Mohamed Benhaddad نشر 25 أكتوبر 2015 أرسل تقرير نشر 25 أكتوبر 2015 أتوفر على زاد علمي لا بأس به، طموحي كبير في تأسيس مشروع خاص بي، لكني أتردد كثيرا في البدء. ما مرد هذا التردد؟ وما هي أسوأ قصص الفشل التي واجهت ريادي الأعمال ممن أخفقوا؟ اقتباس
0 Hamza نشر 29 أكتوبر 2015 أرسل تقرير نشر 29 أكتوبر 2015 أنا متأكد أنك قد دخلت في حوار مع أصدقائك حول صعوبات بدء مشروع جديد و ربما سمعت جملة "إن كنت أملك رأس مال كاف لبدأت مشروع هنا أو هناك". للأسف ما لا تناقشه أنت و أصدقاؤك هو السّبب الحقيقيّ وراء تلك الرّغبة، ربما خجل أو جهل. عدم وجود رأس مال هو مجرّد سبب واحد لعدم القدرة على البدء لكنّه ليس السّبب الرئيسي.ربّما تفكّر في بدء مشروع جديد، أو بدء مشروع ثانٍ إلى جانب مشروعك الحاليّ أو ببساطة بدء عمل جزئيّ خاصّ لأنك تعمل حاليّاً و لا تريد ترك عملك. هناك أشياء يجب أن تعرفها قبل التّفكير ببدء مشروعك الخاصّ.كم من مرة نسمع هذه العبارة "للأسف، لا أملك مشروع خاص، أتمنى لو كنت أستطيع لكنني على رأس عائلة عليّ أن ألبّي احتياجاتها". مثل هؤلاء يشعرون أنهم مقيدين.كما أن هناك طرفا آخر يرغب بشّدة أن يبدأ تجارة لكنه لا يستطيع أن يجد معلّماً ناجحا يأخذ بيده خطوة خطوة و يعلّمه كلّ شيء و أنه لا يريد أن يجازف في البدء بلا خبرة.للأسف، يظّن الكثيرون أن سرّ الوصول إلى النّجاح هو توفّر معرفة معيّنة أو استخدام بعض الطّرق الإستراتيجيّة. قد يكون هذا صحيحاً لكن ليس هذا كلّه سوى قمّة جبل الجليد. لقد قام الجميع بأعمال معيّنة خفيّة قبل أن يصبح النّاجح ناجحاَ.وهذا لن يكون النجاح سوى بتحسين حالتك النفسية أولا وبتغيير تفكيرك السلبي للإيجابي، اكتساب ثقافة التعليم والتدريب، وخاصة الاستثمار في ذلك وليس الاعتماد على المجانيات. مع المجازفة والبدء وكل ذلك متحليا بخاصية الصبر.ولا تهتم بأسوأ قصص الفشل، لأنها لن تزيد أزمتك إلا سوءًا. اقتباس
السؤال
Mohamed Benhaddad
أتوفر على زاد علمي لا بأس به، طموحي كبير في تأسيس مشروع خاص بي، لكني أتردد كثيرا في البدء. ما مرد هذا التردد؟ وما هي أسوأ قصص الفشل التي واجهت ريادي الأعمال ممن أخفقوا؟
1 جواب على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.