اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. محمد أحمد العيل

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      308


  2. محمود عليان

    محمود عليان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      4


  3. هبة فريد

    هبة فريد

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      10


  4. مهند داود

    مهند داود

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      37


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 06/03/15 في كل الموقع

  1. لا شك بأن القدرة على كتابة المقالات والتدوين بسرعة له تأثير كبير على الأرباح التي تحققها كمستقل، ويكمن الفرق هنا بين أن يكون عملك كمدون مستقل بنظام جزئي مجرد هواية تمضي فيها بعض وقتك وبين أن يكون عملاً بدوام كامل تعيش من أرباحه. ومن خلال حديثي مع العديد من المدونين المستقلين أمثالي، أدركت بأن الكثير من المدونين يقضون ساعات طويلة في كتابة وإعداد المقالات والاهتمام بالتفاصيل الدقيقة والمملة، ومع ذلك يبقى لديهم شعور بعدم الارتياح حول جودة الكتابة. أعرف كاتبًا مستقلاً اعتاد على كتابة مقالة واحدة خلال ستة ساعات مقابل 100 دولار فقط، وهو ما يعادل تقريبًا 20 دولار بنظام الساعة، لكن لو استطاع هذا الكاتب نفسه أن يُنهي نفس المقالة خلال ساعتين فسوف يحقق 50 دولار في الساعة، وهنا يتضح السر في كتابة المقالات بسرعة. ما هي السرعة اللازمة؟في الواقع إن تحديد السرعة المثالية للكتابة هي مسألة نسبية تعتمد على الشخص نفسه، لكن إن كان باستطاعتك كتابة مقالة من 1000 كلمة خلال ساعة واحدة أو أقل، فأنت تعمل حينها وفق معدل جيّد. مع ذلك فإن نوعية المحتوى الذي تقوم بكتابته من حيث التعقيد والصعوبة يُملي عليك العمل وفق سرعة معينة. فعلى سبيل المثال، عندما أعمل على كتابة محتوى يتعلق بدليل وطرق التدوين المستقل، يمكنني أن أكتب حوالي 1000 كلمة أو أكثر في الساعة الواحدة لأنني أملك فكرة كافية عن الذي أكتب عنه. نفس الأمر ألاحظه إذا عملت على كتابة مقالات يتعلق محتواها بأفكاري الشخصية وآرائي، فيمكنني أن أكتب ما يصل إلى 2000 كلمة في الساعة. لكن من ناحية أخرى، هناك بعض المقالات التي تحتاج إلى أبحاث عميقة أو إلى اطلاع على بعض المراجع وما شابه ذلك، وعندها تحتاج مقالة الألف كلمة من هذا النوع إلى ما يقارب السّاعتين. في النهاية، الأمر متروك لك لتُقرّر ما إذا كنت راضيًا عن سرعتك في إنشاء المحتوى أم لا. وفي كلا الحالتين، أودّ أن أقترح عليك بعض الخطوات السريعة التي يمكنها أن تعطيك بعض المميزات الإضافية، بغض النظر عن سرعتك الحالية في التدوين. هل تخشى تدنّي جودة كتاباتك؟ غالبًا ما يكون الكُتّاب المستقلوّن قلقين حول إنشاء المحتوى بشكل سريع، وكثيرًا ما يخشون أن يؤثر ذلك على جودة أعمالهم. هم محقون في ذلك لأنه يُمكن إيجاد مبرّرات منطقية لهذا القلق، ولكن ماذا لو كان من المُمكن إنشاء محتوى في وقت قصير دون أن يؤثر ذلك سلبًا على الجودة النهائية للعمل، فالسرعة العالية أثناء العمل لا تؤدي دائمًا إلى جودة متدنية. إضافةً إلى ذلك، هناك قاعدة ذهبية يجب على الكتّاب المستقلين اتباعها (لكنهم يغفلون عنها في معظم الأحيان) وهي يجب عليك أن تكتب وتعمل وفق المعايير التي يضعها العميل، لا وفق معاييرك الشخصية. إذا بدأت عملك الحر للتو ولديك القدرة على كتابة مقالات عالية الجودة، فلا تعمل على كتابة مقالات قيمتها 50 دولار لعملاء لن يدفعوا لك أكثر من20 دولار. وبالطبع فأنا لا أقصد أن تعمل على كتابة مقالات ذات محتوى ضعيف أو متوسط الجودة، ولكن لا تتوقع أن يرفع لك العملاء الأجر المتفق عليه كثيرًا لأنك بذلت المزيد من الجهد على إنشاء محتوى بجودة أعلى من المطلوب. المقصود من ذلك أنه يجب عليك إنشاء محتويات يكون العميل راضيًا عنها، حتى لو كان مستوى هذا العمل أقل من مستوى أعمالك الاعتيادية أو أنّه لا يرتقي إلى معاييرك الخاصّة. ففي هذه الحالة عليك أن تكتب المزيد من المحتوى لكسب المزيد من المال. 