أسامة عرب
الأعضاء-
المساهمات
364 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
10
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو أسامة عرب
-
يُقدّم لك تطبيق Google Analytics خدمة تتبع وإحصائيات عن موقعك مجانًا. يبدأ الأمر بتضمن أكواد الخدمة في صفحات موقعك بعد إنشاء حساب بحيث تحصل على معلومات تحليلية عن موقعك، كيفية تصفّحه من قبل الزوّار، فهم تعامل العملاء مع المنتجات أو الخدمات التي تقدّمها، معرفة من أين يأتي الزوّار لموقعك، كم يقضون من الوقت إلخ. هناك بالطبع عدد من البدائل لهذه الخدمة منها خدمة Piwik مفتوحة المصدر والتي تراعي ملكيتك للمعلومات وتُقدّم برخصة خصوصيّة عالية الحماية لبياناتك.
-
في هذه الأيام تتسابق جميع الشركات إلى غزو الوِب بأطنان من الإعلانات ومحاولات جذب إنتباه العملاء، لذا إن لم تكتب محتوىً تسويقيًا مُمتازًا فلن تحصل على ما تريد. فيما يلي أربع قواعد أساسية ينبغي أن يتبعها كل كاتب إعلانات عند إنشاء محتوى جديد: - ركّز على ما تريد، سواء كنت تهدف إلى بيع منتج ما، أو تحصيل ترقية، أو دعوة لإشتراك، فلا تدع القرّاء يصرفون المزيد من الوقت لمعرفة غرضك من الرسالة. أنصحك بأن تقف أمام كل كلمة في المحتوى الذي كتبته وإسأل نفسك إن كانت ضروريّة أم لا وتذكّر أن البلاغة دومًا في الإيجاز. - اكتب على شكل نقاط، هذا أسلوب أظنك تلاحظ كثرة متبعيه هذه الأيام، إذ إن مُعظم المحتوى اليومي على الوِب يدور حول "خمسة طرق يمكن لك.."، و "ثمانية أشياء يجب أن تعرفها".. لستَ مُجبرًا على كتابة عناوين بهذا الأسلوب، لكنك ستستفيد حتمًا من كتابة محتواك على شكل نقاط مُختصرة. - احرص على لغة سليمة ودودة، وقد يبدو هذا بدهيًا لك للوهلة الأولى، لكننا لا نزال نطالع محتوىً ترويجي يضمّ أخطاء نحويّة، هذه كارثة لا يجب أن ترتكبها. أضف إلى ذلك أن تبتعد عن الأسلوب الرسمي في كتابة الخطابات، استخدم لغة ودودة قريبة من قلب العملاء. - اكتب عنوانًا واضحًا وجذابًا، لا تعتقد أن العميل سيفتح رسالتك فور أن يرى إشعارًا جديدًا، الإحصائيات تقول العكس، لذا ينبغي أن تُعطي للعنوان أهمية متساوية تمامًا مع ما تُعطيه للمحتوى، فبدون عنوانٍ جيّد لن تحصل على قراء لمحتواك. المصدر.
- 1 جواب
-
- 1
-
يعود نظام التغريدات المروّجة لعام 2010، حيث تظهر التغريدات في نتائج البحث الخاص بتويتر، والخط الزمني للمستخدمين، يتميّز هذا النظام باستهداف العملاء تبعًا لاهتماماتهم أو حسب منطقتهم الجغرافية، وكذلك أسلوب التسعير والتكلفة، حيث تدفع فقط عندما يقوم أحد المغردين بإعادة تغريد لإعلانك الموجّه، أو كتابة ردّ عليها، أو الضغط على الرابط المُضمّن بها. ينبغي عليك بدايةً أن تُضيف بطاقة إئتمانية إلى حسابك، وضبط الدولة والمنطقة الزمنيّة. بعد ذلك يُمكنك البدء مع التغريدات المروّجة من هنا. الخطوات بسيطة للغاية: - أعطِ لحملتك الترويجيّة اسمًا. - حدّد مُعطيات الحملة الترويجيّة، الحسابات المُستهدفة، الفئة العمريّة، المنطقة الجغرافيّة إلخ - حدّد الميزانية الإجماليّة لحملتك، والحدّ الأعلى للإنفاق اليومي. ما إن تنتهي من هذه الخطوات حتى تكون قد أطلقت حملتك الترويجيّة الأولى.
