لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 05/21/20 في كل الموقع
-
إذا كنت قد مررت بتجربة فاشلة في مجال التسويق، فلست الوحيد في ذلك. نعم، لا أحد يحب الفشل، ولكننا جميعا نمر بتجارب فاشلة، وما يميز المسوق الجيد عن غيره، ليس أنه لا يخطئ، بل أنه يتعلم من أخطائه. وكما قال باراك أوباما: "لا تدع أخطاءك تعبر عنك، وإنما دعها تعلمك"، فهذه النصيحة من أفضل النصائح التي قيلت. بناء على ذلك فقد سألنا 11 خبير تسويق عما تعلموه من أخطاء الماضي. وكانت إجاباتهم دليلا قاطعا على أنه يمكننا تعلم الكثير من تلك الأوقات التي سارت فيها الأمور على النحو الذي لا يعظم مكاسبنا. وسنرى كيف ساعدتهم الأخطاء التي ارتكبوها على تنمية مشاريعهم وتطوير فلسفة تركز على العملاء، وتحسن مهاراتهم القيادية، وما هو أكثر بكثير، فهيا بنا نبحر مع أهم ما تعلموه. 1. استهداف الكلمات المفتاحية الصحيحة كل من يعمل بالتسويق يعرف أهمية الكلمات المفتاحية، فمعرفة ما يبحث عنه جمهورك المستهدف (وكيفية ترتيب الكلمات المفتاحية المحددة)، يمكنك من تحسين حملاتك التسويقية وتطوير استراتيجية العمل على ظهور المحتوى من خلال محركات البحث المجانية بطريقة أكثر كفاءة. لكن ماذا لو لم يكن لمحتوى شركتك أي ترتيب، أو جاء بعيدا في آخر صفحات المحركات بحيث لا يكاد يراه أحد؟ هذا ما حدث لآندي كريستودينا، أحد مؤسسي استديوهات "أوربت ميديا". لقد فشل بعد 20 ساعة عمل، في وضع مقالة من 4100 كلمة (وفيديو مدته 12 دقيقة)، كجزء من المحتوى الأساسي. لقد ظن أنه باستخدامه لإحدى العبارات الشائعة، يمكنه تحسين فرصة ظهورها وإعطائها مرتبة تحقق لها تدفقا ثابتا من الزيارات، ولكن هذا لم يحدث. يوضح آندي سبب فشله في ذلك، قائلا: ولقد تعلم آندي من ذلك درسا مهمًا وهو أن تصنيف المحتوى لا يأتي بالمصادفة. بل لابد من العمل الجاد في استهداف الجمل الصحيحة التي يمكنها زيادة أعداد المشاهدة بمرور الوقت. وبذل الوقت الكافي في البحث عن الكلمات المفتاحية المستهدفة، حتى لا يضيع المحتوى الخاص بك بين صفحات البحث على جوجل. إن اختيار أفضل الكلمات المفتاحية يأتي بالبحث عن أفضل الجمل، والتي تتكون من مزيج رائع من جودة البحث والاتجاهات العامة، والإقبال الجماهيري بين المنافسين. المصدر: أوربت ميديا فالبحث الجيد ليس كل شيء، وإنما يجب النظر إلى تصنيف المنافسين أيضا، للتأكد من استعدادك لمواجهتهم. فقبل دخول حلبة المصارعة يجب أن تعرف من هو خصمك حتى لا تفاجأ بأنك تقف أمام خصم شرس لا يمكنك مواجهته. 2. أهمية تحديد شخصية المشتري لوضع الخطط التسويقية تمضي شخصية المشتري جنبا إلى جنب مع خططك التسويقية، إنهما كالإبرة لخيوط التسويق، وكالسهم للقوس. إن تحديد فئات العملاء الذين تريد جذبهم سيساعدك على اختيار أفضل طرق التسويق لهم. وحتى تستطيع تحديد شخصية المشتري بدقة، تحتاج إلى شيء واحد هو: البيانات. افترض براندون جينز، نائب مدير التسويق بشركة MonetizeMore، في بداية حياته المهنية، ملامح لشخصية المشتري المستهدف بناء على تصوراته وشعوره الغريزي، ولكن من خلال البحث النوعي، والدراسات الاستقصائية، والمقابلات، لم يستطع إثبات صحة فرضيته. ولأنه لم يتخذ أي إجراءات رسمية لجمع نقاط البيانات الداخلية والخارجية، فشل في إدراج قاعدة كبيرة من العملاء ضمن الخطط التسويقية لشركته. لقد كان بحاجة إلى أكثر من شعوره الغريزي للحصول على التأييد الداخلي من رؤساء الأقسام، وكان بحاجة إلى إثبات صحة صياغة شركته لشخصية المشتري: كما يقول براندون: تحتاج إلى تحديد شخصية المشتري الحقيقية على أرض الواقع، من خلال البحث والبيانات، وليس من خلال ما تشاهده على الشاشات. وكل الجهود المبذولة في إعداد مقابلات العملاء وإدارة المناقشات الداخلية حول المبيعات، ونجاح العملاء والمنتج وفريق التسويق، سوف تؤتي ثمارها على المدى الطويل. وستتمكن من تحديد أهدافك وتوقع احتياجات عملائك بشكل أفضل. تحديد شخصية المشتري، يمكنك من تكييف المحتوى الخاص بك بحسب شرائح الجماهير، التي لديها تفضيلات وتحديات ونقاط ألم مختلفة. المصدر: Unbounce مثل أي ثنائي ديناميكي، فإن تحديد شخصية المشتري يمكنك من إنشاء صفحات معينة يمكن تجزئتها من أجل التعامل مع أنواع مختلفة من الزوار. كما يمكنك من استخدام قوالب مختلفة وإنشاء صفحات مخصصة بسرعة، وهو ما سيمنحهم ما يبحثون عنه تماما. 