حسين الكويتي نشر 9 يونيو 2015 أرسل تقرير نشر 9 يونيو 2015 وهل تغيير الاسم بعد ذلك سيؤتر على مشروعي بالسلب ؟ اقتباس
1 mohamed ramadan3 نشر 8 أكتوبر 2018 أرسل تقرير نشر 8 أكتوبر 2018 إنشاء علامة تجارية أو اختيارها إنشاء علامة تجارية أو اختيارها ليس بالأمر الهيّن. وهناك شركات متخصصة أساسا في إيجاد، أو إنشاء، العلامة التجارية الملائمة لاحتياجات شركتك. ولا توجد أية قواعد ثابتة وقاطعة لتعريف العلامة التجارية الناجحة ولكن هناك بعض المبادئ التوجيهية المفيدة. فينبغي أولا أن تتأكد من أن العلامة المقترحة تستوفي الشروط القانونية لأغراض تسجيل العلامات التجارية. ويجب أن تكون العلامة أساسا مميّزة بشكل يكفي لكي تكون قابلة للحماية والتسجيل لدى المكتب الوطني والمكتب الأجنبي للعلامات التجارية الذي تتعامل معه. ويساعدتميّز العلامة المستهلك على التعرّف عليها بسهولة. وفيما يلي بعض المعايير المتبّعة عموما في إنشاء علامة تجارية أو تصميمها أو اختيارها: ينبغي أن تكون الإشارة سهل القراءة والكتابة والنطق الحفظ في جميع اللغات المعنية؛ وينبغي ألا تحمل أي معنى سلبي في اللغة الدارجة ولا أية دلالة غير مرغوب فيها؛ وينبغي أن تكون ملائمة لأسواق التصدير دون أي معنى سلبي في اللغات الأجنبية، لا سيما في حال تسويق المنتج في الخارج؛ وينبغي ألا يترك أي غموض إزاء طبيعة المنتج؛ وينبغي أن تكون قابلة للاستخدام على جميع وسائل الإعلان والإشهار. ومن الأرجح أن تدخل علامتك التجارية ضمن واحدة من الفئات التالية: كلمات مبتكرة (أو كلمات "خيالية"): كلمات مخترعة لا معنى لها في أية لغة (مثل: كوداك أو إكسون). تكمن قيمة الكلمات المبتكرة في سهولة حمايتها لأنها تعتبر عموما على أنها متميّزة. والجانب السلبي هو أن يلقى المستهلك صعوبة في حفظها مما قد يتطلب جهودا جمة في الترويج للمنتج. وعلامات اعتباطية: علامات تجارية تتألف من كلمات لهى معنى فعلي في لغة معيّنة. ولا تكون لمعنى لتلك الكلمات أية علاقة بالمنتج في حدّ ذاته ولا بأية صفة من صفاته (مثل: الحاسوب "Apple"). وكما هو الحال بالنسبة إلى الكلمات المبتكرة، من السهل توفير مستوى عال من الحماية لهذا النوع من العلامات لكن لا يوجد أي ترابط مباشر بين العلامة والمنتج مما يقتضي حملة ترويجية مكثفة لإحداث ذلك الترابط في ذهن المستهلك. وعلامات إيحائية: علامات توحي إلى واحدة أو أكثر من صفات المنتج. وتتجلى منافع العلامات الإيحائية في أنها تؤدي عمل الإعلانات وهي قادرة على إحداث ترابط في ذهن المستهلك بين العلامة التجارية وبعض الصفات المطلوبة والمنتج. ومن محاذر هذه العلامات أنها قد توصف في بعض الأنظمة القضائية على أنها مفرطة في الوصف أو أنها ليست مميّزة بدرجة تمكنها من استيفاء معايير حماية العلامات التجارية. الملكية الفكرية في خدمة الشركات > لماذا تؤثر العلامات التجارية في نجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة؟ إجراء البحث في العلامات التجارية أول خطوة في حماية علامة تجارية هي إجراء بحث في العلامات التجارية للتأكد من أن العلامة المعنية لا تنتفع بها شركة أخرى في السوق (أو الأسواق) المستهدفة. وتسجل مكاتب العلامات التجارية في العديد من البلدان العلامات دون مقارنتها بتسجيلات العلامات التجارية الموجودة ولا بالطلبات المستلمة سلفا، فتترك المجال مفتوحا لمنافسيك في المستقبل لإشعارها بأي اعتراض بعد نشر العلامة أو الطلب أو تسجيلهما. ويجدر التذكير إذاً بأن الحصول على تسجيل العلامة التجارية في تلك البلدان لا يضمن أنها لا تتعدى على حقوق الغير. فمن المهم البحث، كلما أمكن ذلك، في قواعد بيانات العلامات التجارية قبل الانتفاع بالعلامة التجارية في معاملات التصدير. ويمكن إجراء البحث في العلامات التجارية من خلال قواعد البيانات الشبكية (يظل عدد البلدان التي تتيح تلك الخدمات محدودا حاليا) أو الشركات المتخصصة أو لدى الهيئات الوطنية لتسجيل العلامات التجارية. وقد يكون من السهل تحديد العلامات التجارية المطابقة لعلامة شركتك، ولكن من الصعب تحديد العلامات التجارية المشابهة لعلامتك بشكل يحدث اللبس. ويستحسن، حسب أهمية الحالة المعنية، الاستعانة بخدمات وكيل أو محام متخصص في العلامات التجارية لإجراء عملية البحث في العلامات التجارية لحساب شركتك. وحيث أن معظم العلامات التجارية (ما عدا "العلامات شائعة الشهرة") لا تحمي سوى السلع أو الخدمات التي سجلت بشأنها والسلع أو الخدمات المشابهة للسلع أو الخدمات التي سجلت العلامة بشأنها، فقد ينتفع الغير بعلامتك التجارية المسجلة انتفاعا قانونيا لأغراض تسويق سلع أو خدمات لا علاقة لها بالسلع أو الخدمات التابعة لشركتك. اقتباس
0 محترف نشر 15 يونيو 2015 أرسل تقرير نشر 15 يونيو 2015 نعم يجب عليك –القلق – لأن الاسم والشعار هما الرابط بينك وبين الزبائن ,فلا تختار شعار يصعب تذكره ,واجعله سهلا ,وذو صلة بالشركة والمنتج ,وكذلك الاسم نفس الشيء ,حاول ألا تعقد الأمور وتخرج عن المألوف ,لأن الاسم والشعار ما هما إلا واجهة وأداة ربط بين المنتج والزبون -أبدع في الاختيار- .تغيير الاسم من شأنه أن يربك عملاءك إلا إذا أعلمتهم بذلك عن طريق الرسائل ,وان كان التغيير سيحسن من مردودية الشركة ويدفع بها إلى الانتشار أكثر .والعديد من الشركات غيرت من اسمها بدون مشاكل ,لكن درست الموضوع قبل أن تقدم على أي خطوة .استعن بالمقال التالي :http://academy.hsoub.com/entrepreneurship/tips/كيف-تختار-اسمًا-لشركتك-الناشئة؟-r88/ اقتباس
0 محمد نفاع نشر 22 أبريل 2020 أرسل تقرير نشر 22 أبريل 2020 نعم, فالعالم الآن, أصبح يواكب العصر الرقمي بحيث أنه يمكنك الستثمار الكثير من المال في العلامة التجارية وصورتك الإفتراضية في مجال أعمالك من أجل ضمان تعلق المستهلك وفهم لمنتجاتك التي تعكس مهمة ورؤية عملك.وقد تضر في المستقبل من أن تغير علامتك التجارية أو التعديل بها من أجل مواكبة خططك الإستراتيجية ومنافسة منافسيك وحتى تلبي جيمع احتياجات عميلك التي يريدها. فمن الضروري دراسة خطوة العلامة التجارية لأنها هويتك, اسمك وصورتك في هذا العالم المتقدم ويجب عليك أن تحتفظ بحقوك وأن تتجنب تقليد العلامات الأخرى لعدم أن تخلق لك قضايا في المحاكم بسبب عدم أخذ الحيطة والحذر أو عدم المعرفة بوجود علام تجارية مشابهة لك مسجلة, مما يعرضك للشبهة والمواجهة من قبل القانون. لذا يجب دراسة موضوع الهوية جيدا والتأكد من أنه يعكس الرؤية, المهمة والخطط المستقبلية للشركة. المصادر: https://hbr.org/2016/03/branding-in-the-age-of-social-media اقتباس
السؤال
حسين الكويتي
وهل تغيير الاسم بعد ذلك سيؤتر على مشروعي بالسلب ؟
3 أجوبة على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.