لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 04/08/17 في كل الموقع
-
أداة البناء Grunt أو Gulp، مكتبة require.js، browserify، الإصدار السادس من ES، المفسرات، أطر عمل React و Angular و Amber، التعابير المغلقة (closures)، سلسلة prototype. ارتفاع في ضغط الدم يؤدي إلى سكتة دماغية. حسنًا، تطوير الويب أمرٌ ممتع جدًا، لكن JavaScript مروعة! تجد نفسك منسجمًا تمامًا مع جميع جوانب تطوير الويب، لكن عندما يأتي الأمر إلى JavaScript فستشعر أنَّ جزءًا كبيرًا من المعلومات الأساسية ينقصك بينما يعرفه الآخرون، والذي سيؤدي إلى جعلهم يفهمون سكربتات JavaScript. نعم، الحقيقة هي أنَّك تفتقد بالفعل إلى بعض القطع؛ لكن هذا لا يعني أنَّ التوجه الحالي لتطوير الواجهات الأمامية ليس مجنونًا! اطمئن، فأنت لستَ بمفردك، لذا اسحب كرسيًا واجلس، وجهِّز نفسك لكتابة تطبيق JavaScript. أوّل خطوة هي ضبط بيئة التطوير المحلية، لذا اتخذ قرارك: هل ستستخدم Gulp، أم Grunt، لا! سأستعمل سكربتات NPM. هل أستعمل Webpack أم Browserify أم Require.js؟ هل أتخذ قرارًا مصيريًا بالانتقال إلى الإصدار السادس من ES؟ أليس ضروريًا أن أضع مرجعًا عن أمراض القلب بجواري؟ كيف سأنظِّم اختبار الشيفرات؟ هل من إطارِ عملٍ تنصحني به؟ أليس من الأفضل تشغيل الاختبارات من سطر الأوامر، لنستعمل إذًا PhantomJS؟ مع أي إطارٍ أذهب: Angular أم React؟ ربما Ember؟ ماذا عن Backbone؟ ربما قرأتَ بعض صفحات توثيق React ووجدتَ فيها أنَّ «Redux هو حاويةٌ ذاتُ حالةٍ قابلةٍ للتوقع لتطبيقات JavaScript» وبدت على وجهك أمارات الرضى، فمن المؤكد أنَّك ستحتاج إلى هذه الميزة العظيمة، بغض النظر عن أنَّك لم تفهم حرفًا من شرحها. السؤال الآن هو: لماذا أصبح تطوير تطبيقات JavaScript أمرًا يدفع إلى الجنون؟! دعني أساعدك لفهم سبب ذلك. لنبدأ بمثالٍ بسيطٍ ثم سنستعرض صورًا جميلةً توضِّح وجهة نظري. هذا تطبيق «Hello, World!» مكتوبٌ باستخدام React: // main.js var React = require('react'); var ReactDOM = require('react-dom'); ReactDOM.render( <h1>Hello, world!</h1>, document.getElementById('example') ); لم ننتهِ منه بعد: $ npm install --save react react-dom babelify babel-preset-react $ browserify -t [ babelify --presets [ react ] ] main.js -o bundle.js هنالك عدِّة خطوات ناقصة هنا، مثل تثبيت مكتبة browserify أو ما الذي عليك فعله لتشغيل الصفحة في المتصفح، إذ لا يبدو أنَّ ما سبق سيُنشِئ صفحة ويب قادرة على فعل أيّ شيء! بعد أن تنتهي من إنجاز ما سبق، فستجد ملفًا يدعى bundle.js يحتوي على تطبيق «Hello, World!» السابق المكتوب بمكتبة React والذي يضم حوالي 19374 سطرًا برمجيًا، وكل ما فعلتَه هو تثبيت browserify و babelify و react-dom، التي «تزن» آلاف الأسطر البرمجية. هذه