3. إجراء اختبارات ضمان الجودة ضمان الجودة هي الخطوة التي يجب عليك ألا تتجاوزها أبدا، مهما كانت الدوافع، إذا أردت التحقق من جودة أداء الحملات التسويقية. ضع نفسك في مكان زوار صفحتك؛ كيف سيكون شعورك إذا ضغطت على أحد الروابط، فذهب بك إلى صفحة غير موجودة؟ هل السعادة أم الامتعاض؟ لا شك أن وجود روابط لا تعمل، يعطي انطباعا أوليا سيئا. هذا ما حدث لسكوت ماكليود، رئيس فريق العاملين في Resident، لقد تعلم من خلال تجربة قاسية أهمية إجراء اختبارات الجودة، بعدما قام ببدء الإعلان عن صفحة لا يمكن تحميلها. لقد كانت صدمة حقيقية، خاصة في تلك اللحظة التي تحتاج فيها إلى تحميل صفحتك بأسرع ما يمكن. وكانت نصيحته هي: لابد من توفير تجربة مستخدم سلسة لعملائك، حتى يرتبطون بمنتجك. وكاول تعامل بينكم يجب أن توفر لهم ما يشجعهم على توطيد علاقتهم بك، لتستمر طويلا. في شركتنا تحديدا، نتابع الفريق منذ إنطلاق الدعاية وحتى إتمام عملية البيع النهائي، خاصة فيما يتعلق بالمبيعات الكبيرة والاتصال الجماهيري. فتكرار اختبارات ضمان الجودة أو المراجعة، يقلل من وقوع الحوادث. عندما يكون لديك عشرة أشياء أخرى يجب عليك القيام بها، فقد ترغب في ادعاء إنجاز شيء ما دون اتخاذ الخطوة الأخيرة الحاسمة لضمان جودتها، ولكن إنفاق الوقت في القيام بذلك سيوفر عليك الكثير من المتاعب على المدى الطويل. 4. إضافة الاختبارات الآلية لضمان الجودة بينما يوصي سكوت بإجراءات ضمان الجودة، يأخذ دريك هايناي، كبير فنيي التجارة الإلكترونية بشركة Ecommerce Tech خطوة أخرى للأمام، وينصح بإجراءات آلية لضمان الجودة، وذلك تجنبا للأخطاء الصغيرة التي قد تؤدي إلى خسارة الأموال التي تم إنفاقها على الإعلانات. إن أفضل المسوقين يقومون بذلك من أجل توفير تجربة مستخدم سلسة لعملائهم منذ النقر على الإعلان وحتى الصفحة المقصودة. لم يدرك دريك هذا الأمر فجأة، وإنما بعد إدارة حملة شرائية انتهت بالموت على صفحة 404، وبحساب بسيط فهذا يعني إلقاء 10 آلاف دولار في المحيط، أو حوالي 40 ألف قطعة (ناجتس) من الدجاج. لحسن الحظ تشتمل إعلانات جوجل على عناوين URLs النهائية، للمساعدة في التحقق من أن إعلاناتك تقود عملاءك للصفحات المطلوبة. لذا يستخدم دريك هذا المجال، خاصة في الإعلانات الديناميكية، والتي تتغير وفقا لمحتواها. عنوان URL النهائي، هو عنوان إحدى صفحات موقعك، التي يصل إليها العميل بالضغط على إعلانك. المصدر: جوجل، أدرج عمليات التحقق الآلي ضمن إجراءات ضمان الجودة الخاصة بك، بقدر ما تستطيع. فذلك سيقلل من أخطاء العامل البشري وربما يحقق لك وفرا بالميزانية يفوق 10 قطع (ناجتس) دجاج. 5. استخدام أبحاث العملاء للتحقق من صلاحية الأفكار الجديدة يجب أن تكون البيانات هي القوة الدافعة وراء أي استراتيجية تسويق في هذه الأيام. هذا ما لابد من توافره لنمو ونجاح أي مشروع (ولو كان أوبي وان كينوبي بطل حرب الكواكب مسوقا، لاستخدم قوة البيانات، بالتأكيد). ولكن لا تأخذ بكلامي في هذا، بل إليك ما قاله جوجل: إذا سألت أي خبير تسويق، فسيخبرك بأنه لا يتخذ أي قرار يتعلق بمشروعه قبل الرجوع إلى البيانات. وهذا الأمر على قدر أهميته فإنه أسهل ما ننسى القيام به. ارتكب مارك بيتانجا، المؤسس والمدير العام لشركة Discoverable Media، فشلًا ملحميًا تقريبًا لأن أحد الشركاء الرئيسيين في شركة إعلامية قرر إجراء تغيير جذري في موقعهم على الويب دون توفر البيانات اللازمة. اعتقد الشريك أن التغيير سيؤدي إلى تحقيق انتصارات كبيرة. ولكن مارك شعر على العكس من ذلك أنها ليست فكرة جيدة. فأجرى بحثا بالتعاون مع فريقه UX، لتأكيد حدته. وقام بتسجيل ردود فعل العملاء من واقع التعامل معهم، للتحقق من صلاحية مطالب الشركاء. وتبين صدق حدس مارك: فإن التغييرات المقترحة كانت ستؤدي إلى تجربة سيئة لزوار الموقع. فإذا كان هناك ما يقال، فإن مارك يعتبر دليلا على أن البحث هو مفتاح اتخاذ القرارات المستنيرة. ولقد تعلم مارك درسه: تذكر دائما أن عملاءك هم الهدف من كل فكرة أو قرار تسويقي، حتى يمكنك تحديد ما إذا كانت الفكرة قابلة للتطبيق أم لا. فغالبا ما يكون هذا هو الفرق، بين الأفكار الناجحة وغيرها. 