اذهب إلى المحتوى

هبة محمد سعيد

الأعضاء
  • المساهمات

    135
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    22

أجوبة بواسطة هبة محمد سعيد

  1. من الطرق التي تمكّنك من تحصيل ما يكفيك لتمويل مشروعك هو اعتباره مشروعا جانبيا بالإضافة لوظيفة ثابتة تعمل بها إما بدوامٍ كامل (أو بشكل مكثّف جدًا) لمدّة ما بشكلٍ مأجور حتى تتمكن من تحقيق الأمان المادي اللازم للمعيشة، وتجمع من خلالها مبلغًا ماليًا يساعدك على إطلاق مشروعك.

    وهذا يتوقف على كم المال الذي ربحته وكيف ستستغله ومتى تفترض أنه قد ينفد منك، وبالتالي عليك العمل تحت ضغط شديد وحساب للوقت بدقة.

     وفي هذه الحالة ضع في اعتبارك أن حركة تطوير مشروعك ستكون ابطأ مما خططت له وأن إنتاجيتك وأدائك قد يتأثر قليلا.

    • أعجبني 3
  2. أنصحك بزيارة موقع الانترنت الخاص بالبنك أو الاتصال بخدمة العملاء للتعرف على الأوراق المطلوبة وشروط استخراج الڤيزا، استفسر عن كل ما له علاقة بهذا الأمر مثل هل ضرورى أن أكون موظفا حكوميا؟ هل يمكن استخراجها باسم شخص آخر يعمل بالحكومة؟ وهل من الأفضل أن تمتلك ڤيزا كارد للتعامل مع Pay pal وكارد آخر للشراء عبر الانترنت؟ ما هي نسبة المصاريف الإدارية للبنك في عملية سحب الأموال؟ وهل يتم استلام الأموال بالعملة المحلية أم بالدولار؟ اسأل عن كل ما يرد في ذهنك من أسئلة.   

    • أعجبني 1
  3. بالنسبة لـ pay pal فهو موقع خدمي أو كما يطلق عليه بنك الكتروني يمكنك دفع وسحب الأموال من خلاله واستقبال أرباحك من مواقع مثل مستقل أو خمسات مثلا بسحبها على pay pal، وقد دخلت مؤخرا خدمة سحب الأموال في مصر بعد انتظار طويل.

    عليك أن تقومين أولا بتسجيل حساب جديد على Pay pal باتباعك الخطوات اللازمة، ثم تختارين نوع الحساب الشخصي وتملئين البيانات المطلوبة ثم تضيفين البطاقة الائتمانية الخاصة بك، أفضل البطاقات المدعومة من Pay pal في مصر هي الفيزا كارد من البنك الأهلي أو بنك QNB ALahli،استطلعي من البنك عن إجراءات إنشاء الحساب واستخراج الفيزا وكيفية تفعيلها.

    يمكنك سحب أموالك في أي وقت لكن بعد خصم عمولة 5 دولار والمبلغ يحتاج من 7-5 أيام ليظهر على البطاقة، ويمكنك التأكد من رصيد البطاقة إما من ماكينة الصرف الآلي أو موقع الانترنت الخاص بالبنك التابعة له البطاقة. وبالتوفيق

    • أعجبني 1
  4. بالإضافة للإجابة السابقة فالأمر يتعلق بجودة المحتوى المتوفر عن الفكرة التى اخترتها أو الموضوع الخاص بالموقع.

     التركيز عليه وعدم التشعب والتخبط في موضوعات وأفكار شتى.

    الانتظام في النشر وإلا لن تعود عليك الكتابة بأي فائدة تذكر.

     تقديم الفوائد والخدمات للمتابعين بنشر الأفكار المفيدة والروابط ذات الصلة والمقولات الملهمة والمعلومات القيمة، لذا يتطلب الأمر تخصيص جزءا طويلا من وقتك حتى يكون المحتوى تفاعليا ويجذب عددا كبيرا من الزوار والمتابعين ويزيد معدل التدفق على موقعك.

