اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. م.طارق الموصللي

    • نقاط

      2

    • المساهمات

      98


  2. عبد اللطيف ايمش

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1406


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/09/18 في كل الموقع

  1. نصف الموظفين الذين يستقيلون من عملهم، تكون استقالتهم بسبب مدرائهم. يُعتبر المدير الكريه سببًا أكثر من كافٍ ليفقد الموظف ولاءه و ينخفض أداءه في المنظمة. لهذا من المهم التأكد من أن لديك مدراء بارزين ممن يقودون المجموعة و يطورون من أداء الجميع للمهام اليومية. و فيما يلي 13 سمة شخصية مميزة للمدير البارز. اكتشف ما يصنع المدير البارز 1- التفكير بإيجابية تعلّم عن قوة علم النفس الإيجابي، و انظر إلى كل موقف كفرصة للتعلم. بغض النظر عن الوضع أو المياه الآسنة التي تخوضها مع مؤسستك، تذكّر، إذا كان لديك قائد جيد فهذا يدعو للتفاؤل، فهو يجعل العمل أسهل بكثير. صدقني، آخر شيء تحتاجه هو أن يكون هناك من يتسلط على واقعك ويمنحك الكثير من الطاقة السلبية. 2- الصدق هو أفضل سياسة من المهم أن تكون صريحًا و صادقًا مع الموظفين. يمتلك المدراء البارزين المهارات القيادية اللازمة لإخبار الناس بالحقيقة -سواء كانت جيدة أم سيئة- على النحو الصحيح. يصعب أن تجد الصراحة في أماكن العمل التقليدية ذات الأسلوب القديم ، لكنه تطور مطّرد داخل الشركات الريادية التي تؤمن بالتسلسل الوظيفي الأفقي. المعرفة قوة. لماذا لا تعزز موظفيك بأكبر قدر ممكن من المعرفة؟ 3- التفويض مما يُسيء لأي مدير، أن يقوم بتفويض الناس بمهام دون توجيهات أو دون تنظيم. يُلاحظ لدى المدراء العظماء تفويضهم للعمل بشكلٍ مناسب، كما أنهم يعرفون نقاط القوة و الضعف لدى موظفيهم. وهم أيضاً يقاومون الرغبة في السيطرة المطلقة، فيمنحون موظفيهم استقلالهم ليتمكنوا من القيام بمهامهم بسهولة. 4- التواصل هو أهم مهارات القيادة الكثير من المشاكل في المنظمة تنتج عن عدم التواصل. المدير البارز يعرف متى يتحدث، ولكن الأهم من ذلك، متى يمتنع عن الكلام. وهو يعرف أيضًا كيف يتحدث إلى موظفيه وكيف يتعامل مع أي نوع من المشاكل التي قد تطرأ داخل الشركة. 5- تعلّم كيف تُلهم : الحقيقة المهمة هي أن القادة البارزين يعرفون كيف يُلهمون. أحياناً، لا يعرفون حتى كيف يفعلونها. ومع ذلك، و ما يجعلهم مدراء رائعين هو حقيقة أنه عندما يكون هناك لحظة مفصلية، فهم يعرفون كيف يتعاملون معها، وكيف يجعلون الناس من حولهم تتفاعل معها. عندما يكون الوضع مثيرًا للأعصاب، فإن آخر ما تريد أن تتعامل معه هو الشخص الذي ينظر للأمر باستخفاف و يكون عاجزًا عن تحفيز الآخرين. 6- توحيد الفريق المحافظة على تركيز كامل الفريق، وتنظيمه للسعي نحو هدف واحد على المدى الطويل. من المهم التأكد من أن كل شخص يعرف لماذا يقوم بمهام معينة وما هي الحصيلة التي ستأتي من وراءها. تأكد من أن موظفيك موالون للشركة وأنهم على دراية برؤية وأهداف المنظمة. 7- تحقيق التوازن بين العمل والحياة هذه ليست واحدة فقط من سمات المدير البارز، بل سمة للشركة العظيمة أيضًا. السماح للموظفين بتحقيق التوازن بين عملهم وحياتهم الشخصية يمنحهم الطمأنينة، ويتيح لهم معرفة كونهم أكثر من مجرد موظفين،بل أشخاصًا مهمين داخل الشركة. 8- امنح التقدير حين يُستحق نحن نعلم أمراً أو اثنين حول تقدير الموظف. كمدير، من المهم حقاً التأكد من أن موظفيك يحصلون على الاحترام الذي يستحقونه. لذلك تأكد من منح التقدير عندما يكون مستحقًا وتأكد من معرفة موظفيك. و تذكر، يمكن لتربيتة بسيطة على ظهره أن يبقى أثرها لأمدٍ طويل. 9- تشجيع الارتقاء يمتلك الارتقاء نواح عدّة. وكثيرًا ما نتحدث عن (الفشل سريعًا) داخل تدويناتنا و التدوينات المستضافة. والسبب هو أنها تشجع على الارتقاء الشخصي و تطمئن الموظفين أن لديهم القدرة على التعلم من الأخطاء، بدلًا من الخوف من ارتكابها. 10- قدّر موظفيك اظهر تقديرك، حتى بالنسبة للأمور الصغيرة التي يقوم بها موظفوك. القليل من الثناء يمكن أن تقطع شوطًا طويلًا.، لا تتردد في منحهم التشجيع وجعلهم يدركون أنهم فعلوا الشيء الصحيح. القدرة على الثناء بشكل فعال هي مهارة قيادية غير محدودة وستساعد موظفيك على الارتقاء بشكل أفضل وأكثر ثقة. 11- الإرشاد إذا كنت ترغب في أن يكون مدير بارزًا، فجزء كبير من مهارتك هي أن تكون مُرشدًا. أن تكون شخصًا ليس لديه مشكلة مع التقدم بالسن، والخبرة، أو حتى المناصب. إذا كنت قادرًا على مساعدتهم في التفوق في جانبٍ ما، فيجب عليك أن تقودهم في الاتجاه الصحيح، والتأكد من أنهم جيدون مثلك، بل - إن كان ذاك ممكنًا- أفضل منك! 12- كنّ منصفًا بالكُليّة بالتأكيد، في بعض الأحيان سيكون المدير / صاحب العمل مقربًا أكثر لمجموعة من الناس. ومع ذلك، فإن المدير العظيم يحترم مكان العمل ويعرف أن الجميع يحتاج لأن يعامل بإنصاف و على قدم المساواة. لا تجعل من مكان العمل تمركزًا للأقلية وتأكد من أن يُسمح لأي شخص بترك بصمة كبيرة داخل الشركة. 13- بناء عادات أفضل العادات التي تصنعها تحدد كيف تعيش حياتك. إذا كنت تريد أن يكون فريقك منتجًا ونشيطًا وسعيدًا فسيحتاج للقيام بأنشطة يومية تمنحه شعورًا مستمرًا بما سبق. يمكنك مساعدتهم على بناء العادات من خلال دعمهم وتمكينهم من القيام بالأشياء التي سيكون لها تأثير إيجابي على حياتهم. ما هو رأيك في السمات الـ 13 للمدير العظيم؟ هل هناك أي سمات أخرى أو مهارات قيادية ربما نكون قد نسيناها أو تراها تستحق الإضافة؟ أخبرنا برأيك في التعليقات! ترجمة -وبتصرّف- للمقال 13 Personality Traits Of A Great Boss لصاحبه Jacob Shriar
    2 نقاط
  2. الإصدار 1.0.0

