أسامة عرب

أجل في مثل هذه الحالات فإنّ التسويق عبر الحملات البريدية يملك فرصة أكبر في النجاح. لكنّ لا بدّ في البداية من بناء قائمة بريدية مُستهدفة وليست عشوائية. يعني لو قال لك أحدهم أبيعك قائمة بعشرة آلاف بريد حقيقي مقابل كذا، فهذا آخر ما تريده، لأنّ هذه القائمة عشوائية تمامًا، ونحن نريد قائمة يوجد عليها الشركات والفنادق والمستشفيات وباقي الشرائح التي ذكرتها. الخطوة الأولى ستكون إذًا بناء هذه القائمة وذلك إما بشكل شخصي أو عن طريق التعهّد لذلك إلى مستقلّ. الخطوة الثاني هي كتابة المحتوى الإعلاني وهنا أيضًا تحتاج إلى خبير تسويق ليكتب لك أفضل العروض والرسائل والذي سيكون على دراية تامّة بأهمية جميع تفاصيل الرسالة البريدية من العنوان الجذّاب إلى المحتوى التسويقي الفعّال، إلى استخدام العناصر الأخرى كالصور بفاعلية. في العموم قد تجرّبون أيضًا بعض الوسائل التقليدية في التسويق طالما أن الشريحة التي تستهدفونها عبارة عن مؤسسات كبيرة، وأقصد بالوسائل التقليدية مثل مكالمات الهاتف أو ترتيب موعد

أخي الكريم لا تحتاج إلى أيّة برامج إضافية. حيث يُمكنك تصدير الملف بصيغة PDF من داخل برنامج MS Word انظر الصورة المرفقة: وهذه الخاصية موجودة في وورد 2010 وما بعد. وأما بالعكس فهذا يتوقّف على نوع الملف، إذا كان مقفول فلا أعرف حلولًا مُمكنة. إذا لم يكن مقفولًا هناك نوعين للملف: إذا كان نصيًا (أي في البداية كان ملف word ثم تمّ تحويله إلى pdf) فهنا يمكنك استخدام برنامج مثل Foxit للتحويل. إذا كان صورة (أي مسحوب سكنر) فالحلول الموجودة لا تُعطي جودة للغة العربية، ولكن يمكنك استيراد الملف إلى غوغل درايف، ومن هناك قم بفتحه بواسطة محرر المستندات، وسيعمل البرنامج على استخراج النصّ من الصورة.

عليك أولًا البدء بتعلّم أساسيات C# لمدّة لا تقلّ عن ثلاثة أشهر. يمكنك الاستفادة من الدروس الموجودة هنا في الأكاديمية

لم تُوضّح أخي الكريم مَن هم عملاؤكم، هل مصنع البلاسيتك يُنتج موادًا تُباع إلى مصانع أخرى للاستخدام التجاري (وفي هذه الحالة يكون عملاؤكم هم أصحاب المصانع الأخرى والمصالح التجاري المُختلفة)، أو أنّكم تُصنعون مواد بلاستيكية تبيعونها في السوق مُباشرةً (وبالتالي عملاؤكم هم شريحة من الناس). ما أهمية هذا السؤال؟ لأنّه تبعًا للجواب سيتحدّد «أين يتواجد عملاؤكم»، فكل شريحة من الزبائن تجدها متركّز في مكان دون آخر، فإذا كنتم تبيعون للمصانع والمصالح التجارية الأخرى، فسيكون من المتوقع فشل حملة على وسيلة تواصل اجتماعية مثل الفيسبوك. عليك أن تبحث وتهتم بهذا السؤال «أين يوجد الأشخاص الذين تريدون بيعهم»، وبعد تحديد مجموعة افتراضات يمكنكم البدء بتجريب حملات ترويجية مُصغّرة (غير مُكلفة) في هذه الأماكن، وتبدأون بجميع النتائج وقياس التفاعل، وبناءً على ما سيتجمع لديكم من بيانات ستُطلقون حملة اعلانية كبيرة في الأماكن الأكثر نجاحًا.