  5. لا تساوي الأفكار شيئا مهما كانت مبهرة ومهما قضينا الساعات الطويلة في البحث عنها وتطويرها دون دخولها حيز التنفيذ، وهذا هو الفارق الأساسي بين الشخص الناجح والغير ناجح وهو القدرة على التطبيق ودخول مجال العمل، ونصيحتي ألا تنتظري حتى تكوني مستعدة أو تنتظرين بلوغ درجة الكمال بل أخرجي فكرتك للعالم وحاولي التأقلم معها وتعلّمي من خلال الممارسة والأخطاء، فمن خلال التعامل مع المشاكل وردود الأفعال ستستطيعين التطوير من فكرتك وستوسعين من مجال إدراكك وستفتحين أبواب لمجالات وأفكار أخرى جديدة ربما لم تفكري فيها من قبل. وتذكري أن الأفكار المميزة دائما هي تلك التي خرجت للسوق في وقت سابق لأوانها. 

    • أعجبني 1
  6. في رأيي أن الكتابة الجيدة تبدأ بالفكرة الجيدة والقدرة الإبداعية للكاتب ثم يتعلم كيف يصيغ أفكاره ويرتبها وينسقها ويجعلها محلا للتطبيق و ليست مجرد نظريات وهمية.

    لا تحتاجين لمؤهلات صحفية فهذه من الأفكار الخاطئة الشائعة عن الكتابة الحرة وإنما يكفي مراسلة المجلات والمدوّنات والكتابة لديهم بلا مقابل( التدوين الاستضافي) ثم الاستفادة من تعليقات القراء وملاحظات المدوّنين أنفسهم، حاولي التعرف على بعض الكلمات المفتاحية بقليل من البحث على الإنترنت، أما المهارة النحوية والإملائية فهي تختلف حسب متطلبات العميل واحتياجاته. فالكتابة للشركات مثلا لا تحتمل أي خطأ على الإطلاق أما الكتابة للمجلات فبالتأكيد لديهم مدقق لغوي يراجع المقالات كما توجد برامج المدققات الإملائية المتوفرة على حزمة أوفيس.

  7. الأمر يتوقّف على ماهية المشروع الذي تفكّر فيه ومدى المخاطرة في الاعتماد عليه كمصدر دخل ثابت لك ولأسرتك، أما الآن ومع وجود وسائل التكنولوجيا الحديثة أصبح بالإمكان الجمع بين الوظيفة بدوام كامل وبين ريادة عمل جديد أو تبنِّي مشروع ابتكاري خاص بك، خاصة إذا تمكنت من الحصول على فرصة عمل في إحدى المجالات أو الشركات التي تعتمد على العمل ضمن فريق وتترك الحرية لكل عضو في اختيار الطريقة المناسبة لإنجاز عمله، أي أنها تركز على النتائج لا على الوقت، لكن المهم هو التوفيق في الوقت والطاقة بين مشروعك الجانبي وبين الوظيفة، ومع الوقت ستتدرّب على ترتيب أولوياتك، وقد تستعين بشريك أو مستشار تفوّض إليه بعض المهام، ثم في مرحلة ما ومع الخبرة والممارسة يمكنك اتخاذ القرار المناسب إما الاستمرار في الوظيفة أو الاستغناء عنها والتمسّك بمشروعك.

  8. أخي الكريم... بشكل عام إذا رغبت في الكتابة لدى منصات مختلفة أو حتى مدوّنات خاصة بكتاب آخرين فليس إلزاما أن تكون صاحب مدوّنة لتنشر بها مقالاتك وإنما قد تجد فرصتك الأكبر في التدوين الاستضافي بلا مقابل والذي يعود عليك بعدد من الفوائد:

    -        الشعور بالمتعة والسعادة لممارسة الهواية التي تحبها.

    -        اختيار المنصات والمدوّنات الأكثر توائما وملائمة لأفكارك واتجاهاتك.

    -        الوصول لقاعدة أكبر من القراء والمتابعين لأعمالك.

    -        وبالتالي زيادة فرصة الحصول على عملاء جدد وتوسيع دائرة معارفك.

    إمكانية الكتابة في مجالات مختلفة وجديدة لم يسبق لك البحث فيها من قبل.  

    • أعجبني 1
×
×
  • أضف...