لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 12/14/17 في كل الموقع
-
الإصدار 1.0.0
22280 تنزيل
كتاب إدفع لي وإلا هو كتاب مجاني لكاتبه Lior Frenkel مؤسس شريك في The nuSchool، مستقل ومطوّر ويب وهو الآن مستشار، مدوّن ومتحدث في الأنشطة حول العالم. قام Lior بكتابة هذا الكتاب في عام 2015 ليساعد المستقلين حول العالم في التعامل مع حالات امتناع العملاء عن الدفع بناءً على خبرته الممتدة لسنوات في العمل الحر.1 نقطة -
مُنذ أن استطعت أن أترك وظيفتي ذات الدوام الكامل لإنشاء عملي الخاص وأنا ما زلت أكافح، لن أداري ذلك. كان من الضروري أن أتعلّم من جديد كيف أكون منتجًا في عملي الحُرّ حيث لا يراقبني أحد. أظنّ أنّني قد حقّقت ذلك الآن، ودوّنت خلاصة الأمر في ثلاث نقاط رئيسيّة تحتاجها من أجل النجاح والاستمراريّة في نظام العمل من المنزل. 1- الحافز هو الدافع الذي سيُجنِّبك أن تقول "ليس من الضروريّ أن أظل مستيقظًا حتي الثانية عشرة مساءً، يمكنني أن أستمرّ في النوم بدون إزعاج". هو ما يدفعك بدلًا من ذلك للنهوض من الفِرَاش، وأخذ كوب قهوة سريع مع البدء في العمل فورًا. فيجب عليك أن تجد ما الذي يحفّزك فعلًا في عملك، ومن ثَمّ استغلال هذا الدافع في تحفيزك للعمل بما يشبه سياسة العصا والجَزرة. فمثلًا بالنسبة لي: الحافز هو الناس. الأمر يبدو بسيطًا، أليس كذلك؟ أُحبّ زملائي الذين أعمل معهم في عملي الخاص، وأحبّ بيئة العمل التي أنشأناها سويًا. كلنا نعمل عن بُعد، ونستخدم موقع Slak للمراسلة ومن ثَمّ تسْيِير أمور العمل، ونستخدم أيضًا موقع Basecamp كواجهة لمقابلة العملاء (وهم أيضًا أُناس أحب العمل معهم)، وكل يوم هناك محادثة جديدة واكتشاف جديد وخبرات أكثر، فأولئك هم حافزي. نقوم بأنفسنا أنا وأخي "جيريميا" باختيار الناس الذين يعملون معنا، سواءً فريق العمل أو العملاء؛ ليكونوا دائمًا من نوعيّة الأشخاص الذين نحب أن نعمل معهم؛ ليكونوا دائمًا حافزًا لنا، فهم أشخاص مثابرون ورائعون، وأنا شخصيًا أعتقد أنّي أتعلّم منهم أكثر مما يتعلّمون هم منّي، على الرغم من أنّي أنا الذي أديرهم. فإن استطعتُ أن أستمرّ هكذا، أعتقد حينَئِذٍ أنّي أسير في الطريق الصحيح فيما يخصّ اختياري لمن ينضم إلينا، سواء فريق العمل أوالعملاء. هذا ما يحفّزني، ويوقظني من النوم، ويجعلني متحمّسًا للاندماج سريعًا في عملي. هذا واحد من أهمّ الأسباب التي تجعل أول شئ في عملي اليومي المعتاد هو تفقُّد الرسائل الواردة في بريدي ومتابعة العمل على موقع Slak و Basecamp؛ لأنّي أجد في ذلك رضاي وراحتي التامة. يجب عليك أن تعرف أكثر شئ يرضيك من عملك وتجعله بارزًا في أوْلوِيّاتك المُعتادة، ليكون هو بداية انطلاق العمل؛ لأنّك بمجرد أن تبدأ العمل بذلك الشيء، فمن السهل عليك بعدَئِذٍ أنْ تستمرّ فيه. 2- المسؤوليّة يجب عليك أن تجد القيْد الذي يُلزمك بإتمام العمل. ربما تكون قد تركت وظيفتك لأنّك لا تريد أن تُقيّد، أو تُحاسَب أو تُراقَب في عملك باستمرار. كلها أسباب وَجِيهة، لكنّك مضطر إلي تحمّل المسئوليّة أيضًا أيًا كان المجال الذي تعمل فيه. كلّنا مضطرون إلي ذلك حتي نُنْتج ونتطور باستمرار، فهي ضرورة لابدّ منها. ما الذي ستكون مسؤولًا عنه؟ ما الذي يمكن ملاحظته إذا لم تُؤدّ عملك بالمستوى المطلوب؟ بالنسبة لي، المشاريع التي أُديرها هي مسئوليّتي بشكل مباشر، فأنا المشرف على فِرق العمل، والمستشار الإداري لبعض المشاريع. إذا لم أتحمّل مسؤوليّتي وأنقل أهم متطلّبات العملاء إلى فريق العمل لديّ، وإذا لم أدفع فريق العمل للأمام بالتحفيز والتشجيع، فلن نتقدّم في النهاية، وسيقوم العملاء بالتشكيك في جودة عملنا، وهذا يمثل لي كابوسًا بمجرّد التفكير فيه، لذا يُمثل لي ذلك دافعًا مهمًا يدفعني لتحمل المسؤوليّة؛ لأنّ التقصير فيه يرعبني. كمثال آخر، إذا كنتَ مُصمّمًا، ولم تقم بتصميم أي شئ لمدة أسبوع، فسيؤثر ذلك على عملائك بشكل سلبي، وستكون النتيجة مُحبِطة لك، وهذا ما سيدفعك من البداية لتحمّل المسؤوليّة. وهذا مُماثل لحالنا مع التسويق. إذا أسّست مشروعك الخاص مُعتمدًا على اقتراحات العملاء لبعضهم وتقْييمهم لك (كما نفعل نحن) فسُمْعتك هي كل شيء. يجب أن يكون عملك على قدمٍ وساق كل يوم، وتحتاج في كل بريد يصل إليك أن تَضْمن أنّ عملاءك راضون بأقصى قدر ممكن؛ لأن ذلك هو سبيل تقدّمك، وهو بالفعل مستقبلك، وأنت متحمّل لمسؤوليّة ذلك. يرتكِز عملي على أساس قويّ يقوم على محبّتي لمن أعمل معهم، ومسؤوليّتي تجاههم وموازنتي بين هذيْن الأمْريْن، فلا أريد أن أخذلهم وأحاول جاهدًا أن أكون بجانبهم. هذا ما يساعدني على الاستمرار، وإذا حدث منّي تقصير في هذا الشأن فإنّ ذلك ممّا يؤرّقني ليلًا. هكذا يجب أن يكون الأمر. 3- الاندماج في العمل النقطة الثالثة والأخيرة هي الاندماج في العمل. نعلم جميعًا الشعور الذي نشعر به عندما نندمِج في العمل اليومي ونشعر حينها بقدرتنا على إنجاز أيّ شيء. عندما كنت تعمل في مكتب وظيفي كان يتمّ إزعاجك دائمًا بالتنبيهات والمقابلات العشوائيّة، أو التأنيب علي بعض الأعمال والمقاطعات المستمِرّة ممّا يعيقك عن التقدم والاندماج في العمل. من الجيّد أنك تعمل الآن من المنزل، وبالتالي لن تزعِجك تلك الأشياء بعد الآن، ولكن السيّء في الأمر هو أنّ العمل كلّه مسؤوليتك الآن، فبدلًا من أن تأخذ راحة لتداعب قطتك، أو تخرج في نزهة، أو تغسل الأطباق أو تغسل الملابس، فإنّك يجب عليك أن تدرك أنّ اندماجك في العمل لا يُعوّض، فتتجنّب أثناء عملك أيّ مشاغل أخرى تُعطّلك عن العمل. الجانب الرائع عند العمل من المنزل هو أنك غير مقيّد بالعمل في المكتب لمدة تسع ساعات، ولست مضطرًا للمجيء إلى العمل يوميًا مع زملائك والانصراف معهم، وإنما يمكنك أن تُخطّط لأكبر الأعمال التي تُلزَم بها خلال اليوم، وتنجزها في غضون ساعتين أو ثلاثة فقط باندماج جيد مع العمل. عندما كنت في الوظيفة اعتدت على فَرقعة أصابعي لساعات عندما أنتهي من العمل قبل انتهاء الدوام ولا يوجد لديّ أيّ شيء أفعله. الآن يمكنني أن أنجز قائمة مهامّ يومين في بضع ساعات فقط، وأستغلّ باقي الوقت في مُهمّات أرغب شخصيًا بإنجازها. من الرائع استغلال ذلك، ولكن عليك فقط أن تختار الوقت المناسب لفعل ذلك، وأن تتأكّد من أنك أنجزت معظم العمل بقدرالإمكان في ذلك الوقت. وبالنسبة لي، لاحظت أن الوقت الذهبي للعمل هو بعد الاستيقاظ من النوم مباشرةً. إذا لم أفعل أيّ شيء سوى شرب كوب من القهوة والجلوس على مكتبي للعمل، فإنّني أنجز قدْرًا ضخمًا من العمل وأنتهي منه بحُلول الثانية أو الثالثة ظهرًا، حيث أنني عندما أندمج في العمل فإنّي أدخل ما