لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 05/19/15 في كل الموقع
-
لا شك بأن القدرة على كتابة المقالات والتدوين بسرعة له تأثير كبير على الأرباح التي تحققها كمستقل، ويكمن الفرق هنا بين أن يكون عملك كمدون مستقل بنظام جزئي مجرد هواية تمضي فيها بعض وقتك وبين أن يكون عملاً بدوام كامل تعيش من أرباحه. ومن خلال حديثي مع العديد من المدونين المستقلين أمثالي، أدركت بأن الكثير من المدونين يقضون ساعات طويلة في كتابة وإعداد المقالات والاهتمام بالتفاصيل الدقيقة والمملة، ومع ذلك يبقى لديهم شعور بعدم الارتياح حول جودة الكتابة. أعرف كاتبًا مستقلاً اعتاد على كتابة مقالة واحدة خلال ستة ساعات مقابل 100 دولار فقط، وهو ما يعادل تقريبًا 20 دولار بنظام الساعة، لكن لو استطاع هذا الكاتب نفسه أن يُنهي نفس المقالة خلال ساعتين فسوف يحقق 50 دولار في الساعة، وهنا يتضح السر في كتابة المقالات بسرعة. ما هي السرعة اللازمة؟في الواقع إن تحديد السرعة المثالية للكتابة هي مسألة نسبية تعتمد على الشخص نفسه، لكن إن كان باستطاعتك كتابة مقالة من 1000 كلمة خلال ساعة واحدة أو أقل، فأنت تعمل حينها وفق معدل جيّد. مع ذلك فإن نوعية المحتوى الذي تقوم بكتابته من حيث التعقيد والصعوبة يُملي عليك العمل وفق سرعة معينة. فعلى سبيل المثال، عندما أعمل على كتابة محتوى يتعلق بدليل وطرق التدوين المستقل، يمكنني أن أكتب حوالي 1000 كلمة أو أكثر في الساعة الواحدة لأنني أملك فكرة كافية عن الذي أكتب عنه. نفس الأمر ألاحظه إذا عملت على كتابة مقالات يتعلق محتواها بأفكاري الشخصية وآرائي، فيمكنني أن أكتب ما يصل إلى 2000 كلمة في الساعة. لكن من ناحية أخرى، هناك بعض المقالات التي تحتاج إلى أبحاث عميقة أو إلى اطلاع على بعض المراجع وما شابه ذلك، وعندها تحتاج مقالة الألف كلمة من هذا النوع إلى ما يقارب السّاعتين. في النهاية، الأمر متروك لك لتُقرّر ما إذا كنت راضيًا عن سرعتك في إنشاء المحتوى أم لا. وفي كلا الحالتين، أودّ أن أقترح عليك بعض الخطوات السريعة التي يمكنها أن تعطيك بعض المميزات الإضافية، بغض النظر عن سرعتك الحالية في التدوين. هل تخشى تدنّي جودة كتاباتك؟ غالبًا ما يكون الكُتّاب المستقلوّن قلقين حول إنشاء المحتوى بشكل سريع، وكثيرًا ما يخشون أن يؤثر ذلك على جودة أعمالهم. هم محقون في ذلك لأنه يُمكن إيجاد مبرّرات منطقية لهذا القلق، ولكن ماذا لو كان من المُمكن إنشاء محتوى في وقت قصير دون أن يؤثر ذلك سلبًا على الجودة النهائية للعمل، فالسرعة العالية أثناء العمل لا تؤدي دائمًا إلى جودة متدنية. إضافةً إلى ذلك، هناك قاعدة ذهبية يجب على الكتّاب المستقلين اتباعها (لكنهم يغفلون عنها في معظم الأحيان) وهي يجب عليك أن تكتب وتعمل وفق المعايير التي يضعها العميل، لا وفق معاييرك الشخصية. إذا بدأت عملك الحر للتو ولديك القدرة على كتابة مقالات عالية الجودة، فلا تعمل على كتابة مقالات قيمتها 50 دولار لعملاء لن يدفعوا لك أكثر من20 دولار. وبالطبع فأنا لا أقصد أن تعمل على كتابة مقالات ذات محتوى ضعيف أو متوسط الجودة، ولكن لا تتوقع أن يرفع لك العملاء الأجر المتفق عليه كثيرًا لأنك بذلت المزيد من الجهد على إنشاء محتوى بجودة أعلى من المطلوب. المقصود من ذلك أنه يجب عليك إنشاء محتويات يكون العميل راضيًا عنها، حتى لو كان مستوى هذا العمل أقل من مستوى أعمالك الاعتيادية أو أنّه لا يرتقي إلى معاييرك الخاصّة. ففي هذه الحالة عليك أن تكتب المزيد من المحتوى لكسب المزيد من المال. 