الميكاترونيك أخي الكريم هو فرع في الهندسة يدرس موادًا تتناول الميكانيك وأخرى تتناول الإلكترونيات هذا بشكل رئيسي، وبشكل ثانوي سيكون هناك مواد في الكهرباء وأخرى في الحاسوب. ومجال عمله الرئيسي في تطوير وإبتكار المُنتجات. وهي بحدّ ذاتها اختصاص من الهندسات وليس لها اختصاص فرعي أثناء دراسة الدبلوم. للبدء بدراسة الميكاتروينك فيتوجب عليك الالتحاق بإحدى الجامعات التي تُقدّم برنامجًا لدراسة هذه الهندسة والذي سيشمل على عشرات المواد والمخابر وغيرها.. مما لا يُمكن دراسته ذاتيًا

لا أخي الموقع لا يزال يعمل وبسلاسة. لعلّه كان خطأ مؤقتًا، أو جرّب VPN في حال كان الموقع محجوبًا في بلدك.

يُمكن البدء بالتأكيد بمبلغ 50$ أو حتى أقل لإطلاق مشروع على الإنترنت يهدف إلى الربح، ولكن أولًا دعنا نأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية: - أنت تُفكّر بـ "البدء" أونلاين، وهذا يعني بأنك لا تملك وجود سابق على الشبكة، أو بعبارة أدق لا تملك اسمًا وسمعة مرتبطة بمجال أو اختصاص مُعيّن. تخيّل معي مُهندس تخرّج من الجامعة للتوّ؛ سيكون موجود بنفس وضعك الحالي، إنه يرغب بالبدء ولكنه "غير معروف" بعد، لا أحد سمع به أو يعرفه، لذا فإنّ أي مشروع يُطلقه يحتاج إلى صبر ووقت طويل إلى جانب نشاطات أخرى تهدف بتعريف الناس به وتوسيع دائرة عملائه. وطالما أنك ترغب بمشروع أونلاين فجيب أن يكون لديك حضور أونلاين، سواءً على الشبكات الاجتماعية (تويتر أنسب للأعمال)، أو مجتمعات النقاش مثل IO أو مجتمعات المساعدة العلميّة مثل الأكاديمية هنا. الفكرة هنا أن تبني لك اسمًا وسمعة على الإنترنت (وهي المكان الذي تودّ إطلاق مشروعك عليه)، وأن تبني لنفسك قاعدة من المتابعين والمهتمين، فأساس نجاح أي مشروع هو العملاء أو المتابعين أو الزوار أو المشترين.. لذا إبدأ ببناء قاعدة من المتابعين لك، ودع الآخرين يسمعون بك وباسمك. - النقطة الثانية: البدء بمشروع أونلاين لا يجب أن تكون بدافع الحاجة للمال، لأن المشاريع على الشبكة تحتاج إلى استثمار طويل النَفَس أولًا قبل أن تبدأ الأرباح والأموال بالورود إليك. لذلك إن كنت تحتاج إلى المال للعيش أو الحياة فإن تقديم أي خدمة أو عمل آخر سيكون أسرع مردودية. الشاهد أن العجلة تحرق المراحل والخطوات وستؤدي للفشل. - النقطة الثالثة: هي رأس المال. كما هو معلوم في الحياة الواقعية فإن الناس تتشارك فيما بينها كلٌ بما يملك. فمثلا مشروع مكتبة تجد أحدهم يملك النقود ولا يملك الخبرة (هذا يكون صاحب المشروع)، أحدهم يملك الخبرة ولا يملك النقود (هذا يكون المدير)، أحدهم لا يملك نقودًا ولا خبرة ولكن لديه وقت وجهد وهمّة في العمل (هذا سيكون عامل)، أحدهم يملك مهارات التواصل والاقناع واللباقة والتفاوض (هذا سيكون بائع).. كما ترى كل شخص دخل في المشروع بما لديه من رأس مال، لذا فيجب أن تفترض في حال ستدخل مشروعك بميزانية متواضعة يجب أن يكون لديك ما تعوّض هذا النقص، كالتفكير الإبداعي وإدارة المشاريع ومهارات دراسة الجدوى وجذب العملاء إلخ - النقطة الرابعة وهي الربح، إذا فهمتُ المقصود بشكل صحيح فأنت ترغب بربح 50$ كل شهر، وهذا يعني استثمار بعائد 100% وأنصحك بالبحث على الإنترنت لتتحقق بنفسك أن هذه النسبة كبيرة جدًا وغير واقعية. حسنًا الأفكار التي يُمكن العمل عليها قد تجدها مُكررة وهذا لأنّ الفكرة لا تساوي شيئا سأذكر لك: - إبدأ مدوّنة على نطاق مجاني، واختر مجالًا دقيقًا للكتابة به، ابتعد عن المواضيع التقنية والأخبار والصحة والجمال لأن المواقع المنافسة أكثر من أن تحصى، وتخصص في مجال دقيق يقلّ به المنافسين. قدّم محتوىً جديدًا بشكل يومي، على أن يكون حصريًا ومفيدًا، وباتباع استراتيجات التسويق يمكنك بعد ستة أشهر أو عام أن تبدأ ببيع الإعلانات أو الكتب في مجال مدونتك.