يشبه الغيبوبة (كما هو حاصل فعلًا وأنا أكتب الآن)، حيث لا مجال للسماح بأيّ تشتيت، فلا يوجد أيّ شيء آخر أفكّر فيه سوى العمل المطلوب مني إنجازه، وكيفيّة الانتهاء منه بأسرع وقت وأعلى كفاءة ممكنة. يجب أن تبحث عمّا يمنَحك هذا المستوى من الاندماج في العمل، ثم ابحث عن طريقة للاستمرار على ذلك الأمر يومًا بعد يوم. بالطبع ستكون هناك دومًا أمور تتزاحم في تشتيت انتباهك، لكنّك تحتاج إلى التدرّب على تجاهلها ودفْعها عنك باستمرار. بمجرد أن تنتهي من عملك الذي اندمجت فيه بشكل جيّد، ستجد الوقت لعمل كل شيء بعد ذلك، وكنتيجة لذلك، لن تقلق طوال الليل لاستياء العاملين منك بسبب تقصيرك في العمل، مما يَقُضّ مضجعك ليلًا، ويُخْمد حماسك في اليوم التالي. إنها حلقة مفرغة، ويجب عليك الانتباه لها، وأن تكون مستعدًا للتخلص من أي عادة سلبيّة مرتبطة بها. نقطة إضافية: التشجيع وهذه النقطة من الأهمّية بمكان بالنسبة لي لدرجة أني أحرص دائمًا عليها، ويهمّني جدًا أن أحصل على التشجيع من عائلتي التي تُحبّني وتمدحني دائمًا بلا تردد على الأمور الجيّدة التي أحقّقها. التشجيع الإيجابي دائمًا في مقدّمة أولويّاتي. من ثمراته أنه يحفّزني دائمًا ويحفّز الأشخاص الذين أعمل معهم بالأشياء الجيدة التي أنجزناها. يمكنك أن تخبر من يعمل معك بالأخطاء التي وقعوا فيها طوال اليوم، حتى لا يقوموا بها مرة أخرى، ولكنْ لا يكون ذلك إلّا بعد إخبارهم بإنجازاتهم ذلك اليوم حتى لا ينفروا من العمل. وبالمِثْل يجب أن تشجّع نفسك، فقيامك بذلك يقدّم لك دافعًا ذهنيًا قويًا لفعل الأمر ذاته في المستقبل. هذه أسهل طريقة لتعزيز الأفعال الإيجابيّة. أحاول دائمًا أن أشجّع فريقي في أي وقت يقومون فيه بعمل جيّد أو يبادرون بعمل تطوّعي مثل إبداع فكرة جديدة، أو المتابعة مع عميل بالإجابة عن سؤال يعرفون إجابته. كل هذه الأشياء أتمنّى من فريقي أن يفعلها دائمًا، ولك أن تتخيل مدى تأثير تشجيعي عليهم، فعندما أمدحهم على عمل جيّد فعلوه فإنهم يستمرّون في فعله أكثر وأكثر. التشجيع ضرورة ملحّة لتَطوّر أيّ فريق عمل، وكذلك ضروري للعمل من المنزل أيضًا، فعندما تُؤدّي عملك بشكل جيّد في يوم ما، يجب عليك أن تشجّع نفسك به، ويجب أن تُفرِح نفسك بما أديت من عملك بشكل جيّد ذلك اليوم، وبالتالي تربط سعادتك هذه بالعمل فتتعزّز إرادة عقلك للعمل في المستقبل. الخُلاصة بينما أقوم بإنهاء هذا المقال أقوم أيضًا بإنهاء عملي اليومي. صندوق البريد لدي مقروء، وعملائي مسرورين من الخدمة، وفريق العمل لديّ مُنتِج في عمله، ولدينا اجتماع غدًا لنتفقَّد كل شئ لدينا في خطّة عمل الأسبوع القادم. أنا مُتحمّس لذلك ومُتحفّز للغد، فسوف أقوم بالانهماك في العمل الذي أُحبّه وأكون سعيدًا عند إنجازه. هكذا تخلّصت من الإرهاق الذهني والتَّيَهان العقلي وأصبحت سعيدًا، وراضيًا، ومُتحمسًا ومُنتجًا في مجال عملي من المنزل. ترجمة -وبتصرّف- للمقال A 3 step survival guide for working from home لصاحبه Sean Smith حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik1 نقطة
-
