العُملاء الّتي تطلب تعديلات متكرّرة نوعان:
من لم يعد يرغب في المشروع من الأساس، لسبب أو لآخر، هذا العميل ستجده يُدقّق على كل شيء محاولًا التهرب وخلق الأعذار.
العميل الحائر أو المُتردّد، وأغلب الأحوال يكون هذا النوع صاحب خبرة ضعيفة، ولا يُدرك حقيقة الأمور.
في جميع الأحوال الحلّ، أولًا التحلّي بالصبر بالتعامل مع هذا النوع من العُملاء، وثانيًا تقديم اتفاقيّة استخدام واضحة تخص هذا الأمر، فمثلًا يُمكن إضافة البنود التّالية إليها، هذه البنود مُقتبسة من تدوينة من مدونة "أنا مُستقلّ" والّتي أنصحك بالاطّلاع عليها: