لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 11/27/15 in أجوبة
-
مرحبًا، هناك عدّة أفكار لتحقيق مُبتغاك فأولاً يجب أن تحصلي على عملاء دائمين بحيث تكونين مشغولة طوال الوقت، ولذلك فإليك بعض الإستراتيجيّات التّي تُساعد على ذلك: - الاهتمام بمعرض أعمالك، حيث يجب أن تقومي ببعض المشاريع المجّانيّة كنموذج لما يُمكنك أن تُقدميه للعملاء، فمثلا لو كنت مُصمّمة فقومي بإنجاز بعض التّصاميم ووضعها في معرض أعمالك، واحرصي على تحديثه بين الحين والآخر بإضافة أعمال جديدة وحذف أخرى. - التسويق لنفسك على شبكات التواصل الاجتماعي، كوني حاضرة على مواقع التواصل الاجتماعي وشاركي في المجموعات التّابعة لمجالك، فمثلا إن كنت كاتبة فادخلي واكتبي بعض المقالات المُفيدة وامنحي رأيك لمن يطلبه. - طوّري مهاراتك باستمرار، إذ عليك تعلّم تقنيّات جديدة بين الحين الآخر كما يجب الاطّلاع جيّدا على التّقنيات الجديدة حول مجال عملك، فمثلا على المبرمج الإطّلاع على أطر العمل الجديدة كما يجب على المُصمّم الإطّلاع على الأساليب الجديدة في الـتّصميم. - طوّري مهارات التّواصل لديك، فالعمل الحر يتمركز أساسا حول التواصل الكتابي لذلك لضمان أن يتعامل معك العميل مُجدّدا على تواصلك أن يكون جيّدا بحيث يكون خاليّا من الأخطاء الإملائية واللغويّة، وحاولي الموازنة بين الجدّ والمزاح في التّواصل. كما يُمكنك أن تبيعي منتجات رقميّة على منصّة أسناد وغرها من المتاجر لضمان دخل إضافيّ.1 نقطة
-
إليك بعض النّصائح حول الأمر: - تجنّب الأخطاء الإملائيّة، حيثُ تُعبّر الأخطاء الكثيرة عن مدى انعدام الحرفيّة لديك، كما أنّه سيصعب على العميل قراءة رسالتك ما يتنافى مع رغبتك في الإبقاء عليه والتعامل معه على المدى البعيد، فإن لم يفهم رسائلك إلّا بصعوبة في أول مشروع بينكما فبالتأكيد سيبحث عن من يجعل الأمور أسهل بالنسبة له، حتى ولو كان عملك الذي قدّمته جيّدا. وأقصد هنا بالأخطاء الإملائيّة الكثيرة، تلك التّي يسهل ملاحظتها كقلب التّاء المربوطة هاءً (كلمه، عوض كلمة) وتلك الأخطاء المتعلّقة بالألف المقصورة والممدودة (انتها العمل عوضاً عن انتهى العمل). ولكي تتجنّب هذه الأخطاء حاول الكتابة أوّلا على برامج مثل LibreOffice Writer أو Microsoft Word، مع المُدقّق الإملائي في وضعيّة التّشغيل قبل إرسال الرّسالة للعميل. - تجنّب الكتابة باللهجة العاميّة، أبق على لهجتك في بلدك، ففي العمل الحر لا مكان لها كوسيلة للتواصل بين المستقل وصاحب المشروع خاصّة إذا تواجد الاثنان في أماكن مُختلفة من العالم (وهذا هو الرائج في العمل الحر). حتى ولو كان صاحب المشروع ابن بلدك، فإن تحدّث معك باللغة العربية الفصحى فهذا يعني بأنّه يريدك أن تتكلم بالفصحى (يُمكن استعمال بعض الكلمات العاميّة بين الحين والآخر في سبيل المزاح). - كن جادّاً في تواصلك مع العميل، ولا تكثر من المزاح الذي لا فائدة منه، بالطّبع فإن القليل من المزاح دائما ما يكون جيّداً. إلّا أنّ الإكثار منه في مناسبات عديدة قد يسيء إلى جودة التواصل، وقد لا يكون العميل مقدّرا لذلك. - النصيحة الأهم أبقيتها للأخير كي توليها أكبر اهتمام ولا تنساها؛ أجب على العميل بأسرع ما يمكنك، في العموم فإن التأخر عن 24 ساعة بالإجابة يُعتبر تصرفا مستهجنًا.1 نقطة