سوف أعطيك تلميحة تختصر عليك الوقت وتساعدك إلى درجة جيدة صديقي. - حدد أولًا أكبر وأضخم البرامج التي تستخدمها ما هو؟ هل هو أحد منتجات أدوبي؟ أو أندرويد استديو؟ أو سوليدوورك؟ أو أي برنامج هندسي أو برمجي أو تصميمي آخر - اكتب في غوغل اسم هذا البرنامج متبوعًا بعبارة system requirements ، وحاول اختيار نتيجة بحث تكون من الموقع الرسمي لهذا البرنامج. - هذه النتيجة ستعرض لك مواصفات الحاسوب المطلوب لتشغيل هذا البرنامج وعادةً ما ستجد ثلاث مواصفات: متطلبات التشغيل بالحدّ الأدنى، متطلبات التشغيل المنصوح بها، متطلبات التشغيل المثالية. - أنصحك بالنظر إلى الخانة الثانية المتطلبات المنصوح بها، واذهب إلى شراء جهازك الحاسب بحيث يتلائم مع هذه المواصفات بالحدّ الأدنى وما تسمح به ميزانيتك من زيادة فزد.

بالتأكيد أخي هناك الكثير من الفرص لمبرمجي ومطوري الـ back-end الشاهد أن الفرص كثيرة دومًا، لكن بالتأكيد الـ full-stack حظوظه أكثر

كنتُ أستخدم هذا الموقع مع بعض الملفات صغيرة الحجم https://convertio.co/ts-mp4/ لكن لا أدري إن كان يقبل ملفات بحجم 500 ميغا

وضع مخطط للموقع كي تبدأ بالعمل هذا تصرف طبيعي، يجب أن تتصور كيف سيبدو الموقع الخاص بك ثم تشرع في العمل، جميع الأعمال تتبع لهذا المبدأ الفطري: الوجود الأول في العقل والوجود الثاني على أرض الواقع. تمامًا كما يفعل مهندس التشييد، ولكن هنا لا داعي للفوتوشوب مجرد تصور على الورق أو اسكتش مبدأي سيساعدك وستبدأ أثناء بناء الموقع بالتعديل والملائمة كما تجد الأنسب طريقة psd to html تعتمد على اقتصاص الصور من المخطط الذي تم رسمه على الفوتوشوب ومن ثم استدعاءه عبر html وربطه مع عناصر وأفعال، يعني التصميم لا يستخدم لبناء صورة أولية عن المطلوب فقط بل يتم أخذ هذا التصميم نفسه وتجزئته واستخدامه عبر أوسمة img و div وغيرها.. يعني مثل نقل الأهرامات يُفكك التصميم وينقل إلى html وتخيل ماذا سيكون عندما ستفتح الموقع من هاتفك وبالمناسبة تحليلك عن سبب تمسك المصممين العرب لهذه التقنية القديمة صحيح 100% لذا لا يجب الرجوع لأي مصدر مضى عليه أكثر من عام، التقنية سريعة التجدد