9 خطوات عملية لكتابة المقالات بسرعةأعتقد أن أي شخص يمكنه أن يزيد من سرعته في إنتاج المحتوى وكتابة المقالات عبر قراءة اتّباع الخطوات التالية وتطبيقها. لكن قد يكون هذا التحسن طفيفًا في حال ما إذا كان معدل كتابتك سريعًا من الأساس، أما إذا كنت بطيئًا نسبيًا فحينها ستُلاحظ تحسّنا كبيرًا. لقد أدرجت هذه الخطوات هنا وفق التّرتيب الزمني اللازم لتطبيقها، وكلما نفذت خطوة من هذه الخطوات ستجد أن سرعتك تزداد وبالتالي ستصبح محترفًا في الكتابة بسرعة. علاوةً على ذلك، فإن تطبيق هذه الخطوات بأكملها، يجب أن يُسفر عن نتائج فورية رائعة. 1- حضّر بعض المواضيع الجاهزة فكّر ببعض المواضيع التي تأخذ منك وقتًا كبيرًا وقم بتحضيرها، فعندما يُطلب منك بعض المقالات لا يمكنك حينها أن تضيع الوقت على تجهيز الأفكار. يمكنك أن تستوحي هذه الأفكار من خلال أعمالك ومقالاتك. بذلك يجب أن تكون لديك دائمًا قائمة مرجعية يمكنك الاعتماد عليها عندما تقوم بكتابة مقالاتك. حتى لو افترضنا أنك تجد صعوبات في تجهيز أفكار المقالات، فسيكون من الأفضل القيام بهذه العملية دفعة واحدة بدلًا من إعدادها بصورة مُتفرّقة، فمثلًا تخصيص 15 دقيقة للعصف الذهني والخروج بأفكار متعددة لمقالاتك المقبلة قبل الكتابة، سيحقق إنتاجية أكبر بكثير من التفكير في فكرة لموضوع واحد وكتابة مقال حولها. شخصيًا أنصح باستخدام أداة مثل Evernote فهي تساعدك على إنشاء وتسجيل الأفكار الجديدة، وبالطبع فإن نوعية الأداة التي تستخدمها ليست مهمة طالما أنك تمتلك القدرة على الكتابة وجمع الأفكار من أي مكان. (المفكرة هي وسيلة فعالة في حال عدم حاجتك لأداة بديلة غير تقنية أو منخفضة التكاليف). 2- ضع خطةربما تعتبر هذه الخطوة هي الأكثر إشكالية من بين جميع هذه الخطوات، فالتّخطيط بصورة عامة قد يساعدك أحيانًا في زيادة معدل سرعة الكتابة، لكنه في أحيان أخرى لن يُفيد، وهذا يعتمد بشكل رئيسي نوعية المحتوى الذي تعمل على كتابته. من واقع تجربتي اعتدت على استخدام قاعدة بسيطة في هذه المسألة وهي، إذا كنت تشعر بأريحية كبيرة اتجاه الموضوع الذي ترغب في كتابته وتعرف تمامًا الأفكار التي ستطرحها في هذا الموضوع، فلا داعي حينها لإنشاء خطة، فيما عدا ذلك فيجب عليك إنشاء خطة مكتوبة قبل البدء بكتابة المقالة، وفي كلتا الحالتين يجب عليك أن تعرف ما الذي ستكتبه قبل أن تشرع في ذلك، وهذا يشمل بصورة أساسية عزمك على الاقتباس من مصادر الموضوع أو الإشارة لها فقط. غالبًا ما أقوم بإنشاء خططي الخاصة بالكتابة عبر تحديد عدة عناوين فرعية، بحيث يشمل كل عنوان فرعي مجموعة من النقاط المُحدّدة، ويُفضل