9 خطوات عملية لكتابة المقالات بسرعةأعتقد أن أي شخص يمكنه أن يزيد من سرعته في إنتاج المحتوى وكتابة المقالات عبر قراءة اتّباع الخطوات التالية وتطبيقها. لكن قد يكون هذا التحسن طفيفًا في حال ما إذا كان معدل كتابتك سريعًا من الأساس، أما إذا كنت بطيئًا نسبيًا فحينها ستُلاحظ تحسّنا كبيرًا. لقد أدرجت هذه الخطوات هنا وفق التّرتيب الزمني اللازم لتطبيقها، وكلما نفذت خطوة من هذه الخطوات ستجد أن سرعتك تزداد وبالتالي ستصبح محترفًا في الكتابة بسرعة. علاوةً على ذلك، فإن تطبيق هذه الخطوات بأكملها، يجب أن يُسفر عن نتائج فورية رائعة. 1- حضّر بعض المواضيع الجاهزة فكّر ببعض المواضيع التي تأخذ منك وقتًا كبيرًا وقم بتحضيرها، فعندما يُطلب منك بعض المقالات لا يمكنك حينها أن تضيع الوقت على تجهيز الأفكار. يمكنك أن تستوحي هذه الأفكار من خلال أعمالك ومقالاتك. بذلك يجب أن تكون لديك دائمًا قائمة مرجعية يمكنك الاعتماد عليها عندما تقوم بكتابة مقالاتك. حتى لو افترضنا أنك تجد صعوبات في تجهيز أفكار المقالات، فسيكون من الأفضل القيام بهذه العملية دفعة واحدة بدلًا من إعدادها بصورة مُتفرّقة، فمثلًا تخصيص 15 دقيقة للعصف الذهني والخروج بأفكار متعددة لمقالاتك المقبلة قبل الكتابة، سيحقق إنتاجية أكبر بكثير من التفكير في فكرة لموضوع واحد وكتابة مقال حولها. شخصيًا أنصح باستخدام أداة مثل Evernote فهي تساعدك على إنشاء وتسجيل الأفكار الجديدة، وبالطبع فإن نوعية الأداة التي تستخدمها ليست مهمة طالما أنك تمتلك القدرة على الكتابة وجمع الأفكار من أي مكان. (المفكرة هي وسيلة فعالة في حال عدم حاجتك لأداة بديلة غير تقنية أو منخفضة التكاليف). 2- ضع خطةربما تعتبر هذه الخطوة هي الأكثر إشكالية من بين جميع هذه الخطوات، فالتّخطيط بصورة عامة قد يساعدك أحيانًا في زيادة معدل سرعة الكتابة، لكنه في أحيان أخرى لن يُفيد، وهذا يعتمد بشكل رئيسي نوعية المحتوى الذي تعمل على كتابته. من واقع تجربتي اعتدت على استخدام قاعدة بسيطة في هذه المسألة وهي، إذا كنت تشعر بأريحية كبيرة اتجاه الموضوع الذي ترغب في كتابته وتعرف تمامًا الأفكار التي ستطرحها في هذا الموضوع، فلا داعي حينها لإنشاء خطة، فيما عدا ذلك فيجب عليك إنشاء خطة مكتوبة قبل البدء بكتابة المقالة، وفي كلتا الحالتين يجب عليك أن تعرف ما الذي ستكتبه قبل أن تشرع في ذلك، وهذا يشمل بصورة أساسية عزمك على الاقتباس من مصادر الموضوع أو الإشارة لها فقط. غالبًا ما أقوم بإنشاء خططي الخاصة بالكتابة عبر تحديد عدة عناوين فرعية، بحيث يشمل كل عنوان فرعي مجموعة من النقاط المُحدّدة، ويُفضل ألا تكون الخطة معقدة بصورة أكثر من ذلك. 3- اكتب العنوان بعد أن تُنهي كتابة المقاللا أتفق مع المدونين الذين يُفضلون كتابة العناوين في البداية، لأن ذلك سيستغرق الكثير من الوقت. فالأمر الذي يجب أن نعرفه فعلاً قبل البدء بالكتابة هو الرسالة الرئيسية للمقال ووضع تصور خاص بها، وبالتالي من الأفضل إكمال المقالة حتى نهايتها قبل التفكير بكتابة العنوان. في الحقيقة الأمر، السر وراء اقتراحي لهذا الأمر، هو أنك بمجرد الانتهاء من كتابة المقالة ستكون في وضعية تسمح لك بتحديد العنوان الأنسب، كما أن الفكرة الأنسب لعنوان المقال قد تخطر على بالك أثناء الكتابة وليس قبلها. 4- ارفع سرعة رقنك على لوحة المفاتيح هناك عدد قليل الوسائل التي تُساعدك على الكتابة بصورة سريعة منها تحسين قدرتك على الرّقن (الكتابة على لوحة مفاتيح) بسرعة. وفقًا لـويكيبيديا فإن مُتوسّط سرعة الرّقن على لوحة مفاتيح الحواسيب تبلغ 33 كلمة في الدقيقة، بينما تصل إلى 50 أو 80 كلمة في الدقيقة عند الأشخاص المحترفين، وبالتالي يجب أن يكون رفع سرعة الرّقن والوصول إلى مُعدّلات احترافيّة من ضمن أهدافك التي تعمل عليها. يمكن أن تبدأ باختبار سرعتك في الرّقن من هنا. أظهرت نتائج اختباري الشخصي بأنّ معدل سرعتي هو 98 كلمة في الدقيقة، بالرّغم من أنني لم أخصّص أي وقت لتحسين سرعتي بشكل مُباشر. بالرّغم من أنّني لم أجربه من قبل إلّا أن التقييمات التي حصل عليها تُعطي الانطباع بأن برنامجًا كـ TypeRightNow جدير بالتّجربة وبالدّفع مُقابل الحصول عليه لمن أراد أن يزيد من سرعته. 