لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 12/12/15 in أجوبة
-
يُمكن لك تطبيق العديد من العمليّات على مُستخدم معيّن: - لجعل المُستخدم خارقاً SUPER USER: ALTER USER username WITH SUPERUSER; - لحذف الصّلاحيات لمُستخدم ما: ALTER USER username WITH NOSUPERUSER; - للسّماح لمستخدم بإنشاء قواعد بيانات فقط: ALTER USER username CREATEDB;1 نقطة
-
يُمكنك تحقيق مبتغاك باستعمال كل من جوهرة pg الخاصة بـ postgresql وجوهرة taps. وهذه الطريقة تحافظ على البيانات كما هي وتنقلها من نمط SQLite إلى Postgresql. أولاً ثبّت Postgresql : حدّث قائمة الحزم: sudo apt-get update ثبّت Postgresql والحزم التي تعتمد عليها: sudo apt-get install postgresql postgresql-contrib libpq-dev أنشئ مستخدما لقاعدة البيانات: sudo -u postgres createuser -s pguser استبدل pguser بأي اسم تريده على شرط أن تتذكّره. أنشئ قواعد البيانات لكل من بيئة التطوير والاختبار: create database اسم_المشروع_development; create database اسم_المشروع_test; حدّث ملف Gemfile: gem 'sqlite3' gem 'pg' gem 'taps' طبق الأمر: bundle install غيّر ملف database.yml: #development: # adapter: sqlite3 # database: db/development.sqlite3 # pool: 5 # timeout: 5000 development: adapter: postgresql encoding: unicode database: اسم_المشروع_development pool: 5 username: اسم_المستخدم_الخاص_بpostgresql password: كلمة_المرور_الخاصة_بPostgresql password: #test: # adapter: sqlite3 # database: db/test.sqlite3 # pool: 5 # timeout: 5000 test: adapter: postgresql encoding: unicode database: اسم_المشروع_test pool: 5 username: اسم_المستخدم_الخاص_بPostgresql password: كلمة_المرور_الخاصة_بPostgresql من سطر الأوامر شغّل خادوم taps على قاعدة بيانات SQLite: taps server sqlite://db/development.sqlite3 user passwordالجوهرة taps تحتاج إلى اسم مستخدم وكلمة مرور، SQLite لا تملكهما، لكن يُمكنك استخدام "user” كاسم للمستخدم و "password” لكلمة المرور. قم بدمج البيانات: taps pull postgres://اسم_المستخدم@localhost/اسم_المشروع_development http://user:password@localhost:5000 أعد تشغيل خادوم الويب : rails s ثم في الأخير تخلص من جوهرتي sqlite و taps لأننا لم نعد في حاجة إليهما. #gem 'sqlite3' gem 'pg' #gem 'taps'1 نقطة
-
يحصل الإنسان على الخبرة في مجال معيّن بعد عدّة مراحل أولها التّعلم، ثم بعد ذلك تطبيق المعلومات التي تعلّمها. لذلك التّعلم وحده لا يكفي إن لم تُصاحبه الممارسة. ولزيادة خبرتك في أي مجال كان، يجب عليك التركيز على ممارسته بشكل مكثّف.يُفضّل أن تكون الممارسة يوميا أو بشكل شبه يوميّ، حاول أن تتحدّى نفسك وأن تضع أهدافا على كل من المدى البعيد والمدى القصير. فمثلا إذا كان مجالك البرمجة، يُمكنك وضع هدف برمجة شيء معيّن، وعليك كتابة الشيفرة يوميّا وسيساعدك ذلك على صقل مهاراتك، كما ستساعدك الممارسة اليوميّة على نقل مشروعك إلى مستوى متقدّم بعد انقضاء كلّ يوم. أمّا إذا كان المجال هو الكتابة، فالكتابة اليومية تُساعد على تطوير مهاراتك الكتابيّة، وتجلب لك الإلهام والأفكار الجديدة، لذلك حاول ألّا ينقضي يوم إلّا وأنت كاتب ولو بضع كلمات على ورقة بيضاء، وحتى إن لم يكن موضوع الكتابة رائعا، المهمّ أن تكتب، كما يُمكنك وضع تحدي كتابة عدد معيّن من الكلمات يوميّا. والشيء نفسه ينطبق على المُصمّمين فالتّصميم يوميّا سيُحسّن مهارتك بالتأكيد. وقس على ذلك باقي المجالات. المهم أن تستمر في الممارسة حتى ولو بقدر بسيط يوميّاً.1 نقطة