أخي الوِب العربي متأخر عن نظيره الأجنبي عشر سنوات ربما، تجد شهر روبي في الغرب كالنار على العلم، بينما لدينا من لم يسمع بها بعد.. تقنية psd to html ببساطة هي وضع الرسم باستخدام الفوتوشوب ومن ثم البدء بتكويده وهكذا يبدأ المصمم بالكتابة وهو يعرف الصورة التي يريد الوصول إليها أو الشكل النهائي. وهناك أسباب أخرى لشيوع هذه الظاهرة سابقًا منها أن CSS لم تكن تدعم الكثير من التأثيرات (مثلًا الزوايا المستديرة) أو أن المتصفحات لا تُقدّم نفس الدعم لخصائص CSS فيظهر موقعك على كروم خلاف ما يظهر على فيرفكس، هذه أيضًا من الأسباب التي كانت تجعل الموقع يستند في تصميمه على الصور والتي ستظهر بشكل موحّد على جميع المتصفحات وتتيح إمكانيات متقدمة من الجماليات (كالظلال والتدرجات اللونية إلخ). هناك أمر مُساعد لما سبق، وهو أن تجربة المتصفح كانت ثابتة، فتصفح مواقع الوِب كان يتم فقط باستخدام أجهزة الحاسب وبالتالي يُصمم الموقع لمقاس شاشات 1024×768 ومن ثم سيناسب جميع الزيارات، لذا لم يكن استخدام الصورة الثابتة في بناء التصميم يُشكّل أي مشكلة للمصمم فتجربة الزيارة ثابتة. ولكن اليوم الوضع تغيّر، وماكان صحيحًا البارحة لم يعد صحيحًا اليوم، أليس كذلك؟ فاليوم الموقع يُزار من قبل عشرات أنواع الأجهزة والمقاسات، الهواتف الصغيرة (4 إنش) والمتوسطة (6 إنش) والأجهزة اللوحية (8 إنش) وشاشات الحاسوب (21 إنش) وحتى المقاسات الأكبر من ذلك، لذا فإن بناء الموقع على أساس الصور لن يكون مجديًا بالمرّة، فهو يخالف مبادئ التصميم المتجاوب أيضًا CSS بحد ذاتها باتت تدعم عشرات التأثيرات والجماليات التي لم تكن مدعومة فيما سبق وتمكنك لوحدها (لا سيما في الإصدار الثالث) من تصميم مواقع مُتقنة لأبعد الحدود، أضف أن جميع المتصفحات الكبرى أصبحت تتنافس في دعم أحدث التقنيات ولذا فأنت تضمن تشابه تجربة التصفح الخاصة بموقعك ومع إطارات العمل مثل Bootstrap يُصبح تصميم الموقع مهمة أكثر سهولة. أتمنى أن تكون إجابتي فاتحة لك للمزيد من القراءة والبحث عن الموضوع، وفي العموم أخي الناس تدافع عما تعلمته، وليس مستعدة لتعلم الجديد حتى لو كان أحسن، وحتى لو انقرض القديم وانقرضت معه فرص العمل.. شخص يعمل بالتقنية القديمة يشعر بانتاجية عالية وليس لديه وقت ليتعلم الجديد، ربما أفهم هذا الكلام، لكن على اعتبارك مُقبل على التعلم فلا تتعامل سوى مع أحدث التقنيات وبالتوفيق

أخي الآن عليك بتعلّم واحدة من لغات البرمجة التالية: إذا كنت ترغب ببناء موقع متفاعل: جاڤاسكربت ولا خيار آخر إذا كنت ترغب ببناء موقع خدمي (موقع عبارة عن تطبيق) فهنا تحتاج إلى برمجة من طرف السيرفر وتختار واحدة ممايلي: روبي، بايثون، PHP أما بخصوص سؤالك عن PSD TO HTML فهذه التقنية ماتت أخي، لم يعد أحد يعمل بها مع مفاهيم التصميم المتجاوب والمتلائم، الـ CSS3 هي الحاضر والمستقبل