ألا تكون الخطة معقدة بصورة أكثر من ذلك. 3- اكتب العنوان بعد أن تُنهي كتابة المقاللا أتفق مع المدونين الذين يُفضلون كتابة العناوين في البداية، لأن ذلك سيستغرق الكثير من الوقت. فالأمر الذي يجب أن نعرفه فعلاً قبل البدء بالكتابة هو الرسالة الرئيسية للمقال ووضع تصور خاص بها، وبالتالي من الأفضل إكمال المقالة حتى نهايتها قبل التفكير بكتابة العنوان. في الحقيقة الأمر، السر وراء اقتراحي لهذا الأمر، هو أنك بمجرد الانتهاء من كتابة المقالة ستكون في وضعية تسمح لك بتحديد العنوان الأنسب، كما أن الفكرة الأنسب لعنوان المقال قد تخطر على بالك أثناء الكتابة وليس قبلها. 4- ارفع سرعة رقنك على لوحة المفاتيح هناك عدد قليل الوسائل التي تُساعدك على الكتابة بصورة سريعة منها تحسين قدرتك على الرّقن (الكتابة على لوحة مفاتيح) بسرعة. وفقًا لـويكيبيديا فإن مُتوسّط سرعة الرّقن على لوحة مفاتيح الحواسيب تبلغ 33 كلمة في الدقيقة، بينما تصل إلى 50 أو 80 كلمة في الدقيقة عند الأشخاص المحترفين، وبالتالي يجب أن يكون رفع سرعة الرّقن والوصول إلى مُعدّلات احترافيّة من ضمن أهدافك التي تعمل عليها. يمكن أن تبدأ باختبار سرعتك في الرّقن من هنا. أظهرت نتائج اختباري الشخصي بأنّ معدل سرعتي هو 98 كلمة في الدقيقة، بالرّغم من أنني لم أخصّص أي وقت لتحسين سرعتي بشكل مُباشر. بالرّغم من أنّني لم أجربه من قبل إلّا أن التقييمات التي حصل عليها تُعطي الانطباع بأن برنامجًا كـ TypeRightNow جدير بالتّجربة وبالدّفع مُقابل الحصول عليه لمن أراد أن يزيد من سرعته. 5- قلّل مضيعات الوقتهناك العديد من الأشياء التي تعمل على إبطاء معدل كتابتك، وأبرز هذه الأشياء: ملفات الوسائط المختلفة (صور-فيديو – إلخ) البحث والتخطيط العميق المراجع (مثل الإحصائيات والروابط والاقتباسات) ويجب عليك تقليل مضيعات الوقت هذه بأكبر قدر ممكن، وبالرّغم من أن مثل هذه الأمور من شأنها أن تزيد من قيمة المقالات التي تكتبها، إلا أن تحقيق التّوازن يُعد مطلبًا أساسيًا في هذه المسألة، وتذكر دائمًا القاعدة الذهبية التي أشرنا لها سابقًا: اعمل وفق معايير العميل، لا وفق معاييرك الخاصة (يعني، أضف هذه المصادر بحسب الجودة التي يتطلّبها العميل وليس بالكمّ الذي ترغب فيه شخصيّا). 6- لا تتوقف من أجل التّحقق وأنت منغمس في الكتابةستكون راضيًا عن نفسك جدًا عندما تشرع في الكتابة بمعدل سريع، ولكن يمكن للإحباط أن يتسلل إليك إذا تباطأت سرعتك وظهرت بعض الأشياء التي تؤخرك. إذا كنت قد فوّت شيئًا خلال مرحلة الإعداد فلا تتوقف من أجله، بل انتظر حتى تنتهي من تدوين ما تفكر به وتعمل عليه دون التوقف من أجل التحقق منه. يمكنك أن تضع علامة واضحة بجانب ما تريد مراجعته كـ "للمراجعة"، ثم الاستمرار في الكتابة. فالتحقق من أشياء متعددة معًا ومراجعتها دفعةً واحدة في النهاية أفضل بكثير من العمل عليها بشكل فردي. 7- اكتب من دون الاهتمام بالتّفاصيل ودقّق لاحقًاتُعد مقولة "اكتب وأنت سكران، وراجع وأنت صاحي" من أفضل النصائح التي قدمها الكاتب إرنست همينغوي للذين