    45530 تنزيل

    لا يخفى على أحدٍ سطوع نجم لغة HTML5 وانتشار تطبيقاتها انتشارًا كبيرًا، إذ ذاع صيتها وأصبحت حديث الكثيرين لما تحتويه من تقنياتٍ مهمةٍ لتطبيقات الويب، فهي تتضمن كل ما يتعلق بتشغيل مقاطع الفيديو على صفحات الويب، وتوليد الرسوميات ديناميكيًا، وتحديد الموقع الجغرافي للمستخدم، وإتاحة استعمل تطبيقات الويب دون اتصال، إضافةً إلى تنظيمها لبنية المستند الهيكلية تنظيمًا دقيقًا يسهِّل تفسيرها من المتصفحات والبرمجيات الأخرى، والمزيد… لذا جاء هذا الكتاب محاولًا تقديم مفاهيم HTML5 وتقنياتها وطرائق استخدامها إلى القارئ العربي، مدعمًا بأمثلة علميةٍ تسهّل توضيح الأفكار، وحاولتُ فيه توفير أحدث المعلومات عن دعم تلك التقنيات قدر المستطاع، وأعدت النظر في بعض الفصول لتناسب التغييرات التي طرأت حديثًا. هذا الكتاب مترجمٌ عن كتاب Dive Into HTML5 للمؤلف Mark Pilgrim المرخّص برخصة المشاع الإبداعي CC BY 3.0، والذي نشرته O’Reilly لاحقًا باسم HTML5: Up and Running. هذا الكتاب مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نسب المُصنَّف - الترخيص بالمثل 4.0 (CC BY-SA 4.0). شعار HTML5 والشعارات البقية مرخصة برخصة المشاع الإبداعي CC BY 3.0. وفي النهاية، أحمد الله على توفيقه لي بإتمام العمل على الكتاب، وأرجو أن يكون إضافةً مفيدةً للمكتبة العربية، والله ولي التوفيق. يمكنك قراءة فصول الكتاب في صورة مقالات مما يلي: المقال الأول: خمسة أشياء عليك معرفتها عن HTML5 المقال الثاني: نظرة على تاريخ HTML - الجزء الأول المقال الثالث: نظرة على تاريخ HTML - الجزء الثاني المقال الرابع: اكتشاف دعم المتصفحات لميزات HTML5 المقال الخامس: الرسم عبر عنصر canvas في HTML5 المقال السادس: صيغ ترميز الفيديو والصوت وحاوياتها وكيفية عملها في الويب المقال السابع: ترميز مقاطع الفيديو بعدة صيغ المقال الثامن: إضافة مقاطع الفيديو عبر العنصر <video> في HTML5 المقال التاسع: التعامل مع التأريخ في HTML5 المقال العاشر: تحديد الموقع الجغرافي (GeoLocation) في HTML5 المقال الحادي عشر: التخزين المحلي (Local Storage) في HTML5 المقال الثاني عشر: تطبيقات الويب التي تعمل دون اتصال – الجزء الأول المقال الثالث عشر: تطبيقات الويب التي تعمل دون اتصال – الجزء الثاني المقال الرابع عشر: النماذج (Forms) في HTML5 المقال الخامس عشر: مدخل إلى البيانات الوصفية (microdata) في HTML5 المقال السادس عشر: توصيف الأشخاص باستخدام metadata في HTML5 المقال السابع عشر: توصيف المنظمات/الشّركات باستخدام microdata في HTML5 المقال الثامن عشر: كيفية توصيف الأحداث والمراجعات باستخدام microdata على HTML5
    1 نقطة
×
×
  • أضف...