-
القبعة البيضاء في مجال تحسين الظهور بمحركات البحث SEO تعني الإلتزام الحرفي بالتعليمات التي تضعها محركات البحث لأجل الحصول على ترتيب أفضل في نتائج البحث، والابتعاد عن كافة الحيل والأساليب الملتوية التي يتبعها البعض لخدع محركات البحث والحصول على ترتيب أفضل غير قانوني، وتُعتبر اتجاه أخلاقي للعمل النظيف في مجال SEO ملتزمين بمحتوى فريد منسجم تمامًا مع الكلمات المفتاحية المُستخدمة. وهذه الطريقة تحتاج بالطبع إلى وقت وصبر حتى تبدأ النتائج الملموسة بالظهور.
-
إليك أهم 6 عادات للمندوبين الأكثر مبيعًا: 1 - يحصلون على قسط وافر من النوم؛ لأنّه من الصعب الاستمرار في التركيز عندما لا تُعطي جسدك حاجته من الراحة والنوم، لذا لا تعتمد على الكافيين لتكون نشيطًا ومركزًا بل استلقي كلما شعرت بالإنهاك، في العموم فإنّ 8 ساعات من النوم تُعتبر حصّة جيّدة. 2 - خبراء فيما يبيعونه؛ أسوأ موقف يمكن أن يحدث لك هو أن يسألك العميل سؤالًا يتعلّق في المنتج أو إحدى تفاصيله لا تملك إجابة له. 3 - يضعون الأهداف، دون هدف لن تتمكّن من التحرّك بالشكل الأمثل، تحديد الأهداف هو الطريقة المثالية لتتمكّن من قياس أداءك وتقييمه. 4- يشحنون طاقتهم باستمرار؛ لا تظن أنه من السهولة بالنسبة لأيٍ كان أن يتعرض للرفض مرارًا وتكرارًا ويبقى محتفظًا بلياقته النفسية والمهنيّة، كلما شعرت بأن طاقتك أصبحت متدنية خذ خطوةً إلى الوراء واقض وقتًا لاسترداد حماسك. 5- لطيفون وشديدو الملاحظة، يُشكّل تواصلك الصوتي مع العملاء عاملًا مُهمًا في نجاح صفقتك، لذا لا بدّ أن تكون لطفيًا في الكلام، مؤدبًا إلى أبعد الحدود، وملاحظًا لوقع كلماتك على العميل، فليست كل الكلمات تملك تأثيرًا مشابها على الناس. 6- صادقون، ما هو أسوأ من جهلك بخصائص المنتج أن تكذب في أيّ شيءٍ يتعلّق به، إن خيبة آمال العميل وعدم حصوله على وعودك يشكّل سيفًا قاسمًا لظهر الشركة التي تعمل لصالحها، لذا لا تُعطِ وعود فارغة، أبدًا. المصدر
-
- اكتب عنوانًا بارزًا: فأول منطقة تقع تحت عيني الزائر هي ترويسة الصفحة، ورغم ذلك فلن يُعطيها القارئ أكثر من ثانيتين، عادةً ما ستكتب هنا اسم المنتج أو اسم صاحب الخدمة.. - ضع وصفًا مُختصرًا، مثلا ما هي الخدمة التي تُقدمها، أو ما هي وظيفة المنتج الذي تبيعه. - زر التحويل، وهو الهدف من بناء صفحة الهبوط، أن تدفع الزائر للاشتراك في قائمة بريدية، أو أن يضغط على زر شراء المنتج، أو يراسلك إلخ. الآن يمكنك أن تتابع مع العناصر الأخرى المهمة: - المنفعة: لا يُفضّل أن تكتب هنا خصائص المنتج الذي تبيعه بل الفائدة التي ستعود على مَن سوف يستخدمه. إذا كنتَ تُقدّم خدمة ما فيمكنك توضيح كيف ستريح الزبون وتلبيّ رغبته وتجعله راضيًا وسعيدًا. - ماذا قالوا عنك: آراء من اشترى المنتج، أو من اشترى خدمتك، تعتبر هذه من أهم النقاط لما تبنيه من ثقة في علامتك التجارية واسمك. المزيد