6. عدم اختبار أكثر من تغيير في نفس الوقت يأتي التسويق الجيد من الاختبار والتحليل والتكرار بناءً على النتائج. (إنه فن وعلم). نحن المسوقون دائمًا مشغولون بإطلاق الحملات، لكننا بحاجة إلى تذكير أنفسنا بأن لا نغرق في أفكارنا. فعند الاختبار يجب الرجوع خطوة إلى الخلف وإجراء تغيير واحد فقط، وليس كل التغييرات في نفس الوقت. على سبيل المثال، أعادت كاسي جيلليت، كبيرة مديري التسويق الرقمي في KoMarketing، تصميم موقع ويب كبير للعميل، تضمن تغيير كل شيء دفعة واحدة بدءًا من تحديث عناوين URLs، إلى تبديل أنظمة CMS وتغيير المحتوى. فأين أخطأت؟ أدت التعديلات إلى خسارة هائلة في حركة المرور الفعالة بالموقع، والتي تدير كل شيء، بالإضافة إلى مجموعة من المشكلات الفنية المزعجة. عرفت Casie أنه لابد من مراجعة واختبار محتوى الصفحة من أجل تعزيز صلتها بزائريها وترتيبها بين مواقع البحث. وحتى تزيد التحويلات إلى صفحتها، قام فريق العمل باختبار العلامات الموجودة عليها وأنشأ وسوما للمنافسة في صفحات نتائج محرك البحث (SERPs)، وقام بتحسين صفحاتهم المستهدفة باستخدام CTA، والعناوين، والنماذج. ليس هناك وصفة سحرية تحقق النجاح للجميع، ولكن بدلا من معالجة كافة الأمور في نفس الوقت، يجب تركيز جهود الاختبار من أجل تحديد ما يصلح وما لا يصلح. ومعرفة أفضل الممارسات. يعني اختبار A/ B أن تجري تغييرا واحد في كل مرة. هل ترغب في زيادة معدلات التحويل الخاصة بك؟ من خلال الصفحات المستهدفة لدينا ، يمكنك تجربة الرسائل الخاصة بك وتصميم الصفحة والنماذج، للتحقق من صلاحية الأفكار وتحقيق المزيد من التحويلات باستخدام اختبار A / B. 7. واقعية الأهداف والتوقعات (التنبؤات) تحديد الأهداف هو حجر الأساس لأي شخص يعمل بالتسويق، ففيها يصبح الطريق واضحا ومعلوما عند وضع كلا من استراتيجية التسويق وخطة العمل. ولكن القول بوضوح الأهداف جيدا وواقعيتها أسهل من العمل به، لا سيما إذا كنت شخصا طموحا. تهمس Sphoorti Bhandare، مسئولة العلاقات العامة والتسويق بالمحتوى، بالموافقة وتقول: بالفعل فلقد أعددنا لافتتاح متجرا كبيرا قبل الموعد بشهر، وبرغم خطة الإعداد المسبقة فقد بدأت الأمور تتداعى الواحد تلو الآخر حتى قبل خروج المشروع للنور بأسبوع واحد. ومع ضيق الوقت وعدم وجود خطة للطوارئ اضطرت Sphoorti، لتأجيل الافتتاح. وبرغم صعوبة الموقف إلا أنه ساعدها على تبين موضع الخطأ: تحدث العديد من الأخطاء في الحملات التسويقية، فعندما تبدأ مشروعا اسأل نفسك: هل أمتلك الوقت والموارد والميزانية التي أحتاج إليها لإتمام كل شيء؟ ثم ضع أهدافا تسويقية محددة وواقعية، وأخبر الجميع بها. إن أكبر درس تعلمته مما حدث، هو ضرورة وضع أهداف تسويقية وتصورات واقعية، ومتابعتها باستمرار. ليس فقط لفريق التسويق، وإنما لكل قسم وبائع ومسئول تنفيذي يتصل عمله بها. إن وجود رؤية واضحة لما تريد عمله يساعدك في وضع إطار زمني محدد لمسئوليتك ومسئولية فريقك عن تحقيقه. فإن لم تكن قادرا على بلوغ أهدافك في النهاية، فلا بأس. 8. إنشاء محتوى مختصر وواضح بعد أن وضعت استراتيجية واضحة، وحددت شخصية المشتري، أصبح عليك الآن جمع المحتوى الذي يعبر عن هذه الاستراتيجية ويوجه مباشرة إلى المشتري. يعد الوقت الذي سوف تقضيه لإنشاء محتوى مختصر وواضح واحد من أذكى الاستثمارات التي يمكنك القيام بها، وسوف تكون ممتنا لها فيما بعد. تقول تارو Foundation Marketing: عندما بدأت العمل في التسويق بالمحتوى، كلفت تارو مجموعة من كتاب المقالات المستقلين بالمساهمة في إنشاء مقالات طويلة. واختصارا للوقت فقد اقترحت عليهم نوعية الموضوعات المطلوبة وحسب. وما لبثت حتى وجدت أن هذا الأسلوب يأتي بنتائج عكسية. كيف؟ انعكس عدم وجود تفاصيل موجزة للمحتوى، على جودة المقالات، والأهم من ذلك فقد تحول الأمر إلى مضيعة عظيمة للوقت والجهد. لكن تارو بعد أن أدركت خطأها، وضعت إطار عمل يتضمن كل ما يحتاج كاتب المحتوى معرفته، كالصوت والنبرة والجمهور المستهدف، والمنافسين، والكلمات المفتاحية والروابط الداخلية، وما هو أكثر من ذلك. يعد الاهتمام بموجز المحتوى والتواصل الدائم لتوضيح التوقعات، استراتيجية جيدة دائما عند التعامل مع المستقلين … إن تزويدهم بأكبر قدر ممكن من المعلومات قبل كتابة أي حرف من المحتوى، هو أفضل طريقة لتجنب إجراء التعديلات. سر تارو هو هذا النموذج لموجز كتابة محتوى من CoSchedule 9. اطلاع الفريق على كافة المستجدات نحن نعيش في عالم التسويق سريع الخطى، حيث تتبدل الجداول الزمنية، وتتغير الحملات، وتأتي الطلبات من أصحاب مصالح مختلفين في أي لحظة. لذا يعد إبلاغ كل عضو في الفريق بكل التغييرات