-
من الصعب أن تجد مثل هذا النوع من العملاء، لذلك فأنت محق في رغبتك في إبقاء التّعامل معه، لديّ بعض النصائح لك:- حاول إخباره بالأمر بصيغة كهذه:" لقد سررت بالتّعامل معك في هذا المشروع وسأكون سعيدا جدّا بالعمل معك مُجدّدا، فلا تتردّد أبداً في التواصل معي إذا كنت ترغب بإنجاز مشروع آخر"- تواصل معه بين الحين والآخر، بإرسال مقال وجدته يتحدّث حول مجال المشروع الذي قمت بإنجازه له، أو أرسل له هديّة ما، وحتى السؤال عن أحواله وأحوال العمل، بهذا ستجعله يتذكرك وسيرجع إليك إذا احتاج إلى إنجاز مشروع جديد، فقط لا تجعل المدّة قصيرة بين كل رسالة وأخرى وإلّا ستُعتبر مزعجا بشكل غير مقبول، وقد يغيّر العميل رأيه فيك.1 نقطة
-
لا شك أن التخصّص في أحد هذه المجالات سيساعدك كثيرا، لكنّك لست ملزما على احترافه لتُقدّم مقالات عنه، فمثلا إذا كنت تملك بعض الخبرة في لغة البرمجة بايثون وسبق لك أن عملت على مشروع صغير بها، فكلّ ما عليك القيّام به هو اختيّار موضوع المقال (استخدام الدوال مثالا) وثمّ دراسة هذا الموضوع بشكل جيد قبل أن تبدأ في الكتابة، يُمكنك أن تقرأ عنه في الكتب المتاحة لديك، أو أن تستعين بلغتك الأجنبيّة (سواء كانت اللغة الانجليزية أو الفرنسيّة أو غيرهما) لكي تفهم جيّدا موضوعك الذي تريد أن تكتب عنه. حاول أن تكتب المقال لنفسك أولاً، ليكون بمثابة تذكير لك في حالة نسيت ذلك الموضوع وهذا الأمر سيُساعدك على تقديم مقالات ذات جودة عاليّة. والخلاصة أنّك لا تحتاج للتعمق في المجال لتكتب عنه بل ما تحتاجه هو دراسة للموضوع الذي ستكتبُ عنه.1 نقطة
-
عادة ما يقع المُستقل في مثل هذا المأزق إذا لم يتوقف لبضع دقائق للتفكير في المدة المتوقعة لإنهاء المشروع قبل وضع عرض للعمل عليه، بما أنّك لا تزال تملك بعض الوقت حاول استثماره لإنهاء المهام الجوهريّة والغاية الأهميّة، عليك أن تُخبر صاحب المشروع بكل شيء ولا تحاول أبدا الاحتيّال والالتفاف حول الحقيقة واستعمل لغة واضحة وكلمة طيّبة. إذا كانت الأسباب خارج إرادتك، فعليك أن تخبره بكل شيء مع تجنب لغة توحي بأنك ضحية للتأثير على المشاعر، وفي الغالب سيتفهّم صاحب المشروع الأمر بدون الحاجة للشرح المعمق، أما إذا كان عنيدا فحاول اقتراح خدمة إضافيّة مجانا أو تخفيض الثمن قليلا.1 نقطة
-
حاول دراسة المشروع جيّدا قبل أن تضع عرضك، أدرُسه من ناحيّة التعقيد وعدد الساعات التي يُمكن أن يُنجز فيها حسب خبرتك بالموضوع وقارن ذلك بعدد السّاعات التي تستطيع أن تعمل فيها يوميّا وحاول أن تضيف دائما بضعة أيام للمدة الكليّة احتياطاً. وإياك أن تقترح وقتا لإنجاز العمل أقل من باقي المستقلّين فقط في سبيل الحصول على العمل. إذا لم تكن متأكدا من أن المُدّة ستكون كافيّة فقد تحصل على تقييم سيء في حال لم تستطع الوفاء بوعدك وقد تفقد العديد من العملاء المُحتملين بسبب ذلك.1 نقطة