-
توفّر لك معظم المنصات التي أنجزت عليها حملات تسويقيّة أدوات لقياس نجاح تلك الحملات: - فهناك على فيس بوك: "قياسات الصفحة العامة" والتي تتضمن معلومات دقيقة ورائعة، كالجمهور المُستهدف، حركة المرور، الذروة إلخ.. - استخدم شريط البحث في تويتر لتنقّب عن اسم شركتك وترى التغريدات والصور التي تذكرك، إضافة لإمكانية استعراض الأوسمة المُرتبطة باسم شركتك والتالي تصفحها. - استخدم الأداة MonitorThis والتي تُمكنك من تصميم نموذج اشتراك بـ 20 محرك بحث عالمي، لتصلك عمليات البحث التي تتم وفق العبارات التي ترغب بمراقبتها (مثل اسم شركتك، اسم منتجك الجديد إلخ). - استخدم الأدوات التي تُزوّدك بها لوحات تحكّم الشبكات الاجتماعية مثل Hootsuite و Tweetdeck وغيرهما. المصدر
-
أربع عناصر رئيسيّة لابّد من توفّرها في أي خطّة تسويقيّة ناجحة: - المُنتج، ليست مهمة سهلة أن تجد المنتج المناسب للسوق التي تستهدفها، إذ يجب أن يكون المنتج شيئًا مطلوبًا من قبل الشريحة المُستهدفة (من ناحية العمر، البقعة الجغرافية، الطبقة الاجتماعية، إلخ). - السعر، وهو العنصر الأهم في هذه القائمة، يجب أن تخلق شيئًا ذا قيمة بالنسبة للمُستهلك، بحيث تدفعه ليكون على استعداد لتقديم المال مقابل منتجك، وهنا تأتي المُعضلة الأشهر، كيفيّة تحديد السعر المناسب بحيث لا يكون منخفضًا جدًا فلا يتيح لك فرصة لتحقيق الأرباح، ولا يكون مرتفعًا بما يطرد زبائنك المُحتملين إلى منافسيك. - المكان، تسهيل الوصول إلى منتجك من جهة، ووضعه في المكان الصحيح من جهة أخرى عنصران مُهمان لنجاح خطتك التسويقيّة. - الترويج، بعد الإنتهاء من تحديد المنتج الذي سوف تبيعه، والسعر المناسب له، والمكان الذي سوف تبيعه بقي أن نعلن للناس عن ذلك كلّه. المصدر
-
صفحة الضغط أو squeeze page هي صفحة وِب بسيطة تُصمّم بهدف إشتراك الجمهور بنشرة بريدية ما من خلال عناوينهم البريديّة، حيث يسعى المصمون لجعل هذه الصفحات أجمل ما يمكن وأكثر إغراءً لدفع القارئ نحو الإشتراك. لتصميم صفحة ضغط يُمكنك إتباع واحد من ثلاث أساليب: - إما تصميمها بنفسك بشكلٍ يدوي. - استخدام إحدى الخدمات التي تصمم لك صفحة ضغط مثالية وتُعطيك تحكمًا مناسبًا بها. - أو ان كنت تملك مدوّنة ووردبريس جرّب إحدى الإضافات التي تُقدم لك هذه الخدمة مجانًا. (إنشاء وتعقّب). المصدر.
-
يمكنك الحصول على شهادة Google AdWords Certified Individual من شركة غوغل والتي تُعتبر من أفضل الشهادات في مجال التسويق الإلكتروني وذلك بالنظر إلى ميزاتها التالية: - تصدر عن رائدة البرمجيات غوغل. - مدّة الدراسة مفتوحة، وتتوفر المواد التعليمية باللغة العربية. - تكلفة الإمتحان 50$. - مدّة صلاحيّة الشهادة عامين للأساسيات. يمكنك أولًا مراجعة مركز المساعدة لتعلّم جميع المهارات اللازمة ثم التسجيل في مركز اختبارات غوغل والتقدّم للامتحان. بالتوفيق.