صورة تعبيرية عن برنامج «Hello, World!» في React: حسنًا، هذا تطبيق «Hello, World!» باستخدام JavaScript دون مكتبات: <!DOCTYPE html> <html lang="en"> <head> <meta charset="utf-8" /> <meta name="viewport" content="width=device-width" /> <title>Hello World</title> </head> <body> <div id="container"></div> <script> document.body.onload = function(){ var container = document.getElementById("container"); container.innerHTML = '<h1>"Hello, world!"</h1>'; } </script> </body> </html> هذا كل ما في الأمر! 18 سطر برمجي (يمكن اختصارها إلى أقل من ذلك)، التي تستطيع نسخها ولصقها في ملفٍ باسم index.html وتنقر نقرتين عليه مما يفتحه في متصفحك. يا للبساطة! إذا كنتَ تفكِّر في هذه اللحظة «أليس إطار React يفعل أكثر من ذاك المثال البسيط الذي كتبته، والذي لا يرقى أن يكون تطبيق JavaScript» فأنت مصيبٌ (تقريبًا)، وعلى بعد خطوة واحدة من فهمك لماذا كل هذا التعقيد. انظر إلى هذه الصورة: أغلبية تطبيقات JavaScript التي ستعمل عليها ستقع في مكانٍ ما في منتصف المنحني الجرسي (bell curve) السابق. وإذا كنتَ في منتصف المنحني السابق وبدأت تطبيقًا بالاعتماد على React فسوف ينتهي بك المطاف بهندسة تطبيقك زيادةً عن اللزوم من بدايته. وهذا هو سبب تعقيد تطوير تطبيقات JavaScript، لأنَّ غرض أغلبية الأدوات التي تظن أنَّك بحاجةٍ إليها هو حلّ المشاكل التي لن تتعرض إليها بتاتًا. أصبحت حالة تطوير تطبيقات JavaScript في الآونة الأخيرة معقدةً ومربكةً لأنَّ الجميع يبالغون في هندسة تطبيقاتهم دون أن يدركوا ذلك. إذًا، كيف يجب أن نبدأ بتطوير تطبيق JavaScript؟ هل علينا استخدام مكتبة شبيهة بمكتبة React أو Angular؟ هل يجب أن نستخدم مدير للحزم؟ ماذا يفترض علينا أن نفعل إذا لم نستخدمهما؟ هل كتابة الاختبارات ضرورية؟ هل علينا أصلًا توليد شيفرات HTML عبر JavaScript؟ هذه هي الأسئلة التي يجب أن تسألها لنفسك قبل أن تبدأ بمجموعة ضخمة من أدوات التطوير. عندما تبدأ بتطوير تطبيق JavaScript فمن المهم أن تختار نقطةً في المنحني الجرسي في المكان الذي تظن أنَّ من المرجح أن يصله تطبيقك في المستقبل من ناحية التعقيد. لن أكذب عليك، فعل ذلك ليس سهلًا ويحتاج خبرةً، لكن هنالك منطقةٌ كبيرة يمكنك أن تبدأ منها أغلبية تطبيقات JavaScript: استعمل مكتبة jQuery مع قوالب لصفحات الواجهة الأمامية مع أداة بناء بسيطة لجمع الملفات وتصغيرها (بفرض أنَّ إطار العمل الذي تستعمله لتطوير السند الخلفي [backend] لا يفعل ذلك تلقائيًا). إذا أردتَ أن تتعلم كيفية هيكلة تطبيق JavaScript بطريقةٍ صحيحة، فعليك أن تبدأ بفهم كيف ومتى ولماذا تستخدم إطار عمل أو حزمة npm أو إصدار ES6 أو متى تكتب اختبارات أو هل عليك جعل الاختبارات تعمل محليًا أو في متصفح، ثم سيأتي دور بقية الأسئلة وحلّ بقية المشاكل. إن أردتَ أن تملأ الفجوات الموجودة في معلوماتك حول تطوير JavaScript وأن تتجنّب الشعور بأنّك تبالغ في تصميم تطبيق JavaScript فحاول أن تتابع ما نطرحه هنا في قسم البرمجة في أكاديمية حسوب. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Why JavaScript Development is Crazy لصاحبه Sean Fioritto1 نقطة
