اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. عبدالهادي الديوري

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      368


  2. عمرو محمود4

    عمرو محمود4

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      17


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 12/08/15 in مقالات العمل الحر

  1. حينما يأتي الحديث عن العمل كمدون مستقل لحساب الغير Freelance Blogging، يمكن القول بأن أسهل الطرق لزيادة أسعار خدماتك التدوينية هو "تحسين كفاءة أعمالك". العميل يدفع نفس السعر ليأخذ نفس الخدمة، ولكن التغير الوحيد سيكون أنك عملت بشكل أسرع وحصلت على ما نفس القيمة مقابل وقت أقل، وهذا بالتالي يرفع من قيمة ساعة العمل لديك، وبالتالي أرباحك. بوضع ما سبق في الاعتبار، فأنا أريد اليوم الحديث عن ما يمكن تسميته العنصر الأكثر أهمية لنماء عملي كمدون مستقل. لقد لعب هذا الأمر دورًا رئيسيًا بالنسبة لي في رفع تسعير السّاعة 7 أضعاف في الفترة من 2011 حتى 2013. فإذا كانت مسألة الكفاءة تسير بخطى ثابتة نحو التحسين، فكل شيء على ما يرام. اكتب في ما تعرفحاليًا لديّ 10 عملاء منتظمين. ملخص المواضيع التي أقوم بتغطيتها لهم كالتالي: الووردبريس: 4 عملاء.العمل الحر: 3 عملاءالتسويق الإلكتروني Online Marketing: عميلين.ريادة الأعمال Entrepreneurship: عميل.ما هو العامل المشترك الذي يربط تلك المواضيع كلها ببعض؟ أنني خبير فيها جميعًا. أنا رائد أعمال، ومسوق إلكتروني، أعمل كمستقل Freelancer، وأستخدم الوردبريس Wordpress. هذه هي المناطق التي أقوم بارتيادها بشكل منتظم كل يوم في عملي. في الماضي عملت مع قلة من العملاء على مواضيع ليست مألوفة بالنسبة لي. وبالتأكيد هناك سبب واضح لعدم استمراري في العمل معهم. فحينما أقوم بكتابة مقال عن الوردبريس يأخذ مني نحو الساعة، بينما مقال بنفس الحجم عن موضوع آخر غير مألوف بالنسبة لي قد يأخذ مني أكثر من ساعتين في الكتابة. أيهما أفضل – في رأيك – للعمل على المدى البعيد للعمل كمدون محترف؟ كلما زاد عدد العملاء الذين تعمل معهم ويطلبون أعمالًا تشعر بالألفة حيال الكتابة عنها، كلما زاد معدل سرعة المواضيع التي تكتب، كلما أصبح لديك القدرة على إنجاز أعمالك بشكل أسرع، وبالتالي ربح المزيد من المال. التخصص ≠ الضياعكلما زاد عدد المقالات التي تستطيع كتابتها في المواضيع المألوفة بالنسبة لك، كلما كان ذلك أفضل. في الحقيقة أرغب في الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو أن تقوم بجعل كل عروضك متخصصة في هذه النوعية من المواضيع. وفي نفس الوقت كن حذرًا بشأن المواضيع التي تنوي التخصص فيها، فربما لا تجلب تلك المواضيع أسعار مناسبة لمجهوداتك. تأمل المواضيع التي أحافظ على الكتابة بها. كل منهم ينتمي إلى أسواق أرباحها مرتفعة، تنفق الكثير على تنمية وتسويق أعمالها، وبالتالي صناعة المحتوى (وهو ما يعني إمكانية جني الأرباح منها بشكل ثابت). عملائي الذين يطورون قوالب الوردبريس يبيعون