5- قلّل مضيعات الوقتهناك العديد من الأشياء التي تعمل على إبطاء معدل كتابتك، وأبرز هذه الأشياء: ملفات الوسائط المختلفة (صور-فيديو – إلخ) البحث والتخطيط العميق المراجع (مثل الإحصائيات والروابط والاقتباسات) ويجب عليك تقليل مضيعات الوقت هذه بأكبر قدر ممكن، وبالرّغم من أن مثل هذه الأمور من شأنها أن تزيد من قيمة المقالات التي تكتبها، إلا أن تحقيق التّوازن يُعد مطلبًا أساسيًا في هذه المسألة، وتذكر دائمًا القاعدة الذهبية التي أشرنا لها سابقًا: اعمل وفق معايير العميل، لا وفق معاييرك الخاصة (يعني، أضف هذه المصادر بحسب الجودة التي يتطلّبها العميل وليس بالكمّ الذي ترغب فيه شخصيّا). 6- لا تتوقف من أجل التّحقق وأنت منغمس في الكتابةستكون راضيًا عن نفسك جدًا عندما تشرع في الكتابة بمعدل سريع، ولكن يمكن للإحباط أن يتسلل إليك إذا تباطأت سرعتك وظهرت بعض الأشياء التي تؤخرك. إذا كنت قد فوّت شيئًا خلال مرحلة الإعداد فلا تتوقف من أجله، بل انتظر حتى تنتهي من تدوين ما تفكر به وتعمل عليه دون التوقف من أجل التحقق منه. يمكنك أن تضع علامة واضحة بجانب ما تريد مراجعته كـ "للمراجعة"، ثم الاستمرار في الكتابة. فالتحقق من أشياء متعددة معًا ومراجعتها دفعةً واحدة في النهاية أفضل بكثير من العمل عليها بشكل فردي. 7- اكتب من دون الاهتمام بالتّفاصيل ودقّق لاحقًاتُعد مقولة "اكتب وأنت سكران، وراجع وأنت صاحي" من أفضل النصائح التي قدمها الكاتب إرنست همينغوي للذين يرغبون في كسب لقمة العيش من الكتابة. فعلى الرغم من أن التعديل والتّحقق وضبط التفاصيل أثناء الكتابة يمكن أن يكون مُغريًا، إلا أنه يعتبر مضيعة كبيرة للوقت. بدلًا من ذلك، عليك أن تكتب دون الاهتمام بالتفاصيل الدّقيقة، فقط قم بتفريغ أفكارك على الورق، وبمجرد الانتهاء من ذلك، يمكن العودة لما كتبته وتعديله كما تشاء. فتقسيم مرحلة الكتابة إلى قسمين منفصلين بهذا الشكل، سيؤدي إلى تحسن ملحوظ في سرعتك. 8- دع التنسيق للنّهايةيمكن تحسين جودة مقالات المدونات عبر تطبيق بعض التنسيق الانتقائي على المحتويات، أي تطبيق تنسيق الخط العريض والمائل. حيث يجب إبراز المقاطع الرئيسية في المقالة باستخدام الخط العريض، كما يجب تطبيق الخط المائل على بعض الكلمات المحددة والمهمة في النص. ولكن انتبه إلى أنّ يجب تأخير القيام بذلك إلى غاية الفراغ من الكتابة بشكل كامل، أي خلال القسم الثاني من العمل والذي يتضمن عملية التحرير والمُراجعة. هناك فائدة محدودة من التنسيق أثناء مرحلة الكتابة، لأنّه من المُمكن جدّا أن تجد نفسك بعد الفراغ من الكتابة قد أدخلت تغييرات كثيرة على الفقرة أو أنك قد تضطر إلى حذفها بالكامل. 9- نظم وقتك بما أننا جميعًا لدينا القدرة على المنافسة والتحدي، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بالتغلب على النفس، فيجب عليك أن تُحدّد وقتًا محددًا لإنهاء المقالة التي تعمل عليها، وحاول التغلب على ذلك الوقت أيضًا. ستتفاجأ بالنتائج الرائعة التي ستحصل عليها بهذه العملية. كن واقعيًا خلال وضع أهدافك، فتركيزك يجب أن يكون منصبًا على الكفاءة والسرعة معًا، وليس السرعة فقط، لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة. فإذا أصبحت المقالة التي تعمل عليها أكبر من المتوقع، فلا تلم نفسك على عدم إنهائها خلال الوقت المحدد. الهدف من هذه العملية هو تحفيزك، وليس تثبيطك. ومع مرور الوقت ستكون قادرًا على تحديد الزمن الذي تحتاجه لكتابة مقالات مختلفة الحجم والنوع، وبالتالي يُمكنك تسعير مقالات