-
مرحبا، إليك بعض النّصائح: - كن جادّا في العمل، ولا تُحاول أن تتذاكى على صاحب المشروع بالاحتيّال. كأن تقدّم له نموذجا خاليّا من أي وظيفة، أو واجهة لبرنامج لا تسمن ولا تغني من جوع. بل قدّم له نموذجا مرفقا بالتّعليقات الضروريّة التّي تشرح كل سطر وطريقة عمله. - اقرأ تفاصيل مشروع العميل بتركيز وجديّة، فقبل أن تقدّم عرضك على المشروع، ركّز دائما على قراءة التفاصيل أكثر من مرّة، واسأل نفسك أسئلة تأكيديّة مثل: هل يُمكنني فعلا القيّام بالأمر؟ هل حقّا أستطيع إنجاز المطلوب في الوقت المُحدّد؟ - اهتمّ جيّداً بالمدّة الكافيّة لإنجاز المشروع، آخر سؤال تأكيديّ أعلاه كان عن المُدّة اللازمة لتنفيذ المشروع وهو أمر جدّ هام في مجال العمل الحر، إذ عليك أن تكون واضحا مع نفسك عند تحديدك لمُدّة مُعيّنة وأول عامل يُساعدُ على ذلك هو خبرتك بمجال المشروع. - ضع مُسودّة عمل للمشروع، عليك أن تدوّن كلّ صغيرة وكبيرة في هذه المُسودّة وتُقدّمها للعميل بين الحين والآخر ليطّلع على سير المشروع بشكل واضح. ستحتوي المُسودّة على إنجازاتك كإضافة خاصيّة أو تحسين أخرى وحتى إزالتك لشيفرة ما في الملفّات البرمجيّة. وحاول دائما تضمين السبب الذي جعلك تتخذ أي قرار. - إذا كانت لديك بعض الأفكار لتطوير المشروع فقدّمها للعميل ولا تشغل نفسك بتطبيقها، فإن أراد العميل تطبيقها فحاول طلب مُقابل ماديّ حسب نوع الطلب، ولا تسرف في تقديم الخدمات المجّانيّة، بل تقيّد بالعمل على تفاصيل المشروع المتّفق عليها.1 نقطة
-
لا توجد وصفة سحريّة لزيّادة الإنتاجيّة، لكنّك تستطيع اتّباع بعض النّصائح المتعارف عنها والمُتمثّلة في التّالي: -العمل لفترات متقطّعة: لا تجهد نفسك في العمل لساعتين متواصلتين فالجسد البشريّ لا يستطيع الاستمرار في التركيز لأكثر من ساعة ونصف، ومن المُستحسن العمل بتركيز لنصف ساعة أو 25 دقيقة ثمّ أخذ قسط من الراحة لمدة 5 دقائق. -التركيز على مهمّة واحدة في الوقت المذكور أعلاه، فمثلا إذا كنت تعمل على مقالات متعدّدة في مواضيع مُختلفة فلا تُشتّت ذهنك بالكتابة تارة في هذا الموضوع وتارة في الآخر فالأمر ليس مجديّاً بتاتا،بل ركّز على مقال واحد فقط إلى أن تُنهيّه. -الاستيقاظ مبكراً، وأظنّ أنّك تعلم هذا مسبقا فهو أمر معروف ولا يخفى على أحد، فالعمل بالصّباح الباكر لا يقارن أبدا بالعمل ليلا أو في ساعة متأخرة. - تخطيط اليوم التّالي في المساء أو في صباحه، فوضع خطّة عمل تساعدك على الحفاظ على حماسك وتمنعك بدرجة نسبيّة من التسويف واللهو، لكن لا يجب عليك أن تصاب بالإحباط إذا لم تتمكن من تنفيذ الخطّة بحذافيرها بل يكفي أن تنهي معظم المهمّات في الخطّة وهذا أفضل من لا شيء.1 نقطة