إذا لم تكن تدرس في جامعة أو معهد فلا يوجد ما يجب تعلّمه، هناك ما ترغب أنت بتعمله، أو ما تحتاج إلى تعلمه. هل تُفكّر بإنشاء مشروع برمجي أو التوجّه إلى منصّة معينة واستهدافها ببرامجك أم ترى أنه من المبكّر أن تُحدّد ذلك؟ وهل ترغب بتعلّم لغة تساعدك في إيجاد وظيفة أم تساعدك في إيجاد عملاء أم تساعدك في تطبيق وبرمجة أفكارك الخاصة؟ الأسئلة السابقة تُساعدك على تحديد الطريق الذي ستسير فيه وسأعطيك المفاتيح التالية: لبرمجة تطبيقات الهواتف الذكية: في ويندوز (تعلّم C#) في أندرويد (تعلّم جاڤا) في ios (تعلم Swift): لتصميم مواقع الوِب: تعلم html ثم css ثم جافاسكربت لعمل منتجك الخاص (تطبيق وِب) اختر واحدة مما يلي: بايثون، روبي، جاڤاسكربت. لخدمة العملاء: إبدأ بتعلّم PHP فأنا أراها اللغة الأكثر طلبًا في الوِب العربي للحصول على وظيفة: تعلّم جاڤا هذه مفاتيح ليست حرفية أو سحرية وينبغي أن تدرس وضعك بدّقة، لتسهيل الاختيار راجع هذا الموقع بخصوص سؤالك الثاني عن OOP، البرمجة كائنية التوجيه تقسم البرنامج إلى مجموعة مكونات أو كائنات Objects لكل كائن ملفه الخاص الذي يتضمن خصائصه وأفعاله؛ أي الدوال والوظائف والثوابت والمتغيرات الخاصة به

وعليكم السلام إذا كان الدومين في حساب شخص آخر فهو المخوّل الوحيد لإعادة تجديد اسم النطاق، لذا أنت أمام ضرورة التواصل مع هذا الشخص لتجديد الدومين في أسرع وقت. أما الفترة التي تفقد بها ملكيتك فهي بحدود 30 يوم (تزيد وتنقص تبعًا لعدّة معايير) للمزيد انظر هنا