-
نتابع رحلتنا في سلسلة المقالات حول التعامل مع ويندوز 10 مع هذا الدرس الذي يتحدّث عن بدء العمل مع ويندوز 10 من خلال التعرّف على بعض المزايا الأساسيّة البسيطة التي تسهّل المهام اليوميّة. أصبح ويندوز 10 أكثر قابليّة وسهولة للتخصيص، سنتحدّث عن كيفيّة تخصيص الألواح Tiles في شاشة البدء، بالإضافة إلى كيفيّة تثبيت أيقونات التطبيقات على شريط المهام. كما سنتعرّف على منطقة الإشعارات، والفائدة التي يمكن أن نجنيها منها. الألواح Tiles اللوح Tile هو من المزايا الجديدة التي بدأت بالظهور منذ ويندوز 8 وقد شهدت تحسينًا في ويندوز 10. تتوضّع الألواح ضمن شاشة البدء على شكل مربّعات صغيرة قد تحتوي على محتوى متحرّك، وتعرض معلومات مفيدة للمستخدم. تتنوّع هذه المعلومات من حالة الطقس، آخر الأخبار المتوفرة حاليًّا، أسعار العملات، إلى آخر رسائل البريد الإلكتروني، وغيرها من المعلومات المختصرة والمفيدة بنفس الوقت. يمكنك إضافة لوح جديد إلى شاشة البدء عن طريق خطوتين بسيطتين. انتقل أولًا إلى شاشة البدء عن طريق نقر زر ابدأ، ثم اختر التطبيق الذي ترغب بتثبيته كلوح ضمن شاشة البدء. لاحظ أنّ التطبيقات مصنّفة ضمن مجموعات مرتّبة أبجديًّا. يمكنك أن تنتقي التطبيق الذي تريده بسهولة من هذه القائمة، أو حتى يمكنك الوصول إليه مباشرةً عن طريق كتابة اسمه على لوحة المفاتيح، وسيقوم ويندوز 10 بالبحث عن التطبيق أثناء الكتابة حيث يعرض عليك نتائج البحث على شكل قائمة تختار منها التطبيق المناسب. بصرف النظر عن الأسلوب الذي استخدمته للوصول إلى تطبيقك، انقر على أيقونة التطبيق المطلوب بزر الفأرة الأيمن لكي تظهر قائمة منبثقة، اختر منها البند "تثبيت بشاشة البدء". كما يظهر من الشكل التالي فقد اخترت تطبيق الرسام الذي يأتي ضمن التطبيقات الملحقة بويندوز. ستلاحظ ظهور أيقونة تطبيق الرسام ضمن شاشة البدء مباشرةً. إذا أمعنت النظر في شاشة البدء بعد إضافة تطبيق الرسام كلوح إليها، ستجد أنّ اللوح الذي يمثّل هذا التطبيق سيظهر كما لو أنّه متطرّف قليلًا عن باقي الألواح. يعود السبب في ذلك إلى أنّ ويندوز يعمل على إضافة هذا اللوح ضمن مجموعة منفصلة. إذ أنّ الألواح تُصنّف في الواقع ضمن مجموعات لكي يتمكّن المستخدم من تنظيم تطبيقاته ضمن مجموعات منطقيّة تجعل عمليّة الوصول إليها سهلة نسبيًّا. حرّك مؤشّر الفأرة أعلى لوح تطبيق الرسام مباشرةً، ستلاحظ ظهور النص "تسمية المجموعة" وهو نص قابل للتعديل يمثّل عنوان هذه المجموعة