بصورة دقيقة بالإضافة إلى وضع جدول زمني أكثر فاعلية. الممارسة ستجعلك أفضلقد تبدو العملية السابقة صعبة ومستحيلة في البداية، ولكنها لا يجب أن تكون كذلك. قم بطباعة نسخة من هذه الخطة، واعمل عليها في المرة القادمة التي ستكتب فيها. اقرأ العملية بأكملها خطوة بخطوة لتعتاد عليها وتصبح مفهومة بشكل جيد. وستلاحظ تحسنًا فوريًا في سرعتك. أخيرًا، ربما لاحظت أن بعض الخطوات تحتاج إلى تطبيق منفصل (مثل وضع أفكار المقالات، وتحسين سرعة الطباعة على لوحة المفاتيح) لذا حاول أن تخصص بعض الوقت الجانبي لكي تعمل على هذه التطبيقات، أما بقية الخطوات ستتطور بشكل طبيعي كلما قمت بكتابة المزيد من المقالات مرة تلو الأخرى. ترجمة – وبتصرّف- للمقال: 9 Steps to Writing Blog Posts Quickly لصاحبهTom Ewer
    1 نقطة
  2. السلام عليكم لدي مجلد يحوي الكثير من مقاطع الفيديو التي قمت بتحويلها إلى ملفات صوتية عن طريق vlc ولم أعد أحتاج إليها. هل توجد طريقة سريعة لحذف جميع الملفات الموجودة في المجلد والإبقاء على ملفات mp3 فقط؟
    1 نقطة
  3. في السّنوات الأخيرة ازداد الطلب على مُصمّمي تجربة المستخدم لدرجة عالية جدًا، كما ازداد عدد الكتب التي تتحدّث عن هذا الموضوع وأُضيف لهذا التخصّص قوانين، نظريات وفلسفيات من أجل تطويره وتحسينه. إذا عدنا بالزّمن للوراء إلى بداية البرامج الحاسوبية، تجد أن مهندسين البرامج ومديري المنتجات كانوا يُعلّمون بأن البرنامج إذا ازدادت ميزّاته ووظائفه ازدادت مبيعاته. هذا كان صحيحًا وذلك لأنه لم يكن السّوق مليئا بالبرامج والمنتجات التقنية مما لا يدع للمستخدم أي خيار سوى أن يشتري هذا البرنامج حتى ولو كان معقّدًا من ناحية الاستخدام. إذا نظرنا الآن نجد أنّ البرامج والحلول التقنية في أيّ موضوع بسيط، مثلا تنظيم المهام، تجد أن عدد البرامج المتوفرة قد يجاوز المائة كحد أدنى مما يجعل المستخدم أمام كثير من الخيارات ويفتح باب المنافسة لأسهل البرامج استخدامًا، أجملها واجهة وحتى أكثرها متعة. إنّ من أهم المزايا التنافسية في الشركات العملاقة في عالمنا اليوم أمثال Google ،Apple ،Microsoft ،Samsung هي تجربة المستخدم. فعلى سبيل المثال جهاز بلاك بيري، كانت أجهزة بلاك بيري هي الرّائدة في سوق الهواتف الذكية ولكن عندما دخلت Apple بجهاز iPhone الذي كان بتطبيقات وخصائص عملية أقل من البلاك بيري، استطاعت أن تحصل على النّسبة الأكبر من السوق. هناك عوامل تنافسية كثيرة بين المنتجات ولكن بالنسبة لمنتجين متشابهين وقابلين للمقارنة تجربة المستخدم من أهم العوامل. ولتوضيح الفكرة أكثر انظر مثلا إلى جهاز iPod، بشكله البسيط، الرائع، الممتع في استخدامه وطرريقة ربطه مع برنامج iTunes، ما لبث أن ينزل على السّوق حتى أحَبه الجميع، مع العلم بوجود أجهزة تؤدي نفس الوظائف الرئيسية التي يؤديها iPod. ماهي تجربة المستخدم وماذا يندرج تحتها؟ الكثير من الناس يخطئ في فهم تجربة المستخدم أو قد يختزلها في موضوع معين، فمثلا هناك من يخلط ما بين تجربة المستخدم وواجهة المستخدم User Interface أيضا هناك من يخلط ما بينها وبين سهولة الاستخدام، لا يتّسع المجال لذكر كل المفاهيم الخاطئة فلذلك سنقوم في البداية بشرحٍ بسيط لتجربة المستخدم ومن ثم نقوم بتوضيح أكثر المفاهيم الخاطئة انتشارًا. تجربة المستخدم مجمل التأثير الذي يشعر به المستخدم كنتيجة لتفاعله واستخدامه لنظام (برنامج)، جهاز أو منتج متضمنا تأثير كل من سهولة الاستخدام والمنفعة والتأثير العاطفي. مع مراعاة أن التفاعل مع المنتج يتضمن النظر، اللمس، التفكير، الإعجاب بالمنتج وصورة المنتج في ذهن المستخدم قبل تجربته. لذا يمكن القول أن كلاً من سهولة الاستخدام والمنفعة والتأثير العاطفي هي عناصر مكونة لتجربة المستخدم. ولكن ماذا يعني كل عنصر من هذه العناصر ضمن إطار تجربة المستخدم، سأقوم بكشف هذا الغموض في توضيح هذه العناصر. سهولة الاستخدام هي العنصر