-
الإعلان الناجح هو مفتاح بقاء الشركات الصغيرة اليوم، وكتابة الإعلان الناجح لم يعد أمرًا من اختصاص الذائقة الشخصيّة أو التخمين الذاتي أو الجماعي، بل إن لذلك عناصر ومقومات لا بدّ من معرفتها والعمل وفقها، أهمها: - اختر مكان نشر إعلاناتك بدقّة. لا أحد يرغب بقراءة إعلان عن منتج ما لا يهتم به، لذا استثمر بالإشتراك ضمن خطّة للإعلانات الموجّهة. - حدّد هدفك بدقّة. لن تحصل على ما تريد إذا لم تكن تعرف ما تريد أصلا، وبقدر ما تصدق هذه القاعدة على حياتك الشخصية فإنها تصدق كذلك على كتابة الإعلانات، حدّد بدقة ما الذي تريده من هذا الإعلان، هل أن تدفع الناس للإتصال بك؟ زيارة موقعك؟ طلب منتج ما؟ إلخ. - قدّم عرضًا لا يُقاوم. لا تُقدّم منتجك بشكل تقليدي، استخدم كلمات وعبارات تنبض بالحياة، فإذا كنت تُسوّق مثلا لسكاكين مطبخ يمكنك استخدام عبارات مثل "قطّع بأسلوبٍ سحري"، "قطع بلا ملل"، "سهّل تقطيع البيض". - بِع المنافع، لا تركّز في إعلانك على الخصائص والميزات التي يتمتع بها مُنتجك، أو تتحدث طويلًا عن سعره مقارنة مع المنافسين، دع جلّ تركيز على المنافع التي سيحصل عليها العميل عند شرائه للمنتج، وكيف سينعكس ذلك على حياته وأسلوبه. - استخدم شهادات الناس الذين جرّبوا منتجك فعلًا وهذا ما سيعطيك مصادقية عالية. - ادعم منتجك بضمان ولو لعدّة أشهر، هذا سيزيد من ثقة الناس بك، وفي النهاية غالبًا ما سيراجعك أحدهم. المصدر
-
الإرتقاء بالصفقة أو ما يُعرف بالـ Upselling هو الأسلوب الذي يُحاول من خلاله مُقدّم الخدمة إغراء العميل للحصول على خدمات أو منتجات إضافية مع أو عوضًا عن طلبه الأوّل. مثلًا لو كنتَ في مطعم وطلبت قطعة من الكفتة والعصير، غالبًا ما سيسألك النادل "هل ترغب بصحن من السلطة معهم؟" في محاولة منه لدعم الصفقة، أو يقترح عليك نوع مُحدد من العصير (وهو النوع الذي يضمن أعلى هامش ربح له) وهذا ما يُدعى الإرتقاء بالصفقة. قد تذهب لاستلام جهازك الحاسب من محلّ الصيانة فيقترح عليك زيادة حجم الرامات في جهازك. وهكذا لا يخلو مجال تجاري أو تسويقي، على أرض الواقع أو على الشبكة من أسلوب الإرتقاء بالصفقة، بل لا يكاد تخلو منه حياتنا اليومية، بكل ما للكلمة من معنى. أبسط مثال يمكنك الاستفادة بواسطته من أسلوب الـ Upselling لتحسين تسويقك على الإنترنت هو زيادة محتوى العرض مع تخفيض السعر الإجمالي. فإذا كنتَ تبيع قطعة من منتج ما بسعر 25$ فيمكنك تقديم الثلاثة بسعر 60$ مثلًا. المزيد
-
الصفحة الإلكترونية webpage هي مستند بسيط قابل للعرض ضمن المُتصفح، مثال على ذلك المستندات المكتوبة بلغة HTML والتي يُمكن أن تتضمّن (ملفات تنسيق CSS، سكربتات برمجيّة مثل ملفات جافاسكربت، ووسائط مُتعدّدة كالصور والفيديوهات). الموقع الإلكتروني webpage هو مجموعة من الصفحات الإلكترونية التي تتشارك نطاق ما domain. المصدر
-
عندما يتمّ التلاعب بقيم الظلال في الصورة يُقال بأن هذا التلاعب يجب أن يبقى ضمن مجال مُحدّد حتى لا يظهر تسنّن Aliasing، فما المقصود بتسنّن الصورة؟
