لوحة المتصدرين

تحية طيبة، عادة ما تكون النصيحة بهذا الجانب هي بتنويع التجريب بين عدة مصادر ثُم دراسة التفاعل وتحقيق الاستفادة على أساس التجربة فأنت من سيرسم الآلية المُناسبة للترويج لموقعك الشخصي الذي يعمل على بيع مُنتج الكتروني خاص كما ذكرت. أنصحك بالتنويع بين المصادر وفق ما يلي: - قُم بإنشاء حملة إعلانيّة مُعتمدة على الاستهداف الصحيح والدفع مُقابل النقرات واجعلها بميزانية محدودة بالبداية ثم وسّع الميزانية بشكل تدريجي بحسب الاستفادة. (إعلانات حسوب ads.hsoub.com خدمة مُمتازة عربيًا بهذا الجانب ولدي أصدقاء استفادوا منها). - ركّز بشكل كبير على المحتوى الكتابي في الترويج لمُنتجاتك، ولا بأس بمجموعة من الإعلانات النبيلة التي تقوم على نشر النصائح حول مُنتجاتك وتعريف الجمهور بها بشكل غير مُباشر. (إذهب إلى المدونات ذات السُمعة الجيدة واجعل أصحابها يتحدثون لك عن مُنتجاتك ومزاياها أو يقومون بعمل مُراجعات لها لقاء مبالغ مالية تُسدّد لهم). - قُم بدراسة الشريحة المُستهدفة بشكل جيّد وتوجّه إلى المواقع التي يرتادها تلك الشريحة وضع إعلان لموقعك ضمنها. حدّد الإعلان بمدة زمنية ثُم توقف على النتائج بعد انتهاء المدة وعلى أساسها كرّر التجربة مع نفس الموقع أو غيّر الموقع أو ألغي الإعلان بشكل كامل وركّز عندها ميزانيتك على وسائل أخرى ذات جدوى أكبر. (أنصحك بالاستفادة من متجر إعلانات حسوب https://ads.hsoub.com/marketplace) - أخيراً أعتقد بأنك على يقين تام بأهمية الشبكات الاجتماعية في الترويج لذا لا تغفلها أبداً. * ملاحظة: الطرق السابقة ليست معيار أساسي للاتباع فمن جمال التسويق أنه خلّاق بالأفكار والطرق المُتجددة، لذا عليك دومًا (إلى جانب الحرص على توفير المُنتج الجيّد والخدمة المُمتازة) بأن تبحث على الدوام في أساليب جديدة تُمكنك من وضع هذا المُنتج أمام أعين الجمهور وتنمية الاسم التجاري. إن كنت في طور الإنطلاق فلا بأس بعمل مُسابقة أو مجموعة مُسابقات خلال الفترة الأولى وتكون هدايا تلك المُسابقات عبارة عن أصناف من المُنتجات التي يعرضها موقعك للبيع، فقد أثبتت التجارب فائدة كبيرة في هكذا نوع من التسويق الذي يعتمد جلب ضجّة ولفت لنظر الجمهور. تمنياتي لك بالتوفيق،

في الحقيقة لاأعلم إنّ كان هناك آلية عمليّة لمُراقبة الموظفين عن بُعد، ولكن لدي وجهة نظر من ناحية الفكرة بالأساس، ولو كنت أنا من يبحث عن هذا الأمر لنظرت للأمر بالنظرة التّالية: يجب أنّ تكون هناك ثقة مُتبادلة بين المُوظف والمُدير.في مقرات العمل الّتي تحدثت عنها، والّتي تظن أنّه من المُمكن مُراقبة المُوظف، فأنت عمليًا تُراقب المُوظف في حضوره عند تسجيل دخوله وخروجه من مقر العمل فقط، وحتّى بوجود كاميرا، فأنت لا تعرف هل المُوظف يُصمّم أم يَتصفّح صفحته الشخصيّة على الفيس بوك.في مُعظم الأحيان أنت توكل المهام للموظف، وكل ما يهمك هو الحصول على نتيجة ذات جودة تقابل مُتَطلَّبات العمل، سواء تمّ إنجاذ العمل في ساعة أو ثلاث.مُراقبة المُوظف قد تقيّد فيها إبداعيته الّتي تحتاجها.من المُمكن استخدام أسلوب الحوافز، ربما جوائز عينية أو معنوية للموظف المثالي بشكل شهري أو سنوي، وهو أسلوب فعّال من خلال تجربتي.باختصار كل ما عليك البحث عنه هو شخص يحب ما يفعل.