تحديًا كبيرًا. فعلى سبيل المثال، أبرم إريك سيو، الرئيس التنفيذي لشركة Single Grain، صفقة بقيمة 500 ألف دولار لإدارة حملة ترويجية لشركة SaaS. ولكنه لم يخبر فريقه، إلا بعد أن انهالت ااطلبات عليهم، فأخذ الجميع يتدافعون في اللحظة الأخيرة، ولم يكن أحد سعيد بما حدث. اعترف أريك بخطئه وقال: إن إعلام الآخرين بما تعمله، خاصة إذا كان هذا العمل يتعلق بهم أمر هام لتحقيق النجاح، فعندما يكون لدينا كثير من المهام نحتاج أن نسمع ما يجب علينا عمله قبل البدء في العمل عليها. لذا كن أكثر وضوحًا وتواصلا، حتى لا تفاجئ أي شخص تعمل معه. ثم احتفظ بخطوط اتصال مفتوحة بينك وبين أي فريق تعمل معه. 10. تحديد أولويات المشروعات بناءً على التأثير المحتمل فهناك أهداف عليا ومبادرات إستراتيجية للإدارة وأولويات التسويق، وكلها أمور يجب العمل عليها بعناية. لكن بأيها تبدأ؟ إن اختيار الأولويات الأكثر تأثيرا أمر صعب للغاية، خاصةً عندما يضغط أصحاب المصالح عليك لمتابعة مشاريعهم. ففي عام 2018، أثناء الإعداد لمؤتمر Call to Action، فكر فريق محتوى Unbounce في إعادة تصميم نمط مجلة رقمية، وكتابة محتوى مختصر يمكنه إطالة عمر الحدث المباشر. وذلك على غرار الكتاب المطبوع المذهل الذي يستخدمه منظمو مؤتمر G2 في مونتريال للاحتفال بالتجربة. بينما قفز فريق محتوى Unbounce متحمسا لإنشاء هذا المحتوى الخاص، كانت Jennifer Pepper رئيسة قسم تسويق المحتوى في Unbounce، ترى أن هناك العديد من مشاريع المحتوى الأخرى التي يجب إنجازها، والتي تعد أكثر إلحاحا. وتقول: كان ينبغي علي تحديد الأولويات، وعلى الرغم من رغبة أصحاب المصالح في الاستفادة من حدثنا المباشر، فقد كان علي أن أثق في تقديري للأمور، وقدمت حجة أكثر صلابة للعمل على المشاريع التي أعرف أنها يمكن أن تكون أكبر نفعا لرجال الأعمال. عبرت مجلة Call to action عن ورؤى مؤتمر Call to action عام 2017م أصبحت Jenn الآن أكثر تمسكا بالأولويات، وأصبحت تعبر عما تراه صحيحا بقوة. 11. لا تتنازل عما تعتقده صوابا سواء كنت تقود فريقًا تسويقيًا كبيرًا أو جزءًا من فريق، فمن السهل أن تختلط الأمور عليك. فمختلف الخبراء لديهم آراء مختلفة، وليس الجميع على حق 100٪ طول الوقت. فكيف تتعامل مع الأمور؟ واجهت كيسي باين، مديرة التسويق في DataTrue، موقفًا صعبًا في بداية حياتها المهنية. عندما أراد أحد أفراد فريقها اقتحام سوق جديد عن طريق إقامة معرض تجاري كبير. ومع عدم وجود الوقت الكافي للإعداد أو السمعة في هذه الصناعة (فضلا عن ضعف الميزانية) شعرت كاسي بالقلق تجاه الفكرة، وأعربت عن مخاوفها بشأنها في البداية، لكنها وافقت أخيرا على اتخاذ هذه الخطوة المخالفة لرأيها الصائب. وكانت النتيجة أن فشل المعرض. لكن كيسي تعلمت درسا قيما: لا شك أن عدد سنوات عمرك أو خبرتك في العمل تمنحك الثقة في معرفتك بمجال التسويق. فلا تخف من توضيح موقفك والتعبير عن مخاوفك واقتراحاتك. وكما يقول Marc Bitanga: "من الأفضل حفظ هذه المناقشات مع البيانات". إذا فشلت في البداية فحاول ثانية كلنا يخطئ، وكلنا تمر به مثل تلك الأيام، وقد رأينا من خلال 11 نموذج كيف أن الجميع يتعرض لتجارب فاشلة حتى وإن كانوا خبراء تسويق، ومهما كانت خبرتهم. ولكنهم يصرُّون على تحويل تجاربهم الفاشلة إلى خبرات تفيدهم في معرفة ما يجب عمله بالمستقبل. فإذا ما ارتكبت خطأ ما ذات يوم -وغالبا ما ستفعل- فعده إحدى فرص اكتساب الخبرات، ولا داع للشعور بالخجل منه، وإنما فكر فيه كلحظة من لحظات الانتباه لما لا يجب فعله في حياتك. استمر، واغتنم الفرص، وارتكب الأخطاء، وتعلم منها.. وستكون في شركة رائعة. ترجمة وبتصرف للمقال: 11 Marketing Experts Share Their Marketing Fails (and Lessons Learned) لصاحبه Ashley Luk1 نقطة
-
1 نقطة
-
هل لغه واجده تكفي لتعلم نظام معين زي جافا للاندويد مثلا ولا هحتاج اتعلم ف المجال الواحد اكثر من لغه1 نقطة
-
شكرا لو سمحت اي افضل لغات للباك اند واالباك فرونت والاندوريد لو لسه هبدا ف اي واحده منهم عشان محتار1 نقطة
-
1 نقطة
-
السلام عليكم استطيع الوصول للكورسات لكن لا استطيع مشاهدة الفيديوهات. لا اعلم ما المشكلة ارجوا المساعدة1 نقطة
-
