عبدالباسط ابراهيم

بشكل مبسط تطبيق الويب هو موقع إلكتروني يعمل من خلال متصفح الإنترنت تخيله مثل موقع فيسبوك عندما تفتحه من المتصفح لا تحتاج لتحميل شيء، فقط تكتب العنوان . ويعمل على أي جهاز فيه متصفح، سواء كان هاتفاً أو حاسوباً أو جهازاً لوحياً. أما تطبيق الجوال هو برنامج تقوم بتحميله وتثبيته على هاتفك من متجر التطبيقات . مثل تطبيق واتساب الذي تراه على شاشة هاتفك. هذا النوع يمكنه الوصول لمزايا الهاتف بشكل أعمق مثل الكاميرا والإشعارات والعمل بدون إنترنت. وبالنسبة لتطبيقات الجوال فيمكنك الإطلاع على المقالة التالية

ليس يوجد طريقة محددة أو خطوات نوعاً ما يجب عليك إتباعها لدراسة البرمجة أو لضمان عدم نسيان ما تقوم بدراسته إنما تحتاج لبعض التعديل على طريقتك في الدراسة وهما قضاء الفترة الأكثر من وقتك مثلاً 70% من وقتك في التطبيق (كتابة كود، حل مشكلة، بناء مشروع). ثانياً حاول دائماً عندما تطبق درساً، لا تكتب الكود كما هو بالضبط. بعد أن يعمل الكود، قم بتغييره مثلاً ماذا لو غيرت flex إلى grid؟ ماذا لو حذفت هذا السطر؟ ماذا لو أضفت class جديد؟

نعم صحيح

يكفي بالتأكيد ولكن الأفضل طبعاً هو التعمق أكثر في اللغة . ولذلك يمكنك المتابعة في دورة الذكاء الإصطناعي فقط.

بالتأكيد الدورة توفر تطبيقات عملية ومشاريع كبيرة ولكن السؤال كان عن أساسيات بايثون فقط ولذلك في المسارات التالية يوجد العديد من المشاريع التي يمكنك رفعها على github

لأن الدورة توفر لك المسار الأول من جميع الدورات الموجودة بالأكاديمية مجاناً .

إذاً يرجى التحدث مع مركز المساعدة وسيتم حل هذه المشكلة https://support.academy.hsoub.com/

هل قمت بالوصول للدورة من خلال تبويته دوراتي كما بالرابط التالي https://support.academy.hsoub.com/access-to-courses

في قسم دوراتي ستجد دورة تطوير التطبيقات باستخدام لغة Python يمكنك دراسة المسار الأول منها مجاناً بدون اشتراك

يوجد مشاريع بسيطة (أي ليس مسار كامل تطبيقاً على أساسيات بايثون )في هذا المسار ولذلك إذا كنت تسأل من ناحية شروط التقدم للإمتحان وما إلى ذلك فلست مطالباً برفع هذه المشاريع البسيطة والتمارين . ويمكنك أيضاً إذا أردت التعمق أكثر في بايثون دراستها من خلال دورة بايثون في المسار الأول فهو متاح لك .

أولاً التركيز على الأساسيات والتخصص في مجال معين هو الأفضل والأكثر أهمية على المدى الطويل حيث تعتبر لغات البرمجة ما هي إلا أدوات يمكنك التنقل بينها بسهولة لاحقاً . ولكن ذلك لا يمنع من أن لغة Go بسبب ميزاتها، تتألق لغة Go ممتازة لبناء خوادم ويب سريعة وقابلة للتوسع وواجهات برمجة التطبيقات (APIs) أي مجال تطوير الواجهات الخلفية (Backend) كذلك مجال الحوسبة السحابية Cloud-Native يعتبر مجالها الأبرز. فالعديد من الأدوات الأساسية في عالم الحوسبة السحابية مكتوبة بـ Go، مثل: Docker Kubernetes و تستخدم لبناء أدوات سطر الأوامر (CLIs) وأدوات الأتمتة بسبب سرعتها وسهولة توزيعها كملف تنفيذي واحد. ولذلك فهي إضافة مهمة لك .

ليس هناك مشكلة يمكنك التحدث مع مركز المساعده من خلال الرابط التالي وشرح ما تريده وسيتم الرد عليك إذا كان هناك إمكانية لاسترجاع المبلغ https://support.academy.hsoub.com/

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أولاً هناك ما يسمى بدورة حياة تطوير البرمجيات والتي توضح المراحل التي يمر بها التطبيق وتتكون من التخطيط والتحليل كتحديد الهدف من التطبيق بوضوح. وكتابة قائمة بالميزات الأساسية (مثال: تسجيل دخول، عرض منتجات، الدفع). ثم التصميم بعد ذلك ويلي هذه الخطوة التطوير (Development) وقبل أن تبدأ ببرمجة أي تطبيق عليك تحديد نوع التطبيق فلديك تطبيق الجوال Mobile App وهو عدة أنواع تطبيق ويب تطبيق سطح مكتب Desktop App ثم خطوة الاختبار (Testing) والنشر (Deployment)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. لتوضيح الفرق أكثر لنأخذ مثال شركة تجارة إلكترونية . محلل البيانات في هذه الشركة سيقوم بدراسة بيانات المبيعات خلال الأشهر الماضية، وسينشئ تقارير توضح أن مبيعات الإلكترونيات ارتفعت بنسبة ثلاثين بالمئة في شهر رمضان، وأن معظم العملاء يشترون في أوقات المساء، وأن هناك منتجات معينة يتم إرجاعها بكثرة. هذه التحليلات تساعد الإدارة على فهم أداء المتجر واتخاذ قرارات مثل زيادة المخزون أو تحسين خدمة العملاء. أما عالم البيانات في نفس الشركة فسيبني نظام توصيات ذكي يتعلم من سلوك كل عميل على حدة ويقترح له منتجات قد تعجبه قبل أن يبحث عنها. سيطور أيضاً نموذجاً يتنبأ بالطلب على المنتجات في الأسابيع القادمة بناءً على عوامل معقدة مثل الطقس، والمناسبات، وسلوك المستخدمين، واتجاهات السوشيال ميديا. قد يبني كذلك نظاماً لاكتشاف عمليات الاحتيال تلقائياً عبر تحليل أنماط الشراء غير الطبيعية. ولذلك المهارات لمحلل البيانات أدوات مثل Excel و SQL و Power BI و Tableau، ويركز على الإحصاءات الوصفية والاستنتاجية. مهاراته تتمحور حول فهم البيانات، تنظيفها، وتقديمها بطريقة مرئية واضحة تساعد صناع القرار. أما عالم البيانات يحتاج لمهارات برمجية أعمق في Python أو R، ويستخدم مكتبات التعلم الآلي مثل TensorFlow و Scikit-learn، ويفهم الرياضيات المتقدمة والخوارزميات المعقدة. عمله يتطلب فهماً أعمق للنماذج الرياضية وهندسة البيانات.

بالفعل يبدو إطار العمل Nest أكثر تعقيداً من Express ولكن ذلك ناتج عن اختلاف فلسفة التصميم بين Express و Nest حيث يعبر Express عن البساطة (Minimalism). فهو يوفر لك طبقة أساسية جداً للتعامل مع طلبات HTTP وإدارة المسارات (Routing) والبرمجيات الوسيطة (Middleware) و لا يفرض عليك أي هيكلية. بينما Nest هو إطار عمل متكامل يفرض عليك هيكلية موحدة مثل Angular .ولذلك هدفه بناء تطبيقات قابلة للصيانة والتوسع (Scalable & Maintainable)".