من الألواح. إذا نقرت على هذا النص يمكنك إدخال الاسم الذي يناسبك، كما يمكنك إضافة أي عدد من الألواح لهذه المجموعة بنفس الأسلوب السابق. يمكنك أيضًا نقل لوح من مجموعة إلى أخرى، وذلك بالضغط بزر الفأرة الأيسر عليه وسحبه ومن ثمّ إفلاته ضمن المجموعة المطلوبة. كما يمكنك أيضًا إزالة لوح من شاشة البدء وذلك بأن تنقر عليه بزر الفأرة الأيمن، ثمّ تختار "إزالة التثبيت من شاشة البدء". شريط المهام Task Bar هو الشريط الذي يمتد على كامل عرض الشاشة من الأسفل، ويبدأ بزر ابدأ وينتهي بمنطقة الإشعارات من الجهة اليسرى. أي نافذة أو برنامج يتم فتحها في ويندوز 10 ستُوضع لها أيقونة في هذا الشريط، أمّا عند إغلاق هذه النافذة أو التطبيق تختفي هذه الأيقونة. قد نرغب أحيانًا بتثبيت أيقونات بعض التطبيقات بشكل دائم بهدف الوصول السريع لها. يمكن ذلك من خلال اختيار التطبيق المطلوب من شاشة البدء (كما فعلنا في الفقرة السابقة) والنقر بزر الفأرة الأيمن عليه. نختار البند "تثبيت إلى شريط المهام" ليعمل ويندوز إلى تثبيت اختصار مباشر لهذا التطبيق ضمن شريط المهام. منطقة الإشعارات يمكن الوصول إلى هذه المنطقة من خلال النقر على الأيقونة الصغيرة التي تظهر بجوار الساعة. توجد العديد من المميزات المفيدة في هذه المنطقة. في البداية يمكنك الاطلاع على رسائل البريد الإلكتروني الجديدة (على فرض أنّك قد ربطت حساب مايكروسوفت بنسخة ويندوز 10 التي لديك كما فعلنا في الدرس السابق). كما يمكنك الوصول إلى إعدادات الحاسوب لديك، وإلى مركز الصيانة الذي سنتحدّث عنه لاحقًا، ويمكنك أيضًا إجراء عمليات ضبط سريعة للحاسوب لديك كما يظهر من الشكل التالي: توجد العديد من الاختصارات السريعة كما يظهر من الشكل السابق والتي سنتحدّث عن كلّ منها بشكل مختصر: يفيد الزر "وضع الكومبيوتر اللوحي" في جعل حاسوبك يتصرّف كما لو أنّه جهاز لوحي. وهذه ميزّة مهمّة إذا كان حاسوبك هو لوحيّ فعلًا (كما في سلسلة Surface مثلًا). أمّا زر "تأمين التدوير" فهو مفيد أيضًا في حال كان حاسوبك لوحيًّا. اختصار "مفكرة" يؤدّي إلى تشغيل تطبيق "OneNote" وهو تطبيق ملحق بمجموعة Office، ولكنّه مضمّن في ويندوز 10 بشكل افتراضي، وهو يسمح للمستخدم بتدوين ملاحظات احترافية يمكنك مزامنتها عبر الانترنت (في حال كانت نسخة ويندوز لديك مرتبطة بحساب مايكروسوفت). يفيد زر "كل الإعدادات" في الوصول إلى لوحة إعدادات الحاسوب. يؤدّي تفعيل زر "الموقع" إلى السماح للتطبيقات بمعرفة الموقع الذي يعمل منه الحاسوب. يمكنك النقر على هذا الزر لتفعيل هذه الميزة أو إلغاء تفعيلها. يؤدّي الضغط على زر "ساعات الهدوء" إلى تفعيل هذه الميزة، والتي تتمثّل في منع الحاسوب من إصدار أي تنبيه أو إشعار بين منتصف الليل والساعة السادسة صباحًا. على فرض أنّ الحاسوب في وضع تشغيل خلال هذه الساعات. ويمكنك بالطبع الضغط على هذا