مرحباً @Lisa تفضلي يمكنك عمل ذلك من خلال عمل ٣ ميثودز ,ميثود لإيجاد القيمة الأقل وميثود لإيجاد القيمة الأعلى وميثود لإيجاد معدل العلامات ,كالتالي قمت بعمل الميثود getMaxValue(); لإرجاع أعلى قيمة من المصفوفة وميثود getMinValue(); لإرجاع اقل قيمة من المصفوفة وميثود sum(); لإيجاد معدل العلامات ,الكود النهائي كالتالي import java.util.Arrays; public class FindStuSum{ public static void main(String[] args){ int[] mark ={98, 77,57, 45, 75, 67, 81, 48, 62, 88}; System.out.println("Minimum = " + getMinValue(mark)); System.out.println("Maxnum = " + getMaxValue(mark)); System.out.println("Sum = " + sum(mark)); } public static int getMaxValue(int[] numbers){ Arrays.sort(numbers); return numbers[numbers.length-1]; } public static int getMinValue(int[] numbers){ Arrays.sort(numbers); return numbers[0]; } public static int sum(int[] numbers){ int sum = 0; //Advanced for loop for( int num : numbers) { sum = sum+num; } return sum/numbers.length-1; } }1 نقطة
-
@Ahmed Sawy يبدو إنه لم يتم تثبيت جافا على جهازك إذا جهازك 64bit قم بتنزيل جافا الخاصة بك من هنا للويندوز Java-64bit ثم بعد ذلك جرب تشغيل ال SDK manger.exe مرة أخرى1 نقطة
-
1 نقطة
-
السلام عليكم أخي @Ahmed Sawy إذا كنت قد ثبت ال SDK tools بنجاح ,بعدها إتبع الخطوات التالية على الويندوز ,أولاً إفتح net beans ثم من قائمة tools إختر Plugins ثم من النافذة التي ظهر لك إختر Settings ثم إضغط على زر Add على اليمين مثل الصورة المرفقة ثم أدخل nbandroid في حقل الName ثم في حقل URL أدخل الرابط التالي http://kenai.com/downloads/nbandroid/updatecenter/updates.xml ثم إضغط OK بعد ذلك إختر Available Plugins من الشريط العلوي ثم قم بكتابة Android في مربع البحث على اليمين بعد ذلك قم بتعليم Android و Android Test Runner For NetBeans 8.2+ ثم إضغط زر Install1 نقطة
-
1 نقطة
-
@محمود الكيال لبحث أكثر دِقة من خلال جوجل ,يمكنك وضع النص الذي تريد البحث عنه مثلا بالإنجليزية هكذا ثم إستخدم علامة "," وظيفتها في محرك البحث تحديد الكلمة المفتاحية التي يجب إظهار النتائج المتعلقة بها مثال how to use text,html لاحظ علامة ال "," بعدها html ,وهي كلمتنا المفتاحية يمكنك إستخدام ما تريد1 نقطة
-
مرحباً @Adminphp Php الكود الخاص بك لا يحتوي على فنكشنز كثيرة مختلفة عن php7 , لذلك للعمل على تحويل الكود الخاص بك من إصدار php معين إلى إصدار أخر فليكن php7 الطريقة المعروفة والثابتة لذلك ,هي تقوم بالبحث عن الفنكشنز التي لا تعمل بالكود الخاص بك عند تشغيله على إصدار php7 وإستبدالها بالمقابل لها من إصدار php7 , إن كنت تريد طريقة أسهل لذلك يوجد هذه الأداة تقوم بالبحث عن الفنكشنز التي قد لا تعمل مع إصدار php7 وتحدد لك رقم السطر وملاحظات أخرى الأداة هي Mar1 نقطة
-
ليست جميع المواقع الإلكترونية صالحةً لأن تستمر بالقوالب التي صممت عليها لوقتٍ طويلٍ جدًا، وهنا لابد من التفكير بشكلٍ أوسعٍ بخصوص ما الذي ينبغي عمله. سيتطرق المقال لشرح طريقة إدارة عملية إعادة التصميم للمواقع الإلكترونية القائمة بدءًا بالحديث عن الطرق الخاطئة التي تتبعها المؤسسات أثناء عملية إعادة تصميم المواقع الإلكترونية. لماذا تخطئ المؤسسات في إدارة عملية إعادة تصميم المواقع الإلكترونية القائمة عادةً ما تبدأ عملية إعادة تصميم المواقع الإلكترونية باستنتاجٍ شخصيٍ لفردٍ ضمن تلك المؤسسة بضرورة إعادة التصميم بغض النظر عن السبب. مع ذلك، نادرًا ما يعتمد هذا الاستنتاج على أي بياناتٍ محددة. عادةً ما يكون السبب وراء تلك الخطوة هو الشعور بأن التصميم قد أصبح قديمًا أو أن التكنولوجيا غير مناسبة للغرض. وذلك لأن المؤسسات ليس لديها أي فكرةٍ واضحةٍ عن مؤشرات الأداء الرئيسية لموقعها. وما يثير القلق أكثر أن قرار إعادة التصميم غالبًا ما يؤدي إلى التخلص من الموقع بأكمله والبدء من جديد. ويبدو أن هناك محاولةً صغيرةً لعزل المشكلة وحلها. بعد ذلك، يجتمع مختلف أصحاب المصلحة لتحديد ما يحتاجه الموقع الجديد من حيث الأداء الوظيفي. مرةً أخرى، نادرًا ما يعتمد أصحاب المصلحة على أساسٍ قويٍّ من البيانات أو تحليل احتياجات المستخدمين. إنهم يتخذون قرارهم بناءً على ملاحظاتهم و استنتاجاتهم. فقط بمجرد اتخاذ هذه القرارات، تجلب المؤسسة خبراء رقميين. غالبًا ما يكون ذلك في صورة تكليف من وكالة خارجية، ولكن يمكن أن يشمل أيضًا نقل