لا أخي البرنامج غير مجاني، اشتراكاته تبدأ من 10$ شهريًا راجع هذه الصفحة

أهلا بك أخي.. في الحقيقة تملك أدوبي العديد من المنتجات يتجاوز المشهور والمعروف منها العشرة برامج. سأحاول أن أقدّم ما أعرفه وأتمنى أن أفيدك. أشهر المنتجات هو الفوتوشوب Photoshop وهو مُخصص في إنشاء وتعديل الصور النقطية. والمقصود بالصور النقطية تلك التي تكون مُلتقطة بالكاميرات، وتكون عبارة عن مصفوفة ضخمة من النقاط الصغيرة جدًا.. يمكنك رؤية هذه النقاط بتكبير الصورة عدّة مئات من المرات 500% لترى أن دقّة الصورة قد تشوهت وأن تلك النقاط أصبحت واضحة. إذًا الفوتوشوب لديه مهمتين رئيسيتين: الأولى هي التعديل على الصور الملتقطة بالكاميرات، لدمجها وتحسينها وتعديل ألوانها وظلاللها إلخ الثانية هي إنشاء صور نقطية، مثلًا تصميم قائمة طعام لمطعم، تصميم شعار إلخ النسخة الأبسط من هذا البرنامج هو برنامج Lightroom والذي يتضمن عمليات التحرير الرئيسية فقط بالإضافة إلى إمكانية تنظيم مكتبتك من الصور وفهرستها، مع إمكانيات التحرير الأساسية من تعديل الألوان والتوازنات إلخ لكن ستجد أن التصميم على الفوتوشوب يعاني من أمر وهو أنه عند طباعة العمل بأحجام كبيرة ستحصل على دقة سيئة، لذا لتجاوز هذه المشكلة هناك: برنامج إليستريتور Illustrator وهو مُخصص لإنشاء الرسوم والتصاميم من الصفر، أي إنطلاقًا من صفحة بيضاء (ولا يُستخدم للتعديل على الصور). ويتلافى مشكلة تناقص الدقّة مع إزدياد حجم العمل المطبوع بالرسم بأسلوب شعاعي وليس نقطي، أي يعتمد في رسمه الأشكال على وضع معادلات وتوليد الأشكال منها، ولذا فإن الأحجام والأبعاد تكون متغيرات في تلك المعادلات وليست نقاط ثابتة في مكانها، مما يُعطيه مرونة غير محدودة في تكبير أو تصغير العمل دون التأثير على الدقة إطلاقًا. مجال استخدامه هو تلبية طلبات التصميم للعملاء، مثل الشعارات، الانفوغرافيك، شخصية كرتونية إلخ، لكن إن كان العميل يحتاج منك تصميم منشور أو مجلة أو جريدة فستشعر أن المردودية ضمن البرنامج والخيارات قليلة نوعًا ما وهنا ستحتاج إلى: برنامج إنديزاين InDesign وهو البرنامج المخصص لتصميم المطويات، الكتب، المجلات، الجرائد. قد تسأل ولماذا لا أصمم الكتاب باستخدام برنامج الوورد؟ في الحقيقة الوورد هو برنامج لمعالجة النصوص وليس لتصميم المطبوعات. معالجة النصوص يعني لديك نصّ تريد جعله على شكل جدول، ونص تريد ترتيبه على شكل معادلات رياضية، وتريد تقسيم النص إلى عمودين أو ثلاثة، تريد تلوين النصوص، رسم خط أسفلها إلخ جميع هذه العمليات تُسمى معالجة النصّ... صحيح يمكنك وضع إطار أو خلفية للنصّ ولكن هذا يصلح للملفات البسيطة مثل حلقة بحث دراسية أو جامعية أو ربما مشروع تخرج، لكن إن كنت تعمل على إخراج مجلة أو جريدة فأنت بحاجة إلى تصاميم احترافية جذابة، تُعطي المطبوعة هوية بصرية خاصة بها، تجعل القارئ يُميز مجلتك بمجرد مشاهدته الصفحة على الفور ودون قراءة أي كلمة بها، هنا يأتي دور الإنديزاين والذي يستخدم لوضع التصاميم جنبًا إلى جنب مع النصوص وإخراجها بحلة احترافية جذّابة الآن نخرج من دائرة تصميم الصور ورسمها ودمجها مع النصوص ونأتي إلى عالم الفيديو وهنا لدينا: أولًا برنامج بريمير Premiere هذا يُشبه الفوتوشوب ولكن للفيديو، أي بعبارة أخرى أنت لديك فيديو مُصوّر سواء بكاميرا هاتف ذكي أو بكاميرا كانون احترافية إلخ وتريد منتجته مثلًا لنقل لديك فيديو لحفل زفاف، تريد مثلا في البداية أن تأخذ بعض اللقطات من الحفل وتعرضها كمقدمة، تحذف بعض اللقطات، تموّه اسم صالة الأفراح، تُخفف صوت الموسيقى، تضيف تأثيرات جميلة مثل شريط ورد أسفل الفيديو إلخ.. أي بالمختصر أنت لديك خامة فيديو ولكن تريد إخراجها بأفضل ما يمكن. ثانيًا برنامج After Effects وهو مشابه لبرنامج أدوبي إليستريتور لكن للفيديو، أي بعبارة أخرى ترغب بإنشاء فيديو من الصفر أو إنطلاقًا من صور نقطية لديك، كأن تصمم فيلم كرتون صغير، أو دعاية أو خدعه سينمائية... هنا دور هذا البرنامج ثالثًا برنامج Adobe Animate وهو الاسم الجديد لبرنامج الفلاش المعروف لشركة أدوبي، والذي يُستخدم لإنشاء فيديوهات إنطلاقًا من رسومات شعاعية تفاعلية، هل تتذكر ألعاب فلاش التي كنّا نلعبها ضمن المتصفح أو عبر سطح المكتب بتثبيت برنامج فلاش؟ البرنامج المُستخدم بذلك اسمه مايكروميديا فلاش.. هذا البرنامج تطوّر كثيرًا وأصبح لدينا Adobe Animate

