السَّلامُ عليكُم ورَحْمَةُ الله وبركاتُه
رأيتُ صدقَ النصيحةِ مِن الأفاضلِ الذين تفضلوا بالإجابة
ولن أكون ثقيلًا فقد مررتُ بهذهِ التجربةِ بأبعادٍ مماثِلة.
رفقًا بنفسِكَ.. أنت تستطيعُ أن تنافِسَ وتثبِتَ جدارةً فيما تُحسِن.
ويكفيك حتى وإن لم تدْرِ ماذا تُريدُ أنَّكَ تبتغي وجْهَ اللهِ فيما تقومُ به.
فهذا يكفيك فهذا كلُّ ما تُريد.
انطلِق.. ولا تنظُرْ خَلْفَك.