Ionic تهتم بالجانب التصميمي للتطبيق، وتعتمد على Cordova كأساس للتواصل مع نظام تشغيل الموبايل. Cordova عبارة عن مجموعة مكتبات ولواحق تم كتابتها لكل نظام تشغيل على حدة (Android, iOS, windows Phone, Web OS) وغيرها، ثم قامت Cordova بتقديم هذه الخدمات APIs كخدمة موحدة وبشكل دوال جافا سكربت. JavaScript API بمعنى لو اردنا عمل تطبيق يقوم بفتح الكاميرا والتقاط صورة، فإن طريقة تطويره على اندرويد تختلف عن iOS وعن باقي الأنظمة الاخرى. Cordova قامت بكتابة هذه الأكواد المختلفة نيابة عنك، ثم وحدت ألية استخدامها وصدرتها بشكل جافا سكربت. بالتالي يمكنك فتح الكاميرا ضمن تطبيق Cordova بواسطة دالة واحدة فقط بالجافا سكربت، وسيعمل التطبيق على جميع المنصات، بدون الحاجة لمعرفة الطريقة الاصلية في كتابة ذلك. قس على ذلك باقي الخدمات التي تقدمها انظمة التشغيل المختلفة. بالتالي Cordova ليس لها علاقة بشكل التطبيق، هي فقط المحرك او الجسر الواصل بين تطبيق الموبايل (بالجافا سكربت) وبين انظمة التشغيل المختلفة. الآن حتى نتغلب على مشكلة التصميم، ظهرت مكتبات ومشاريع اخرى، مثل Framework 7, BootStrap و بالطبع Ionic. وغيرها الكثير. ولكل وجه نظر مختلفة في الية الاستخدام، لكن في النهاية انت ستكتب جافا سكربت! الذي قدمته Cordova! البرمجة الهجينة لم ولن تكن كالبرمجة الآم او Native، لان البرمجة الهجينة Hybrid ذات امكانيات محدودة، فهي تقوم بتغليف المهام الأصلية لنظام التشغيل وعمل طبقة مجردة Abstraction Layer، لتتمكن من جعل هذه الوظيفة عامة ومشتركة بين جميع انظمة التشغيل المختلفة. بالنسبة للواجهات، هي ليست كواجهة الويب، بل هي الويب نفسها، لان تطبيق Hybrid عبارة عن تطبيق أصلي Native يحوي على شاشة واحدة فقط هي Web View (يمكنك تصور Web View كمتصفح بدون أزرار وبدون حقل Url، وبدون ألية Back- Forward) وكل ما يقوم به التطبيق هو رسم عناصر HTML وتفسير (تنفيذ) كود جافا سكربت على هذه الشاشة، وايهام المستخدم بان هناك مجموعة شاشات تعمل. بالتالي تطبيقك سيعتمد على قدرة المتصفح الرسومية لانشاء الواجهات، وليس على كارد الشاشة الخاص بالجهاز! وللتحايل على شكل عناصر HTML ظهرت مشاريع مثل Ionic لتعطي للتطبيق شكل مشابه للتطبيق الأصلي (فتجد مفهوم Material Design المطبق بانظمة الاندرويد) موجود ضمن Ionic، او لنقل عمل CSS مشابه للاندرويد. الآن، لماذا يتم استخدام Cordova او التطبيقات الهجينة، الجواب مرة اخرى "الاختلاف والتنوع" وحجم المشروع الذي تعمل عليه ومتطلباته وميزانياته. تقريبا يعتبر هكذا نوع من التطبيقات مناسب للتطبيقات التي تسمى LOB او Line of Business والتي غالبا تقوم بعرض مجموعة بيانات وادراتها، مثل محرك بحث معين. بحيث لا تتعامل بكثرة مع نظام التشغيل (مثل الملفات والكامير والرسوميات وغيرها). بالنسبة لي، عملت على مشروع واحد باستخدام Cordova وكان ناجحاً، لكني لن أكرر التجربة! لان المتطلبات التي نعمل عليها وحجم العملاء، قد لا تتمكن Cordova من تحقيق المتطلبات المناسبة. بالتوفيق،،،1 نقطة
-
إطار العمل ionic مبني على منصة كوردوفا، بمعنى كوردوفا هي الأساس، ومن خلالها يمكنك عمل ما تشاء واختيار الإطار الذي يناسبك فيما بعد. بمعنى آخر يوجد إطر عمل أخرى والأمر ليست متوقف على ionic. البرمجة الهجينة تمكنك من بناء تطبيق لأكثر من منصة بشيفرة واحدة وبلغات بسيطة ومعروفة، أقصد هنا لغات الويب: HTML CSS JavaScript هذا هو الفرق الجوهري. ليس تماما، أصبح هنا أطر عمل (مثل أيونيك وغيرها) تقدم لك إمكانية بناء واجهات مماثلة للواجهات المقدمة من التطبيقات الأصلية. تعلم كوردوفا أسهل بكثير من تعلم لغة جافا ولغة سويفت ولغة c#. فمن خلال كوردوفا وحدها ستتمكن من بناء تطبيقات تلبي حاجة السوق بشكل عام.1 نقطة