أجل أخي بالتأكيد، جميع برامج شركة أدوبي تتوفر لنظامي ويندوز وماك أو إس، وإليك رابط الموقع الرسمي حيث يُمكنك تحميل النسخة التجريبية أو شراء النسخة المدفوعة: رابط الموقع

ما أنصّحك به هو تغيير نقطة البدء التي تُفكّر بها: مراسلة الشركات والموزعين. سوف تراسلهم فماذا ستقول لهم: أرغب بالتسويق لمنتجاتكم عن طريق مراجعات جذّابة؟ لن يكون هذا العرض كافيًا أو مثيرًا للنجاح والقبول. الخطوة الأولى برأيّ هي فتح الموقع أو المدوّنة، والبدء بتغذيته بالمواد والمقالات والمراجعات والتي قد لا تتجه لمنتجات تجارية بشكل حصري: قد تتناول في البداية الساعات، تاريخها، أنواعها، أصنافها، كل نوع ما الذي يناسبه من المناسبات والأشخاص، أشهر الماركات، المواد الداخلة في تركيبها، الأحداث التاريخية التي ارتبطبت بالساعات، ساعات المُدن الشهيرة إلخ الأفكار والمواضيع كثيرة جدًا لكن هناك شروط للكتابة: - كتابة محتوى حصري، لا تنسخ أبدًا من أي موقع أو مدونة أو موسوعة عربية، عليك البحث عن المعلومات المتوفرة باللغة الإنكليزية وترجمتها وهكذا تحصل على محتوى حصري يُميز موقعك، وبدون مراعاة هذا الشرط فلا جدوى من الاستمرار بالمشروع. - جودة المحتوى، محتوى بلغة عربية سليمة، لا تحصر حالك باللغة العامية أيًا كانت بل وسّع جمهورك ليشمل جميع قرّاء العربية. دعّم مقالاتك بالصور، احذر الأخطاء الإملائية إلخ - النشر اليومي، طالما أنك ترغب بتحويل الموقع إلى مشروع تجاري فلا بدّ من نشر موضوعين إلى أربع مواضيع يومية **بالحدّ الأدنى** وبهذه الطريقة قد تحتاج إلى كاتب أو مُحرر مساعد - الاهتمام بالتسويق بشكل ثانوي عبر الشبكات الاجتماعية والطرق المعروفة الآن ستبدأ بالعمل وفق هذه الخطّة لمدة ستّة أشهر إلى سنة **بالحدّ الأدنى** حتى تبني لك معدّل زيارات عالي، وقائمة بريدية جيدة، ومتابعين كثر على الشبكات الاجتماعية وهنا يُمكنك مراسلة الشركات الشهيرة العاملة في هذا المجال لعرض الفكرة عليهم، سوف أكتب عن منتجاتكم بأسلوب جذاب مقابل كذا.. مشاريع الوِب لا يُمكن البدء بها بعقلية أريد الربح منذ اليوم الأوّل، خاصة في عالمنا العربي لا بدّ من العمل بمبدأ التراكم وتقديم التسعة لتربح العشرة بالتوفيق