قوالب Themes، وإضافات Plugins، وأدوات متميزة. عملاء العمل الحر Freelancing يبيعون أدوات مساعدة للعمل الحر على الإنترنت. عملاء التسويق الإلكتروني يبيعون خطط استضافة وأدوات مساعدة. عملاء ريادة الأعمال يبيعون مواقع إنترنت. إذا كنت تجيد الكتابة عن أخبار وفضائح المشاهير، فربما لا تخدمك هذه المواضيع. لا يوجد من يرغب في الدفع لمثل هذه النوعية من المواضيع، وهو ما يعني الضياع. أنصحك بأن تتبع منهجي الكتابي في هذا الشأن. الجميل في هذا المنهج هو أنه يثبت نجاح نفسه بنفسه. لقد بدأت كمدون، وهذا أتاح لي لفترة من الزمن الكتابة عن الوردبريس (منصة التدوين التي أستخدمها). ثم بعد فترة من الزمن – ومن العقود مع العملاء – بدأت في التدوين عن العمل الحر كمدون مستقل في موقعي الشخصي. ثم بعد فترة من الزمن ومن نمو متابعيّ، بدأت أجتذب عملاء يريدون مني الكتابة عن التسويق الإلكتروني وريادة الأعمال. تطوري أدائي وتطور أعمالي كمدون محترف، وكمدون مستقل ارتبطا إلى حد كبير كباقة عمل واحدة. ما هو أفضل من ذلك هو أنني لم أقع أبدًا في فخ نقص الأفكار للكتابة، فأنا أعيش تلك المواضيع – كخبرات وتجارب – أولاً قبل أن أكتب عنها، وبالتالي فتدويناتي مؤثرة إلى حد بعيد، لأنها منقولة رأسًا من أرض الواقع. الذهاب إلى ما هو أعمقحتى ولو كنت تكتب عن مواضيع تشعر براحة حيال الكتابة عنها، ستظل تقضي الكثير من الوقت في البحث. أنا أعلم أنني أفعل هذا، وسعيد به للغاية. ولكن السر هنا هو التركيز على المواضيع التي لا تتطلب الكثير من البحث، بالإضافة إلى خبراتك المتراكمة في هذه المواضيع بالفعل. فكر بشأن ما تعرفه بالفعل، ويمكن تحويله إلى تدوينات/مقالات. هذه هي أسرع وأسهل تدوينة تكتبها على الإطلاق. فأنت تقوم – ببساطة – بترجمة الأفكار التي ترد إلى ذهنك. هذا ما أفعله بالفعل الآن – في هذه التدوينة – ومن ثم تلاحظ أنها متناسقة ومتسقة أيما اتساق. على الجانب الآخر، ربما تختار أن تقوم بإنشاء قطعة قيمة للغاية من المحتوى التي تتطلب البحث والتنقيح لساعات وربما أيام. قد تكون هذه فكرة جيدة، وقد يكون من الجيد المزج بين الطريقتين (طريقتي تفريغ الأفكار والبحث). أما ما أفضله على نحو شخصي، وأرى أنه زبدة أعمالي، فهو تلك اللحظات التي تتدفق فيها الكلمات من عقلي إلى أصابعي لتصنع قطعة المحتوى التي لا تُرد. وأنا بالطبع لا أدعو إلى استعارة أفكار الآخرين بأي صورة من الصور. يجب أن تكون لك لمستك الخاصة فيما تكتب. حتى ولو كان المجال الذي تكتب فيه مزدحمًا وسبقك فيه آخرون، يجب أن تكون مميزًا. يجب أن تضع إضافة، ولمسة خاصة لم يسبقك فيها غيرك، من واقع إبداعك وخبرتك الشخصية. معضلة وحلحتى هذه اللحظة، ربما يظن البعض منكم أنه بالطبع من الجيد والرائع أن تكتب في المواضيع التي تعرفها، ولكن ماذا لو لم يكن لديك موضوع معين تبرع في الكتابة عنه؟ لمن يعاني من هذه الحالة، أقدم له هذه النصيحة البسيطة: تعلّم .. تعلّم .. تعلّم. الق نظرة على المواضيع التي يعرضها عليك عملاؤك. في مايو 2011 لم أكن أعرف أي شيء عن الوردبريس، العمل الحر، أو التسويق الإلكتروني. بعد عام واحد فقط من القراءة والتعلم والمران ازداد معدل كتابتي في هذه المواضيع سرعة، وبالتالي ارتفع معدل أسعاري كذلك. ربما تكون في حاجة إلى اتخاذ الخطوة الأولى – الصعبة نوعًا ما – التي تساعدك في المضي قُدمًا في موضوع ما، لذلك إذا كنت تشعر أنك لست خبيرًا في أي من الأسواق المربحة التي يروق لك خوضها، ثم اسع بجدية لتصبح أحد الخبراء المتحدثين فيها. في ختام كلامي سأخبرك بشيء واحد فقط: من السهل للغاية أن تكتب عن أي شيء أنت منهمك فيه بالفعل (كما أنا في الووردبريس والعمل الحر وغيرها) أكثر من مجال أنت بعيد عنه كل البعد. لا أنصح – على الإطلاق – أن تكتب في مجال لا يلعب أي دور في حياتك اليومية. عن ماذا تكتب؟الآن وبعد أن أخبرتك بما أظن أنه ينبغي أن تكتب عنه، فأنا أرغب حقًا في معرفة عن ماذا تكتب فعليًا الآن. هل تكتب في مواضيع تشعر بالراحة والألفة معها؟ هل ترفض المقالات التي تتطلب بحث شاق؟ هل انغمست بالفعل في المواضيع التي لا تنتمي إليها والتي تتطلب الكثير من البحث؟ أخبرنا بتجاربك في التعليقات. ترجمة -وبتصرّف- للمقال One Simple Way to Increase Your Freelance Blogging Earnings.
    1 نقطة
  2. هل أنت مُستقل يمتلك دخلا جيّدا من العمل الحر يكفيك بشكل معقول، لكنّنك رغم ذلك تعاني أحيانا من نوبات خمول وعجز عن القيّام بأيّ شيء، وكسل ورغبة في ترك العمل الحر؟ لا تقلق، فأنت تستطيع تجاوز هذه النوبات والتغلب عليها وزيادة حماسك للعمل. وهذا الأمر الذي تمر به سبق أن مرّ به غيرك وتغلّبوا على ذلك الشعور السيّئ، فلا تقلق فبعد قراءتك لهذا المقال ستتعرف على بعض الأفكار التي ستُساعدك على ذلك. تذكر كيف كانت حياتك قبل العمل الحرعندما كنت تبحث عن أول دولار لك في مسيرة العمل الحر، كان الأمر صعبا أليس كذلك، كنت تخبر نفسك بأنّك ستحاول إلى أن تنجح في كسب أول عميل، وأنّك ستمتلك الحريّة والقدرة على العمل بدون أي رئيس يُزعجك بكل صغيرة وكبيرة. وتذكّر كيف بدأت في العمل الحر، فرحتك العارمة عند الحصول على أوّل عميل لك، وعند استلام أول مبلغ من العمل الحر. لقد تغيّرت الكثير من الأمور بالطّبع لكنّ تذكُّر بدايتك يجب أن يرفع من معنويّاتك. قسم المشاريع التي تعمل عليهاقسّم المشاريع التي تعمل عليها إلى عدّة أقسام ليسهل عليك إنهاؤها في الوقت المحدّد. التّخطيط الجيّدة لإنجاز العمل يُساعدك على امتلاك فكرة واضحة عن كيفيّة القيّام بالعمل ومعرفة المدّة اللازمة لإنهاء المشروع وبذلك تتجنّب التوتّر الذي قد يُسببه عدم الفهم لتفاصيل عملك وكذا تجنّب الاكتئاب المُصاحب لعدم قدرتك على الانتهاء من المشاريع في الوقت المُحدّد. نم مبكرا واستيقظ مبكرالا تعمل في ساعات الليل المتأخّرة، فإجهاد النّفس في الليل على حساب النّوم لن يأتيّك إلّا بالاكتئاب والتّوتر. فالليل وقت راحة وليس وقت شقاء، وكنتيجة لنومك المُبكر فإنّك ستستيقظ باكرا في اليوم التالي، وستكون نشيطاً ومتحمسا للعمل. إذا كنت تملك عميلا