العملي لتجربة المستخدم ويتضمن الفعالّية، الكفاءة، الإنتاجية، المرونة، القدرة على التعلم والاحتفاظ، ومدى رضا المستخدم. المنفعة العنصر المسؤول عن مدى تحقيق الوظائف التطبيقية للمنتج لأهداف المستخدمين، بمعنى هل حقق استخدام المنتج غايات المستخدمين وأهدافهم عندما أرادوا استخدامه. التأثير العاطفي العنصر العاطفي الذي يؤثر على عواطف المستخدم بشكل عام. ولكثرة العواطف وصعوبة حصرها سنذكر أكثرها أهمية ومراعاة مثل المتعة، السرور، الاستمتاع أثناء الاستخدام، جاذبية المنتج، أصالته، الرغبة باستخدامه وإبداعيته. كما يدخل أيضا فيها المشاعر العميقة مثل التعبير، الهوية الذاتية، الشعور بالمساهمة في العالم وفخر الملكية. تجربة المستخدم لا يمكن تصميمها تجربة المستخدم هي شعور داخلي يشعر به المستخدم أثناء استخدامه للمنتج ولذلك لا يمكن تصميمها، ولكننا نُصمّم المنتجات بحيث تعطي للمستخدم هذه التجربة، أي أننا نُصمّم لأجل تجربة المستخدم ولا نُصمّم التجربة ذاتها. حتى أن الكثير من المصممين اقترحوا تغيير مصلطح مصمم تجربة المستخدم إلى مهندس تجربة المستخدم أو المخطط الاستراتيجي لتجربة المستخدم. تجربة المستخدم ليست واجهة المستخدم واجهة المستخدم UI ليست إلا واجهة يقوم المستخدم بالتفاعل معها ليقوم بالوظائف التطبيقية التي يقوم بها النظام، ووجود كلمة مصمم هي ما أدت إلى الوقوع في هذا اللبس، فظن البعض أن مصمم تجربة المستخدم مثل مصمم الواجهات أو التصميم المرئي على Photoshop مثلا. في الحقيقة مصممي تجربة المستخدم يقومون بالتصميم ولكن ليس بالطريقة المعروفة في التصميم المرئي وإنما يقومون بتصميم الشيء غير المرئي ليقوموا بحلِ مشكلة ما أو تحسين العملية الوظيفية. سهولة الاستخدام مهمة ولكن تجربة المستخدم أكثر من ذلك مع بداية تطور هذا العلم ونضجه أصبحت الكثير من الشركات التقنية تتبنّى المبادئ الهندسية لسهولة الاستخدام وتستثمر في المختبرات المعقدة وتساهم في وضع اختبارت لسهولة الاستخدام، كل هذا وبلا شك رفع من جودة المنتجات من ناحية سهولة الاستخدام إلا أنه ثبت فيما بعد أن سهولة الاستخدام ليست هي الميزة التنافسية الوحيدة بين المنتجات وظهرت هناك عوامل تنافسية أخرى فيما بين المنتجات. لذلك، بالرغم من أن سهولة الاستخدام هي من أساسات تجربة المستخدم ولكنها لا تقف فقط هنا، فالتركيز في تصميم تجربة المستخدم يعود على البشر وليس على التقنية. تجربة المستخدم ليست محصورة على البرامج والأنظمة التصميم لتجربة المستخدم ليس محصورا على البرامج أو المواقع الإلكترونية، ولكنه يضم أيضا التصميم لكافة المنتجات سواء كانت برمجية أو مادية. فمثلا، وأنت تقوم بسحب النقود من الصراف الآلي فأنت تشعر بتجربة معينة نتيجة لانتظارك في الصف، لقرائتك للتعليمات، لإدخالك البطاقة ولسحبك النقود. تخيل ماذا لو كانت نافذة الصراف الآلي أطول أو أقصر منك ماذا لو قَرَأتِ البطاقة ولم تخرجها أو أخرجت مبلغا غير الذي طلبت. ما أحاول أن أصل إليه هنا هو أن المنتجات في كل مكان ونتفاعل معها في حياتنا اليومية وانتباهك لهذه المنتجات سيحسّن من طريقة تفكيرك كمُصمم لتجربة المستخدم وسيعمّق من نظرتك للأمور. سير العملية والاستراتيجة في تصميم تجربة المستخدم بالنظر إلى تجربة المستخدم وعناصره، يتضح لنا كم هو واسع إطار تجربة المستخدم وعن كمية الأشياء الهائلة التي يمكن أن تندرج تحته، لذلك لا بد من منهجية عمل تسهل بناء المنتجات بطريقة احترافية مع المحافظة على إمكانية الإبداع فيها. في الصورة أعلاه هناك خمس خطوات لإصدار النسخة الأولية من المنتج أو البرنامج وهو ما يسمى في الشركات الناشئة بالمنتج الفعّال القاعدي (Minimum Viable Product) أما الخطوتان الأخيرتان فهما تعودان إلى ما بعد الإصدار الأول وذلك لإنه حتى نصل إلى جودة عالية في المنتج لا بد من التكرار والتحسين عليه، بناءً على التغيرات التي تحدث في العالم (تطور التكنولوجيا، زيادة المنتجات