أول وأهم أمر مطلوب هو أن تتعلم التفكير البرمجي ، وهذا لا يكون إلا بمعرفة مفهوم البرمجة وماهيتها، فالبرمجة شيء ولغات البرمجة شيء آخر مختلف تماماً. فالأول هو فكر وطريقة تفكير ومنهج تفكير، أما اللغات فهي وعاء ذاك الفكر الذي من خلاله تتجسد البرمجة وتصبح ملموسة ومنتجة ومثمرة. لتقريب الصورة أكثر، خذ مثلاً الشعر، فالشعر أمر لا يتذوقه ويحس به إلا صاحبه، ولكي يستطيع أن ينقل تأثيره للآخرين لا بد من وسيلة تجسده، فكان هناك الأسلوب الشعري والأبيات والأبحر والأوزان .. الخ. عندما تتقن التفكير البرمجي و من ثم تجد إحدى اللغات لتجسيده سيسهل عليك كثيراً تعلم لغات أخرى. كخطوة أولى أرشدك للاطلاع على السلسلة التالية هذا على افتراض أن من يطلع هو يدخل باب البرمجة لأول مرة ، وإلا فعليه أن ينتقل لتعلم البرمجة التطبيقية من خلال إحدى اللغات. سلسلة تبسيط البرمجة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لقد سبق وكان لي تجربة في مواقع مسابقات التصميم ومنها الموقع الذي ذكرته في سؤالك http://99designs.com/ ومع أني صرفت الوقت الكثير في المشاركة واقتربت كثيراً من الفوز في بعضها ، إلا أني لم أفز بأي منها لنفس السبب الذي ذكرته ، وهو المنافسة القوية جداً. إلا أن هذا التعب لم يذهب سداً ، فقد صقل مهاراتي في زمن قياسي ، وهذا أعتبره خيراً لي من الفوز وفي كلٍ خير. من خلال تحليلي للتجارب المختلفة ، توصلت أن هناك مفاتيح تجعلك تقترب من الفوز أذكر ما يحضرني : - لا تظن بالضرورة إن رأيت أن تصميمك جميل أنه سيحوز على رضى العميل. - اِفهم ما يريده العميل بدقة وحاول أن تستنبط ما يرغب به من بين السطور. - إن رأيت أن العميل يستخدم كلمات تدل على الصرامة والتقيد فالتزم بما يطلبه دون ابتكار من عندك ظناً منك أنك تحسن صنعاً ، خصوصاً إذا ما كانت عباراته تتضمن كلمات مثل: هذا ما أريده بالضبط ، أريد الألوان كذا وكذا حصراً ، أرغب بكذا تماماً ... الخ - في حال أعطى العميل بعضاً من الحرية ، كأن يقول والمجال متروك لخيالكم أو لإبداعاتكم ، فاعلم أن العميل يرغب برؤية لمسة المصمم من خياله ، في هذه الحالة قدم عرضاً مطابق لطلبه ، وألحقه بآخر فيه من اضافاتك. - إن أرفق العميل نماذج ، فحاول استنباط شروط التصميم منها، والتزم بها ، مثلا من كونه ستايل مسطح أو ثلاثي الأبعاد ، أو من كونه متعدد الألوان أم ثنائي أم أحادي اللون ، أو من كونه كثير المنحنيات أم يميل إلى الخطوط المستقيمة. - حاول تقديم التصميم بحالاته المتعددة ، أي كملون و كألوان مصمتة Solid و كلون واحد ، وكذلك على أرضية فاتحة وأخرى داكنة وأخرى ملونة ، هذا سيعطي انطباع أن الشعار صالح لكل الاستخدامات. - إن أردت عرض الشعار على نموذج Mockup فاحرص أن تبتكر نموذج من ابداعك وحاول تجنب النماذج المنتشرة في الإنترنت لأنها أصبحت مستهلكة ولا تثير الإعجاب. - إن وجدت تعليق من العميل على أحد طروحاتك فأعرها اهتمام شديد وحاول التلبية بسرعة وحاول استيعاب ما يطلبه من اقتراحات وتعديلات بدقة أكبر. - حاول أن تُضمِّن التصميم الرموز العالمية المتعارف عليها كعلامة أنه مسجل - حرف R - أو TM إن كان علامة تجارية وهذا سيجعل من الشعار أنه رسمي ويمنح العميل شعور أنك تهتم بأدق التفاصيل . - في حال علّق العميل على إحدى تصميماتك فتقيد بما يطلبه ولا تحاول تقديم عروض مختلفة جديدة. - لا تكثر من مديح عملك في تعليق التصميم ولا تظهر له أنك تحاول إغراؤه ، وإنما اكتف باسم الشعار فقط ، وأجب إن هو سألك ، وحاول الرد عليه بلطف دون المبالغة بكلمات الجذب. - حاول أن تتابع ردود أفعال العميل على العروض المختلفة إن كانت مكشوفة ، أي حلل أي الأعمال التي يعطيها تقييم أكبر ، بحيث تستشف تفضيلاته من حيث التصميم وستايله وألوانه وغيرها من المواصفات ، وكذلك حاول تتبع تعليقاته على كل الأعمال ، لترى ما يطلبه وتحاول تطبيقها في عروضك التالية حتى لو لم يطلبها منك أنت حصرياً. هذا ما حضرني الآن ولعلّ الإخوة المتابعين لديهم ما يثري هذه النقاط فنستفيد جميعاً. طاب يومك ، والله ولي التوفيق.