-
عليك إعادة التّفكير في طريقة إنجازك للمشاريع وعليك اتّباع نصائح زيادة الإنتاجيّة كالتركيز على عمل واحد لمدّة نصف ساعة وأخذ قسط من الرّاحة لمدّة 5 إلى 10 دقائق، وتجنّب العمل على المشروعين في نفس وقت التّركيز، أي لا تقسم النصف ساعة على مشروعين بل اجعلها لمشروع واحد فقط. فإن لم تستطع أن تؤديّ المشاريع الموكلة إليك مهما حاولت فعليك الاعتذار لبعض العملاء. وكن حذراً في اختيّار من ستعتذر منه، حاول أولاً أن تطلب وقتا إضافيّا لإنجاز العمل وانظر رأي العميل وحدّد شخصيّته وتوجّه بطلب الاعتذار عن العمل للعملاء الأكثر تسامحا وطيبة لأنهم غالباً سيتفهّمون الأمر أكثر من العملاء الصّارمين.1 نقطة
-
إن الحصول على الأفكار بحد ذاته يُعتبر إنجازا لك، فالكثير من الكتّاب المُستقلين يعانون من نقص في الأفكار لكتابة مقالات جديدة، ونقص الإلهام عند الكاتب يأتي من عدم ممارسته للكتابة والقراءة بشكل يومي أو شبه يومي. أمّا تنظيم الأفكار أثناء لحظات الإلهام والعصف الذهني فيُكتسب بالطرق التاليّة: - تدوين الفكرة في لحظة وصولها إلى خاطرك مهما بدت سخيفة فالنقد يأتي فيما بعد. - نقد الأفكار المجمّعة وتنقيحها وترتيبها حسب الأهميّة وحسب إمكانيه الكتابة عنها وهل تحتاج لبحث مسبق أم لا. - التركيز على الأفكار المنقّحة ووضع خطّة لتحويلها لمقالات بتقسيم كل فكرة إلى أجزاء صغيرة لتسهل عليك كتابة المقال. - جمع الأفكار في مجموعات مرتبطة مع بعضها سواء من ناحية الجوهر أو الشكل.1 نقطة
-
إن الحصول على تقييم 5 نجوم ليس بالأمر الصعب كما تظن، فالتقييم العام على موقع مستقل يعتمد على 4 عوامل: الاحترافية أنصحك أن تقدّم عملا احترافياً بمعنى الكلمة، يجب أن تكون راضيّا عمّا تُقدّمه للعميل، وعليك إنجازه للعميل كأنّك تُنجزه لنفسك، فمثلا إن كان العمل عبارة عن مشروع برمجي، فحاول أن تُقدّم برنامجا خاليّا من الأخطاء البرمجيّة مُشبعا بالتعليقات التّي تشرح مبدأ عمل كلّ سطر. التواصل عليك أن تتواصل بشكل إيجابي مع العميل وتجنّب اللغة الجارحة أو المزاح الزائد واللهو في غير مكانه. جودة العمل جودة المنتج النهائي هي العميل الرئيسي الذي يُحدّدُ تقييم العمل، فاحرص على تقديم منتج نهائي خالٍ من الشوائب واسأل صاحب المشروع عن مدى رضاه بالعمل المُنجز. الخبرة خبرتك الجيّدة في موضوع المشروع تجعلك أيضاً على مستوى عالٍ من الاحترافيّة. إلى جانب العوامل الماضيّة، الخبرة تُحدّد مدى إمكانية أن يتعامل معك صاحبُ المشروع مُستقبلاً. إذا أخذت هذه النقاط بعين الاعتبار فلا تقلق، فما دمت تقوم بعملك بشكل جيد وتتواصل مع العميل بحرفيّة فأنت في مأمن من التقييمات السيّئة، وستحصلُ على شهادة جيّدة من صاحب المشروع.1 نقطة