المنافسة، …) وبناءً على رُدود الفعل من المستخدمين. منهجية العمل البحث: أنت لست المستخدم النهائي للمنهج وبالتالي لا بد لك من عمليات بحث مع أصحاب العمل ومع الجمهور المستهدف والتخطيط لكيفية بناء المنتج وما التكنولوجيا المستخدمة حتى تتمكن من فهم الأهداف من وراء المنتج. وبالعادة يتم استخدام البحث النوعي أو الإثنوجرافي (Ethnography) في بداية أية مشروع. المعالجة: تقارير البحث النهائية ليست كافية لتبدأ التصميم، هناك فجوة ما بينها وما بين التصميم، لا بد من معالجة نتائج البحث بحيث يمكن ترجمتها إلى أشياء قابلة للتصميم والعمل. التصميم: هنا نبدأ بالتصميم ولكن المقصود بالتصميم ليس التصميم المرئي فقط، يتم التصميم عبر خطوات من رسم ونماذج حتى الوصول للنموذج البصري النهائي في التصميم المرئي. الاختبار: إن كان هناك أخطاء معينة في التصميم فلا بد لك من معرفتها قبل أن يكتشفها المستخدم بنفسه، لذا لا بد من التأكد هل ما تم تصميمه مفهوم وسهل الاستخدام أم هو معقد ولا يصل للأهداف المرجوة. في هذه المرحلة يتم الاختبار للتصميم الذي قمنا به مع العلم بأنه يسير بشكل متوازي مع مرحلة التصميم بمعنى أنه لا نقوم بالاختبار عندما ننتهي من الخطوة الثالثة نهائيا وإنما نقوم باختبار كل مرحلة من مراحل التصميم في الخطوة السابقة. الإصدار: في هذه المرحلة نقوم بإطلاق الإصدار الأول ولكن مع وضع المعايير التي سوف تحدد نجاح أهدافنا التي سوف نقوم بقياسها بعد أن يتم تجربة البرنامج من قبل المستخدمين، ويتم التركيز هنا على البحث الكمي. القياس: عندما يصبح لدينا معلومات عن سلوك المستخدمين وكيفية استخدامهم لمنتجنا نقوم بتحليل هذه المعلومات وترجمتها إلى مرحلة التعلم. التعلم: عندما تبدأ بقياس النتائج سيتضح لك سلوك المستخدمين الحقيقي وليس الذي افترضته، هنا تتعلم أكثر عن حاجات وسلوك المستخدمين ومن ثم تقوم بترجمة هذه المعلومات إلى تحسينات، وعادة يتم استخدام البحث الكمي والنوعي في هذه المرحلة. لمزيد من القراءة مقال 10Most Common Misconceptions About User Experience Design مقالات UX Myths كتاب The Elements Of User Experience كتاب Don't Make Me Think
    1 نقطة
  4. ربما سمعت من قبل عن رخص المشاع الإبداعي Creative Commons، التي بدأت تنتشر على استحياء في المحيط العربي التقني، وربما لاحظت التنويه Content licensed under CC BY-NC-SA 4.0 unless mentioned otherwise (المحتوى منشور تخت رخصة المشاع الإبداعي النسب-غير تجاري-المشاركة بالمثل 4.0 ما لم يذكر غير ذلك) في خاتمة موقع أكاديمية حسوب وتساءلت عن معناها وفائدتها. دعنا أولاً نتعرف عليه من خلال هذا الإنفوجرافيك المبسط على هذه الرّخصة. من الأفكار الشائعة حول فكرة رخص المشاع الإبداعي خصوصاً، والرخص الحرة عموماً، هي أن فوائدها تنحصر على الجانب الخيري أو الأخلاقي، أي فائدة المجتمع دون أي عائد على مصلحة الشخص أو المؤسسة. وهي فكرة سريعة الحكم على رخص المشاع الإبداعي، إذ لها فوائد كثيرة في التسويق للأعمال والأفكار وأمثلة ناجحة في مجتمع الإنترنت. هناك عدة جوانب للاستفادة من ترخيص العمل برخص المشاع الإبداعي، نذكر منها ما سيلي في هذا المقال. زيادة نطاق جمهوركمع السماح للجمهور بمشاركة أعمالك، تزيد فرص وصولها إلى نطاق أوسع وأعرض من المستخدمين والمتابعين، مع ضمان النسب إلى المؤلف الأصلي للعمل، وهو أنت، بالتالي يزيد من انتشار اسمك وتعريف الناس بأعمالك مما يدفعهم للبحث عن بقية الأعمال ومتابعتها والمطالبة بأعمال مماثلة بمقابل، وهكذا قد وفرت جزءاً كبيراً من الدعاية المجانية. ونقتبس هنا من كاتب الخيال العلمي كوري دكتورو، الذي تحدث عن تجربته الناجحة في ترخيص جميع النسخ الإلكترونية من كتبه برخصة المشاع الإبداعي في مقالته "Giving it away منحه"، أنه بالرغم من أن معظم الناس ممن حملوا الكتاب الإلكتروني لا ينتهي بهم الأمر بشراءه، إلا أنهم لم يكونوا