بالتأكيد أخي يُمكنك تثبيت لينوكس على أي جهاز مكتبي أو محمول، بل إن لينوكس يُستخدم لإحياء استخدام الأجهزة القديمة التي لم تعد صالحة لأي شيء. إن كان ما قرأته في الصورة صحيح، ولديك 1 غيغابايت فقط من الذاكرة العشوائية، فالنصيحة الأولى والأهم هي حسن اختيار التوزيعة والواجهة، فإذا اخترت توزيعة لينكس ثقيلة فستستجير من النظام وتذهب إلى الفرمتة مباشرة. أنصحك هنا بإحدى الخيارين التاليين: - إما توزيعة Lubuntu وهي تعمل بشكل جيّد مع 512 من الرام، لذا سيكون أدائها مقبولًا بدرجة كافية مع الواحد غيغا. (رابط التحميل المباشر) - أو توزيعة Puppy وهي فقط في حال رأيت أن التوزيعة السابقة ثقيلة وأنك تريد شيء أكثر خفّة، لكن هذا الخيار أقل انتشارًا ومن الصعب أن تجد مقالات أو فيديو باللغة العربية يشرحه (رابط التحميل المباشر) بخصوص حرق التوزيعة إلى فلاش ميموري راجع هذا السؤال

هل تقصد أخي أنك قمت بحذف التطبيقات التي تاتي مع النظام عن طريق صلاحيات الرووت؟ ان كان كذلك فهذا يرجع الى نوع الجهاز والنظام فبعض التطبيقات الافتراضية تتوفر في متجر غوغل ومعظمها لا، وهذا قد يعني اضطرارك لاعادة تثبيت النظام من جديد

بأبسط عبارة ممكنة: الإنكسكيب هو برنامج للرسم وإنشاء التصاميم إنطلاقًا من ورقة بيضاء. الفوتشوب هو برنامج للتعديل على صور موجودة لديك أصلًا. رغم ذلك يمكنك تعديل الصور باستخدام الإنكسكيب كما يمكنك إنشاء التصاميم باستخدام الفوتشوب، ولكن الأفضل دومًا هو استخدام كل برنامج في مجال اختصاصه حتى تحصل على أفضل أداء. الإنكسكيب يعتمد في الرسم على الأشعة أو المعادلات، وهذا يعني أنك ترسم الشكل بالمقاسات التي تريد ثم تُصدّره أو تطبقه على أي مقاس مهما كان كبيرًا أو صغيرًا بنفس دقة التصميم الأوّل، بدون أي فرق. لأنك عمليًا لا تقوم بالرسم وإنما تُنشئ معادلات. الفوتوشوب برنامج نقطي، أي عند استخدامه كأداة للرسم فأنت ترسم نقاط (بيكسلات) وبالتالي عند تكبيرها أكثر من الحجم الطبيعي ستبدأ التشوهات بالظهور. الإنكسكيب يُستخدم لتصميم البوسترات، الانفوغرافيك، الشخصيات الرسومية، البروشورات، شعارات الشركات إلخ الفوتوشوب تستخدمه كما قلنا في التعديل على الصور، دمجها، القص، التصحيح، تعديل الألوان، تعديل الظلال إلخ هناك فرق آخر مهم، الإنكسكيب مجاني ومفتوح المصدر، بينما الفوتوشوب مدفوع الثمن ومملوك. إذا كنت تريد برنامجًا آخر مشابهًا للفوتوشوب لكن مجاني هناك جمب gimp أما ان كنت تبحث عن برنامج آخر مشابها للإنكسكيب لكن من إنتاج أدوبي فهناك الإليستريتر

انظر هنا أيضَا

على حد علمي لا أحد يُنافس EntroPay، لكن يمكنك أن تطلع أيضًا على خدمات skrill لاستقبال وتحويل الأموال عبر الإنترنت

برأيّ العامل الأهم للمساعدة على تحقيق النجاح وتسريعه هو العمل على تنمية وصقل المهارات التي تعملين بها، تعميقها واحترافها، بهذا يمكنك: - العمل على مشاريع أكثر في نفس الوقت، فالمشروع الذي كان يأخذ منك عشر ساعات، سيأخذ منك ثلاثة، هذا يعني إمكانية العمل على ثلاثة مشاريع مشابهة بنفس الوقت. - رفع الميزانية بالتقديم على مشاريع تتطلب احترافية ومهنية عالية. مستقل هو أفضل الخيارات برأي حاليًا، لذا عليك بالتركيز على نفسك قبل البحث عن منصات أخرى، لا سيما أنك جربتي معظمها