يرغبون في كسب لقمة العيش من الكتابة. فعلى الرغم من أن التعديل والتّحقق وضبط التفاصيل أثناء الكتابة يمكن أن يكون مُغريًا، إلا أنه يعتبر مضيعة كبيرة للوقت. بدلًا من ذلك، عليك أن تكتب دون الاهتمام بالتفاصيل الدّقيقة، فقط قم بتفريغ أفكارك على الورق، وبمجرد الانتهاء من ذلك، يمكن العودة لما كتبته وتعديله كما تشاء. فتقسيم مرحلة الكتابة إلى قسمين منفصلين بهذا الشكل، سيؤدي إلى تحسن ملحوظ في سرعتك. 8- دع التنسيق للنّهايةيمكن تحسين جودة مقالات المدونات عبر تطبيق بعض التنسيق الانتقائي على المحتويات، أي تطبيق تنسيق الخط العريض والمائل. حيث يجب إبراز المقاطع الرئيسية في المقالة باستخدام الخط العريض، كما يجب تطبيق الخط المائل على بعض الكلمات المحددة والمهمة في النص. ولكن انتبه إلى أنّ يجب تأخير القيام بذلك إلى غاية الفراغ من الكتابة بشكل كامل، أي خلال القسم الثاني من العمل والذي يتضمن عملية التحرير والمُراجعة. هناك فائدة محدودة من التنسيق أثناء مرحلة الكتابة، لأنّه من المُمكن جدّا أن تجد نفسك بعد الفراغ من الكتابة قد أدخلت تغييرات كثيرة على الفقرة أو أنك قد تضطر إلى حذفها بالكامل. 9- نظم وقتك بما أننا جميعًا لدينا القدرة على المنافسة والتحدي، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بالتغلب على النفس، فيجب عليك أن تُحدّد وقتًا محددًا لإنهاء المقالة التي تعمل عليها، وحاول التغلب على ذلك الوقت أيضًا. ستتفاجأ بالنتائج الرائعة التي ستحصل عليها بهذه العملية. كن واقعيًا خلال وضع أهدافك، فتركيزك يجب أن يكون منصبًا على الكفاءة والسرعة معًا، وليس السرعة فقط، لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة. فإذا أصبحت المقالة التي تعمل عليها أكبر من المتوقع، فلا تلم نفسك على عدم إنهائها خلال الوقت المحدد. الهدف من هذه العملية هو تحفيزك، وليس تثبيطك. ومع مرور الوقت ستكون قادرًا على تحديد الزمن الذي تحتاجه لكتابة مقالات مختلفة الحجم والنوع، وبالتالي يُمكنك تسعير مقالات بصورة دقيقة بالإضافة إلى وضع جدول زمني أكثر فاعلية. الممارسة ستجعلك أفضلقد تبدو العملية السابقة صعبة ومستحيلة في البداية، ولكنها لا يجب أن تكون كذلك. قم بطباعة نسخة من هذه الخطة، واعمل عليها في المرة القادمة التي ستكتب فيها. اقرأ العملية بأكملها خطوة بخطوة لتعتاد عليها وتصبح مفهومة بشكل جيد. وستلاحظ تحسنًا فوريًا في سرعتك. أخيرًا، ربما لاحظت أن بعض الخطوات تحتاج إلى تطبيق منفصل (مثل وضع أفكار المقالات، وتحسين سرعة الطباعة على لوحة المفاتيح) لذا حاول أن تخصص بعض الوقت الجانبي لكي تعمل على هذه التطبيقات، أما بقية الخطوات ستتطور بشكل طبيعي كلما قمت بكتابة المزيد من المقالات مرة تلو الأخرى. ترجمة – وبتصرّف- للمقال: 9 Steps to Writing Blog Posts Quickly لصاحبهTom Ewer1 نقطة
-
