير نشر 23 مايو 2020 بتاريخ 1 ساعة قال Mohamed Lamouri: عند توجيه الانظار لك سواء في خطاب او انتضار شيء او مسؤولية فان العقل يتأرجح و يهبط وعيه الى الاسفل و يشعر بالتردد و الخوف و نقص الثقة .... لماذا ؟؟؟ هل لانه مشغول فقط بالموقف القادم سواء قبل هذا الموقف او قبيله مباشرة لذلك فيصبح العقل يضع افتراضات لما سيؤوول له الامر و اصدار احكام قبلية ؟؟؟ فما هو الحل في مواقف محرجة تكون فيها الانضار موجهة اليك ؟؟ مرحباً محمد التوتر شيئ طبيعي وهو رد فعل طبيعي لعقلك لأهمية ما أنت مقبل عليه ويحدث التوتر عادة من الآتي: أنك تفكر أنك سوف تفشل أمام الجمهور فيما ستفعل أو تقول. أنك تكون مضغوط من كثرة التفكير. عدم الخبرة فيما أنت مقبل عليه. فسؤالي هو هل قارنت نفسك وأنت تتحدث مع أصدقاؤك بالتحدث مع أشخاص مثلاً ( قدوتك - زملاؤك في العمل - مديرك ) ؟ أنا متأكد أنك مع أصدقاؤك لا تلقي بالاً لما تقول حتي لو أخطأت لعلمك المسبق وخبرتك من التعامل معهم وتوقعك لردود أفعالهم ... إذاً فهذه عوامل جعلتك تتعامل معهم علي نفس الأساس. أولاً لايوجد في سؤالك أي شيئ يتعلق بأن الموقف محرج ولكن أنت ترهب الموقف لا أكثر ؟ في حالة الخطاب : انت تقلق من أن تتعثر وأنت تلقي الخطاب أو أن تنسي المحتوى وألا يعجب المستمعين وتخاف ردود أفعالهم وهذا أمر طبيعي ويحدث لكل البشر لأنها غريزة ( لأن الإنسان عدو ما يجهل ) ..... الحل هو : أن تجهز الخطاب وتلقيه على أسرتك وبكل جدية وبعد ذلك على أصدقاؤك وتناقش مثلاً شخص لديه الإهتمام بموضوعك وتدعوه لحضور المحاضرة التي ستلقيها وتجعل تركيزك عليه حتى ترتاح وتندمج في الإلقاء لأنه عامل أساسي أن تشعر الجمهور أنك مهتم بهم وأن تتدرب علي طريقة الإلقاء لأنها ستعطيك الثقة. اما عن انتظار شيئ : فأعتقد أنك تنتظر وظيفة أو أمراً هاما تريده بشدة ولذلك يزيد توترك وهذا بسبب أنك تفكر بالسلب ( كالطالب الذي خرج من الإمتحان ولم يتذكر ما كتب في الورقة ولذلك هو يضع إحتمالات لرسوبه ) ...... الحل : يجب في هذه النقطة أن تتفاءل لو الأمر لم يحدث بعد وتترك كل شيئ علي الله ( كما قال صلى الله عليه وسلم : تفاءلوا بالخير تجدوه ) وإذا لم تكن واثقاً أنك ستحصل علي ماتريد لا تضع توقعات عاليه على أنك ستحصل عليه وتبني أفكارك على هذا الأساس حتى لا تؤذي نفسك بتوقعاتك. أما عن المسؤلية: فهي أكثر شيئ يجب أن تشعر فيه بالقلق والتوتر وهذا أمراً طبيعياً لأغلبنا إن لم يكن جميعنا وذلك بسبب أننا جميعنا نقلق أننا لن نكون على قدر من المسؤلية لتحملها أو أننا سنفشل فيها وأنها أكبر مما نحن نستطيع ...... الحل هو أن لا تحكم علي شيئ قبل أن تراه وأن لا تعطي نفسك الشحنة السلبية عن طريق التفكير الرجعي ولا تقول لا أستطيع إتمام هذه المسؤلية بل قل أنه تم إختياري لما لي من مؤهلات تؤهلني لإتمام هذه المسؤلية .... ولن يعطيك أحد مسؤلية إن لم تكن تستحقها شكراً لك. 1 اقتباس
0 Mohamed Lamouri نشر 23 مايو 2020 الكاتب أرسل تقرير نشر 23 مايو 2020 بتاريخ 10 ساعات قال Mohammed Saber: الحل : يجب في هذه النقطة أن تتفاءل لو الأمر لم يحدث بعد وتترك كل شيئ علي الله ( كما قال صلى الله عليه وسلم : تفاءلوا بالخير تجدوه ) وإذا لم تكن واثقاً أنك ستحصل علي ماتريد لا تضع توقعات عاليه على أنك ستحصل عليه وتبني أفكارك على هذا الأساس حتى لا تؤذي نفسك بتوقعاتك. فعلا لا يجب ان نضع توقعات عالية احيانا شكرا جزيلا على الطرح اقتباس
0 Mohamed Mohamed Ben Ali نشر 25 مايو 2020 أرسل تقرير نشر 25 مايو 2020 (معدل) الثقة في النفس لا مفر تم التعديل في 25 مايو 2020 بواسطة Mohamed Mohamed Ben Ali اقتباس
0 محمود الاعور2 نشر 15 يونيو 2020 أرسل تقرير نشر 15 يونيو 2020 اعتقد المواقف الصعبة هي من تخلق الرجال وسوف تجعله قادرا على الوقوف على قدميه مهما بدا ذلك من صعوبات وانا بصفتي مدرب معتمد في التنمية البشرية وباحث اكاديمي متميز ارى انه لزاما ان يعيد الانسان افكاره مليا ويحدد وجهته إلى اين يتجه؟؟؟ أ.محمود فلسطين ماجستير في الادارة اقتباس
0 عبد المجيد بكار نشر 20 نوفمبر 2020 أرسل تقرير نشر 20 نوفمبر 2020 (معدل) اولا عيك بالهدوء، و التنفس بشكل طبيعي، و أن تثق في نفسك و تقوم بما يلزم بشكل طبيعي كأكنك في غرفتك لوحدك، لأن التوتر كذلك أمر طبيعي في مثل هكذا ضروف، لكن فقط في المرة الأولى، لأنه بعد ذلك تدرك، كيفية الدخول في جو العمل أمام الجماعة و الأنضار الموجهة لك في فضاء يسوده الصمت و أنت المتكلم الوحيد، لذا تشتيت النضر و الإرتباك و التوتر الزائد، يمكن معالجته بأفكار بسيطة، الهدوء، الثقة في النفس، التفكير قبل الإجابة (الكلام)، و تركيز النضر في شخص لأخر لمدة لا تتعدى سبع ثواني..... بالتوفيق تم التعديل في 20 نوفمبر 2020 بواسطة عبد المجيد بكار تعديل ( بلتوفيق ) ل (بالتوفيق) اقتباس
السؤال
Mohamed Lamouri
عند توجيه الانظار لك سواء في خطاب او انتضار شيء او مسؤولية فان العقل يتأرجح و يهبط وعيه الى الاسفل و يشعر بالتردد و الخوف و نقص الثقة .... لماذا ؟؟؟
هل لانه مشغول فقط بالموقف القادم سواء قبل هذا الموقف او قبيله مباشرة لذلك فيصبح العقل يضع افتراضات لما سيؤوول له الامر و اصدار احكام قبلية ؟؟؟
فما هو الحل في مواقف محرجة تكون فيها الانضار موجهة اليك ؟؟
تم التعديل في بواسطة Mohamed Lamouri5 أجوبة على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.