الزر مرّة أخرى لإلغاء هذه الميزة. زر VPN ينقلك إلى الإعدادات الخاصة بالشبكات الظاهرية الخاصة Virtual Private Networks التي يستخدمها الحاسوب. زر "عرض"، وهو مفيد عندما نستخدم جهاز إسقاط ضوئي Projector، حيث يمكن التحكم بمجموعة من خيارات العرض المختلفة، كالتحكّم فيما إذا كان العرض على شاشة الحاسوب فقط، أو على شاشة جهاز الإسقاط الضوئي فقط، أو على سطح مكتب ممتد عبر الشاشة وجهاز الإسقاط، أو عرض مكرّر على الشاشة وجهاز الإسقاط. يسمح زر "اتصال" بالاتصال لاسلكيًّا بالأجهزة التي تتمتّع بميزة Miracast (بما فيها حاسوبك الشخصي). زر "الشبكة" يسمح بعرض حالة الشبكة الحالية، والانتقال إلى إعدادات الشبكات. الخلاصة هناك الكثير مما يمكننا التحدّث عنه حول ويندوز 10. هذا النظام الذي يُعتبر قفزة نوعيّة في أنظمة التشغيل التي تنتجها مايكروسوفت. لقد بدأنا في هذا الدرس بمعرفة كيفيّة التعامل مع المزايا الأساسيّة التي ستصادفها مرارًا أثناء استخدامك اليومي لويندوز. حيث تعرّفنا على ماهية الألواح Tiles وكيفيّة استخدامها، وكيفيّة تثبيت اختصارات للتطبيقات التي كثيرًا ما تحتاجها ضمن شريط المهام. كما تعرّفنا على منطقة الإشعارات التي تحتوي على الكثير من الميزات التي قد يحتاجها المستخدم في عمله في ويندوز 10.1 نقطة
-
ما أنواع المقالات التي يمكن أن أقدمها للأكاديمية ؟ وما الطريقة الأمثل بالنسبة لكم في كتابة المقالة ؟ وإلى أي مدى يمكن قبول المقالة ؟1 نقطة
-
1 نقطة
-
السلام عليكم أنا تخرجت من كليتي كلية اللغات ، وقدمت في أماكن كثيرة لكن للأسف كلهم يريدون خبرة !!!!! قررت أبدأ بعمل خاص فيني وأطور مهاراتي، أتمنى منكم تفيدوني ماهي الخطوات الأساسية للبدء في عمل حر ؟!1 نقطة
-
السلام عليكم و رحمة الله، صدف أن وجدت أثناء تصفحي للإنترنيت هذا الموقع: http://www.trgamah.com/ أظن أنه قد يُشكل بالنسبة لكِ فرصة للنجاح.1 نقطة
-
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته: ربما تفضّل أ.أحمد عليوة -مشكوراً - بمنحك فكرة عن (العمل الخاص)،لكنني من خلال قراءة سؤالك فهمت أنك تبحثين عن العمل الحرّ،أي العمل كـ "مستقلة". أبواب العمل الحرّ أمام تخصصك مفتوحة تماماً.فمجالات الترجمة و تعليم اللغة الإنجليزية عليها طلب دائم. فهنيئاً لك. بالنسبة لنقطة البداية،فتكون على الشكل التالي: تحضيرك لعدة نصوص،في عدّة مجالات،و ترجمتها بين اللغتين (بالنسبة لم تخبرينا ما هي لغة إختصاصك:الإنجليزية - الألمانية- الفرنسية... ). بعد تجهيزك لهذه النصوص،قومي بوضعها في مدونة خاصة بك(يمكنني مساعدتك في هذا الخصوص،حيث أنني - بفضل الله سبحانه - أمتلك خبرة 9 سنوات في مجال المدونات و التدوين) الاشتراك في موقعي العمل الحرّ الرائدين خمسات و مستقل،ما الفرق بينهما؟ موقع خمسات مختص بالخدمات المصغرة،ترجمة نصوص من 300-600 كلمة لقاء 5$،و لأن المنافسة "الظاهرية" على مجال الترجمة كبيرة،فستقومين بالمشاركة في قسم " نماذج أعمال قمت بتنفيذها " هذا مما سيلفت النظر إلى عملك بشكلٍ أكبر.و في حال كان متميزاً - بإذن الله - ستنهال عليك الطلبات في موقع مستقل الأمر أفضل:حيث المشاريع أكبر و مردودها أعلى. يُتيح لك موقع مستقل وضع "معرض أعمال"،و هنا يأتي دور"المدونة" التي تحدثنا عنها منذ قليل.حيث ستضعين رابطها ضمن المعرض.لكن لما لا تضعين نصوصاً معينة؟لأن المجالات التي سيتم ترجمتها كثيرة،و مستقل يتيح عرض عدة نماذج فقط،فيبقى خيار استعراض نماذج شاملة - من خلال المدونة - أفضل بكثير. بالتوفيق1 نقطة
-
وعليكم السلام ورحمة الله أستاذه سالي أتمنى لحضرتك كل التوفيق في الخطوة المهمة دي. أولا بشجع حضرتك جدا على خطوة تأسيس مشروع خاص , أفضل وأكرم بكتير من الوظيفة خصوصا في الوقت الحالي اللي أصبحت الشركات فيه لا توفر أي استقرار لان هي نفسها مش مستقره بسبب تقلبات السوق. ثانيا الخطوات بشكل مبسط كما يلي :- 1- القراءة والاشتراك في ترديبات عن مجال ريادة الأعمال. 2- دراسة نفسك بشكل كافي لمعرفة أهم مهاراتك وقدراتك اللي تقدري تعتمدي عليها في مشروعك الخاص. 3- وضع مقترحات مبدئية للمشروعات اللي تحبي تشتغلي فيها مع الاهتمام برغبات السوق ومستوى الطلب على المنتج أو الخدمة اللي بتقدميها. 4- تقييم المشروعات بأي طريقة من طرق التقييم المشهورة. 5- تحديد فكرة المشروع بدقة وتحديد القيمة المضافه فيه وتحديد نقطة تميزة عن أي مشروع مشابه. 6- عمل دراسة جدوى تفصيلية. 7- الحصول على التمويل اللازم اذا كان مطلوب تمويل. 8 , 9- خطوتين بيمشوا بالتوازي وهم بداية المشروع الفعلية + التدريب وتنمية المهارات بشكل مستمر وبلا انقطاع.1 نقطة
-
أود معرفة كيفية اضافة مقالاتي الخاصة على أكاديمية حسوب وشكراً مقدماً1 نقطة
-
من الممكن أن تكتب المقال بملف word و تضعه بمعرض أعمالك بمستقل1 نقطة
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكراً لك أخي على الرد ،لقد قمت بمراجعة صفحة ‘‘اكتب معنا‘‘ ولازلت لا اعرف كيف اضيف المقالات!!1 نقطة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فيما مضى كان الموضوع اسهل بكثير ، فقد كنت اجد روابط من صفحة اكتب معنا توصلنى الى الكتابة فى اكاديمية حسوب للربح منها. والآن لا أجد هذه الروابط.. حتى ان كلمة اضافة باعلى الصفحة تؤدى فقط الى كتابة اسئلة للرد عليها.. كما هو الحال الآن.. كيف اجد الروابط التى من خلالها اكتب لاربح من حسوب.. ام ان هذا الموضوع قد انتهى واغلق للابد. ارجو الاهتمام وسرعة الرد..1 نقطة
-
هل تبحث عن مواقع عربية أم إنجليزية؟ المواقع الإنجليزية تقدّم عروضاً رائعة للكُتاب(شرط امتلاك مهارتي التمكن من اللغة و الإبداع) أما إن كنت تفضّل الكتابة باللغة العربية،فأعضاء موقعي (خمسات ، مستقل) يطرحان دوماً فرصاً للكتابة.1 نقطة