في المقال السابق تعرّفنا على ماهية صفحة الهبوط، أساسيات وأهم عناصر كل صفحة، كما ألقينا النظرة على بعض الصفحات الشائعة، الآن سنطبق ما تعلمناه في بناء صفحة خاصة بنا. الصفحة التي سنقوم ببنائها ستكون حول تطبيق وهمي، وهو شبكة تواصل تدعى "اهتمامات"، هيا لنبدأ. هذه هي النتيجة النهائية التي سنصل لها بعد تطبيق جميع خطوات الدّرس: الأساسياتسنقوم أولا بإعداد بعض الأمور من أجل العمل. علينا فتح صفحة عمل جديد بأبعاد 1920x6000px من أجل يكون لدينا المتسع للعمل عليه.سنستعمل خط خط Cocon العربي المجاني.سنضع صورة لرأس الصفحة، تستطيع الحصول على أيّ صورة تريدها من مواقع الصور المجانية مثل unsplash.سنستخدم بعض التصاميم الجاهزة من أجل الصفحات، احرص أن تحصل على صور حقيقية في حال كنت تبني تطبيقك، بالنسبة للتصاميم سنحصل عليها من Okilla.سنحتاج إلى إطار للهاتف من أجل أن نضع فيه صورة خاصة بنا في رأس الصفحة، تستطيع الحصول عليه من مجموعة عناصر iOS8 في موقع teehan lax.سنستعمل Grid جاهز من أجل البناء عليه حتى نستخدمه لاحقا في التطوير، من أجل هذا سنحصل على Grid الخاص بإطار Bootstrap وتستطيع تحميله من هنا.سنستعمل مجموعة من الأيقونات المجانية من أجل العمل، اسم المجموعة هي Retina Icons وهي 120 أيقونة مجانية تستطيعون تحميلها من هنا.رأس الصفحةسنبدأ بإعداد رأس الصفحة، وهذا بعد أن قمنا بوضع Grid في المكان المناسب حسنا بعد أن قمنا بهذا، سنقوم بجلب صورة الهيدر المناسبة ووضع overlay أسود شفاف فوقها بشفافية `50%`. سنقوم الآن بإحضار صورة التطبيق للغلاف، سبق وصممت هذه الصورة حتى نستعملها مباشرة. عبر Grid سنختار 6 أجزاء (النصف) ثم نضع الصورة في منتصف ذلك الجزء، نستطيع وضع الصورة في المنتصف عبر تحديد المساحة التي نريد أن نضعه فيها ثم نختار الأزرار المحددة في الأسفل سنختار الآن النصف الثاني، ونضع فيه عنوان الصفحة بخط كبير. أسفله سنضيف نبذة سريعة عن التطبيق، ثم أسفل ذلك سنضيف زر CTA والذي سيكون عبارة زر للتحميل من متجر التطبيقات، احرص على أن تستخدم دوما التصميم الرسمي الذي يتم إدراج في صفحة apple brand guidelines وهو متوفر ب50 لغة، سنستخدم نحن النسخة العربية. لسنا بحاجة لإضافة روابط للتصفح في الهيدر لأننا سنقوم بذلك في الأسفل عبر قائمة ثابتة. روابط التحكمالآن سنقوم ببناء روابط التحكم، وهو عبارة عن قائمة ثابتة في أعلى الصفحة، حيث تثبت بعدما تخرج من إطار الشاشة، القائمة ستكون عبارة عن 4 أيقونات نحصل عليهم من مجموعة Retina Icons سيستغل كل واحد منهم جزئين (السدس) ويتم تنصيفهم في الوسط. التقديم بالتطبيقفي هذا الجزء سنقوم ببناء التقديم بالتطبيق، سيكون عبارة عن 3 أجزاء، كل جزء منهم يتكون من صورة من التطبيق إلى جانب عنوان يصفها وشرح أكثر أسفل العنوان. التقسيم سيكون مماثلا لرأس الصفحة، الصورة تستغل نصف الصفحة، والمحتوى يتسغل النصف الآخر، لكن هذه المرة سيكون المحتوى أقل في الحجم. سنقوم بالأمر ثلاث مرة، في الجزء الثاني سنقلب الاتجاه بحيث يصبح المحتوى على اليمين كما سنغير الخلفية إلى شيء داكن. جزء بناء الثقةجزء بناء الثقة سيتكون من جزئين، وهما بعض شهادات المستخدمين، وبعض الأرقام فلا شيء يبني الثقة في محل الزبون كاستخدام الأرقام فهي شيء سهل القراءة