الملخصات إلى فريق عملٍ داخليٍ يُعامل غالبًا على أنه ليس أكثر من قسم خدمات يُتوقع منه أن ينشئ الموقع. في كلا الحالتين، تُحدد مواصفات إعادة تصميم الموقع الحالي دون أي مدخلاتٍ من أولئك الذين يفهمون معظم الإمكانات والمحددات الرقمية. في هذه المرحلة، تُعطى عروض الأسعار وتُعيّن الجداول الزمنية مع مناقشاتٍ محدودةٍ فقط حول ما إذا كان المشروع ضروريًا أم أن أهدافه ونطاقه صحيح. بمجرد قبول السعر يبدأ العمل ويتمثل الخطر في نطاق الزحف كما وأن المواعيد النهائية غير قابلةٍ للتأجيل. لا يترك ذلك أي مجال في إعادة تصميم موقع ويب حالي للتعلم والتكيف أثناء مرحلة البناء. نعم، قد يتم إجراء بعض التعديلات الطفيفة على طول الطريق، ولكن مع قيود المواصفات والمواعيد الزمنية والميزانية المحددة، لن يحدث تغييرٌ حقيقيٌ كبير. مرةً أخرى يتم تجاهل تعليقات المستخدمين إلى حدٍ كبير. والنتيجة هي أن المنظمة ليس لديها وسيلةً لمعرفة ما إذا كان كل هذا الجهد والمال يستحق العناء حتى بعد إطلاق الموقع. عندها فقط سيعرفون ما إذا كان موقع الويب الجديد يعمل بشكلٍ أفضل من الموقع القديم، على افتراض أن لديهم أي مقاييس لقياس نجاحه. والأسوأ من ذلك أنه بمجرد إطلاق موقع الويب، فإن الأموال تجف، وينتقل الأشخاص، مما يعني أنه لا توجد موارد لإصلاح أي مشكلاتٍ رئيسيةٍ قد تطرأ. نعم، سيكون هناك بعض الصيانة البسيطة، لكن هذا كل شيء. كيف يمكن إذن تجنب هذه المشاكل؟ 10 خطوات لإعادة التصميم الناجح لموقع ويب موجود إن مفتاح الحل لإعادة التصميم الناجح لموقع ويب حالي هو إدراك أنه لا ينبغي تشغيل المشروعات الرقمية مثل المشروعات التقليدية. مع التكنولوجيا الرقمية، من السهل التعرف على ما يصلح وما لا يصلح، وكذلك التكيف بسرعةٍ مع ما نتعلمه. مع وضع ذلك في عين الاعتبار، إليك الخطوات العشر لاتباعها عند إعادة تصميم موقع ويب موجود. امتلك أهدافًا واضحة قبل أن تفكر في إعادة تصميم موقع ويب حالي، أنشئ رؤيةً واضحةً لما سيبدو عليه النجاح. بدون أهدافٍ واضحة، لن تتوفر لديك أي فكرةٍ عما إذا كنت بحاجةٍ لإجراء إعادة التصميم أو ما الذي يجب على الموقع الجديد تحقيقه. ستحتاج إلى جعل هذه الأهداف قابلةً للقياس حتى تتمكن من تقييم الموقع الحالي وإبلاغ الاختبارات أثناء تطوير الموقع الجديد. من الجيد التركيز على ثلاثة مجالاتٍ أساسية: مقاييس معدل التحويل. مقاييس المشاركة. مقاييس قابلية الاستخدام. بمجرد أن أتمكن من التعبير بوضوحٍ عن أهداف عمل موكلي من حيث المقاييس القابلة للقياس، أقوم بتحويل انتباهي عما يريده العمل إلى ما يحتاجه المستخدم. أجري بحث المستخدم الخاص بك لتشجيع الأشخاص على التفاعل مع موقعٍ ما فأنت بحاجةٍ إلى معرفتهم. ما هي التساؤلات التي تنتابهم، وما هي المهام التي يريدون إنهائها وكيف يودّون التفاعل مع موقع العميل. هذا يعني أنه من المهم أن تُجري عملية بحث المستخدم قبل أن تبدأ التفكير في مواصفات المشروع. ليس من المنطق أن تحدد المحتوى والوظائف قبل أن تتعرف على نوعية المستخدمين ممن هم بحاجتها. تحقق من الموقع الإلكتروني الموجود خذ مؤشرات الأداء الرئيسية وأبحاث المستخدم التي عملت عليها مع العميل واستخدمها لتقييم الموقع الحالي. بإمكانك أيضًأ أن تجري بعض اختبارات قابلية الاستخدام على موقع الويب أيضًا وتطلع في بعض الأحيان إلى المنافسة للحصول على إطارٍ مرجعي. القيام بذلك يوفر لك رؤيةً أكثر موضوعيةٍ لحالة الموقع، بدلًا من مجرد إلقاء عبء إعادة تصميمه على كاهل العميل. حتى لو كان من الواضح أن إعادة التصميم مطلوبة وواجبةً لا تزال هذه الخطوة مستحسنة. قد يكون العميل مخطئًأ، وحتى لو لم يكن الأمر كذلك، فإن تقييم موقع الويب الحالي سيُساعد في التأكد من حجم التصميم المطلوب إعادة النظر فيه. حدد ما الذي من الممكن الاحتفاظ به (إن وُجد) ليس من الحكيم أن ترجع إلى نقطة الصفر، بإمكانك الاستفادة من تصميم الموقع الحالي وتجديده. فإذا كان محتوى الموقع جيدًا فاحفظه، وإذا كانت منصة التكنولوجيا تقوم بمهمتها فلا تغيرها لمجرد أن المطورين يرغبون بلعبة جديدة لامعة. الأهم من ذلك كله ألا تبدأ بتصميم جديد كليًا إذا كان بإمكانك تطوير التصميم الحالي. هذا ليس مجرد اعتبارٍ نقدي. هذا أيضًا لأن المستخدمين الحاليين لا يستجيبون جيدًا عند إجراء التغييرات. يمكنك كسر النموذج العقلي للموقع وبالتالي زيادة الحمل المعرفي. إذا كان ذلك