-
لو كان الخيار لي، لاخترت WPF (Windows Presentation Foundation مع نمط التصميم MVVM. فهي تعطيك الكثير من خيارات التصميم Styles, Animation, Templates, Data-Binding, Resources وبما أنها بالنهاية سي شارب، يمكنك الاستفادة من ميزات السي شارب مثل LINQ لعمل فلترة وبحث متقدم وسهل على البيانات عندك. شاهد مثال على تقنية WPF + MVVM في الصورة التالية، لتطبيق نعمل عليه حالياً. لاحظ ان قائمة الدردشات على اليسار هي عبارة عن ListBox تم تخصيصها بهذا الشكل، كما أن مربع الدردشة بجانبه، هو ايضا ListBox تم تخصيص عناصرها لعرض الرسائل بهذا الشكل، فهي تميز بين الرسائل المرسلة والرسائل المستلمة، وتعطي العنصر الشكل الموافق. تم عمل هذا الشكل بواسطة Templates + Template Selector + Styles سأقوم بعمل محاضرة اون لاين (مجانية)، عن هذه التقنية، اذا كنت ترغب بالحضور، بإمكانك مراسلتي على الايميل: tareqjehad@yahoo.com واخبارك اصدقائك ايضاً. حالياً انصحك باستخدام اكثر بيئة تتقنها، حتى لا تدخل في مفاهيم جديدة، وتضيع الهدف الاساسي من مشروعك. بالتوفيق،،،1 نقطة
-
الاجابة بكل بساطة: 1- القراءة: أشتري كتب البرمجة و اطلعي ايضا على المواقع المختصة بالجافا و التي تحوي دروسا مختلفة. و بعد ان تتقدمي اكثر ابحثي عن مشاريع الجافا المفتوحة المصدر و اطلعي على اكوادها و تعلمي منها. 2- الممارسة: بعد القراءة تأتي الممارسة بأن تطبقي ما تعلمتيه. و يمكنك الممارسة بعمل مشاريع شخصية مثلا تطبيقات اندرويد او المشاركة في مشاريع مفتوحة المصدر 3- التدريب: بعد ان ترفعي مستوى مهارتك في البرمجة يمكنك الانتقال الى مرحلة التدريب فبامكانك البحث عن تدريب عملي من هنا و هناك تحت انظار المحترفين الذين سيرفعون من مستواك اكثر و اكثر. تمنياتي لك بالتوفيق1 نقطة
-
وعليكم السلام ورحمة الله. الأمر يعتمد على لغة البرمجة التي تتقنها، لانك بالنهاية بحاجة لعمل تطبيق سطح مكتب Desktop Application يقوم بالقراءة والكتابة على قاموس Dictionary هناك العديد من التقنيات: 1. من مايكروسوفت يمكنك استخدام Windows Forms, WPF, UWP 2. من جافا استخدام Java SE لبناء تطبيقات سطح المكتب 3. Python استخدم Tkinter 4. يمكنك ايضا استخدام Qt مع لغة سي بلس بلس 5. واذا كان لديك معرفة ب جافا سكربت، استخدم Electron والتي تعمل على جميع انظمة التشغيل. بالنهاية تطبيق قاموس هو عبارة عن برنامج لقراءة من ملف، واعتقد ان السرعة ستكون مثالية في جميع التقنيات السابقة، كونها تعمل بشكل local على نفس الجهاز، العقبة الوحيدة لديك هي درجة اتقانك لاحدى التقنيات السابقة، وكتابة التطبيق بالشكل الأمثل. بالتوفيق،،،1 نقطة
-
مرحبًا نادية، تستند أكاديميّة حسوب إلى موقعٍ صديق يُدعى "مستقل" تنشر عبره مشاريع لكتابة وترجمة مقالاتٍ في مُختلف المجالات، وبأسعار تبدأ من 5 دُولارات للمقال الواحد. بالنسبة للترجمة، فهم يُزوّدوكِ بالمقالات الأصلية المطلوب ترجمتُها. لا تتردّدي في طرح أي استفسار. تحيّاتي!1 نقطة