ليشتروه في جميع الأحوال، بالتالي لم أخسر مبيعات، بل كسبت جمهوراً. هناك عدد من الناس يعتبرون الكتاب الإلكتروني بديلاً عن شراء الكتاب الورقي، وهم مبيعات ضائعة، وهناك عدد أكبر منهم يعتبره تشجيعاً لشراء النسخة الورقية منه. وهم مبيعات مكتسبة، طالما عدد المبيعات المكتسبة يفوق المبيعات الضائعة، فأنا في الصدارة! قد لا ينحصر توسيع الجمهور نتيجة لرخصة المشاع الإبداعي في نطاق اللغة المنشور بها العمل، بل يشمل أيضاً، إذا كانت الرخصة تسمح بالاشتقاق من العمل، إمكانية ترجمة عملك إلى لغات قد لا تستطيع توفيرها بالطرق العادية، إذ أن ترجمة الأعمال المحمية بحقوق الملكية تتضمن معاملات قانونياً أكثر تعقيداً وتكلفة وتستهلك وقتاً أكثر مما تتطلبه عملية الترجمة نفسها. ونأخذ هنا على سبيل المثال ما ذكره الكاتب سيموني أليبراندي صاحب كتاب "Creative Commons: A user guide" عن ترجمة كتابه إلى اللغة العربية كيف أن الترخيص الحر للكتاب، أتاح ترجمته وإتاحته لما يقرب من 250 مليون شخصاً إضافياً من قارئي اللغة العربية، بينما لو كان الكتاب مرخصاً برخصة مغلقة، لاحتاج الناشر العربي الاتصال بناشر الاتصال والتفاوض على حقوق الترجمة في عملية مرهقة وطويلة، وهو ما لم يكن ضرورياً هنا لحسن الحظ! تحسين ترتيب ظهور أعمالك في نتائج البحثمع شرط النسب الموجود حتى في أكثر رخص المشاع الإبداعي تحرراً، وهي رخصة النسب، يساهم كثرة الروابط إلى العمل الأصلي في تحسين ترتيب ظهور العمل في محركات البحث وزيادة فرص ظهوره بشكل عام. بالإضافة إلى أن محرك البحث الشهير جوجل، يوفر خيار البحث عن الصور والمقالات المرخصة برخص المشاع الإبداعي مع تحديد نوع الرخصة، مما يسهل من عملية الوصول إلى المحتوى بشكل أكبر وأسرع، ناهيك عن توفير موقع المشاع الإبداعي لمحرك بحث قوي (وجاري العمل حالياً من قبل مؤسسة المشاع الإبداعي على تحديثه إلى أداة أقوى، ويمكن متابعة عملية التطوير والمشاركة فيها أيضاً، هذه من مميزات الرخص الحرة الرائعة) للبحث عن مختلف أنواع الأعمال الإبداعية بصيغها المختلفة في شتى أنواع المواقع. منبع مجاني من الأفكار والاقتراحاتإذا كان عملك عبارة عن كود برمجي أو موقع أو تطبيق إلكتروني ما، فإتاحته برخصة المشاع الإبداعي، ومثيلاتها من الرخص، يوفر لك دعماً مجانياً من محبي التقنية وروادها للعثور على الثغرات والأخطاء الموجودة في الكود وتصحيحها، وحتى إضافة خواص جديدة تطور من العمل، وخمن ماذا؟ ترخيصك للعمل بشكل يسمح بالتعديل عليه دون الاستفادة منه تجارياً، لا يمنعك من الاستغلال التجاري له، أو التعديل عليه بالاستلهام من الأفكار والاقتراحات الجديدة، أو ما شابه، إذ أن حقوق العمل ممنوحة لك كلياً طالما هو ضمن ملكيتك، فقط هي مقيدة للآخرين حسب رخصة العمل. وطبعاً لنا في موقع Github الشهير أفضل مثال على مشاركة الأعمال بمختلف الرخص الحرة والمساهمة في تطويرها وتحسينها. وهناك نماذج ناجحة لمؤسسات وأشخاص رخصوا أعمالهم برخص المشاع الإبداعي، نذكر على سبيل المثال لا الحصر: Ted Talks: واحدة من أعمدة العالم التقني، بدأت محاضرات تيد كحلقات دراسية خاصة يحضرها القليلون. وبعد خمس سنين من نشر كل محاضرات تيد تحت رخص المشاع الإبداعي، أكثر من 200 مليون مشاهد تمتعوا بالتفكير الإبداعي لمتحدثي تيد. تقول جون كوهين، مديرة تنفيذية لإعلام تيد "هذا النمو المزدهر كان نتيجة مترتبة كلياً على التوزيع الحر والمفتوح، إذ أتاح ترخيص المشاع الإبداعي المشاركة بطرق أفضل مما كنا لنفعله بمفردنا." Global Voices أصوات عالمية: تفشل المؤسسات الإعلامية الكبري في توصيل معلومات متعمقة من قلب الحدث في الأحداث العالمية - في حين أن المدونين المحليين والصحفيين المواطنين غالباً ما يكونون أكثر صلة ودراية بالمجتمعات التي يكتبون عنها. أصوات عالمية GlobalVoices، مؤسسة غير ربحية أنشأتها الصحفية ريبيكا ماك كينّون، توفر منصة لحوالي 350 محررين وكتاب