ممكنًا فمن الأفضل تجنب ذلك. من المهم أيضًا التأكد من عدم وجود سببٍ تحتاجه لتغيير كل شيءٍ دفعةً واحدة. في بعض الأحيان يكون من السهل ترقية موقع الويب على مراحل. يجب أن تتخذ هذا الحكم على أساس كل حالةٍ على حدة وهنا لا توجد قواعد صارمةٍ وسريعة. ابدأ بالمحتوى يبدو أن المحتوى هو الجزء الأكثر إهمالًا في أي إعادة تصميم لموقع ويب حالي. غالبًا ما يكون العملاء غير راغبين في دفع أموال لأحد المحترفين لإنشاء محتواهم، وغالبًا ما يكون هذا هو العنصر الأخير في إعادة تصميم موقع ويب موجود يعالجه العميل. يعد هذا الموقف تجاه المحتوى خطيرًا لأنه السبب الذي يجعل المستخدمين يزورون موقع الويب الخاص بك وليس بدافع التصميم أو التكنولوجيا. أيضًا من المستحيل إنشاء واجهة مستخدمٍ جذابة لموقع ويب دون فهم المحتوى الذي سيدعمه. لذلك ابدأ عملية إعادة تصميم موقع ويب موجود بالمحتوى وتأكد دائمًا من أن المحتوى يبدأ باحتياجات المستخدم وليس فقط ما ترغب الشركة في قوله عن نفسها. لا تفكر في التصميم إلى حين حصولك على المسودة الأولى لبعض المحتوى على الأقل، ستحتاج أيضًا إلى مخططٍ تفصيليٍ لجميع المحتويات التي تحتاج إلى إنشاء من أجل هيكلة بنية المعلومات. العمل على هيكلة المعلومات بمجرد فهم المحتوى الذي يحتاج إلى إنشاء، ابدأ في معالجة بنية المعلومات. غالبًا ما يحدث هذا قبل التصميم، لأنك ستعتمد على عملية إنشاء بنية المعلومات لإنشاء التسلسل الهرمي المرئي. من الممكن الاعتماد على تحليل المهام العليا وفرز البطاقات لإنشاء بنية المعلومات الخاصة بك. وهذا يضمن أن تتوافق مع النموذج العقلي للمستخدم ويعالج أسئلتهم. النموذج الأولي واختبار الواجهة قد لا تكون الاستكشافات الأولى في مرحلة إعادة التصميم للموقع الحالي أكثر من بضعة رسومات. ومع ذلك يمكن اختبارها لمعرفة ما إذا كان المستخدم يفهم الفرضية الأساسية للموقع وبرى المكونات الهامة. في بعض الأحيان من الممكن الانتقال إلى الرسومات للبدء في تحسين التصميم. يمكن اختبار هذه النماذج الأولية باستخدام اختبارات الفلاش واختبارات التفضيل وغيرها من أشكال اختبار التصميم. ومع ذلك فإن المشكلة في أدوات مثل الاسكتش أو الفوتوشوب في أنها ربما تكون أسوأ طريقةٍ لإظهار الطبيعة التفاعلية والديناميكية لموقع الويب. لهذا السبب انتقل بسرعةٍ إلى المتصفح. بمجرد الدخول إلى المتصفح بإمكانك البدء في إنشاء نموذجٍ أوليٍ لبُنية الموقع وحتى إدخال أول تمرير للمحتوى. قد يفتقر هذا النموذج الأولي إلى تصميمٍ مصقول، ولكنه سيسمح لك بإجراء اختبار قابلية الاستخدام على بنية المعلومات وإمكانية العثور على المحتوى. تدور مرحلة النماذج الأولية هذه حول الاختبار والتكرار مع تقدم النماذج الأولية بشكلٍ متزايدٍ نحو نهجٍ يمكنك الوثوق به. سيصبح التكرار النهائي لهذا النموذج هو القالب الذي سيبنى الموقع النهائي منه. يحل هذا محل المواصفات، ولكنه بدلاً من ذلك يعتمد على الأدلة ويسمح لك بتجنب النقاش والحوار اللانهائِيين. بمجرد أن تثق في النموذج الأولي الخاص بك، انتقل إلى بنية إعادة التصميم النهائية للموقع الحالي. بناء Beta يستخدم الإصدار التجريبي أساسًا النموذج الأولي كنقطة انطلاقٍ ولكنه ينتج عنه مستوى جاهز للإصدار مع وظائف كاملةٍ وقدرةٍ على العمل على نطاقٍ واسع. اعمل مع العميل على تحسين محتواها وبعد الاختبار اقضِ بعض الوقت مع المطورين لمساعدتهم على فهم النموذج الأولي وكن واضحًا بشأن ما يقومون ببنائه. قضاؤك المزيد من الوقت مع العميل والمُطورين والمصممين الذين ينشئون نظام تصميمٍ ومكتبة أنماطٍ مرتبطةٍ للموقع المعاد تصميمه. يعد هذا جزءًا مهمًا من العملية حيث سيُساعد ذلك على ضمان تطور الموقع الإلكتروني بعد الإطلاق. لا تنتظر أن يكون الموقع مثاليًا قبل البث المباشر وهذا ما يجعل النقطة السابقة مهمة. إطلاق منتج قابل للنمو بالحد الأدنى الكثير من عمليات إعادة التصميم تأخرت نظرًا لأن المتورطين قد قاموا بتعديل لا نهاية له. وهذا مذهلٌ بشكلٍ سخيف لأنه في معظم الحالات يكون الموقع بالفعل أفضل بكثيرٍ مما هو موجود حاليًا. أعتقد أن هذا ينبع من عقلية الطباعة والشعور بأنه بمجرد نشرها لن تتاح لك الفرصة لتغيير الأشياء. لكن لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال مع الويب إذا كان لديك الموقف الصحيح والتمويل والعلاقة مع المطورين. في معظم الحالات تعامل مع لحظة البدء