-
ضمن برنامج جمب جرّبت انشاء مجموعة من الطبقات، ووضعت عليها ذات التصميم مع اختلاف بسيط ومتدرج في الحركة، ثم حاولت تصدير العمل بلاحقة GIF بهدف جعلها تصميمًا مُتحركًا لكن ذلك لم ينجح معي. فما هي الطريقة السليمة لتصميم صورة متحركة gif على جمب؟
-
هل من الشائع أن يعمل الكاتب المستقل باتفاق مع صاحب المشروع بأن يُنشر العمل باسمه (أي اسم صاحب المشروع)؟ إذا عُرض عليّ وظيفة ككاتب مستقل في مدوّنة بحيث تُنشر النصوص باسم آخر فهل هذا مقبول؟ أم أنه ينافي أخلاقيات المهنة؟
- 1 جواب
-
- 1
-
يُقصد بالمواقع الساكنة Static websites تلك التي لا تحتوي أو لا تتطلب تفاعل من طرف المستخدم، وتقتصر وظيفتها على عرض معلومات تبقى ثابتة دومًا (أو معظم الوقت حيث تُعدّل محتوياتها بشكل يدوي عند اللزوم)، لذا فإنه لا يدخل بتصميمها سوى HTML مع CSS دون أي لغات برمجيّة او إتصال مع قواعد بيانات وماشابه. المواقع الساكنة مثل موقع تعريفي بشركة ما، أو جمعية خيرية. مزاياها: تكلفة تطوير واستضافة منخفضة للغاية. مساؤها: تعديل المحتوى يدوي ويتطلب معرفة تقنيّة، لا تملك تفاعلًا مع المُستخدم. المواقع التفاعلية Dynamic websites هي المواقع التي تحتوي إمكانية التفاعل من طرف المستخدم (ككتابة التعليقات أو نشر البوستات إلخ)، أو أنها تعرض محتوىً يخضع للتبدل الدائم مع الوقت (مثل المواقع الإخبارية والمدوّنات الخ)، وهذا يتطلب وجود لغة برمجية من طرف الخادوم مثل PHP أو Asp.NET وإتصال مع قاعدة بيانات وإدارة الكوكيز وغيرها من العمليات. مزاياها: غنية بالوظائف، تفاعلية، سهلة التحديث. مساؤها: أبطء من الصفحات الساكنة، وأكثر تكلفة في التطوير والاستضافة. المصدر
-
خريطة الموقع أو Site Map هو نموذج تصيمي (فلاش أو CSS مثلا) أو صفحة نصيّة تعرض للمُستخدم محتوى موقع الوِب بشكل هرمي مُنظّم يُسهّل عليه الإطلاع على محتوى الموقع والعثور على الصفحات التي يبحث عنها، يُمكنك تشبيهها بالخريطة الجغرافية التقليديّة والتي تُساعد الناس على العثور على الأماكن، وهكذا هي خريطة الموقع حيث تُزوّد اسم كل صفحة برابط يُوصل إليها بشكل مُباشر.كما تُساعد خريطة الموقع محركات البحث بوت (bot) بإيجاد الصفحات على الموقع. تُقدّم اليوم معظم محركات البحث خدمات خرائط لمساعدة مُطوّري الوِب من نشر عدد من الروابط عبر مواقعهم. كخدمة Google Sitemaps والتي تُخبر غوغل عن جديد روابط موقعك لأرشفتها ضمن قاعدة بياناتهم. المصدر
-
البيانات الوصفية meta data هي معلومات عن المعلومات. لنأخذ مثالًا بسيطًا، عندما تلتقطين صورة فإن الكامير تُسجّل على ملف الصورة معلومات عنها، مثل الوقت و التاريخ، المكان (في حال دعم GPS)، نوع الجهاز إلخ مثال آخر، عندما تكتبين تدوينة في مُدّونتك، فأنت تملئين خانة الوسوم tags ببعض الكلمات الأساسيّة التي وردت في النصّ، وكذلك تملئين خانة الكلمات المفتاحية لمحرّكات البحث، وتضعين له تصنيفًا، وتكتبين له نبذة لمحركات البحث، بالإضافة لتاريخ النشر واسم المؤلف ونوع التدوينة إلخ.. جميع هذه المعلومات الوصفيّة تدور عن محتوى التدوينة، لذا فهي معلومات عن المعلومات، وهذه هي البيانات الوصفيّة. المصدر