ومترجمين متطوعين من حول العالم لجمع الأنباء من قلب مجتمعاتهم في مكان واحد. هؤلاء الصحفيين المواطنين وفروا تغطية مفصلة مباشرة لجميع الأحداث بداية من زلزال هايتي إلى احتجاجات إيران. وكل المحتوى مرخص برخصة المشاع الإبداعي النسب BY، لذا يمكن ترجمة ونشر المعلومات بحرية لمن يريد أكثر من اللقطات السريعة في أخبار المساء. Pratham Books كتب برثام: كتب براثام، دار نشر صغيرة غير ربحية في الهند، مهمتها البسيطة الطموحة هي إتاحة كتاب لكل طفل. مدركة أن هذا الهدف الضخم الجريء يستحيل تحقيقه بمفردها، بدأت براثام بنشر كتبها ورسوماتها تحت رخص المشاع الإبداعي على فليكر Flicker وسكريبد Scribd في عام 2008. جوتام جون، مدير المشاريع الجديدة في كتب براثام، يقول "كدار نشر صغيرة، لا نمتلك القدرة لتخصيص رخص كل مرة يود طرف مهتم استخدام محتوانا بشكل مختلف. وما أتاحته لنا رخص المشاع الإبداعي هو التعاون مع شركاء مختلفين دون مرافقة المفاوضات القانونية والوقت والمال الذي تستهلكه لتتم." بدلاً من ذلك، ترسل كتب برثام للمستخدمين رابط إلى تحميل الكتاب وصفحة الترخيص ببساطة. Jonathan Worth جوناثان وورث: تعلق أعمال المصور البريطاني جوناثان وورث في متحف اللوحات القومي في لندن، يدرس التصوير في جامعة كوفنتري بالمملكة المتحدة، وقد صور الممثلين كولين فيرث، رايتشل هانتر، جود لو وهيث لدجر. وقد قضى وورث وقته، مثل معظم زملائه، في تطويق الإنترنت لحماية أعماله من السرقة. كان منزعجاً من كمية الوقت المهدر في ملاحقة انتهاكات ملكيته الفكرية. يقول وورث "هنا قابلت كاتب الخيال العلمي كوري دكتورو، الذي كان يمنح كتابه للجمهور، ويكسب منه المال في الوقت ذاته. صورته صورة فوتوجرافية وسألته عن الصفقة، فاقترح عليّ اجراء تجربة." وقد وافق وورث، فرخصوا الصورة برخصة المشاع الإبداعي النسب BY وشاركوا نسخ عالية الجودة منها على الإنترنت مجاناً، مع توفير نسخ موقعة بأسعار متنوعة ومستويات مختلفة من الحقوق الحصرية. قال وورث "وقد بيعت النسخ الأغلى أولاً، لم يكن أحد منهم قد سمع عني، ولكنهم كانوا يدفعون أسعاراً جيدة لمطبوعاتي." Open University الجامعة المفتوحة: تقبل الجامعة المفتوحة الطلبة من جميع الخلفيات، بغض النظر عن إنجازاتهم الأكاديمية أو ظروفهم الاجتماعية. وهي أول جامعة تعليم عن بعد ناجحة في العالم، وواحدة من أكبرهم، مع حوالي أكثر من ربع مليون طالب في ٤٠ دولة. في عام 2005، أخذت الجامعة المفتوحة خطوة إضافية في انفتاحها مع إنشائها لموقع جديد، OpenLearn التعلم المفتوح، مع منح الجمهور صلاحيات الوصول إلى مواد دوراتها التدريبية وإعادة استخدامها تحت رخص المشاع الحر. باختيارها لاستخدام رخص المشاع الإبداعي بدلاً من تطوير قوانينها الخاصة بخصوص الصلاحيات، وفرت الجامعة كثيراً من أتعاب المحاماة. يقول باتريك ماك أندرو "لقد خصصنا بداية 100.000 جنيه استرليني كأتعاب قانونية لكتابة رخصة صالحة لموقع التعلم المفتوح OpenLearn، لكن لم يصرف أي منها حين استخدمنا المشاع الإبداعي"، ساعد المشاع الإبداعي الجامعة أيضاً في توفير التكلفة عند تطوير مواد الدورات التدريبية والتعامل مع موزعي الطرف الثالث. " استخدامنا لرخصة معروفة ساعدنا بدعم الآخرين للانضمام. حيث كنا نوجه الناس إلى معلومات المشاع الإبداعي المستقلة بدلاً من الطلب منهم لاتخاذ رخصة مخصصة." منذ إطلاقه، حصد موقع التعلم المفتوح OpenLearn أكثر من 2 مليون زائراً، وتم تحميل مواد الدورات التدريبية أكثر من 20 مليون مرة على أي تيونز يو iTunes U، مما يجعلها أكثر جامعة تحميلاً في متجر أبل. يمكنك معرفة تفاصيل أكثر عن قصص النجاح السابقة وتصفح المزيد في كتاب The Power Of Open.
    1 نقطة
  5. يوجد أمر diff، تُمكن مقارنة مجلدين عبر الأمر التّالي: diff -r folder1 folder2 حيث folder1 وfolder2 مسارا المجلّدين.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...