المباشرة على أنها حوالي ثلثي الطريق على المشروع بدلًا من النهاية. بدلًا من إطلاق موقع مثالي، ابدأ بمنتج الحد الأدنى القابل للتطبيق. يخشى بعض العملاء من أنهم قد ينفرون المستخدمين إذا أطلقوا موقع ويب أقل من الكامل. في مثل هذه الحالات ابدأ بإصدار تجريبي عام. في هذا السيناريو يظل الموقع الحالي متصلًا بالانترنت ويدعى المستخدمون إلى تجربة الموقع الجديد. في كلتا الحالتين راقب عن كثب سلوك المستخدم عند البدء بالعمل حتى تتمكن من التعلم والتكرار عليه. احتضان التكرار المستمر بمجرد تشغيل موقعٍ ما، من الجيد القيام بالتحليلات واستخدام الأدوات مثل Fullstory لمشاهدة جلسات المستخدم. إذا كان الموقع تجريبيًا مفتوحًا، شاهد عن كثبٍ عدد المستخدمين الذين يقومون بمراجعة الموقع الجديد وعدد الذين يعودون إلى الموقع السابق. ولكن سواءً كان الإصدار التجريبي المفتوح أو الموقع المباشر، اتبع المقاييس المحددة مع العميل في البداية لتحديد مدى أداء الموقع مقارنةً بالإصدار السابق. بناءً على ما تلاحظه ابدأ في تحسين الموقع وإدخال التحسينات. إذا اكتشفت شيئًا ما أقل أداءً أجري اختبار A/B باستخدم الإصلاحات الممكنة ومعرفة ما إذا كان أداؤها أفضل. بمرور الوقت قد تتراجع لكن العمل مستمرٌ مع تولي العميل دور مراقبة الموقع واختبار التحسينات الممكنة. من خلال التحسين المستمر والتكرار على الموقع الحالي فإنه يتجنب الدخول إلى حالةٍ يحتاج فيها إلى إعادة تصميمٍ كاملةٍ مرةً أخرى. بالطبع للتأكد من أن الموقع سيستمر في الحصول على الاهتمام الذي يحتاجه سوف يحتاج إلى فريقٍ من الأشخاص الذين يعملون عليه باستمرار. سينتقل الموقع من حساب رأس المال إلى حساب تشغيلي. على الأقل سيحتاج الموقع إلى مالكٍ منتجٍ يكون مسؤؤلًا في النهاية عن نجاحه. لسوء الحظ غالبًا وعلى الرغم من بعض التحذيرات من الممكن أن تتعثر مواقع الويب بمجرد العودة إلى الوراء فلا أحد يكرس نفسه لنجاحها. بدلًا من ذلك من الممكن تقسيم المسؤولية بين الكثيرين وبالتالي تنتهي في أسفل قائمة مهام الجميع. لذلك تأكد من إنهاء الواجبات الرئيسية للتأكد من أن إعادة التصميم التالية هي آخر عملية إعادة تصميم. المفاتيح الرئيسية تجنب إعادة تصميم موقع الويب الخاص بك إذا كان ذلك ممكنًا. بدلًا من ذلك أجري عليها التطويرات اللازمة كما هو مطلوب. التوقف عن التعامل مع موقع الويب الخاص بك على أنه مصدر لرأس المال كل بضع سنوات وبدلًا من ذلك استثمر فيها بشكلٍ مستمر. امتلك أهدافًا واضحةً لموقع الويب الخاص بك. تحقق واختبر كل مرحلة أثناء تقدمك في العمل. استخدم النماذج الأولية بدلًا من كتابة المواصفات الطويلة. ابدأ بالمحتوى. تأكد من أن شخصًا ما يمتلك الموقع ويكون مسؤولًا عن نجاحه. إذن كانت هذه لمحة سريعة عن منهجي عمل قد تساعدك خلال عملية إعادة التصميم التالية. ترجمة -وبتصرف- للمقال How to Redesign an Existing Website the Right Way لصاحبه Paul Boag1 نقطة
-
الActive Directory عبارة عن تقنية من إنتاج شركة مايكروسوفت تستخدم لإدارة الحواسيب و الأجهزة المتصلة بالشبكة و هي أحد الميزات الرئيسية للويندوز سيرفر. الActive Directory يسمح لمدراء الشبكات بإدارة و صنع المستخدمين و أسماء النطاقات/Domains و كذلك الكائنات/Objects داخل الشبكة ، علي سبيل المثال بإمكان مدير الشبكة عمل مجموعة جديدة و إعطاء الأعضاء المندرجين تحت هذه المجموعة الإذن بالوصول لملفات/Directories معينة بالسيرفر ، عندما تكبر هذه الشبكة الActive Directory يوفر لك طريقة لإدارة و تنظيم عدد كبير من المستخدمين و هيكلتهم ضمن مجموعات و مجموعات فرعية كل منهم يمتلك أذونات مختلفة للمصادر المتاحة على السيرفر. هيكلية الActive Directory مقسمة إلي ثلاثة عناصر رئيسية : 1 - Domains 2 - Trees 3 - Forests بإمكان مدير الشبكة ضم مجموعة من المستخدمين أو الأجهزة تحت دوماين واحد بشرط أن يكون كلهم يستخدمون نفس قاعدة البيانات ، من ثم بالإمكان ضم مجموعة من النطاقات في مجموعة واحدة هذه المجموعة تسمى tree , كما بالإمكان ضم مجموعة من الtrees في مجموعة واحدة و هذه المجموعة تسمى Forest , كل هذه المجموعات تمتلك أذونات وصول و تواصل للملفات في السيرفر تختلف عن بعضها البعض. و هذه بعض المقالات باللغة العربية تعطيك فكرة أوضح عن الموضوع و مختلف المصطلحات : المقالة 1 , المقالة 2 , المقالة 31 نقطة
-
1 نقطة