-
لتقرّر ما الذي تريد استخدامه عليك الإطلاع على السمات المشتركة بين النظامين والاختلافات بينهما. من أبرز القواسم المشتركة بين FreeBSD وتوزيعات غنو/لينكس: كلا النظامين مفتوحي المصدر ويُطوران برُخص حُرّة.كلاهما يُعتبران من الأنظمة الشبيهة بيونكس Unix-Like، أخيرًا فإن معظم البرامج التي تعمل على أحدهما تعمل على الآخر. الاختلافات الرئيسية: - أولًا من ناحية الترخيص: رُخصة FreeBSD تسمح ببناء أعمال احتكارية انطلاقًا منها، وهذا ما لا تسمح به GPL. - FreeBSD كُتب أساسًا كنسخة مجانية وحرّة من BSD مما يجعله أقرب لفلسفة يونكس، لينكس لا يملك هدفًا كهذا. - يُقدّم FreeBSD النظام كوحدة متكاملة، النواة والبرامج الأساسيّة تُطوّر من قبل ذات الفريق، وهذا عكس توزيعات لينكس حيث يعمل الفريق على تجميع النواة مع الأدوات وباقي البرامج. - في FreeBSD لديك دومًا خيارين إما تركيب البرامج الجاهزة أو بنائها من المصدر. - تهتم FreeBSD بتقديم البرامج كما هي من المنبع وبأقل تدّخل ممكن في الشيفرة المصدرية. توزيعات لينكس لا تملك هدفًا مشابهًا (ربما باستثناء آرتش). المزيد
-
عليك تفحّص الملفات "/var/log/mysql/error.log" و "/var/log/syslog" لمعرفة الأخطاء التي تحصل عند محاولة تشغيل MySQL بشكل أدق. أدرج محتوى الملفين لنتمكّن من مساعدتك
-
في البداية افتح الطرفيّة Terminal وقم بتثبيت الحزمة openjdk-7-jdk عبر الأمر: sudo apt-get install openjdk-7-jdkثم نفّذ الأمر: apt-cache search jdkالآن لضبط مُتغيّر البيئة "JAVA_HOME" اكتب السطر التالي في الطرفيّة باستخدام المسار التثبيت لديك: export JAVA_HOME=/usr/lib/jvm/java-7-openjdkبنفس الطريقة سنضبط المُتغيّر "PATH"، ولا تنسَ استبدال المسار بما يوافق حالتك: export PATH=$PATH:/usr/lib/jvm/java-7-openjdk/binأخيرًا يمكنك التحقّق من سلامة عملية التركيب عبر الاستعلام عن رقم الإصدار المُثبّت: javac -versionالمصدر
-
إحدى أبسط الطرق لذلك استخدام الأمر cat أو less أو more مع الملف التالي: cat /proc/meminfoيُعطيك الخرج السابق معلومات عن الذاكرة، أما إن كنتَ ترغب بمعرفة مقدار الذاكرة الحرّ: free -m جرّب أيضًا الأمر التالي: vmstatلديك أيضًا htop (وهي الأداة المُعدّلة من top)، أولًا يتوجّب عليك تركيب الأداة، إن كنتَ تستخدم أوبونتو أو ديبان: sudo apt-get install htopشغّل الأداة بعد ذلك بالأمر "htop"، ستحصل على كمية الذاكرة المُستخدمة، حمل المعالج، العمليات النشطة، ومعلومات أخرى منوّعة. المزيد
-
حركة الأسواق نشطة للغاية، دومًا هناك شركات تصعد وأخرى تهبط، ولا تُستثنى الشركات الكبيرة من ذلك بل إن بعضها (مثل كودك مؤخرًا) تصل إلى الإفلاس. لماذا تركد الشركات العملاقة أو حتى تضطر لإشهار إفلاسها؟