وسريع الملاحظة ويسهل استخدامها للمقارنة. بالنسبة لجزء شهادات المستخدمين، سوف سنستخدم slider حيث أن كل لقطة ستحتوي على شهادة ومعها صورة لصاحبها، الصورة كما تكلمنا في المقال السابق تساعد في كسب الثقة لأنك تعرف مصدر الكلام. أما بالنسبة لجزء الأرقام، فسنستخدم خلفية أخرى (صورة) حتى نجذب الانتباه، سنقوم بتقسيم الصفحة إلى 4 أجزاء، مع كل جزء يحتوي على أيقونة تعبيرية، بالإضافة إلى الرقم وما نحاول نسب الرقم له (عدد الأعضاء، عدد التحميلات...) جزء التحويلفي هذا الجزء نحن لا نملك الكثير لنقدمه، لذا سوف نقوم بإضافة زر التحميل من متجر التطبيقات مجددا إلى جانب إضافة أزرار نشر التطبيق في شبكات التواصل الاجتماعي، سنستخدم أيقونات Entypo الاجتماعية الإعداد للمرحلة القادمةحسنا، عند النقطة نكون رسميا قد انتهينا من التصميم، لقد اتبعنا أهم المعايير المطلوبة منا، وحان الوقت لنحول التصميم إلى صفحة حقيقية، وهذا ما سنقوم به في المقال القادم، ولكن إلى ذلك الحين، نحن لدينا العديد من الصور، ونحتاج إلى استخراجها كلها، وأمامنا طريقان، أخذ كل صورة لوحدها ونسخها وفتح صفحة جديدة ولصق الصورة فيها ثم تغيير إعدادات الصفحة لتناسب أبعاد الصورة ثم حفظ الصورة، وهذه الطريقة كما استنتجت، بدائية. لذا نستطيع أن نستخدم الطريقة الذكية، والتي هي كالتالي، سنعود لكل طبقات الصور (صور التطبيق والأيقونات والخليفات) ونغير اسمها إلى اسم الملف الذي نريده إلى جانب الامتداد، مثلا أغير اسم خلفية رأس الصفحة إلى `background.png` بعد أن نقوم بكل هذا، سنذهب إلى `File>>Generate>>Image Assets` ونُفّلعه، وبعدها نقوم بحفظ العمل بصيغة PSD ليقوم فوتوشوب بحفظ كل الصور التي نريدها في مجلد جانبي (باسم ملف PSD الخاص بنا) وبداخله كل الصورة جاهزة، أوليس هذا رائعا؟ خاتمةفي الدرس القادم سوف نطلع على كيفية بناء الصفحة، مع تعلم بعض الأمور الجديدة واستعمال بعض المعايير في بناء الصفحات.1 نقطة
-
يؤدّي أمر rename هذه المهمّة. على افتراض أنّك موجود في المجلّد حيثُ توجد الملفّات: rename 's/DGACT/DGIC/' DGACT*حرف s للدّلالة على أنّنا نريد استبدال عبارة مكان أخرى (Substitution)، وDGACT العبارة المُبدَلة، وDGIC العبارة المُبدَل بها؛ ثمّ أخيرًا الملفّات الّتي نُريد تطبيق الأمر عليها، وهي في حالتنا جميع الملفّات الّتي تبدأ بDGACT.1 نقطة
-
1 نقطة
-
أريد أن أعرف الفرق بين استخدام '' و"" أثناء البرمجة بلغة Bash. جربت ما يلي ولم أجد الفرق: echo "Ahmed Aly" echo 'Ahmed Aly' هل يوجد فرق بين الاثنين؟1 نقطة
-
يوجد فرق بين الاثنين. عند استخدام الظفرين'' فلن يُفسّر ما بينهما؛ أمّا عند استخدام علامة الاقتباس "" فسيحدُث ذلك. بالعودة إلى مثالك. جرب إنشاء متغير باسم Name وأعطه قيمة ثم ضعه بين ظفرين '' وجرّب طباعته عن طريق أمر echo. كما يلي مثلًا: Name=Ahmed echo 'My name is $Name' النّتيجة: My name is $Name أعد نفس الشيء مع علامتي الاقتباس "". Name=Ahmed echo "My name is $Name" النّتيجة: My name is Ahmed1 نقطة