Simoh نشر 1 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 1 يناير 2016 على ما يبدو أن الأشخاص أصحاب الأهداف هم الأكثر مردودية، بخلاف الآخرين الذين يفتقرون إلى رؤية واضحة وأهداف متوخاة في نهاية المطاف، والمشكلة التي أعاني منها أني لا أملك رؤية شامل لمشروعي بل أنجزه عبر مراحل صغيرة فكيف أرفع من مردوديتي. اقتباس
0 E.Nourddine نشر 3 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 3 يناير 2016 دعنا نتحلى بالقليل من الموضوعية، تخيّل نفسك تبحر بقارب ولا تعرف الوجهة، هل تظن أنك ستصل إلى أي مكان، لا أعتقد ذلك وحتى إن وصلت لن تكون هي الوجهة المرغوبة، وكذلك الأمر في العمل، لن تنجح -وأجزم لك- إن لم تكن لك أهداف مسطرة، تنوي بلوغها، ولعلك أشرت لهذه النقطة في نص سؤالك "الأشخاص أصحاب الأهداف هم الأكثر مردودية"، ذلك أنهم يدركون جيداً ما يتوجب عليهم فعله، ولنفترض أنك وضعت 4 أهداف لتحقيقها في هذا اليوم، مع مراعاة أن هذه الأهداف يمكن إنجازها تماشيا مع المدة الزمنية التي تستغرقها طيلة اليوم في العمل، تأكد تماماً أنه لن ينتهي اليوم إلا وقد أنجزتها، فقط ضعها نُصب عينيك، وركز جيداً أثناء العمل،ولا تنسى أن تأخذ مدة قصيرة بين الفينة والأخرى -10دقائق كل ساعة من العمل-، حتى تجدد نشاطك فيها.مع غياب الأهداف -سامحني على التعبير-، ستتخبط في الكثير من الأمور التي لن تنفعك في شيء لأنه ببساطة أنت لا تردي ما عليك فعله لغياب هدف يدفعك للوصول إلى غاية محددة.نصيحة: حاول تسطير بعض الأهداف في أول يومك، على أن تنجزها كلها، كرر العملية يوميا، ستعتاد الأمر، هكذا يعمل الناجحون. اقتباس
السؤال
Simoh
على ما يبدو أن الأشخاص أصحاب الأهداف هم الأكثر مردودية، بخلاف الآخرين الذين يفتقرون إلى رؤية واضحة وأهداف متوخاة في نهاية المطاف، والمشكلة التي أعاني منها أني لا أملك رؤية شامل لمشروعي بل أنجزه عبر مراحل صغيرة فكيف أرفع من مردوديتي.
1 جواب على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.