مزعجا فتخلص منهإذا كان لديك عميل يجعلك متوتّرا طوال الوقت، فحاول أن تخبره بما في خاطرك وحاول أن تتجنّب العمل معه مجدّدا قدر الإمكان، فهذا النّوع من العملاء يُسبّب مضرة أكثر من المنفعة، وحاول في المُقابل الحفاظ على العملاء الجيّدين الذين ترتاح للعمل معهم ووطّد علاقاتك بهم قدر المُستطاع، فالعميل يُشكل دورا كبيرا في نفسيّة المُستقل ومدى حماسه للعمل. لا تتعلق بالمشروع الذي تعمل عليه زيادة عن الحدودقد يعمل مستقل على مشروع ما ويتعلّق به عاطفيّا لدرجة إغراق العميل بالأفكار ومحاولة إجباره على تطبيقها وهذا الأمر يحطم نفسيّة المُستقل لأن العميل عادة لن يتبنى أغلب أفكار المُستقل، ما سيجعلك متوتّرا لأنّك تقوم بعملك أكثر من اللازم. فمثلا إذا كان الاتّفاق عبارة عن بناء موقع بمواصفات وضعها العميل، فمُجرد إعجابك بفكرة المشروع لا يعني بالضّرورة أنّك تمتلك حق تغيير المشروع رأسا على عقب فقط لأنّك تعتقد بأنّه سيكون أفضل هكذا. إذا كانت لديك أفكار للعميل، فأعلمه فقط ولا تتدخل في ما إذا كان يجب عليه تطبيقها أو لا، وإلّا ستُحطّم نفسيّتك عند اكتشافك بأن العميل لم يلق لفكرتك بالا. انس هموم العمل في المساء وفي أوقات الاستراحةحاول عدم التّفكير في العمل الحر وهمومك عند الجلوس مع عائلتك أو الخروج للتنزه، استمتع باللحظة إلى أقصى حد ولا تجعل الهموم تقف حاجزا أمام راحتك، فبهذا ستُجدد حماسك بشكل ملحوظ عند العودة إلى مكتبك لبدأ العمل من جديد. خذ قسطا من الراحةالرّاحة مهمّة جدّا عند القيّام بأي مجهود، وهي تنقسم إلى أقسام فمنها استراحة الخمس دقائق بعد كل مجهود يدوم أكثر من نصف ساعة، أو راحة لمدّة ساعة أو ساعتين في منتصف اليوم بعد ساعات من العمل، إلى أخذ عطلة لمدة تتراوح بين أسبوع وبضعة أسابيع كلّ عدّة أشهر. فالعطلة شيء مهمّ جدا لتجديد حماس المُستقل، ورغم ذلك فإنّ الكثير من المستقلّين يهملون هذه النّقطة. عليك إخبار عملائك بأنّك ستأخذ عطلة وبأنّك لن تتمكن من العمل أثناء العطلة، وقم بإنهاء جميع المهام الموكلة إليك قبل ذلك. سافر إلى مكان طالما أردت زيارته أو اقرأ كتابا أو كتابين اشتريتهما ولم تستطع تصفحهما بسبب ضغوط العمل، وأهم شيء هو تطبيق النّصيحة الثانيّة أعلاه فالرّاحة وقت انقطاع عن هموم العمل قدر المُستطاع، ولن تستمتع بوقتك ما دمت تُفكّر في العمل وأعباءه. تعلم أشياء جديدةالمجال لا يهم، سواء أكانت له علاقة بمجال عملك أو لا، المهم أن تتعلم شيئا جديدا سواء كان بدء تعلم برنامج للتّصميم، تعلّم لغة جديدة، أو حتى تعلّم كيفيّة الصيد بالرمح . المهم أن يكون شيئا جديدا لم يسبق لك اختباره. ختاماالعمل الحرّ مليء بالأيّام الجميلة كما لا يخلو من الأيّام التّي قد تجعلُ في قلبك رغبة جامحة لترك كلّ شيء والاستسلام للوضع، لذلك في المرّة القادمة التّي تُواجهك أيّام كهذه، تذكّر هذه المقالة وما ذُكِر فيها، واعلم بأنّك لست وحدك وبأنّك تستطيع تجاوز الأمر والعودة إلى العمل بنشاط. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...